كسر المصفوفة! تسعة تسعة تعود إلى واحد
296- كسر المصفوفة! تسعة تسعة تعود إلى واحد
شعر يي يون فجأة بالاستنارة. عندما استفاد من انشغال الطائر الناري في التهام روح اليانغ النقي ، واصل يي يون الذهاب إلى ارتفاع أعلى. من ارتفاع أعلى ، نظر إلى مصفوفة النقاط الضوئية أسفله من زاوية مختلفة.
عندما جلب يي يون هذه الطاقة الناقصة للحقن في مصفوفة اللوح هذه. صمتت المصفوفة بأكملها فجأة.
كان الهروب في الأساس طريقًا يؤدي إلى الموت. إذا لم يطارده الطائر الناري ، فسيقتل على يد الوحوش المقفرة الأخرى لأنه اختار الطرق بشكل عشوائي.
شكلت الوحوش الإلهية الأربعة أزواجًا. كل من الخطوط المنقوشة احتوت على بعض قانون الداو العظيم لها. مجرد نظرة خاطفة ملأت المرء بالصدمة.
طاقة يين …
كان هذا أيضًا السبب الذي جعل تشو شياوران تتدرب في هاوية النيزك!
في هذه اللحظة ، سمع صوتًا حادًا اخترق الجحيم المشتعل. أدار يي يون رأسه ورأى جسد الطائر الناري يحترق في اللهب الأحمر الذهبي. بدا وكأنه يلتهم نفسه في ألسنة اللهب ، وشكلت النيران التي ارتفعت من خلف ظهره صورة غراب ذهبي بثلاث أرجل!
كان كف يي يون مغطى بالعرق البارد. كان الأمر كما لو أنه سقط في حفرة جليد!
كان هناك احتمال أن تشكل لعبة اللوحة هذه وبوابة النجم الساقط توازنًا مثاليًا.
ماذا أفعل الآن؟
نظر إلى الطائر الناري الذي كان يقاتل روح اليانغ النقي ثم في لعبة اللوح. ظهرت أفكار مختلفة في ذهنه.
لم يكن يعرف كم من الوقت ستستمر المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي. وبغض النظر عما إذا كانت قد فاز أم هُزم ، فسيصبح هذا المكان مقبرة له إذا استمر في البقاء هنا!
صدم يي يون. كان الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل وحشًا إلهيًا أسطوريًا بدائيًا.
يهرب!
كانت هذه أول فكرة ليي يون ، ولكن إلى أين يمكن أن يهرب؟
كان هذا الجحيم المشتعل عميقًا للغاية وكان محفوفًا بالمخاطر. عندما نزل يي يون إلى هذا المكان ، استخدم رؤية الكريستالة الأرجوانية لتجنب كل الوحوش المقفرة ومضى شيئًا فشيئًا.
أما بالنسبة للعبة اللوح أمامه ، فقد كانت هناك نقطة غير منسجمة في 99 نقطة من تدفق الطاقة.
إذا حاول الهروب من هنا واستخدم سرعة السلحفاة التي استخدمها لتجنب الوحوش المقفرة ، فبغض النظر عن المسافة التي يهرب بها ، فسوف يطارده الطائر الناري حتى موته.
حتى البيئة المحيطة قد اختفت بالنسبة ليي يون. الرياح القوية ونيران الجحيم المشتعل ، المعركة الشديدة بين روح اليانغ النقي وسلالة الغراب الذهبي قد نسيها يي يون.
إذا كانت سرعته سريعة جدًا ، فمن المحتمل جدًا أن يندفع إلى الخطر وتقتله الوحوش المقفرة الأخرى!
تحت الجحيم المشتعل ، كانت هناك رياح صاخبة تهب بشكل عشوائي. أصبحت المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي أكثر حدة. إذا تورط يي يون في هذه العاصفة ، فسيُسحق!
“بووم!”
فكر يي يون بسرعة في الاحتمالات. كانت هذه أكبر أزمة واجهها منذ مجيئه إلى هذا العالم!
النية القاتلة للطائر الناري تم تثبيتها على يي يون دون أن يفشل. توقف يي يون عن الاختباء لأنه كان بلا جدوى في هذه المرحلة.
مع اكتساح تصوره ، أدرك يي يون أن عدد النقط المضيئة لم يكن 100 ، بل 99.
الاستفادة من المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي ، قفز يي يون وبغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أولاً فتح فجوة بينه وبين الطائر الناري. على الأقل هذا من شأنه أن يمنحه الفرصة للرد.
“فيوو-فيوو-فيوو-”
ظهرت فكرة مثل البرق في ذهن يي يون.
تحت الجحيم المشتعل ، كانت هناك رياح صاخبة تهب بشكل عشوائي. أصبحت المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي أكثر حدة. إذا تورط يي يون في هذه العاصفة ، فسيُسحق!
——————–
كان قد صعد إلى ارتفاع 300 متر ، لكن جسده لا يزال متأرجحًا بسبب الرياح العاتية.
يمكن رؤية 99 نقطة ضوئية كاملة بعينيه. كانت تلمع فوق الصخور الحمراء الداكنة. توهجهم الخافت وصف عميقًا في قزحية يي يون.
أصبح عقل يي يون أكثر وضوحًا. في رؤيته ، حتى جسده قد اختفى.
في عملية الهروب إلى الخارج ، استمر يي يون في استخدام رؤية الطاقة لمراقبة المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي. كان ينتبه إلى كل التفاصيل. أراد أن يرى ما إذا كان الطائر الناري سيكشف عن أي عيوب ، أو ربما يقتل على يد روح اليانغ النقي.
نظر إلى الطائر الناري الذي كان يقاتل روح اليانغ النقي ثم في لعبة اللوح. ظهرت أفكار مختلفة في ذهنه.
لكن يي يون أصيب بخيبة أمل. يبدو أن الطائر الناري يكتسب الصدارة تدريجياً.
مع خروج الغراب الذهبي بالكامل ، ستكون هناك نتيجة في فترة زمنية قصيرة ، بغض النظر عن النتيجة.
نقر مرارا وتكرارا ، تقريبا يلتهم روح اليانغ النقي.
“أوه؟ تلك النقطة المضيئة … ”
تسابق قلب يي يون. إذا كان سيكسر لعبة اللوح هذه ، فربما يتم الكشف عن أسرار هاوية النيزك!
في رؤية الطاقة ليي يون ، لم يتم إسقاط الطائر الناري فيها فقط. كما تم عرض مئات النقط المضيئة على الجدار الحجري في رؤيته.
بدت لعبة اللوح أمامه مثل الغُو¹. على الرغم من أن يي يون كان لديه بعض الخبرة مع الغُو ، إلا أن مهاراته في ذلك لم تكن بالتأكيد جيدة بما يكفي لكسر مستوى الصعوبة في مثل هذا الإعداد الغامض للوحة. إلى جانب ذلك ، قد تكون الطريقة التي تم لعب الغو بها في هذا العالم مختلفة عن الغُو في حياة يي يون السابقة.
أدرك يي يون أنه بغض النظر عن مدى قوة الرياح ، لم تتحرك مئات النقط الضوئية. لم تتقلب طاقتهم كما لو أنها لم تتأثر بالرياح العاصفة.
الطاقة التي افتقرت إليها 99 قطعة وبوابة النجم الساقط عند الجمع بينهما كانت مفهومة بوضوح من قبل يي يون!
99 قطعة وطاقاتهم كانت تفتقر إلى واحد. كان عليه أن يستخدم جسده لملء الفراغ!
في هذه اللحظة ، كانت حياة يي يون على المحك. في الأصل ، لم يكن في عقله الصحيح ليهتم بهذه النقط الضوئية ، ولكن نظرًا لأنه كان على مسافة 300 متر ، فقد غيّر زاويته ، مما سمح له بإدراك أن الضوء الأسود والأحمر ، لم يبد لإطاعة أي قواعد ، كانت مبعثرة بطريقة مناسبة عند الفحص الدقيق. كانت النقط الضوئية المجاورة على بعد مسافة ثابتة من بعضها البعض. والمسافة بين النقط المضيئة البعيدة عن بعضها البعض هي مضاعف متكامل لأقصر مسافة.
هل كانت هذه اللعبة اللوحية هي السر وراء بوابة النجم الساقط؟
هذا هو…
“بووم!”
مع اكتساح تصوره ، أدرك يي يون أن عدد النقط المضيئة لم يكن 100 ، بل 99.
حتى البيئة المحيطة قد اختفت بالنسبة ليي يون. الرياح القوية ونيران الجحيم المشتعل ، المعركة الشديدة بين روح اليانغ النقي وسلالة الغراب الذهبي قد نسيها يي يون.
50 من النقاط الضوئية كانت سوداء خالصة ، في حين أن 49 نقطة ضوء كانت حمراء داكنة. لم يكن هناك أكثر أو أقل.
تسابق قلب يي يون. إذا كان سيكسر لعبة اللوح هذه ، فربما يتم الكشف عن أسرار هاوية النيزك!
هل من الممكن ذلك…
النية القاتلة للطائر الناري تم تثبيتها على يي يون دون أن يفشل. توقف يي يون عن الاختباء لأنه كان بلا جدوى في هذه المرحلة.
كان هذا يعني أنه كان من المستحيل على يي يون اختراق لعبة الغُو بمهاراته. لقد كان في حيرة من أمره بشأن الخطوة التالية في هذه اللعبة.
شعر يي يون فجأة بالاستنارة. عندما استفاد من انشغال الطائر الناري في التهام روح اليانغ النقي ، واصل يي يون الذهاب إلى ارتفاع أعلى. من ارتفاع أعلى ، نظر إلى مصفوفة النقاط الضوئية أسفله من زاوية مختلفة.
إذا حاول الهروب من هنا واستخدم سرعة السلحفاة التي استخدمها لتجنب الوحوش المقفرة ، فبغض النظر عن المسافة التي يهرب بها ، فسوف يطارده الطائر الناري حتى موته.
يمكن رؤية 99 نقطة ضوئية كاملة بعينيه. كانت تلمع فوق الصخور الحمراء الداكنة. توهجهم الخافت وصف عميقًا في قزحية يي يون.
حبس يي يون أنفاسه. الوقت الذي تركه كان يتناقص.
ظهرت فكرة مثل البرق في ذهن يي يون.
“بووم!”
لقد أدرك فجأة أن هذه النقاط الـ 99 الضوئية التي شكلت مصفوفة كانت في الواقع … لعبة لوحية!
حبس يي يون أنفاسه. الوقت الذي تركه كان يتناقص.
50 قطعة سوداء و 49 قطعة حمراء. تم وضعها على شبكة مربعة. كانت متشابكة مع بعضها البعض ، وتشكل نوعًا من الأنماط!
296- كسر المصفوفة! تسعة تسعة تعود إلى واحد
لعبة لوح…
هل كانت هذه اللعبة اللوحية هي السر وراء بوابة النجم الساقط؟
تسابق قلب يي يون. إذا كان سيكسر لعبة اللوح هذه ، فربما يتم الكشف عن أسرار هاوية النيزك!
صدم يي يون. كان الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل وحشًا إلهيًا أسطوريًا بدائيًا.
نظر إلى الطائر الناري الذي كان يقاتل روح اليانغ النقي ثم في لعبة اللوح. ظهرت أفكار مختلفة في ذهنه.
صُدم يي يون بشدة من هذا الوجود. عندما نظر إلى الباب ، شعر أنه أمامه صغير مثل النملة.
في هذه اللحظة ، كانت حياة يي يون على المحك. في الأصل ، لم يكن في عقله الصحيح ليهتم بهذه النقط الضوئية ، ولكن نظرًا لأنه كان على مسافة 300 متر ، فقد غيّر زاويته ، مما سمح له بإدراك أن الضوء الأسود والأحمر ، لم يبد لإطاعة أي قواعد ، كانت مبعثرة بطريقة مناسبة عند الفحص الدقيق. كانت النقط الضوئية المجاورة على بعد مسافة ثابتة من بعضها البعض. والمسافة بين النقط المضيئة البعيدة عن بعضها البعض هي مضاعف متكامل لأقصر مسافة.
كان الهروب في الأساس طريقًا يؤدي إلى الموت. إذا لم يطارده الطائر الناري ، فسيقتل على يد الوحوش المقفرة الأخرى لأنه اختار الطرق بشكل عشوائي.
حبس يي يون أنفاسه. الوقت الذي تركه كان يتناقص.
عدل يي يون أفكاره وهو يقمع الذعر بداخله. نظر إلى رقعة الشطرنج الكبيرة من ارتفاع عدة مئات من الأمتار.
بعد ذلك ، كان من الأفضل المخاطرة بكل شيء ومعرفة ما إذا كان بإمكانه فك لعبة اللوح!
لكن يي يون أصيب بخيبة أمل. يبدو أن الطائر الناري يكتسب الصدارة تدريجياً.
بدت لعبة اللوح أمامه مثل الغُو¹. على الرغم من أن يي يون كان لديه بعض الخبرة مع الغُو ، إلا أن مهاراته في ذلك لم تكن بالتأكيد جيدة بما يكفي لكسر مستوى الصعوبة في مثل هذا الإعداد الغامض للوحة. إلى جانب ذلك ، قد تكون الطريقة التي تم لعب الغو بها في هذا العالم مختلفة عن الغُو في حياة يي يون السابقة.
كان هذا يعني أنه كان من المستحيل على يي يون اختراق لعبة الغُو بمهاراته. لقد كان في حيرة من أمره بشأن الخطوة التالية في هذه اللعبة.
هل كانت هذه اللعبة اللوحية هي السر وراء بوابة النجم الساقط؟
صُدم يي يون بشدة من هذا الوجود. عندما نظر إلى الباب ، شعر أنه أمامه صغير مثل النملة.
“شياو!”
كان هذا توازنًا مثاليًا!
في هذه اللحظة ، سمع صوتًا حادًا اخترق الجحيم المشتعل. أدار يي يون رأسه ورأى جسد الطائر الناري يحترق في اللهب الأحمر الذهبي. بدا وكأنه يلتهم نفسه في ألسنة اللهب ، وشكلت النيران التي ارتفعت من خلف ظهره صورة غراب ذهبي بثلاث أرجل!
“الغراب الذهبي ذو الثلاث أرجل!”
كان هذا الطائر الناري من فصيلة الغراب الذهبي!
صدم يي يون. كان الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل وحشًا إلهيًا أسطوريًا بدائيًا.
كانت هذه إحدى العبارات في المبادئ العامة لـ “تقنية تاي آه المقدسة”. أشار ما يسمى بـ “عشرة شموس من فوسانغ” إلى عشرة شموس ارتفعت فوق شجرة فوسانغ. وفي كل شمس ، كان هناك غراب ذهبي ذو ثلاث أرجل!
“عشرة شموس من فوسانغ ²، من سادة اليانغ النقي!”
كانت هذه إحدى العبارات في المبادئ العامة لـ “تقنية تاي آه المقدسة”. أشار ما يسمى بـ “عشرة شموس من فوسانغ” إلى عشرة شموس ارتفعت فوق شجرة فوسانغ. وفي كل شمس ، كان هناك غراب ذهبي ذو ثلاث أرجل!
شكلت الوحوش الإلهية الأربعة أزواجًا. كل من الخطوط المنقوشة احتوت على بعض قانون الداو العظيم لها. مجرد نظرة خاطفة ملأت المرء بالصدمة.
كان الغراب الذهبي تجسيدًا للشمس ، وكان تجسيدًا روحيًا ليانغ النقي. هذا الطائر الناري يمكن أن يكثف غراب ذهبي أثبت أنه يحتوي على أثر لسلالة الغراب الذهبي القديمة!
كان هذا الطائر الناري من فصيلة الغراب الذهبي!
وفي بوابة النجم المتساقطة ، كان الجحيم المشتعل مكانًا ازدهر فيه يانغ بينما تراجع يين.
تمكنت فصيلة الغراب الذهبي من التعبير عن أعظم قوتها القتالية في هذا الجحيم المشتعل لأنها كانت مليئة بطاقة يانغ النقية!
فكر يي يون بسرعة في الأمر. على الرغم من أن هاوية النيزك كانت مليئة بطاقة اليانغ النقية إلى أقصى الحدود ، إلا أنها كانت تمتلك طاقة يين شديدة. وضّحت تلك النقطة الجليدية والبحيرة العميقة.
“شياو!”
لقد استخدم سلالة دم أسلافه ، مما يثبت أن هذا النوع من الغراب الذهبي بدأ في الظهور!
القطعة رقم 100!
حبس يي يون أنفاسه. الوقت الذي تركه كان يتناقص.
وفي بوابة النجم المتساقطة ، كان الجحيم المشتعل مكانًا ازدهر فيه يانغ بينما تراجع يين.
القطعة رقم 100!
مع خروج الغراب الذهبي بالكامل ، ستكون هناك نتيجة في فترة زمنية قصيرة ، بغض النظر عن النتيجة.
كانت هذه أول فكرة ليي يون ، ولكن إلى أين يمكن أن يهرب؟
لكن هل يمكنه كسر المصفوفة في مثل هذا الوقت القصير؟
هل من الممكن ذلك…
عدل يي يون أفكاره وهو يقمع الذعر بداخله. نظر إلى رقعة الشطرنج الكبيرة من ارتفاع عدة مئات من الأمتار.
كان تسعة هو العدد الأقصى. وكان تسعة تسعة عددًا في غاية الأهمية. إضافة واحد إلى تسعة تسعة يعود إلى واحد. كان نفس التناسخ.
الطاقة التي افتقرت إليها 99 قطعة وبوابة النجم الساقط عند الجمع بينهما كانت مفهومة بوضوح من قبل يي يون!
اهدأ … أريد أن أهدأ!
أما بالنسبة للعبة اللوح أمامه ، فقد كانت هناك نقطة غير منسجمة في 99 نقطة من تدفق الطاقة.
هدأ يي يون وأدركت أنه في رؤية الطاقة ، كانت الطاقة الموجودة في القطع السوداء والحمراء مختلفة عن بعضها البعض.
تسعة تسعة يعود إلى واحد!
تمثل القطع الحمراء طاقة يانغ النقية ، في حين أن القطع السوداء مختومة بطاقة يين الباردة!
طاقة يين …
كان يي يون الأكثر أهمية.
وفي بوابة النجم المتساقطة ، كان الجحيم المشتعل مكانًا ازدهر فيه يانغ بينما تراجع يين.
فكر يي يون بسرعة في الأمر. على الرغم من أن هاوية النيزك كانت مليئة بطاقة اليانغ النقية إلى أقصى الحدود ، إلا أنها كانت تمتلك طاقة يين شديدة. وضّحت تلك النقطة الجليدية والبحيرة العميقة.
يمكن رؤية 99 نقطة ضوئية كاملة بعينيه. كانت تلمع فوق الصخور الحمراء الداكنة. توهجهم الخافت وصف عميقًا في قزحية يي يون.
كان هذا يعني أنه كان من المستحيل على يي يون اختراق لعبة الغُو بمهاراته. لقد كان في حيرة من أمره بشأن الخطوة التالية في هذه اللعبة.
كان هذا أيضًا السبب الذي جعل تشو شياوران تتدرب في هاوية النيزك!
الطاقة التي افتقرت إليها 99 قطعة وبوابة النجم الساقط عند الجمع بينهما كانت مفهومة بوضوح من قبل يي يون!
كانت هناك مبادئ متعارضة وراء المادة ، وأدى يانغ النقي إلى ظهور يين! كما احتوى وادي جبل يانغ النقي على يين نقي. هذا خلق شكلا من أشكال التوازن.
نظر يي يون إلى لعبة اللوح تحته حيث اندفعت الطاقة بشكل فوضوي بداخلها. انعكست القطع ال 99 ووضعت كل قطعة في ذهن يي يون.
في لحظة الحياة والموت ، ينقسم البشر إلى نقيضين. كان أحدهما هو الذعر الشديد ، مما أدى إلى القلق أو إلى حد الانهيار العقلي. كل شيء سيفشل نتيجة لذلك.
كان الآخر هو الهدوء الشديد. سيصبح دماغ المرء أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
حبس يي يون أنفاسه ونظر إلى 99 نقطة ضوئية وهم يغرقون ببطء في الأرض.
والآن ، كان يي يون الأخير.
لكن هل يمكنه كسر المصفوفة في مثل هذا الوقت القصير؟
كان عقله الآن هادئًا لدرجة أنه تخلى عن كل المشاعر البشرية.
حتى البيئة المحيطة قد اختفت بالنسبة ليي يون. الرياح القوية ونيران الجحيم المشتعل ، المعركة الشديدة بين روح اليانغ النقي وسلالة الغراب الذهبي قد نسيها يي يون.
الاستفادة من المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي ، قفز يي يون وبغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أولاً فتح فجوة بينه وبين الطائر الناري. على الأقل هذا من شأنه أن يمنحه الفرصة للرد.
كان لديه 99 قطعة فقط وتتدفق طاقتهم الفوضوية في ذهنه.
في عملية الهروب إلى الخارج ، استمر يي يون في استخدام رؤية الطاقة لمراقبة المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي. كان ينتبه إلى كل التفاصيل. أراد أن يرى ما إذا كان الطائر الناري سيكشف عن أي عيوب ، أو ربما يقتل على يد روح اليانغ النقي.
كان هذا الطائر الناري من فصيلة الغراب الذهبي!
بعد السيطرة على الكريستالة الأرجوانية لفترة طويلة ، كان لدى يي يون حدس حاد غير عادي فيما يتعلق بالطاقة!
“الغراب الذهبي ذو الثلاث أرجل!”
الطاقة التي افتقرت إليها 99 قطعة وبوابة النجم الساقط عند الجمع بينهما كانت مفهومة بوضوح من قبل يي يون!
تتدفق الطاقة بدون قيود وفقًا لقوانينها الطبيعية. سيشكل تدفقها الطبيعي الصورة الأكثر كمالًا وتناغمًا في الكون.
أما بالنسبة للعبة اللوح أمامه ، فقد كانت هناك نقطة غير منسجمة في 99 نقطة من تدفق الطاقة.
من خلال رؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن لـ يي يون الانتقال إلى أصول الطاقة ، مما يسمح للتنافر أن يصبح واضحًا بشكل متزايد!
يمكن رؤية 99 نقطة ضوئية كاملة بعينيه. كانت تلمع فوق الصخور الحمراء الداكنة. توهجهم الخافت وصف عميقًا في قزحية يي يون.
كان اليين واليانغ في حالة اختلال!
فكر يي يون بسرعة في الأمر. على الرغم من أن هاوية النيزك كانت مليئة بطاقة اليانغ النقية إلى أقصى الحدود ، إلا أنها كانت تمتلك طاقة يين شديدة. وضّحت تلك النقطة الجليدية والبحيرة العميقة.
كان الغراب الذهبي تجسيدًا للشمس ، وكان تجسيدًا روحيًا ليانغ النقي. هذا الطائر الناري يمكن أن يكثف غراب ذهبي أثبت أنه يحتوي على أثر لسلالة الغراب الذهبي القديمة!
أومض عقل يي يون.
كانت القطع ال 99 ، من بينها 50 يين نقية ، و 49 قطعة يانغ نقية.
ازدهر اليين بينما تم رفض اليانغ!
كان الهروب في الأساس طريقًا يؤدي إلى الموت. إذا لم يطارده الطائر الناري ، فسيقتل على يد الوحوش المقفرة الأخرى لأنه اختار الطرق بشكل عشوائي.
وفي بوابة النجم المتساقطة ، كان الجحيم المشتعل مكانًا ازدهر فيه يانغ بينما تراجع يين.
حبس يي يون أنفاسه ونظر إلى 99 نقطة ضوئية وهم يغرقون ببطء في الأرض.
كان هناك احتمال أن تشكل لعبة اللوحة هذه وبوابة النجم الساقط توازنًا مثاليًا.
القطعة رقم 100!
في رؤية الطاقة ليي يون ، لم يتم إسقاط الطائر الناري فيها فقط. كما تم عرض مئات النقط المضيئة على الجدار الحجري في رؤيته.
ولكن كان هناك نقص في الطاقة ، مما حال دون إقامة هذا التوازن …
بدأ الجدار الحجري بأكمله يهتز عندما تحطمت الصخور ، مما أدى إلى إخراج اليانغ النقي!
أصبح عقل يي يون أكثر وضوحًا. في رؤيته ، حتى جسده قد اختفى.
تمكنت فصيلة الغراب الذهبي من التعبير عن أعظم قوتها القتالية في هذا الجحيم المشتعل لأنها كانت مليئة بطاقة يانغ النقية!
الطاقة التي افتقرت إليها 99 قطعة وبوابة النجم الساقط عند الجمع بينهما كانت مفهومة بوضوح من قبل يي يون!
تم تنوير يي يون فجأة. ارتفع بينما شكلت الكريستالة الأرجوانية بداخله دوامة طاقة ضخمة. تجمع كل يوان تشي السماء والأرض المحيط نحو يي يون!
لكن يي يون أصيب بخيبة أمل. يبدو أن الطائر الناري يكتسب الصدارة تدريجياً.
كانت عيون يي يون مثل النجوم. بعد قفلها في اتجاه واحد ، اندفع جسده بسرعة إلى هناك!
99 قطعة وطاقاتهم كانت تفتقر إلى واحد. كان عليه أن يستخدم جسده لملء الفراغ!
استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية لإرشاده وهو يجلب الطاقة المتصاعدة ، وأخيراً هبط على اللوح!
في هذه اللحظة ، سمع صوتًا حادًا اخترق الجحيم المشتعل. أدار يي يون رأسه ورأى جسد الطائر الناري يحترق في اللهب الأحمر الذهبي. بدا وكأنه يلتهم نفسه في ألسنة اللهب ، وشكلت النيران التي ارتفعت من خلف ظهره صورة غراب ذهبي بثلاث أرجل!
استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية لإرشاده وهو يجلب الطاقة المتصاعدة ، وأخيراً هبط على اللوح!
في تلك اللحظة ، تحول جسد يي يون إلى قطعة لعب.
إذا كانت سرعته سريعة جدًا ، فمن المحتمل جدًا أن يندفع إلى الخطر وتقتله الوحوش المقفرة الأخرى!
تمثل القطع الحمراء طاقة يانغ النقية ، في حين أن القطع السوداء مختومة بطاقة يين الباردة!
القطعة رقم 100!
“أوه؟ تلك النقطة المضيئة … ”
99 زائد 1 كان 100.
كان اليين واليانغ في حالة اختلال!
تسعة تسعة يعود إلى واحد!
إذا حاول الهروب من هنا واستخدم سرعة السلحفاة التي استخدمها لتجنب الوحوش المقفرة ، فبغض النظر عن المسافة التي يهرب بها ، فسوف يطارده الطائر الناري حتى موته.
كان تسعة هو العدد الأقصى. وكان تسعة تسعة عددًا في غاية الأهمية. إضافة واحد إلى تسعة تسعة يعود إلى واحد. كان نفس التناسخ.
عندما جلب يي يون هذه الطاقة الناقصة للحقن في مصفوفة اللوح هذه. صمتت المصفوفة بأكملها فجأة.
كان هذا توازنًا مثاليًا!
50 من النقاط الضوئية كانت سوداء خالصة ، في حين أن 49 نقطة ضوء كانت حمراء داكنة. لم يكن هناك أكثر أو أقل.
كان يي يون الأكثر أهمية.
في هذه اللحظة ، سمع صوتًا حادًا اخترق الجحيم المشتعل. أدار يي يون رأسه ورأى جسد الطائر الناري يحترق في اللهب الأحمر الذهبي. بدا وكأنه يلتهم نفسه في ألسنة اللهب ، وشكلت النيران التي ارتفعت من خلف ظهره صورة غراب ذهبي بثلاث أرجل!
عندما جلب يي يون هذه الطاقة الناقصة للحقن في مصفوفة اللوح هذه. صمتت المصفوفة بأكملها فجأة.
القطعة رقم 100!
النقط الـ 99 الضوئية أظلمت فجأة.
تم تعميم الطاقة عندما تكون المصفوفة باهتة. كان مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.
حبس يي يون أنفاسه ونظر إلى 99 نقطة ضوئية وهم يغرقون ببطء في الأرض.
كانت عيون يي يون مثل النجوم. بعد قفلها في اتجاه واحد ، اندفع جسده بسرعة إلى هناك!
“بووم!”
حبس يي يون أنفاسه. الوقت الذي تركه كان يتناقص.
بدأ الجدار الحجري بأكمله يهتز عندما تحطمت الصخور ، مما أدى إلى إخراج اليانغ النقي!
“أوه؟ تلك النقطة المضيئة … ”
ظهر باب ثقيل من البرونز ببطء من الأرض. لقد أطلق وجودًا قديمًا ولكنه واسع النطاق.
هدأ يي يون وأدركت أنه في رؤية الطاقة ، كانت الطاقة الموجودة في القطع السوداء والحمراء مختلفة عن بعضها البعض.
صُدم يي يون بشدة من هذا الوجود. عندما نظر إلى الباب ، شعر أنه أمامه صغير مثل النملة.
كان على مستوى مختلف تماما!
على الباب ، كانت هناك نقوش قديمة تكشف الوحوش الإلهية الأربعة. كانوا التنين الذهبي خماسي المخالب ، عنقاء قوس قزح ، تشي لين الناري ، والغراب الذهبي بثلاث أرجل!
كان كف يي يون مغطى بالعرق البارد. كان الأمر كما لو أنه سقط في حفرة جليد!
شكلت الوحوش الإلهية الأربعة أزواجًا. كل من الخطوط المنقوشة احتوت على بعض قانون الداو العظيم لها. مجرد نظرة خاطفة ملأت المرء بالصدمة.
هدأ يي يون وأدركت أنه في رؤية الطاقة ، كانت الطاقة الموجودة في القطع السوداء والحمراء مختلفة عن بعضها البعض.
“ما هذا…”
شعر يي يون أنه كان يقف أمام بوابة لعالم آخر. إذا فتح الباب ، سيدخل عالمًا آخر!
يهرب!
نظر إلى الطائر الناري الذي كان يقاتل روح اليانغ النقي ثم في لعبة اللوح. ظهرت أفكار مختلفة في ذهنه.
——————–
بدأ الجدار الحجري بأكمله يهتز عندما تحطمت الصخور ، مما أدى إلى إخراج اليانغ النقي!
النية القاتلة للطائر الناري تم تثبيتها على يي يون دون أن يفشل. توقف يي يون عن الاختباء لأنه كان بلا جدوى في هذه المرحلة.
ترجمة:
لم يكن يعرف كم من الوقت ستستمر المعركة بين الطائر الناري وروح اليانغ النقي. وبغض النظر عما إذا كانت قد فاز أم هُزم ، فسيصبح هذا المكان مقبرة له إذا استمر في البقاء هنا!
ken
والآن ، كان يي يون الأخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
