نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 290

بوابة النجم الساقط

بوابة النجم الساقط

290- بوابة النجم الساقط

“تيار الماء قوي جدًا ، لذا لا يزال هناك مخرج. ربما سيؤدي ذلك إلى نهر أو بحيرة تحت الأرض … “عزا يي يون نفسه. إذا لم يكن لهذه الدوامة مخرج ، فسوف يموت في هذا النفق اللامتناهي.

 

 

 

“ماذا!؟”

 

وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. كان يعتقد في الأصل أنه بغض النظر عن حجم النيزك ، فإنه سيخلق فقط فوهة بركان أكبر. بعد عشرات الملايين من السنين ، على الرغم من أن ألسنة لهب اليانغ النقية تحترق إلى الأبد في فوهة البركان ، إلا أنها ستظهر فقط كجحيم مشتعل بالنيران.

 

“هذا المكان …” حبكت تشو شياوران حواجبها. كان المشهد أمامها يقارن بالذكريات التي كانت لديها. ببطء ، كان لديها فهم تقريبي لما كان عليه هذا العالم.

 

 

 

لا تزال هناك كمية صغيرة من الأسماك الغريبة خلف يي يون. بسبب محاولة يي يون والمجموعة المفاجئة للفرار ، طاردتهم الأسماك.

 

 

 

 

 

نظر يي يون إلى الأعلى وأنها كانت تشو شياوران! على الرغم من أن الدوامة كانت تحتوي على عدة أنفاق ، إلا أن العديد من الأنفاق أدت إلى نفس العالم.

مع الضوء المنبعث من العيون الحمراء المتوهجة للأسماك الغريبة ، يمكن للمجموعة أن ترى محيطًا مشوشًا يصل إلى نطاق يصل إلى خمسة أمتار. شكلوا دائرة وظهرهم يواجهون بعضهم البعض وهم يواجهون الأسماك الغريبة.

“حتى لو كان كهفًا حقًا ، بغض النظر عن مدى تحدي حظنا للسماء ، فلن نتمكن من دخوله بقدراتنا المتواضعة كصغار.”

 

 

سيطر يي يون على قوس تاي كانغ بإحكام. في هذه اللحظة ، كان هادئًا للغاية. كان يعلم جيدًا أنهم سيتعرضون للعض إذا ما قاتلوا وجهاً لوجه.

 

 

كما أخرجت تشو شياوران سيفًا وقطعت برشاقة. أجبر تشي السيف طريقًا عبر الأسماك الغريبة الخمس التي اعترضتهم. ضغط الخمسة منهم باتجاه قاع البحيرة دون توقف.

“هناك ثلاث دوامات على عمق مائة متر تحتنا. باستخدام قوسي وسهمي كإشارة ، سنندفع جميعًا هناك عندما أطلق سهمي. ستقومون جميعًا بإخراج أثقل عنصر في الحلقات المكانية لتسريع عملية الغرق. في الوقت نفسه ، قم بتعميم اليوان تشي الخاص بك إلى أقصى حد … ربما يمكننا أن نشحن في الدوامة … ”

 

 

 

حاليا ، لم يكن هناك سبيل للهروب. على الرغم من أن الدوامة كانت محفوفة بالمخاطر غير المعروفة ، إلا أنها كانت أفضل من البقاء وتصبح طعامًا للأسماك.

 

 

وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. كان يعتقد في الأصل أنه بغض النظر عن حجم النيزك ، فإنه سيخلق فقط فوهة بركان أكبر. بعد عشرات الملايين من السنين ، على الرغم من أن ألسنة لهب اليانغ النقية تحترق إلى الأبد في فوهة البركان ، إلا أنها ستظهر فقط كجحيم مشتعل بالنيران.

“حسنا!”

كما رأى كتلًا من الأشجار الحمراء الشاهقة.

 

 

وافق شينيو والباقي. ركزوا وهم ينتظرون سهم إشارة يي يون.

ترجمة:

 

 

أخذ يي يون نفسا عميقا وقلب كفه. ظهر عنصر في كفه. كان … عشب إغراء الوحش!

في السابق ، ترك يانغ هاوران وراءه عشب إغراء الوحش ، وكان لا يزال ساريًا لمدة ساعتين أخريين. منذ أن كان يي يون سيفعل ذلك ، ذهب طوال الطريق. لقد قام بحقن اليوان الخاص به في عشب إغراء الوحش وأجبر كل رائحته على الخروج منه!

 

 

في السابق ، ترك يانغ هاوران وراءه عشب إغراء الوحش ، وكان لا يزال ساريًا لمدة ساعتين أخريين. منذ أن كان يي يون سيفعل ذلك ، ذهب طوال الطريق. لقد قام بحقن اليوان الخاص به في عشب إغراء الوحش وأجبر كل رائحته على الخروج منه!

 

 

 

بعد ذلك ، بأقصى سرعته ، حشو يي يون عشب إغراء الوحش في رأس سهم مجوف لمطاردة الرياح. ثم قام بسحب قوسه وربط السهم ، وحقن كل اليوان الخاص به فيه.

بعد أن اخترق يي يون الغيوم النارية ، رأى الأرض الشاسعة تحته. كان على الأقل آلاف الأمتار. كان قد بدأ في السقوط من منحدر جبلي شاهق.

 

 

“بنغ!”

 

 

حتى المحارب لم يكن قادرًا على حبس أنفاسه لفترة طويلة. لذلك ، كان يي يون قد استنفد أنفاسه منذ فترة طويلة. يمكنه فقط استخدام اليوان تشي في الدانتيان للحفاظ على حركاته الجسدية.

دمدم الوتر بصوت عالٍ ، مثل انفجار مدوي في الماء. تم إطلاق سهم مطاردة الرياح هذا الذي يحتوي على روائح عشب إغراء الوحش!

في هذه اللحظة ، سمع يي يون صوت هدير عالي. شعر بأن قوة شديدة طردته. أصبح ساطعًا فجأة ، وعندما فتح يي يون عينيه ، أدرك أنه كان يطير في الجو.

 

 

وكان الاتجاه الذي أطلق فيه يي يون السهم في الاتجاه الذي كان يانغ هاوران يهرب فيه!

هل كان هذا العالم الشاسع تحت الأرض أم فوق الأرض؟

 

 

قام عشب إغراء الوحش بمحاكاة روائح كنوز قوة المقفرات ، لذلك كانت جذابة للغاية للوحوش المقفرة. ترددت هذه الأسماك الغريبة لبعض الوقت قبل مطاردة عشب إغراء الوحش.

 

 

 

سبحت هذه المجموعة من الأسماك الغريبة بعد ذلك السهم الذي يشبه البرق!

وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. كان يعتقد في الأصل أنه بغض النظر عن حجم النيزك ، فإنه سيخلق فقط فوهة بركان أكبر. بعد عشرات الملايين من السنين ، على الرغم من أن ألسنة لهب اليانغ النقية تحترق إلى الأبد في فوهة البركان ، إلا أنها ستظهر فقط كجحيم مشتعل بالنيران.

 

بقوة السهم ، تأرجح يي يون بينما كان يمسك بالحبل حيث هبط بسهولة على الأرض.

“هروب!”

 

 

حاليا ، لم يكن هناك سبيل للهروب. على الرغم من أن الدوامة كانت محفوفة بالمخاطر غير المعروفة ، إلا أنها كانت أفضل من البقاء وتصبح طعامًا للأسماك.

دون الحاجة إلى يي يون لقول هذا ، قامت تشو شياوران ورفاقها بإشعال اليوان تشي ، والسباحة نحو الأطراف العميقة للبحيرة بأسرع ما يمكن!

 

 

 

لا تزال هناك كمية صغيرة من الأسماك الغريبة خلف يي يون. بسبب محاولة يي يون والمجموعة المفاجئة للفرار ، طاردتهم الأسماك.

قام عشب إغراء الوحش بمحاكاة روائح كنوز قوة المقفرات ، لذلك كانت جذابة للغاية للوحوش المقفرة. ترددت هذه الأسماك الغريبة لبعض الوقت قبل مطاردة عشب إغراء الوحش.

 

 

“شينيو!”

 

 

 

صرخت تشو شياوران واستعاد شينيو درعًا ضخمًا من خاتمه المكاني. مع درعه الضخم الذي يتصدر المقدمة ، تم تقليل خطر الأسماك الغريبة بنسبة 75٪. لم يعودوا قادرين على خلق تهديد بتطويقهم.

في السابق ، ترك يانغ هاوران وراءه عشب إغراء الوحش ، وكان لا يزال ساريًا لمدة ساعتين أخريين. منذ أن كان يي يون سيفعل ذلك ، ذهب طوال الطريق. لقد قام بحقن اليوان الخاص به في عشب إغراء الوحش وأجبر كل رائحته على الخروج منه!

 

وصدم مشهد الشلال يي يون. تحته كانت كتلة من السحب الحمراء. كان الشلال الكبير يتدفق إلى السحب الحمراء. كان مثل شلال بطول 30 ألف متر.

كما أخرجت تشو شياوران سيفًا وقطعت برشاقة. أجبر تشي السيف طريقًا عبر الأسماك الغريبة الخمس التي اعترضتهم. ضغط الخمسة منهم باتجاه قاع البحيرة دون توقف.

صدم يي يون. من الواضح أنه كان يعرف عن بوابة النجم الساقط. منذ عشرات الملايين من السنين ، سقط نجم ضخم في هاوية النيزك. كان جوهره داخل بوابة النجم الساقط ، واشتعلت ألسنة لهب اليانغ النقية هنا إلى الأبد.

 

“ماذا!؟”

بعد الغوص لعشرات الأمتار ، شعروا بقوة شفط قوية. لم يكونوا بحاجة إلى السباحة بعد الآن لأن الدوامة امتصتهم الآن ، غير قادرين على التحكم في أنفسهم!

 

 

“أخشى أن هذا هو … بوابة النجم الساقط!”

كان تدفق المياه سريعًا جدًا. تراجعت الأسماك الغريبة عندما واجهت تدفق المياه في الدوامات. قاموا بأرجحة ذيولهم لتحقيق التوازن في أجسادهم وتوقفوا عن ملاحقتهم.

 

 

 

أما بالنسبة لـ يي يون و تشو شياوران ورفاقهما ، فقد كانوا مثل طحالب البط في عاصفة رعدية. وجدوا صعوبة في التحكم في أجسادهم ، لذلك تم امتصاصهم لا إراديًا تحت الأرض بسبب تدفق المياه عالي السرعة.

 

 

على الرغم من أنه طور تقنية “تاي آه المقدسة” ، إلا أن يي يون شعر بقوة يانغ تشي النقي. عندما امتصه ، كان الأمر كما لو أن دانتيانه قد أضاء بنار.

“فقاعة!”

كما رأى كتلًا من الأشجار الحمراء الشاهقة.

 

كان يي يون ينزل بسرعة كبيرة. عندما اخترق الغيوم الحمراء ، شعر بهواء ساخن. كان اليانغ تشي النقي يندفع نحوه ، أكثر ثراءً بعشرات المرات من الوادي!

دخل يي يون ورفاقه النفق الذي لا قاع له. كان النفق مظلمًا تمامًا لذا استخدم يي يون رؤية الكريستالة الأرجوانية لرؤية محيطه. يبلغ عرض النفق حوالي ثلاثين متراً والجدران الصخرية ملساء للغاية. أن تكون ممتصًا هنا كان مثل ركوب تنين طائر. كانت السرعة سريعة للغاية ولم يتمكنوا من التحكم في أجسادهم!

 

 

ken

لم يكن هذا النفق تحت الأرض نفقًا مستقيمًا. كان لديه العديد من الفروع. بسبب سرعة التيارات المائية ، لم يكن يي يون قادرًا على التحكم في الاتجاه الذي ذهب إليه. بعد المرور عبر أحد الفروع ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام عندما أدرك أن تشو شياوران و شينيو والآخرين الذين كانوا بجانبه قد اختفوا. لقد تُرك وحده!

 

 

 

مع الظلام اللامتناهي والسرعة المتسارعة ، شعر يي يون بانزعاج شديد. كان هذا خوفا من المجهول. لم يكن يعرف ما كان في هذا العالم السري.

دمدم الوتر بصوت عالٍ ، مثل انفجار مدوي في الماء. تم إطلاق سهم مطاردة الرياح هذا الذي يحتوي على روائح عشب إغراء الوحش!

 

 

“تيار الماء قوي جدًا ، لذا لا يزال هناك مخرج. ربما سيؤدي ذلك إلى نهر أو بحيرة تحت الأرض … “عزا يي يون نفسه. إذا لم يكن لهذه الدوامة مخرج ، فسوف يموت في هذا النفق اللامتناهي.

كان تدفق المياه سريعًا جدًا. تراجعت الأسماك الغريبة عندما واجهت تدفق المياه في الدوامات. قاموا بأرجحة ذيولهم لتحقيق التوازن في أجسادهم وتوقفوا عن ملاحقتهم.

 

بعد ذلك ، بأقصى سرعته ، حشو يي يون عشب إغراء الوحش في رأس سهم مجوف لمطاردة الرياح. ثم قام بسحب قوسه وربط السهم ، وحقن كل اليوان الخاص به فيه.

حمله التيار المضطرب لمدة 15 دقيقة قبل أن يتوقف تدفق الماء ببطء عن البرودة. بدلا من ذلك ، أصبح أكثر دفئا الآن.

بعد الغوص لعشرات الأمتار ، شعروا بقوة شفط قوية. لم يكونوا بحاجة إلى السباحة بعد الآن لأن الدوامة امتصتهم الآن ، غير قادرين على التحكم في أنفسهم!

 

 

حتى المحارب لم يكن قادرًا على حبس أنفاسه لفترة طويلة. لذلك ، كان يي يون قد استنفد أنفاسه منذ فترة طويلة. يمكنه فقط استخدام اليوان تشي في الدانتيان للحفاظ على حركاته الجسدية.

 

 

 

في هذه اللحظة ، سمع يي يون صوت هدير عالي. شعر بأن قوة شديدة طردته. أصبح ساطعًا فجأة ، وعندما فتح يي يون عينيه ، أدرك أنه كان يطير في الجو.

لم يكن هذا النفق تحت الأرض نفقًا مستقيمًا. كان لديه العديد من الفروع. بسبب سرعة التيارات المائية ، لم يكن يي يون قادرًا على التحكم في الاتجاه الذي ذهب إليه. بعد المرور عبر أحد الفروع ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام عندما أدرك أن تشو شياوران و شينيو والآخرين الذين كانوا بجانبه قد اختفوا. لقد تُرك وحده!

 

أي نوع من المستوى كان مثل هذا الخبير منقطع النظير !؟

أنا بالخارج!

ما نوع المستوى الذي سيكون عليه الكهف ، الذي خلفه مثل هذا الخبير؟ هل كان هناك نوع من الميراث المذهل الذي خلفه بداخله؟

 

“فييو!”

أخذ يي يون نفسًا عميقًا ومدد جسده في الهواء. كان سعيدا مثل طائر يعود إلى السماء.

 

 

 

استدار يي يون ونظر إلى الوراء. رأى حفرة ضخمة تنفث الماء وتشكل شلالاً!

“هل ما زالت هذه هاوية النيزك …؟”

 

 

وصدم مشهد الشلال يي يون. تحته كانت كتلة من السحب الحمراء. كان الشلال الكبير يتدفق إلى السحب الحمراء. كان مثل شلال بطول 30 ألف متر.

بقوة السهم ، تأرجح يي يون بينما كان يمسك بالحبل حيث هبط بسهولة على الأرض.

 

 

كان هذا المشهد رائعًا للنظر!

“فقاعة!”

 

“حتى لو كان كهفًا حقًا ، بغض النظر عن مدى تحدي حظنا للسماء ، فلن نتمكن من دخوله بقدراتنا المتواضعة كصغار.”

“فو.”

 

 

كما أخرجت تشو شياوران سيفًا وقطعت برشاقة. أجبر تشي السيف طريقًا عبر الأسماك الغريبة الخمس التي اعترضتهم. ضغط الخمسة منهم باتجاه قاع البحيرة دون توقف.

كان يي يون ينزل بسرعة كبيرة. عندما اخترق الغيوم الحمراء ، شعر بهواء ساخن. كان اليانغ تشي النقي يندفع نحوه ، أكثر ثراءً بعشرات المرات من الوادي!

كان يي يون ينزل بسرعة كبيرة. عندما اخترق الغيوم الحمراء ، شعر بهواء ساخن. كان اليانغ تشي النقي يندفع نحوه ، أكثر ثراءً بعشرات المرات من الوادي!

 

 

على الرغم من أنه طور تقنية “تاي آه المقدسة” ، إلا أن يي يون شعر بقوة يانغ تشي النقي. عندما امتصه ، كان الأمر كما لو أن دانتيانه قد أضاء بنار.

 

 

 

عالٍ جدًا!

أخذ يي يون نفسًا عميقًا ومدد جسده في الهواء. كان سعيدا مثل طائر يعود إلى السماء.

 

مع الضوء المنبعث من العيون الحمراء المتوهجة للأسماك الغريبة ، يمكن للمجموعة أن ترى محيطًا مشوشًا يصل إلى نطاق يصل إلى خمسة أمتار. شكلوا دائرة وظهرهم يواجهون بعضهم البعض وهم يواجهون الأسماك الغريبة.

بعد أن اخترق يي يون الغيوم النارية ، رأى الأرض الشاسعة تحته. كان على الأقل آلاف الأمتار. كان قد بدأ في السقوط من منحدر جبلي شاهق.

“هذا المكان …” حبكت تشو شياوران حواجبها. كان المشهد أمامها يقارن بالذكريات التي كانت لديها. ببطء ، كان لديها فهم تقريبي لما كان عليه هذا العالم.

 

“شينيو!”

عندما كان يقترب من الأرض ، سحب يي يون قوسه وأطلق سهمًا ، مباشرة في وجه الصخرة العمودية. كان هناك حبل متصل بذيل السهم.

إذا كان فوق الأرض ، فلماذا لم يرى هذا العالم عندما نظر إلى هاوية النيزك؟

 

كان هذا المشهد رائعًا للنظر!

بقوة السهم ، تأرجح يي يون بينما كان يمسك بالحبل حيث هبط بسهولة على الأرض.

 

 

على الرغم من أنه طور تقنية “تاي آه المقدسة” ، إلا أن يي يون شعر بقوة يانغ تشي النقي. عندما امتصه ، كان الأمر كما لو أن دانتيانه قد أضاء بنار.

نظر يي يون حوله ، لقد كان عالمًا غريبًا وغامضًا.

 

 

 

علقت الغيوم الحمراء العالقة في السماء.

أنا بالخارج!

 

 

امتدت قمم الجبال دون انقطاع وامتلأت بالحياة تحت السحب.

 

 

 

كما رأى كتلًا من الأشجار الحمراء الشاهقة.

وكان الاتجاه الذي أطلق فيه يي يون السهم في الاتجاه الذي كان يانغ هاوران يهرب فيه!

 

لا تزال هناك كمية صغيرة من الأسماك الغريبة خلف يي يون. بسبب محاولة يي يون والمجموعة المفاجئة للفرار ، طاردتهم الأسماك.

وعلى مسافة أبعد كانت أرض قاحلة حمراء ، امتدت ألسنة اللهب إلى السماء. بدا وكأنه عالم من الموت.

وافق شينيو والباقي. ركزوا وهم ينتظرون سهم إشارة يي يون.

 

 

كان هناك حد واضح بين الحياة والموت.

 

 

 

من بعيد جاء هدير الوحوش العميق الذي هز العالم.

 

 

 

رؤية هذا المشهد جعل قلب يي يون يخفق. لقد وجد صعوبة في تخيل وجود عالم تحت الأرض هنا!

أخذ يي يون نفسًا عميقًا ومدد جسده في الهواء. كان سعيدا مثل طائر يعود إلى السماء.

 

 

عالم تحت الأرض يمكن أن يكون بهذا الاتساع؟

ومضت هذه الفكرة عبر ذهن يي يون ، ولكن في هذه اللحظة ، سقط شخص من السماء.

 

 

“هل ما زالت هذه هاوية النيزك …؟”

كهف قد حطم هاوية نيزك مفتوحة؟ شعلة يانغ الخالدة التي استمرت في الاشتعال لعشرات الملايين من السنين؟ تحطيم مثل هذا العالم الرائع؟

 

 

ومضت هذه الفكرة عبر ذهن يي يون ، ولكن في هذه اللحظة ، سقط شخص من السماء.

رؤية هذا المشهد جعل قلب يي يون يخفق. لقد وجد صعوبة في تخيل وجود عالم تحت الأرض هنا!

 

إذا كانت تحت الأرض ، فماذا كانت السماء الشاسعة والغيوم فوق رأسه؟

نظر يي يون إلى الأعلى وأنها كانت تشو شياوران! على الرغم من أن الدوامة كانت تحتوي على عدة أنفاق ، إلا أن العديد من الأنفاق أدت إلى نفس العالم.

 

 

“لا تهتم بالتفكير في ذلك.”

“فييو!”

عالٍ جدًا!

 

أنا بالخارج!

قطع السيف تشي في الهواء حيث اقترضت تشو شياوران القوة المرتدة لسيف التشي لتهبط بسهولة على الأرض. مثل يي يون ، كانت مليئة بالصدمة عندما دخلت هذا العالم فجأة.

حتى المحارب لم يكن قادرًا على حبس أنفاسه لفترة طويلة. لذلك ، كان يي يون قد استنفد أنفاسه منذ فترة طويلة. يمكنه فقط استخدام اليوان تشي في الدانتيان للحفاظ على حركاته الجسدية.

 

استدار يي يون ونظر إلى الوراء. رأى حفرة ضخمة تنفث الماء وتشكل شلالاً!

“هذا المكان …” حبكت تشو شياوران حواجبها. كان المشهد أمامها يقارن بالذكريات التي كانت لديها. ببطء ، كان لديها فهم تقريبي لما كان عليه هذا العالم.

 

 

“حتى لو كان كهفًا حقًا ، بغض النظر عن مدى تحدي حظنا للسماء ، فلن نتمكن من دخوله بقدراتنا المتواضعة كصغار.”

“أخشى أن هذا هو … بوابة النجم الساقط!”

 

 

قالت تشو شياوران ، “إنه ليس بالضرورة نيزك … إنه مجرد قول مأثور على السطح. لقد سمعت سابقًا من والدي أن النجم الذي اصطدم بهاوية النيزك ، ربما كان كهفًا خلفه خبير منقطع النظير. منذ عشرات الملايين من السنين ، سقط هذا الكهف من السماء ، وحطم هاوية النيزك فاتحا بوابة النجم الساقط … ”

بوابة النجم الساقط!؟

من بعيد جاء هدير الوحوش العميق الذي هز العالم.

 

دخل يي يون ورفاقه النفق الذي لا قاع له. كان النفق مظلمًا تمامًا لذا استخدم يي يون رؤية الكريستالة الأرجوانية لرؤية محيطه. يبلغ عرض النفق حوالي ثلاثين متراً والجدران الصخرية ملساء للغاية. أن تكون ممتصًا هنا كان مثل ركوب تنين طائر. كانت السرعة سريعة للغاية ولم يتمكنوا من التحكم في أجسادهم!

صدم يي يون. من الواضح أنه كان يعرف عن بوابة النجم الساقط. منذ عشرات الملايين من السنين ، سقط نجم ضخم في هاوية النيزك. كان جوهره داخل بوابة النجم الساقط ، واشتعلت ألسنة لهب اليانغ النقية هنا إلى الأبد.

إذا كانت تحت الأرض ، فماذا كانت السماء الشاسعة والغيوم فوق رأسه؟

 

 

كانت بوابة النجم الساقط جوهر هاوية النيزك. كانت المعلومات المنتشرة في مدينة تاي آه الإلهية بشأن بوابة النجم الساقط قليلة للغاية. كان هذا لأن المتدربين العاديين لن يدخلوا إلى هنا على الإطلاق.

 

 

كان هناك حد واضح بين الحياة والموت.

“لقد دخلنا بالفعل بوابة النجم الساقط؟ أليست بوابة النجم الساقط مكانًا ناتجًا عن سقوط نجم تحطم هنا من الفضاء الخارجي؟ نيزك حطم فتح العالم؟ ”

 

 

كان يي يون ينزل بسرعة كبيرة. عندما اخترق الغيوم الحمراء ، شعر بهواء ساخن. كان اليانغ تشي النقي يندفع نحوه ، أكثر ثراءً بعشرات المرات من الوادي!

وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. كان يعتقد في الأصل أنه بغض النظر عن حجم النيزك ، فإنه سيخلق فقط فوهة بركان أكبر. بعد عشرات الملايين من السنين ، على الرغم من أن ألسنة لهب اليانغ النقية تحترق إلى الأبد في فوهة البركان ، إلا أنها ستظهر فقط كجحيم مشتعل بالنيران.

 

 

 

لكن المشهد أمام عينيه جعل من الصعب تخيل أنه كان نتيجة نيزك.

سيطر يي يون على قوس تاي كانغ بإحكام. في هذه اللحظة ، كان هادئًا للغاية. كان يعلم جيدًا أنهم سيتعرضون للعض إذا ما قاتلوا وجهاً لوجه.

 

 

هل كان هذا العالم الشاسع تحت الأرض أم فوق الأرض؟

 

 

رؤية هذا المشهد جعل قلب يي يون يخفق. لقد وجد صعوبة في تخيل وجود عالم تحت الأرض هنا!

إذا كان فوق الأرض ، فلماذا لم يرى هذا العالم عندما نظر إلى هاوية النيزك؟

دخل يي يون ورفاقه النفق الذي لا قاع له. كان النفق مظلمًا تمامًا لذا استخدم يي يون رؤية الكريستالة الأرجوانية لرؤية محيطه. يبلغ عرض النفق حوالي ثلاثين متراً والجدران الصخرية ملساء للغاية. أن تكون ممتصًا هنا كان مثل ركوب تنين طائر. كانت السرعة سريعة للغاية ولم يتمكنوا من التحكم في أجسادهم!

 

 

إذا كانت تحت الأرض ، فماذا كانت السماء الشاسعة والغيوم فوق رأسه؟

 

 

دخل يي يون ورفاقه النفق الذي لا قاع له. كان النفق مظلمًا تمامًا لذا استخدم يي يون رؤية الكريستالة الأرجوانية لرؤية محيطه. يبلغ عرض النفق حوالي ثلاثين متراً والجدران الصخرية ملساء للغاية. أن تكون ممتصًا هنا كان مثل ركوب تنين طائر. كانت السرعة سريعة للغاية ولم يتمكنوا من التحكم في أجسادهم!

قالت تشو شياوران ، “إنه ليس بالضرورة نيزك … إنه مجرد قول مأثور على السطح. لقد سمعت سابقًا من والدي أن النجم الذي اصطدم بهاوية النيزك ، ربما كان كهفًا خلفه خبير منقطع النظير. منذ عشرات الملايين من السنين ، سقط هذا الكهف من السماء ، وحطم هاوية النيزك فاتحا بوابة النجم الساقط … ”

لكن المشهد أمام عينيه جعل من الصعب تخيل أنه كان نتيجة نيزك.

 

 

“ماذا!؟”

 

 

“شينيو!”

صُدم يي يون بشدة بهذا. كهف خلفه خبير منقطع النظير؟

ما نوع المستوى الذي سيكون عليه الكهف ، الذي خلفه مثل هذا الخبير؟ هل كان هناك نوع من الميراث المذهل الذي خلفه بداخله؟

 

 

كهف قد حطم هاوية نيزك مفتوحة؟ شعلة يانغ الخالدة التي استمرت في الاشتعال لعشرات الملايين من السنين؟ تحطيم مثل هذا العالم الرائع؟

لم يكن هذا النفق تحت الأرض نفقًا مستقيمًا. كان لديه العديد من الفروع. بسبب سرعة التيارات المائية ، لم يكن يي يون قادرًا على التحكم في الاتجاه الذي ذهب إليه. بعد المرور عبر أحد الفروع ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام عندما أدرك أن تشو شياوران و شينيو والآخرين الذين كانوا بجانبه قد اختفوا. لقد تُرك وحده!

 

 

أي نوع من المستوى كان مثل هذا الخبير منقطع النظير !؟

 

 

 

ما نوع المستوى الذي سيكون عليه الكهف ، الذي خلفه مثل هذا الخبير؟ هل كان هناك نوع من الميراث المذهل الذي خلفه بداخله؟

——————–

 

حتى المحارب لم يكن قادرًا على حبس أنفاسه لفترة طويلة. لذلك ، كان يي يون قد استنفد أنفاسه منذ فترة طويلة. يمكنه فقط استخدام اليوان تشي في الدانتيان للحفاظ على حركاته الجسدية.

“لا تهتم بالتفكير في ذلك.”

كانت بوابة النجم الساقط جوهر هاوية النيزك. كانت المعلومات المنتشرة في مدينة تاي آه الإلهية بشأن بوابة النجم الساقط قليلة للغاية. كان هذا لأن المتدربين العاديين لن يدخلوا إلى هنا على الإطلاق.

 

كهف قد حطم هاوية نيزك مفتوحة؟ شعلة يانغ الخالدة التي استمرت في الاشتعال لعشرات الملايين من السنين؟ تحطيم مثل هذا العالم الرائع؟

فهمت أفكار يي يون ، تنهدت تشو شياوران وهزت رأسها قليلاً ، “منذ العصور القديمة ، حاول العديد من حكماء مملكة تاي آه الإلهية استكشاف هاوية النيزك ، على أمل رؤية مدخل هذا الكهف الغامض. لكن كل ذلك كان بلا جدوى. إذن … القول بأن النجم الساقط هو كهف هو مجرد تكهنات. من المستحيل معرفة ما إذا كان الأمر كذلك أم لا “.

 

 

 

“حتى لو كان كهفًا حقًا ، بغض النظر عن مدى تحدي حظنا للسماء ، فلن نتمكن من دخوله بقدراتنا المتواضعة كصغار.”

“بنغ!”

 

 

 

أي نوع من المستوى كان مثل هذا الخبير منقطع النظير !؟

——————–

كما رأى كتلًا من الأشجار الحمراء الشاهقة.

 

 

 

 

ترجمة:

“ماذا!؟”

ken

لم يكن هذا النفق تحت الأرض نفقًا مستقيمًا. كان لديه العديد من الفروع. بسبب سرعة التيارات المائية ، لم يكن يي يون قادرًا على التحكم في الاتجاه الذي ذهب إليه. بعد المرور عبر أحد الفروع ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام عندما أدرك أن تشو شياوران و شينيو والآخرين الذين كانوا بجانبه قد اختفوا. لقد تُرك وحده!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط