نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 347

جرس الإنذار

جرس الإنذار

347- جرس الإنذار

كانت هذه علامة عالم أساس يوان!

 

هل من الممكن ذلك…؟

 

لم ينظر كانغ يان إلى الوراء وهو يواصل النظر إلى الأفق البعيد.

 

الفوز سمح لك بالبقاء على قيد الحياة بينما الخسارة تعني على الأرجح إبادة كاملة!

 

من الطبيعي أن يكون للنسخة بعض الاختلافات الطفيفة عن الأصل. عادة ، لن تؤثر هذه الاختلافات الصغيرة على أي شيء ، لكن يي يون ما زال يريد إلقاء نظرة على النسخة الأصلية. أراد أن يرى هذه الاختلافات الصغيرة في تقنية التدريب الأصلية ، حتى يتمكن من تصحيح أي أخطاء غير معروفة قد تكون لديه. يمكنه أيضًا البحث عن مصدر إلهام أكبر منه.

 

قال كانغ يان ، “الآن ، أمر سيد المدينة جميع الكشافة من القواعد بالتراجع إلى مدينة تاي آه الإلهية. مع سرعة حشد الوحش ، من المحتمل أن يظهروا في غضون ساعتين … ”

 

كانت هناك عدة مقاليع مثبتة على طول أركان المدينة الأربعة. من بين هذه المقاليع كان القوس البدائي الإلهي الأسطوري.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ يي يون مترنحا. فتح عينيه ووجد جسده مغطى بمادة لزجة.

شهرًا بعد شهر ، مر الوقت بصمت. لم يعرف يي يون منذ متى كان في هذه الغرفة.

كانت طاقة إكسير يانغ الدم عنيفة للغاية بالنسبة لمقاتل من عالم الدم الأرجواني. مرة أخرى عندما أعطاه سيد المدينة إكسير يانغ الدم ، فعل ذلك بقصد السماح ليي يون باستخدام الماء لتذويبه وشربه ببطء.

بينما كان يشد قبضتيه ببطء ، أدرك يي يون أن جسده مليء بالطاقة.

ومع ذلك ، فقد ابتلع يي يون كل شيء في فم واحد.

غطت سحابة مظلمة قلب يي يون. هرع خارج مقر إقامته والتقى على الفور مع لوه هوير التي خرجت أيضًا من مقر إقامتها.

“لقد أغمي علي في الواقع. يبدو أن هذا تجاوز حقًا الحدود التي يمكن أن يأخذها الدانتيان … “أخذ يي يون عدة أنفاس عميقة وهدأ عقله ببطء. ثم قام بفحص الدانتيان الخاص به وذهل عند الفحص.

في ذلك الوقت ، فشل كل من يي يون والمجندين الآخرين في اختراق جدار التنغستن الأرجواني باستخدام الأسهم البدائية. حتى يي يون فشل في المرة الأولى التي حاول فيها. على الرغم من أنه كان قادرًا على رفع السهم البدائي ، إلا أنه لم يكن قادرًا على اختراقه بثبات. أدى إطلاق يده إلى سقوط السهم على الأرض.

تفاجأ عندما اكتشف أن اليوان تشي قد تكثف معًا في الدانتيان. لقد توطد تماما.

هذه المرة ، لم تعد معركة على المنصة ، بل معركة حياة وموت حقيقية.

كانت هذه علامة عالم أساس يوان!

كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!

لقد اخترق أخيرًا عالم أساس يوان.

قرأ يي يون من خلال “تقنية تاي آه المقدسة” وانخرط في اللاوعي فيها. كان يعلم أن تقنية التدريب لم يتم إعارتها إليه إلا مؤقتًا للدراسة. لذلك إذا لم ينتهز هذه الفرصة لحفظ المزيد منها ، فلن يعرف متى ستتاح له الفرصة لقراءتها مرة أخرى.

كان يي يون سعيدا. لقد مر ما يقرب من عامين منذ أن بدأ ممارسة فنون القتال.

والآن ، كان لدى يي يون المجموعة الكاملة من زلات يشم “تقنية تاي آه المقدسة”.

لم يُعتبر مقاتلو عالم الدم الفاني فنانين قتاليين.

بدت نغمة كانغ يان قاتمة عندما قال ذلك.

كان عالم الدم الأرجواني هو الخطوات الأولى لفنان القتال. كانت المنطقة الانتقالية بين الفاني والمقاتل.

بسبب هذه التجارب ، كان هذا السلاح المرعب لا يزال حاضرًا في ذهن يي يون.

والآن ، مع عالم أساس يوان ، كان في البداية الفعلية. لقد وضع الأساس لمساره في فنون القتال في المستقبل.

——————–

بينما كان يشد قبضتيه ببطء ، أدرك يي يون أن جسده مليء بالطاقة.

لم يزعج يي يون سيد المدينة وبدلاً من ذلك توجه إلى كانغ يان الذي بدا حرًا نسبيًا ، “هل هو الفتى الراعي؟”

كانت هذه هي القوة التي جاءت من وجود مستوى تدريب عميق. مع هذا ، لن يتم استنزافه من كل قوته ، غير قادر على القتال بعد استحضار طوطم سلالة الغراب الذهبي مرة واحدة.

كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!

حتى بعد اختراق أساس يوان ، وجد يي يون أنه لا يزال هناك إحساس حارق متقطع داخل جسده. لا تزال هناك بقايا من طاقة إكسير يانغ الدم تتدفق عبر عروقه وخطوط الطول. يمكن أن يحدث انبعاثًا جيدًا.

في الواقع ، كان يي يون قد أتقن بالفعل المستوى الأول من ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، ولكن في ذلك الوقت لم يتدرب يي يون باستخدام الإصدار الأصلي ، وبدلاً من ذلك قام بتدريب نسخة تم إجراؤها بواسطة أحد حكماء مملكة تاي آه الإلهية الذي كان لديه إنجازات عظيمة في “تقنية تاي آه المقدسة”.

أعطى يي يون بعض التفكير وقرر الاستمرار في التدريب باستخدام هذه الطاقة لتقنية التدريب الخاصة به.

غطت سحابة مظلمة قلب يي يون. هرع خارج مقر إقامته والتقى على الفور مع لوه هوير التي خرجت أيضًا من مقر إقامتها.

والآن ، كان لدى يي يون المجموعة الكاملة من زلات يشم “تقنية تاي آه المقدسة”.

كانت هناك عدة مقاليع مثبتة على طول أركان المدينة الأربعة. من بين هذه المقاليع كان القوس البدائي الإلهي الأسطوري.

كانت هذه فرصة مثالية له لتنمية ” تقنية تاي آه المقدسة “.

حتى أن يي يون شاهد سيد مدينة تاي آه الإلهية ، الذي كان يقف الآن مع مالك معبد النجوم السبعة. كانوا يناقشون شيئا.

أخرج يي يون صندوق الأبنوس الإلهي وفيه وضعت تسعة زلات من اليشم. كانت زلت اليشم التسعة أحلام العديد من النخب في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بين أفراد العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية ، فقط أولئك الذين لديهم موهبة غير عادية ومؤهلات ليصبحوا أميرًا ، أو حتى إمبراطورًا إلهيًا ، لديهم الحق في التدريب بمجموعة كاملة من زلات اليشم الأصلية التسعة.

347- جرس الإنذار

أخذ يي يون المجلد الأول لأعلى. كان هذا هو المجلد الأول من “تقنية تاي آه المقدسة”.

كان هؤلاء اللوردات البشريين يرتدون الدروع وأسلحتهم في متناول اليد.

في الواقع ، كان يي يون قد أتقن بالفعل المستوى الأول من ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، ولكن في ذلك الوقت لم يتدرب يي يون باستخدام الإصدار الأصلي ، وبدلاً من ذلك قام بتدريب نسخة تم إجراؤها بواسطة أحد حكماء مملكة تاي آه الإلهية الذي كان لديه إنجازات عظيمة في “تقنية تاي آه المقدسة”.

والآن ، كان لدى يي يون المجموعة الكاملة من زلات يشم “تقنية تاي آه المقدسة”.

من الطبيعي أن يكون للنسخة بعض الاختلافات الطفيفة عن الأصل. عادة ، لن تؤثر هذه الاختلافات الصغيرة على أي شيء ، لكن يي يون ما زال يريد إلقاء نظرة على النسخة الأصلية. أراد أن يرى هذه الاختلافات الصغيرة في تقنية التدريب الأصلية ، حتى يتمكن من تصحيح أي أخطاء غير معروفة قد تكون لديه. يمكنه أيضًا البحث عن مصدر إلهام أكبر منه.

ومع ذلك ، فقد ابتلع يي يون كل شيء في فم واحد.

بعد أخذ زلة اليشم في يده ، غرق حواسه بداخلها وما رآه صدمه.

قرأ يي يون من خلال “تقنية تاي آه المقدسة” وانخرط في اللاوعي فيها. كان يعلم أن تقنية التدريب لم يتم إعارتها إليه إلا مؤقتًا للدراسة. لذلك إذا لم ينتهز هذه الفرصة لحفظ المزيد منها ، فلن يعرف متى ستتاح له الفرصة لقراءتها مرة أخرى.

كان لدى يي يون الكريستالة الأرجوانية في جسده ، لذلك كان حساسًا جدًا للتحكم في الطاقة. لقد تفاجأ عندما وجد ، في رؤيته للطاقة ، أن كل كلمة وضربة في زلة يشم “تقنية تاي آه المقدسة” تحتوي على أثر للطاقة.

كانت هذه علامة عالم أساس يوان!

كان الأمر كما لو أنه بعد كل هذا الوقت ، ضعفت آثار الطاقة بشكل كبير. ومع ذلك ، لا يزالون موجودين. في المقابل ، في نسخة “تقنية تاي آه المقدسة” ، لم يكن هناك أي أثر للطاقة.

“يبدو أن الشخص الذي ابتكر ‘تقنية تاي آه المقدسة’ كان بعيدًا عن عالم الحكيم. في الواقع ، إذا كانت تقنية تدريب تم إنشاؤها بواسطة حكيم ، فكيف يمكن أن تصبح الركيزة الأساسية لمملكة تاي آه الإلهية؟ ”

مشى يي يون إلى الأمام مباشرة ووجد أن هناك الكثير من المقاتلين في مدينة تاي آه الإلهية مقارنة بالسابق. كانت مستويات تدريب هؤلاء المقاتلين في الغالب على مستوى اللورد البشري. لقد جاءوا من مختلف الفصائل ، وكانوا العمود الفقري للعديد من الفصائل الكبيرة.

منذ تأسيس مملكة تاي آه الإلهية ، قبل عشرات الملايين من السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من الحكماء. لم يكن كبار الحكماء يفتقرون إلى الأرقام. إلى جانب ذلك ، كان هناك حكماء منقطعي النظير مثل سيد المدينة المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية ، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي منهم ابتكر تقنية تدريب يمكن أن تضاهي “تقنية تاي آه المقدسة”.

كانت هناك عدة مقاليع مثبتة على طول أركان المدينة الأربعة. من بين هذه المقاليع كان القوس البدائي الإلهي الأسطوري.

سيحاول الحكماء من كل جيل من أجيال مملكة تاي آه الإلهية إضافة بعض التحسينات على “تقنية تاي آه المقدسة” ؛ ومع ذلك ، قد لا تكون هذه الإضافات مفيدة حقًا. على الأقل ، في عالم داو قتالي أعلى ، قد تكون هذه الإضافات بلا معنى.

يمكن أن يشعر يي يون بجو كثيف يشبه الحرب قادم من هؤلاء الناس.

قرأ يي يون من خلال “تقنية تاي آه المقدسة” وانخرط في اللاوعي فيها. كان يعلم أن تقنية التدريب لم يتم إعارتها إليه إلا مؤقتًا للدراسة. لذلك إذا لم ينتهز هذه الفرصة لحفظ المزيد منها ، فلن يعرف متى ستتاح له الفرصة لقراءتها مرة أخرى.

كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!

لذلك على الرغم من أنه لم يستطع فهم محتويات المجلدات القليلة الأخيرة من “تقنية تاي آه المقدسة” ، إلا أنه تمكن من تخزين جميع محتوياتها في ذهنه.

لم يُعتبر مقاتلو عالم الدم الفاني فنانين قتاليين.

شهرًا بعد شهر ، مر الوقت بصمت. لم يعرف يي يون منذ متى كان في هذه الغرفة.

كانت طاقة إكسير يانغ الدم عنيفة للغاية بالنسبة لمقاتل من عالم الدم الأرجواني. مرة أخرى عندما أعطاه سيد المدينة إكسير يانغ الدم ، فعل ذلك بقصد السماح ليي يون باستخدام الماء لتذويبه وشربه ببطء.

في هذا اليوم ، سمع فجأة “دانغ! دانغ! دانغ! “، صوت إيقاعات معدنية. كانوا يرتدون مثل الرعد عبر مدينة تاي آه الإلهية.

كانت غرفة يي يون عازلة للصوت ، وستكون معزولة تمامًا تقريبًا مع إغلاق باب الغرفة.

انزعج يي يون. كان الغرض الرئيسي من جرس البرية الإلهي في مدينة تاي آه الإلهية هو التحذير. كان يقرع فقط عندما كان العدو يغزو ، عندما كانت سلامة مدينة تاي آه الإلهية مهددة.

في ظل الظروف العادية ، سيكون هناك صمت مطلق داخل الغرفة. ومع ذلك ، كان هناك صوت واحد في مدينة تاي آه الإلهية يمكن أن ينتقل مباشرة إلى الغرفة.

غطت سحابة مظلمة قلب يي يون. هرع خارج مقر إقامته والتقى على الفور مع لوه هوير التي خرجت أيضًا من مقر إقامتها.

كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!

أخرج يي يون صندوق الأبنوس الإلهي وفيه وضعت تسعة زلات من اليشم. كانت زلت اليشم التسعة أحلام العديد من النخب في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بين أفراد العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية ، فقط أولئك الذين لديهم موهبة غير عادية ومؤهلات ليصبحوا أميرًا ، أو حتى إمبراطورًا إلهيًا ، لديهم الحق في التدريب بمجموعة كاملة من زلات اليشم الأصلية التسعة.

كان جرس البرية الإلهي كنزًا سحريًا. لا يمكن قرعه إلا من قبل شخص يتمتع بمستوى تدريب ذروة اللورد البشري. يمكن توصيل صوته على بعد آلاف الأميال وحتى المصفوفات العازلة للصوت لا يمكنها درءه.

والآن ، مع عالم أساس يوان ، كان في البداية الفعلية. لقد وضع الأساس لمساره في فنون القتال في المستقبل.

“لقد قرع جرس البرية الإلهي !؟”

يمكن أن يشعر يي يون بجو كثيف يشبه الحرب قادم من هؤلاء الناس.

انزعج يي يون. كان الغرض الرئيسي من جرس البرية الإلهي في مدينة تاي آه الإلهية هو التحذير. كان يقرع فقط عندما كان العدو يغزو ، عندما كانت سلامة مدينة تاي آه الإلهية مهددة.

——————–

والأشياء التي يمكن أن تهدد مدينة تاي آه الإلهية كانت قليلة ومتباعدة. لن يتمكن حشد وحش صغير الحجم نموذجي من الوصول إلى مسافة 100.000 قدم من مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لقرع جرس البرية الإلهي.

كانت غرفة يي يون عازلة للصوت ، وستكون معزولة تمامًا تقريبًا مع إغلاق باب الغرفة.

في الواقع ، قيل أن جرس البرية الإلهي لم يقرع في الألفية الماضية.

بينما كان يشد قبضتيه ببطء ، أدرك يي يون أن جسده مليء بالطاقة.

هل من الممكن ذلك…؟

——————–

غطت سحابة مظلمة قلب يي يون. هرع خارج مقر إقامته والتقى على الفور مع لوه هوير التي خرجت أيضًا من مقر إقامتها.

هذه المرة ، لم تعد معركة على المنصة ، بل معركة حياة وموت حقيقية.

“آنسة ، ماذا حدث؟” كانت دونغ إير تسد أذنيها الصغيرتين كما سألت بعصبية.

ساعتين…؟

خارج المساكن ، كان رنين جرس البرية الإلهي أكثر تحطيمًا للآذان. إذا كان مستوى تدريب المرء غير موجود ، فسيؤدي ذلك إلى صدى أعضاء المرء مع دقات الجرس ، مما يجعله غير سار تمامًا.

 

“يجب أن يكون هذا جرس البرية الإلهي …” على النقيض من ذلك ، لم تكن لوه هوير قلقة. وجدت أن سماع الجرس لأول مرة أمر جديد.

كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!

“يي يون! تعال إلى بوابات المدينة! ”

عندما وصل يي يون إلى بوابات المدينة ، كان الكثير من الناس قد تجمعوا بالفعل هناك. كانوا حكماء من الفصائل من كل مكان. كانوا جميعًا واقفين فوق بوابة المدينة.

في هذه اللحظة ، رن صوت مهيب في أذن يي يون. هذا الصوت سيد المدينة!

في ظل الظروف العادية ، سيكون هناك صمت مطلق داخل الغرفة. ومع ذلك ، كان هناك صوت واحد في مدينة تاي آه الإلهية يمكن أن ينتقل مباشرة إلى الغرفة.

نظر يي يون إلى لوه هوير ، من تعبيرها كان بإمكانه أن يقول إنها تلقت رسالة مماثلة.

تفاجأ عندما اكتشف أن اليوان تشي قد تكثف معًا في الدانتيان. لقد توطد تماما.

“لنذهب!”

تفاجأ عندما اكتشف أن اليوان تشي قد تكثف معًا في الدانتيان. لقد توطد تماما.

دفع يي يون الباب الخارجي للبرج الإلهي المركزي وتتبع درج ممر الطوارئ المنحدر للبرج ، وهو يركض أسفل البرج.

——————–

تفاجأ عندما اكتشف أن اليوان تشي قد تكثف معًا في الدانتيان. لقد توطد تماما.

عندما خرج يي يون من البرج الإلهي المركزي ، أدرك أنه في الأشهر الماضية من تدريبه المنعزل ، تغيرت مدينة تاي آه الإلهية ولم تعد هي نفسها.

كان جرس البرية الإلهي كنزًا سحريًا. لا يمكن قرعه إلا من قبل شخص يتمتع بمستوى تدريب ذروة اللورد البشري. يمكن توصيل صوته على بعد آلاف الأميال وحتى المصفوفات العازلة للصوت لا يمكنها درءه.

كانت الجدران الأربعة للمدينة الإلهية متلألئة بالعديد من مصفوفات الدفاع. تم تخزين أكوام من بقايا العظام في صناديق معدنية كبيرة ، كمصدر للطاقة للمصفوفات.

لذلك على الرغم من أنه لم يستطع فهم محتويات المجلدات القليلة الأخيرة من “تقنية تاي آه المقدسة” ، إلا أنه تمكن من تخزين جميع محتوياتها في ذهنه.

كانت هذه هي الاحتياطيات الإستراتيجية لمملكة تاي آه الإلهية. تم إخراجهم جميعًا في أوقات الحاجة.

انزعج يي يون. كان الغرض الرئيسي من جرس البرية الإلهي في مدينة تاي آه الإلهية هو التحذير. كان يقرع فقط عندما كان العدو يغزو ، عندما كانت سلامة مدينة تاي آه الإلهية مهددة.

كانت هناك عدة مقاليع مثبتة على طول أركان المدينة الأربعة. من بين هذه المقاليع كان القوس البدائي الإلهي الأسطوري.

هذا الرجل العجوز الذي كان يضحك عادة لديه الآن وجه جاد. أومأ برأسه ، “يجب أن يكون. لدينا قواعد منتشرة في دائرة نصف قطرها 1500 كيلومتر من المدينة الإلهية. الآن فقط ، قام مستكشف من إحدى القواعد بنقل أخبار ظهور حشد كبير من الوحش. في وقت لاحق ، لم يأت منه شيء. على الأرجح أنه ضحى بالفعل بحياته من أجل بلده … ”

كان القوس البدائي مزودًا بمصفوفة ضخمة. كان على أكثر من 10 لوردات بشريين أن يجمعوا قواهم من أجل السيطرة على القوس البدائي الإلهي. استخدم القوس السهام البدائية التى رآها يي يون أول مرة دخل فيها مدينة تاي آه الإلهية.

كانت الجدران الأربعة للمدينة الإلهية متلألئة بالعديد من مصفوفات الدفاع. تم تخزين أكوام من بقايا العظام في صناديق معدنية كبيرة ، كمصدر للطاقة للمصفوفات.

كان طولها أربعة أمتار وكان كل سهم مصنوعًا من معدن خاص. كانت تكلفة بنائهم عالية وكانوا يزنون مليون جين.

“آنسة ، ماذا حدث؟” كانت دونغ إير تسد أذنيها الصغيرتين كما سألت بعصبية.

في ذلك الوقت ، فشل كل من يي يون والمجندين الآخرين في اختراق جدار التنغستن الأرجواني باستخدام الأسهم البدائية. حتى يي يون فشل في المرة الأولى التي حاول فيها. على الرغم من أنه كان قادرًا على رفع السهم البدائي ، إلا أنه لم يكن قادرًا على اختراقه بثبات. أدى إطلاق يده إلى سقوط السهم على الأرض.

أعطى يي يون بعض التفكير وقرر الاستمرار في التدريب باستخدام هذه الطاقة لتقنية التدريب الخاصة به.

بسبب هذه التجارب ، كان هذا السلاح المرعب لا يزال حاضرًا في ذهن يي يون.

انزعج يي يون. كان الغرض الرئيسي من جرس البرية الإلهي في مدينة تاي آه الإلهية هو التحذير. كان يقرع فقط عندما كان العدو يغزو ، عندما كانت سلامة مدينة تاي آه الإلهية مهددة.

كان هذا سلاحًا يمكن أن يهدد السلالات البدائية. مع وجود الكثير من اللوردات والحكماء في المدينة ، وبدعم من الفصائل الأخرى ، كانت القوة القتالية لمدينة تاي آه الإلهية مرعبة إلى حد ما.

والأشياء التي يمكن أن تهدد مدينة تاي آه الإلهية كانت قليلة ومتباعدة. لن يتمكن حشد وحش صغير الحجم نموذجي من الوصول إلى مسافة 100.000 قدم من مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لقرع جرس البرية الإلهي.

مشى يي يون إلى الأمام مباشرة ووجد أن هناك الكثير من المقاتلين في مدينة تاي آه الإلهية مقارنة بالسابق. كانت مستويات تدريب هؤلاء المقاتلين في الغالب على مستوى اللورد البشري. لقد جاءوا من مختلف الفصائل ، وكانوا العمود الفقري للعديد من الفصائل الكبيرة.

بدا كل منهم مهيبين. لا يمكن لأحد أن يرتاح بسهولة ضد الفتى الراعي الأسطوري الذي كاد يقضي على عشيرة عائلة شين تو.

كان هؤلاء اللوردات البشريين يرتدون الدروع وأسلحتهم في متناول اليد.

بينما كان يشد قبضتيه ببطء ، أدرك يي يون أن جسده مليء بالطاقة.

بدا كل منهم مهيبين. لا يمكن لأحد أن يرتاح بسهولة ضد الفتى الراعي الأسطوري الذي كاد يقضي على عشيرة عائلة شين تو.

 

يمكن أن يشعر يي يون بجو كثيف يشبه الحرب قادم من هؤلاء الناس.

بينما كان يشد قبضتيه ببطء ، أدرك يي يون أن جسده مليء بالطاقة.

هذه المرة ، لم تعد معركة على المنصة ، بل معركة حياة وموت حقيقية.

سيحاول الحكماء من كل جيل من أجيال مملكة تاي آه الإلهية إضافة بعض التحسينات على “تقنية تاي آه المقدسة” ؛ ومع ذلك ، قد لا تكون هذه الإضافات مفيدة حقًا. على الأقل ، في عالم داو قتالي أعلى ، قد تكون هذه الإضافات بلا معنى.

الفوز سمح لك بالبقاء على قيد الحياة بينما الخسارة تعني على الأرجح إبادة كاملة!

عندما خرج يي يون من البرج الإلهي المركزي ، أدرك أنه في الأشهر الماضية من تدريبه المنعزل ، تغيرت مدينة تاي آه الإلهية ولم تعد هي نفسها.

عندما وصل يي يون إلى بوابات المدينة ، كان الكثير من الناس قد تجمعوا بالفعل هناك. كانوا حكماء من الفصائل من كل مكان. كانوا جميعًا واقفين فوق بوابة المدينة.

بسبب هذه التجارب ، كان هذا السلاح المرعب لا يزال حاضرًا في ذهن يي يون.

رأى يي يون كانغ يان ، وجيان قه ، وشبه سيدته يويهوا.

في ذلك الوقت ، فشل كل من يي يون والمجندين الآخرين في اختراق جدار التنغستن الأرجواني باستخدام الأسهم البدائية. حتى يي يون فشل في المرة الأولى التي حاول فيها. على الرغم من أنه كان قادرًا على رفع السهم البدائي ، إلا أنه لم يكن قادرًا على اختراقه بثبات. أدى إطلاق يده إلى سقوط السهم على الأرض.

أومأوا برأسهم قليلاً في يي يون ولم يتفوهوا بكلمة واحدة. كانوا جميعًا يركزون على شيء بعيد المنال.

حتى أن يي يون شاهد سيد مدينة تاي آه الإلهية ، الذي كان يقف الآن مع مالك معبد النجوم السبعة. كانوا يناقشون شيئا.

“لقد أغمي علي في الواقع. يبدو أن هذا تجاوز حقًا الحدود التي يمكن أن يأخذها الدانتيان … “أخذ يي يون عدة أنفاس عميقة وهدأ عقله ببطء. ثم قام بفحص الدانتيان الخاص به وذهل عند الفحص.

لم يزعج يي يون سيد المدينة وبدلاً من ذلك توجه إلى كانغ يان الذي بدا حرًا نسبيًا ، “هل هو الفتى الراعي؟”

كانت تلك هي أشعة الضوء في المصفوفة.

لم ينظر كانغ يان إلى الوراء وهو يواصل النظر إلى الأفق البعيد.

بدت نغمة كانغ يان قاتمة عندما قال ذلك.

هذا الرجل العجوز الذي كان يضحك عادة لديه الآن وجه جاد. أومأ برأسه ، “يجب أن يكون. لدينا قواعد منتشرة في دائرة نصف قطرها 1500 كيلومتر من المدينة الإلهية. الآن فقط ، قام مستكشف من إحدى القواعد بنقل أخبار ظهور حشد كبير من الوحش. في وقت لاحق ، لم يأت منه شيء. على الأرجح أنه ضحى بالفعل بحياته من أجل بلده … ”

أخرج يي يون صندوق الأبنوس الإلهي وفيه وضعت تسعة زلات من اليشم. كانت زلت اليشم التسعة أحلام العديد من النخب في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بين أفراد العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية ، فقط أولئك الذين لديهم موهبة غير عادية ومؤهلات ليصبحوا أميرًا ، أو حتى إمبراطورًا إلهيًا ، لديهم الحق في التدريب بمجموعة كاملة من زلات اليشم الأصلية التسعة.

بدت نغمة كانغ يان قاتمة عندما قال ذلك.

كانت هذه فرصة مثالية له لتنمية ” تقنية تاي آه المقدسة “.

مات من أجل بلاده؟

شهرًا بعد شهر ، مر الوقت بصمت. لم يعرف يي يون منذ متى كان في هذه الغرفة.

غرق قلب يي يون. كان الجميع يعلم أن كونك كشاف أمر خطير للغاية. كان أول شخص مات هو الكشاف عندما حدث حشد من الوحوش. ومع ذلك ، كان على الشخص أن يذهب. كانت هذه حربا. لم يكن هناك خيار في هذه المسألة.

سيحاول الحكماء من كل جيل من أجيال مملكة تاي آه الإلهية إضافة بعض التحسينات على “تقنية تاي آه المقدسة” ؛ ومع ذلك ، قد لا تكون هذه الإضافات مفيدة حقًا. على الأقل ، في عالم داو قتالي أعلى ، قد تكون هذه الإضافات بلا معنى.

قال كانغ يان ، “الآن ، أمر سيد المدينة جميع الكشافة من القواعد بالتراجع إلى مدينة تاي آه الإلهية. مع سرعة حشد الوحش ، من المحتمل أن يظهروا في غضون ساعتين … ”

“لقد أغمي علي في الواقع. يبدو أن هذا تجاوز حقًا الحدود التي يمكن أن يأخذها الدانتيان … “أخذ يي يون عدة أنفاس عميقة وهدأ عقله ببطء. ثم قام بفحص الدانتيان الخاص به وذهل عند الفحص.

ساعتين…؟

والآن ، كان لدى يي يون المجموعة الكاملة من زلات يشم “تقنية تاي آه المقدسة”.

نظر يي يون إلى السماء. تم تنشيط كل شخص في مدينة تاي آه الإلهية. من الواضح أنه بينما كان في تدريب منعزل ، خاض هؤلاء المقاتلون الذين يحمون المدينة الإلهية تدريبات عديدة.

كانت هذه هي القوة التي جاءت من وجود مستوى تدريب عميق. مع هذا ، لن يتم استنزافه من كل قوته ، غير قادر على القتال بعد استحضار طوطم سلالة الغراب الذهبي مرة واحدة.

الآن ، على الرغم من أن الجميع كانوا قلقين إلى حد ما ، لم يصاب أحد بالذعر.

ترجمة:

تم رفع المنجنيق بعد رفع المقاليع. تم تفعيل المصفوفات الكبيرة على أسوار المدينة. كان المجال الجوي فوق مدينة تاي آه الإلهية محاطًا بضباب ملون مضاء.

انزعج يي يون. كان الغرض الرئيسي من جرس البرية الإلهي في مدينة تاي آه الإلهية هو التحذير. كان يقرع فقط عندما كان العدو يغزو ، عندما كانت سلامة مدينة تاي آه الإلهية مهددة.

كانت تلك هي أشعة الضوء في المصفوفة.

قرأ يي يون من خلال “تقنية تاي آه المقدسة” وانخرط في اللاوعي فيها. كان يعلم أن تقنية التدريب لم يتم إعارتها إليه إلا مؤقتًا للدراسة. لذلك إذا لم ينتهز هذه الفرصة لحفظ المزيد منها ، فلن يعرف متى ستتاح له الفرصة لقراءتها مرة أخرى.

——————–

كان هؤلاء اللوردات البشريين يرتدون الدروع وأسلحتهم في متناول اليد.

ترجمة:

مات من أجل بلاده؟

ken

ken

 

بعد أخذ زلة اليشم في يده ، غرق حواسه بداخلها وما رآه صدمه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط