نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 293

تألق سبعة ألوان

تألق سبعة ألوان

293- تألق سبعة ألوان

 

وجد يي يون الأمر غريبًا ، لذلك استخدم تصوره لاستكشاف الجدار ، لكن لم يكن هناك شيء مميز فيه. بدوا وكأنهم مثل الصخور العادية.

 

ken

 

 

 

 

 

“رائعة حقًا …”

 

 

 

 

 

داخل السحب ، تجمعت ألسنة اللهب النقية معًا ، لتظهر أشكال الطيور أو الوحوش. بدوا نابضين بالحياة للغاية ، كما لو أن هذه النيران لها أثر روحي بداخلها.

 

كان هذا الإشراق للألوان السبعة مثل أجمل سحب العالم. كان مليئا بالغموض والجمال ، لكنه كان أيضًا مليئا بالخطر!

في الجحيم المشتعل ، شكّل الضباب الخماسي الغائم طبقات. كانت درجة حرارة هذا اللهب ، الذي تشكل بعد تراكم يانغ تشي النقي إلى حد كبير ، مرعبة.

 

 

 

شعر يي يون أن هذا الجحيم المشتعل كان مثل الشمس ، مثبتة داخل البرية الإلهية. كان دخول الجحيم المشتعل مثل دخول الشمس نفسها.

293- تألق سبعة ألوان

 

 

مع مستوى تدريب يي يون ، كان من المستحيل عليه تحمل الحرارة الحارقة للهب اليانغ النقي. الشيء الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه هو الكريستالة الأرجوانية. من خلال التحكم في طاقة الكريستالة الأرجوانية ، يمكنه درء طاقة اليانغ الغنية والنقية داخل الجحيم المشتعل.

في الوقت نفسه ، استمر اليوان تشي في السماكة. جعل هذا يي يون تشعر بشعور غريب من الاستمتاع. للتدريب هنا في الجحيم المشتعل ، يمكن وصفها بكلمات الألم والسرور.

 

 

“بزز–”

 

 

 

وجه يي يون طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وشكلت دوامة ذهبية.

 

 

شعر يي يون بقرصة في قلبه. لو ماتت هذه الوحوش المقفرة خارج الجحيم المشتعل. تركهم هنا يحترقون مثل الحطب كان بمثابة إهدار للكنوز السماوية.

ومع ذلك ، كانت هذه الدوامة تشفط للخارج بدلاً من الداخل.

 

 

لم يستطع يي يون العثور على أي سجل لهذا الوحش المقفر ذو الحجم الأحمر في كتاب “البرية الإلهية”. لم يكن يهتم بما إذا كان ذلك في حالة سبات أم لا ، لا يزال يستخدم الموقف الأكثر حذراً للالتفاف حوله.

في السابق ، تم استخدام الدوامات التي استحضرها يي يون بالكريستالة الأرجوانية لامتصاص الطاقة ، ولكن هذه المرة كان يستخدمها لدرء الطاقة.

 

 

 

تبعثرت موجات من طاقة يانغ النقية مثل انحسار المد ، بينما ركض يي يون نحو الأطراف البعيدة للجحيم المحترق كما لو كان سمكة في الماء.

“طاقة اليانغ النقية هذه القوية.”

 

ومع ذلك ، كانت هذه الدوامة تشفط للخارج بدلاً من الداخل.

كان الجحيم المشتعل داخل بوابة النجم الساقط بحجم حفرة ضخمة. امتد الجحيم المشتعل في أعماق الأرض. كلما تعمق كلما ارتفعت درجة حرارة اللهب المشتعل!

 

 

على الرغم من أن يي يون كان لديه الكريستالة الأرجوانية لحمايته ، إلا أنه لا يزال يشعر بالحرارة.

على الرغم من أن يي يون كان لديه الكريستالة الأرجوانية لحمايته ، إلا أنه لا يزال يشعر بالحرارة.

وجد يي يون الأمر غريبًا ، لذلك استخدم تصوره لاستكشاف الجدار ، لكن لم يكن هناك شيء مميز فيه. بدوا وكأنهم مثل الصخور العادية.

 

 

نظرًا لأن اليانغ تشي النقي كان كثيفًا للغاية وكانت طاقة يي يون الروحية محدودة ، فقد كان بإمكانه التحكم في الكريستالة الأرجوانية ولكنه كان غير كامل. من حين لآخر ، كان بعض يانغ تشي النقي يتسرب من خلال حماية الكريستالة الأرجوانية ويتدفق إلى خطوط الطول ليي يون.

عندما أصبح أثر طاقة يانغ النقية جزءًا منه ، شعر يي يون أن اليوان تشي يزداد سمكًا. كما تقدمت “تقنية تاي آه المقدسة”.

 

بسبب شكل قمع الجحيم المشتعل ، كان أضيق في الأسفل من الجزء العلوي. كان يي يون يتحرك بشكل عمودي ، حتى يتمكن من رؤية جدران الجحيم المشتعل. كان امتدادا واسعا من الصخور الخشنة الغريبة. كانت حمراء داكنة اللون ، كما لو كانت حمراء ساخنة.

مجرد أثر لدخول يانغ تشي النقي إلى جسده جعل يي يون يشعر فجأة وكأن أعضائه قد اشتعلت بالنيران. شعر أن جسده بدأ يتفحم من الإحساس بالحرق وحده.

في جحيم اليانغ المحترق ، سواء كان ذلك إدراك المرء أو رؤيته ، فقد أضعفتهم الطاقة الوحشية. لم يكن يي يون فقط ، حتى الوحوش المقفرة كانت تعاني من نفس المشاكل. حتى لو أتى حكيم بشري إلى هنا ، فإنه سيختبر نفس الشيء.

 

وجد يي يون الأمر غريبًا ، لذلك استخدم تصوره لاستكشاف الجدار ، لكن لم يكن هناك شيء مميز فيه. بدوا وكأنهم مثل الصخور العادية.

“طاقة اليانغ النقية هذه القوية.”

كان الجحيم المشتعل داخل بوابة النجم الساقط بحجم حفرة ضخمة. امتد الجحيم المشتعل في أعماق الأرض. كلما تعمق كلما ارتفعت درجة حرارة اللهب المشتعل!

 

 

أغلق يي يون عينيه للتركيز ، وقام بتعميم اليوان تشي إلى أقصى الحدود. باستخدام الكريستالة الأرجوانية و “تقنية تاي آه المقدسة” ، بالكاد تمكن يي يون من التحكم في أثر طاقة يانغ النقية التي دخلت جسده. ثم قام بتنقيحها ببطء ، وتركها تدخل خطوط الطول الخاصة به ، وراكمها ببطء داخل الدانتيان الخاص به وجعلها جزءًا من قوته الخاصة.

 

 

 

عندما أصبح أثر طاقة يانغ النقية جزءًا منه ، شعر يي يون أن اليوان تشي يزداد سمكًا. كما تقدمت “تقنية تاي آه المقدسة”.

بعد النزول لعدة كيلومترات ، كان يي يون لا يزال حذرًا كما كان دائمًا. في هذه اللحظة ، شعر يي يون وكأنه قد مر للتو عبر غشاء رقيق.

 

حبس يي يون أنفاسه واتبع إرشادات الكريستالة الأرجوانية أثناء مروره عبر السحب المشتعلة. كلما ذهب إلى أبعد من ذلك ، أصبح أكثر حرصًا حتى لا يفشل أثناء بذل الجهد الأخير.

إذا تمكن من تدريب “تقنية تاي آه المقدسة” لفترات طويلة من الوقت في جحيم يانغ المحترق هذا ، فسيكون ذلك أسهل بكثير.

293- تألق سبعة ألوان

 

في جحيم اليانغ المحترق ، سواء كان ذلك إدراك المرء أو رؤيته ، فقد أضعفتهم الطاقة الوحشية. لم يكن يي يون فقط ، حتى الوحوش المقفرة كانت تعاني من نفس المشاكل. حتى لو أتى حكيم بشري إلى هنا ، فإنه سيختبر نفس الشيء.

لكن هذا المكان كان شديد الخطورة. إذا لم يكن من أجل الكريستالة الأرجوانية ، فسيتم حرق خطوط الطول الخاصة به بسهولة بواسطة طاقة يانغ النقية أثناء التدريب هنا.

 

 

تبعثرت موجات من طاقة يانغ النقية مثل انحسار المد ، بينما ركض يي يون نحو الأطراف البعيدة للجحيم المحترق كما لو كان سمكة في الماء.

إلى جانب ذلك ، كانت هناك أيضًا أنواع مختلفة من الوحوش القوية المقفرة داخل بوابة النجم الساقط. كان هذا أكبر خطر.

 

 

 

كان يي يون حريصًا طوال رحلته ، فقد استخدم رؤيته للطاقة لتنبيهه إلى محيطه.

“طاقة اليانغ النقية هذه القوية.”

 

على الرغم من أن يي يون قال ذلك ، إلا أنه لا يزال يلتقط بعض العظام التي بدت جيدة المظهر من الهيكل العظمي المتبقي ، ووضعها بهدوء في حلقته المكانية …

في جحيم اليانغ المحترق ، سواء كان ذلك إدراك المرء أو رؤيته ، فقد أضعفتهم الطاقة الوحشية. لم يكن يي يون فقط ، حتى الوحوش المقفرة كانت تعاني من نفس المشاكل. حتى لو أتى حكيم بشري إلى هنا ، فإنه سيختبر نفس الشيء.

 

 

 

لكن رؤية يي يون للطاقة كانت نصف قطرها حوالي 50 كيلومترًا. يمكن أن يكتشف بوضوح أي تلميحات عن المشاكل في هذا النطاق.

فجأة ، شعر يي يون بالكريستالة الأرجوانية داخل جسده ، أصبح فجأة أكثر حدة. لقد كان تغييرًا تافهاً ، لكنه جعل يي يون يشعر بسعادة غامرة.

 

عندما أصبح أثر طاقة يانغ النقية جزءًا منه ، شعر يي يون أن اليوان تشي يزداد سمكًا. كما تقدمت “تقنية تاي آه المقدسة”.

رأى يي يون وحشًا مقفرًا بحجم جبل صغير. كان جسده مغطى بدرع قرمزي. كان مثل صخرة حمراء تتربص بهدوء داخل الجحيم المشتعل.

في السابق ، تم استخدام الدوامات التي استحضرها يي يون بالكريستالة الأرجوانية لامتصاص الطاقة ، ولكن هذه المرة كان يستخدمها لدرء الطاقة.

 

 

لا يمكن رؤية رأسه وأطرافه. تم سحبهم جميعًا داخل درع الحراشف الخاص به ، كما لو كان في حالة سبات.

 

 

“أوه؟ يمكن بسهولة حرق عظام بقايا الوحوش المقفرة وتحويلها إلى رماد في هذا الجحيم المشتعل ، ولكن هذه الصخور بخير تمامًا هنا؟ ”

لم يستطع يي يون العثور على أي سجل لهذا الوحش المقفر ذو الحجم الأحمر في كتاب “البرية الإلهية”. لم يكن يهتم بما إذا كان ذلك في حالة سبات أم لا ، لا يزال يستخدم الموقف الأكثر حذراً للالتفاف حوله.

 

 

كان الهيكل العظمي يبلغ طوله أكثر من عشرة أمتار ويبدو أنه غير مكتمل للغاية. لم يعد بإمكانه معرفة ما هو الوحش المقفر.

بسبب شكل قمع الجحيم المشتعل ، كان أضيق في الأسفل من الجزء العلوي. كان يي يون يتحرك بشكل عمودي ، حتى يتمكن من رؤية جدران الجحيم المشتعل. كان امتدادا واسعا من الصخور الخشنة الغريبة. كانت حمراء داكنة اللون ، كما لو كانت حمراء ساخنة.

 

 

 

“أوه؟ يمكن بسهولة حرق عظام بقايا الوحوش المقفرة وتحويلها إلى رماد في هذا الجحيم المشتعل ، ولكن هذه الصخور بخير تمامًا هنا؟ ”

بعد النزول لعدة كيلومترات ، كان يي يون لا يزال حذرًا كما كان دائمًا. في هذه اللحظة ، شعر يي يون وكأنه قد مر للتو عبر غشاء رقيق.

 

حبس يي يون أنفاسه واتبع إرشادات الكريستالة الأرجوانية أثناء مروره عبر السحب المشتعلة. كلما ذهب إلى أبعد من ذلك ، أصبح أكثر حرصًا حتى لا يفشل أثناء بذل الجهد الأخير.

وجد يي يون الأمر غريبًا ، لذلك استخدم تصوره لاستكشاف الجدار ، لكن لم يكن هناك شيء مميز فيه. بدوا وكأنهم مثل الصخور العادية.

 

 

لا يمكن رؤية رأسه وأطرافه. تم سحبهم جميعًا داخل درع الحراشف الخاص به ، كما لو كان في حالة سبات.

“رائعة حقًا …”

 

 

ترجمة:

فجأة راود يي يون فكرة. وفقًا للظروف العادية ، لا ينبغي لهذا الجحيم المشتعل أن يشكل حدودًا مع العالم الخارجي. لأنه إذا كانت هناك حدود ، فيجب أن تحترق تلك الحدود بنيران يانغ النقية.

تبعثرت موجات من طاقة يانغ النقية مثل انحسار المد ، بينما ركض يي يون نحو الأطراف البعيدة للجحيم المحترق كما لو كان سمكة في الماء.

 

لكن هذا المكان كان شديد الخطورة. إذا لم يكن من أجل الكريستالة الأرجوانية ، فسيتم حرق خطوط الطول الخاصة به بسهولة بواسطة طاقة يانغ النقية أثناء التدريب هنا.

لم يستطع فهم ذلك ، ولم يستمر يي يون في التفكير فيه. لقد شعر فقط أن هناك نوعًا من القانون غير المرئي يقيد الجحيم المشتعل ، مما يجعله يمنع النيران من الاشتعال عبر الحدود.

ترجمة:

 

 

عند الوصول إلى عمق الجحيم المشتعل عشرات الكيلومترات ، انجرف شيء ما إلى رؤية يي يون. عندما ركز يي يون على نظرته ، اكتشف أنه كان هيكل عظمي متبقي.

 

 

لكن رؤية يي يون للطاقة كانت نصف قطرها حوالي 50 كيلومترًا. يمكن أن يكتشف بوضوح أي تلميحات عن المشاكل في هذا النطاق.

كان الهيكل العظمي يبلغ طوله أكثر من عشرة أمتار ويبدو أنه غير مكتمل للغاية. لم يعد بإمكانه معرفة ما هو الوحش المقفر.

 

 

لكن رؤية يي يون للطاقة كانت نصف قطرها حوالي 50 كيلومترًا. يمكن أن يكتشف بوضوح أي تلميحات عن المشاكل في هذا النطاق.

تم حرق هذا الهيكل العظمي بنيران يانغ النقية ، مما جعله مليئًا بالشقوق. تم حرق قوة المقفرات بداخل العظام بشكل نظيف وبدا أن الهيكل العظمي للوحش المقفر سوف يحترق إلى رماد قبل فترة طويلة.

“يا للأسف!”

 

كان يي يون حريصًا طوال رحلته ، فقد استخدم رؤيته للطاقة لتنبيهه إلى محيطه.

في الجحيم المشتعل ، لا يمكن ترك جثة وحش مقفرة وراءا. يتم تدمير جثة الوحش المقفر ، المليئة بالكنوز ، ببطء بسبب لهيب يانغ النقي هنا.

عند الوصول إلى عمق الجحيم المشتعل عشرات الكيلومترات ، انجرف شيء ما إلى رؤية يي يون. عندما ركز يي يون على نظرته ، اكتشف أنه كان هيكل عظمي متبقي.

 

 

“يا للأسف!”

 

 

 

هز يي يون رأسه قليلا. إذا لم يتم حرقها بواسطة لهيب اليانغ النقي وأعاد جثة هذا الوحش المقفر المجهول ، فسيكون الأمر يستحق ثروة ، مما يسمح له باستبدالها بكمية هائلة من رونية حراشف التنين.

إذا تمكن من تدريب “تقنية تاي آه المقدسة” لفترات طويلة من الوقت في جحيم يانغ المحترق هذا ، فسيكون ذلك أسهل بكثير.

 

أغلق يي يون عينيه للتركيز ، وقام بتعميم اليوان تشي إلى أقصى الحدود. باستخدام الكريستالة الأرجوانية و “تقنية تاي آه المقدسة” ، بالكاد تمكن يي يون من التحكم في أثر طاقة يانغ النقية التي دخلت جسده. ثم قام بتنقيحها ببطء ، وتركها تدخل خطوط الطول الخاصة به ، وراكمها ببطء داخل الدانتيان الخاص به وجعلها جزءًا من قوته الخاصة.

كان هذا كله ثروة ، مما سمح له بتبادل موارد عديدة.

 

 

 

شعر يي يون بقرصة في قلبه. لو ماتت هذه الوحوش المقفرة خارج الجحيم المشتعل. تركهم هنا يحترقون مثل الحطب كان بمثابة إهدار للكنوز السماوية.

 

 

وجد يي يون الأمر غريبًا ، لذلك استخدم تصوره لاستكشاف الجدار ، لكن لم يكن هناك شيء مميز فيه. بدوا وكأنهم مثل الصخور العادية.

“انسى ذلك. مع الكريستالة الأرجوانية ، يجب ألا تقتصر أهدافي على مثل هذا النطاق. إنها مجرد عظام متبقية من وحش مقفر مجهول. في المستقبل ، مع مساري في فنون القتال ، لن تكون مثل هذه العظام شيئًا. نطاق عملي ليس صغيرا جدا ، فماذا لو لم أحصل على جثة هذا الوحش المقفر؟ ”

 

 

فجأة ، شعر يي يون بالكريستالة الأرجوانية داخل جسده ، أصبح فجأة أكثر حدة. لقد كان تغييرًا تافهاً ، لكنه جعل يي يون يشعر بسعادة غامرة.

على الرغم من أن يي يون قال ذلك ، إلا أنه لا يزال يلتقط بعض العظام التي بدت جيدة المظهر من الهيكل العظمي المتبقي ، ووضعها بهدوء في حلقته المكانية …

إلى جانب ذلك ، كانت هناك أيضًا أنواع مختلفة من الوحوش القوية المقفرة داخل بوابة النجم الساقط. كان هذا أكبر خطر.

 

 

 

 

هز يي يون رأسه قليلا. إذا لم يتم حرقها بواسطة لهيب اليانغ النقي وأعاد جثة هذا الوحش المقفر المجهول ، فسيكون الأمر يستحق ثروة ، مما يسمح له باستبدالها بكمية هائلة من رونية حراشف التنين.

بينما كان يغامر بالنزول أكثر ، كان توجيه الكريستالة الأرجوانية لا يزال متقطعًا. لكن اتجاهها كان واضحًا جدًا. كان في أقاصي الجحيم المشتعل!

إلى جانب ذلك ، كانت هناك أيضًا أنواع مختلفة من الوحوش القوية المقفرة داخل بوابة النجم الساقط. كان هذا أكبر خطر.

 

“بزز–”

بعد النزول لعدة كيلومترات ، كان يي يون لا يزال حذرًا كما كان دائمًا. في هذه اللحظة ، شعر يي يون وكأنه قد مر للتو عبر غشاء رقيق.

في السابق ، تم استخدام الدوامات التي استحضرها يي يون بالكريستالة الأرجوانية لامتصاص الطاقة ، ولكن هذه المرة كان يستخدمها لدرء الطاقة.

 

 

تحت هذا الغشاء ، تتجلى ألسنة لهب اليانغ النقية ، وتتحول من الألوان الخمسة الأصلية إلى سبعة ألوان.

وجه يي يون طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وشكلت دوامة ذهبية.

 

في الجحيم المشتعل ، لا يمكن ترك جثة وحش مقفرة وراءا. يتم تدمير جثة الوحش المقفر ، المليئة بالكنوز ، ببطء بسبب لهيب يانغ النقي هنا.

كان هذا الإشراق للألوان السبعة مثل أجمل سحب العالم. كان مليئا بالغموض والجمال ، لكنه كان أيضًا مليئا بالخطر!

 

 

تبعثرت موجات من طاقة يانغ النقية مثل انحسار المد ، بينما ركض يي يون نحو الأطراف البعيدة للجحيم المحترق كما لو كان سمكة في الماء.

داخل السحب ، تجمعت ألسنة اللهب النقية معًا ، لتظهر أشكال الطيور أو الوحوش. بدوا نابضين بالحياة للغاية ، كما لو أن هذه النيران لها أثر روحي بداخلها.

بسبب شكل قمع الجحيم المشتعل ، كان أضيق في الأسفل من الجزء العلوي. كان يي يون يتحرك بشكل عمودي ، حتى يتمكن من رؤية جدران الجحيم المشتعل. كان امتدادا واسعا من الصخور الخشنة الغريبة. كانت حمراء داكنة اللون ، كما لو كانت حمراء ساخنة.

 

رأى يي يون وحشًا مقفرًا بحجم جبل صغير. كان جسده مغطى بدرع قرمزي. كان مثل صخرة حمراء تتربص بهدوء داخل الجحيم المشتعل.

عند الوصول إلى هذا العمق ، بدأ يي يون يكافح من أجل السيطرة على الكريستالة الأرجوانية. كان هناك المزيد والمزيد من نقاوة يانغ تشي تتسرب من خلال دفاع الكريستالة الأرجوانية ، وتدفق إلى جسد يي يون وإلى خطوط الطول الخاصة به.

داخل السحب ، تجمعت ألسنة اللهب النقية معًا ، لتظهر أشكال الطيور أو الوحوش. بدوا نابضين بالحياة للغاية ، كما لو أن هذه النيران لها أثر روحي بداخلها.

 

بينما كان يغامر بالنزول أكثر ، كان توجيه الكريستالة الأرجوانية لا يزال متقطعًا. لكن اتجاهها كان واضحًا جدًا. كان في أقاصي الجحيم المشتعل!

للتغلب على هذه الطاقة الوحشية جعل يي يون يشعر بألم شديد.

 

 

 

في الوقت نفسه ، استمر اليوان تشي في السماكة. جعل هذا يي يون تشعر بشعور غريب من الاستمتاع. للتدريب هنا في الجحيم المشتعل ، يمكن وصفها بكلمات الألم والسرور.

إلى جانب ذلك ، كانت هناك أيضًا أنواع مختلفة من الوحوش القوية المقفرة داخل بوابة النجم الساقط. كان هذا أكبر خطر.

 

 

فجأة ، شعر يي يون بالكريستالة الأرجوانية داخل جسده ، أصبح فجأة أكثر حدة. لقد كان تغييرًا تافهاً ، لكنه جعل يي يون يشعر بسعادة غامرة.

في الوقت نفسه ، استمر اليوان تشي في السماكة. جعل هذا يي يون تشعر بشعور غريب من الاستمتاع. للتدريب هنا في الجحيم المشتعل ، يمكن وصفها بكلمات الألم والسرور.

 

بعد النزول لعدة كيلومترات ، كان يي يون لا يزال حذرًا كما كان دائمًا. في هذه اللحظة ، شعر يي يون وكأنه قد مر للتو عبر غشاء رقيق.

“هل هي هنا…؟”

تبعثرت موجات من طاقة يانغ النقية مثل انحسار المد ، بينما ركض يي يون نحو الأطراف البعيدة للجحيم المحترق كما لو كان سمكة في الماء.

 

بعد النزول لعدة كيلومترات ، كان يي يون لا يزال حذرًا كما كان دائمًا. في هذه اللحظة ، شعر يي يون وكأنه قد مر للتو عبر غشاء رقيق.

حبس يي يون أنفاسه واتبع إرشادات الكريستالة الأرجوانية أثناء مروره عبر السحب المشتعلة. كلما ذهب إلى أبعد من ذلك ، أصبح أكثر حرصًا حتى لا يفشل أثناء بذل الجهد الأخير.

 

 

 

ملاحظة المؤلف: لقد عانيت مؤخرًا من الكثير من المعوقات الذهنية. مغامرة البرية الإلهية هي بمثابة اختبار لخيالي + _ +.

 

 

 

 

هز يي يون رأسه قليلا. إذا لم يتم حرقها بواسطة لهيب اليانغ النقي وأعاد جثة هذا الوحش المقفر المجهول ، فسيكون الأمر يستحق ثروة ، مما يسمح له باستبدالها بكمية هائلة من رونية حراشف التنين.

——————–

تحت هذا الغشاء ، تتجلى ألسنة لهب اليانغ النقية ، وتتحول من الألوان الخمسة الأصلية إلى سبعة ألوان.

 

 

 

——————–

ترجمة:

 

ken

 

 

على الرغم من أن يي يون قال ذلك ، إلا أنه لا يزال يلتقط بعض العظام التي بدت جيدة المظهر من الهيكل العظمي المتبقي ، ووضعها بهدوء في حلقته المكانية …

 

حبس يي يون أنفاسه واتبع إرشادات الكريستالة الأرجوانية أثناء مروره عبر السحب المشتعلة. كلما ذهب إلى أبعد من ذلك ، أصبح أكثر حرصًا حتى لا يفشل أثناء بذل الجهد الأخير.

شعر يي يون أن هذا الجحيم المشتعل كان مثل الشمس ، مثبتة داخل البرية الإلهية. كان دخول الجحيم المشتعل مثل دخول الشمس نفسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط