العودة إلى المدينة الإلهية
302- العودة إلى المدينة الإلهية
ومع ذلك ، كان مستواه منخفضًا جدًا. كان قادرًا فقط على اكتشاف جزء صغير جدًا منه.
عاد يي يون إلى قصر سيف اليانغ النقي. لم يكن هناك سوى مكانين في قصر السيف يمكنه الذهاب إليها. كان أحدهما القاعة والآخر كان غرفة التدريب.
إذا كانت لديه القدرة ، فكلما تعلم المزيد من الداو العظيم ، كلما اقترب من داو الأصول السماوي. عندما يصبح فيما بعد إمبراطورًا عظيمًا ، ستصبح قوته أقوى.
يمكن القول أن يي يون قد ولد من جديد!
فقط عندما استنفد اليوان تشي من يي يون ، فتح عينيه وترك عمود القتل السبعة. كان الوقوف أمام عمود القتل السبعة بمثابة اختبار لمثابرته. كان على يي يون أن يعمم باستمرار اليانغ تشي النقي لتحمل الضغط المنبعث من نية السيف.
الآن هو أقرب ، من ناحية ، إلى صاحب قصر السيف. كلاهما طور قوانين اليانغ النقي. وبسبب هذا أيضًا ، حطم هذا العالم المجزأ هاوية النيزك المفتوحة ، وهي أرض يانغ نقية.
حزم يي يون أغراضه وقفز أسفل جبل قصر السيف. عندما يقترب من الباب البرونزي الكبير ، سيفتح الباب. على هذا النحو ، عاد يي يون بنجاح إلى الجحيم المشتعل.
الآن ، شعر يي يون أنه يجب أن يأتي إلى قصر سيف اليانغ النقي كثيرًا في المستقبل. لم يعد بحاجة إلى البرج الإلهي المركزي كثيرًا. قد تكون الأشهر الستة التي حجزها كافية لمدة 6 سنوات سيقضيها في مدينة تاي آه الإلهية.
“أنا سأعود إلى سباتي العميق. هذه المرة سوف أدخل في نوم أعمق ولست متأكدًا من موعد استيقاظي مرة أخرى. منذ أن دخلت قصر سيف اليانغ النقي ، فهذا يعني أنك وأنت مقدرون. هذا السيف المكسور لك. يمكنك المغادرة في أي وقت تريده. يمكنك أيضًا التدريب داخل قصر سيف اليانغ النقي. لديك جسم يانغ نقي ، لذا ستكون قادرًا على التدريب بسهولة أكبر هنا … ”
في عمود القتل السبعة ، بدت كل كلمة “قتل” متشابهة بالعين المجردة ، لكن مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، كانت مختلفة تمامًا.
وقف يي يون أمام عمود القتل السبعة وندبة السيف المروعة طوال النهار والليل دون أن يتحرك ، متأملا في أصول حقائق السيف.
بعد أن قال روح السيف الظل الأسود هذا ، أصبح شكله غامضًا ببطء حتى اختفى تمامًا.
تُرك يي يون وحده في القاعة.
أسفل البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك قبر سيف بخلاف قبر الصابر!
“تشي! تشي! تشي! ”
ببضعة أصوات ضوئية ، ظهر السيف المكسور ، الذي كان مطمورًا في الأرض ، ببطء قبل أن يسقط على الأرض.
عند رؤية السيف الصدئ المكسور ، أصبح يي يون عاجزا عن الكلام إلى حد ما. لقد خاطر بحياته بدخول الجحيم المشتعل ، وكسر مصفوفة ألعاب اللوح ليدخل هذا العالم المكسور. ومع ذلك ، لم يستطع دخول المناطق الداخلية للقصر واستلم فقط هذا السيف المكسور الذي بدا أنه في حالة مروعة.
عندما كان جائعًا ، كان يأكل الطعام والماء في حلقته المكانية. عندما سافر في البرية الإلهية ، كان قد جمع الكثير من لحوم الوحوش المقفرة. كان يكفيه للأكل.
ومع ذلك ، عرف يي يون أنه نظرًا لأن روح سيف الظل الأسود أعطاه السيف المكسور ، فمن المؤكد أنه لا يمكن أن يكون شيئًا عاديًا …
ربما كان هذا نية السيف التي وصلت إلى أعلى عوالم حقائق السيف.
أسفل البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك قبر سيف بخلاف قبر الصابر!
السؤال هو ، ما هو الشيء غير العادي فيه …
التقط يي يون السيف المكسور وفتشته. لم يكن نصل السيف حادًا بأي شكل من الأشكال وبدا ضعيفًا للغاية.
“سيوف الشخصيات العظيمة القديمة ستبقى قوية للغاية ، حتى بعد تجوية عشرات الملايين من السنين. على الرغم من أن النصل قد لا يكون حادًا ، إلا أنه يجب أن يكون أقوى من صابر الألف جيش “.
الآن هو أقرب ، من ناحية ، إلى صاحب قصر السيف. كلاهما طور قوانين اليانغ النقي. وبسبب هذا أيضًا ، حطم هذا العالم المجزأ هاوية النيزك المفتوحة ، وهي أرض يانغ نقية.
نظر يي يون إلى صابر الألف جيش في يده وتنهد. كان الصابر يرافقه لفترة طويلة ، لكن أثناء قتاله مع سلالة الغراب الذهبي ، انهار. بقي 3 أقدام فقط من النصل الذي يبلغ طوله 6 أقدام.
عندما يعود إلى مدينة تاي آه الإلهية ، كان عليه أن يتحول إلى صابر آخر. يمكن القول أن هذا الصابر قد قدم مساهمات كبيرة.
سيفعل صابر ، وكذلك سيف. بالنسبة إلى يي يون ، كانا متساويين.
مع وضع ذلك في ذهنه ، سار يي يون إلى مقدمة عمود القتل السبعة الذي خلفه صاحب قصر السيف.
مع السيف المكسور في متناول يده ، تحسس يي يون على طول النصل بأصابعه. كان يشعر بالملمس الخشن للشفرة القصيرة ، مما يجعل يي يون يشعر بتغيير روحي.
كان يعلم أن طريق فنون القتال محفوف بالصعوبات.
“فكر روح السيف الأسود في أنني مستخدم صابر ، لذلك اعتقد أنني غير قادر على فهم نية سيف مالك قصر السيف. ومع ذلك ، سأحاول القيام بذلك. حتى لو لم أتمكن من الحصول على أي فهم ، فسوف أفهمها جيدًا ببطء في المستقبل “.
مع السيف المكسور في متناول اليد ، خرج يي يون من قصر سيف اليانغ النقي.
أدرك يي يون فجأة أن الملابس التي أحضرها معه كانت كلها صغيرة الحجم.
لقد شعر أن الوقت قد حان لكي يغادر.
الآن هو أقرب ، من ناحية ، إلى صاحب قصر السيف. كلاهما طور قوانين اليانغ النقي. وبسبب هذا أيضًا ، حطم هذا العالم المجزأ هاوية النيزك المفتوحة ، وهي أرض يانغ نقية.
وقف يي يون أمام عمود القتل السبعة وندبة السيف المروعة طوال النهار والليل دون أن يتحرك ، متأملا في أصول حقائق السيف.
إذا كانت لديه القدرة ، فكلما تعلم المزيد من الداو العظيم ، كلما اقترب من داو الأصول السماوي. عندما يصبح فيما بعد إمبراطورًا عظيمًا ، ستصبح قوته أقوى.
بالنسبة للاختلافات بين السيف والصابر ، لم يكن يي يون ملما بها. كانت السيف والصابر أكثر أسلحة العالم شيوعًا. مرة أخرى عندما اختار يي يون لأول مرة صابر الألف جيش ، كان ذلك لأن صابر الألف جيش بدا قويًا للغاية ، وليس لأنه كان لديه أي اتصال خاص بالصابر.
سيفعل صابر ، وكذلك سيف. بالنسبة إلى يي يون ، كانا متساويين.
أدرك يي يون فجأة أن الملابس التي أحضرها معه كانت كلها صغيرة الحجم.
بعد أن قرأ يي يون “حقيقة القوانين” ، عرف أنه بغض النظر عن حقائق السيف أو حقائق السيف ، كانت جميعها فروعًا لداو الأسلحة. وكان داو من الأسلحة مجرد فئة رئيسية واحدة من بين 3000 داو العظمى من فنون القتال.
مع وضع ذلك في ذهنه ، سار يي يون إلى مقدمة عمود القتل السبعة الذي خلفه صاحب قصر السيف.
للتدريب حتى ذروة فنون القتال ، كان إتباع داو عظيم واحدًا ضيقًا جدًا.
إذا كانت لديه القدرة ، فكلما تعلم المزيد من الداو العظيم ، كلما اقترب من داو الأصول السماوي. عندما يصبح فيما بعد إمبراطورًا عظيمًا ، ستصبح قوته أقوى.
مستوى الكنوز في هذا القصر تجاوز بكثير خياله.
في رؤية الكريستالة الأرجوانية ، اختفت كل المظاهر.
“حتى لو تعلمت حقائق السيف جنبًا إلى جنب مع حقائق الصابر الخاصة بي ، فلا ضرر من ذلك.”
مصفوفة اليانغ النقي داخل غرفة التدريب لم تتفكك ، حتى بعد عشرات الملايين من السنين. كان لا يزال قادرًا على جمع يوان تشي السماء والأرض.
الآن ، شعر يي يون أنه يجب أن يأتي إلى قصر سيف اليانغ النقي كثيرًا في المستقبل. لم يعد بحاجة إلى البرج الإلهي المركزي كثيرًا. قد تكون الأشهر الستة التي حجزها كافية لمدة 6 سنوات سيقضيها في مدينة تاي آه الإلهية.
مع وضع ذلك في ذهنه ، سار يي يون إلى مقدمة عمود القتل السبعة الذي خلفه صاحب قصر السيف.
بينما كان يتطلع إلى الأمام ، بدت ندبة السيف الكبيرة وكأنها ستقسم العالم إلى أجزاء.
من خلال دخول قبر السيف ، كان بإمكانه وضع أساس السيف قبل أن يعود إلى قصر سيف اليانغ النقي لفهم نية السيف التي تركت هناك. ثم قد يكون قادرًا على استخدام نية السيف لدخول قصر سيف اليانغ النقي. قد يكون قادرًا حتى على صقل قصر سيف اليانغ النقي ، مما يجعله ملكًا له!
دون وعي ، اندمج سحر هذا الهجوم بالسيف المروع الذي خلفه صاحب قصر السيف ، مع الكريستالة الأرجوانية ووسم نفسه بمهارة داخل بحر يي يون الروحي …
أمسك يي يون بالسيف الصدئ قطريًا ، متتبعًا ندبة السيف في الهواء بالنصل المكسور.
في الوقت نفسه ، فتح يي يون رؤية الطاقة للكريستالة الأرجوانية.
فقط عندما استنفد اليوان تشي من يي يون ، فتح عينيه وترك عمود القتل السبعة. كان الوقوف أمام عمود القتل السبعة بمثابة اختبار لمثابرته. كان على يي يون أن يعمم باستمرار اليانغ تشي النقي لتحمل الضغط المنبعث من نية السيف.
في رؤية الطاقة ، كان يي يون قادرًا على رؤية أصل تدفق الطاقة بشكل مباشر.
بالعودة إلى قبر الصابر ، استخدم يي يون رؤية الطاقة لرؤية أصل حقائق صابر “الـ 32 كلمة لـ حقيقة الصابر”. اليوم ، كان يي يون يفعل نفس الشيء.
لقد شعر أن الوقت قد حان لكي يغادر.
في رؤية الطاقة ، كان يي يون قادرًا على رؤية أصل تدفق الطاقة بشكل مباشر.
كانت الكريستالة الأرجوانية سحرية للغاية. في رأي يي يون ، على الرغم من أن روح السيف الأسود لديه رؤية غير عادية ، إلا أنه من الواضح أنه لم يستطع اكتشاف وجود الكريستالة الأرجوانية.
تجاوز مستوى هذا النوع من التحف الإلهية خيال يي يون.
في رؤية الكريستالة الأرجوانية ، اختفت كل المظاهر.
ببضعة أصوات ضوئية ، ظهر السيف المكسور ، الذي كان مطمورًا في الأرض ، ببطء قبل أن يسقط على الأرض.
في اليوم الذي غادر فيه يي يون ، ظل روح السيف الأسود نائم. كان في سبات عميق. لم يزعجه ، ولم يتساءل عن أي شيء فعله يي يون خلال هذه الفترة. قد لا يعرف حتى. بالنسبة لروح السيف الأسود ، فإن شابًا مثل يي يون لم يكن يستحق مجهوده للعناية به. بعد كل شيء ، لم يتبق له الكثير من عمره الافتراضي.
في عمود القتل السبعة ، بدت كل كلمة “قتل” متشابهة بالعين المجردة ، لكن مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، كانت مختلفة تمامًا.
حزم يي يون أغراضه وقفز أسفل جبل قصر السيف. عندما يقترب من الباب البرونزي الكبير ، سيفتح الباب. على هذا النحو ، عاد يي يون بنجاح إلى الجحيم المشتعل.
كتب صاحب قصر السيف نية السيف في عمود القتل السبعة عندما نقشه.
أدرك يي يون فجأة أن الملابس التي أحضرها معه كانت كلها صغيرة الحجم.
كل كلمة “قتل” تجسد نية سيف مختلفة ، محفورة بقانون داو عظيم مختلف!
على الرغم من أن يي يون لم يكن قادرًا على دخول قصر يانغ النقي والحصول على ارث مالك القصر ، إلا أن عمود القتل السبعة وحده كان كنزًا!
ومع ذلك ، كان عالم قصر السيف بعيدًا عن خيال يي يون. كانت نية السيف التي تركت وراءه في عمود القتل السبعة صعبة للغاية بالنسبة ليي يون ، حتى مع النظر مباشرة إلى أصولها.
أمسك يي يون بالسيف الصدئ قطريًا ، متتبعًا ندبة السيف في الهواء بالنصل المكسور.
ربما كان هذا نية السيف التي وصلت إلى أعلى عوالم حقائق السيف.
وقف يي يون أمام عمود القتل السبعة وندبة السيف المروعة طوال النهار والليل دون أن يتحرك ، متأملا في أصول حقائق السيف.
بعد أن قرأ يي يون “حقيقة القوانين” ، عرف أنه بغض النظر عن حقائق السيف أو حقائق السيف ، كانت جميعها فروعًا لداو الأسلحة. وكان داو من الأسلحة مجرد فئة رئيسية واحدة من بين 3000 داو العظمى من فنون القتال.
دون وعي ، اندمج سحر هذا الهجوم بالسيف المروع الذي خلفه صاحب قصر السيف ، مع الكريستالة الأرجوانية ووسم نفسه بمهارة داخل بحر يي يون الروحي …
ومع ذلك ، كان مستواه منخفضًا جدًا. كان قادرًا فقط على اكتشاف جزء صغير جدًا منه.
عندما يعود إلى مدينة تاي آه الإلهية ، كان عليه أن يتحول إلى صابر آخر. يمكن القول أن هذا الصابر قد قدم مساهمات كبيرة.
فقط عندما استنفد اليوان تشي من يي يون ، فتح عينيه وترك عمود القتل السبعة. كان الوقوف أمام عمود القتل السبعة بمثابة اختبار لمثابرته. كان على يي يون أن يعمم باستمرار اليانغ تشي النقي لتحمل الضغط المنبعث من نية السيف.
كان هذا داو عظيمًا وصل إلى أقصى العوالم. كان من الصعب للغاية تسلقه.
في هذه اللحظة ، كان يي يون منهكًا ، وما فهمه من التأمل في حقيقة سيف القتل السبعة حتى الآن كان محدودًا للغاية.
كان هذا داو عظيمًا وصل إلى أقصى العوالم. كان من الصعب للغاية تسلقه.
الآن ، شعر يي يون أنه يجب أن يأتي إلى قصر سيف اليانغ النقي كثيرًا في المستقبل. لم يعد بحاجة إلى البرج الإلهي المركزي كثيرًا. قد تكون الأشهر الستة التي حجزها كافية لمدة 6 سنوات سيقضيها في مدينة تاي آه الإلهية.
ومع ذلك ، لم يكن يي يون محبطًا.
في عمود القتل السبعة ، بدت كل كلمة “قتل” متشابهة بالعين المجردة ، لكن مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، كانت مختلفة تمامًا.
إذا كانت لديه القدرة ، فكلما تعلم المزيد من الداو العظيم ، كلما اقترب من داو الأصول السماوي. عندما يصبح فيما بعد إمبراطورًا عظيمًا ، ستصبح قوته أقوى.
كان يعلم أن طريق فنون القتال محفوف بالصعوبات.
…
حزم يي يون أغراضه وقفز أسفل جبل قصر السيف. عندما يقترب من الباب البرونزي الكبير ، سيفتح الباب. على هذا النحو ، عاد يي يون بنجاح إلى الجحيم المشتعل.
كانت ممارسة فنون القتال بحاجة إلى الشخص لتحمل وحدة لا يمكن تصورها. يمكن أن يذهب العديد من الخبراء إلى تدريب منعزل لعقود متتالية.
هذه الفترات الطويلة من الوقت حيث كان على الشخص أن يجلس بمفرده في غرفة من شأنه أن يدفع الشخص إلى الجنون من الوحدة.
“فكر روح السيف الأسود في أنني مستخدم صابر ، لذلك اعتقد أنني غير قادر على فهم نية سيف مالك قصر السيف. ومع ذلك ، سأحاول القيام بذلك. حتى لو لم أتمكن من الحصول على أي فهم ، فسوف أفهمها جيدًا ببطء في المستقبل “.
ومع ذلك ، فإن السعي وراء فنون القتال يمكن أن يخفف من هذه الوحدة. ما كان يدعم يي يون هو حقائق السيف في عمود القتل السبعة.
مصفوفة اليانغ النقي داخل غرفة التدريب لم تتفكك ، حتى بعد عشرات الملايين من السنين. كان لا يزال قادرًا على جمع يوان تشي السماء والأرض.
مصفوفة اليانغ النقي داخل غرفة التدريب لم تتفكك ، حتى بعد عشرات الملايين من السنين. كان لا يزال قادرًا على جمع يوان تشي السماء والأرض.
…
إذا كان قد سيطر حقًا على مثل هذا القصر ، فسيكون من السهل للغاية اجتياز البرية الإلهية.
عاد يي يون إلى قصر سيف اليانغ النقي. لم يكن هناك سوى مكانين في قصر السيف يمكنه الذهاب إليها. كان أحدهما القاعة والآخر كان غرفة التدريب.
عندما دخل يي يون غرفة التدريب ، اكتسب مستوى أكبر من الفهم لماذا قال روح السيف الأسود أن قصر اليانغ النقي كان بمثابة كنز تدريب بالنسبة له.
إذا كان قد سيطر حقًا على مثل هذا القصر ، فسيكون من السهل للغاية اجتياز البرية الإلهية.
مصفوفة اليانغ النقي داخل غرفة التدريب لم تتفكك ، حتى بعد عشرات الملايين من السنين. كان لا يزال قادرًا على جمع يوان تشي السماء والأرض.
بعد أن قال روح السيف الظل الأسود هذا ، أصبح شكله غامضًا ببطء حتى اختفى تمامًا.
كان اليانغ تشي في الغرفة نقيًا بشكل مذهل. سيكون نصف الجهد مع مضاعفة النتائج للتدريب هنا.
لقد أراد تعزيز مستوى تدريبه ووضع الأساس لتدريبه المزدوجة بالسيف والصابر خلال هذا التدريب المنعزل.
إلى جانب ذلك ، كانت المنصة الحجرية داخل غرفة التدريب للوساطة كنزًا أيضًا. أثناء الجلوس عليها ، يمكن أن يشعر يي يون بأن عقله أصبح أكثر وضوحًا ويمكن تعميم اليوان تشي في جسده بشكل أسرع.
“أنا سأعود إلى سباتي العميق. هذه المرة سوف أدخل في نوم أعمق ولست متأكدًا من موعد استيقاظي مرة أخرى. منذ أن دخلت قصر سيف اليانغ النقي ، فهذا يعني أنك وأنت مقدرون. هذا السيف المكسور لك. يمكنك المغادرة في أي وقت تريده. يمكنك أيضًا التدريب داخل قصر سيف اليانغ النقي. لديك جسم يانغ نقي ، لذا ستكون قادرًا على التدريب بسهولة أكبر هنا … ”
كانت غرفة التدريب هذه أفضل من البرج الإلهي المركزي.
على الرغم من أن يي يون لم يكن قادرًا على فهم نية السيف الموجودة في عمود القتل السبعة ، إلا أنه بعد فترة طويلة من الزمن ، اختبر يي يون معمودية نية سيف ببطء ، لم يعد يي يون بحاجة إلى تعميم “تقنية تاي آه المقدسة” لتحمل نية السيف.
قرر يي يون البقاء داخل قصر سيف اليانغ النقي لفترة طويلة من الزمن. لقد خرج مؤقتًا من مقر إقامته في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي قبل أن يخرج للتدريب.
نظر يي يون إلى صابر الألف جيش في يده وتنهد. كان الصابر يرافقه لفترة طويلة ، لكن أثناء قتاله مع سلالة الغراب الذهبي ، انهار. بقي 3 أقدام فقط من النصل الذي يبلغ طوله 6 أقدام.
كان هذا العالم المكسور ليلًا ونهارًا أيضًا. كل يوم ، كان يي يون يقف أمام عمود القتل السبعة ، يفكر في نية السيف. في الليل ، كان يتأمل في غرفة القصر.
كانت مساكن البرج الإلهي المركزي مثل النزل. تم محاسبتهم في اليوم. حتى لو دفع أحد رونية حراشف التنين مقدمًا ، طالما لم يكن هناك أحد ، يمكن استرداد رونية حراشف التنين.
عندما كان جائعًا ، كان يأكل الطعام والماء في حلقته المكانية. عندما سافر في البرية الإلهية ، كان قد جمع الكثير من لحوم الوحوش المقفرة. كان يكفيه للأكل.
أدرك يي يون فجأة أن الملابس التي أحضرها معه كانت كلها صغيرة الحجم.
الآن ، شعر يي يون أنه يجب أن يأتي إلى قصر سيف اليانغ النقي كثيرًا في المستقبل. لم يعد بحاجة إلى البرج الإلهي المركزي كثيرًا. قد تكون الأشهر الستة التي حجزها كافية لمدة 6 سنوات سيقضيها في مدينة تاي آه الإلهية.
ومع ذلك ، كان عالم قصر السيف بعيدًا عن خيال يي يون. كانت نية السيف التي تركت وراءه في عمود القتل السبعة صعبة للغاية بالنسبة ليي يون ، حتى مع النظر مباشرة إلى أصولها.
كان هذا العالم المكسور ليلًا ونهارًا أيضًا. كل يوم ، كان يي يون يقف أمام عمود القتل السبعة ، يفكر في نية السيف. في الليل ، كان يتأمل في غرفة القصر.
التقط يي يون السيف المكسور وفتشته. لم يكن نصل السيف حادًا بأي شكل من الأشكال وبدا ضعيفًا للغاية.
كانت مساكن البرج الإلهي المركزي مثل النزل. تم محاسبتهم في اليوم. حتى لو دفع أحد رونية حراشف التنين مقدمًا ، طالما لم يكن هناك أحد ، يمكن استرداد رونية حراشف التنين.
عندما كان جائعًا ، كان يأكل الطعام والماء في حلقته المكانية. عندما سافر في البرية الإلهية ، كان قد جمع الكثير من لحوم الوحوش المقفرة. كان يكفيه للأكل.
عاد يي يون إلى قصر سيف اليانغ النقي. لم يكن هناك سوى مكانين في قصر السيف يمكنه الذهاب إليها. كان أحدهما القاعة والآخر كان غرفة التدريب.
على هذا النحو ، بدأ يي يون تدريبه المنعزل الأول طويل الأمد في مسيرته في فنون القتال.
“فكر روح السيف الأسود في أنني مستخدم صابر ، لذلك اعتقد أنني غير قادر على فهم نية سيف مالك قصر السيف. ومع ذلك ، سأحاول القيام بذلك. حتى لو لم أتمكن من الحصول على أي فهم ، فسوف أفهمها جيدًا ببطء في المستقبل “.
لقد أراد تعزيز مستوى تدريبه ووضع الأساس لتدريبه المزدوجة بالسيف والصابر خلال هذا التدريب المنعزل.
على الرغم من أن يي يون لم يكن قادرًا على فهم نية السيف الموجودة في عمود القتل السبعة ، إلا أنه بعد فترة طويلة من الزمن ، اختبر يي يون معمودية نية سيف ببطء ، لم يعد يي يون بحاجة إلى تعميم “تقنية تاي آه المقدسة” لتحمل نية السيف.
مر الربيع مع حلول الخريف. مر الوقت مع أن يي يون لم يعد يعرف كم من الوقت قد مر. كان يعلم فقط أن شعره ينمو باستمرار. كما ارتفع طوله بسرعة.
كان الطفل الذي يتراوح عمره بين 13 و 14 عامًا في طفرة نموه. بسبب سوء التغذية أثناء وجوده في الغيمة البرية ، كان التطور البدني لـ يي يون بطيئًا. ومع ذلك ، فإن أكل لحوم الوحوش المقفرة وبقايا العظام غذته كثيرًا ، لذلك نما طوله يومًا بعد يوم.
على هذا النحو ، بدأ يي يون تدريبه المنعزل الأول طويل الأمد في مسيرته في فنون القتال.
أدرك يي يون فجأة أن الملابس التي أحضرها معه كانت كلها صغيرة الحجم.
أمسك يي يون بالسيف الصدئ قطريًا ، متتبعًا ندبة السيف في الهواء بالنصل المكسور.
ومع ذلك ، كان عالم قصر السيف بعيدًا عن خيال يي يون. كانت نية السيف التي تركت وراءه في عمود القتل السبعة صعبة للغاية بالنسبة ليي يون ، حتى مع النظر مباشرة إلى أصولها.
لقد نما دون وعي إلى ارتفاع ذكر بالغ ، حتى أنه سيكون أعلى من المتوسط بين البالغين. أصبح جسده أكثر قوة ، وعضلاته متناغمة ولكن دون مبالغة. إلى جانب وجود مسحة طفولية على وجهه ، لم يكن يبدو مختلفًا عن شخص بالغ عندما نُظر إليه من الخلف.
مر الربيع مع حلول الخريف. مر الوقت مع أن يي يون لم يعد يعرف كم من الوقت قد مر. كان يعلم فقط أن شعره ينمو باستمرار. كما ارتفع طوله بسرعة.
على الرغم من أن يي يون لم يكن قادرًا على فهم نية السيف الموجودة في عمود القتل السبعة ، إلا أنه بعد فترة طويلة من الزمن ، اختبر يي يون معمودية نية سيف ببطء ، لم يعد يي يون بحاجة إلى تعميم “تقنية تاي آه المقدسة” لتحمل نية السيف.
إذا كان قد سيطر حقًا على مثل هذا القصر ، فسيكون من السهل للغاية اجتياز البرية الإلهية.
كان على المرء أن يعرف ، لعبور البرية الإلهية ، احتاجت المناطيد التي تستخدمها مملكة تاي آه الإلهية إلى تعاون أكثر من عشرة لوردات بشريين لتشغيل الحصن الجوي!
دون وعي ، اندمج سحر هذا الهجوم بالسيف المروع الذي خلفه صاحب قصر السيف ، مع الكريستالة الأرجوانية ووسم نفسه بمهارة داخل بحر يي يون الروحي …
ترجمة:
كان هذا شعورًا لا يوصف.
الآن ، شعر يي يون أنه يجب أن يأتي إلى قصر سيف اليانغ النقي كثيرًا في المستقبل. لم يعد بحاجة إلى البرج الإلهي المركزي كثيرًا. قد تكون الأشهر الستة التي حجزها كافية لمدة 6 سنوات سيقضيها في مدينة تاي آه الإلهية.
الآن ، على الرغم من أن يي يون لم يكن قادرًا على التخلص من نية السيف هذه ، فقد تذكر بعمق جميع هياكل القوانين الواردة في نية السيف.
ومع ذلك ، لم يكن يي يون محبطًا.
لقد شعر أن الوقت قد حان لكي يغادر.
أسفل البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك قبر سيف بخلاف قبر الصابر!
إلى جانب ذلك ، كانت المنصة الحجرية داخل غرفة التدريب للوساطة كنزًا أيضًا. أثناء الجلوس عليها ، يمكن أن يشعر يي يون بأن عقله أصبح أكثر وضوحًا ويمكن تعميم اليوان تشي في جسده بشكل أسرع.
لقد خطط للعودة إلى مدينة تاي آه الإلهية.
في الوقت نفسه ، فتح يي يون رؤية الطاقة للكريستالة الأرجوانية.
لقد خطط للعودة إلى مدينة تاي آه الإلهية.
أسفل البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك قبر سيف بخلاف قبر الصابر!
في هذه اللحظة ، كان يي يون منهكًا ، وما فهمه من التأمل في حقيقة سيف القتل السبعة حتى الآن كان محدودًا للغاية.
كان يي يون متأكدًا الآن من أن مستوى قبر السيف والصابر كان أقل من مستوى قصر سيف اليانغ النقي. من الناحية النسبية ، يجب أن تكون القوانين الموجودة داخل قبرة السيف أسهل في الفهم من قوانين قصر سيف اليانغ النقي.
من خلال دخول قبر السيف ، كان بإمكانه وضع أساس السيف قبل أن يعود إلى قصر سيف اليانغ النقي لفهم نية السيف التي تركت هناك. ثم قد يكون قادرًا على استخدام نية السيف لدخول قصر سيف اليانغ النقي. قد يكون قادرًا حتى على صقل قصر سيف اليانغ النقي ، مما يجعله ملكًا له!
مصفوفة اليانغ النقي داخل غرفة التدريب لم تتفكك ، حتى بعد عشرات الملايين من السنين. كان لا يزال قادرًا على جمع يوان تشي السماء والأرض.
مجرد التفكير في هذا جعل دم يي يون يغلي.
مستوى الكنوز في هذا القصر تجاوز بكثير خياله.
سيفعل صابر ، وكذلك سيف. بالنسبة إلى يي يون ، كانا متساويين.
ربما كان هذا نية السيف التي وصلت إلى أعلى عوالم حقائق السيف.
يمكنه حتى تكبيره أو تقليصه ، مع الاحتفاظ به داخل جسده. يمكن أن يطير وأيضًا يحفر عبر الأرض. يمكن استخدامه كسفينة روحية.
إذا كان قد سيطر حقًا على مثل هذا القصر ، فسيكون من السهل للغاية اجتياز البرية الإلهية.
لقد خطط للعودة إلى مدينة تاي آه الإلهية.
كان على المرء أن يعرف ، لعبور البرية الإلهية ، احتاجت المناطيد التي تستخدمها مملكة تاي آه الإلهية إلى تعاون أكثر من عشرة لوردات بشريين لتشغيل الحصن الجوي!
لقد أراد تعزيز مستوى تدريبه ووضع الأساس لتدريبه المزدوجة بالسيف والصابر خلال هذا التدريب المنعزل.
كانت غرفة التدريب هذه أفضل من البرج الإلهي المركزي.
في اليوم الذي غادر فيه يي يون ، ظل روح السيف الأسود نائم. كان في سبات عميق. لم يزعجه ، ولم يتساءل عن أي شيء فعله يي يون خلال هذه الفترة. قد لا يعرف حتى. بالنسبة لروح السيف الأسود ، فإن شابًا مثل يي يون لم يكن يستحق مجهوده للعناية به. بعد كل شيء ، لم يتبق له الكثير من عمره الافتراضي.
عندما دخل يي يون غرفة التدريب ، اكتسب مستوى أكبر من الفهم لماذا قال روح السيف الأسود أن قصر اليانغ النقي كان بمثابة كنز تدريب بالنسبة له.
حزم يي يون أغراضه وقفز أسفل جبل قصر السيف. عندما يقترب من الباب البرونزي الكبير ، سيفتح الباب. على هذا النحو ، عاد يي يون بنجاح إلى الجحيم المشتعل.
تُرك يي يون وحده في القاعة.
بعد هذه الفترة الطويلة من الزمن ، كان يي يون الذي دخل وخرج من الجحيم المحترق مختلفًا تمامًا.
سواء كانت قوته أو نفسيته!
في عمود القتل السبعة ، بدت كل كلمة “قتل” متشابهة بالعين المجردة ، لكن مع رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، كانت مختلفة تمامًا.
يمكن القول أن يي يون قد ولد من جديد!
نظر يي يون إلى صابر الألف جيش في يده وتنهد. كان الصابر يرافقه لفترة طويلة ، لكن أثناء قتاله مع سلالة الغراب الذهبي ، انهار. بقي 3 أقدام فقط من النصل الذي يبلغ طوله 6 أقدام.
ربما كان هذا نية السيف التي وصلت إلى أعلى عوالم حقائق السيف.
——————–
ترجمة:
بالنسبة للاختلافات بين السيف والصابر ، لم يكن يي يون ملما بها. كانت السيف والصابر أكثر أسلحة العالم شيوعًا. مرة أخرى عندما اختار يي يون لأول مرة صابر الألف جيش ، كان ذلك لأن صابر الألف جيش بدا قويًا للغاية ، وليس لأنه كان لديه أي اتصال خاص بالصابر.
ken
كان هذا شعورًا لا يوصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
