نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 351

العاصمة الإلهية

العاصمة الإلهية

351- العاصمة الإلهية

ناهيك عن العاصمة الإلهية ، حتى المدينة الإمبراطورية لم يتم إبلاغها بذلك.

 

 

 

351- العاصمة الإلهية

 

لمست جيانغ شياورو وجه يي يون بينما أصبحت عيناها رطبتين. عندما غادر يي يون ، كان أقصر من جيانغ شياورو ، لكن الآن ، بخلاف المظهر الصبياني قليلاً ، بدا تمامًا كشخص بالغ.

 

 

 

لمست جيانغ شياورو وجه يي يون بينما أصبحت عيناها رطبتين. عندما غادر يي يون ، كان أقصر من جيانغ شياورو ، لكن الآن ، بخلاف المظهر الصبياني قليلاً ، بدا تمامًا كشخص بالغ.

 

 

 

 

 

تردد يي يون لفترة من الوقت قبل أن يقول: “اللورد منفذ القانون … إذا أردنا الإخلاء إلى الغيمة البرية ، هل يمكنني إحضار بعض الأشخاص …

 

 

كانت العاصمة الإلهية أكبر مدينة في ولاية جينغ في مملكة تاي آه الإلهية.

 

 

 

كانت تقع بالقرب من الغيمة البرية. مرة أخرى عندما خرج يي يون لأول مرة من الغيمة البرية ، كانت محطته الأولى هي العاصمة الإلهية.

وبالفعل ، فإن عبارة “إله القدر يخدع الناس” كانت صحيحة.

 

 

عندما طاف المنطاد فوق المجال الجوي للعاصمة الإلهية ، وقف يي يون بجانب النافذة ، وطل على المدينة الصاخبة.

نزل المزيد والمزيد من مواطني العاصمة الإلهية إلى الشوارع. كان البعض يسير على مهل بينما كان آخرون في عجلة من أمرهم. لقد بدأوا جميعًا حياتهم اليومية.

 

عندما رأى القصر الكبير ، بدا أنه أكثر بريقًا مما كان عليه عندما غادر.

عندما غادر الغيمة البرية ، لم يتوقع أبدًا أنه سيذهب إلى مدينة تاي آه الإلهية ، مستخدمًا العاصمة الإلهية كمحطة توقف. الآن ، بعد عام ونصف ، كان يعود إلى العاصمة الإلهية لاستخدامها كمحطة توقف للعودة إلى الغيمة البرية.

351- العاصمة الإلهية

 

 

كان هذا حقًا يعود إلى نقطة البداية.

كان الاختلاف الوحيد الآن هو أن قوة يي يون كانت لا تضاهى تمامًا مع آخر مرة.

 

“يمكنك إحضار البعض ، لكن … سيقتصر على عدد صغير جدًا. يجب أن تعلم أنه سيكون من الصعب جدًا الإخلاء إلى الغيمة البرية أثناء اصطحاب البشر “.

كان الاختلاف الوحيد الآن هو أن قوة يي يون كانت لا تضاهى تمامًا مع آخر مرة.

 

 

“يون … يون اير؟” نظرت جيانغ شياورو في عدم التصديق إلى الظهور المفاجئ لهذا الشاب الذي كان أطول منها بنصف رأس.

ومع ذلك ، كان من المؤسف أن يي يون كان عاجزًا ضد حشد الوحوش الواسع الذي يمكن أن يدمر العديد من الممالك الإلهية.

سرعان ما تمسك بموقف جيانغ شياورو. مع وميض شخصيته ، وصل يي يون إلى حديقة رائعة.

 

 

هبط المنطاد على منصة في العاصمة الإلهية. مثل هذا المنطاد الكبير لم يكن يُرى في كثير من الأحيان حتى في العاصمة الإلهية الصاخبة. توقف الناس للنظر عندما وجدوا مشهد المنطاد الضخم رائعًا.

جيانغ شياورو ، كان أول فرد من أفراد عائلته منذ قدومه إلى هذا العالم البديل. في الغيمة البرية ، عندما كان يي يون لا يزال يفتقر إلى القوة ، أمضى هو وجيانغ شياورو تلك الأيام الصعبة معًا ، مع بعضهما البعض فقط كأقارب.

 

 

بدت العاصمة الإلهية وكأنها لا تزال مزدهرة. كان الوقت مبكرًا في الصباح ، لذلك كان بإمكان يي يون رؤية التجار في الصباح وهم يتنقلون في الشوارع. رأى أصحاب المتاجر يستعدون لبدء أعمالهم. رأى رجالاً عجائز ملتحين يجلسون تحت شجرة لتجنب الشمس.

كان داخل القصر مبطنًا بالطوب الأحمر والبلاط الأخضر. عدة مئات من الأشجار التي يبلغ عمرها مئات السنين تحجب الشمس ، وبين جميع الأجنحة كانت صخور والخضرة. كانت مناظر طبيعية جميلة جدا.

 

 

نزل المزيد والمزيد من مواطني العاصمة الإلهية إلى الشوارع. كان البعض يسير على مهل بينما كان آخرون في عجلة من أمرهم. لقد بدأوا جميعًا حياتهم اليومية.

——————–

 

ملاحظة المؤلف: ليس من السهل كتابة الحبكات الانتقالية ، لذلك تم إصدار هذا الفصل متأخراً بعض الشيء.

ما زالوا لم يسمعوا بأخبار حشد الوحوش الوشيك.

 

 

في هذا الفناء الصغير ، رأى يي يون فتاة باللون الأخضر تحمل إبريق سقي بينما كانت تسقي الزهور.

ناهيك عن العاصمة الإلهية ، حتى المدينة الإمبراطورية لم يتم إبلاغها بذلك.

 

 

بعد أن غادرت لو هوير ، تجول يي يون في شوارع العاصمة الإلهية وحده. داس على الشوارع الصلبة المرصوفة بالحجارة الخضراء. كان ندى الصباح لا يزال على هذه الحجر الأخضر. بين شقوق الحجارة ، كان هناك طحلب أخضر جعلها تبدو مثل المساحات الخضراء المورقة.

أولئك الذين عرفوا أن هناك تفشيًا لجحافل الوحوش لم تكن المدينة الإلهية قادرة على مقاومته ، اقتصروا على العائلة المالكة وعشائر عائلة العاصمة الإمبراطورية والعديد من العشائر العائلية المنعزلة.

كان لدى مملكة تاي آه الإلهية تريليون مواطن ، لذلك كان من المستحيل إجلائهم جميعًا. في حالة اليأس ، قد يهاجمون الجيش ، ويهاجمون المكاتب الإدارية ومصفوفات النقل الآني بين المدن الكبرى.

 

 

لا يمكن نشر هذه المعلومات ، وإلا ستكون هناك فوضى مطلقة.

“الأخت شياورو!”

 

إذا تم تفريق الجيش فقد تكون هناك حوادث أو حتى أنباء مسربة.

كان لدى مملكة تاي آه الإلهية تريليون مواطن ، لذلك كان من المستحيل إجلائهم جميعًا. في حالة اليأس ، قد يهاجمون الجيش ، ويهاجمون المكاتب الإدارية ومصفوفات النقل الآني بين المدن الكبرى.

 

 

ناهيك عن العاصمة الإلهية ، حتى المدينة الإمبراطورية لم يتم إبلاغها بذلك.

إذا حدث ذلك ، ناهيك عن أن المواطنين لن يتمكنوا من الهروب ، فإن هذا سيؤدي أيضًا إلى شل المملكة الإلهية.

“ما هذا. لما الاندفاع؟ ” كانت جيانغ شياورو امرأة حساسة للغاية. شعرت بسعادة غامرة لرؤية عودة يي يون المفاجئة. ومع ذلك ، مع بعض التفكير ، كيف استطاع يي يون اجتياز ملايين الأميال فجأة إلى المنزل قبل إنهاء تدريبه في المدينة الإلهية؟ لم تكن هناك أخبار سابقة عن هذا الأمر مما جعله غير معتاد إلى حد ما.

 

 

في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله مملكة تاي آه الإلهية هو الدفاع ضد حشد الوحوش بأي ثمن. إذا لم يتمكنوا من الدفاع ضدها ، فيمكنهم فقط إرسال الأمل المستقبلي للمملكة الإلهية ، نخب المدينة الإلهية ، إلى الغيمة البرية.

كان داخل القصر مبطنًا بالطوب الأحمر والبلاط الأخضر. عدة مئات من الأشجار التي يبلغ عمرها مئات السنين تحجب الشمس ، وبين جميع الأجنحة كانت صخور والخضرة. كانت مناظر طبيعية جميلة جدا.

 

 

أما بالنسبة لمواطني المملكة الإلهية ، فلا يمكن إلا أن يتخلفوا عن الركب.

على الرغم من أن يي يون قد نما أطول وأصبح جسمه أكثر عضلية ، فقد أمضيا كل يوم معًا منذ أن كانا صغيرين. بغض النظر عن مدى تغير يي يون ، يمكن لـ جيانغ شياورو التعرف عليه على الفور.

 

 

“يي يون ، سأرحل …”

“الأخ الأكبر يي يون ، يجب أن تنجو.”

 

“أريد أن آخذ رحلة إلى المنزل. بيتي هنا “.

قالت لوه هوير ليي يون بعد هبوط المنطاد. كانت قد تلقت أخبارًا من فرع عشيرتها. كان من المقرر أن تغادر مملكة تاي آه الإلهية.

“يي يون ، سأرحل …”

 

جيانغ شياورو ، كان أول فرد من أفراد عائلته منذ قدومه إلى هذا العالم البديل. في الغيمة البرية ، عندما كان يي يون لا يزال يفتقر إلى القوة ، أمضى هو وجيانغ شياورو تلك الأيام الصعبة معًا ، مع بعضهما البعض فقط كأقارب.

“اعتني بنفسك.” أومأ يي يون.

 

 

 

“دعنا نلتقي إذا قدر لنا”. لوه هوير إلى يي يون أثناء التفكير فيما إذا كان ينبغي لها أن تقول شيئًا. في النهاية ، قالت تلك الكلمات فقط. بجانبها كانت خادمتها دون إير. حدقت دونغ إير في يي يون مع عينيها الداكنتين.

 

 

“حسنًا …” لم يتفاجأ المسؤول عن تنفيذ القانون. كشخص ذو خلفية عامة ، كانت عائلة يي يون مكونة بشكل طبيعي من بشر.

“الأخ الأكبر يي يون ، يجب أن تنجو.”

 

 

كان الخادمان لا يزالان واقفين عند المدخل بأفواههما المفتوحة. اختفى الشخص الذي أمامهم على الفور. نظروا إلى بعضهم البعض ، متسائلين ما إذا كانوا قد رأوا خطأ.

قالت دونغ إير الصغيرة.

 

 

“الأخت شياورو!”

“نعم سأفعل.” كشف يي يون عن ابتسامة.

لم يكن يي يون في حالة مزاجية لرؤية هذا. كان يعرف مكان إقامة جيانغ شياورو وركز سمعه حتى يتمكن ، في نطاق نصف قطره مائة متر ، من سماع حتى دودة تختبئ في الأرض.

 

 

كان الوضع الحالي محبطًا للغاية بالنسبة له.

 

 

 

مع رحيل الأصدقاء القدامى ، والبلد على شفا كارثة ، ومصير أسياده وكباره غير معروف …

 

 

لم يعد هناك ضحك وحديث في هذه الشوارع. الزهور والمساحات الخضراء لم تعد موجودة.

 

 

أولئك الذين عرفوا أن هناك تفشيًا لجحافل الوحوش لم تكن المدينة الإلهية قادرة على مقاومته ، اقتصروا على العائلة المالكة وعشائر عائلة العاصمة الإمبراطورية والعديد من العشائر العائلية المنعزلة.

بعد أن غادرت لو هوير ، تجول يي يون في شوارع العاصمة الإلهية وحده. داس على الشوارع الصلبة المرصوفة بالحجارة الخضراء. كان ندى الصباح لا يزال على هذه الحجر الأخضر. بين شقوق الحجارة ، كان هناك طحلب أخضر جعلها تبدو مثل المساحات الخضراء المورقة.

 

 

 

شهدت هذه الحجارة الخضراء كل أنواع الناس. لقد شهدوا الرخاء والمشقة والأفراح والأحزان. كان كل حجر بمثابة كتاب تاريخ كثيف يشمل التاريخ الطويل للعاصمة الإلهية ، منذ إنشائها.

 

 

ومن تعبير يي يون ، بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد حدث. تحول تعبير جيانغ شياورو إلى الجدية.

ومع ذلك … قد يزول هذا التاريخ من الوجود قريبًا.

 

 

“أنا أعرف.” أومأ يي يون. على الرغم من أنه لم يستطع تحمل رؤية هؤلاء المواطنين العاديين يموتون من الجهل ، إلا أن إخبارهم لن يساعد. لم تتركهم المدينة الإلهية. كان العديد من الحكماء واللوردات البشريين يقاتلون من أجلهم ، وضحوا بأنفسهم. لسوء الحظ ، كانت هناك العديد من الأوقات التي تفتقر فيها القوة البشرية إلى القدرة على تحدي السماء!

لم يعد هناك ضحك وحديث في هذه الشوارع. الزهور والمساحات الخضراء لم تعد موجودة.

 

 

 

مجرد التفكير في الأمر جعل يي يون تتنهد.

 

 

إذا تم تفريق الجيش فقد تكون هناك حوادث أو حتى أنباء مسربة.

كان هناك المزيد والمزيد من المشاة في الشوارع. رأى يي يون امرأة عجوز تدفع عربة فطائر وهي تبيع الفطائر. رأى فتاة صغيرة تمشي على الأقدام لاختيار الحلوى.

 

 

في هذا الفناء الصغير ، رأى يي يون فتاة باللون الأخضر تحمل إبريق سقي بينما كانت تسقي الزهور.

كان من الصعب تصديق أن كل هؤلاء الأبرياء سيتحولون إلى كومة من العظام في غضون بضعة أشهر …

 

 

 

كانوا يرثى لهم. ما زالوا لا يعرفون أن كارثة كانت تلوح في الأفق. لقد كانت بالتأكيد مأساة ، حزن.

 

 

 

“أريد أن آخذ رحلة إلى المنزل. بيتي هنا “.

 

 

 

قال يي يون للمسؤول عن تطبيق القانون ليس بعيدًا عنه.

 

 

 

“أوه؟” منفذ القانون تردد لبعض الوقت. لم يتوقع أبدًا أن تكون العاصمة الإلهية منزل يي يون. كان هناك انضباط عسكري في الجيش ، وفي هذه اللحظة تلقوا أوامر بالبقاء على أهبة الاستعداد. في انتظار البقاء والدفاع ، أو الإخلاء إلى الغيمة البرية.

تردد يي يون لفترة من الوقت قبل أن يقول: “اللورد منفذ القانون … إذا أردنا الإخلاء إلى الغيمة البرية ، هل يمكنني إحضار بعض الأشخاص …

 

 

إذا تم تفريق الجيش فقد تكون هناك حوادث أو حتى أنباء مسربة.

ومع ذلك ، لم تستطع تصديق أن يي يون سيعود فجأة إلى المنزل. لم تتلق أي أخبار سابقة عن ذلك.

 

الباب المطلي باللون الأحمر ، مع سبائك البرونز اللامعة والأسدين الحجريين الكبيرين أمامه جعل المكان يبدو رائعًا.

في البداية ، لم يرغب المسؤول عن تنفيذ القانون في الاتفاق. ومع ذلك ، كان وضع يي يون مميزًا. بعد أن فكر لبعض الوقت ، قال ، “عد في أقرب وقت ممكن. تذكر ، ليس عليك تسريب أخبار حشد الوحوش! هذا أمر عسكري!

“نعم سأفعل.” كشف يي يون عن ابتسامة.

 

شهدت هذه الحجارة الخضراء كل أنواع الناس. لقد شهدوا الرخاء والمشقة والأفراح والأحزان. كان كل حجر بمثابة كتاب تاريخ كثيف يشمل التاريخ الطويل للعاصمة الإلهية ، منذ إنشائها.

“أنا أعرف.” أومأ يي يون. على الرغم من أنه لم يستطع تحمل رؤية هؤلاء المواطنين العاديين يموتون من الجهل ، إلا أن إخبارهم لن يساعد. لم تتركهم المدينة الإلهية. كان العديد من الحكماء واللوردات البشريين يقاتلون من أجلهم ، وضحوا بأنفسهم. لسوء الحظ ، كانت هناك العديد من الأوقات التي تفتقر فيها القوة البشرية إلى القدرة على تحدي السماء!

ومع ذلك … قد يزول هذا التاريخ من الوجود قريبًا.

 

 

تردد يي يون لفترة من الوقت قبل أن يقول: “اللورد منفذ القانون … إذا أردنا الإخلاء إلى الغيمة البرية ، هل يمكنني إحضار بعض الأشخاص …

كانت تقع بالقرب من الغيمة البرية. مرة أخرى عندما خرج يي يون لأول مرة من الغيمة البرية ، كانت محطته الأولى هي العاصمة الإلهية.

 

 

لم يستطع يي يون التخلي عن جيانغ شياورو. كان هناك أيضا تشو شياوكي. لم يستطع تحمل ترك مثل هذه الفتاة اللطيفة تموت في بطن وحش مقفر.

صرخ يي يون بصوت عال. في هذه اللحظة ، امتلأ قلبه بالعاطفة. كان يعتقد أنه بعد ذهابه إلى مدينة تاي آه الإلهية ، سيصبح تنينًا بين الرجال ومن ثم يعود مجيدًا إلى الوطن. كان يعتقد أنه يمكن أن يمنح أخته لقب أميرة من الدرجة الأولى ، أو لقب سيدة ، مما يسمح لها أن تعيش حياة سيدة شابة نبيلة في المستقبل. إذا أتيحت له الفرصة ، فسيحصل لها على بعض الإكسير السحري ، مما يسمح لها بالوصول إلى عالم معين من فنون القتال واكتساب الشباب الأبدي.

 

 

عبس المسؤول عن تطبيق القانون قليلاً ، “هل تجلب مقاتلا أم بشريًا؟”

 

 

 

كان قد خمّن تقريبًا أن يي يون من المحتمل أن يجلب أفراد عائلته.

“لقد كبرت”.

 

 

“بشر”.

تردد يي يون لفترة من الوقت قبل أن يقول: “اللورد منفذ القانون … إذا أردنا الإخلاء إلى الغيمة البرية ، هل يمكنني إحضار بعض الأشخاص …

 

أما بالنسبة لمواطني المملكة الإلهية ، فلا يمكن إلا أن يتخلفوا عن الركب.

“حسنًا …” لم يتفاجأ المسؤول عن تنفيذ القانون. كشخص ذو خلفية عامة ، كانت عائلة يي يون مكونة بشكل طبيعي من بشر.

“إنه حقا يون اير!”

 

 

“يمكنك إحضار البعض ، لكن … سيقتصر على عدد صغير جدًا. يجب أن تعلم أنه سيكون من الصعب جدًا الإخلاء إلى الغيمة البرية أثناء اصطحاب البشر “.

“يمكنك إحضار البعض ، لكن … سيقتصر على عدد صغير جدًا. يجب أن تعلم أنه سيكون من الصعب جدًا الإخلاء إلى الغيمة البرية أثناء اصطحاب البشر “.

 

 

“نعم شكرا لك.”

 

 

 

شكره يي يون وهو يندفع نحو قصر جبل الغيوم الناعمة.

 

 

“أريد أن آخذ رحلة إلى المنزل. بيتي هنا “.

كان يي يون قلقا للغاية بشأن قدرته على مقابلة جيانغ شياورو قريبًا.

قالت لوه هوير ليي يون بعد هبوط المنطاد. كانت قد تلقت أخبارًا من فرع عشيرتها. كان من المقرر أن تغادر مملكة تاي آه الإلهية.

 

 

جيانغ شياورو ، كان أول فرد من أفراد عائلته منذ قدومه إلى هذا العالم البديل. في الغيمة البرية ، عندما كان يي يون لا يزال يفتقر إلى القوة ، أمضى هو وجيانغ شياورو تلك الأيام الصعبة معًا ، مع بعضهما البعض فقط كأقارب.

ملاحظة المؤلف: ليس من السهل كتابة الحبكات الانتقالية ، لذلك تم إصدار هذا الفصل متأخراً بعض الشيء.

 

 

كان قصر جبل الغيوم الناعمة على بعد حوالي 50 كم من العاصمة الإلهية ، لذلك وصل يي يون إلى هناك في غضون 15 دقيقة.

 

 

أما بالنسبة لمواطني المملكة الإلهية ، فلا يمكن إلا أن يتخلفوا عن الركب.

عندما رأى القصر الكبير ، بدا أنه أكثر بريقًا مما كان عليه عندما غادر.

 

 

 

الباب المطلي باللون الأحمر ، مع سبائك البرونز اللامعة والأسدين الحجريين الكبيرين أمامه جعل المكان يبدو رائعًا.

 

 

أما بالنسبة لمواطني المملكة الإلهية ، فلا يمكن إلا أن يتخلفوا عن الركب.

“توقف ، من هناك؟”

لم يكن يي يون في حالة مزاجية لرؤية هذا. كان يعرف مكان إقامة جيانغ شياورو وركز سمعه حتى يتمكن ، في نطاق نصف قطره مائة متر ، من سماع حتى دودة تختبئ في الأرض.

 

 

اثنان من الخدم الذين كانوا يحرسون الباب لم يتعرفوا على يي يون على الإطلاق. لقد حاولوا إيقاف يي يون ، لكن يي يون لم يكلف نفسه عناء الرد عليهم. مع وميض دخل القصر الجبلي.

ومع ذلك … قد يزول هذا التاريخ من الوجود قريبًا.

 

“نعم شكرا لك.”

كان الخادمان لا يزالان واقفين عند المدخل بأفواههما المفتوحة. اختفى الشخص الذي أمامهم على الفور. نظروا إلى بعضهم البعض ، متسائلين ما إذا كانوا قد رأوا خطأ.

في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله مملكة تاي آه الإلهية هو الدفاع ضد حشد الوحوش بأي ثمن. إذا لم يتمكنوا من الدفاع ضدها ، فيمكنهم فقط إرسال الأمل المستقبلي للمملكة الإلهية ، نخب المدينة الإلهية ، إلى الغيمة البرية.

 

“نعم سأفعل.” كشف يي يون عن ابتسامة.

كان داخل القصر مبطنًا بالطوب الأحمر والبلاط الأخضر. عدة مئات من الأشجار التي يبلغ عمرها مئات السنين تحجب الشمس ، وبين جميع الأجنحة كانت صخور والخضرة. كانت مناظر طبيعية جميلة جدا.

“نعم شكرا لك.”

 

ومن تعبير يي يون ، بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد حدث. تحول تعبير جيانغ شياورو إلى الجدية.

لم يكن يي يون في حالة مزاجية لرؤية هذا. كان يعرف مكان إقامة جيانغ شياورو وركز سمعه حتى يتمكن ، في نطاق نصف قطره مائة متر ، من سماع حتى دودة تختبئ في الأرض.

 

 

 

سرعان ما تمسك بموقف جيانغ شياورو. مع وميض شخصيته ، وصل يي يون إلى حديقة رائعة.

ملاحظة المؤلف: ليس من السهل كتابة الحبكات الانتقالية ، لذلك تم إصدار هذا الفصل متأخراً بعض الشيء.

 

كان من الصعب تصديق أن كل هؤلاء الأبرياء سيتحولون إلى كومة من العظام في غضون بضعة أشهر …

في هذا الفناء الصغير ، رأى يي يون فتاة باللون الأخضر تحمل إبريق سقي بينما كانت تسقي الزهور.

 

 

 

تعرف يي يون على الفور على هذه الفتاة الصغيرة باللون الأخضر لأنها كانت أخته الكبرى ، جيانغ شياورو.

عندما غادر الغيمة البرية ، لم يتوقع أبدًا أنه سيذهب إلى مدينة تاي آه الإلهية ، مستخدمًا العاصمة الإلهية كمحطة توقف. الآن ، بعد عام ونصف ، كان يعود إلى العاصمة الإلهية لاستخدامها كمحطة توقف للعودة إلى الغيمة البرية.

 

“يمكنك إحضار البعض ، لكن … سيقتصر على عدد صغير جدًا. يجب أن تعلم أنه سيكون من الصعب جدًا الإخلاء إلى الغيمة البرية أثناء اصطحاب البشر “.

بعد عدم رؤيتها مرة واحدة في العام ونصف العام الماضيين ، بدت جيانغ شياورو ، التي تناولت الآن طعامًا رائعًا ومغذيًا في قصر جبل الغيوم الناعمة ، أكثر رشاقة. لم تعد تبدو مثل نفسها غير المتطورة منذ ذلك الوقت. أصبحت بشرتها أكثر نعومة وحساسية ، مثل اليشم الكريمي. كان شكلها نحيفًا ولكنه متعرج. أعطت شعورًا يشبه الربيع.

 

 

بعد عدم رؤيتها مرة واحدة في العام ونصف العام الماضيين ، بدت جيانغ شياورو ، التي تناولت الآن طعامًا رائعًا ومغذيًا في قصر جبل الغيوم الناعمة ، أكثر رشاقة. لم تعد تبدو مثل نفسها غير المتطورة منذ ذلك الوقت. أصبحت بشرتها أكثر نعومة وحساسية ، مثل اليشم الكريمي. كان شكلها نحيفًا ولكنه متعرج. أعطت شعورًا يشبه الربيع.

“الأخت شياورو!”

 

 

بالنسبة إلى جيانغ شياورو ، لم تهتم بما إذا كان يي يون قد حصل على العديد من الإنجازات أو وصل إلى أي مجال تدريب. طالما عاد إلى المنزل سالمًا وسليمًا ، مما سمح لها برؤية المزيد منه ، فإنها ستكون راضية.

صرخ يي يون بصوت عال. في هذه اللحظة ، امتلأ قلبه بالعاطفة. كان يعتقد أنه بعد ذهابه إلى مدينة تاي آه الإلهية ، سيصبح تنينًا بين الرجال ومن ثم يعود مجيدًا إلى الوطن. كان يعتقد أنه يمكن أن يمنح أخته لقب أميرة من الدرجة الأولى ، أو لقب سيدة ، مما يسمح لها أن تعيش حياة سيدة شابة نبيلة في المستقبل. إذا أتيحت له الفرصة ، فسيحصل لها على بعض الإكسير السحري ، مما يسمح لها بالوصول إلى عالم معين من فنون القتال واكتساب الشباب الأبدي.

“أوه؟” منفذ القانون تردد لبعض الوقت. لم يتوقع أبدًا أن تكون العاصمة الإلهية منزل يي يون. كان هناك انضباط عسكري في الجيش ، وفي هذه اللحظة تلقوا أوامر بالبقاء على أهبة الاستعداد. في انتظار البقاء والدفاع ، أو الإخلاء إلى الغيمة البرية.

 

كان من الصعب تصديق أن كل هؤلاء الأبرياء سيتحولون إلى كومة من العظام في غضون بضعة أشهر …

ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أنه على الرغم من أنه كان متميزًا في مدينة تاي آه الإلهية ، إلا أنه لا يمكن أن يكون له عودة مجيدة للوطن. عاد إلى العاصمة الإلهية كلاجئ.

 

 

 

وبالفعل ، فإن عبارة “إله القدر يخدع الناس” كانت صحيحة.

 

 

 

“يون … يون اير؟” نظرت جيانغ شياورو في عدم التصديق إلى الظهور المفاجئ لهذا الشاب الذي كان أطول منها بنصف رأس.

 

 

 

على الرغم من أن يي يون قد نما أطول وأصبح جسمه أكثر عضلية ، فقد أمضيا كل يوم معًا منذ أن كانا صغيرين. بغض النظر عن مدى تغير يي يون ، يمكن لـ جيانغ شياورو التعرف عليه على الفور.

لم يكن يي يون في حالة مزاجية لرؤية هذا. كان يعرف مكان إقامة جيانغ شياورو وركز سمعه حتى يتمكن ، في نطاق نصف قطره مائة متر ، من سماع حتى دودة تختبئ في الأرض.

 

 

ومع ذلك ، لم تستطع تصديق أن يي يون سيعود فجأة إلى المنزل. لم تتلق أي أخبار سابقة عن ذلك.

 

 

 

“إنه حقا يون اير!”

 

 

اثنان من الخدم الذين كانوا يحرسون الباب لم يتعرفوا على يي يون على الإطلاق. لقد حاولوا إيقاف يي يون ، لكن يي يون لم يكلف نفسه عناء الرد عليهم. مع وميض دخل القصر الجبلي.

شعرت جيانغ شياورو بسعادة غامرة لدرجة أنها أسقطت ابريق الري واندفعت للأمام للوقوف أمام يي يون.

 

 

وبالفعل ، فإن عبارة “إله القدر يخدع الناس” كانت صحيحة.

“لقد كبرت”.

في البداية ، لم يرغب المسؤول عن تنفيذ القانون في الاتفاق. ومع ذلك ، كان وضع يي يون مميزًا. بعد أن فكر لبعض الوقت ، قال ، “عد في أقرب وقت ممكن. تذكر ، ليس عليك تسريب أخبار حشد الوحوش! هذا أمر عسكري!

 

أولئك الذين عرفوا أن هناك تفشيًا لجحافل الوحوش لم تكن المدينة الإلهية قادرة على مقاومته ، اقتصروا على العائلة المالكة وعشائر عائلة العاصمة الإمبراطورية والعديد من العشائر العائلية المنعزلة.

لمست جيانغ شياورو وجه يي يون بينما أصبحت عيناها رطبتين. عندما غادر يي يون ، كان أقصر من جيانغ شياورو ، لكن الآن ، بخلاف المظهر الصبياني قليلاً ، بدا تمامًا كشخص بالغ.

كانت العاصمة الإلهية أكبر مدينة في ولاية جينغ في مملكة تاي آه الإلهية.

 

أولئك الذين عرفوا أن هناك تفشيًا لجحافل الوحوش لم تكن المدينة الإلهية قادرة على مقاومته ، اقتصروا على العائلة المالكة وعشائر عائلة العاصمة الإمبراطورية والعديد من العشائر العائلية المنعزلة.

بالنسبة إلى جيانغ شياورو ، لم تهتم بما إذا كان يي يون قد حصل على العديد من الإنجازات أو وصل إلى أي مجال تدريب. طالما عاد إلى المنزل سالمًا وسليمًا ، مما سمح لها برؤية المزيد منه ، فإنها ستكون راضية.

 

 

“سنتحدث في المنزل.” سحب يي يون يد جيانغ شياورو. لم يستطع يي يون إحضار الجميع من قصر جبل الغيوم الناعمة. لم يكن بإمكانه سوى إحضار القليل منهم …

“أختي شياورو ، لدي شيء لأخبرك به.” قال يي يون على عجل.

“يي يون ، سأرحل …”

 

“أختي شياورو ، لدي شيء لأخبرك به.” قال يي يون على عجل.

“ما هذا. لما الاندفاع؟ ” كانت جيانغ شياورو امرأة حساسة للغاية. شعرت بسعادة غامرة لرؤية عودة يي يون المفاجئة. ومع ذلك ، مع بعض التفكير ، كيف استطاع يي يون اجتياز ملايين الأميال فجأة إلى المنزل قبل إنهاء تدريبه في المدينة الإلهية؟ لم تكن هناك أخبار سابقة عن هذا الأمر مما جعله غير معتاد إلى حد ما.

 

 

كانت العاصمة الإلهية أكبر مدينة في ولاية جينغ في مملكة تاي آه الإلهية.

ومن تعبير يي يون ، بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد حدث. تحول تعبير جيانغ شياورو إلى الجدية.

لم يستطع يي يون التخلي عن جيانغ شياورو. كان هناك أيضا تشو شياوكي. لم يستطع تحمل ترك مثل هذه الفتاة اللطيفة تموت في بطن وحش مقفر.

 

 

“سنتحدث في المنزل.” سحب يي يون يد جيانغ شياورو. لم يستطع يي يون إحضار الجميع من قصر جبل الغيوم الناعمة. لم يكن بإمكانه سوى إحضار القليل منهم …

 

 

شكره يي يون وهو يندفع نحو قصر جبل الغيوم الناعمة.

ملاحظة المؤلف: ليس من السهل كتابة الحبكات الانتقالية ، لذلك تم إصدار هذا الفصل متأخراً بعض الشيء.

ومع ذلك ، لم تستطع تصديق أن يي يون سيعود فجأة إلى المنزل. لم تتلق أي أخبار سابقة عن ذلك.

 

كان هناك المزيد والمزيد من المشاة في الشوارع. رأى يي يون امرأة عجوز تدفع عربة فطائر وهي تبيع الفطائر. رأى فتاة صغيرة تمشي على الأقدام لاختيار الحلوى.

//*ليس من السهل ترجمة الحبكات الإنتقالية ، مع ذلك تم إصدار هذا الفصل في ووقته… لا تكن مثل المؤلف وكن مثل كين.*//

 

 

كان الوضع الحالي محبطًا للغاية بالنسبة له.

 

قالت دونغ إير الصغيرة.

——————–

عندما طاف المنطاد فوق المجال الجوي للعاصمة الإلهية ، وقف يي يون بجانب النافذة ، وطل على المدينة الصاخبة.

 

“أنا أعرف.” أومأ يي يون. على الرغم من أنه لم يستطع تحمل رؤية هؤلاء المواطنين العاديين يموتون من الجهل ، إلا أن إخبارهم لن يساعد. لم تتركهم المدينة الإلهية. كان العديد من الحكماء واللوردات البشريين يقاتلون من أجلهم ، وضحوا بأنفسهم. لسوء الحظ ، كانت هناك العديد من الأوقات التي تفتقر فيها القوة البشرية إلى القدرة على تحدي السماء!

 

 

ترجمة:

 

ken

إذا تم تفريق الجيش فقد تكون هناك حوادث أو حتى أنباء مسربة.

 

 

 

 

شهدت هذه الحجارة الخضراء كل أنواع الناس. لقد شهدوا الرخاء والمشقة والأفراح والأحزان. كان كل حجر بمثابة كتاب تاريخ كثيف يشمل التاريخ الطويل للعاصمة الإلهية ، منذ إنشائها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط