فخ
362- فخ
في الوقت نفسه ، أصيب الفتى الراعي من قبل ثورة الموت السماوية للبطريرك شين تو!
كان الطرفان المتقاتلان على حد سواء وجوديين وجدوا صعوبة في رفع رؤوسهم إليه. كانت هذه المعركة بالتأكيد ستدمر الأرض. بالنسبة لهم ، كانت هذه تجربة نادرة.
أرسلت جيانغ شياورو بعد كل شيء خبيرًا من العرق المقفر للقيام بخطوة.
فجأة ، استدار قليلاً ونظر في مكان ما في الهواء. مع الفلوت من البامبو في يده ، لوح الفتى الراعي بأكمامه برفق ، “تعال للخارج! أعلم أنك تختبئ في الظل “.
ترك الفتى الراعي ندبة نفسية هائلة عليه في المعركة قبل عشر سنوات.
قبل عشر سنوات ، قاتلت عشيرة شين تو العائلية الفتى الراعي. لا يزال شين تو نانتيان يتذكر بوضوح أن الشاب الذي يرتدي ملابس خضراء أمامه قد قتل العديد من اعضاء عشيرته. كان هناك عداء لا يمكن التوفيق بينهما!
كان يعلم أن شخصًا من العرق المقفر قد جاء!
ومع ذلك ، الآن ، كان هناك بالفعل شخص يختبئ في الظل؟ وبدا أن هذا الشخص كان الأقوى بينهم جميعًا!
“لديك الشجاعة حقًا. على الرغم من أنك تعلم أن هناك فخًا ، إلا أنك ما زلت تجرؤ على القدوم وحدك. اليوم ، سوف تموت! ”
وفي هذه اللحظة ، أضاءت مظاهر الطوطم مثل المشاعل من جميع أركان مقر إقامة تشو الملكي.
شدت أعصاب شين تو نانتيان. لم يكن قادرًا على حشد أي شجاعة ضد الفتى الراعي ، الذي كان عضوًا قويًا جدًا في العرق المقفر ، على الرغم من أنه كان يمتلك مصفوفة السماء والأرض السماوية ، والشيح سو والشيح مو.
فجأة ، استدار قليلاً ونظر في مكان ما في الهواء. مع الفلوت من البامبو في يده ، لوح الفتى الراعي بأكمامه برفق ، “تعال للخارج! أعلم أنك تختبئ في الظل “.
ترك الفتى الراعي ندبة نفسية هائلة عليه في المعركة قبل عشر سنوات.
نتيجة لذلك ، انخفض الضغط على شين تو نانتيان.
نظر الفتى الراعي إلى شين تو نانتيان. بدا الأمر وكأن صاعقين من البرق من عينيه السوداء قد اخترقا الهواء. جلبت معها هالة لا تضاهى اخترقت القلب مباشرة!
“دعونا نحافظ على مسافة بعيدة. إذا تعرضنا لأي هجمات طائشة من المعركة ، ستتحول أجسادنا بالتأكيد إلى غبار … ”
في تلك اللحظة ، شحب وجه شين تو نانتيان. لقد شعر أن عيون الفتى الراعي قد رأت من خلاله. كان هذا الوهج كافيا لإيذائه!
تراجع شين تو نانتيان بضع خطوات في الهواء. في هذه اللحظة ، وقف الشيخ سو أمام شين تو نانتيان بمرآة برونزية.
الآن ، قوة البطريرك شين تو لم تسترد حتى 60٪ من قوته ، فكيف استطاع الفتى الراعي أن يتعافى؟
362- فخ
نتيجة لذلك ، انخفض الضغط على شين تو نانتيان.
بقي الهواء رقيقًا كما لم يستجب أحد.
“السيد الشاب نانتيان ، إنه مجرد عرض فارغ للقوة. الوضع الحالي له مختلف عما كان عليه قبل عشر سنوات! ” نظر الشيخ سو إلى الفتى الراعي بسخرية.
نظر الفتى الفتى الراعي إلى الشيخ مو وقال بهدوء ، “لم يتمكن مظهر الطوطم الخاص بك حتى من دخول جسمك … مستوى التدريب الخاص بك هو هكذا فقط.” كان صوت الفتى الراعي هادئًا بينما كانت ملابسه الخضراء ترفرف.
بقي الهواء رقيقًا كما لم يستجب أحد.
…
الآن ، قوة البطريرك شين تو لم تسترد حتى 60٪ من قوته ، فكيف استطاع الفتى الراعي أن يتعافى؟
في هذه اللحظة في مقر إقامة تشو الملكي ، هرع الكثير من الناس خارج مساكنهم وهم يعلمون أن خبيرًا في العرق المقفر قد وصل. نظروا إلى السماء في انتظار المعركة.
بقي الهواء رقيقًا كما لم يستجب أحد.
“لن يكون لديه لونغ غوي!” في هذه اللحظة ، تدخل شين تو نانتيان ، “لقد عمدت إلى تحديد فترة عشرة أيام ، بحيث يتعين عليه الإسراع إلى هنا من البرية الإلهية. قد تكون لونغ غوي القديمة قوية ، لكنها سرعتها بطيئة للغاية. كيف يمكن لمصفوفة نقل نموذجية إرسالها من خلال حجمها؟ ومن ثم … لم يأتِ لونغ غوي القديم على الإطلاق! ”
كلهم كانوا متحمسين ومتوترين.
لا يمكن وصف قوة البطريرك شين تو إلا بأنه لا يسبر غوره! ومع ذلك ، فقد عانى من إصابات في تلك المعركة وكان في حالة انعزال تام منذ ذلك الحين.
“هذا هو الفتى الراعي؟”
“لديك الشجاعة حقًا. على الرغم من أنك تعلم أن هناك فخًا ، إلا أنك ما زلت تجرؤ على القدوم وحدك. اليوم ، سوف تموت! ”
ومع ذلك ، الآن ، كان هناك بالفعل شخص يختبئ في الظل؟ وبدا أن هذا الشخص كان الأقوى بينهم جميعًا!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الناس من مقر إقامة تشو الملكي الفتى الراعي.
“جريء!” بعد أن نظر إليه الفتى الراعي بازدراء ، أومضت عيون الشيخ مو ببرود ، “منذ عشر سنوات ، أُصبت بثورة الموت السماوية لسلفنا. حتى الآن ، ما زلت مصابًا ، لكنك تجرؤ على التحدث بتهور. أتساءل من أعطاك هذه الثقة! ”
كان الطرفان المتقاتلان على حد سواء وجوديين وجدوا صعوبة في رفع رؤوسهم إليه. كانت هذه المعركة بالتأكيد ستدمر الأرض. بالنسبة لهم ، كانت هذه تجربة نادرة.
فجأة ، استدار قليلاً ونظر في مكان ما في الهواء. مع الفلوت من البامبو في يده ، لوح الفتى الراعي بأكمامه برفق ، “تعال للخارج! أعلم أنك تختبئ في الظل “.
“دعونا نحافظ على مسافة بعيدة. إذا تعرضنا لأي هجمات طائشة من المعركة ، ستتحول أجسادنا بالتأكيد إلى غبار … ”
في تلك اللحظة ، شحب وجه شين تو نانتيان. لقد شعر أن عيون الفتى الراعي قد رأت من خلاله. كان هذا الوهج كافيا لإيذائه!
عرف الناس من الإقامة الملكية في تشو قوتهم الخاصة. حتى الملك تشو أخذ مسافة 5 كيلومترات من الفتى الراعي بواسطة قافلة حراسه.
362- فخ
من خلال رؤية المقاتلين ، لا يزال بإمكانهم رؤية تفاصيل المعركة بوضوح في سماء الليل ، حتى من مسافة 5 كيلومترات.
في هذه اللحظة ، في وسط مصفوفة السماء والأرض السماوية ، حيث كانت غرفة الإقامة الملكية ، رفع يي يون رأسه. نظر إلى السماء مع مصفوفات الغرفة التي تمنعه.
لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيتم وضعه في الزاوية عندما يهاجم العرق المقفر من خلال إطلاق حشد وحوش يمكن أن يقضي على مملكة تاي آه الإلهية.
في تلك اللحظة ، اجتاحه إدراك شخص ما. على الرغم من أنه كان محاطًا بمصفوفات ، إلا أن المصفوفات لم تكن قادرة على منع إدراك هذا الشخص.
كلهم كانوا شخصيات مشهورة. عادة ، نادرًا ما يتعاونون للقتال ضد شخص ما بسبب وضعهم الاستثنائي.
كان يعلم أن شخصًا من العرق المقفر قد جاء!
أرسلت جيانغ شياورو بعد كل شيء خبيرًا من العرق المقفر للقيام بخطوة.
المعركة قبل عشر سنوات كان الفتى الراعي يستخدم الأسد الإلهي ضد البطريرك شين تو.
لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيتم وضعه في الزاوية عندما يهاجم العرق المقفر من خلال إطلاق حشد وحوش يمكن أن يقضي على مملكة تاي آه الإلهية.
ومع ذلك ، اتضح لاحقًا أن عشيرة شين تو العائلية ، التي كانت بمثابة المنقذ ، حكمت عليه بالإعدام ، مما أدى إلى اعتماده على العرق المقفر لإنقاذه.
نظر الفتى الراعي إلى شين تو نانتيان. بدا الأمر وكأن صاعقين من البرق من عينيه السوداء قد اخترقا الهواء. جلبت معها هالة لا تضاهى اخترقت القلب مباشرة!
كانت مثل هذه الانعكاسات المروعة في الموقف مثيرة للسخرية للغاية.
Ken
…
كوحش مقدس ، كان الأسد الإلهي الذي اقترضه من إله العالم السفلي المقفر هو أعظم قوة للفتى الراعي. ومع ذلك ، أصيب هذا الأسد الإلهي بجروح خطيرة على يد البطريرك شين تو.
“الفتى الراعي ، بما أنك هنا اليوم ، ابق في الخلف! في المعركة قبل عشر سنوات ، استعرت وحش مقدس بدائي مقفر ، الأسد الإلهي من إله العالم السفلي المقفر. لقد كان قويًا حقًا ، لكن ذلك الأسد الإلهي أصيب بجروح خطيرة على يد سلفنا. إنه ليس سيئًا أنه لا يزال يعيش حتى يومنا هذا ، ولكن بدون الأسد الإلهي ، لم يتبق لك سوى لونغ غوي القديم. أنت مثل النمر بلا مخالب ، فماذا نخشى؟ ”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الناس من مملكة تاي آه الإلهية مثل مظهر الطوطم هذا. كان مظهر الطوطم يبلغ ارتفاعه مئات الأقدام. عندما تم استحضاره ، اخترق السماء ، وكان كما لو كان بوذا بحجم جبل يقف خلف الشيح سو.
“لن يكون لديه لونغ غوي!” في هذه اللحظة ، تدخل شين تو نانتيان ، “لقد عمدت إلى تحديد فترة عشرة أيام ، بحيث يتعين عليه الإسراع إلى هنا من البرية الإلهية. قد تكون لونغ غوي القديمة قوية ، لكنها سرعتها بطيئة للغاية. كيف يمكن لمصفوفة نقل نموذجية إرسالها من خلال حجمها؟ ومن ثم … لم يأتِ لونغ غوي القديم على الإطلاق! ”
في هذه اللحظة في مقر إقامة تشو الملكي ، هرع الكثير من الناس خارج مساكنهم وهم يعلمون أن خبيرًا في العرق المقفر قد وصل. نظروا إلى السماء في انتظار المعركة.
سخر شين تو نانتيان. كان الاندفاع من البرية الإلهية إلى مدينة الملك تشو في غضون عشرة أيام إنجازًا رائعًا ، مع الأخذ في الاعتبار أن هناك فارقًا زمنيًا بين تلقي الفتى الراعي الأخبار والانطلاق.
كان الطرفان المتقاتلان على حد سواء وجوديين وجدوا صعوبة في رفع رؤوسهم إليه. كانت هذه المعركة بالتأكيد ستدمر الأرض. بالنسبة لهم ، كانت هذه تجربة نادرة.
…
“هذا صحيح ، ليس لديه حتى الروح الحقيقية لونغ غوي.” عندما تحدث الشيخ سو ، ظهرت خلفه صورة وهمية. لقد كان بوذا ذو ألف يد وأمام بوذا ، كان هناك مصباح برونزي يحترق ببطء.
“الفتى الراعي ، بما أنك هنا اليوم ، ابق في الخلف! في المعركة قبل عشر سنوات ، استعرت وحش مقدس بدائي مقفر ، الأسد الإلهي من إله العالم السفلي المقفر. لقد كان قويًا حقًا ، لكن ذلك الأسد الإلهي أصيب بجروح خطيرة على يد سلفنا. إنه ليس سيئًا أنه لا يزال يعيش حتى يومنا هذا ، ولكن بدون الأسد الإلهي ، لم يتبق لك سوى لونغ غوي القديم. أنت مثل النمر بلا مخالب ، فماذا نخشى؟ ”
كان هذا مظهر طوطم الشيخ سو!
في هذه اللحظة ، خرجت ضحكة شديدة من فراغ. جعلت فروة رأس الناس المحيطين ترتعش.
“بوذا الألف يد كمظهر طوطم؟”
في الوقت نفسه ، أصيب الفتى الراعي من قبل ثورة الموت السماوية للبطريرك شين تو!
فجأة ، استدار قليلاً ونظر في مكان ما في الهواء. مع الفلوت من البامبو في يده ، لوح الفتى الراعي بأكمامه برفق ، “تعال للخارج! أعلم أنك تختبئ في الظل “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الناس من مملكة تاي آه الإلهية مثل مظهر الطوطم هذا. كان مظهر الطوطم يبلغ ارتفاعه مئات الأقدام. عندما تم استحضاره ، اخترق السماء ، وكان كما لو كان بوذا بحجم جبل يقف خلف الشيح سو.
“بوذا الألف يد كمظهر طوطم؟”
كان هذا المشهد مروعًا للغاية.
362- فخ
قبل ذلك ، كانت مظاهر الطوطم التي رأوها أصغر بكثير ، حتى بالنسبة للحكماء.
في تلك اللحظة ، اجتاحه إدراك شخص ما. على الرغم من أنه كان محاطًا بمصفوفات ، إلا أن المصفوفات لم تكن قادرة على منع إدراك هذا الشخص.
وفي هذه اللحظة ، أضاءت مظاهر الطوطم مثل المشاعل من جميع أركان مقر إقامة تشو الملكي.
طار شيوخ عشيرة شين تو وضيوفهم جميعًا في سماء الليل.
كلهم كانوا شخصيات مشهورة. عادة ، نادرًا ما يتعاونون للقتال ضد شخص ما بسبب وضعهم الاستثنائي.
“هذا هو الفتى الراعي؟”
في هذه اللحظة في مقر إقامة تشو الملكي ، هرع الكثير من الناس خارج مساكنهم وهم يعلمون أن خبيرًا في العرق المقفر قد وصل. نظروا إلى السماء في انتظار المعركة.
ومع ذلك ، اليوم ، أحاط عشرة من شيوخ عشيرة شين تو ، مع الشيح سو والشيح مو ، ما مجموعه 12 شخصية منقطعة النظير ، بالفتى الراعي من جميع الزوايا.
ترجمة:
ضد الفتى الراعي ، كان عليهم أن يبذلوا قصارى جهدهم ويستخدموا كل الوسائل الممكنة.
كان الطرفان المتقاتلان على حد سواء وجوديين وجدوا صعوبة في رفع رؤوسهم إليه. كانت هذه المعركة بالتأكيد ستدمر الأرض. بالنسبة لهم ، كانت هذه تجربة نادرة.
إذا تمكنوا من قتل الفتى الراعي ، فسيكون ذلك إنجازًا عظيمًا. من المؤكد أن عشيرة شين تو العائلية ستكافئهم بأشياء لا تقدر بثمن.
كان هذا مظهر طوطم الشيخ سو!
“الفتى الراعي ، بما أنك هنا اليوم ، ابق في الخلف! في المعركة قبل عشر سنوات ، استعرت وحش مقدس بدائي مقفر ، الأسد الإلهي من إله العالم السفلي المقفر. لقد كان قويًا حقًا ، لكن ذلك الأسد الإلهي أصيب بجروح خطيرة على يد سلفنا. إنه ليس سيئًا أنه لا يزال يعيش حتى يومنا هذا ، ولكن بدون الأسد الإلهي ، لم يتبق لك سوى لونغ غوي القديم. أنت مثل النمر بلا مخالب ، فماذا نخشى؟ ”
تم تطويق الفتى الراعي من قبلهم ، وتحت قدميه كانت مصفوفة السماء والأرض السماوية التي أعدتها عشيرة شين تو بعناية!
“الفتى الراعي ، عرقك المقفر لا يختلف في الأساس عن الوحوش. بدون الوحوش المقدسة التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ تحت قيادتك ، لا أعتقد أنه يمكنك الهروب! ” وجه الشيخ مو ، الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، سيفه الذهبي نحو الفتى الراعي.
تراجع شين تو نانتيان بضع خطوات في الهواء. في هذه اللحظة ، وقف الشيخ سو أمام شين تو نانتيان بمرآة برونزية.
عرف الناس من الإقامة الملكية في تشو قوتهم الخاصة. حتى الملك تشو أخذ مسافة 5 كيلومترات من الفتى الراعي بواسطة قافلة حراسه.
نظر الفتى الفتى الراعي إلى الشيخ مو وقال بهدوء ، “لم يتمكن مظهر الطوطم الخاص بك حتى من دخول جسمك … مستوى التدريب الخاص بك هو هكذا فقط.” كان صوت الفتى الراعي هادئًا بينما كانت ملابسه الخضراء ترفرف.
“الفتى الراعي ، بما أنك هنا اليوم ، ابق في الخلف! في المعركة قبل عشر سنوات ، استعرت وحش مقدس بدائي مقفر ، الأسد الإلهي من إله العالم السفلي المقفر. لقد كان قويًا حقًا ، لكن ذلك الأسد الإلهي أصيب بجروح خطيرة على يد سلفنا. إنه ليس سيئًا أنه لا يزال يعيش حتى يومنا هذا ، ولكن بدون الأسد الإلهي ، لم يتبق لك سوى لونغ غوي القديم. أنت مثل النمر بلا مخالب ، فماذا نخشى؟ ”
“جريء!” بعد أن نظر إليه الفتى الراعي بازدراء ، أومضت عيون الشيخ مو ببرود ، “منذ عشر سنوات ، أُصبت بثورة الموت السماوية لسلفنا. حتى الآن ، ما زلت مصابًا ، لكنك تجرؤ على التحدث بتهور. أتساءل من أعطاك هذه الثقة! ”
فجأة ، استدار قليلاً ونظر في مكان ما في الهواء. مع الفلوت من البامبو في يده ، لوح الفتى الراعي بأكمامه برفق ، “تعال للخارج! أعلم أنك تختبئ في الظل “.
المعركة قبل عشر سنوات كان الفتى الراعي يستخدم الأسد الإلهي ضد البطريرك شين تو.
“لديك الشجاعة حقًا. على الرغم من أنك تعلم أن هناك فخًا ، إلا أنك ما زلت تجرؤ على القدوم وحدك. اليوم ، سوف تموت! ”
كوحش مقدس ، كان الأسد الإلهي الذي اقترضه من إله العالم السفلي المقفر هو أعظم قوة للفتى الراعي. ومع ذلك ، أصيب هذا الأسد الإلهي بجروح خطيرة على يد البطريرك شين تو.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الناس من مملكة تاي آه الإلهية مثل مظهر الطوطم هذا. كان مظهر الطوطم يبلغ ارتفاعه مئات الأقدام. عندما تم استحضاره ، اخترق السماء ، وكان كما لو كان بوذا بحجم جبل يقف خلف الشيح سو.
في الوقت نفسه ، أصيب الفتى الراعي من قبل ثورة الموت السماوية للبطريرك شين تو!
“الفتى الراعي ، عرقك المقفر لا يختلف في الأساس عن الوحوش. بدون الوحوش المقدسة التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ تحت قيادتك ، لا أعتقد أنه يمكنك الهروب! ” وجه الشيخ مو ، الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، سيفه الذهبي نحو الفتى الراعي.
لا يمكن وصف قوة البطريرك شين تو إلا بأنه لا يسبر غوره! ومع ذلك ، فقد عانى من إصابات في تلك المعركة وكان في حالة انعزال تام منذ ذلك الحين.
قبل ذلك ، كانت مظاهر الطوطم التي رأوها أصغر بكثير ، حتى بالنسبة للحكماء.
كان الشيخ مو على يقين من أن الفتى الراعي أصيب بجروح أكثر مما أصيب به البطريرك شين تو قبل عشر سنوات. كان هذا هو السبب في انسحابه ، أما بالنسبة لثورة الموت السماوية تلك ، فقد كان من المستحيل تبديدها بمجرد ضربها بجسد المرء.
الآن ، قوة البطريرك شين تو لم تسترد حتى 60٪ من قوته ، فكيف استطاع الفتى الراعي أن يتعافى؟
رفع الفتى الراعي فلوت البامبو على صدره بصمت قبل أن يقول بصوت عميق ، “هل تريدني أن أدعوك للخارج؟”
ضد الفتى الراعي ، كان عليهم أن يبذلوا قصارى جهدهم ويستخدموا كل الوسائل الممكنة.
ظل الفتى الراعي صامتًا ولم يستجب للشيخ مو.
كوحش مقدس ، كان الأسد الإلهي الذي اقترضه من إله العالم السفلي المقفر هو أعظم قوة للفتى الراعي. ومع ذلك ، أصيب هذا الأسد الإلهي بجروح خطيرة على يد البطريرك شين تو.
فجأة ، استدار قليلاً ونظر في مكان ما في الهواء. مع الفلوت من البامبو في يده ، لوح الفتى الراعي بأكمامه برفق ، “تعال للخارج! أعلم أنك تختبئ في الظل “.
كان الطرفان المتقاتلان على حد سواء وجوديين وجدوا صعوبة في رفع رؤوسهم إليه. كانت هذه المعركة بالتأكيد ستدمر الأرض. بالنسبة لهم ، كانت هذه تجربة نادرة.
بقي الهواء رقيقًا كما لم يستجب أحد.
ومع ذلك ، الآن ، كان هناك بالفعل شخص يختبئ في الظل؟ وبدا أن هذا الشخص كان الأقوى بينهم جميعًا!
كان يعلم أن شخصًا من العرق المقفر قد جاء!
رفع الفتى الراعي فلوت البامبو على صدره بصمت قبل أن يقول بصوت عميق ، “هل تريدني أن أدعوك للخارج؟”
تراجع شين تو نانتيان بضع خطوات في الهواء. في هذه اللحظة ، وقف الشيخ سو أمام شين تو نانتيان بمرآة برونزية.
في هذه اللحظة ، خرجت ضحكة شديدة من فراغ. جعلت فروة رأس الناس المحيطين ترتعش.
الصوت الأجش جعل الناس يرتجفون. انزعج الناس من مملكة تاي آه الإلهية لدرجة أنهم لم يتكلموا بكلمة واحدة. كانت الشخصيات الأسطورية الـ 12 من قبل ، وخاصة الشيخ سو و الشيخ مو ، أقوياء بشكل غير عادي. حتى شين تو نانتيان عاملهم باحترام مطلق.
“كنت فقط أرافق عشيرة شين تو العائلية في غزوهم لمملكة تاي آه الإلهية ولم يكن لدي أي نية لفعل أي شيء. ومع ذلك ، مع مجيئك شخصيًا ، كيف يمكنني أن أفوته؟ ”
سخر شين تو نانتيان. كان الاندفاع من البرية الإلهية إلى مدينة الملك تشو في غضون عشرة أيام إنجازًا رائعًا ، مع الأخذ في الاعتبار أن هناك فارقًا زمنيًا بين تلقي الفتى الراعي الأخبار والانطلاق.
الصوت الأجش جعل الناس يرتجفون. انزعج الناس من مملكة تاي آه الإلهية لدرجة أنهم لم يتكلموا بكلمة واحدة. كانت الشخصيات الأسطورية الـ 12 من قبل ، وخاصة الشيخ سو و الشيخ مو ، أقوياء بشكل غير عادي. حتى شين تو نانتيان عاملهم باحترام مطلق.
ومع ذلك ، الآن ، كان هناك بالفعل شخص يختبئ في الظل؟ وبدا أن هذا الشخص كان الأقوى بينهم جميعًا!
في تلك اللحظة ، شحب وجه شين تو نانتيان. لقد شعر أن عيون الفتى الراعي قد رأت من خلاله. كان هذا الوهج كافيا لإيذائه!
——————–
ترجمة:
نتيجة لذلك ، انخفض الضغط على شين تو نانتيان.
Ken
نظر الفتى الفتى الراعي إلى الشيخ مو وقال بهدوء ، “لم يتمكن مظهر الطوطم الخاص بك حتى من دخول جسمك … مستوى التدريب الخاص بك هو هكذا فقط.” كان صوت الفتى الراعي هادئًا بينما كانت ملابسه الخضراء ترفرف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
