نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 331

كسر الأمواج

كسر الأمواج

331- كسر الأمواج

وهذا العالم يدمر المعركة في زمان غريب. العملاق البرونزي الذي كان يلوح بمطرده ، ممزق ركن من أركان العالم ، لكنه كاد أن يُقطع رأسه من قبل مالك قصر السيف!

 

 

 

كان الشيخ ذو الرداء الأبيض الذي نقل صوته نصف معلم لفنغ لين. تم تعليم جميع قوانين عنصر الماء في فنغ لين من هذا الشيخ ذو الرداء الأبيض.

 

 

 

 

 

الغريب أن هذا التأثير العنيف كان بدون صوت. كان الأمر كما لو أن كل شيء في العالم فقد صوته.

 

 

 

وفي هذه اللحظة ، لم يكن لدى كانغ يان وقت لشرح المزيد. قام 18 فنغ لين بالإضافة إلى مظهر طوطم فنغ لين برفع سيوفهم.

 

شعر تسانغ يان بالمرارة. كان هو الذي أحضر يي يون إلى القبر ليتعلم طريق السيف.

 

يمكن للمرء أن يخبرنا كيف كان هجوم سيف فنغ لين مرعبًا فقط من براعة السيف التي كانت كافية لإجبار هؤلاء الأطفال المفضلين من السماء على التراجع!

“هجوم سيف تعلمته للتو؟”

 

 

 

لولا أن يي يون فاز سابقًا على جون يو القوي ، باستخدام بعض الأساليب غير المعروفة لهزيمة تشيانشوي من خلال الخداع ، ولديه سجل معركة رائع ، كانت فنغ لين لتشك في أن يي يون كان يعاني من مشكلة عقلية. كان في الواقع سيستخدم هجومًا بالسيف تعلمه مؤخرًا لمهاجمتها بكل ما لديه عندما لم يستخدم سيفًا من قبل.

في كل جيل من أجيال مدينة تاي آه الإلهية ، كان سيد المدينة فقط هو الذي يثير القلق.

 

 

“في مدينة تاي آه الإلهية ، توجد أرض مقدسة لتعلم الصابر والسيف. كان لي شرف الدخول إلى أرض السيف المقدسة واكتسبت بعض البصيرة “. أعطى يي يون تفسيرًا غامضًا. فوجئت فنغ لين بسماع ذلك. هل كانت هناك أرض مقدسة لتعلم طريق السيف والصابر في مدينة تاي آه الإلهية؟

“بنغ!”

 

 

“أي أرض مقدسة للصابر والسيف؟ إنه مجرد قبر السيف وقبر الصابر! ” في هذه اللحظة ، نقل شيخ 72 يون لونغ باغودا صوته ، باستخدام اليوان تشي ، مباشرة إلى أذن فنغ لين.

في هذه اللحظة ، ضربت فنغ لين. دخل 18 شعاعًا من السيوف ، جنبًا إلى جنب مع سيف مظهر الطوطم ، المحيط الشاسع ، مما أدى إلى ظهور موجة ضخمة. كانت هذه الموجة مليئة بنية القتل. لم تكن صورة وهمية لليوان تشي ، لكنها تشكلت من تشي السيف.

 

 

عرف هذا الرجل العجوز أن مدينة تاي آه الإلهية لها أساسان صوفيان ، يدعى قبر السيف وقبر الصابر.

 

 

“بنغ!”

تم التعامل مع كل من المقابر على أنها كنز مطلق من قبل مدينة تاي آه الإلهية. وحرست هذه المجموعة من زملاء مدينة تاي آه الإلهية هذا المكان بعناية شديدة ، معتقدين أنه من بقايا خبير إمبراطور عظيم ، ووصفه بأنه أرض مقدسة لمستخدمي السيوف والصوابر ، على الرغم من عدم قدرتهم على التحقق من تاريخ المقابر.

 

 

“هذا تشي السيف!”

ومع ذلك ، بالنسبة إلى حكماء مملكة يون لونغ الإلهية ، كان كل هذا مجرد إضفاء المثالية والتباهي المتعمدين. على الرغم من أنهم لم يروا قبر السيف والصابر مطلقًا ، فقد عرفوا أنه على مدار سنوات عديدة في مدينة تاي آه الإلهية ، كان العديد من الحكماء يدخلون القبور باستمرار لاكتساب إدراك على داو السيف والصابر ، لكنهم لم يكونوا الحكماء الذين استوعبوا شيء من القبور ما زال يعتبر حفنة من القمامة الضعيفة؟

عض وقال: “نعم ، لقد طلب هذا الطفل بإصرار دخول قبر السيف قبل أيام قليلة. لقد كنت أفكر في الأصل في إنزاله بوتد أو اثنين ووضع بعض الشروط ، وإحضاره إلى قبر السيف ، من كان يعلم أنه سيقوم … ”

 

أي هجوم كان هذا؟ ألم يكن مرعبا للغاية؟

في كل جيل من أجيال مدينة تاي آه الإلهية ، كان سيد المدينة فقط هو الذي يثير القلق.

على ذراعه ، انفجر وعاء دموي واحد تلو الآخر وتدفق الدم منها دون توقف. بدا الأمر وكأنه قد أخرجها من بركة دم. لقد كان صادمًا!

 

 

حتى لو كانت درجة المقابر كما وصفتها مدينة تاي آه الإلهية ، بعد أن أخذت 10000 خطوة إلى الوراء ، فماذا لو كانت بالفعل بقايا إمبراطور عظيم؟

 

 

لقد أدى هذا الهجوم بالسيف إلى انفجار جميع الأوعية الدموية في يد يي يون اليمنى!

بينما درس الناس قبر السيف لعشرات الملايين من السنين دون نتائج واضحة ، كيف يمكن لصغير ، مثل يي يون ، أن يدخل ويخرج مع القدرة على قلب السماء؟

“ماذا!؟”

 

“لين إير!”

“لين إير ، هذا الطفل مجرد مخادع. إن القول بأن قوته التي لا يمكن السيطرة عليها ستؤذيك هو مجرد حرب نفسية. إذا كان من الممكن تعلم أي حركة سيف من قبر السيف ، فإن مملكة تاي آه الإلهية ستكون قد تجاوزت منذ فترة طويلة مملكة يون لونغ الإلهية. هل كانوا سيذهبون بعد ذلك لطلب المساعدة فقط بسبب الخوف من الراعي؟ ”

“أي أرض مقدسة للصابر والسيف؟ إنه مجرد قبر السيف وقبر الصابر! ” في هذه اللحظة ، نقل شيخ 72 يون لونغ باغودا صوته ، باستخدام اليوان تشي ، مباشرة إلى أذن فنغ لين.

 

 

“لا داعي لأن تهتمي به. فقط اخرجي بك ما لديك. حتى لو قتلتي يي يون ، فهذا ما يستحقه. معنا يمكنك أن تطمئني. نحن إلى جانب العقل ، لذلك لن تجرؤ مدينة تاي آه الإلهية على فعل أي شيء لك “.

كان الشيخ ذو الرداء الأبيض الذي نقل صوته نصف معلم لفنغ لين. تم تعليم جميع قوانين عنصر الماء في فنغ لين من هذا الشيخ ذو الرداء الأبيض.

 

 

كان الشيخ ذو الرداء الأبيض الذي نقل صوته نصف معلم لفنغ لين. تم تعليم جميع قوانين عنصر الماء في فنغ لين من هذا الشيخ ذو الرداء الأبيض.

 

 

“سيفي!”

“لين إير تفهم. بغض النظر عن مدى جودة تقنيات سيف يي يون ، سأبذل قصارى جهدي لاستخدام هجوم السيف “.

 

 

 

لم تحتقر فنغ لين يي يون. كان موقفها القوي يرتفع باستمرار. كان الأمر كما لو أنها أصبحت عذراء اليشم التي لا يمكن النظر إليها.

 

 

 

في منصات الشيوخ ، كانت أصابع كانغ يان تدق على الطاولة. كان كفه النحيف ينضح بالعرق.

ركز الشيخ ذو الرداء الأبيض عينيه. كان لتشي السيف هذا أثر لخاصية لا تموت.

 

 

ماذا يفعل هذا الطفل. هل يريد حقًا استخدام حركة تعلمها للتو من قبر السيف لمواجهة فنغ لين؟

 

 

 

“كانغ يان ، كان يي يون يتعلم طريق السيف في قبر السيف؟”

مع انفجار مدوي ، تم تحطيم صورة السيف الوهمية الضخمة التي تشكلت من تشي السيف بواسطة الشيخ ذو الرداء الأبيض!

 

 

في هذه اللحظة ، رن الصوت الصارم لسيد مدينة تاي آه الإلهية في أذن كانغ يان.

نظر كانغ يان إلى يي يون مع ارتعاش جفنيه.

 

 

شعر تسانغ يان بالمرارة. كان هو الذي أحضر يي يون إلى القبر ليتعلم طريق السيف.

 

 

 

عض وقال: “نعم ، لقد طلب هذا الطفل بإصرار دخول قبر السيف قبل أيام قليلة. لقد كنت أفكر في الأصل في إنزاله بوتد أو اثنين ووضع بعض الشروط ، وإحضاره إلى قبر السيف ، من كان يعلم أنه سيقوم … ”

لم تحتقر فنغ لين يي يون. كان موقفها القوي يرتفع باستمرار. كان الأمر كما لو أنها أصبحت عذراء اليشم التي لا يمكن النظر إليها.

 

لقد أدى هذا الهجوم بالسيف إلى انفجار جميع الأوعية الدموية في يد يي يون اليمنى!

“قبل أيام قليلة … أنزله بوتد أو اثنين …” كرر الباحث في منتصف العمر هذه الكلمات عدة مرات. لم يكن معروفا ما كان يفكر فيه.

أغمض عينيه متجاهلًا هدير المحيط. دون أي تفكير واعي ، رفع يي يون سيفه وشق لأسفل برفق!

 

 

كان كانغ يان عاجزًا. كان يي يون أمامه مستقبل مشرق مع الصابر ، لكنه أراد أن يتعلم السيف. لقد كان حقًا شخصًا جعل المرء يشعر بالقلق.

في منصات الشيوخ ، كانت أصابع كانغ يان تدق على الطاولة. كان كفه النحيف ينضح بالعرق.

 

 

وفي هذه اللحظة ، لم يكن لدى كانغ يان وقت لشرح المزيد. قام 18 فنغ لين بالإضافة إلى مظهر طوطم فنغ لين برفع سيوفهم.

“هذا الطفل … هو …”

 

ما زال لا يفهم ما حدث للتو.

كانت عوارض السيف متشابكة لأنها تملأ السماء. من بعيد ، كان مثل المحيط الهائل. كان هذا المحيط مساحة شاسعة من المياه الضبابية المتلألئة.

مع تأثير عنيف ، انفجرت صور المرآة عنصر الماء الـ 17 ، وتحولت إلى بخار ماء قبل أن تختفي تمامًا. حتى مظهر الطوطم فنغ لين تم تقسيمه بواسطة شعاع السيف.

 

 

امتلأ المحيط بكميات هائلة من المياه.

 

 

حبس الناس أنفاسهم. منذ بداية هذه المباراة ، كانت تحركات فنغ لين صادمة للغاية.

 

 

 

في هذه اللحظة ، ضربت فنغ لين. دخل 18 شعاعًا من السيوف ، جنبًا إلى جنب مع سيف مظهر الطوطم ، المحيط الشاسع ، مما أدى إلى ظهور موجة ضخمة. كانت هذه الموجة مليئة بنية القتل. لم تكن صورة وهمية لليوان تشي ، لكنها تشكلت من تشي السيف.

 

 

على الفور ، بدا أن عقل يي يون متنور. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تم تنشيطه حيث اندمج المفهوم وحركات السيف معًا.

لم تكن هناك موجة واحدة فقط. اتبعت موجة واحدة تلو الأخرى حيث ارتفعت كل موجة أعلى من الأخرى. كان هناك ما مجموعه 9 موجات ضخمة ترتفع الآن أمام يي يون مثل الجبال.

 

 

 

داخل الأمواج كان تشي السيف المرعب!

“لين إير!”

 

 

في تلك اللحظة ، شعر المقاتلون تحت منصة البرية الإلهية ، وخاصة أولئك الذين كانوا يواجهون الموجة المتصاعدة ، بتشي السيف في حواجبهم. جعلهم يشعرون بالخوف والذهول. كثير من الناس لا شعوريا انتقلوا إلى الوراء.

 

 

 

يمكن للمرء أن يخبرنا كيف كان هجوم سيف فنغ لين مرعبًا فقط من براعة السيف التي كانت كافية لإجبار هؤلاء الأطفال المفضلين من السماء على التراجع!

 

 

هناك وقف بصمت أمام الموجة الهائلة. في ذهنه ، أصبحت ندبة السيف الضخمة لقصر سيف اليانغ النقي أكثر وضوحًا. كان الأمر كما لو أنه شاهد بالفعل المشهد السابق لمالك قصر السيف وهو يخلق تلك الندبة بأم عينيه.

في هذه اللحظة ، بدا يي يون ، الذي كان يقف أمام المحيط الهادر والأمواج الهائلة ، صغير الحجم. بدا وكأنه قارب صغير في عاصفة ، لا يكاد يذكر.

 

 

 

أمسك يي يون بسيف الضوء المميز بإحكام. في رؤية يي يون ، بدا أن الوقت قد توقف. يبدو أن الموجة الهائلة الصاعدة تتحرك ببطء شديد.

 

 

أغمض عينيه متجاهلًا هدير المحيط. دون أي تفكير واعي ، رفع يي يون سيفه وشق لأسفل برفق!

هناك وقف بصمت أمام الموجة الهائلة. في ذهنه ، أصبحت ندبة السيف الضخمة لقصر سيف اليانغ النقي أكثر وضوحًا. كان الأمر كما لو أنه شاهد بالفعل المشهد السابق لمالك قصر السيف وهو يخلق تلك الندبة بأم عينيه.

 

 

 

وهذا العالم يدمر المعركة في زمان غريب. العملاق البرونزي الذي كان يلوح بمطرده ، ممزق ركن من أركان العالم ، لكنه كاد أن يُقطع رأسه من قبل مالك قصر السيف!

في تلك اللحظة ، تم سحب اليوان تشي من السماء والأرض. بدأ كل شيء يتكثف في تشي السيف بدأ تشي السيف هذا الزئير من جميع الاتجاهات. في السماء ، بدأت الصورة الوهمية لسيف إلهي ضخم تتكثف!

 

 

لم يستطع يي يون إعادة إنتاج هجوم مالك قصر سيف اليانغ النقي ، ولكن في هذه الصور ، تمكن يي يون من التقاط أثر لمفهوم هجوم السيف.

 

 

 

هذا الأثر المفاهيمي يندمج ببطء مع حركات السيف التي تعلمها يي يون داخل قبر السيف.

 

 

 

على الفور ، بدا أن عقل يي يون متنور. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تم تنشيطه حيث اندمج المفهوم وحركات السيف معًا.

 

 

حتى فنغ لين نفسها كادت أن تُقتل على يد يي يون!

أغمض عينيه متجاهلًا هدير المحيط. دون أي تفكير واعي ، رفع يي يون سيفه وشق لأسفل برفق!

 

 

 

في تلك اللحظة ، تم سحب اليوان تشي من السماء والأرض. بدأ كل شيء يتكثف في تشي السيف بدأ تشي السيف هذا الزئير من جميع الاتجاهات. في السماء ، بدأت الصورة الوهمية لسيف إلهي ضخم تتكثف!

هناك وقف بصمت أمام الموجة الهائلة. في ذهنه ، أصبحت ندبة السيف الضخمة لقصر سيف اليانغ النقي أكثر وضوحًا. كان الأمر كما لو أنه شاهد بالفعل المشهد السابق لمالك قصر السيف وهو يخلق تلك الندبة بأم عينيه.

 

 

هذا السيف يشبه السيف الذي استخدمه صاحب قصر السيف! ومع ذلك ، ما كان يي يون يستخدمه الآن كان تحرك السيف من قبر السيف.

وهذا العالم يدمر المعركة في زمان غريب. العملاق البرونزي الذي كان يلوح بمطرده ، ممزق ركن من أركان العالم ، لكنه كاد أن يُقطع رأسه من قبل مالك قصر السيف!

 

هناك وقف بصمت أمام الموجة الهائلة. في ذهنه ، أصبحت ندبة السيف الضخمة لقصر سيف اليانغ النقي أكثر وضوحًا. كان الأمر كما لو أنه شاهد بالفعل المشهد السابق لمالك قصر السيف وهو يخلق تلك الندبة بأم عينيه.

فقط … أضاف يي يون مفهومًا لا يمكن تفسيره إلى حركة قبر السيف.

 

 

 

كان هذا أحد مفاهيم ندبة سيف قصر سيف اليانغ النقي. يبدو أن هذا المفهوم يشبه الإله الذي نال الأرض ، مظهراً ازدراءً طوال الحياة!

اهتز جسد فنغ لين بعنف عندما ظهرت ندبة سيف من كتف فنغ لين ، وصولاً إلى فخذها. طار جسدها هكذا!

 

 

“ونغ-

“سيفي!”

 

 

في مواقف الجمهور ، بدأت سيوف بعض المتدربين في الزئير بصوت واضح. حتى أن بعض السيوف بدأت تهتز بعنف. دون سيطرة أصحابها ، حتى أنهم حرموا أنفسهم!

 

 

في هذه اللحظة ، كانت فنغ لين ، التي أنقذها الشيخ ذو الرداء الأبيض ، شاحبة في وجهها.

“سيفي!”

 

 

 

ضغط شخص بسرعة وتمسك بسيفه. كلما انخفض مستوى تدريب المتدرب ، زاد التأثير على سيوفهم!

 

 

كانت عوارض السيف متشابكة لأنها تملأ السماء. من بعيد ، كان مثل المحيط الهائل. كان هذا المحيط مساحة شاسعة من المياه الضبابية المتلألئة.

في الهواء ، قام يي يون بقطع السيف الإلهي الضخم الذي تم تكثيفه لأسفل ، مباشرة في الأمواج الهائلة المستعرة!

أمسك يي يون بسيف الضوء المميز بإحكام. في رؤية يي يون ، بدا أن الوقت قد توقف. يبدو أن الموجة الهائلة الصاعدة تتحرك ببطء شديد.

 

يمكن لبعض شيوخ مدينة تاي آه الإلهية أن يخبروا أن هذا الهجوم كان بالفعل تحركًا بالسيف من قبر السيف ، ولكن كيف اكتسب قبر السيف هذه القوة القوية؟

الغريب أن هذا التأثير العنيف كان بدون صوت. كان الأمر كما لو أن كل شيء في العالم فقد صوته.

 

 

في هذه اللحظة ، كانت فنغ لين ، التي أنقذها الشيخ ذو الرداء الأبيض ، شاحبة في وجهها.

تم تقسيم الأمواج الهائلة بهذا السيف الواحد. كان أشبه بجبل تم تقسيمه بسيف إلهي!

تم تقسيم الموجة بعد الموجة الواحدة تلو الأخرى. قطع السيف الإلهي مباشرة على حواجب فنغ لين!

 

شعر تسانغ يان بالمرارة. كان هو الذي أحضر يي يون إلى القبر ليتعلم طريق السيف.

بعد انقسام الموجة الضخمة الأولى ، لم يفقد السيف الإلهي زخمه. كانت قوة لا تقاوم.

 

 

“ماذا!؟”

تم تقسيم الموجة بعد الموجة الواحدة تلو الأخرى. قطع السيف الإلهي مباشرة على حواجب فنغ لين!

 

 

 

“ماذا!؟”

 

 

فقط … أضاف يي يون مفهومًا لا يمكن تفسيره إلى حركة قبر السيف.

رؤية السيف القوي تشي يقترب منها ، كانت فنغ لين في حالة صدمة. في تلك اللحظة ، شعرت حقًا باقتراب الموت!

 

 

 

“لين إير!”

“قبل أيام قليلة … أنزله بوتد أو اثنين …” كرر الباحث في منتصف العمر هذه الكلمات عدة مرات. لم يكن معروفا ما كان يفكر فيه.

 

في مواقف الجمهور ، بدأت سيوف بعض المتدربين في الزئير بصوت واضح. حتى أن بعض السيوف بدأت تهتز بعنف. دون سيطرة أصحابها ، حتى أنهم حرموا أنفسهم!

في هذه اللحظة ، وقف شيخ ذو ثياب بيضاء في منصة الشيوخ!

في الوقت نفسه ، أشارت فنغ لين بطرف سيفها ، وخلفها ، صور المرآة المكونة من 17 عنصر مائي ، بالإضافة إلى مظهر الطوطم الخاص بها ، مباشرة نحو شعاع السيف.

 

بعد انقسام الموجة الضخمة الأولى ، لم يفقد السيف الإلهي زخمه. كانت قوة لا تقاوم.

في الوقت نفسه ، أشارت فنغ لين بطرف سيفها ، وخلفها ، صور المرآة المكونة من 17 عنصر مائي ، بالإضافة إلى مظهر الطوطم الخاص بها ، مباشرة نحو شعاع السيف.

وهذا العالم يدمر المعركة في زمان غريب. العملاق البرونزي الذي كان يلوح بمطرده ، ممزق ركن من أركان العالم ، لكنه كاد أن يُقطع رأسه من قبل مالك قصر السيف!

 

 

“بنغ!”

 

 

“قبل أيام قليلة … أنزله بوتد أو اثنين …” كرر الباحث في منتصف العمر هذه الكلمات عدة مرات. لم يكن معروفا ما كان يفكر فيه.

مع تأثير عنيف ، انفجرت صور المرآة عنصر الماء الـ 17 ، وتحولت إلى بخار ماء قبل أن تختفي تمامًا. حتى مظهر الطوطم فنغ لين تم تقسيمه بواسطة شعاع السيف.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى حكماء مملكة يون لونغ الإلهية ، كان كل هذا مجرد إضفاء المثالية والتباهي المتعمدين. على الرغم من أنهم لم يروا قبر السيف والصابر مطلقًا ، فقد عرفوا أنه على مدار سنوات عديدة في مدينة تاي آه الإلهية ، كان العديد من الحكماء يدخلون القبور باستمرار لاكتساب إدراك على داو السيف والصابر ، لكنهم لم يكونوا الحكماء الذين استوعبوا شيء من القبور ما زال يعتبر حفنة من القمامة الضعيفة؟

 

على الفور ، بدا أن عقل يي يون متنور. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تم تنشيطه حيث اندمج المفهوم وحركات السيف معًا.

اهتز جسد فنغ لين بعنف عندما ظهرت ندبة سيف من كتف فنغ لين ، وصولاً إلى فخذها. طار جسدها هكذا!

 

 

“هذا الهجوم … كيف يمكن أن يكون؟”

أثناء الطيران للخلف ، شعرت فنغ لين أن جسدها قد تمزق بتشي السيف!

شعر تسانغ يان بالمرارة. كان هو الذي أحضر يي يون إلى القبر ليتعلم طريق السيف.

 

كان كانغ يان عاجزًا. كان يي يون أمامه مستقبل مشرق مع الصابر ، لكنه أراد أن يتعلم السيف. لقد كان حقًا شخصًا جعل المرء يشعر بالقلق.

إن تمزق جسدها يعني بلا شك موتها!

كان كانغ يان عاجزًا. كان يي يون أمامه مستقبل مشرق مع الصابر ، لكنه أراد أن يتعلم السيف. لقد كان حقًا شخصًا جعل المرء يشعر بالقلق.

 

كان هذا أحد مفاهيم ندبة سيف قصر سيف اليانغ النقي. يبدو أن هذا المفهوم يشبه الإله الذي نال الأرض ، مظهراً ازدراءً طوال الحياة!

وفي هذه اللحظة ، شعرت فجأة أن جسدها أصبح خفيفًا. ظهر رجل عجوز يرتدي رداء أبيض خلفها مثل الشبح. أمسك هذا الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض فينغ لين بيد واحدة ، ونفض بكمه باليد الأخرى!

 

 

 

“بنغ!”

 

 

331- كسر الأمواج

مع انفجار مدوي ، تم تحطيم صورة السيف الوهمية الضخمة التي تشكلت من تشي السيف بواسطة الشيخ ذو الرداء الأبيض!

في الهواء ، قام يي يون بقطع السيف الإلهي الضخم الذي تم تكثيفه لأسفل ، مباشرة في الأمواج الهائلة المستعرة!

 

“هذا الطفل … هو …”

ومع ذلك ، فإن السيف الضخم المحطم لا يزال يتشكل إلى قطع صغيرة من تشي السيف حيث تنتشر الشظايا بشكل عشوائي لأنها تصدر أصوات “تشي تشي تشي”. تجول تشي السيف في الهواء لفترة طويلة …

 

 

في هذه اللحظة ، وقف شيخ ذو ثياب بيضاء في منصة الشيوخ!

“هذا تشي السيف!”

 

 

حبس الناس أنفاسهم. منذ بداية هذه المباراة ، كانت تحركات فنغ لين صادمة للغاية.

ركز الشيخ ذو الرداء الأبيض عينيه. كان لتشي السيف هذا أثر لخاصية لا تموت.

 

 

وهذا العالم يدمر المعركة في زمان غريب. العملاق البرونزي الذي كان يلوح بمطرده ، ممزق ركن من أركان العالم ، لكنه كاد أن يُقطع رأسه من قبل مالك قصر السيف!

من الواضح أن قوته تجاوزت قوة يي يون ويمكنه بسهولة تدمير تشي السيف على الفور ، لكن تشي السيف المدمر لا يزال قاتلاً. جعل الناس يشعرون بالخوف.

 

“لين إير تفهم. بغض النظر عن مدى جودة تقنيات سيف يي يون ، سأبذل قصارى جهدي لاستخدام هجوم السيف “.

في هذه اللحظة ، كانت فنغ لين ، التي أنقذها الشيخ ذو الرداء الأبيض ، شاحبة في وجهها.

في هذه اللحظة ، كانت فنغ لين ، التي أنقذها الشيخ ذو الرداء الأبيض ، شاحبة في وجهها.

 

 

أصيب جسدها بجرح مروع. بدا الأمر كما لو أن جسدها قد قُطع. لولا ظهور الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض فجأة ، لكانت فنغ لين قد قُتلت بالفعل بهجوم سيف يي يون.

في هذه اللحظة ، كانت يد يي يون اليمنى ، التي كانت تستخدم سيفه ، مغطاة بالكامل بالدماء.

 

حتى فنغ لين نفسها كادت أن تُقتل على يد يي يون!

صمت الجمهور كله عند رؤية هذا المشهد.

لم تحتقر فنغ لين يي يون. كان موقفها القوي يرتفع باستمرار. كان الأمر كما لو أنها أصبحت عذراء اليشم التي لا يمكن النظر إليها.

 

ومع ذلك ، بالنسبة إلى حكماء مملكة يون لونغ الإلهية ، كان كل هذا مجرد إضفاء المثالية والتباهي المتعمدين. على الرغم من أنهم لم يروا قبر السيف والصابر مطلقًا ، فقد عرفوا أنه على مدار سنوات عديدة في مدينة تاي آه الإلهية ، كان العديد من الحكماء يدخلون القبور باستمرار لاكتساب إدراك على داو السيف والصابر ، لكنهم لم يكونوا الحكماء الذين استوعبوا شيء من القبور ما زال يعتبر حفنة من القمامة الضعيفة؟

هجوم فنغ لين المرعب الأخير ، مع 19 سيفًا واحدًا ، تم كسره بواسطة يي يون؟ وهل تم كسره بهذه الطريقة السهلة؟

 

 

 

حتى فنغ لين نفسها كادت أن تُقتل على يد يي يون!

يمكن للمرء أن يخبرنا كيف كان هجوم سيف فنغ لين مرعبًا فقط من براعة السيف التي كانت كافية لإجبار هؤلاء الأطفال المفضلين من السماء على التراجع!

 

 

أي هجوم كان هذا؟ ألم يكن مرعبا للغاية؟

تم التعامل مع كل من المقابر على أنها كنز مطلق من قبل مدينة تاي آه الإلهية. وحرست هذه المجموعة من زملاء مدينة تاي آه الإلهية هذا المكان بعناية شديدة ، معتقدين أنه من بقايا خبير إمبراطور عظيم ، ووصفه بأنه أرض مقدسة لمستخدمي السيوف والصوابر ، على الرغم من عدم قدرتهم على التحقق من تاريخ المقابر.

 

 

يمكن لبعض شيوخ مدينة تاي آه الإلهية أن يخبروا أن هذا الهجوم كان بالفعل تحركًا بالسيف من قبر السيف ، ولكن كيف اكتسب قبر السيف هذه القوة القوية؟

 

 

 

“هذا الهجوم … كيف يمكن أن يكون؟”

 

 

كان الشيخ ذو الرداء الأبيض الذي نقل صوته نصف معلم لفنغ لين. تم تعليم جميع قوانين عنصر الماء في فنغ لين من هذا الشيخ ذو الرداء الأبيض.

وجد سيد مدينة تاي آه الإلهية أنه رائع. كان يشعر بضعف أن هذا الهجوم كان مختلفًا إلى حد ما عن حركة قبر السيف.

 

 

أصيب جسدها بجرح مروع. بدا الأمر كما لو أن جسدها قد قُطع. لولا ظهور الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض فجأة ، لكانت فنغ لين قد قُتلت بالفعل بهجوم سيف يي يون.

لم يستطع شرح ماهية هذا الاختلاف الضئيل. هل يمكن أن يكون شيئًا أضافه يي يون؟

 

 

 

بالنسبة لـ كانغ يان ، لكونه الشخص الذي جلب يي يون إلى قبر السيف ، كان تعبيره كما لو أنه رأى شبحًا بعد رؤية هجوم سيف يي يون الأخير.

لم يستطع شرح ماهية هذا الاختلاف الضئيل. هل يمكن أن يكون شيئًا أضافه يي يون؟

 

 

ما زال لا يفهم ما حدث للتو.

 

 

 

“هذا الطفل … هو …”

“هذا تشي السيف!”

 

“في مدينة تاي آه الإلهية ، توجد أرض مقدسة لتعلم الصابر والسيف. كان لي شرف الدخول إلى أرض السيف المقدسة واكتسبت بعض البصيرة “. أعطى يي يون تفسيرًا غامضًا. فوجئت فنغ لين بسماع ذلك. هل كانت هناك أرض مقدسة لتعلم طريق السيف والصابر في مدينة تاي آه الإلهية؟

نظر كانغ يان إلى يي يون مع ارتعاش جفنيه.

“أي أرض مقدسة للصابر والسيف؟ إنه مجرد قبر السيف وقبر الصابر! ” في هذه اللحظة ، نقل شيخ 72 يون لونغ باغودا صوته ، باستخدام اليوان تشي ، مباشرة إلى أذن فنغ لين.

 

 

في هذه اللحظة ، كانت يد يي يون اليمنى ، التي كانت تستخدم سيفه ، مغطاة بالكامل بالدماء.

 

 

“لين إير تفهم. بغض النظر عن مدى جودة تقنيات سيف يي يون ، سأبذل قصارى جهدي لاستخدام هجوم السيف “.

على ذراعه ، انفجر وعاء دموي واحد تلو الآخر وتدفق الدم منها دون توقف. بدا الأمر وكأنه قد أخرجها من بركة دم. لقد كان صادمًا!

 

 

 

كانت اليد التي استخدمها يي يون للإمساك بالسيف ترتجف. بدا الأمر كما لو أنه وجد صعوبة في الإمساك بالسيف.

كان الشيخ ذو الرداء الأبيض الذي نقل صوته نصف معلم لفنغ لين. تم تعليم جميع قوانين عنصر الماء في فنغ لين من هذا الشيخ ذو الرداء الأبيض.

 

لم يستطع شرح ماهية هذا الاختلاف الضئيل. هل يمكن أن يكون شيئًا أضافه يي يون؟

لقد أدى هذا الهجوم بالسيف إلى انفجار جميع الأوعية الدموية في يد يي يون اليمنى!

 

 

 

 

“هذا الهجوم … كيف يمكن أن يكون؟”

——————–

 

 

 

 

وهذا العالم يدمر المعركة في زمان غريب. العملاق البرونزي الذي كان يلوح بمطرده ، ممزق ركن من أركان العالم ، لكنه كاد أن يُقطع رأسه من قبل مالك قصر السيف!

ترجمة:

 

ken

“هجوم سيف تعلمته للتو؟”

 

 

هذا السيف يشبه السيف الذي استخدمه صاحب قصر السيف! ومع ذلك ، ما كان يي يون يستخدمه الآن كان تحرك السيف من قبر السيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط