نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 325

ذكريات السيف المكسور

ذكريات السيف المكسور

325- ذكريات السيف المكسور

 

 

 

 

بدت المشاهد في رؤيته وكأنها أصل السيف المكسور …

 

 

 

لقد كان هذا مؤسفًا لهذا الخبير منقطع النظير!

 

يمكن لتلك الضربة الرهيبة أن تحطم العالم ، ومع مرور عشرات الملايين من السنين ، كانت احتمالات بقائه على قيد الحياة منخفضة.

 

لقد رأى نهر الوقت يتدفق حيث رأى البحار تتحول إلى حقول التوت …

 

 

 

 

 

 

تحت منصة البرية الإلهية ، استعاد يانغ تشيان وعيه ببطء تحت رعاية عدد قليل من الطاقم الطبيين. كان لا يزال يسعل باستمرار وهو يقول بضعف ، “آسف …”

نظر يي يون نحو زاوية الجدار. كانت مصابيح الزيت لا تزال مشتعلة في الغرفة بصمت. من كمية الزيت التي تم استهلاكها ، قدر أنه قضى حوالي ساعة واحدة فقط طوال تلك التجربة.

 

 

شعر يانغ تشيان الفخور بالخجل في هذه اللحظة. كانت الفجوة في القوة بينه وبين الأصفر الدهني كبيرة جدًا. لكونه غير محصن من الأوهام ، فقد وقع في وهم الدهني ، مما تسبب في خسارته بشكل رهيب.

لكنه لم يستطع الوقوف هناك يشاهد. كان يعادل السماح للدهني باستخدام تقنياته الغامضة. كان لدى ياو داو حدس مفاده أن كل ما بداخل القرع خطير للغاية. إذا سمح للدهني باستخدامه ، فإن الاحتمالات القاتمة فقط تنتظره.

 

كان ياو داو صامتًا. وبينما كان ينظر إلى السمين في المنصة الذي كان يستمتع بهتافات الجمهور ، تحولت نظرته إلى الكآبة.

بجانب يانغ تشيان وقف الشاب ياو داو.

 

 

 

كان ياو داو صامتًا. وبينما كان ينظر إلى السمين في المنصة الذي كان يستمتع بهتافات الجمهور ، تحولت نظرته إلى الكآبة.

يمكن لتلك الضربة الرهيبة أن تحطم العالم ، ومع مرور عشرات الملايين من السنين ، كانت احتمالات بقائه على قيد الحياة منخفضة.

 

 

كان الدهني أكبر منه ، ومستوى تدريبه أعلى منه. قتاله كان صعبًا جدًا!

325- ذكريات السيف المكسور

 

في اللحظة التي انتهى فيها من قول ذلك ، قام ياو داو بتعميم اليوان تشي الخاص به وبدأ في تركيز عقله ، استعدادًا لتحمل هجوم الوهم من الدهني.

كان ياو داو مليئًا بالثقة فيما يتعلق بتقنياته في الصابر ، لكن ياو داو لم يخضع أبدًا للتدريب للقتال في عالم وهمي.

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

 

 

كان هذا الدهني أول مقاتل وهم قابله ياو داو على الإطلاق.

كان المشهد في حالة فوضى عارمة. كان الأمر واضحًا في بعض الأحيان ، ولكن في أوقات أخرى ، كان ضبابيًا. لم يستطع يي يون رؤية خصم الرجل الذي يحمل السيف. لقد شعر فقط أن المعركة الفوضوية كانت محطمة.

 

بدت المشاهد في رؤيته وكأنها أصل السيف المكسور …

كان القتال الوهمي مختلفًا تمامًا عن القتال الفعلي. بدون خبرة ، كان لا بد أن يعاني.

ضحك الدهني وهو يخرج قرع ببطء من خاتمه المكاني.

 

 

الآن ، شعر ياو داو وكأنه أتقن لتوه تقنيات الصابر وتحدى خبيرًا دون أن يكون لديه أي خبرة قتالية.

يمكن لتلك الضربة الرهيبة أن تحطم العالم ، ومع مرور عشرات الملايين من السنين ، كانت احتمالات بقائه على قيد الحياة منخفضة.

 

 

كان لابد من اكتشاف كل شيء بمفرده.

كان هذا الدهني أول مقاتل وهم قابله ياو داو على الإطلاق.

 

 

“ياو داو ، فقط ابذل قصارى جهدك.”

 

 

 

مدرب ياو داو ، الذي كان يقف بجانبه ، ربت على كتفيه.

 

 

كان الأمر كما لو كان هناك شيء يخفي ندبة السيف عندما حاول أن يتذكرها ، مما منعه من التعرف عليها.

أومأ ياو داو. قبل المنافسة ، لم يكن يتوقع أبدًا أن يتحول خصمه بهذه الطريقة. كان في الأصل يتطلع إلى مبارزة عاصفة ، لكن الأمور لم تسر وفقًا لرغباته.

بغض النظر عن كيفية فحصه ، كان السيف مثل قطعة من الخردة المعدنية. كان من غير المعقول أنه قبل أن يفقد جوهره الروحي ، كان سيف خبير منقطع النظير قادرًا على قتل الآلهة.

 

 

حمل ياو داو صابره إلى منصة البرية الإلهية. البدين الذي كان يقف هناك كشف عن ابتسامة مرحة ، “مثير للاهتمام.”

 

 

 

”توقف عن الهراء. لنقاتل!”

 

 

 

في اللحظة التي انتهى فيها من قول ذلك ، قام ياو داو بتعميم اليوان تشي الخاص به وبدأ في تركيز عقله ، استعدادًا لتحمل هجوم الوهم من الدهني.

انطلق ياو داو إلى الأمام ، وبصابره الضيق في يده ، قام بقطع الدهني.

 

حاول يي يون جاهدًا أن يرى من خلاله ، وعندما تبدد الضباب ببطء ، رأى شخصيات ضبابية.

ضحك الدهني وهو يخرج قرع ببطء من خاتمه المكاني.

 

 

 

كان القرع صغيرا وطوله حوالي قدم. كان لونه ذهبي غامق.

في المدرجات ، كان الجمهور يحدق على نطاق واسع وأعينهم مفتوحة ، خائفين من تفويت مشهد واحد.

 

 

“أوه؟”

 

 

اليوم ، كان يي يون لا يزال يحتفظ بوضعية اللوتس. لا شعوريًا ، دخل في حالة نسيان كل شيء آخر. بدا وكأن هناك ضبابًا كثيفًا في ذهنه.

ركز ياو داو عقله بينما كانت يده اليمنى تمسك بمقبض صابره بإحكام. الدهني لم يأخذ القرع عندما كان يقاتل يانغ تشيان.

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

 

لم يعرف يي يون كم من الوقت قضاها في رؤيته. بدا وكأنه عاش حياة عديدة تفتقر إلى أي عاطفة ، وفقط بعد أن عاش حياة طويلة وقاسية استيقظ بطريقة ما فجأة.

أو هل يمكن أن يكون مشهد أخذ القرع وهمًا؟

يمكن أن يكون للسيف ذكريات أيضًا؟

 

بعد ذلك ، شهد هذا الركن من العالم انجرافًا طويلاً بلا هدف عبر الكون …

في تلك اللحظة ، تردد ياو داو في مهاجمة الدهني. كان يخشى أن يقع في الوهم لحظة تحركه وينتهي به الأمر في معركة لا طائل من ورائها مع داخل العالم الوهمي. إذا حدث ذلك ، كان لا بد أن يخسر!

كان لابد من اكتشاف كل شيء بمفرده.

 

 

لكنه لم يستطع الوقوف هناك يشاهد. كان يعادل السماح للدهني باستخدام تقنياته الغامضة. كان لدى ياو داو حدس مفاده أن كل ما بداخل القرع خطير للغاية. إذا سمح للدهني باستخدامه ، فإن الاحتمالات القاتمة فقط تنتظره.

من البداية إلى النهاية ، كان يي يون مثل المتفرج على هذا العالم. لقد شهد كل شيء بصمت.

 

كان هذا العملاق كما لو كان مصنوعًا من البرونز. كان جسده مثل جبل شاسع ينبعث منه هالة خانقة. كان الأمر كما لو كان روحًا إلهية أتت من التسعة سماوات ، متحكمًا في السماء والأرض ، كائن فخور على كل الوجود.

عند التفكير في هذا ، عض ياو داو فجأة طرف لسانه. من خلال عض لسانه ، سيسمح له الألم بالاستيقاظ.

 

 

 

“كيف يمكنني أن أكون خجولًا جدًا؟ المعركة لم تبدأ حتى وفقدت روحي القتالية. كيف أتردد في مهاجمة عدوي لمجرد أنني أخاف من الوهم !؟ ”

 

 

تحت منصة البرية الإلهية ، استعاد يانغ تشيان وعيه ببطء تحت رعاية عدد قليل من الطاقم الطبيين. كان لا يزال يسعل باستمرار وهو يقول بضعف ، “آسف …”

ظهرت كل هذه الأفكار في ذهن ياو داو. أصبح فجأة مستنيرا. كمستخدم صابر ، كان على المرء أن يضغط إلى الأمام بإرادة لا تقهر. هدأ عقله وانفجر تشي صابره ليقطع كل ما كان غير واقعي!

 

 

 

“موت!”

 

 

كان ياو داو مليئًا بالثقة فيما يتعلق بتقنياته في الصابر ، لكن ياو داو لم يخضع أبدًا للتدريب للقتال في عالم وهمي.

انطلق ياو داو إلى الأمام ، وبصابره الضيق في يده ، قام بقطع الدهني.

ضحك الدهني وهو يخرج قرع ببطء من خاتمه المكاني.

 

 

وفي هذه اللحظة ، سحب الدهني سدادة القرع. دخان بألوان قوس قزح ينبعث من القرع مثل حجاب رقيق.

 

 

 

“استخدام ذئب دخان الأوهام السبعة ضدك هو لأنني ، اللورد السمين ، أشيد بك. يجب أن تكون فخوراً بخسارتك لذئب دخان الأوهام السبعة! ”

 

 

 

انتشر ذئب دخان الأوهام السبعة على الفور ليغطي رؤية الجميع. لقد شكل حاجزًا على المنصة. لم يعد بالإمكان رؤية كل شيء بالداخل.

 

 

 

في المدرجات ، كان الجمهور يحدق على نطاق واسع وأعينهم مفتوحة ، خائفين من تفويت مشهد واحد.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

 

 

 

كان مقاتلو مدينة تاي آه الإلهية متوترين للغاية. كانوا قلقين على ياو داو ، ولم يعرفوا ماذا ستكون النتيجة.

 

 

أو هل يمكن أن يكون مشهد أخذ القرع وهمًا؟

كان ياو داو هو الشخص الوحيد المتبقي في قسم الشباب في مدينة تاي آه الإلهية. في اللحظة التي يخسر فيها ، سيعاني قسم الشباب لمدينة تاي آه الإلهية من فشل رهيب!

لكن بغض النظر عما يؤمنون به ، لم يكن ذلك صحيحًا.

 

أضاء عقل يي يون. لم ير هذا المشهد من قبل.

 

 

 

في قبر السيف ، كان يي يون جالسًا متشابكًا. كان على حجره سيف مكسور مغطى ببقع من الصدأ. كان هذا السيف هو السيف الذي أخرجه يي يون من قصر سيف اليانغ النقي.

 

 

 

حاول يي يون تعلم طريق السيف لمدة عام تقريبًا. لقد توصل إلى العديد من السيناريوهات والمحاكاة في ذهنه بخصوص ندبة السيف الضخمة المتبقية في قصر سيف اليانغ النقي ، ولكن حتى يومنا هذا ، كان لا يزال لديه شعور غامض كلما تذكر ندبة السيف.

كان يي يون المستيقظ مغطى بالعرق البارد. الحياة الكئيبة التي عاشها أنعشت ذاكرته. شعر وكأنه تحول إلى حجر هامد يسكن في ذلك العالم ، والذي لم يفعل شيئًا سوى أن يكون شاهدًا.

 

 

كان الأمر كما لو كان هناك شيء يخفي ندبة السيف عندما حاول أن يتذكرها ، مما منعه من التعرف عليها.

 

 

 

اليوم ، كان يي يون لا يزال يحتفظ بوضعية اللوتس. لا شعوريًا ، دخل في حالة نسيان كل شيء آخر. بدا وكأن هناك ضبابًا كثيفًا في ذهنه.

 

 

غطت بقع الصدأ النصل بأكمله. غامضة ، يمكن أن يرى يي يون بعض البقع البنية على السيف المكسور. ومن الواضح أنه كان هناك المزيد من الصدأ حول البقع.

حاول يي يون جاهدًا أن يرى من خلاله ، وعندما تبدد الضباب ببطء ، رأى شخصيات ضبابية.

 

 

——————–

أوه؟ هذا هو…

 

 

غطت بقع الصدأ النصل بأكمله. غامضة ، يمكن أن يرى يي يون بعض البقع البنية على السيف المكسور. ومن الواضح أنه كان هناك المزيد من الصدأ حول البقع.

أضاء عقل يي يون. لم ير هذا المشهد من قبل.

 

 

أضاء عقل يي يون. لم ير هذا المشهد من قبل.

وكان من بين الشخصيات رجل يحمل سيفا. كان يلوح بسيفه دون تفكير وكان لكل شعاع سيف تم قطعه القدرة على تدمير الأجرام السماوية وقطع السماوات.

 

 

 

كان المشهد في حالة فوضى عارمة. كان الأمر واضحًا في بعض الأحيان ، ولكن في أوقات أخرى ، كان ضبابيًا. لم يستطع يي يون رؤية خصم الرجل الذي يحمل السيف. لقد شعر فقط أن المعركة الفوضوية كانت محطمة.

اعتقد المقاتلون العاديون أن نيزكًا قد تحطم في بوابة النجم الساقط ، بينما كانت هناك عشائر عائلية منعزلة اعتقدت أنه كهف غامض.

 

اليوم ، كان يي يون لا يزال يحتفظ بوضعية اللوتس. لا شعوريًا ، دخل في حالة نسيان كل شيء آخر. بدا وكأن هناك ضبابًا كثيفًا في ذهنه.

في هذه اللحظة ، ظهر عملاق عالياً في السماء.

انطلق ياو داو إلى الأمام ، وبصابره الضيق في يده ، قام بقطع الدهني.

 

كان هذا العملاق كما لو كان مصنوعًا من البرونز. كان جسده مثل جبل شاسع ينبعث منه هالة خانقة. كان الأمر كما لو كان روحًا إلهية أتت من التسعة سماوات ، متحكمًا في السماء والأرض ، كائن فخور على كل الوجود.

كان هذا العملاق كما لو كان مصنوعًا من البرونز. كان جسده مثل جبل شاسع ينبعث منه هالة خانقة. كان الأمر كما لو كان روحًا إلهية أتت من التسعة سماوات ، متحكمًا في السماء والأرض ، كائن فخور على كل الوجود.

 

 

 

كان يحمل في يده مطردًا من البرونز الضخم. مجرد التلويح بالمطرد تسبب في انقسام العالم!

 

 

انتشر هذا الصدع المروع عبر الأرض ، وصولاً إلى المحيطات والسماء!

 

 

 

تمزقت المحيطات حيث شكلت مياه البحر العديد من الدوامات الضخمة. اختفى كل شيء داخل الصدع حتى جفت المحيطات تمامًا. بعد ذلك ، تمزقت السماء. في النهاية ، قام العملاق بتمزيق عالم كامل!

بغض النظر عن كيفية فحصه ، كان السيف مثل قطعة من الخردة المعدنية. كان من غير المعقول أنه قبل أن يفقد جوهره الروحي ، كان سيف خبير منقطع النظير قادرًا على قتل الآلهة.

 

هل تركت دماء العملاق البرونزي الجافة هذه البقع ورائها ؟

هجوم مطرد يمكن أن يقسم العالم بأسره!

في اللحظة التي انتهى فيها من قول ذلك ، قام ياو داو بتعميم اليوان تشي الخاص به وبدأ في تركيز عقله ، استعدادًا لتحمل هجوم الوهم من الدهني.

 

 

صُدم يي يون بشدة. أي نوع من الوجود كان هذا العملاق؟

 

 

لقد كان ركنًا من عالم قطعه عملاق برونزي.

لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير مليًا حيث بدأ الضوء في التشوه. في الضبابية ، رأى الرجل الذي يحمل السيف يتحول إلى شعاع من الضوء وهو يتجه نحو العملاق البرونزي.

مدرب ياو داو ، الذي كان يقف بجانبه ، ربت على كتفيه.

 

لكنه لم يستطع الوقوف هناك يشاهد. كان يعادل السماح للدهني باستخدام تقنياته الغامضة. كان لدى ياو داو حدس مفاده أن كل ما بداخل القرع خطير للغاية. إذا سمح للدهني باستخدامه ، فإن الاحتمالات القاتمة فقط تنتظره.

في تلك اللحظة ، اجتمع الرجل وسيفه في واحد.

 

 

شعر يانغ تشيان الفخور بالخجل في هذه اللحظة. كانت الفجوة في القوة بينه وبين الأصفر الدهني كبيرة جدًا. لكونه غير محصن من الأوهام ، فقد وقع في وهم الدهني ، مما تسبب في خسارته بشكل رهيب.

أومض شعاع السيف في الماضي وطعن الرجل عنق العملاق البرونزي ، تقريبًا لدرجة قطع رأس العملاق البرونزي!

 

 

وتحطم هذا العالم أيضًا بالهجوم الثاني للعملاق البرونزي.

تقلصت حدقات يي يون. كان هذا الهجوم مرعبا للغاية!

لكنه لم يستطع الوقوف هناك يشاهد. كان يعادل السماح للدهني باستخدام تقنياته الغامضة. كان لدى ياو داو حدس مفاده أن كل ما بداخل القرع خطير للغاية. إذا سمح للدهني باستخدامه ، فإن الاحتمالات القاتمة فقط تنتظره.

 

غطت بقع الصدأ النصل بأكمله. غامضة ، يمكن أن يرى يي يون بعض البقع البنية على السيف المكسور. ومن الواضح أنه كان هناك المزيد من الصدأ حول البقع.

كانت قوة العملاق قادرة على تقسيم العالم بمطرده. الآن ، رأسه كاد أن يقطع بسيف الرجل؟

كان القرع صغيرا وطوله حوالي قدم. كان لونه ذهبي غامق.

 

 

بعد ذلك ، بدا أن يي يون يسمع صوت “بينغ”. سيف الرجل قد انكسر بسبب التأثير الهائل!

لكن بغض النظر عما يؤمنون به ، لم يكن ذلك صحيحًا.

 

 

ترك الرجل نصف سيف مكسور في يده. ولأنه كان ملطخًا بدماء العملاق البرونزي ، فقد تآكل ببطء ، مما أدى إلى انبعاث آثار من الدخان الأخضر.

أوه؟ هذا هو…

 

 

كان السيف الإلهي مغطى في الأصل بالضوء المتدفق ، ولكن الآن اختفى النور بسرعة. بدا أن السيف له حياة خاصة به لأنه أصدر صرخات مؤلمة.

 

 

 

كما أطلق العملاق البرونزي ، الذي كاد رأسه يكون مقطوعًا ، هديرًا مؤلمًا. ضرب مطرده نحو الرجل صاحب السيف!

اعتقد المقاتلون العاديون أن نيزكًا قد تحطم في بوابة النجم الساقط ، بينما كانت هناك عشائر عائلية منعزلة اعتقدت أنه كهف غامض.

 

أضاء عقل يي يون. لم ير هذا المشهد من قبل.

غمر المطرد رؤية يي يون. لم يستطع سوى رؤية الرجل الذي يحمل السيف يضرب بالمطرد ويتطاير جسده. طار جسده حتى خارج هذا العالم.

 

 

 

وتحطم هذا العالم أيضًا بالهجوم الثاني للعملاق البرونزي.

 

 

اعتقد المقاتلون العاديون أن نيزكًا قد تحطم في بوابة النجم الساقط ، بينما كانت هناك عشائر عائلية منعزلة اعتقدت أنه كهف غامض.

ركن كامل من العالم وترك الجسد الرئيسي للعالم وهو ينجرف إلى الكون اللامتناهي …

 

 

تمزقت المحيطات حيث شكلت مياه البحر العديد من الدوامات الضخمة. اختفى كل شيء داخل الصدع حتى جفت المحيطات تمامًا. بعد ذلك ، تمزقت السماء. في النهاية ، قام العملاق بتمزيق عالم كامل!

بعد ذلك ، شهد هذا الركن من العالم انجرافًا طويلاً بلا هدف عبر الكون …

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

 

وفي هذه اللحظة ، سحب الدهني سدادة القرع. دخان بألوان قوس قزح ينبعث من القرع مثل حجاب رقيق.

وبقي هذا السيف المكسور في ذلك العالم.

 

 

 

لقد فقد بالفعل جوهره الروحي تمامًا. بدأ سطحه في الصدأ بسبب تآكله بدم العملاق البرونزي.

كان يحمل في يده مطردًا من البرونز الضخم. مجرد التلويح بالمطرد تسبب في انقسام العالم!

 

 

استمر الصدأ في التراكم ، وسرعان ما تم تغطية هذا السيف المكسور بالصدأ ، ولم يكن مختلفًا عن قطعة من المعدن غير المرغوب فيه …

يمكن لتلك الضربة الرهيبة أن تحطم العالم ، ومع مرور عشرات الملايين من السنين ، كانت احتمالات بقائه على قيد الحياة منخفضة.

 

وتحطم هذا العالم أيضًا بالهجوم الثاني للعملاق البرونزي.

من البداية إلى النهاية ، كان يي يون مثل المتفرج على هذا العالم. لقد شهد كل شيء بصمت.

 

 

كان الدهني أكبر منه ، ومستوى تدريبه أعلى منه. قتاله كان صعبًا جدًا!

لقد رأى نهر الوقت يتدفق حيث رأى البحار تتحول إلى حقول التوت …

في اللحظة التي انتهى فيها من قول ذلك ، قام ياو داو بتعميم اليوان تشي الخاص به وبدأ في تركيز عقله ، استعدادًا لتحمل هجوم الوهم من الدهني.

 

 

لم يعرف يي يون كم من الوقت قضاها في رؤيته. بدا وكأنه عاش حياة عديدة تفتقر إلى أي عاطفة ، وفقط بعد أن عاش حياة طويلة وقاسية استيقظ بطريقة ما فجأة.

هل تركت دماء العملاق البرونزي الجافة هذه البقع ورائها ؟

 

 

كان يي يون المستيقظ مغطى بالعرق البارد. الحياة الكئيبة التي عاشها أنعشت ذاكرته. شعر وكأنه تحول إلى حجر هامد يسكن في ذلك العالم ، والذي لم يفعل شيئًا سوى أن يكون شاهدًا.

لكن بغض النظر عما يؤمنون به ، لم يكن ذلك صحيحًا.

 

 

نظر يي يون نحو زاوية الجدار. كانت مصابيح الزيت لا تزال مشتعلة في الغرفة بصمت. من كمية الزيت التي تم استهلاكها ، قدر أنه قضى حوالي ساعة واحدة فقط طوال تلك التجربة.

 

 

كان يحمل في يده مطردًا من البرونز الضخم. مجرد التلويح بالمطرد تسبب في انقسام العالم!

لكن في الحلم ، شعر يي يون وكأنه عاش آلاف السنين.

في تلك اللحظة ، تردد ياو داو في مهاجمة الدهني. كان يخشى أن يقع في الوهم لحظة تحركه وينتهي به الأمر في معركة لا طائل من ورائها مع داخل العالم الوهمي. إذا حدث ذلك ، كان لا بد أن يخسر!

 

كما أطلق العملاق البرونزي ، الذي كاد رأسه يكون مقطوعًا ، هديرًا مؤلمًا. ضرب مطرده نحو الرجل صاحب السيف!

خفض يي يون رأسه وهو يفكر. نظر نحو ركبتيه وهناك وضع السيف المكسور بلا حراك على حجره.

 

 

وفي هذه اللحظة ، سحب الدهني سدادة القرع. دخان بألوان قوس قزح ينبعث من القرع مثل حجاب رقيق.

غطت بقع الصدأ النصل بأكمله. غامضة ، يمكن أن يرى يي يون بعض البقع البنية على السيف المكسور. ومن الواضح أنه كان هناك المزيد من الصدأ حول البقع.

 

 

ترجمة:

هل تركت دماء العملاق البرونزي الجافة هذه البقع ورائها ؟

هل تركت دماء العملاق البرونزي الجافة هذه البقع ورائها ؟

 

 

بدت المشاهد في رؤيته وكأنها أصل السيف المكسور …

 

 

 

وركن العالم الذي قطعه العملاق البرونزي بمطرده الكبير لا بد أنه كان العالم الذي انجرف بين النجوم لفترة طويلة من الزمن قبل أن يصطدم بهذا العالم. هل كان ما يسمى النيزك الذي سقط في بوابة النجم الساقط؟

بعد تعرضه لضربة العملاق البرونزي ، هل مات صاحب قصر سيف اليانغ النقي؟

 

 

اعتقد المقاتلون العاديون أن نيزكًا قد تحطم في بوابة النجم الساقط ، بينما كانت هناك عشائر عائلية منعزلة اعتقدت أنه كهف غامض.

 

 

أومض شعاع السيف في الماضي وطعن الرجل عنق العملاق البرونزي ، تقريبًا لدرجة قطع رأس العملاق البرونزي!

لكن بغض النظر عما يؤمنون به ، لم يكن ذلك صحيحًا.

تمزقت المحيطات حيث شكلت مياه البحر العديد من الدوامات الضخمة. اختفى كل شيء داخل الصدع حتى جفت المحيطات تمامًا. بعد ذلك ، تمزقت السماء. في النهاية ، قام العملاق بتمزيق عالم كامل!

 

 

لقد كان ركنًا من عالم قطعه عملاق برونزي.

 

 

 

أصبح عقل يي يون أكثر وضوحًا. لقد فهم أخيرًا أن الرؤية التي رآها سابقًا كانت ذكريات السيف.

كان يي يون المستيقظ مغطى بالعرق البارد. الحياة الكئيبة التي عاشها أنعشت ذاكرته. شعر وكأنه تحول إلى حجر هامد يسكن في ذلك العالم ، والذي لم يفعل شيئًا سوى أن يكون شاهدًا.

 

 

يمكن أن يكون للسيف ذكريات أيضًا؟

 

 

 

رفع يي يون السيف المكسور من حجره وهو يفحصه من جميع الزوايا.

 

 

لكن بغض النظر عما يؤمنون به ، لم يكن ذلك صحيحًا.

بغض النظر عن كيفية فحصه ، كان السيف مثل قطعة من الخردة المعدنية. كان من غير المعقول أنه قبل أن يفقد جوهره الروحي ، كان سيف خبير منقطع النظير قادرًا على قتل الآلهة.

لكن في الحلم ، شعر يي يون وكأنه عاش آلاف السنين.

 

 

هل يمكن للرجل الذي يحمل السيف أن يكون صاحب قصر سيف اليانغ النقي …؟

كان الدهني أكبر منه ، ومستوى تدريبه أعلى منه. قتاله كان صعبًا جدًا!

 

وفي هذه اللحظة ، سحب الدهني سدادة القرع. دخان بألوان قوس قزح ينبعث من القرع مثل حجاب رقيق.

أومضت العديد من الأفكار في ذهن يي يون. كان من الصعب تصديق نوع عالم فنون القتال الذي وصل إليه مالك قصر سيف اليانغ النقي والعملاق البرونزي.

كان الأمر كما لو كان هناك شيء يخفي ندبة السيف عندما حاول أن يتذكرها ، مما منعه من التعرف عليها.

 

لقد رأى نهر الوقت يتدفق حيث رأى البحار تتحول إلى حقول التوت …

بعد تعرضه لضربة العملاق البرونزي ، هل مات صاحب قصر سيف اليانغ النقي؟

أومض شعاع السيف في الماضي وطعن الرجل عنق العملاق البرونزي ، تقريبًا لدرجة قطع رأس العملاق البرونزي!

 

يمكن أن يكون للسيف ذكريات أيضًا؟

يمكن لتلك الضربة الرهيبة أن تحطم العالم ، ومع مرور عشرات الملايين من السنين ، كانت احتمالات بقائه على قيد الحياة منخفضة.

وفي هذه اللحظة ، سحب الدهني سدادة القرع. دخان بألوان قوس قزح ينبعث من القرع مثل حجاب رقيق.

 

لقد رأى نهر الوقت يتدفق حيث رأى البحار تتحول إلى حقول التوت …

إذا كان لا يزال على قيد الحياة ، فكيف يمكنه تجاهل قصر سيف اليانغ النقي؟

 

 

 

لقد كان هذا مؤسفًا لهذا الخبير منقطع النظير!

 

 

 

 

ترك الرجل نصف سيف مكسور في يده. ولأنه كان ملطخًا بدماء العملاق البرونزي ، فقد تآكل ببطء ، مما أدى إلى انبعاث آثار من الدخان الأخضر.

——————–

كان هذا العملاق كما لو كان مصنوعًا من البرونز. كان جسده مثل جبل شاسع ينبعث منه هالة خانقة. كان الأمر كما لو كان روحًا إلهية أتت من التسعة سماوات ، متحكمًا في السماء والأرض ، كائن فخور على كل الوجود.

 

تمزقت المحيطات حيث شكلت مياه البحر العديد من الدوامات الضخمة. اختفى كل شيء داخل الصدع حتى جفت المحيطات تمامًا. بعد ذلك ، تمزقت السماء. في النهاية ، قام العملاق بتمزيق عالم كامل!

 

كان يي يون المستيقظ مغطى بالعرق البارد. الحياة الكئيبة التي عاشها أنعشت ذاكرته. شعر وكأنه تحول إلى حجر هامد يسكن في ذلك العالم ، والذي لم يفعل شيئًا سوى أن يكون شاهدًا.

ترجمة:

 

ken

كان الدهني أكبر منه ، ومستوى تدريبه أعلى منه. قتاله كان صعبًا جدًا!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط