نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 282

هاوية النيزك

هاوية النيزك

282- هاوية النيزك

حتى أن يي يون رأى بقايا منطاد. تم تركها محطمة في الجزء العميق من المستنقع. كان الهيكل قد تعفن بشدة ، ونمت عليه طحالب حمراء اللون.

 

كان هناك عدد قليل جدًا من الوحوش المقفرة التي كانت نائمة هنا ، ولكن كان هناك الكثير من عظام الوحوش المقفرة. تآكلت أجساد جميع الوحوش المقفرة ، حتى أن العظام المقفرة المتبقية فقدت قدرًا كبيرًا من طاقتها. لقد تحولوا إلى اللون الأسود من سموم المستنقع.

 

تحت سطح الهاوية ، كان هناك ضباب دخاني يخفي طبقات من النيران ، ويحجب كل ما يحدث في الداخل.

 

 

 

 

 

كان يي يون مليئ بالعواطف. لقد وجد صعوبة في تخيل نوع النيزك الذي سيخلق مثل هذا المشهد بعد الهبوط على الأرض.

 

بعد اجتياز مستنقع المياه السوداء ، كانت هاوية النيزك تقترب بالفعل.

 

 

 

 

 

مثل هذه السفينة الصغير ليس لديها قوى دفاعية. إلى جانب ذلك ، لم يكن مستنقع المياه السوداء يحتوي على الكثير من المياه. كان في الغالب وحل سام ، لذا كانت سرعة القارب عبر الوحل واضحة. كان بالتأكيد لا يضاهى مع تمساح يي يون القديم.

مع وجود الطوبة الذهبية في يد ، وصابر الألف جيش في اليد الأخرى ، كان لدى يي يون رأس الصابر على انف تمساح المياه السوداء القديم. كان تمساح المياه السوداء القديم خائفًا من أن يي يون سيقتله ، لذلك كان بإمكانه فقط اتباع تعليمات يي يون لنقله عبر المستنقع.

 

 

كان الليل هادئا. لم تظهر الوحوش المقفرة ، التي لم تخاف من براز الوحوش المقفرة المصنفة كملك مثل دودة القز السوداء ذات الألف قدم.

سبلاش-

 

 

 

تحطم جسم تمساح المياه السوداء القديم في الوحل المتآكل وبدأ يتجه إلى عمق المستنقع.

وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.

 

 

عندما رأى يي يون كيف كانت الأجزاء العميقة من المستنقع ، تنهد بصمت. كان مستنقع المياه السوداء مكانًا مليئًا بالموت حقًا.

إذا نظر المرء إلى أسفل من منطاد ، فسيظن أن الهاوية العميقة كانت ندبة ضخمة حفرها إله بسيفه الإلهي.

 

 

كان هناك الكثير من برك الوحل في المستنقع ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، يمكن أن يسقط المرء في واحدة.

مع رؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن ليي يون رؤية شيطان الثور المجنح بوضوح. هذا السهم كان يستهدف ضعف شيطان الثور المجنح!

 

عندما انتشر جناحيه ، كان طولها أكثر من تسعة أمتار. ألقت بظلالها على رأس يي يون.

كان هناك عدد قليل جدًا من الوحوش المقفرة التي كانت نائمة هنا ، ولكن كان هناك الكثير من عظام الوحوش المقفرة. تآكلت أجساد جميع الوحوش المقفرة ، حتى أن العظام المقفرة المتبقية فقدت قدرًا كبيرًا من طاقتها. لقد تحولوا إلى اللون الأسود من سموم المستنقع.

إذا نظر المرء إلى أسفل من منطاد ، فسيظن أن الهاوية العميقة كانت ندبة ضخمة حفرها إله بسيفه الإلهي.

 

 

حتى أن يي يون رأى عظام ثعبان ضخم بدا وكأنه سلسلة جبلية نصف مدفونة في المستنقع. كانت الضلوع التي امتدت مئات الأمتار في السماء مثل الرماح التي اخترقت السماء الزرقاء.

نظر إلى الأعلى ، ورأى أن السماء محجوبة بدخان أحمر غامق.

 

 

وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.

تمامًا كما كان يي يون على وشك استيعاب علامة روح شيطان الثور المجنح المزدوج ، سمع فجأة حديث شديدة الحساسية.

 

 

كان هناك عدد قليل من الوحوش المقفرة في المستنقع ، ولكن كان هناك الكثير من النباتات السامة. كانت هناك كروم مليئة بالسموم وكان ارتفاعها عشرات الأمتار ، وكانت هناك أزهار ملونة غريبة يمكنها ابتلاع الجثث …

 

 

 

حتى أن يي يون رأى بقايا منطاد. تم تركها محطمة في الجزء العميق من المستنقع. كان الهيكل قد تعفن بشدة ، ونمت عليه طحالب حمراء اللون.

كان شيطان الثور المجنح أضعف بكثير من تمساح المياه السوداء القديم. كانت جناحيه نفس قوة الحديد الأسود ، لكن بطنه كان شديد النعومة ، وهذا كان ضعفه.

 

 

كانت المناطيد التي يمكن أن تطير عبر البرية الإلهية كبيرة الحجم عادةً. كان لديهم كل أنواع المصفوفات والأسلحة والمدافع التي احتاجت إلى أكثر من عشرة أشخاص على مستوى اللورد البشري للسيطرة عليهم.

 

 

 

كان يي يون قد ركب أيضًا في منطاد مماثل عندما اتى إلى مدينة تاي آه الإلهية من العاصمة الإلهية.

سمع يي يون صوت المياه الجارية. فاجأ هذا الصوت يي يون. لم تمطر في هاوية النيزك ومع ارتفاع درجة حرارتها كيف يمكن أن يكون هناك نهر؟

 

 

يمكن أن تتحطم طائرة صغيرة نموذجية بسهولة إذا تعرضت للهجوم من خلال تحليق الوحوش المقفرة في الهواء.

 

 

من ناحية أخرى ، لم تكن المناطيد الصغيرة ذات فائدة كبيرة ، وبسبب حجمها الكبير ، لا يمكن وضعها داخل حلقة مكانية.

عندما تحطمت المنطاد ، كان مقاتلو عالم الدم الأرجواني ، الذين لم يتمكنوا من الطيران ، ينتحرون للقتال مع الوحوش الطائرة المقفرة.

كان شيطان الثور المجنح في خضم هجومه السريع. حتى عندما شعر بالخطر ، فقد فات الأوان للمراوغة بسبب قربه.

 

مع هذه الأمثلة السابقة ، كان يي يون حذر للغاية.

ومن ثم ، عندما يذهب المتدربون للتدريب ، فإنهم لن يأخذوا أي مناطيد. لم تكن هناك طريقة للسيطرة على منطاد كبير وكان باهظ الثمن.

 

 

على طول حافة الأراضي المقفرة ، حيث كان الأفق ، كان هناك واد عميق بدا وكأنه يقطع سلسلة من التلال الجبلية. كانت المنحدرات الخشنة متداخلة كما لو أن شيئًا ما قد قطع الأرض.

من ناحية أخرى ، لم تكن المناطيد الصغيرة ذات فائدة كبيرة ، وبسبب حجمها الكبير ، لا يمكن وضعها داخل حلقة مكانية.

 

 

 

ينتمي المنطاد أمام يي يون إلى فئة السفن الصغيرة التي لا تستطيع الطيران. ربما تم إعداده خصيصًا من قبل المتدربين لعبور مستنقع المياه السوداء.

تحطم جسم تمساح المياه السوداء القديم في الوحل المتآكل وبدأ يتجه إلى عمق المستنقع.

 

 

لكن لا بد أنهم واجهوا حادثًا في منتصف الطريق ، أو تعرضوا لهجوم من قبل الوحوش المقفرة مثل تماسيح المياه السوداء القديمة ، مما أدى إلى تدمير السفينة ، ومقتل جميع الأرواح على متنها.

في السطح الشاسع وغير المحدود للهاوية ، استطاع يي يون أن يشعر ببطء بالكثير من نقاط ضوء الطاقة وآثار الحياة باستخدام رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية.

 

 

مثل هذه السفينة الصغير ليس لديها قوى دفاعية. إلى جانب ذلك ، لم يكن مستنقع المياه السوداء يحتوي على الكثير من المياه. كان في الغالب وحل سام ، لذا كانت سرعة القارب عبر الوحل واضحة. كان بالتأكيد لا يضاهى مع تمساح يي يون القديم.

مع مثال أمامه ، طعن يي يون صابر الألف جيش بشكل أعمق مما تسبب في ارتعاش تمساح المياه السوداء القديم. بدأت أطرافه الأربعة في التجديف بقوة أكبر أثناء سباحته للأمام.

 

قام بطرد صابر جيش الألف من انف تمساح المياه السوداء القديم وقفز إلى الشاطئ.

مع مثال أمامه ، طعن يي يون صابر الألف جيش بشكل أعمق مما تسبب في ارتعاش تمساح المياه السوداء القديم. بدأت أطرافه الأربعة في التجديف بقوة أكبر أثناء سباحته للأمام.

لكن لا بد أنهم واجهوا حادثًا في منتصف الطريق ، أو تعرضوا لهجوم من قبل الوحوش المقفرة مثل تماسيح المياه السوداء القديمة ، مما أدى إلى تدمير السفينة ، ومقتل جميع الأرواح على متنها.

 

 

استمرت الرحلة حتى ظهر الهلال. أخيرًا ، رأى يي يون الأرض في المسافة.

 

 

 

تنفس يي يون الصعداء فقط عندما رأى الأرض أمامه. لقد خفت أخيرًا أعصابه المتوترة.

 

 

 

قام بطرد صابر جيش الألف من انف تمساح المياه السوداء القديم وقفز إلى الشاطئ.

 

 

 

حدق تمساح المياه السوداء القديم في يي يون بنظرة قلق في عينيه الكهرمانية.

 

 

 

ابتسم يي يون ، “شكرا!”

 

 

تشا!

بقول ذلك ، استدار يي يون وهرب. شعر تمساح المياه السوداء القديم كما لو أن ثقلًا كبيرًا قد رفع من كتفيه وسرعان ما هز ذيله ليدخل الوحل قبل أن يهرب بعيدًا.

تشا!

 

 

 

 

صدم يي يون. ماذا كان هذا النهر؟

بعد اجتياز مستنقع المياه السوداء ، كانت هاوية النيزك تقترب بالفعل.

 

 

وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.

يمكن أن يشعر يي يون أن يانغ تشي النقي في الهواء يزداد ثراءً. وجد مكانًا آمنًا ومارس التأمل هناك لساعات ، ليعدل نفسه إلى الحالة المثلى.

 

 

 

كان اليوم التالي عندما بدأت المعركة الحقيقية.

 

 

فجأة ، ارتفعت أشعة السيف الحادة في السماء.

كان الليل هادئا. لم تظهر الوحوش المقفرة ، التي لم تخاف من براز الوحوش المقفرة المصنفة كملك مثل دودة القز السوداء ذات الألف قدم.

 

 

 

في صباح اليوم التالي عندما أشرقت الشمس ، وقف يي يون على قمة منحدر وتطلع بعيدًا. كانت أمامه أرض مقفرة قاحلة لا نهاية لها. كانت الأرض مليئة بشظايا الصخور الحمراء والحصى الناعم.

مع مثال أمامه ، طعن يي يون صابر الألف جيش بشكل أعمق مما تسبب في ارتعاش تمساح المياه السوداء القديم. بدأت أطرافه الأربعة في التجديف بقوة أكبر أثناء سباحته للأمام.

 

 

على طول حافة الأراضي المقفرة ، حيث كان الأفق ، كان هناك واد عميق بدا وكأنه يقطع سلسلة من التلال الجبلية. كانت المنحدرات الخشنة متداخلة كما لو أن شيئًا ما قد قطع الأرض.

لكن في هذا الدخان ، كانت هناك أشجار عملاقة غريبة ولكنها غير معروفة نمت من مئات الأمتار إلى أسفل في الهاوية إلى السماء. لقد كانت مذهلة للغاية!

 

 

إذا نظر المرء إلى أسفل من منطاد ، فسيظن أن الهاوية العميقة كانت ندبة ضخمة حفرها إله بسيفه الإلهي.

 

 

 

في منتصف هاوية النيزك ، كان هناك نيران يانغ خافتة متلألئة. حولت الحرارة كل شيء في نصف قطر بضعة كيلومترات إلى اللون الأحمر ، وتبخرت حتى السحب في السماء!

 

 

هنا ، كان الجو أكثر سخونة بشكل واضح.

كلما اقتربنا من هاوية النيزك ، أصبحت الأرض أكثر جفافاً. لم تكن هناك غيوم ، ناهيك عن المطر.

 

 

 

تحت سطح الهاوية ، كان هناك ضباب دخاني يخفي طبقات من النيران ، ويحجب كل ما يحدث في الداخل.

مع وجهته أمامه ، شعر يي يون بالإثارة في أعماقه. قام بتسريع وتيرته.

 

 

هنا ، كان الجو أكثر سخونة بشكل واضح.

وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.

 

 

في الحرارة الدوامة ، تشوه الضوء مثل تموجات الماء.

 

 

 

لقد وصل أخيرًا!

 

 

 

مع وجهته أمامه ، شعر يي يون بالإثارة في أعماقه. قام بتسريع وتيرته.

 

 

في أقصى محيط هاوية النيزك ، كانت الوحوش المقفرة ضعيفة جدًا ، لذلك كان من السهل جدًا على يي يون التعامل مع شيطان الثور المجنح.

داس على الرمال الحارقة ، وصل يي يون إلى حافة هاوية النيزك بسرعة مثل الريح. هبت رياح ساخنة من الهاوية العميقة. تنفس الهواء جعل أنفه يشعر بالحرارة بشكل غريب.

 

 

بقول ذلك ، استدار يي يون وهرب. شعر تمساح المياه السوداء القديم كما لو أن ثقلًا كبيرًا قد رفع من كتفيه وسرعان ما هز ذيله ليدخل الوحل قبل أن يهرب بعيدًا.

كان يقف على الجرف وينظر إلى أسفل ، كل ما رآه هو مساحة شاسعة من الحفر الضخمة. تحت هذه الفوهات ، كانت هناك أخاديد مستمرة وشقوق عميقة.

 

 

 

كل هؤلاء كانوا يختبئون وسط كمية كبيرة من الدخان الأحمر ، مما يجعل من الصعب رؤيتهم.

 

 

كان هناك عدد قليل من الوحوش المقفرة في المستنقع ، ولكن كان هناك الكثير من النباتات السامة. كانت هناك كروم مليئة بالسموم وكان ارتفاعها عشرات الأمتار ، وكانت هناك أزهار ملونة غريبة يمكنها ابتلاع الجثث …

لكن في هذا الدخان ، كانت هناك أشجار عملاقة غريبة ولكنها غير معروفة نمت من مئات الأمتار إلى أسفل في الهاوية إلى السماء. لقد كانت مذهلة للغاية!

 

 

 

المكان الذي لم يمطر أبدًا على مدار السنة كان يحتوي في الواقع على مثل هذه الأشجار الغريبة التي تنمو هنا!

 

 

 

“إنه حقًا مكان رائع …”

 

 

جثم يي يون بينما هبت ريح شديدة فوق رأسه. شق شيطان الثور المجنح إلى الأسفل بمخالبه المعدنية التي تشبه الشفرة. كان سيقطع رأسه إذا أصيب به.

كان يي يون مليئ بالعواطف. لقد وجد صعوبة في تخيل نوع النيزك الذي سيخلق مثل هذا المشهد بعد الهبوط على الأرض.

 

 

 

“أوه؟”

ذهل يي يون قليلاً ونظر في الاتجاه الذي جاء منه الصوت. أوه؟ هل كان هناك أشخاص آخرون هنا؟

 

لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.

سمع يي يون هدير الوحوش الخافت في خضم هبوب الرياح الساخنة. بفكرة ، فتح رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية الخاصة به.

 

 

هبط يي يون بشدة على الأرض ، مما أثار الغبار الأحمر الداكن.

في السطح الشاسع وغير المحدود للهاوية ، استطاع يي يون أن يشعر ببطء بالكثير من نقاط ضوء الطاقة وآثار الحياة باستخدام رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية.

 

 

 

لم يستطع إلا أن يشعر بالدفء في قلبه.

 

 

 

تم تفصيل المحيط الخارجي لهوية النيزك في المواد التمهيدية لمدينة تاي آه الإلهية.

 

 

سهام مطاردة الرياح اخترقت معدة شيطان الثور المجنح!

ومع ذلك ، في أعماق هاوية النيزك ، كان هناك “بوابة نجم ساقط”. كان هناك القليل جدًا من المعلومات التي تصفها في المدينة الإلهية. كان هناك القليل من المعلومات بحيث لم يكن هناك سوى وصف جملة واحدة:

 

 

تنفس يي يون الصعداء فقط عندما رأى الأرض أمامه. لقد خفت أخيرًا أعصابه المتوترة.

“داخل بوابة النجم الساقط ، كانت ألسنة يانغ مشتعلة بلا طوفان لعشرات الملايين من السنين. البيئة داخلها دائمة التغير وهي خطيرة للغاية. لا تدخل!”

تنفس يي يون الصعداء فقط عندما رأى الأرض أمامه. لقد خفت أخيرًا أعصابه المتوترة.

 

 

على الرغم من أن يي يون كان مهتمًا جدًا بمعرفة ما هو عليه داخل بوابة النجم الساقط ، إلا أنه كان يعرف نفسه. كان من غير المحتمل أن يتمكن من البقاء على قيد الحياة في مثل هذا المكان بمستوى تدريب الدم الأرجواني فقط. كان من الأفضل أن يتجنب المكان.

بعد أن هدأ عقله ، أصبح الضوء في عيون يي يون أكثر إشراقًا. وبنفس عميق اختار الاتجاه وقفز نحو الهاوية الحمراء الداكنة مثل طائر ضخم.

 

 

بعد كل شيء ، كلما كانت البيئة أكثر خطورة ، كانت طاقة يانغ النقية أكثر سمكًا ، مما أدى إلى ظهور وحوش مقفرة أقوى.

 

 

 

حتى لو لم يدخل بوابة النجم الساقط ، فإن محيط هاوية النيزك كان بالفعل محفوفًا بالمخاطر.

 

 

 

في عشرات الملايين من السنين من تاريخ مدينة تاي آه الإلهية ، مات عدد غير معروف من المتدربين في هاوية النيزك ، وأصبحوا طعامًا للوحوش القوية المقفرة.

 

 

 

مع هذه الأمثلة السابقة ، كان يي يون حذر للغاية.

 

 

 

بعد أن هدأ عقله ، أصبح الضوء في عيون يي يون أكثر إشراقًا. وبنفس عميق اختار الاتجاه وقفز نحو الهاوية الحمراء الداكنة مثل طائر ضخم.

كان يقف على الجرف وينظر إلى أسفل ، كل ما رآه هو مساحة شاسعة من الحفر الضخمة. تحت هذه الفوهات ، كانت هناك أخاديد مستمرة وشقوق عميقة.

 

 

كان محيط النيزك الهاوية يبلغ ارتفاعه بضع مئات من الأمتار. أثناء الهبوط ، تشبث يي يون على منحدر واستخدم صابر الألف جيش للانشقاق في جانب الجرف ، مما أدى إلى تحليق الصخور ، لإبطاء نزوله.

 

 

 

بينغ!

 

 

 

هبط يي يون بشدة على الأرض ، مما أثار الغبار الأحمر الداكن.

 

 

سهام مطاردة الرياح اخترقت معدة شيطان الثور المجنح!

نظر إلى الأعلى ، ورأى أن السماء محجوبة بدخان أحمر غامق.

بعد كل شيء ، كلما كانت البيئة أكثر خطورة ، كانت طاقة يانغ النقية أكثر سمكًا ، مما أدى إلى ظهور وحوش مقفرة أقوى.

 

كانت المناطيد التي يمكن أن تطير عبر البرية الإلهية كبيرة الحجم عادةً. كان لديهم كل أنواع المصفوفات والأسلحة والمدافع التي احتاجت إلى أكثر من عشرة أشخاص على مستوى اللورد البشري للسيطرة عليهم.

كان يي يون تحت صخرة ضخمة. كانت الصخرة المقفرة مثل جبل صغير أقيمت على سطحه أشجار ذابلة.

 

 

 

كانت هذه الأشجار مظلمة ومشرقة ببريق معدني. كان لبعض فروعها براعم ذهبية باهتة ، مما يدل على قوة حياتها القوية.

 

 

كلما اقتربنا من هاوية النيزك ، أصبحت الأرض أكثر جفافاً. لم تكن هناك غيوم ، ناهيك عن المطر.

في هاوية النيزك ، حافظ يي يون على رؤيته للطاقة.

 

 

في السطح الشاسع وغير المحدود للهاوية ، استطاع يي يون أن يشعر ببطء بالكثير من نقاط ضوء الطاقة وآثار الحياة باستخدام رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية.

سبلاش!

 

 

ابتسم يي يون ، “شكرا!”

سمع يي يون صوت المياه الجارية. فاجأ هذا الصوت يي يون. لم تمطر في هاوية النيزك ومع ارتفاع درجة حرارتها كيف يمكن أن يكون هناك نهر؟

282- هاوية النيزك

 

بينغ!

تبع يي يون الصوت بأذنيه ورأى نهرًا يلف تلة على بعد عشرات الأمتار منه.

بينغ!

 

هبط يي يون بشدة على الأرض ، مما أثار الغبار الأحمر الداكن.

عندما اقترب يي يون ، تفاجأ. انبعثت البرودة من هذا التيار. مجرد مد يده بلطف للمس جعله يشعر ببرد شديد في العظام. كان بالتأكيد تحت درجة التجمد!

وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.

 

 

صدم يي يون. ماذا كان هذا النهر؟

 

 

كانت المناطيد التي يمكن أن تطير عبر البرية الإلهية كبيرة الحجم عادةً. كان لديهم كل أنواع المصفوفات والأسلحة والمدافع التي احتاجت إلى أكثر من عشرة أشخاص على مستوى اللورد البشري للسيطرة عليهم.

كانت مياه النهر صافية ، مما سمح له برؤية القاع. كان بداخلها أسماك شفافة بحجم راحة اليد.

 

 

 

بينما كان يي يون يتساءل عن هذا النهر الغريب ، تغير شيء ما في رؤيته للطاقة.

سبلاش-

 

 

كانت هناك ريح مفاجئة في السماء. كان شيء ما يقترب بسرعة في الهواء.

عندما اقترب يي يون ، تفاجأ. انبعثت البرودة من هذا التيار. مجرد مد يده بلطف للمس جعله يشعر ببرد شديد في العظام. كان بالتأكيد تحت درجة التجمد!

 

ken

لم يبحث يي يون لأنه كان يعرف بالفعل ما هو الصوت فوقه برؤية الطاقة الخاصة به.

 

 

 

كان وحشًا غريبًا له رأس بقرة ، لكنه كان له جسد ماعز. كانت له مخالب وأجنحة حادة خلف ظهره.

 

 

سمع يي يون صوت المياه الجارية. فاجأ هذا الصوت يي يون. لم تمطر في هاوية النيزك ومع ارتفاع درجة حرارتها كيف يمكن أن يكون هناك نهر؟

عندما انتشر جناحيه ، كان طولها أكثر من تسعة أمتار. ألقت بظلالها على رأس يي يون.

 

 

مع وجهته أمامه ، شعر يي يون بالإثارة في أعماقه. قام بتسريع وتيرته.

“شيطان الثور المجنح.”

في منتصف هاوية النيزك ، كان هناك نيران يانغ خافتة متلألئة. حولت الحرارة كل شيء في نصف قطر بضعة كيلومترات إلى اللون الأحمر ، وتبخرت حتى السحب في السماء!

 

 

جثم يي يون بينما هبت ريح شديدة فوق رأسه. شق شيطان الثور المجنح إلى الأسفل بمخالبه المعدنية التي تشبه الشفرة. كان سيقطع رأسه إذا أصيب به.

كانت مياه النهر صافية ، مما سمح له برؤية القاع. كان بداخلها أسماك شفافة بحجم راحة اليد.

 

كان هناك عدد قليل جدًا من الوحوش المقفرة التي كانت نائمة هنا ، ولكن كان هناك الكثير من عظام الوحوش المقفرة. تآكلت أجساد جميع الوحوش المقفرة ، حتى أن العظام المقفرة المتبقية فقدت قدرًا كبيرًا من طاقتها. لقد تحولوا إلى اللون الأسود من سموم المستنقع.

أبقى يي يون جسده بالقرب من الأرض وابتعد. ظهر قوس تاي كانغ بسرعة في يديه وسرعان ما أطلق سهمًا قاتلًا كان مثل نجم محلق على رأس الوحش المقفر.

في الحرارة الدوامة ، تشوه الضوء مثل تموجات الماء.

 

نظر إلى الأعلى ، ورأى أن السماء محجوبة بدخان أحمر غامق.

مع رؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن ليي يون رؤية شيطان الثور المجنح بوضوح. هذا السهم كان يستهدف ضعف شيطان الثور المجنح!

تشا!

 

 

كان شيطان الثور المجنح أضعف بكثير من تمساح المياه السوداء القديم. كانت جناحيه نفس قوة الحديد الأسود ، لكن بطنه كان شديد النعومة ، وهذا كان ضعفه.

كانت مياه النهر صافية ، مما سمح له برؤية القاع. كان بداخلها أسماك شفافة بحجم راحة اليد.

 

بينغ!

كان شيطان الثور المجنح في خضم هجومه السريع. حتى عندما شعر بالخطر ، فقد فات الأوان للمراوغة بسبب قربه.

 

 

 

تشا!

كان يي يون مليئ بالعواطف. لقد وجد صعوبة في تخيل نوع النيزك الذي سيخلق مثل هذا المشهد بعد الهبوط على الأرض.

 

 

سهام مطاردة الرياح اخترقت معدة شيطان الثور المجنح!

 

 

كانت المناطيد التي يمكن أن تطير عبر البرية الإلهية كبيرة الحجم عادةً. كان لديهم كل أنواع المصفوفات والأسلحة والمدافع التي احتاجت إلى أكثر من عشرة أشخاص على مستوى اللورد البشري للسيطرة عليهم.

بووم!

مثل هذه السفينة الصغير ليس لديها قوى دفاعية. إلى جانب ذلك ، لم يكن مستنقع المياه السوداء يحتوي على الكثير من المياه. كان في الغالب وحل سام ، لذا كانت سرعة القارب عبر الوحل واضحة. كان بالتأكيد لا يضاهى مع تمساح يي يون القديم.

 

“إنه حقًا مكان رائع …”

ضرب شيطان الثور المجنح بشدة في الصخور. طاقة يانغ النقية المنبعثة من بطنه.

 

 

 

في أقصى محيط هاوية النيزك ، كانت الوحوش المقفرة ضعيفة جدًا ، لذلك كان من السهل جدًا على يي يون التعامل مع شيطان الثور المجنح.

 

 

سمع يي يون هدير الوحوش الخافت في خضم هبوب الرياح الساخنة. بفكرة ، فتح رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية الخاصة به.

تمامًا كما كان يي يون على وشك استيعاب علامة روح شيطان الثور المجنح المزدوج ، سمع فجأة حديث شديدة الحساسية.

ابتسم يي يون ، “شكرا!”

 

وجد يي يون صعوبة في تصديق أن مثل هذا الوحش المقفر القوي سيموت هنا.

فجأة ، ارتفعت أشعة السيف الحادة في السماء.

 

 

كان شيطان الثور المجنح أضعف بكثير من تمساح المياه السوداء القديم. كانت جناحيه نفس قوة الحديد الأسود ، لكن بطنه كان شديد النعومة ، وهذا كان ضعفه.

ذهل يي يون قليلاً ونظر في الاتجاه الذي جاء منه الصوت. أوه؟ هل كان هناك أشخاص آخرون هنا؟

 

 

 

 

كان هناك عدد قليل من الوحوش المقفرة في المستنقع ، ولكن كان هناك الكثير من النباتات السامة. كانت هناك كروم مليئة بالسموم وكان ارتفاعها عشرات الأمتار ، وكانت هناك أزهار ملونة غريبة يمكنها ابتلاع الجثث …

——————–

 

 

كان يقف على الجرف وينظر إلى أسفل ، كل ما رآه هو مساحة شاسعة من الحفر الضخمة. تحت هذه الفوهات ، كانت هناك أخاديد مستمرة وشقوق عميقة.

 

 

ترجمة:

حتى لو لم يدخل بوابة النجم الساقط ، فإن محيط هاوية النيزك كان بالفعل محفوفًا بالمخاطر.

ken

 

 

كانت هناك ريح مفاجئة في السماء. كان شيء ما يقترب بسرعة في الهواء.

كان هناك الكثير من برك الوحل في المستنقع ، وإذا لم يكن المرء حريصًا ، يمكن أن يسقط المرء في واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط