نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 301

قصر سيف اليانغ النقي

قصر سيف اليانغ النقي

301- قصر سيف اليانغ النقي

نعم ، كانت عشرات الملايين من السنين هي الوقت الذي اصطدم فيه هذا العالم بالبرية الإلهية. قبل ذلك ، كان هذا الجزء من العالم ينجرف لفترة أطول من الزمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما نظر إلى أسفل نحو هذا الوادي ، أصبح يي يون أكثر صدمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا أتذكر … لقد كنت أتجول في الفضاء لفترة طويلة قبل الهبوط في هذا العالم. اعتقدت في الأصل أنه لن يمر أحد من هذا الباب. ومع ذلك ، فقد أتيحت لك بالفعل مثل هذه الفرصة … ”

أخرج يي يون مجموعة من الملابس من حلقته المكانية ، بعد أن ارتدها تحرك بسرعة نحو القصر.

بدا أن كلمات الظل الأسود القاتمة تحتوي على وحدة لا توصف.

 

 

لم يبدو هذا الجبل الذي يشبه السيف عالياً ، لكن عندما حاول تسلقه ، شعر يي يون أن الجبل يبدو أنه يمتلك نوعًا من القوة السحرية. يبدو أن المسافة إلى أعلى الجبل قد تطول. صعد لمدة ساعتين قبل أن يصل إلى القمة.

 

 

كلما نظر إليها لفترة أطول ، أصبحت نية السيف داخل ندبة السيف واضحة. جعل يي يون لا يجرؤ على الابتعاد عن مكانه. أصبحت أنفاسه أثقل كأنه يواجه عدوًا كبيرًا. كان الأمر كما لو أن هذا الهجوم بالسيف كان على وشك اختراق الزمكان والقطع في هذا الرأس.

على قمة الجبل ، عوت الرياح. أطل يي يون على الأرض التي تحته ، لكنه شعر أن كل ما رآه بدا محاطًا بضباب ضبابي ، مما جعله يبدو بلا حياة.

بعد اجتياز الأعمدة الضخمة ، جاء يي يون أمام القصر. رفع رأسه ورأى أنه في أعلى القصر لوحة ذهبية. كانت هناك كلمات على اللوحة يبدو أنها قد تم محوها. لم يتبق سوى عدد قليل من الضربات المتقطعة ، تنبعث منها هالة عنيفة.

 

 

وعند مدخل القصر ، أُغلق الباب الكبير المصنوع من البرونز. تم عزل هذا العالم مرة أخرى.

 

 

بعد اجتياز الأعمدة الضخمة ، جاء يي يون أمام القصر. رفع رأسه ورأى أنه في أعلى القصر لوحة ذهبية. كانت هناك كلمات على اللوحة يبدو أنها قد تم محوها. لم يتبق سوى عدد قليل من الضربات المتقطعة ، تنبعث منها هالة عنيفة.

يحتوي هذا الجزء المجهول من العالم على قوى أبعد من مملكة تاي آه الإلهية ، لكن الشيء الوحيد الذي كان لا يزال سليماً هو هذا القصر. كل شيء آخر قد تلاشى مع مرور الوقت.

نعم ، كانت عشرات الملايين من السنين هي الوقت الذي اصطدم فيه هذا العالم بالبرية الإلهية. قبل ذلك ، كان هذا الجزء من العالم ينجرف لفترة أطول من الزمن.

 

 

استدار يي يون ونظر إلى القصر.

هل يعقل أنه بعد أن قام الشخص بنحت الكلمات على عمود حجري ، أرسل هذه القطع بسبب كراهيته وبغضه؟ مما أدى إلى مثل ندبة السيف المذهلة هذه؟

 

 

كان شكل القصر كسيف إلهي مثقوب في السماء.

 

 

 

حول القصر ، كانت هناك أربعة أعمدة سميكة عليها نقوش منقوشة عليها.

 

“أنت…”

مشى يي يون بهدوء إلى الأعمدة ونظر إلى النقوش.

شعر يي يون بالرعب سرا. كان الشخص الذي صنع هذا العمود مذهلاً.

 

على العمود الحجري كانت الكلمات ، “إقامة عمود القتلة السبع الحجري ، إعلان إرادتي! في انتظار المستقبل ، عندما تنهار السماوات ، لا وجود للكون ، أنا كالعالم ، أتحكم في الحياة والموت ، وأقضي على دورة التناسخ ، والحصول على أرواح كل شيء ، وألقي سيفي ، وسفك دمي الخالد ، لذبح كل شياطين الشر قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل!”

تم ربط جميع النقوش معًا ككل. أذهل يي يون بعض المشاهد في النقوش.

 

 

 

رأى تنينًا إلهيًا محبوسًا في سلاسل. لقد رأى أباطرة عظماء بشريين أقوياء يتعرضون للقمع وخبير منقطع النظير يحطم العالم.

 

 

عمود القتلة السبع الحجري!

من بين ذلك ، كان هناك مشهد حرب عظيم حيث كان هناك قتال بين الجانبين. كان من الواضح أنهم من أعراق مختلفة. كان أحد الجانبين يركب على الوحوش البدائية المقفرة ، بينما كان الجانب الآخر يمتطي أسلحة سحرية قوية.

“هل يمكن أن يكون لسقوط هذا الشظية من العالم أي علاقة بالحرب الكبرى المسجلة في هذه النقوش …؟”

 

 

“هل يمكن أن يكون لسقوط هذا الشظية من العالم أي علاقة بالحرب الكبرى المسجلة في هذه النقوش …؟”

 

 

 

نظر يي يون في كل مشهد بعناية ، وتعجب من المشهد الكبير. كان من الصعب تخيل مدى اتساع هذا العالم.

“لا أتذكر … لقد كنت أتجول في الفضاء لفترة طويلة قبل الهبوط في هذا العالم. اعتقدت في الأصل أنه لن يمر أحد من هذا الباب. ومع ذلك ، فقد أتيحت لك بالفعل مثل هذه الفرصة … ”

 

 

شعر أن العالم الذي رآه كان مجرد قطرة في بحر.

 

 

كان لدى يي يون العديد من الأسئلة في ذهنه. يمكن للظل الأسود أن يرى من خلال أفكاره ويقول ، “لا داعي لأن تسأل بعد الآن عن أشياء من الماضي. بالمقارنة مع هذا العالم ، فأنت لست سيئًا. لديك جسم يانغ نقي منخفض الدرجة. إذا تمكنت من أن تصبح واحدًا من أفضل اللاعبين في هذا العالم ، فهذا وحده ليس بالأمر السهل بالفعل ، لكن هذا ليس كافيًا. الأشياء التي تريد أن تسألها ستكون بلا معنى. لن تكون قادرًا على دخول المستويات العميقة لقصر السيف هذا إلا إذا اكتسبت نظرة ثاقبة على نية السيف التي تركها سيدي في قصر السيف. عندما يحدث ذلك ، قد تكون قادرًا على صقل قصر السيف والحصول على العناصر التي خلفها سيدي. ومع ذلك ، بالنسبة لك للقيام بذلك ، سيكون الأمر صعبًا للغاية ، وصعبًا للغاية … ”

حتى الحكماء في مملكة تاي آه الإلهية ، كم من هذا العالم تمكنوا من استكشافه؟

 

 

 

بعد اجتياز الأعمدة الضخمة ، جاء يي يون أمام القصر. رفع رأسه ورأى أنه في أعلى القصر لوحة ذهبية. كانت هناك كلمات على اللوحة يبدو أنها قد تم محوها. لم يتبق سوى عدد قليل من الضربات المتقطعة ، تنبعث منها هالة عنيفة.

حول القصر ، كانت هناك أربعة أعمدة سميكة عليها نقوش منقوشة عليها.

 

 

عندما اقترب من القصر ، بدأ يي يون يشعر بإحساس لا يوصف بالقمع. لم يكن هذا الضغط على حواسه فقط على جسده ، ولكن أيضًا على قوته العقلية.

“أي نوع من الأشخاص كان هذا؟ أن يظن أنه كتب على العمود الحجري أنه كان ينتظر اليوم الذي تنهار فيه السماوات ، مما أدى إلى توقف الكون عن الوجود ، ثم يصبح هو نفسه عالمًا ، يتحكم في الحياة والموت … هذه النية الهائلة … ”

 

 

يبدو أن هذه القوة غير المرئية كانت تقمع دوران طاقة يي يون وجميع أنشطته التي تحمل حياته.

 

 

نعم ، كانت عشرات الملايين من السنين هي الوقت الذي اصطدم فيه هذا العالم بالبرية الإلهية. قبل ذلك ، كان هذا الجزء من العالم ينجرف لفترة أطول من الزمن.

تباطأ قلبه وأنفاسه وتدفق دمه وحتى أفكاره.

“أنت…”

 

 

وقف تمثال من الحجر الأسود على مسافة 300 متر أمام مدخل القصر. كان طول التمثال حوالي 30 مترا وكان لرجل طويل وكبير في منتصف العمر. كان وجهه مغطى بخوذة سوداء حمراء وعيناه تبدو عميقة مثل الكون المليء بالنجوم. كان لديه سيف خلف ظهره.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى تمثال ، إلا أنه أطلق هالة برية قديمة تنتمي إلى خبير منقطع النظير. انتشرت الهالة في كل الاتجاهات ، وكذلك في السماء. لسبب ما ، تركت يي يون مهتز بشكل خاص.

تم قطع فجوة نظيفة عبر الجبل ، الذي بلغ ارتفاعه آلاف الأمتار ، وانتشر في الأرض. تم قطع وادٍ في أرض هامدة بهجوم السيف. كان الوادي عميقًا بشكل لا يسبر غوره ، ووصل إلى أقصى حدود رؤية المرء. في منتصف الطريق ، كان هناك نهر تم قطعه أيضًا ومسار عبر غابة كانت مقطوعة إلى شرائح.

 

 

خلف التمثال ، كان هناك عمود حجري أسود مجزأ. بدت الكلمات على العمود الحجري وكأنها قد تم نحتها بالسيف. لقد كتبوا بطريقة واضحة وقوية ، كما لو أن الطاقة سوف تتسرب من العمود الحجري.

 

 

 

وهو يقرأ هذه الكلمات وكأنه قد ظهر أمامه صورة لشخص مهذب يحمل سيفًا.

“أي نوع من الأشخاص كان هذا؟ أن يظن أنه كتب على العمود الحجري أنه كان ينتظر اليوم الذي تنهار فيه السماوات ، مما أدى إلى توقف الكون عن الوجود ، ثم يصبح هو نفسه عالمًا ، يتحكم في الحياة والموت … هذه النية الهائلة … ”

 

 

هل نحت هذا العمود الحجري من قبل الرجل في منتصف العمر الذي صوره التمثال؟

 

 

 

نظر يي يون إلى الكلمات الموجودة على العمود الحجري. كانت طريقة كتابة الكلمات مختلفة عن طريقة كتابة الكلمات في الوقت الحاضر ، لكن يي يون كان قد قرأ كتبًا قديمة ، مثل ‘تقنية تاي آه المقدسة’ و’طوطم العشرة آلاف وحش’ ، لذلك كان قادرًا على فهم هذه الكلمات .

بدا أن كلمات الظل الأسود القاتمة تحتوي على وحدة لا توصف.

 

 

على العمود الحجري كانت الكلمات ، “إقامة عمود القتلة السبع الحجري ، إعلان إرادتي! في انتظار المستقبل ، عندما تنهار السماوات ، لا وجود للكون ، أنا كالعالم ، أتحكم في الحياة والموت ، وأقضي على دورة التناسخ ، والحصول على أرواح كل شيء ، وألقي سيفي ، وسفك دمي الخالد ، لذبح كل شياطين الشر قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل!”

 

 

 

كانت هناك سبع كلمات “قتل” ، كل منها صادمة أكثر من الأخرى!

 

 

 

عمود القتلة السبع الحجري!

وقف تمثال من الحجر الأسود على مسافة 300 متر أمام مدخل القصر. كان طول التمثال حوالي 30 مترا وكان لرجل طويل وكبير في منتصف العمر. كان وجهه مغطى بخوذة سوداء حمراء وعيناه تبدو عميقة مثل الكون المليء بالنجوم. كان لديه سيف خلف ظهره.

 

إذا كانت نية قتل حقًا ، فإن أي وجود يمكن أن يبقى في هذا القصر سوف يقضي عليه بسهولة بمجرد التفكير.

أخذ يي يون نفسا عميقا من الهواء. مجرد قراءة هذه السطور القليلة من الكلمات جعلته يواجه نية قتل وحشية. يبدو أن هذا الشخص لديه قدر لا حصر له من الكراهية التي دفعته إلى تدمير كل الوجود.

يبدو أن هذه القوة غير المرئية كانت تقمع دوران طاقة يي يون وجميع أنشطته التي تحمل حياته.

 

 

“أي نوع من الأشخاص كان هذا؟ أن يظن أنه كتب على العمود الحجري أنه كان ينتظر اليوم الذي تنهار فيه السماوات ، مما أدى إلى توقف الكون عن الوجود ، ثم يصبح هو نفسه عالمًا ، يتحكم في الحياة والموت … هذه النية الهائلة … ”

 

 

 

شعر يي يون بالرعب سرا. كان الشخص الذي صنع هذا العمود مذهلاً.

يبدو أن هذه القوة غير المرئية كانت تقمع دوران طاقة يي يون وجميع أنشطته التي تحمل حياته.

 

أخذ يي يون نفسا عميقا من الهواء. مجرد قراءة هذه السطور القليلة من الكلمات جعلته يواجه نية قتل وحشية. يبدو أن هذا الشخص لديه قدر لا حصر له من الكراهية التي دفعته إلى تدمير كل الوجود.

نظر يي يون إلى قمة العمود الحجري. يبلغ سمك العمود الحجري حوالي 9 أمتار ، وقد حلقت قمته بحد السيف ، تاركًا سطحًا أملسًا ومسطحًا للغاية.

 

 

 

عندما سار يي يون إلى الجزء الخلفي من العمود الحجري ، شعر بالفزع أكثر. استمر الهجوم الذي حلق العمود الحجري على ظهره. كانت هناك فجوة سوداء طويلة اتسعت كلما تعمقت.

على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى تمثال ، إلا أنه أطلق هالة برية قديمة تنتمي إلى خبير منقطع النظير. انتشرت الهالة في كل الاتجاهات ، وكذلك في السماء. لسبب ما ، تركت يي يون مهتز بشكل خاص.

 

 

عندما نظر إلى أسفل نحو هذا الوادي ، أصبح يي يون أكثر صدمة.

 

 

كانت هناك سبع كلمات “قتل” ، كل منها صادمة أكثر من الأخرى!

امتد هذا الهجوم إلى مؤخرة الجبل الذي يشبه السيف على طول الطريق أسفل قاعدة الجبل. لقد تم تقسيمه على طول الطريق.

نظر يي يون في كل مشهد بعناية ، وتعجب من المشهد الكبير. كان من الصعب تخيل مدى اتساع هذا العالم.

 

 

تم قطع فجوة نظيفة عبر الجبل ، الذي بلغ ارتفاعه آلاف الأمتار ، وانتشر في الأرض. تم قطع وادٍ في أرض هامدة بهجوم السيف. كان الوادي عميقًا بشكل لا يسبر غوره ، ووصل إلى أقصى حدود رؤية المرء. في منتصف الطريق ، كان هناك نهر تم قطعه أيضًا ومسار عبر غابة كانت مقطوعة إلى شرائح.

 

 

مشى يي يون بهدوء إلى الأعمدة ونظر إلى النقوش.

صمت يي يون لفترة طويلة بعد رؤية هذا. كان الأمر كما لو أن هذا العالم المكسور قد قسم إلى قسمين بسبب هذا الهجوم. أي نوع من القوة كانت هذه !؟

 

 

بالتركيز على عينيه ، ظل الظل الأسود بلا حراك. لم يكن له جسد مادي ، لكنه بدا وكأنها لهب مشتعل.

هل يعقل أنه بعد أن قام الشخص بنحت الكلمات على عمود حجري ، أرسل هذه القطع بسبب كراهيته وبغضه؟ مما أدى إلى مثل ندبة السيف المذهلة هذه؟

 

 

شعر أن العالم الذي رآه كان مجرد قطرة في بحر.

ينتظرني كعالم ذبح كل شياطين الشر …

بالنسبة للشخص الذي أراد أن يتعلم طريق السيف ، كان بحاجة إلى موهبة عالية للغاية. من الواضح أن يي يون لم يكن لديه أي موهبة في طريق السيف. إلى جانب ذلك ، كان سلاحه صابرًا.

 

لم يبدو هذا الجبل الذي يشبه السيف عالياً ، لكن عندما حاول تسلقه ، شعر يي يون أن الجبل يبدو أنه يمتلك نوعًا من القوة السحرية. يبدو أن المسافة إلى أعلى الجبل قد تطول. صعد لمدة ساعتين قبل أن يصل إلى القمة.

من هم الشياطين الشريرة؟ هل الشخص الذي ترك ندبة السيف هزم في تلك الحرب الضخمة؟

 

 

 

عند النظر إلى ندبة السيف ، كان يشعر بمهارة أنه بالإضافة إلى احتوائها على نية قتل مرعبة داخلها ، كان هناك أيضًا جو من الهدوء.

عند النظر إلى ندبة السيف ، كان يشعر بمهارة أنه بالإضافة إلى احتوائها على نية قتل مرعبة داخلها ، كان هناك أيضًا جو من الهدوء.

 

 

شعر يي يون بألم في عينيه بعد النظر إليها لفترة طويلة. حتى جلده يمكن أن يشعر بألم وخز. توترت عضلاته بشكل لا إرادي.

وهو يقرأ هذه الكلمات وكأنه قد ظهر أمامه صورة لشخص مهذب يحمل سيفًا.

 

أخذ يي يون نفسا عميقا. كان هذا المستوى من الوجود أبعد من فهمه.

كلما نظر إليها لفترة أطول ، أصبحت نية السيف داخل ندبة السيف واضحة. جعل يي يون لا يجرؤ على الابتعاد عن مكانه. أصبحت أنفاسه أثقل كأنه يواجه عدوًا كبيرًا. كان الأمر كما لو أن هذا الهجوم بالسيف كان على وشك اختراق الزمكان والقطع في هذا الرأس.

 

 

في هذه اللحظة ، رأى يي يون فجأة ظلًا أسود يقف على مقربة منه. بمفاجأة ، قفز إلى الوراء وفك صابر الألف جيش!

كان من غير المعقول أن نية السيف هذه لا تزال موجودة في ندبة السيف هذه ، حتى بعد عشرات الملايين من السنين!

 

 

 

استحضر يي يون يانغ تشي النقي لتخفيف هذا الشعور.

 

 

 

الحصول على هذه القوة ، بعد فترة طويلة من الزمن. في ذلك الوقت ، من المحتمل أن تؤدي قوة هذا الهجوم إلى قطع البرية الإلهية بأكملها … ”

 

 

 

تنهد يي يون. إذا كان هذا قبل عشرات الملايين ، فإن تشي السيف المتبقي كان كافياً لقتله ، مع الأخذ في الاعتبار مدى صعوبة تحمل نية السيف التي خلفتها ندبة السيف.

تم ربط جميع النقوش معًا ككل. أذهل يي يون بعض المشاهد في النقوش.

 

 

أخذ يي يون نفسا عميقا. كان هذا المستوى من الوجود أبعد من فهمه.

تم ربط جميع النقوش معًا ككل. أذهل يي يون بعض المشاهد في النقوش.

 

 

استدار وترك ندبة السيف مشياً نحو مدخل القصر.

 

 

 

لم يكن للباب الكبير القديم أي زخارف. عندما اقترب يي يون من الباب ، شعر بتشي سيف يتجه نحوه ، كما لو كان على وشك قطع جسده.

 

 

بدخوله إلى مثل هذا العالم ، ربما لم يؤمن روح السيف بأن ميراث سيده سيُرث.

حبس أنفاسه ومشى إلى الباب بصعوبة بالغة.

استدار يي يون ونظر إلى القصر.

 

 

قبل أن يتمكن يي يون من مد يده لفتح الباب ، امتص وميض لامع يي يون. وبذلك ، كان يي يون بالفعل داخل القصر.

 

 

كانت القاعة مضاءة بشكل خافت. كانت الأرض مغطاة بصخور سوداء غير معروفة. أول ما دخل في عيون يي يون هو سيف عالق في الأرض!

كانت القاعة مضاءة بشكل خافت. كانت الأرض مغطاة بصخور سوداء غير معروفة. أول ما دخل في عيون يي يون هو سيف عالق في الأرض!

 

 

أخرج يي يون مجموعة من الملابس من حلقته المكانية ، بعد أن ارتدها تحرك بسرعة نحو القصر.

كان هذا السيف قديمًا للغاية. كانت حافة السيف مغطاة بالصدأ وكانت هناك شقوق في نصل السيف.

كان من غير المعقول أن نية السيف هذه لا تزال موجودة في ندبة السيف هذه ، حتى بعد عشرات الملايين من السنين!

 

 

“أنه مكسور؟”

 

 

 

تنهد يي يون. لقد كان بالتأكيد سيفًا منقطع النظير ، ولكن للأسف … كان نصل السيف مشقوقًا ، مما جعله يفقد قدرًا كبيرًا من روحانيته. بعد هذا الوقت الطويل ، ربما كان هشا للغاية!

شعر أن العالم الذي رآه كان مجرد قطرة في بحر.

 

 

سار يي يون بصمت وأمسك بمقبض السيف ببطء.

 

 

 

في هذه اللحظة ، رأى يي يون فجأة ظلًا أسود يقف على مقربة منه. بمفاجأة ، قفز إلى الوراء وفك صابر الألف جيش!

صمت يي يون لفترة طويلة بعد رؤية هذا. كان الأمر كما لو أن هذا العالم المكسور قد قسم إلى قسمين بسبب هذا الهجوم. أي نوع من القوة كانت هذه !؟

 

 

بالتركيز على عينيه ، ظل الظل الأسود بلا حراك. لم يكن له جسد مادي ، لكنه بدا وكأنها لهب مشتعل.

نظر يي يون إلى الكلمات الموجودة على العمود الحجري. كانت طريقة كتابة الكلمات مختلفة عن طريقة كتابة الكلمات في الوقت الحاضر ، لكن يي يون كان قد قرأ كتبًا قديمة ، مثل ‘تقنية تاي آه المقدسة’ و’طوطم العشرة آلاف وحش’ ، لذلك كان قادرًا على فهم هذه الكلمات .

 

حبس أنفاسه ومشى إلى الباب بصعوبة بالغة.

كان ملفوفًا بعباءة سوداء ، ولم يكن هناك سوى عينيه حمراء تحت العباءة كانتا ساطعتان. كانوا مثل الجواهر في الليل.

عندما نظر إلى أسفل نحو هذا الوادي ، أصبح يي يون أكثر صدمة.

 

كانت القاعة مضاءة بشكل خافت. كانت الأرض مغطاة بصخور سوداء غير معروفة. أول ما دخل في عيون يي يون هو سيف عالق في الأرض!

“أنت…”

حبس أنفاسه ومشى إلى الباب بصعوبة بالغة.

 

تتجول في الفضاء؟

اعتقد يي يون في الأصل أنه كان شكل حياة غير معروف ، مثل “شياطين الشر” المذكورة في عمود القتل السبعة.

“كبير ، هل أنت وصي هذا القصر؟” غامر يي يون بتخمين.

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما أدرك أن الظل الأسود ليس لديه نية لقتله.

شعر أن العالم الذي رآه كان مجرد قطرة في بحر.

 

ينتظرني كعالم ذبح كل شياطين الشر …

إذا كانت نية قتل حقًا ، فإن أي وجود يمكن أن يبقى في هذا القصر سوف يقضي عليه بسهولة بمجرد التفكير.

يبدو أن هذه القوة غير المرئية كانت تقمع دوران طاقة يي يون وجميع أنشطته التي تحمل حياته.

 

هل نحت هذا العمود الحجري من قبل الرجل في منتصف العمر الذي صوره التمثال؟

“منذ متى … دخل شخص ما بالفعل …”

 

 

تباطأ قلبه وأنفاسه وتدفق دمه وحتى أفكاره.

بدا أن كلمات الظل الأسود القاتمة تحتوي على وحدة لا توصف.

 

 

 

“كبير ، هل أنت وصي هذا القصر؟” غامر يي يون بتخمين.

 

 

 

قال الظل الأسود ، “أنا روح السيف … لقد رافقت سيدي في معارك لا حصر لها لفترة غير معروفة من الزمن. الآن ، تم تدمير جسدي ، تاركًا وراءه روحًا متبقية. لقد كنت أنام في قصر سيف اليانغ النقي هذا. من خلال القيام بذلك ، قمت بإبطاء الوقت الذي يستغرقه التبدد تمامًا. الآن ، مع دخولك ، استيقظت. ومع ذلك ، فإن هذه الفترة الطويلة من النوم جعلتني أصل إلى نهاية حياتي … ”

 

 

وقف تمثال من الحجر الأسود على مسافة 300 متر أمام مدخل القصر. كان طول التمثال حوالي 30 مترا وكان لرجل طويل وكبير في منتصف العمر. كان وجهه مغطى بخوذة سوداء حمراء وعيناه تبدو عميقة مثل الكون المليء بالنجوم. كان لديه سيف خلف ظهره.

كان صوت الظل الأسود ضعيفًا جدًا. كان لدى يي يون فكرة عند سماع هذا ، “كبير ، هل كنت نائمًا لعشرات الملايين من السنين؟”

 

 

سار يي يون بصمت وأمسك بمقبض السيف ببطء.

“لا أتذكر … لقد كنت أتجول في الفضاء لفترة طويلة قبل الهبوط في هذا العالم. اعتقدت في الأصل أنه لن يمر أحد من هذا الباب. ومع ذلك ، فقد أتيحت لك بالفعل مثل هذه الفرصة … ”

عندما سار يي يون إلى الجزء الخلفي من العمود الحجري ، شعر بالفزع أكثر. استمر الهجوم الذي حلق العمود الحجري على ظهره. كانت هناك فجوة سوداء طويلة اتسعت كلما تعمقت.

 

 

تتجول في الفضاء؟

 

 

 

نعم ، كانت عشرات الملايين من السنين هي الوقت الذي اصطدم فيه هذا العالم بالبرية الإلهية. قبل ذلك ، كان هذا الجزء من العالم ينجرف لفترة أطول من الزمن.

 

 

حبس أنفاسه ومشى إلى الباب بصعوبة بالغة.

كان لدى يي يون العديد من الأسئلة في ذهنه. يمكن للظل الأسود أن يرى من خلال أفكاره ويقول ، “لا داعي لأن تسأل بعد الآن عن أشياء من الماضي. بالمقارنة مع هذا العالم ، فأنت لست سيئًا. لديك جسم يانغ نقي منخفض الدرجة. إذا تمكنت من أن تصبح واحدًا من أفضل اللاعبين في هذا العالم ، فهذا وحده ليس بالأمر السهل بالفعل ، لكن هذا ليس كافيًا. الأشياء التي تريد أن تسألها ستكون بلا معنى. لن تكون قادرًا على دخول المستويات العميقة لقصر السيف هذا إلا إذا اكتسبت نظرة ثاقبة على نية السيف التي تركها سيدي في قصر السيف. عندما يحدث ذلك ، قد تكون قادرًا على صقل قصر السيف والحصول على العناصر التي خلفها سيدي. ومع ذلك ، بالنسبة لك للقيام بذلك ، سيكون الأمر صعبًا للغاية ، وصعبًا للغاية … ”

من الواضح أن روح السيف لم يكن لديه أي أمل في ذلك.

 

 

بقي يي يون صامت. كان يعلم أنه في عيون الظل الأسود ، كان مجرد شاب عادي محظوظ جدًا في هذا العالم البري. مؤهلاته بالكاد نجحت.

وهو يقرأ هذه الكلمات وكأنه قد ظهر أمامه صورة لشخص مهذب يحمل سيفًا.

 

بدخوله إلى مثل هذا العالم ، ربما لم يؤمن روح السيف بأن ميراث سيده سيُرث.

فقط هو وحده يمكن أن يكتسب نظرة ثاقبة على نية السيف في قصر السيف؟

يحتوي هذا الجزء المجهول من العالم على قوى أبعد من مملكة تاي آه الإلهية ، لكن الشيء الوحيد الذي كان لا يزال سليماً هو هذا القصر. كل شيء آخر قد تلاشى مع مرور الوقت.

 

فقط هو وحده يمكن أن يكتسب نظرة ثاقبة على نية السيف في قصر السيف؟

من الواضح أن روح السيف لم يكن لديه أي أمل في ذلك.

كانت القاعة مضاءة بشكل خافت. كانت الأرض مغطاة بصخور سوداء غير معروفة. أول ما دخل في عيون يي يون هو سيف عالق في الأرض!

 

استدار وترك ندبة السيف مشياً نحو مدخل القصر.

بالنسبة للشخص الذي أراد أن يتعلم طريق السيف ، كان بحاجة إلى موهبة عالية للغاية. من الواضح أن يي يون لم يكن لديه أي موهبة في طريق السيف. إلى جانب ذلك ، كان سلاحه صابرًا.

وهو يقرأ هذه الكلمات وكأنه قد ظهر أمامه صورة لشخص مهذب يحمل سيفًا.

 

 

بدخوله إلى مثل هذا العالم ، ربما لم يؤمن روح السيف بأن ميراث سيده سيُرث.

 

 

“كبير ، هل أنت وصي هذا القصر؟” غامر يي يون بتخمين.

 

 

——————–

عند النظر إلى ندبة السيف ، كان يشعر بمهارة أنه بالإضافة إلى احتوائها على نية قتل مرعبة داخلها ، كان هناك أيضًا جو من الهدوء.

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

“أنه مكسور؟”

بدخوله إلى مثل هذا العالم ، ربما لم يؤمن روح السيف بأن ميراث سيده سيُرث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط