نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 368

دم العرق المقفر

دم العرق المقفر

368- دم العرق المقفر

 

 

كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى حدة سيف الفتى الراعي ، لم يكن لدى الفتى الراعي أي طريقة لاختراق هذا الهجوم القاتل.

 

هدير!

 

 

 

كان الإمبراطور البشري العظيم أسطورة لمملكة تاي آه الإلهية.

 

 

 

كان الإمبراطور البشري العظيم أسطورة لمملكة تاي آه الإلهية.

 

“بووم!”

تدفق الدم الفضي للفتى الراعي إلى أسفل ، وهبط على تربة الجنة تحت قدميه قبل أن تمتصه أرض الجنة. لم يسقط على الأرض العادية.

 

 

 

عند رؤية تربة الجنة الإلهية هذه ، ضاقت قلوب حكماء عشيرة شين تو.

عند رؤية جرس العشرة آلاف شبح والهيكل العظمي الدموي يهاجمه ، ومض تعبير بارد على وجه الفتى الراعي. هاجم بكفه ، وفي الوقت نفسه ، قام بحقن قوة المقفرات في كفه ، ممزقًا أوعيته الدموية ، مما تسبب في تناثر بعض دمه!

 

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

“مجال!”

 

 

 

كانت هذه الجنة الخالدة على الجزيرة الوحيدة هي مجال الفتى الراعي.

 

 

 

كان للعديد من المقاتلين نطاقاتهم الخاصة ، لذلك لم يكن الأمر غير مألوف. ومع ذلك ، كان مجال الفتى الراعي غير عادي بشكل واضح. لقد استخدم هذا المجال لمقاومة الهجوم المشترك للخبراء السبعة والملك السماوي العشرة آلاف!

 

 

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

“إنه مصاب وينزف … دم العرق المقفر أغلى بكثير من دمنا البشري. بمجرد أن ينزفوا ، فهذا يعني أنهم أصيبوا بجروح خطيرة! ”

بقي الفتى الراعي هادئًا. اندلعت ألسنة اللهب البيضاء من السيف ، وأحرقت الفراغ. يبدو أن هذه النيران تشكل تلقائيًا خطوطًا رونية.

 

 

يمكن صقل دم العرق المقفر إلى أكاسير ، مما يوضح مدى قيمة دمائهم.

كانت هذه مصفوفة الخطوط الرونية التي تشكلت عندما وصلت قوانين النار لدى الفرد إلى أقصى الحدود. مثلت أصول داو السماء والأرض العظيم!

 

 

نظر الملك السماوي العشرة آلاف إلى الدم المتدفق من فم الفتى الراعي وابتسم ابتسامة عريضة “إذا لم أكن مخطئًا ، فقد أدى هجومنا المشترك إلى إثارة ثورة الموت السماوية في جسده. وكان يجب أن يؤذي جرس العشرة آلاف شبح روحه! ”

 

 

مع انفجار هائج ، أحدثت راحة اليد تأثيرًا مباشرًا على الجرس الكبير.

كان الملك السماوي العشرة آلاف واثقًا جدًا من تأثيرات هجومه بجرس العشرة آلاف شبح. لقد رفض أن يصدق أنه حتى الفتى الراعي يمكن أن يظل سالمًا بعد تعرضه للهجوم أثناء وجوده في طريق مسدود معه.

 

 

هدير!

“إنها النهاية ، دعونا جميعًا نهاجم!”

أطلق الفتى الراعي صرخة طويلة. احترق دمه على سيف العظم الوهمي حيث تكثف اللهب المحيط به في خطوط رونية لأصول الداو العظيم. في هذه اللحظة ، عكسهم جميعًا وحقنوا أنفسهم بالسيف.

 

 

“قم بتفكيك مجاله ، ويمكننا قتله. ثم سنحصل على دمه المقفر ونصقل الإكسير منه ، حتى نتمكن من مشاركته! ”

على جانب مملكة تاي آه الإلهية ، كان الملك تشو ورفاقه خائفين ومذهولين.

 

368- دم العرق المقفر

نظر عدد قليل من حكماء عشيرة شين تو في أعينهم بعضهم بينما اتخذوا قراراتهم.

 

 

كان وجه الفتى الراعي شاحبًا. كانت هناك عشرة ثقوب ملطخة بالدماء على صدره وتدفق دم فضي من الثقوب ، وفي هذا الوقت ، كان دمه الفضي ملوثًا قليلاً.

كانت أكاسير الدم الخاصة بالعرق المقفر ثمينة للغاية. حتى لو لم تسمح لهم بالاختراق ، فقد تحفز إمكانات أجسامهم ، وبالتالي إطالة عمرهم.

كانت هناك قوى لا يسبر غورها في دماء الأباطرة العظماء في العرق المقفر.

 

“هدير!”

هاجم الحكماء السبعة معًا ، واستخدموا كل أنواع القوانين. اندفعت القوى الإلهية إلى السماء مثل موجة المد والجزر بألوان قوس قزح المتدفقة نحو مجال الفتى الراعي.

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

 

 

“بووم!”

 

 

 

سقطت جميع الهجمات على مجال جزيرة السماء.

 

 

 

اهتز المجال بعنف. على جزيرة السماء ، سقطت بتلات أزهار الخوخ مثل المطر الدموي. كان الفتى الراعي يقف تحت شجرة خوخ عمرها عشرة آلاف سنة ، ويبدو غير مبال.

 

 

 

عندما مزقت القوى الجبارة جزيرة السماء ، ظهر صدع مروع على الأرض.

 

 

كانت نية السيف المرعبة تلك تحمي روح الفتى الراعي. مع لحمه كسيف ، وروحه كسيف أيضًا ، لم يواجه داو السيف الخاص به أي مقاومة لأنه تجاوز كل شيء تحت السماء!

اعتقد الناس أنهم على وشك تقسيم المجال إلى أجزاء. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أمسك الفتى الراعي فجأة سيفه العظم الوهمي ومسح كفه عليه ، ملطخًا إياه بدمه الفضي.

 

 

 

“تشي تشي!”

مع زيادة العويل ، تم حرق عدد غير معروف من الأرواح في غمضة عين حتى تحولت إلى رماد.

 

لقد تحولت كف الفتى الراعي إلى كف دامي!

احترق الدم الفضي وتحول إلى شعلة بيضاء نقية.

 

 

 

استخدم الفتى الراعي هذا اللهب سابقًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، استخدم دمه كوقود ، لذلك لم يعد من الممكن مقارنة قوة اللهب بالمرة الماضية!

كان هذا دم الإمبراطور العظيم لعرق مقفر ، فقط قوة الدم كانت مرعبة للغاية. هذا هو السبب أيضًا في أن العديد من أعضاء الجنس البشري كانوا يائسين للحصول على دماء العرق المقفر.

 

عندما كان الجرس يصدر صوتًا يصم الآذان ، كان مثل جبل من الجحيم يطير باتجاه الفتى الراعي!

هدير!

هل لا يزال بإمكانه القتال؟

 

صرخ شيخ من عشيرة شين تو. لقد انفصل عن الورك إلى أسفل!

خلف الفتى الراعي ، انتشر هدير مزلزل بدا وكأنه وحش مقدس بدائي مقفر. تم تشبيع هذه القوة في جسد الفتى الراعي. قطع بسيفه ، مما تسبب في انهيار نظام السماء والأرض. أطلقت الجهود المشتركة للحكماء القوة الإلهية لليوان تشي ، لكنها لم تستطع منع هجوم الفتى الراعي على الإطلاق.

 

 

كانت أكاسير الدم الخاصة بالعرق المقفر ثمينة للغاية. حتى لو لم تسمح لهم بالاختراق ، فقد تحفز إمكانات أجسامهم ، وبالتالي إطالة عمرهم.

انهار الشعاع الإلهي مع اختفاء كل الهجمات. أما سيف الفتى الراعي المشتعل فقد اخترق إلى الأمام دون مقاومة!

 

 

“الفتى الراعي قتل إمبراطورًا بشريًا عظيمًا!”

“تشا!”

تحولت عيون الملك السماوي العشرة آلاف إلى اللون الأحمر. لكن في هذه اللحظة ، تم تفريغ طاقته وكان عاجزًا عن إيقافها.

 

 

صرخ شيخ من عشيرة شين تو. لقد انفصل عن الورك إلى أسفل!

السم الذي استخدمه الملك السماوي العشرة آلاف لم يكن شائعًا. تم تكثيفه وصقله من قوانين السموم. حتى لو كان دم الإمبراطور العظيم لعرق مقفر ، فإن السم لا يزال يتآكل.

 

نظر عدد قليل من حكماء عشيرة شين تو في أعينهم بعضهم بينما اتخذوا قراراتهم.

ابتلعه اللهب الأبيض ، وأحرق دم الشيخ وجسده في رماد!

“تشا!”

 

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

“ماذا!؟”

 

 

“تشا!”

عندما رأى الحكماء الآخرون هذا المشهد ، أصيبوا بالرعب. لقد اعتقدوا أن الفتى الراعي كان قوة مستهلكة ، لذلك قاموا بتوحيد القوات لمهاجمته مرة أخرى. الآن ، بإلقاء نظرة ، أصبحت قوته أكثر رعبا بعد إصابته!

مع انفجار هائج ، أحدثت راحة اليد تأثيرًا مباشرًا على الجرس الكبير.

 

“تشي تشي!”

ضد الفتى الراعي ، شعروا بالخوف في قلوبهم. هذا العرق المقفر* كان إمبراطورا عظيم ببساطة لا يسبر غوره!

انطلق السيف إلى الأمام وانقسم الملك السماوي العشرة آلاف إلى قسمين بواسطة الفتى الراعي!

 

 

//*لا يقصد العرق المقفر بأكمله لكن فقط الفتى الراعي. العضو الواحد من العرق المقفر يدعى أيضا عرق مقفر مثل بشري من البشر*//

تدفق الدم الفضي للفتى الراعي إلى أسفل ، وهبط على تربة الجنة تحت قدميه قبل أن تمتصه أرض الجنة. لم يسقط على الأرض العادية.

أرسل الفتى الراعي طعنة نحو الملك السماوي العشرة آلاف بسيفه العظمي الوهمي.

 

 

 

كان الملك السماوي العشرة آلاف منزعجًا “أنت في الواقع لا تمانع في إنفاق دمك المقفر لقتالي!؟ هل هذا فقط لإنقاذ بشري؟ هل يستحق ذلك حتى!؟ ”

 

 

على جانب مملكة تاي آه الإلهية ، كان الملك تشو ورفاقه خائفين ومذهولين.

بقي الفتى الراعي هادئًا. اندلعت ألسنة اللهب البيضاء من السيف ، وأحرقت الفراغ. يبدو أن هذه النيران تشكل تلقائيًا خطوطًا رونية.

“تشي تشي!”

 

 

كانت هذه مصفوفة الخطوط الرونية التي تشكلت عندما وصلت قوانين النار لدى الفرد إلى أقصى الحدود. مثلت أصول داو السماء والأرض العظيم!

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

 

كان وجه الفتى الراعي شاحبًا. كانت هناك عشرة ثقوب ملطخة بالدماء على صدره وتدفق دم فضي من الثقوب ، وفي هذا الوقت ، كان دمه الفضي ملوثًا قليلاً.

“لقد وعدتني الوريثة بشيء. لذا في المقابل ، يجب أن أفي بوعدي بالتأكيد! ” قال الفتى الراعي بهدوء.

“مجال!”

 

 

لقد استخدم الفتى الراعي كل قوته في هذا الهجوم. كان الشعاع الأبيض مثل اليشم لأنه يضيء سماء الليل بأكملها. امتدت على طول الطريق حتى الأفق وبدت أنها لا نهائية. حتى ذراع المجرة في السماء اختفت حيث تغلب عليها النور الإلهي.

 

 

 

اشتعلت النيران البيضاء مشكّلة صوتًا هشًا كما هو الحال في السماء. كان الأمر كما لو أن نهر الزمن القديم قد انعكس.

 

 

 

في مواجهة هذا الهجوم الشبيه بتسونامي ، أظهر وجه الملك السماوي العشرة آلاف تعبيرًا شرسًا. كان يعلم أنه يجب أن يخرج كل شيء ، وإلا فإن الفتى الراعي سيقتله!

كان هذا الهيكل العظمي الدموي هو مظهر طوطم الملك السماوي العشرة آلاف. يمكن أن يبتلع روح الشخص. إذا سمح له بالحكم في حشد من الناس ، فإن الناس الذين التهمهم ذلك سيفقدون أرواحهم ، ويتحولون إلى زومبي.

 

“الفتى الراعي قتل إمبراطورًا بشريًا عظيمًا!”

“هدير!”

طاف الفتى الراعي ودفع جرس العشرة آلاف شبح بعيدًا عنه بيد واحدة. رفع سيفه العظمي الوهمي وواصل القطع.

 

 

جاء هدير يشبه الوحش من داخل جسده. انتفخ جلده المتعفن والجاف. في إحدى الحالات ، انفجرت هالة مميتة عندما انتحب عشرة آلاف شبح. من داخل جسد الملك السماوي العشرة آلاف ، هرع هيكل عظمي أحمر إلى الأمام. عندما عوى الهيكل العظمي ، اتجه إلى الفتى الراعي.

 

 

 

في الوقت نفسه ، ألقى الملك السماوي العشرة آلاف جرس العشرة آلاف شبح على الفتى الراعي.

 

 

كان للعديد من المقاتلين نطاقاتهم الخاصة ، لذلك لم يكن الأمر غير مألوف. ومع ذلك ، كان مجال الفتى الراعي غير عادي بشكل واضح. لقد استخدم هذا المجال لمقاومة الهجوم المشترك للخبراء السبعة والملك السماوي العشرة آلاف!

عندما كان الجرس يصدر صوتًا يصم الآذان ، كان مثل جبل من الجحيم يطير باتجاه الفتى الراعي!

عند رؤية الرماد ينتشر ويختفي ببطء في السماء ، كان حكماء عشيرة شين تو مرعوبين.

 

 

خرج مظهر الطوطم من الملك السماوي العشرة آلاف ، الذي كان مضمنًا بهجومه الروحي ، جسده ، وفي الوقت نفسه ، تم حقن كل اليوان تشي في الجرس الكبير. اتحد الاثنان في واحد وكان هذا أقوى هجوم يمكن أن يستخدمه الملك السماوي العشرة آلاف!

 

 

“دانغ!”

كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى حدة سيف الفتى الراعي ، لم يكن لدى الفتى الراعي أي طريقة لاختراق هذا الهجوم القاتل.

 

 

ترجمة:

عند رؤية جرس العشرة آلاف شبح والهيكل العظمي الدموي يهاجمه ، ومض تعبير بارد على وجه الفتى الراعي. هاجم بكفه ، وفي الوقت نفسه ، قام بحقن قوة المقفرات في كفه ، ممزقًا أوعيته الدموية ، مما تسبب في تناثر بعض دمه!

 

 

كان من النادر أن نلتقي بأحدهم ، لكن الآن مات أحدهم!

لقد تحولت كف الفتى الراعي إلى كف دامي!

 

 

تم ترك الدم الفضي للفتى الراعي وراءه على جرس العشرة آلاف شبح أيضًا. إن المعدن الذي تم استخدامه لبناء جرس العشرة آلاف شبح قد ذاب بالفعل وتحول إلى معدن منصهر تحت الدم المحترق.

“دانغ!”

 

 

 

مع انفجار هائج ، أحدثت راحة اليد تأثيرًا مباشرًا على الجرس الكبير.

 

 

أراد إجبار الفتى الراعي على التراجع عن هجومه والدفاع عن طريق التهديد بتبادل الإصابات.

لا يمكن تقدير الوزن. ارتجف جرس الشبح ، الذي كان يحتوي على عشرة آلاف روح لورد بشري. ظهرت فجوة على الفور على الجرس السميك والثقيل ، كانت بصمة كف واضحة ومرئية!

 

 

اخترق السيف الهيكل العظمي الملون بالدم حتى وصل الى الملك السماوي العشرة آلاف!

تم ترك الدم الفضي للفتى الراعي وراءه على جرس العشرة آلاف شبح أيضًا. إن المعدن الذي تم استخدامه لبناء جرس العشرة آلاف شبح قد ذاب بالفعل وتحول إلى معدن منصهر تحت الدم المحترق.

استخدم الفتى الراعي هذا اللهب سابقًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، استخدم دمه كوقود ، لذلك لم يعد من الممكن مقارنة قوة اللهب بالمرة الماضية!

 

 

دم الفتى الراعي قد أحرق حفرة في جرس العشرة آلاف شبح!

 

 

اعتقد الناس أنهم على وشك تقسيم المجال إلى أجزاء. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أمسك الفتى الراعي فجأة سيفه العظم الوهمي ومسح كفه عليه ، ملطخًا إياه بدمه الفضي.

كانت هناك قوى لا يسبر غورها في دماء الأباطرة العظماء في العرق المقفر.

 

 

 

“تشي! تشي! تشي! ”

 

 

السم الذي استخدمه الملك السماوي العشرة آلاف لم يكن شائعًا. تم تكثيفه وصقله من قوانين السموم. حتى لو كان دم الإمبراطور العظيم لعرق مقفر ، فإن السم لا يزال يتآكل.

اشتعلت النيران عندما بدأت الأرواح تعوي من الألم. كانت هذه الأرواح المعذَبة التي تم ختمها في جرس العشرة آلاف شبح. لقد أحرقتهم النيران البيضاء ، وتحولوا إلى رماد على الفور!

 

 

كان من النادر أن نلتقي بأحدهم ، لكن الآن مات أحدهم!

على الرغم من أن العملية كانت مؤلمة ، إلا أنها كانت شكلاً من أشكال الإفراج عنهم.

هل لا يزال بإمكانه القتال؟

 

 

مع زيادة العويل ، تم حرق عدد غير معروف من الأرواح في غمضة عين حتى تحولت إلى رماد.

في الوقت نفسه ، ألقى الملك السماوي العشرة آلاف جرس العشرة آلاف شبح على الفتى الراعي.

 

 

“لقد أحرقت الأرواح في جرس العشرة آلاف شبح!؟”

تدفق الدم الفضي للفتى الراعي إلى أسفل ، وهبط على تربة الجنة تحت قدميه قبل أن تمتصه أرض الجنة. لم يسقط على الأرض العادية.

 

اشتعلت النيران البيضاء مشكّلة صوتًا هشًا كما هو الحال في السماء. كان الأمر كما لو أن نهر الزمن القديم قد انعكس.

تحولت عيون الملك السماوي العشرة آلاف إلى اللون الأحمر. لكن في هذه اللحظة ، تم تفريغ طاقته وكان عاجزًا عن إيقافها.

كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى حدة سيف الفتى الراعي ، لم يكن لدى الفتى الراعي أي طريقة لاختراق هذا الهجوم القاتل.

 

 

طاف الفتى الراعي ودفع جرس العشرة آلاف شبح بعيدًا عنه بيد واحدة. رفع سيفه العظمي الوهمي وواصل القطع.

 

 

اخترق سيف العظم الوهمي إلى الأمام مباشرة. لم يدافع!

“هدير!”

عند رؤية جرس العشرة آلاف شبح والهيكل العظمي الدموي يهاجمه ، ومض تعبير بارد على وجه الفتى الراعي. هاجم بكفه ، وفي الوقت نفسه ، قام بحقن قوة المقفرات في كفه ، ممزقًا أوعيته الدموية ، مما تسبب في تناثر بعض دمه!

 

 

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

كان للعديد من المقاتلين نطاقاتهم الخاصة ، لذلك لم يكن الأمر غير مألوف. ومع ذلك ، كان مجال الفتى الراعي غير عادي بشكل واضح. لقد استخدم هذا المجال لمقاومة الهجوم المشترك للخبراء السبعة والملك السماوي العشرة آلاف!

 

 

كان هذا الهيكل العظمي الدموي هو مظهر طوطم الملك السماوي العشرة آلاف. يمكن أن يبتلع روح الشخص. إذا سمح له بالحكم في حشد من الناس ، فإن الناس الذين التهمهم ذلك سيفقدون أرواحهم ، ويتحولون إلى زومبي.

كان من النادر أن نلتقي بأحدهم ، لكن الآن مات أحدهم!

 

 

ومع ذلك ، ضد هذا الهيكل العظمي الدموي ، لم يراوغه الفتى الراعي. تقدم مع سيفه.

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

 

ومع ذلك ، في نفس الوقت ، أطلق الملك السماوي العشرة آلاف صرخة غريبة حيث اخترقت مخالبه المروعة صدر الفتى الراعي.

تحول شخصه بالكامل إلى شعاع سيف. في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو أنه هو نفسه قد تحول إلى سيف إلهي منقطع النظير.

عندما كان الجرس يصدر صوتًا يصم الآذان ، كان مثل جبل من الجحيم يطير باتجاه الفتى الراعي!

 

اشتعلت النيران البيضاء مشكّلة صوتًا هشًا كما هو الحال في السماء. كان الأمر كما لو أن نهر الزمن القديم قد انعكس.

كانت نية السيف المرعبة تلك تحمي روح الفتى الراعي. مع لحمه كسيف ، وروحه كسيف أيضًا ، لم يواجه داو السيف الخاص به أي مقاومة لأنه تجاوز كل شيء تحت السماء!

كانت هناك قوى لا يسبر غورها في دماء الأباطرة العظماء في العرق المقفر.

 

 

“قطع!”

“قطع!”

 

كان الإمبراطور البشري العظيم أسطورة لمملكة تاي آه الإلهية.

أطلق الفتى الراعي صرخة طويلة. احترق دمه على سيف العظم الوهمي حيث تكثف اللهب المحيط به في خطوط رونية لأصول الداو العظيم. في هذه اللحظة ، عكسهم جميعًا وحقنوا أنفسهم بالسيف.

 

 

 

“تشا!”

 

 

 

اخترق السيف الهيكل العظمي الملون بالدم حتى وصل الى الملك السماوي العشرة آلاف!

 

 

 

تألق نصل السيف العظمي بضوء أبيض يشبه اليشم ولم يبعد أكثر من 3 أقدام عن الملك السماوي العشرة آلاف.

ترجمة:

 

استخدم الفتى الراعي هذا اللهب سابقًا. ومع ذلك ، هذه المرة ، استخدم دمه كوقود ، لذلك لم يعد من الممكن مقارنة قوة اللهب بالمرة الماضية!

“لقد اخترقت عبر الهيكل العظمي الدموي خاصتي وجها لوجه!؟”

 

 

طعن السيف في صدر الملك السماوي العشرة آلاف الأيسر ، واخترق قلبه!

تعابير الملك السماوي العشرة آلاف ملتوية. عندما رأى أنه ليس لديه طريقة لتجنبه ، أخرج مخالبه الجافة للاستيلاء على رقبة الفتى الراعي.

عند رؤية تربة الجنة الإلهية هذه ، ضاقت قلوب حكماء عشيرة شين تو.

 

 

أراد إجبار الفتى الراعي على التراجع عن هجومه والدفاع عن طريق التهديد بتبادل الإصابات.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما طعن الفتى الراعي بسيفه ، لم يكن لديه نية للمراوغة مرة أخرى. بمجرد أن تم فك سيفه ، كان عليه أن يتذوق الدم!

دم الفتى الراعي قد أحرق حفرة في جرس العشرة آلاف شبح!

 

كانت هذه مسألة مرعبة. بالنسبة لمدينة محافظة تشو اليوم ، كان من المقرر أن يكون يومًا سيبقى في الذاكرة. مات إمبراطور عظيم بالفعل في مدينة تشو!

اخترق سيف العظم الوهمي إلى الأمام مباشرة. لم يدافع!

ابتلعه اللهب الأبيض ، وأحرق دم الشيخ وجسده في رماد!

 

تألق نصل السيف العظمي بضوء أبيض يشبه اليشم ولم يبعد أكثر من 3 أقدام عن الملك السماوي العشرة آلاف.

“بوا!”

هاجم الحكماء السبعة معًا ، واستخدموا كل أنواع القوانين. اندفعت القوى الإلهية إلى السماء مثل موجة المد والجزر بألوان قوس قزح المتدفقة نحو مجال الفتى الراعي.

 

“إنه مصاب وينزف … دم العرق المقفر أغلى بكثير من دمنا البشري. بمجرد أن ينزفوا ، فهذا يعني أنهم أصيبوا بجروح خطيرة! ”

طعن السيف في صدر الملك السماوي العشرة آلاف الأيسر ، واخترق قلبه!

 

 

 

تسربت شعلة الدم البيضاء إلى جسد الملك السماوي العشرة آلاف ، وبدأت في الانتشار مثل الانفجار. انتشر من قلبه إلى جميع الأوعية الدموية المجاورة. أحرق كل دمه في رماد.

 

 

“تشا!”

ومع ذلك ، في نفس الوقت ، أطلق الملك السماوي العشرة آلاف صرخة غريبة حيث اخترقت مخالبه المروعة صدر الفتى الراعي.

عندما رأى الحكماء الآخرون هذا المشهد ، أصيبوا بالرعب. لقد اعتقدوا أن الفتى الراعي كان قوة مستهلكة ، لذلك قاموا بتوحيد القوات لمهاجمته مرة أخرى. الآن ، بإلقاء نظرة ، أصبحت قوته أكثر رعبا بعد إصابته!

 

 

تركت عشرة ثقوب دموية على جسد الفتى الراعي واندفع الغاز الأسود حوله مثل أعمدة الدخان السوداء التي تم إطلاقها. كانت مخالب الملك السماوي العشرة آلاف سامة!

ضد الفتى الراعي ، شعروا بالخوف في قلوبهم. هذا العرق المقفر* كان إمبراطورا عظيم ببساطة لا يسبر غوره!

 

“مجال!”

ومع ذلك ، لم تنجح المخالب في الاستيلاء على قلب الفتى الراعي. شعلة الدم المقفرة على سيف الفتى الراعي أحرقت يوان تشي الملك السماوي العشرة آلاف ، ودمرت كل احتمالات البقاء على قيد الحياة! كما منعته من اختراق اقوة المقفرات الوقائية للفتى الراعي.

“مجال!”

 

 

تشي!

على جانب مملكة تاي آه الإلهية ، كان الملك تشو ورفاقه خائفين ومذهولين.

 

 

انطلق السيف إلى الأمام وانقسم الملك السماوي العشرة آلاف إلى قسمين بواسطة الفتى الراعي!

 

 

 

بعد انقسام جثة الملك السماوي العشرة آلاف ، فقدت حماية اليوان تشي. ومن ثم ، لم يعد لديه القدرة على الصمود أمام شعلة الدم المقفرة للفتى الراعي. لقد تحول إلى رماد في الهواء.

بالنظر إلى الوراء إلى الفتى الراعي ، كانت ملابسه الخضراء ملطخة بالدماء وبدا شاحبًا. لقد تسمم أيضًا ، وبدا أنه في أقصى حدوده ، مثل شمعة تومض في مهب الريح!

 

كان وجه الفتى الراعي شاحبًا. كانت هناك عشرة ثقوب ملطخة بالدماء على صدره وتدفق دم فضي من الثقوب ، وفي هذا الوقت ، كان دمه الفضي ملوثًا قليلاً.

تم القضاء على إمبراطور مروع بهذه الطريقة!

 

 

 

عند رؤية الرماد ينتشر ويختفي ببطء في السماء ، كان حكماء عشيرة شين تو مرعوبين.

عندما كان الجرس يصدر صوتًا يصم الآذان ، كان مثل جبل من الجحيم يطير باتجاه الفتى الراعي!

 

 

لقد كان مرعبا للغاية!

 

 

كانت نية السيف المرعبة تلك تحمي روح الفتى الراعي. مع لحمه كسيف ، وروحه كسيف أيضًا ، لم يواجه داو السيف الخاص به أي مقاومة لأنه تجاوز كل شيء تحت السماء!

كان هذا دم الإمبراطور العظيم لعرق مقفر ، فقط قوة الدم كانت مرعبة للغاية. هذا هو السبب أيضًا في أن العديد من أعضاء الجنس البشري كانوا يائسين للحصول على دماء العرق المقفر.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن دماء العرق المقفر لم تستخدم فقط في تنقية الإكسير ، بل يمكن استخدامها أيضًا لقتل شخص ما!

هاجم الحكماء السبعة معًا ، واستخدموا كل أنواع القوانين. اندفعت القوى الإلهية إلى السماء مثل موجة المد والجزر بألوان قوس قزح المتدفقة نحو مجال الفتى الراعي.

 

 

كان وجه الفتى الراعي شاحبًا. كانت هناك عشرة ثقوب ملطخة بالدماء على صدره وتدفق دم فضي من الثقوب ، وفي هذا الوقت ، كان دمه الفضي ملوثًا قليلاً.

عندما رأى الحكماء الآخرون هذا المشهد ، أصيبوا بالرعب. لقد اعتقدوا أن الفتى الراعي كان قوة مستهلكة ، لذلك قاموا بتوحيد القوات لمهاجمته مرة أخرى. الآن ، بإلقاء نظرة ، أصبحت قوته أكثر رعبا بعد إصابته!

 

 

السم الذي استخدمه الملك السماوي العشرة آلاف لم يكن شائعًا. تم تكثيفه وصقله من قوانين السموم. حتى لو كان دم الإمبراطور العظيم لعرق مقفر ، فإن السم لا يزال يتآكل.

اعتقد الناس أنهم على وشك تقسيم المجال إلى أجزاء. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أمسك الفتى الراعي فجأة سيفه العظم الوهمي ومسح كفه عليه ، ملطخًا إياه بدمه الفضي.

 

زأر الهيكل العظمي الدموي وهو يعض على الفتى الراعي.

“الفتى الراعي قتل إمبراطورًا بشريًا عظيمًا!”

 

 

 

على جانب مملكة تاي آه الإلهية ، كان الملك تشو ورفاقه خائفين ومذهولين.

 

 

 

كانت هذه مسألة مرعبة. بالنسبة لمدينة محافظة تشو اليوم ، كان من المقرر أن يكون يومًا سيبقى في الذاكرة. مات إمبراطور عظيم بالفعل في مدينة تشو!

 

 

هدير!

كان الإمبراطور البشري العظيم أسطورة لمملكة تاي آه الإلهية.

 

 

 

كان من النادر أن نلتقي بأحدهم ، لكن الآن مات أحدهم!

 

 

 

علاوة على ذلك ، فقد شهدوا وفاة هذا الإمبراطور العظيم بأعينهم!

عند رؤية تربة الجنة الإلهية هذه ، ضاقت قلوب حكماء عشيرة شين تو.

 

لقد استخدم الفتى الراعي كل قوته في هذا الهجوم. كان الشعاع الأبيض مثل اليشم لأنه يضيء سماء الليل بأكملها. امتدت على طول الطريق حتى الأفق وبدت أنها لا نهائية. حتى ذراع المجرة في السماء اختفت حيث تغلب عليها النور الإلهي.

بالنظر إلى الوراء إلى الفتى الراعي ، كانت ملابسه الخضراء ملطخة بالدماء وبدا شاحبًا. لقد تسمم أيضًا ، وبدا أنه في أقصى حدوده ، مثل شمعة تومض في مهب الريح!

“الفتى الراعي قتل إمبراطورًا بشريًا عظيمًا!”

 

“دانغ!”

هل لا يزال بإمكانه القتال؟

 

 

 

ظهر مثل هذا السؤال في ذهن الملك تشو. على الرغم من أنها كانت قوة معارضة ، إلا أن عظمة الفتى الراعي التي لا مثيل لها قد أثارت إعجاب الملك تشو تمامًا.

 

 

هاجم الحكماء السبعة معًا ، واستخدموا كل أنواع القوانين. اندفعت القوى الإلهية إلى السماء مثل موجة المد والجزر بألوان قوس قزح المتدفقة نحو مجال الفتى الراعي.

كان كل ذلك بسبب موهبته التي لا نظير لها!

 

 

 

 

ظهر مثل هذا السؤال في ذهن الملك تشو. على الرغم من أنها كانت قوة معارضة ، إلا أن عظمة الفتى الراعي التي لا مثيل لها قد أثارت إعجاب الملك تشو تمامًا.

——————–

 

 

 

ترجمة:

//*لا يقصد العرق المقفر بأكمله لكن فقط الفتى الراعي. العضو الواحد من العرق المقفر يدعى أيضا عرق مقفر مثل بشري من البشر*//

Ken

لقد استخدم الفتى الراعي كل قوته في هذا الهجوم. كان الشعاع الأبيض مثل اليشم لأنه يضيء سماء الليل بأكملها. امتدت على طول الطريق حتى الأفق وبدت أنها لا نهائية. حتى ذراع المجرة في السماء اختفت حيث تغلب عليها النور الإلهي.

 

 

أطلق الفتى الراعي صرخة طويلة. احترق دمه على سيف العظم الوهمي حيث تكثف اللهب المحيط به في خطوط رونية لأصول الداو العظيم. في هذه اللحظة ، عكسهم جميعًا وحقنوا أنفسهم بالسيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط