زهرة اللوتس مع كل خطوة
361- زهرة اللوتس مع كل خطوة
مجرد التفكير في هذا جعل الحارسين يشعران أن هناك شيئًا ممتعًا نتطلع إليه.
تحت سماء الليل ، كانت مدينة محافظة تشو مثل الوحش الأسود الضخم الذي كان ينتظر وصوله.
كانت أبواب الغرفة ونوافذها كلها مصنوعة من معدن خاص محفور عليه مصفوفات. حتى لو تم حبس لورد بشري هنا ، فلن تكون لديه القدرة على الهروب.
طالما أن الكريستالة الأرجوانية تمتص وتغلق الطاقة داخلها ، فلن يتمكن حتى الحكماء من اكتشافها.
——————–
علاوة على ذلك ، كان هناك حراس الإقامة الملكية تشو يقومون بدوريات خارج الباب. وبعيدًا ، كانت هناك الشخصيات الأسطورية لعشيرة عائلة شين تو. كانت محاولة الهروب مجرد تمني.
بجانب الذئب الفضي ، كان هناك شاب يحمل مزمارًا من الخيزران لم يتجاوز طوله قدمًا واحدة. وقف هناك في عزلة.
“ادخل هناك!”
بجانب شين تو كان نانتيان شيخًا يرتدي أردية بيضاء. كانت حواجبه طويلة جدًا ومعلقة مثل ثعبان أبيض.
قام اثنان من الحراس بإحضار يي يون إلى غرفة في مقر إقامة تشو الملكي ودفعوه إليها ، ثم أغلقوا أطراف يي يون بالسلاسل.
عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء الداكنة العميقة. كانت تعكس الأضواء التي كانت أكثر إشراقًا من النجوم. خلف الشاب كانت مجرة شاسعة. كان الضوء الفضي مثل شلال يسقط من السماء. كان المشهد يذكرنا بمشهد الحلم.
سقط يي يون على الأرض الباردة الجليدية واستلقى على ظهره. كل نفس يأتي منه يطلق بخارًا باردًا ، مما يتسبب في تكثف الماء في الهواء.
هز أحد الحراس رأسه وهو يتكلم. كان يعلم أن عشيرة شين تو العائلية قد دعت اثنين من الشيوخ المبهمين. قام كلاهما بإعداد مصفوفة كبيرة قوية لوضع الطعم.
كانت أبواب الغرفة ونوافذها كلها مصنوعة من معدن خاص محفور عليه مصفوفات. حتى لو تم حبس لورد بشري هنا ، فلن تكون لديه القدرة على الهروب.
ربما كان هذا هو السبب في أن شين تو نانتيان استخدم حبة يين الإلهي الأضرار السبعة لإضاعة كل تدريب يي يون. من خلال القيام بذلك ، ومن خلال التحكم في انتشار الأخبار ، سيبدو ظاهريًا وكأن يي يون كان خاليًا من كل الطاقة وضعيفًا للغاية. من هذا القبيل ، فإن المستويات العليا من العرق المقفر لن تعرف أنهم كانوا ينقذون شخصًا مشلولًا.
علاوة على ذلك ، كان هناك حراس الإقامة الملكية تشو يقومون بدوريات خارج الباب. وبعيدًا ، كانت هناك الشخصيات الأسطورية لعشيرة عائلة شين تو. كانت محاولة الهروب مجرد تمني.
وبالمقارنة ، كانت مؤامرات ليان تشنغيو ضده في الغيمة البرية بالإضافة إلى مطاردته من قبل سلالة الغراب الذهبي في بوابة النجم الساقط أصغر بكثير من حيث الحجم.
رغم ذلك ، بغض النظر عن هذا ، كان لا يزال على قيد الحياة. ومع ذلك … كان قادرًا على العيش فقط في الوقت الحالي. كان بسبب هوس شين تو نانتيان بدم جيانغ شياورو.
إذا لم يكره شين تو نانتيان العرق المقفر إلى هذا الحد أو كان يرغب في الحصول على فرصة للقبض على جيانغ شياورو ، لكان يي يون قد فقد قيمته بالفعل ، تاركًا إياه كجثة.
وجد يي يون صعوبة في قبول ذلك. لم يكن يريد أن يثبت بقائه على الكثير من “ماذا لو”.
كان شاب يرتدي ملابس خضراء يمشي ببطء في الهواء.
ولم تكن طاقة اليوان تشي للبشر ، بل القوة المقفرات المتزايدة!
كان اليوم أقرب ما يكون إلى الموت. كانت تلك هي اللحظة التي كاد فيها أن يفقد أهم شخص في حياته.
ربما كان هذا هو السبب في أن شين تو نانتيان استخدم حبة يين الإلهي الأضرار السبعة لإضاعة كل تدريب يي يون. من خلال القيام بذلك ، ومن خلال التحكم في انتشار الأخبار ، سيبدو ظاهريًا وكأن يي يون كان خاليًا من كل الطاقة وضعيفًا للغاية. من هذا القبيل ، فإن المستويات العليا من العرق المقفر لن تعرف أنهم كانوا ينقذون شخصًا مشلولًا.
وبالمقارنة ، كانت مؤامرات ليان تشنغيو ضده في الغيمة البرية بالإضافة إلى مطاردته من قبل سلالة الغراب الذهبي في بوابة النجم الساقط أصغر بكثير من حيث الحجم.
الموت … لم يعرف يي يون كيف كان. كان الجو باردًا ومظلمًا تحت الأرض ، مع شعور بالوحدة اللامتناهية. تتعفن الجثث هناك وتتحول في النهاية إلى لا شيء …
“هاها! لو كنت مكانه ، لربما كنت سأنتحر الآن! ”
اليوم التاسع.
كان يي يون شخصًا عصريًا في حياته السابقة. لم يكن مثل مقاتلي هذا العالم. لن يخاطر بحياته بسهولة من أجل مسألة معينة.
إذا كان بإمكانه أن يعيش في هذه الكارثة … إذن ، لم يكن يريد أبدًا أن تكون حياته في أيدي شخص آخر ، ولا ينبغي أبدًا لأي شخص آخر أن يقرر حياته.
“كيكي! يرثى له جدا. لقد مرت سبعة أيام ، ومع ذلك لم يحرك يي يون عينيه. لولا أن قلبه ما زال ينبض ، لكنت اعتقدت أنه مات بالفعل “.
اعتز يي يون بحياته. طالما لم يتم تجاوز خطه النهائي ، سيبذل يي يون قصارى جهده للعيش.
كانت هذه أيضًا خطة شين تو نانتيان.
إذا كان بإمكانه أن يعيش في هذه الكارثة … إذن ، لم يكن يريد أبدًا أن تكون حياته في أيدي شخص آخر ، ولا ينبغي أبدًا لأي شخص آخر أن يقرر حياته.
——————–
لم يكن يسمح لأحد أن يفعل ذلك مهما كان!
ظل جسد يي يون بلا حراك. في هذه الغرفة ، في بيئة صامتة تمامًا ، قام بالتفاعل مع طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية. باستخدام قِوى الكريستالة الأرجوانية ، بدأ ببطء في تنقية سموم الصقيع في جسده.
كان اليوم أقرب ما يكون إلى الموت. كانت تلك هي اللحظة التي كاد فيها أن يفقد أهم شخص في حياته.
حتى في خضم اليأس ، لم يكن على استعداد للتخلي عن الأمل. لقد أراد أن يبذل كل ما في وسعه للحصول على فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة.
في دانتيان ، أعاد تشي الشمس المتوهجة التدفق بقوة ، لكن … استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية لإغلاق طاقة اليانغ النقي.
إذا كان بإمكانه أن يعيش في هذه الكارثة … إذن ، لم يكن يريد أبدًا أن تكون حياته في أيدي شخص آخر ، ولا ينبغي أبدًا لأي شخص آخر أن يقرر حياته.
كان يعلم أنه آمن مؤقتًا.
كان شين تو نانتيان يستخدمه لإغراء المراتب العليا من العرق المقفر. على هذا النحو ، لم يتمكنوا من تشويهه بشدة. على الأقل لن يتحول إلى مشلول بالكامل ، مثل كسر جميع أطرافه.
إذا حدث ذلك ، عندما جاءت المراتب العليا من العرق المقفر ، فسوف يدركون أن يي يون كان في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ويتخلون عنه عندما يفحصونه بإدراكهم. كان هذا لأن إنقاذ يي يون في مثل هذه الحالة سيكون بلا معنى. لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة يي يون.
ربما كان هذا هو السبب في أن شين تو نانتيان استخدم حبة يين الإلهي الأضرار السبعة لإضاعة كل تدريب يي يون. من خلال القيام بذلك ، ومن خلال التحكم في انتشار الأخبار ، سيبدو ظاهريًا وكأن يي يون كان خاليًا من كل الطاقة وضعيفًا للغاية. من هذا القبيل ، فإن المستويات العليا من العرق المقفر لن تعرف أنهم كانوا ينقذون شخصًا مشلولًا.
الانزلاق فوق الماء ، تفتح زهرة اللوتس مع كل خطوة!
كانت هذه أيضًا خطة شين تو نانتيان.
قام اثنان من الحراس بإحضار يي يون إلى غرفة في مقر إقامة تشو الملكي ودفعوه إليها ، ثم أغلقوا أطراف يي يون بالسلاسل.
لم يكن يسمح لأحد أن يفعل ذلك مهما كان!
من الواضح أن يي يون لن يستسلم لمكائده.
إذا لم يزعج العرق المقفر نفسه مع يي يون ، فحتى لو تم تقطيع أوصال قلب يي يون في يوم واحد ، فسيكون ذلك مجرد إعدام مشلول. لن يكون الأمر مختلفًا عن الدوس على نملة.
سقط يي يون على الأرض الباردة الجليدية واستلقى على ظهره. كل نفس يأتي منه يطلق بخارًا باردًا ، مما يتسبب في تكثف الماء في الهواء.
لم يكن هناك مفهوم للوقت في الغرفة بسبب قلة الضوء. وبمرور الوقت ، ظل يي يون مستلقيًا على الأرض ، دون تحريك أصابعه. ومع ذلك ، في جسد يي يون ، شكلت الكريستالة الأرجوانية دوامة صغيرة. امتصت هذا الدوامة بشكل غير محسوس جميع سموم الصقيع في جسم يي يون.
كان شين تو نانتيان يستخدمه لإغراء المراتب العليا من العرق المقفر. على هذا النحو ، لم يتمكنوا من تشويهه بشدة. على الأقل لن يتحول إلى مشلول بالكامل ، مثل كسر جميع أطرافه.
داخل الكريستالة الأرجوانية ، نمت البلورة الجليدية الزرقاء الصغيرة في الأصل تدريجياً.
على الرغم من أن جودتها كانت أدنى من روح اليانغ النقي ، إلا أن هذا الحادث ترك عن طريق الخطأ وراءه بذرة عنصر يين الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية …
في هذه اللحظة ، طار شين تو نانتيان أيضًا من القصر. لقد كان متحمسًا للغاية لأن عضوًا من العرق المقفر سيأتي بالفعل.
يوم واحد ، يومان ، ثلاثة أيام …
مع هذا ، كانت خطته تعي ذلك.
نظر يي يون إلى السماء وعيناه مفتوحتان. لم يتحرك وعلى السطح بدا وكأنه ميت.
عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء الداكنة العميقة. كانت تعكس الأضواء التي كانت أكثر إشراقًا من النجوم. خلف الشاب كانت مجرة شاسعة. كان الضوء الفضي مثل شلال يسقط من السماء. كان المشهد يذكرنا بمشهد الحلم.
اليوم التاسع.
ومع ذلك ، كانت إصابات يي يون تلتئم ببطء. كانت قوته تتعافى بسرعة أيضًا.
اليوم التاسع.
في دانتيان ، أعاد تشي الشمس المتوهجة التدفق بقوة ، لكن … استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية لإغلاق طاقة اليانغ النقي.
…
طالما أن الكريستالة الأرجوانية تمتص وتغلق الطاقة داخلها ، فلن يتمكن حتى الحكماء من اكتشافها.
رغم ذلك ، بغض النظر عن هذا ، كان لا يزال على قيد الحياة. ومع ذلك … كان قادرًا على العيش فقط في الوقت الحالي. كان بسبب هوس شين تو نانتيان بدم جيانغ شياورو.
في الوقت نفسه ، أطلق يي يون طاقة الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية في جميع أنحاء جسده بالكامل. وبسبب هذا ، من السطح ، لا يزال يبدو كما لو أن يي يون قد تسمم بسموم الصقيع ، كما لو أن تدريبه قد ضاع تقريبًا.
على جبل في ضواحي المدينة ، عوى ذئب فضي وحيد وهو يواجه القمر الفضي.
لم يكن هناك ليل ونهار في الغرفة. كان حراس الإقامة الملكية في تشو يجلبون حبة دواء ويطعمونها بالقوة إلى يي يون كل صباح. كانت هذه الحبة عبارة عن حبة تطيل العمر تستخدم لمنع موت يي يون.
كانت تحركاته هادئة وأنيقة. مع كل خطوة يقوم بها ، سيكون هناك ضوء نجوم يتكثف معًا قبل أن يتفتح مثل زهرة اللوتس الخضراء.
كان الموعد النهائي على بعد أيام قليلة. كان عليهم التأكد من أن يي يون يبدو جيدا ، بغض النظر عن أي شيء ، أو لن يكونوا قادرين على إغراء العرق المقفر.
ربما كان هذا هو السبب في أن شين تو نانتيان استخدم حبة يين الإلهي الأضرار السبعة لإضاعة كل تدريب يي يون. من خلال القيام بذلك ، ومن خلال التحكم في انتشار الأخبار ، سيبدو ظاهريًا وكأن يي يون كان خاليًا من كل الطاقة وضعيفًا للغاية. من هذا القبيل ، فإن المستويات العليا من العرق المقفر لن تعرف أنهم كانوا ينقذون شخصًا مشلولًا.
“كيكي! يرثى له جدا. لقد مرت سبعة أيام ، ومع ذلك لم يحرك يي يون عينيه. لولا أن قلبه ما زال ينبض ، لكنت اعتقدت أنه مات بالفعل “.
على جبل في ضواحي المدينة ، عوى ذئب فضي وحيد وهو يواجه القمر الفضي.
قال الحارس بنبرة شماتة.
عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء الداكنة العميقة. كانت تعكس الأضواء التي كانت أكثر إشراقًا من النجوم. خلف الشاب كانت مجرة شاسعة. كان الضوء الفضي مثل شلال يسقط من السماء. كان المشهد يذكرنا بمشهد الحلم.
أن تأتي بمفردك كان من المحرمات العسكرية. إلى جانب ذلك ، كانوا جددًا ولائقين ، مع نصب فخ. كان هذا العضو من العرق المقفر مجنونًا تمامًا!
كحراس إقامة تشو الملكية ، لم يكن وضعهم منخفضًا. ومع ذلك ، عند مقارنتهم بنخبة مثل يي يون ، كانوا عديمي القيمة تقريبًا.
الموت … لم يعرف يي يون كيف كان. كان الجو باردًا ومظلمًا تحت الأرض ، مع شعور بالوحدة اللامتناهية. تتعفن الجثث هناك وتتحول في النهاية إلى لا شيء …
كان من المحتم أن يشعروا ببعض الكراهية والغيرة في قلوبهم. عندما رأوا يي يون في مثل هذه المحنة ، شعروا بنفس الشعور الذي يشعر به عامة الناس الذين رأوا سقوطًا رسميًا لمسؤول رفيع المستوى.
في هذه اللحظة ، طار شين تو نانتيان أيضًا من القصر. لقد كان متحمسًا للغاية لأن عضوًا من العرق المقفر سيأتي بالفعل.
“ما من شيء يرثى له أكثر من قلب ميت. مع تعطل تدريبك ، سينتهي بك الأمر بنفس الطريقة عندما يتمزق قلبك بعد بضعة أيام “. قال حارس آخر وهو يطعم يي يون الحبة.
“هاها! لو كنت مكانه ، لربما كنت سأنتحر الآن! ”
“الانتحار؟ توقف عن الحلم. لن يدعه السيد الشاب نانتيان يموت. بسبب تسمم الصقيع ، لا يملك حتى القدرة على إنهاء خطوط الطول الخاصة به. أطرافه مغلقة أيضًا ، لذا لا يمكنه إلا أن يفقد الأمل في الانتحار. مع إعطائه حبة تطيل العمر كل يوم ، من المستحيل عليه أن يموت حتى لو رغب في ذلك. هاي! هذا العالم لا يمكن التنبؤ به. من كان يظن أنه ، الذي كان مثل الشمس في منتصف النهار قبل أيام قليلة ، سيصبح مجرمًا محكومًا بالإعدام مثيرًا للشفقة؟ لقد سقط من قصر سماوي إلى الجحيم! ”
هز أحد الحراس رأسه وهو يتكلم. كان يعلم أن عشيرة شين تو العائلية قد دعت اثنين من الشيوخ المبهمين. قام كلاهما بإعداد مصفوفة كبيرة قوية لوضع الطعم.
إذا حدث ذلك ، عندما جاءت المراتب العليا من العرق المقفر ، فسوف يدركون أن يي يون كان في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ويتخلون عنه عندما يفحصونه بإدراكهم. كان هذا لأن إنقاذ يي يون في مثل هذه الحالة سيكون بلا معنى. لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة يي يون.
في غضون أيام قليلة ، قد يأتي أعضاء العرق المقفر رفيعي المستوى لاختراق هذه المصفوفة الكبيرة غير القابلة للكسر تقريبًا لإنقاذ معاق كامل.
إذا لم يزعج العرق المقفر نفسه مع يي يون ، فحتى لو تم تقطيع أوصال قلب يي يون في يوم واحد ، فسيكون ذلك مجرد إعدام مشلول. لن يكون الأمر مختلفًا عن الدوس على نملة.
الانزلاق فوق الماء ، تفتح زهرة اللوتس مع كل خطوة!
مجرد التفكير في هذا جعل الحارسين يشعران أن هناك شيئًا ممتعًا نتطلع إليه.
…
سقط يي يون على الأرض الباردة الجليدية واستلقى على ظهره. كل نفس يأتي منه يطلق بخارًا باردًا ، مما يتسبب في تكثف الماء في الهواء.
لقد أرادوا حقًا معرفة نوع تعبيرات الوجه التي ستكون لدى المستويات العليا من العرق المقفر عندما ينقذوا يي يون ، فقط ليكتشفوا أنه أصبح الآن معاقًا.
إذا حدث ذلك ، عندما جاءت المراتب العليا من العرق المقفر ، فسوف يدركون أن يي يون كان في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ويتخلون عنه عندما يفحصونه بإدراكهم. كان هذا لأن إنقاذ يي يون في مثل هذه الحالة سيكون بلا معنى. لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة يي يون.
…
إذا لم يكره شين تو نانتيان العرق المقفر إلى هذا الحد أو كان يرغب في الحصول على فرصة للقبض على جيانغ شياورو ، لكان يي يون قد فقد قيمته بالفعل ، تاركًا إياه كجثة.
اليوم التاسع.
إذا لم يكره شين تو نانتيان العرق المقفر إلى هذا الحد أو كان يرغب في الحصول على فرصة للقبض على جيانغ شياورو ، لكان يي يون قد فقد قيمته بالفعل ، تاركًا إياه كجثة.
نظر شين تو نانتيان إلى السماء. كانت الشمس على وشك الغروب وكان يوم غد آخر يوم. إذا لم تأت المستويات العليا من العرق المقفر ، فسيتم إعدام يي يون.
قال الحارس بنبرة شماتة.
لقد جاؤوا حقًا!؟
“السيد الشاب نانتيان ، أخشى ألا يأتي العرق المقفر. لم يكن إعداد هذه المصفوفة التجريبية رخيصًا … ”
بجانب شين تو كان نانتيان شيخًا يرتدي أردية بيضاء. كانت حواجبه طويلة جدًا ومعلقة مثل ثعبان أبيض.
احتاجت مصفوفة السماء والأرض السماوية إلى جوهر الدم السلالات البدائية من أجل رسم خطوط المصفوفة. كانت هناك حاجة أيضًا إلى 108 عظام مقفرة مصقولة لاستخدامها كأعلام مصفوفة.
ومع ذلك ، عندما رأى الشخص الذي جاء ، تفاجأ شين تو نانتيان.
كان إنشاء هذه المصفوفة مكلفًا. علاوة على ذلك ، لا يمكن استخدام هذه الأنواع من المصفوفات بشكل دائم. سيتم استهلاك القليل من عمرها مع كل استخدام.
كان اليوم أقرب ما يكون إلى الموت. كانت تلك هي اللحظة التي كاد فيها أن يفقد أهم شخص في حياته.
ثم قال شين تو نانتيان ، “الشيخ سو ، الشيخ مو ، أتمنى ألا تأخذا هذا باستخفاف. تلك الفتاة الساحرة لها مكانة خاصة جدا بين العرق المقفر. سيتم تقدير رغباتها بشكل كبير من قبل العرق المقفر. قد تكون مصفوفة السماء والأرض السماوية باهظة الثمن ، ولكن إذا تمكنا من التقاط عدد قليل من أعضاء العرق المقفر ذوي الرتب العالية ، وكذلك إيقاف هذا الحشد الوحشي ، فيمكننا حتى اغتنام هذه الفرصة لالتقاط تلك الفتاة الساحرة. إذا فعلنا ذلك ، فيمكن تجاهل هذا المبلغ من الاستثمار بشكل أساسي “.
ولم يرد الشيخان. عادوا إلى مواقعهم الخاصة للتأمل والراحة. كانوا يتعافون للتأكد من أنهم سيكونون في حالة جيدة.
احتاجت مصفوفة السماء والأرض السماوية إلى جوهر الدم السلالات البدائية من أجل رسم خطوط المصفوفة. كانت هناك حاجة أيضًا إلى 108 عظام مقفرة مصقولة لاستخدامها كأعلام مصفوفة.
ومع ذلك ، بالنسبة للشيخان ، من المحتمل ألا يعطي هذا الفخ الواضح أي عوائد. لن يرغب أي عضو من أعضاء العرق المقفر رفيع المستوى في إرسال نفسه إلى الموت.
نظر يي يون إلى السماء وعيناه مفتوحتان. لم يتحرك وعلى السطح بدا وكأنه ميت.
كان القمر عالياً في السماء حيث هبت رياح ليلية عبر مدينة تشو.
من الواضح أن يي يون لن يستسلم لمكائده.
على جبل في ضواحي المدينة ، عوى ذئب فضي وحيد وهو يواجه القمر الفضي.
لم يكن هناك ليل ونهار في الغرفة. كان حراس الإقامة الملكية في تشو يجلبون حبة دواء ويطعمونها بالقوة إلى يي يون كل صباح. كانت هذه الحبة عبارة عن حبة تطيل العمر تستخدم لمنع موت يي يون.
عوى الذئب الوحيد.
اتخذ الشاب ذو الثوب الأخضر خطوة على الريح المتدفقة وبدأ في الارتفاع …
بجانب الذئب الفضي ، كان هناك شاب يحمل مزمارًا من الخيزران لم يتجاوز طوله قدمًا واحدة. وقف هناك في عزلة.
بجانب الذئب الفضي ، كان هناك شاب يحمل مزمارًا من الخيزران لم يتجاوز طوله قدمًا واحدة. وقف هناك في عزلة.
تحت سماء الليل ، كانت مدينة محافظة تشو مثل الوحش الأسود الضخم الذي كان ينتظر وصوله.
عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء الداكنة العميقة. كانت تعكس الأضواء التي كانت أكثر إشراقًا من النجوم. خلف الشاب كانت مجرة شاسعة. كان الضوء الفضي مثل شلال يسقط من السماء. كان المشهد يذكرنا بمشهد الحلم.
وبالمقارنة ، كانت مؤامرات ليان تشنغيو ضده في الغيمة البرية بالإضافة إلى مطاردته من قبل سلالة الغراب الذهبي في بوابة النجم الساقط أصغر بكثير من حيث الحجم.
نظر الشاب ذو الثياب الخضراء إلى المسافة نحو مدينة محافظة تشو. فجرت رياح الليل شعره الأخضر بينما كان يرفرف في الريح.
تحت سماء الليل ، كانت مدينة محافظة تشو مثل الوحش الأسود الضخم الذي كان ينتظر وصوله.
داخل الكريستالة الأرجوانية ، نمت البلورة الجليدية الزرقاء الصغيرة في الأصل تدريجياً.
اتخذ الشاب ذو الثوب الأخضر خطوة على الريح المتدفقة وبدأ في الارتفاع …
“هاه!؟”
اليوم التاسع.
الشيخ سو والشيخ مو ، اللذان كانا يتأملان ، فتحا أعينهما فجأة. لقد شعروا في وقت واحد بحضور قوي يقترب.
قال الحارس بنبرة شماتة.
ولم تكن طاقة اليوان تشي للبشر ، بل القوة المقفرات المتزايدة!
قوة مقفرات … عرق مقفر!؟
لقد جاؤوا حقًا!؟
عوى الذئب الوحيد.
أومضت عيون الشيخين. قفزوا إلى السماء وطاروا بأقدامهم مع شعاع ذهبي. كان أحدهما يحمل سيفًا ذهبيًا والآخر يحمل مرآة برونزية. كانوا مثل إلهين حرب يطيران في الهواء.
“الانتحار؟ توقف عن الحلم. لن يدعه السيد الشاب نانتيان يموت. بسبب تسمم الصقيع ، لا يملك حتى القدرة على إنهاء خطوط الطول الخاصة به. أطرافه مغلقة أيضًا ، لذا لا يمكنه إلا أن يفقد الأمل في الانتحار. مع إعطائه حبة تطيل العمر كل يوم ، من المستحيل عليه أن يموت حتى لو رغب في ذلك. هاي! هذا العالم لا يمكن التنبؤ به. من كان يظن أنه ، الذي كان مثل الشمس في منتصف النهار قبل أيام قليلة ، سيصبح مجرمًا محكومًا بالإعدام مثيرًا للشفقة؟ لقد سقط من قصر سماوي إلى الجحيم! ”
كان من غير المتوقع أنه مع الاثنين هناك ، ومع مصفوفة السماء والأرض السماوية ، كان عضوًا في العرق المقفر على استعداد للمجيء إلى وفاته!
“هاها! لو كنت مكانه ، لربما كنت سأنتحر الآن! ”
أن تأتي بمفردك كان من المحرمات العسكرية. إلى جانب ذلك ، كانوا جددًا ولائقين ، مع نصب فخ. كان هذا العضو من العرق المقفر مجنونًا تمامًا!
ومع ذلك ، عندما رأى الشخص الذي جاء ، تفاجأ شين تو نانتيان.
في هذه اللحظة ، طار شين تو نانتيان أيضًا من القصر. لقد كان متحمسًا للغاية لأن عضوًا من العرق المقفر سيأتي بالفعل.
مع هذا ، كانت خطته تعي ذلك.
إذا حدث ذلك ، عندما جاءت المراتب العليا من العرق المقفر ، فسوف يدركون أن يي يون كان في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ويتخلون عنه عندما يفحصونه بإدراكهم. كان هذا لأن إنقاذ يي يون في مثل هذه الحالة سيكون بلا معنى. لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة يي يون.
الانزلاق فوق الماء ، تفتح زهرة اللوتس مع كل خطوة!
إذا لم يزعج العرق المقفر نفسه مع يي يون ، فحتى لو تم تقطيع أوصال قلب يي يون في يوم واحد ، فسيكون ذلك مجرد إعدام مشلول. لن يكون الأمر مختلفًا عن الدوس على نملة.
ومع ذلك ، الآن ، حتى لو لم يتمكن من القبض على جيانغ شياورو ، فإنه سيظل يكسب الكثير من مجرد القبض على عضو عرق مقفر رفيع المستوى!
الشيخ سو والشيخ مو ، اللذان كانا يتأملان ، فتحا أعينهما فجأة. لقد شعروا في وقت واحد بحضور قوي يقترب.
“السيد الشاب نانتيان ، أخشى ألا يأتي العرق المقفر. لم يكن إعداد هذه المصفوفة التجريبية رخيصًا … ”
“أتساءل ما هي التشكيلة. آمل ألا أشعر بخيبة أمل “. فكر شين تو نانتيان. كان يقدّر أن العرق المقفر سيرسل ما لا يقل عن 7 أو 8 خبراء ، لمساعدة بعضهم البعض لتقليل المخاطر.
بدت خطواته بطيئة للغاية ، لكن بدا أن كل خطوة يخطوها تقلص المسافة تحت قدميه. قبل بضع ثوانٍ ، كان على طول الأفق ، لكن الآن ، كان بالفعل فوق مقر الإقامة الملكية تشو بفضل خطواته الهادئة.
قوة مقفرات … عرق مقفر!؟
ومع ذلك ، عندما رأى الشخص الذي جاء ، تفاجأ شين تو نانتيان.
كان شاب يرتدي ملابس خضراء يمشي ببطء في الهواء.
كانت تحركاته هادئة وأنيقة. مع كل خطوة يقوم بها ، سيكون هناك ضوء نجوم يتكثف معًا قبل أن يتفتح مثل زهرة اللوتس الخضراء.
كان من المحتم أن يشعروا ببعض الكراهية والغيرة في قلوبهم. عندما رأوا يي يون في مثل هذه المحنة ، شعروا بنفس الشعور الذي يشعر به عامة الناس الذين رأوا سقوطًا رسميًا لمسؤول رفيع المستوى.
الانزلاق فوق الماء ، تفتح زهرة اللوتس مع كل خطوة!
بدت خطواته بطيئة للغاية ، لكن بدا أن كل خطوة يخطوها تقلص المسافة تحت قدميه. قبل بضع ثوانٍ ، كان على طول الأفق ، لكن الآن ، كان بالفعل فوق مقر الإقامة الملكية تشو بفضل خطواته الهادئة.
إذا لم يكره شين تو نانتيان العرق المقفر إلى هذا الحد أو كان يرغب في الحصول على فرصة للقبض على جيانغ شياورو ، لكان يي يون قد فقد قيمته بالفعل ، تاركًا إياه كجثة.
“الفتى راعي!”
أومضت عيون شين تو نانتيان ببرود!
كان شاب يرتدي ملابس خضراء يمشي ببطء في الهواء.
——————–
ترجمة:
لم يكن هناك ليل ونهار في الغرفة. كان حراس الإقامة الملكية في تشو يجلبون حبة دواء ويطعمونها بالقوة إلى يي يون كل صباح. كانت هذه الحبة عبارة عن حبة تطيل العمر تستخدم لمنع موت يي يون.
Ken
كانت أبواب الغرفة ونوافذها كلها مصنوعة من معدن خاص محفور عليه مصفوفات. حتى لو تم حبس لورد بشري هنا ، فلن تكون لديه القدرة على الهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
