قتل الجميع معًا
367- قتل الجميع معًا
أدركت الشخصيات الأسطورية أن الفتى الراعي كان يقترب ، تراجعوا على عجل. عبس الملك السماوي العشرة آلاف “ما الذي تخاف منه!؟ لقد صدمته ثورة الموت السماوية للسلف قبل عقد من الزمن. من المستحيل أن يكون قد تعافى الآن. لا أعتقد أنه يمكن أن يستمر حتى النهاية! ”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها يي يون شخصًا ما في هذه الحياة وحياته السابقة!
ربما ، كان ينمو ببطء معتادًا على هذا العالم حيث تم وضع فنون القتال فوق كل شيء. ربما ، لأنه كان قد مر بذبح الوحوش المقفرة في البرية الإلهية ، مما جعله يعتاد على ذلك ببطء. أو ربما كان ذلك بسبب كراهيته ليانغ دينغكون و يانغ يوفينغ. في هذه اللحظة ، لم يشعر يي يون بأي ندم على قتلهم.
جعلت الأضواء الساطعة من الطاقة الجميع يغلقون أعينهم. وشكلت الطاقة القوية مجال قوة شكل حاجزًا للعزل ، مما منع الآخرين من استخدام إدراكهم لاستكشاف ما يجري بداخله. لم يعرفوا ما هي نتيجة المعركة في السماء.
لا يمكن لأحد أن يتخلص من غرائزه الطبيعية. بعد قمع كل مشاعر الاضطهاد والتعذيب ، بدأ خط وحشي ينمو فيه. يمكن اعتبار التجربة من الأيام القليلة الماضية نقطة تحول في حياة يي يون.
بعد قتل يانغ دينغكون و يانغ يوفينغ ، جمع يي يون جثتيهما معًا وأطلق شعلة يانغ نقية على الجثث. تحولت الجثتان إلى رماد على الفور ، واختفت تمامًا.
Ken
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها يي يون شخصًا ما في هذه الحياة وحياته السابقة!
يمكن أن تؤدي درجة الحرارة المرتفعة من لهب اليانغ النقي إلى تبخير الرماد. يمكن للمرء أن يقول أن الجثث اختفت بالفعل في الهواء.
لقد استخدموا جميعًا أفضل حركاتهم ، في محاولة لقتل الفتى الراعي بضربة واحدة!
——————–
دمر يي يون كل شيء كان يعتبر يانغ دينغكون ويانغ يوفنغ. لقد كان حقا يمسح كل الأدلة من خلال تدمير الجثث.
كان من الصعب جدًا على جسد ميت أن يخلق جوهرًا يمنح الحياة ؛ وبالتالي ، عندما قُتل ابنه الوحيد ، أدى ذلك إلى عداء لا يمكن التوفيق فيه بينهما!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها يي يون شخصًا ما في هذه الحياة وحياته السابقة!
رن الجرس الكبير مرة أخرى. مع اقتراب الموجات الصوتية ، لم يتمكن هؤلاء البشر الأقرب منها من مقاومة ارتفاع الموجة الصوتية. مع الصراخ ، تحولوا إلى ضباب دموي نتيجة الموجة الصوتية.
ربما ، كان ينمو ببطء معتادًا على هذا العالم حيث تم وضع فنون القتال فوق كل شيء. ربما ، لأنه كان قد مر بذبح الوحوش المقفرة في البرية الإلهية ، مما جعله يعتاد على ذلك ببطء. أو ربما كان ذلك بسبب كراهيته ليانغ دينغكون و يانغ يوفينغ. في هذه اللحظة ، لم يشعر يي يون بأي ندم على قتلهم.
رن الجرس الكبير مرة أخرى. مع اقتراب الموجات الصوتية ، لم يتمكن هؤلاء البشر الأقرب منها من مقاومة ارتفاع الموجة الصوتية. مع الصراخ ، تحولوا إلى ضباب دموي نتيجة الموجة الصوتية.
على العكس من ذلك ، شعر وكأنه قد تخلص من الانزعاج الذي كتمه وتراكم خلال الأيام القليلة الماضية!
“أوه؟ هذا حقا مأساوي. جسدك عاجز وليس لك نسل. ما المعنى الآخر للحياة؟” الفتى الراعي قال بطريقة ساخرة.
تميزت هذه الأيام العشرة لأول مرة بألمه الذي كاد يخسر جيانغ شياورو ، وكيف أنه فقد حياته تقريبًا. جاء هذا من اليأس من الضرب المبرح الذبح الوشيك.
في هذه اللحظة في سماء الليل ، تم التلويح بسيف العظم الوهمي. قسم تشي السيف الحاد ضوء النجوم بعيدًا ، وما تبقى هو لون الدم المشرق الذي لطخ الهواء. تم تقسيم شيخ عشيرة شين تو إلى نصفين بتشي السيف!
لا يمكن لأحد أن يتخلص من غرائزه الطبيعية. بعد قمع كل مشاعر الاضطهاد والتعذيب ، بدأ خط وحشي ينمو فيه. يمكن اعتبار التجربة من الأيام القليلة الماضية نقطة تحول في حياة يي يون.
“أوه؟ هذا حقا مأساوي. جسدك عاجز وليس لك نسل. ما المعنى الآخر للحياة؟” الفتى الراعي قال بطريقة ساخرة.
في مثل هذه المواقف اليائسة ، يمكن لأي شخص أن يتغير كثيرًا.
لقد استخدموا جميعًا أفضل حركاتهم ، في محاولة لقتل الفتى الراعي بضربة واحدة!
نظر يي يون إلى الأعلى نحو السماء. لم يكن بإمكان نظرته وإدراكه رؤية سقف الغرفة. كما أنه لا يعرف ما كان يحدث في الخارج. كان ينتظر… ينتظر حكم القدر.
صرخ الشيخ قبل أن يطحن جسده بتشي السيف!
أقسم أن هذه هي المرة الأخيرة التي سيترك فيها الأمر للقدر ، حيث سيسمح للآخرين أن يقرروا بقائه على قيد الحياة.
لقد استخدموا جميعًا أفضل حركاتهم ، في محاولة لقتل الفتى الراعي بضربة واحدة!
من اليوم فصاعدًا ، سوف يتحكم مصيره!
لقد استخدموا جميعًا أفضل حركاتهم ، في محاولة لقتل الفتى الراعي بضربة واحدة!
إذا قيل أن الشخصيات الأقوياء فقط في هذا العالم لديهم القدرة على التحكم في مصيرهم ، فسيصبح شخصية قوية. إذا كان عالم الإمبراطور العظيم غير كافي ، فإنه سيتجاوز الإمبراطور العظيم!
تبدد الضوء ببطء بينما ركز الناس عيونهم نحو الأعلى. أدركوا أن الهواء الفارغ قد اختفى. ما كان أمام أعينهم كان بمثابة جنة خالدة في السماء.
…
جعلت الأضواء الساطعة من الطاقة الجميع يغلقون أعينهم. وشكلت الطاقة القوية مجال قوة شكل حاجزًا للعزل ، مما منع الآخرين من استخدام إدراكهم لاستكشاف ما يجري بداخله. لم يعرفوا ما هي نتيجة المعركة في السماء.
في هذه اللحظة في سماء الليل ، تم التلويح بسيف العظم الوهمي. قسم تشي السيف الحاد ضوء النجوم بعيدًا ، وما تبقى هو لون الدم المشرق الذي لطخ الهواء. تم تقسيم شيخ عشيرة شين تو إلى نصفين بتشي السيف!
كان بحرًا أزرق شاسعًا يتلألأ.
صرخ الشيخ قبل أن يطحن جسده بتشي السيف!
حتى أن شين تو نانتيان استخدم البطريرك شين تو كتهديد.
مات شيخ آخر من عشيرة شين تو.
حتى الآن ، مات خمسة من شيوخ عشيرة شين تو!
“أوه؟”
“آه!”
هؤلاء الحكماء ، الذين لم يكن مستوى تدريبهم في عالم الإمبراطور العظيم ، لم يكن لديهم أي وسيلة للدفاع عن أنفسهم ضد الفتى الراعي. بمجرد أن ينتهز الفتى الراعي الفرصة ، ستكون النتيجة الموت بضربة واحدة!
ربما ، كان ينمو ببطء معتادًا على هذا العالم حيث تم وضع فنون القتال فوق كل شيء. ربما ، لأنه كان قد مر بذبح الوحوش المقفرة في البرية الإلهية ، مما جعله يعتاد على ذلك ببطء. أو ربما كان ذلك بسبب كراهيته ليانغ دينغكون و يانغ يوفينغ. في هذه اللحظة ، لم يشعر يي يون بأي ندم على قتلهم.
نشأت فكرة التراجع في أذهان الشيوخ العاديين. على الرغم من أنهم كانوا جزءًا من عشيرة عائلة شين تو ، وعملوا بجد من أجلها ، إلا أنهم لم يكونوا في المرحلة التي لا يمانعون فيها التخلي عن حياتهم.
إذا قيل أن الشخصيات الأقوياء فقط في هذا العالم لديهم القدرة على التحكم في مصيرهم ، فسيصبح شخصية قوية. إذا كان عالم الإمبراطور العظيم غير كافي ، فإنه سيتجاوز الإمبراطور العظيم!
بالنسبة لهم ، كانت الحياة أهم بكثير من أي شيء آخر.
على العكس من ذلك ، شعر وكأنه قد تخلص من الانزعاج الذي كتمه وتراكم خلال الأيام القليلة الماضية!
هز انفجار الموجة الصوتية المناطق المحيطة. أقوى الهجمات المخبأة في الموجات الصوتية كانت سيف الروح!
“أوه؟”
“هل انتهت المعركة؟”
أدركت الشخصيات الأسطورية أن الفتى الراعي كان يقترب ، تراجعوا على عجل. عبس الملك السماوي العشرة آلاف “ما الذي تخاف منه!؟ لقد صدمته ثورة الموت السماوية للسلف قبل عقد من الزمن. من المستحيل أن يكون قد تعافى الآن. لا أعتقد أنه يمكن أن يستمر حتى النهاية! ”
رفع الملك السماوي العشرة آلاف يده ، وخلفه ، طار الجرس العائم الكبير باتجاه يده.
بعد قتل يانغ دينغكون و يانغ يوفينغ ، جمع يي يون جثتيهما معًا وأطلق شعلة يانغ نقية على الجثث. تحولت الجثتان إلى رماد على الفور ، واختفت تمامًا.
“دانغ!”
علاوة على ذلك ، لأولئك القراء الذين أبدوا اهتمامًا بي ، أشكركم جميعًا. شكرا لتفهمكم و دعمكم. سأبذل قصارى جهدي لكتابة “True Martial World” جيدًا ، وسأضمن أنه سيكون له بداية ونهاية رائعة.
رن الجرس. في مدينة تشو ، على الرغم من إجلاء المواطنين ، شعر أولئك الذين سمعوها من على بعد عشرات الكيلومترات بطنين آذانهم وقلوبهم بثقل. أولئك الذين كانوا في مستوى تدريب أقل بصقوا الدم من الهزات.
علاوة على ذلك ، لأولئك القراء الذين أبدوا اهتمامًا بي ، أشكركم جميعًا. شكرا لتفهمكم و دعمكم. سأبذل قصارى جهدي لكتابة “True Martial World” جيدًا ، وسأضمن أنه سيكون له بداية ونهاية رائعة.
“دانغ!”
“دانغ!”
كان هذا مجرد تداعيات. في الواقع ، تم توجيه الموجات الصوتية شديدة التكثيف الصادرة عن جرس العشرة آلاف شبح إلى الفتى الراعي.
رن الجرس الكبير مرة أخرى. مع اقتراب الموجات الصوتية ، لم يتمكن هؤلاء البشر الأقرب منها من مقاومة ارتفاع الموجة الصوتية. مع الصراخ ، تحولوا إلى ضباب دموي نتيجة الموجة الصوتية.
في هذه اللحظة ، أصبحت أزهار الخوخ تتفتح بالكامل. عندما سقطت البتلات ، شكلت مطرًا من الزهور. وبينما كان الضوء يتناثر خلال هذا المطر ، يمكن رؤية بقرة خضراء تمشي بين الزهور …
“آه!”
كان الجرس الأسود الكبير يطفو أمام الملك السماوي العشرة آلاف. كانت هناك رونية شبحية محفورة على الجرس الكبير ، مما يجعلها تبدو شريرة ووحشية.
أطلق بعض الناس صرخات صادمة. بعد اندفاع موجتين صوتيتين متتاليتين ، كان هناك الكثير من الدماء التي كادت أن تشكل نهرًا!
كانت هجمات الروح هي الأكثر خطورة. إذا حدث رد فعل عنيف ، فستكون هناك عواقب وخيمة للغاية.
كان الملك تشو على قمة جبلية بعيدة. عندما رأى هذا المشهد ، أطلق تنهيدة طويلة.
أطلق بعض الناس صرخات صادمة. بعد اندفاع موجتين صوتيتين متتاليتين ، كان هناك الكثير من الدماء التي كادت أن تشكل نهرًا!
تبدد الضوء ببطء بينما ركز الناس عيونهم نحو الأعلى. أدركوا أن الهواء الفارغ قد اختفى. ما كان أمام أعينهم كان بمثابة جنة خالدة في السماء.
كان هناك شعور لا يوصف في قلبه. منذ أن سمع الفتى الراعي ينادي بلقب الملك السماوي العشرة آلاف ، كان يخمن أن تبادل الضربات بين منافسي عالم الإمبراطور العظيم سيضر بالتأكيد مدينة تشو ، وبالتالي قام بإجلاء السكان في وقت مبكر.
في هذه اللحظة ، حبس الجميع أنفاسهم. هل انتهت المعركة؟
ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الناس في مدينة تشو ، لذلك لم تكن هناك طريقة لإكمال الإخلاء في الوقت المناسب. أدى هذا إلى وفاة العديد من عامة الناس الأبرياء!
لا يمكن لأحد أن يتخلص من غرائزه الطبيعية. بعد قمع كل مشاعر الاضطهاد والتعذيب ، بدأ خط وحشي ينمو فيه. يمكن اعتبار التجربة من الأيام القليلة الماضية نقطة تحول في حياة يي يون.
وما كان مأساويًا في هذا الأمر هو أنهم لم يموتوا تحت أيدي خبير العرق المقفر ، الفتى الراعي ، بل قُتلوا على يد الملك السماوي العشرة آلاف الذي كان بشريًا.
سواء كان ذلك العرق المقفر أو الشخصيات القوية من الجنس البشري ، فقد عاملوا عامة الناس مثل النمل.
تشكلت الأشعة الإلهية في واحدة ، مثل سحابة قوس قزح التي غطت السماء ، وكان الفتى الراعي في منتصف السحابة!
كان الجرس الأسود الكبير يطفو أمام الملك السماوي العشرة آلاف. كانت هناك رونية شبحية محفورة على الجرس الكبير ، مما يجعلها تبدو شريرة ووحشية.
صرخ شين تو نانتيان على بعد حوالي عشرة كيلومترات!
“تم تقوية جرس العشرة آلاف شبح باستخدام أرواح عشرة آلاف من اللوردات البشريين. ومع ذلك ، فإنها لا تزال تفتقر إلى شخص في عالم الإمبراطور العظيم ليكون روحها الرئيسية. منذ ألف عام ، قتلتَ ابني الوحيد. اليوم ، سأستخدم روحك كروح رئيسية لجرس العشرة آلاف شبح ، وذلك لإحياء ذكرى ابني الوحيد! ”
في مثل هذه المواقف اليائسة ، يمكن لأي شخص أن يتغير كثيرًا.
“أوه؟ هذا حقا مأساوي. جسدك عاجز وليس لك نسل. ما المعنى الآخر للحياة؟” الفتى الراعي قال بطريقة ساخرة.
امتلك الملك السماوي حياة طويلة ، وعادة ما يكون لديه العديد من الزوجات والمحظيات ، مما يؤدي إلى أعداد لا حصر لها من الأحفاد. ومع ذلك ، فقد قام الملك السماوي العشرة آلاف بتنمية تقنية تدريب شريرة قديمة ، وضل طريقه. كما قام بتنمية مهارات روح الموت في داو الشبح ، لذلك فقد بالفعل رجولته.
كان من الصعب جدًا على جسد ميت أن يخلق جوهرًا يمنح الحياة ؛ وبالتالي ، عندما قُتل ابنه الوحيد ، أدى ذلك إلى عداء لا يمكن التوفيق فيه بينهما!
“مات الفتى الراعي!؟”
“مغازلة الموت!” كان الفتى الراعي قد لمس بقعة مؤلمة ، مما أدى إلى تحول عيون الملك السماوي العشرة آلاف الدموية إلى اللون الأحمر. “دونغ!”
قرع جرس العشرة آلاف شبح وأرسل موجات صوتية مرعبة. كانت الهزات قد شقت الأرض تحته. بسبب صدى الموجة الصوتية ، أصبحت الأرض مثل سطح الماء. ظهرت التموجات في الأرض مثل تموجات الماء.
انفجرت جميع الهجمات في سماء الليل في نفس الوقت. كان الهواء مثل الصورة التي مزقها التأثير المرعب!
تنتشر الموجات الموحلة بشكل دائري. تسببت في انهيار مقر إقامة تشو الملكي ، الذي كان معظمه مدمرًا ، تمامًا!
تحول عدد لا يحصى من الأجنحة والجنائن والمسطحات المائية المتدفقة إلى أطلال. انهارت الأرض ، مما تسبب حتى في توجه الأبراج تمامًا للأسفل.
كان هذا مجرد تداعيات. في الواقع ، تم توجيه الموجات الصوتية شديدة التكثيف الصادرة عن جرس العشرة آلاف شبح إلى الفتى الراعي.
تم تضمين هجوم روحي في الموجات الصوتية!
في هذه اللحظة في سماء الليل ، تم التلويح بسيف العظم الوهمي. قسم تشي السيف الحاد ضوء النجوم بعيدًا ، وما تبقى هو لون الدم المشرق الذي لطخ الهواء. تم تقسيم شيخ عشيرة شين تو إلى نصفين بتشي السيف!
أمام الموجات الصوتية لجرس العشرة آلاف شبح ، قلب الفتى الراعي يده بلطف ، وظهر فلوت قصير من الخيزران في يده. لقد حمل فلوت الخيزران هذا في كل مكان. حتى عندما قاد حشد الوحوش ، كان يستخدم هذا الفلوت المصنوع من الخيزران لنقل نواياه.
خرجت نغمة حلوة ورخيمة من الفلوت. اصطدمت مع موجات الجرس الصوتية الواسعة!
“بووم”
وفوق البحر كانت هناك جزيرة!
ملاحظة المؤلف: سأل بعض الناس لماذا لم يأخذ شين تو نانتيان حلقة يي يون المكانية بعيدًا. هذا السؤال هو في الواقع مثل السؤال: عندما تمسك بطفل ، ثم تشله ، هل يجب أن تسرق مصاصته؟ بالنسبة إلى شين تو نانتيان ، فإن الحلقة المكانية للشخصية الرئيسية لا قيمة لها. إن أخذها بعيدًا تحت أعين الجميع ، باستثناء المواطنين المتواضعين في مملكة تاي آه الإلهية ، (من وجهة نظر شين تو نانتيان) سيكون فقدانًا لسمعته. لم يكن هناك معنى لذلك. عندما يصبح يي يون قويًا في المستقبل ، سيقتل بسهولة مئات أو آلاف البطاطس المقلية الصغيرة ، أشك في أن يسأل الجميع عما إذا كان يجب عليه جمع كل تلك الحلقات المكانية ، أليس كذلك؟
هز انفجار الموجة الصوتية المناطق المحيطة. أقوى الهجمات المخبأة في الموجات الصوتية كانت سيف الروح!
“مات الفتى الراعي!؟”
كانت هجمات الروح هي الأكثر خطورة. إذا حدث رد فعل عنيف ، فستكون هناك عواقب وخيمة للغاية.
إذا قيل أن الشخصيات الأقوياء فقط في هذا العالم لديهم القدرة على التحكم في مصيرهم ، فسيصبح شخصية قوية. إذا كان عالم الإمبراطور العظيم غير كافي ، فإنه سيتجاوز الإمبراطور العظيم!
أشياء أخرى مثل الفتى الراعي قادر على تدمير مملكة تاي آه الإلهية بنفسه ، فلماذا أحضر حشد الوحوش ، وأسئلة أخرى مماثلة … لقد تم بالفعل تعيين قصة أن مملكة تاي آه الإلهية هي عشرات الملايين من الأميال ، ولديها تريليون شخص. لأولئك الذين يقولون لماذا لا يستطيع تدميرهم بمفرده وأسئلة أخرى مماثلة ، لا أرغب في شرح ذلك أكثر.
تصادمت الروحين ببعضهما. غمرت الأوهام عقولهم عندما وصلوا إلى طريق مسدود.
في السماء ، تشكلت روح الملك السماوي العشرة آلاف في جمجمة ملتهبة بلون الدم ، والتي بدت وكأنها شيطان شرير يدخل العالم. لقد كان قمعيًا بلا حدود.
في السماء ، تشكلت روح الملك السماوي العشرة آلاف في جمجمة ملتهبة بلون الدم ، والتي بدت وكأنها شيطان شرير يدخل العالم. لقد كان قمعيًا بلا حدود.
ربما ، كان ينمو ببطء معتادًا على هذا العالم حيث تم وضع فنون القتال فوق كل شيء. ربما ، لأنه كان قد مر بذبح الوحوش المقفرة في البرية الإلهية ، مما جعله يعتاد على ذلك ببطء. أو ربما كان ذلك بسبب كراهيته ليانغ دينغكون و يانغ يوفينغ. في هذه اللحظة ، لم يشعر يي يون بأي ندم على قتلهم.
وخلف الفتى الراعي ، كان مشهدًا لبرية شاسعة. في البرية الشاسعة ، كان هناك تنانين إلهية وعنقاء تحلق حولها. قد لا يكونوا وحوشًا إلهية حقيقية ، لكن حتى لو لم يكونوا كذلك ، فقد كانوا وحوشًا مقدسة بدائية مقفرة كانت سلالتها قريبة للغاية!
في هذه اللحظة ، أصبحت أزهار الخوخ تتفتح بالكامل. عندما سقطت البتلات ، شكلت مطرًا من الزهور. وبينما كان الضوء يتناثر خلال هذا المطر ، يمكن رؤية بقرة خضراء تمشي بين الزهور …
ظهرت الصور الوهمية للإمبراطورين العظيمين في نفس الوقت. وصلت هذه المعركة إلى أقصى درجاتها حرارة!
تحت هذا التهديد ، وبإغراء إكسير الدم للفتى الراعي ، قام ما مجموعه 7 أشخاص يتألفون من الحكماء الخمسة المتبقين ، جنبًا إلى جنب مع الشيخ سو والشيخ مو ، بالهجوم على الفتى الراعي.
“أوه؟ هذا حقا مأساوي. جسدك عاجز وليس لك نسل. ما المعنى الآخر للحياة؟” الفتى الراعي قال بطريقة ساخرة.
“الفتى الراعي والملك السماوي العشرة آلاف يتقاتلون بأرواحهم. الآن هم في مأزق ، إنها أفضل فرصة لقتله! ”
ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الناس في مدينة تشو ، لذلك لم تكن هناك طريقة لإكمال الإخلاء في الوقت المناسب. أدى هذا إلى وفاة العديد من عامة الناس الأبرياء!
صرخ شين تو نانتيان على بعد حوالي عشرة كيلومترات!
حتى أن شين تو نانتيان استخدم البطريرك شين تو كتهديد.
لا يمكن لأحد أن يتخلص من غرائزه الطبيعية. بعد قمع كل مشاعر الاضطهاد والتعذيب ، بدأ خط وحشي ينمو فيه. يمكن اعتبار التجربة من الأيام القليلة الماضية نقطة تحول في حياة يي يون.
ومع ذلك ، كان عدد قليل من شيوخ عشيرة شين تو مترددين. في السابق مات رفاقهم بشاعة!
“بووم”
حتى الآن ، مات خمسة من شيوخ عشيرة شين تو!
“تحرك! إذا قتلت الفتى الراعي واستخدمتُ دمه في صقل إكسير إلهي ، فسأعطي واحدًا لكل واحد منكم! إذا تراجعتم دون قتال ، فستكون هناك عقوبات بمجرد أن يعرف السلف بهذا! ”
كان الجرس الأسود الكبير يطفو أمام الملك السماوي العشرة آلاف. كانت هناك رونية شبحية محفورة على الجرس الكبير ، مما يجعلها تبدو شريرة ووحشية.
حتى أن شين تو نانتيان استخدم البطريرك شين تو كتهديد.
تحت هذا التهديد ، وبإغراء إكسير الدم للفتى الراعي ، قام ما مجموعه 7 أشخاص يتألفون من الحكماء الخمسة المتبقين ، جنبًا إلى جنب مع الشيخ سو والشيخ مو ، بالهجوم على الفتى الراعي.
كان بحرًا أزرق شاسعًا يتلألأ.
في هذه اللحظة ، أصبحت أزهار الخوخ تتفتح بالكامل. عندما سقطت البتلات ، شكلت مطرًا من الزهور. وبينما كان الضوء يتناثر خلال هذا المطر ، يمكن رؤية بقرة خضراء تمشي بين الزهور …
لقد استخدموا جميعًا أفضل حركاتهم ، في محاولة لقتل الفتى الراعي بضربة واحدة!
في هذه اللحظة ، كان الفتى الراعي والملك السماوي العشرة آلاف في طريق مسدود ، لذلك كان الهدف المثالي!
تشكلت الأشعة الإلهية في واحدة ، مثل سحابة قوس قزح التي غطت السماء ، وكان الفتى الراعي في منتصف السحابة!
هؤلاء الحكماء ، الذين لم يكن مستوى تدريبهم في عالم الإمبراطور العظيم ، لم يكن لديهم أي وسيلة للدفاع عن أنفسهم ضد الفتى الراعي. بمجرد أن ينتهز الفتى الراعي الفرصة ، ستكون النتيجة الموت بضربة واحدة!
في هذه اللحظة ، حبس الجميع أنفاسهم. هل انتهت المعركة؟
في هذه اللحظة ، أصبحت أزهار الخوخ تتفتح بالكامل. عندما سقطت البتلات ، شكلت مطرًا من الزهور. وبينما كان الضوء يتناثر خلال هذا المطر ، يمكن رؤية بقرة خضراء تمشي بين الزهور …
بووم!
كان الفتى الراعي ذو الثياب الخضراء يقف في هذه الجنة. ملابسه الخضراء كانت ملطخة بالدماء وهو يمسك بالفلوت المصنوع من الخيزران!
انفجرت جميع الهجمات في سماء الليل في نفس الوقت. كان الهواء مثل الصورة التي مزقها التأثير المرعب!
جعلت الأضواء الساطعة من الطاقة الجميع يغلقون أعينهم. وشكلت الطاقة القوية مجال قوة شكل حاجزًا للعزل ، مما منع الآخرين من استخدام إدراكهم لاستكشاف ما يجري بداخله. لم يعرفوا ما هي نتيجة المعركة في السماء.
بحر طاف في السماء وجزيرة صغيرة داخل البحر.
تعاونت الشخصيات الأسطورية السبعة لمهاجمته ، وفي تلك اللحظة ، كان الفتى الراعي يقاوم رنين جرس العشرة آلاف شبح. في ظل هذا الوضع ، لم يكن هناك من يستطيع الصمود أمامها!
“هل انتهت المعركة؟”
صرخ الشيخ قبل أن يطحن جسده بتشي السيف!
“مات الفتى الراعي!؟”
تدفق الدم الفضي ببطء على أصابع الفتى الراعي قبل أن يبدأ بالتنقيط …
تبدد الضوء ببطء بينما ركز الناس عيونهم نحو الأعلى. أدركوا أن الهواء الفارغ قد اختفى. ما كان أمام أعينهم كان بمثابة جنة خالدة في السماء.
تبدد الضوء ببطء بينما ركز الناس عيونهم نحو الأعلى. أدركوا أن الهواء الفارغ قد اختفى. ما كان أمام أعينهم كان بمثابة جنة خالدة في السماء.
صرخ شين تو نانتيان على بعد حوالي عشرة كيلومترات!
كان بحرًا أزرق شاسعًا يتلألأ.
تم تضمين هجوم روحي في الموجات الصوتية!
وفوق البحر كانت هناك جزيرة!
بحر طاف في السماء وجزيرة صغيرة داخل البحر.
“تم تقوية جرس العشرة آلاف شبح باستخدام أرواح عشرة آلاف من اللوردات البشريين. ومع ذلك ، فإنها لا تزال تفتقر إلى شخص في عالم الإمبراطور العظيم ليكون روحها الرئيسية. منذ ألف عام ، قتلتَ ابني الوحيد. اليوم ، سأستخدم روحك كروح رئيسية لجرس العشرة آلاف شبح ، وذلك لإحياء ذكرى ابني الوحيد! ”
كانت تلك الجزيرة مغطاة بنوافير روحية ، وكانت تشبه الربيع ، وتشكل مشهدًا شاعريًا. كانت هناك أشجار الخوخ التي نمت بشكل صحي على هذه الأرض لآلاف السنين.
كان الفتى الراعي ذو الثياب الخضراء يقف في هذه الجنة. ملابسه الخضراء كانت ملطخة بالدماء وهو يمسك بالفلوت المصنوع من الخيزران!
367- قتل الجميع معًا
في هذه اللحظة ، أصبحت أزهار الخوخ تتفتح بالكامل. عندما سقطت البتلات ، شكلت مطرًا من الزهور. وبينما كان الضوء يتناثر خلال هذا المطر ، يمكن رؤية بقرة خضراء تمشي بين الزهور …
دمر يي يون كل شيء كان يعتبر يانغ دينغكون ويانغ يوفنغ. لقد كان حقا يمسح كل الأدلة من خلال تدمير الجثث.
“أوه؟”
البقرة الخضراء ، أزهار الخوخ ، جزيرة السماء!
أمام الموجات الصوتية لجرس العشرة آلاف شبح ، قلب الفتى الراعي يده بلطف ، وظهر فلوت قصير من الخيزران في يده. لقد حمل فلوت الخيزران هذا في كل مكان. حتى عندما قاد حشد الوحوش ، كان يستخدم هذا الفلوت المصنوع من الخيزران لنقل نواياه.
كان الفتى الراعي ذو الثياب الخضراء يقف في هذه الجنة. ملابسه الخضراء كانت ملطخة بالدماء وهو يمسك بالفلوت المصنوع من الخيزران!
أصيب الفتى الراعي!
رن الجرس الكبير مرة أخرى. مع اقتراب الموجات الصوتية ، لم يتمكن هؤلاء البشر الأقرب منها من مقاومة ارتفاع الموجة الصوتية. مع الصراخ ، تحولوا إلى ضباب دموي نتيجة الموجة الصوتية.
أصيب الفتى الراعي!
أطلق بعض الناس صرخات صادمة. بعد اندفاع موجتين صوتيتين متتاليتين ، كان هناك الكثير من الدماء التي كادت أن تشكل نهرًا!
تدفق الدم الفضي ببطء على أصابع الفتى الراعي قبل أن يبدأ بالتنقيط …
أدركت الشخصيات الأسطورية أن الفتى الراعي كان يقترب ، تراجعوا على عجل. عبس الملك السماوي العشرة آلاف “ما الذي تخاف منه!؟ لقد صدمته ثورة الموت السماوية للسلف قبل عقد من الزمن. من المستحيل أن يكون قد تعافى الآن. لا أعتقد أنه يمكن أن يستمر حتى النهاية! ”
——————–
أزهار الخوخ الوردي ، شكل الدم الفضي فجأة صورة جميلة.
في هذه اللحظة في سماء الليل ، تم التلويح بسيف العظم الوهمي. قسم تشي السيف الحاد ضوء النجوم بعيدًا ، وما تبقى هو لون الدم المشرق الذي لطخ الهواء. تم تقسيم شيخ عشيرة شين تو إلى نصفين بتشي السيف!
ملاحظة المؤلف: سأل بعض الناس لماذا لم يأخذ شين تو نانتيان حلقة يي يون المكانية بعيدًا. هذا السؤال هو في الواقع مثل السؤال: عندما تمسك بطفل ، ثم تشله ، هل يجب أن تسرق مصاصته؟ بالنسبة إلى شين تو نانتيان ، فإن الحلقة المكانية للشخصية الرئيسية لا قيمة لها. إن أخذها بعيدًا تحت أعين الجميع ، باستثناء المواطنين المتواضعين في مملكة تاي آه الإلهية ، (من وجهة نظر شين تو نانتيان) سيكون فقدانًا لسمعته. لم يكن هناك معنى لذلك. عندما يصبح يي يون قويًا في المستقبل ، سيقتل بسهولة مئات أو آلاف البطاطس المقلية الصغيرة ، أشك في أن يسأل الجميع عما إذا كان يجب عليه جمع كل تلك الحلقات المكانية ، أليس كذلك؟
“مات الفتى الراعي!؟”
انفجرت جميع الهجمات في سماء الليل في نفس الوقت. كان الهواء مثل الصورة التي مزقها التأثير المرعب!
أشياء أخرى مثل الفتى الراعي قادر على تدمير مملكة تاي آه الإلهية بنفسه ، فلماذا أحضر حشد الوحوش ، وأسئلة أخرى مماثلة … لقد تم بالفعل تعيين قصة أن مملكة تاي آه الإلهية هي عشرات الملايين من الأميال ، ولديها تريليون شخص. لأولئك الذين يقولون لماذا لا يستطيع تدميرهم بمفرده وأسئلة أخرى مماثلة ، لا أرغب في شرح ذلك أكثر.
وهناك قراء آخرون يقولون كلمات قبيحة للغاية. حتى لو قرأ الآخرون الفصول المقرصنة في مكان آخر ، طالما أنك تدعمني ، أو تقرأها بصمت ، فأنت من قرائي. أنت مرحب بك لتقديم الاقتراحات. ومع ذلك ، من فضلك لا تقرأ الفصول المقرصنة في مكان آخر وتعمد إلى زيارة Qidian لتنتقدها ، بسخرية منك ومليئة بكلمات الاستحقاق الذاتي التي قد لا تكون منطقية. حتى أن بعض القراء هددوا بأنه إذا حدث ذلك ، فسأتوقف عن القراءة ، كما لو أن قراءة النسخ المقرصنة من كتابي هي شرف كبير لي. هذا حقا يجعلني أشعر بعدم الارتياح. من فضلك اشعر بالآخرين وكن أكثر تفهمًا وتحملًا.
“الفتى الراعي والملك السماوي العشرة آلاف يتقاتلون بأرواحهم. الآن هم في مأزق ، إنها أفضل فرصة لقتله! ”
علاوة على ذلك ، لأولئك القراء الذين أبدوا اهتمامًا بي ، أشكركم جميعًا. شكرا لتفهمكم و دعمكم. سأبذل قصارى جهدي لكتابة “True Martial World” جيدًا ، وسأضمن أنه سيكون له بداية ونهاية رائعة.
——————–
علاوة على ذلك ، لأولئك القراء الذين أبدوا اهتمامًا بي ، أشكركم جميعًا. شكرا لتفهمكم و دعمكم. سأبذل قصارى جهدي لكتابة “True Martial World” جيدًا ، وسأضمن أنه سيكون له بداية ونهاية رائعة.
بووم!
ترجمة:
دمر يي يون كل شيء كان يعتبر يانغ دينغكون ويانغ يوفنغ. لقد كان حقا يمسح كل الأدلة من خلال تدمير الجثث.
Ken
جعلت الأضواء الساطعة من الطاقة الجميع يغلقون أعينهم. وشكلت الطاقة القوية مجال قوة شكل حاجزًا للعزل ، مما منع الآخرين من استخدام إدراكهم لاستكشاف ما يجري بداخله. لم يعرفوا ما هي نتيجة المعركة في السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
