نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 369

مغادرة تاي آه أخيرًا

مغادرة تاي آه أخيرًا

369- مغادرة تاي آه أخيرًا

 

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، لم يكن يي يون يتوقع أبدًا أن يكون للفتى الراعي مثل هذه الهوية.

 

 

 

 

 

 

بدأت الأضواء الإلهية للقوانين تتلاشى ببطء في السماء الشاسعة. مرة أخرى ، بدأت المجرة تلمع في السماء ، والآن ، أصبحت مدينة محافظة تشو بأكملها في حالة خراب كامل. مع كون مقر الإقامة الملكية تشو هو المركز ، بدا أنه تعرض للهجوم من قبل عاصفة رهيبة. وانهارت جميع المباني المجاورة بالكامل ، في حين تحول مكان الإقامة الملكي في تشو إلى غبار ، ولم يترك وراءه أي حطام.

 

 

 

وقف الفتى الراعي تحت القمر الساطع ، ممسكًا بيده سيف العظم الوهمي ، وفلوت الخيزران باليد الأخرى.

 

 

كان الفتى الراعي قد أعطاهم ضغطًا شديدًا.

هب نسيم رفرف بملابسه الخضراء. بدت أناقته وموهبته منقطعة النظير.

“تراجعت عشيرة شين تو العائلية!”

 

 

حدقت عيناه في حكماء عشيرة شين تو. بدا أن هذا التحديق العميق يشبه السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها فوق رأسه.

 

 

 

“لقد أصيب ، ويجب أن يصاب بجروح خطيرة للغاية في ذلك الوقت. يجب أن يكون على حافة حدوده! ”

 

 

ومع ذلك ، الآن ، إذا لم ينتهزوا الفرصة للهروب بينما كان الفتى الراعي لا يزال يتعافى من التسمم ، فلن يكون لديهم طرق أخرى.

“تجاهل ثورة الموت السماوية التي تركت في جسده ، حتى الجرح على صدره كانت ملتهبة بالسموم. إنه ينزف دم أسود! ”

كان هناك الكثير من الأمثلة على ذلك. اشتبه الناس في أن يي يون سينتهي به الأمر نفسه.

 

 

كانت حالة الفتى الراعي واضحة للجميع ، ولكن حتى ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على المضي قدمًا.

 

 

أما بالنسبة لعشيرة شين تو العائلية ، على الرغم من أنهم كانوا متعجرفين وقاسيين ، إلا أنهم كانوا على الأقل بجانب البشر.

كان الفتى الراعي قد قتل سابقًا 6 من حكماء عشيرة شين تو ، ثم الملك السماوي العشرة آلاف. كانت هذه صدمة كبيرة بالنسبة لهم. علاوة على ذلك ، في كل مرة اعتقدوا أنهم قادرون على قتله ، قُتلوا على يده بدلاً من ذلك!

 

 

 

ومن ثم ، حتى لو علموا أنه قد أضر بقوة حياته ، لم يجرؤ أي من شيوخ عشيرة شين تو على التحرك.

 

 

 

حتى الشيخ سو والشيخ مو لم يخرجا. كان الضغط كبيرا جدا.

 

 

 

ربما إذا تراكموا جميعًا ، فربما يكونون قادرين على منع الفتى الراعي المصاب بشدة من المغادرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أنهم سيبقون مع عدد قليل من الناس في النهاية. قد يموتون جميعًا مع الفتى الراعي.

إن توقع مع مجموعة من النمور والفهود والذئاب وغيرها من الوحوش المفترسة لمساعدتهم ، كانت مأساة ناجمة عن ضعفهم …

 

 

لم يكن أحد على استعداد لتقديم مثل هذه التضحية.

تحت القمر ، احتفظ الفتى الراعي بسيفه في يده وهو يطير نحو السماء المرصعة بالنجوم. كان شعره الأسود يرفرف في الريح ، مما يمنحه سحرًا شديدًا.

 

 

في هذه اللحظة ، رأى الناس أن ضبابًا أسود كان يخرج من جروح المخالب العشرة على صدر الفتى الراعي.

 

 

 

“تشي! تشي! تشي! ”

“إخلاء مدينة محافظة تشو!”

 

في ظل هذا الوضع ، إذا كان قد قتل حكماء عشيرة شين تو بالقوة ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ. لن يضطر فقط إلى الدخول في مرحلة التعافي مرة أخرى ، ولكن سيتعين عليه أيضًا إيذاء قوة حياته.

بعد أن ترك الضباب الأسود الجروح ، احترق في الهواء ، وسرعان ما تحول إلى رماد.

كان الفتى الراعي يشفي نفسه بشكل غير متوقع في الهواء ويتجاهلهم تمامًا. هذا جعل العديد من حكماء شين تو متظلمين. كان الأمر كما لو أنهم غير موجودين.

 

كان من السهل جدًا على إمبراطور عظيم تدمير مدينة.

عندما رأى الناس هذا ، ضاقت قلوبهم ، “إنه يستخدم قوة المقفرات لإخراج السموم من جسده!”

أما بالنسبة لعشيرة شين تو العائلية ، على الرغم من أنهم كانوا متعجرفين وقاسيين ، إلا أنهم كانوا على الأقل بجانب البشر.

 

 

“هذا ليس جيدًا ، لا يمكننا السماح له بإخراج السم. إذا تعافى تمامًا ، فسنكون أقل تطابقًا معه. قد نموت جميعًا هنا اليوم! ”

أما بالنسبة لعشيرة شين تو العائلية ، على الرغم من أنهم كانوا متعجرفين وقاسيين ، إلا أنهم كانوا على الأقل بجانب البشر.

 

لم يتكلم الفتى الراعي بكلمة واحدة ، كما بقي يي يون صامتا. لم يكن يتوقع أن يحدث مثل هذا اليوم. لقد تم سجنه من قبل فصيل بشري كبير ، ومع ذلك كان الفتى الراعي من العرق المقفر هو الذي أنقذه.

كان الفتى الراعي يشفي نفسه بشكل غير متوقع في الهواء ويتجاهلهم تمامًا. هذا جعل العديد من حكماء شين تو متظلمين. كان الأمر كما لو أنهم غير موجودين.

 

 

 

كانوا يعلمون أنهم إذا لم يهاجموا الفتى الراعي الآن ، فسوف يفقدون أكبر ميزة لهم في المعركة.

 

 

كان هناك الكثير من الأمثلة على ذلك. اشتبه الناس في أن يي يون سينتهي به الأمر نفسه.

ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة ضده. كان الجميع يعلم أن أول عدد قليل من الذين تقدموا سينتهي بهم الأمر حتماً.

تشي لا!

 

 

أثناء نظرهم ، زاد الضباب الأسود المنبعث من الفتى الراعي ، بصوت “تشي تشي تشي” بدأ لهب أبيض نقي يحترق على صدر الفتى الراعي.

من البداية إلى النهاية ، نظر الفتى الراعي بلا مبالاة. لم يهاجم مرة أخرى.

 

 

إذا استمر هذا ، فلن تكون لديهم فرصة إذا بقوا فقط بلا حراك!

 

 

 

“سي!”

 

 

بالعودة إلى اللقاء الأول ، حيث قابل الفتى الراعي في البرية الإلهية ، كان الفتى الراعي يركب بقرة خضراء ، ويعبر مستنقع المياه السوداء. بدا هذا المشهد وكأنه حلم …

أومض سيف العظم الوهمي بشعاع بارد. تحت ضوء القمر ، بدا السيف العظمي الأبيض الذي كان يحمله الفتى الراعي مثل ناب الفيل الأبيض.

 

 

ومع ذلك ، الآن ، إذا لم ينتهزوا الفرصة للهروب بينما كان الفتى الراعي لا يزال يتعافى من التسمم ، فلن يكون لديهم طرق أخرى.

“ماذا نفعل؟”

 

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على اتخاذ خطوة ضده. كان الجميع يعلم أن أول عدد قليل من الذين تقدموا سينتهي بهم الأمر حتماً.

سأل شيخ عشيرة شين تو الشيخ سو و الشيخ مو.

 

 

 

كانت تعبيرات الشيخ سو و الشيخ مو قبيحة حيث شعروا بالالتزام بشكل لا رجعة فيه.

 

 

وخلفه ، كان يي يون يتبعه عن كثب.

“ماذا يمكن ان نفعل ايضا؟ لا يمكننا أن ننتظر حقًا حتى يتعافى ونتركه يقتلنا جميعًا؟ دعونا نحمي السيد الشاب ونرحل “.

في ظل هذا الوضع ، إذا كان قد قتل حكماء عشيرة شين تو بالقوة ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ. لن يضطر فقط إلى الدخول في مرحلة التعافي مرة أخرى ، ولكن سيتعين عليه أيضًا إيذاء قوة حياته.

 

أومض سيف العظم الوهمي بشعاع بارد. تحت ضوء القمر ، بدا السيف العظمي الأبيض الذي كان يحمله الفتى الراعي مثل ناب الفيل الأبيض.

عند سماع كلمات الشيخ مو ، شعر الحكماء الآخرون في عشيرة شين تو بالحزن. على الرغم من أنهم ، بالاسم ، كانوا يغادرون لحماية شين تو نانتيان ، إلا أنهم كانوا في الواقع يفرون.

 

 

 

كانت لديهم ميزة الأرقام ، وقد أنشأوا مصفوفة السماء والأرض السماوية. حتى مع إضافة الملك السماوي العشرة آلاف ، لا يزال الفتى الراعي يرسلهم بعيدًا. لقد تحول هذا إلى نكتة كبيرة.

 

 

 

ومع ذلك ، الآن ، إذا لم ينتهزوا الفرصة للهروب بينما كان الفتى الراعي لا يزال يتعافى من التسمم ، فلن يكون لديهم طرق أخرى.

 

 

“لقد أصيب ، ويجب أن يصاب بجروح خطيرة للغاية في ذلك الوقت. يجب أن يكون على حافة حدوده! ”

“إخلاء مدينة محافظة تشو!”

والآن ، أثناء الاستحمام في ضوء القمر ، شعر يي يون كما لو كان قد تجسد من جديد.

 

 

عندما قال الشيخ سو هذا ، نظر الحكماء إلى بعضهم البعض وقبلوا الواقع على مضض. لقد أبقوا حذرهم وتراجعوا في الهواء شيئًا فشيئًا ، لدرجة أنهم كانوا على بعد عدة أميال. عندها فقط أخذوا شين تو نانتيان معهم للإخلاء بسرعة.

 

 

“هذا ليس جيدًا ، لا يمكننا السماح له بإخراج السم. إذا تعافى تمامًا ، فسنكون أقل تطابقًا معه. قد نموت جميعًا هنا اليوم! ”

من البداية إلى النهاية ، نظر الفتى الراعي بلا مبالاة. لم يهاجم مرة أخرى.

حتى الشيخ سو والشيخ مو لم يخرجا. كان الضغط كبيرا جدا.

 

لم يكن أحد على استعداد لتقديم مثل هذه التضحية.

لقد كان بالفعل على وشك بلوغ حدوده. لم يكن ذلك بسبب السموم من الملك السماوي العشرة آلاف ، ولكن بسبب ثورة الموت السماوية التي خلفها البطريرك شين تو في جسده قبل عقد من الزمان!

كان مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية متوترين للغاية. كانوا خائفين من أن يهاجمهم الفتى الراعي فجأة. إذا كان غاضبًا ، فسيتم سحب مدينة محافظة تشو. بمجرد أن تبدأ المذبحة الضخمة ، لن يعيش سوى عدد قليل منهم.

 

 

الآن فقط ، استخدم دماء العرق المقفر لقتل الملك السماوي العشرة آلاف ، لكن ذلك تسبب في بدء ثورة الموت السماوية في جسده. كان على وشك عدم القدرة على قمعها.

على هذا النحو ، استهانت عشيرة شين تو العائلية بشدة بقوة الفتى الراعي.

 

شعر يي يون بقوة غير مرئية تلتف حول جسده عندما بدأ جسده في الطيران.

في ظل هذا الوضع ، إذا كان قد قتل حكماء عشيرة شين تو بالقوة ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ. لن يضطر فقط إلى الدخول في مرحلة التعافي مرة أخرى ، ولكن سيتعين عليه أيضًا إيذاء قوة حياته.

واليوم ولد من جديد. سيبذل قصارى جهده لاستكشاف أعلى عوالم فنون القتال. أراد أن يتحكم في مصيره ، وأن يتحكم في مصائر الناس من حوله.

 

 

إذا كان سيؤذي قوة حياته حقًا ، فسيكون من الصعب جدًا التعافي ، حتى لو عاد إلى صحته لعقود.

 

 

كان الفتى الراعي قد قتل سابقًا 6 من حكماء عشيرة شين تو ، ثم الملك السماوي العشرة آلاف. كانت هذه صدمة كبيرة بالنسبة لهم. علاوة على ذلك ، في كل مرة اعتقدوا أنهم قادرون على قتله ، قُتلوا على يده بدلاً من ذلك!

إذا عاد الفتى الراعي مرة ، فمن المحتمل أن يعود مرة أخرى. يمكنه بعد ذلك أن يفجر حشدًا آخر من الوحوش ويدمر مملكة تاي آه الإلهية.

 

أومض سيف العظم الوهمي بشعاع بارد. تحت ضوء القمر ، بدا السيف العظمي الأبيض الذي كان يحمله الفتى الراعي مثل ناب الفيل الأبيض.

“تراجعت عشيرة شين تو العائلية!”

“ربما كنا صغارًا جدًا ، لذا فإن الفتى الراعي لم يكلف نفسه عناء قتلنا”.

 

——————–

بدا مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية وكأن عشيرة شين تو العائلية تراجعت إلى مسافة عشرات الأميال من مدينة تشو قبل أن يستديروا ويهربوا. سرعان ما اختفوا في الليل …

في هذه اللحظة ، رأى الناس أن ضبابًا أسود كان يخرج من جروح المخالب العشرة على صدر الفتى الراعي.

 

“كل شيء مقدّر. عندما جاءت عشيرة شين تو ، اعتقدنا أننا رأينا الأمل. ومع ذلك ، من كان يعلم أن مثل هذه النتيجة ستحدث. معهم الآن يتراجعون ، من يدري ما إذا كانوا سيعودون … “نظر الملك تشو إلى حطام مدينة محافظة تشو بقلب حزين.

جعل هذا المشهد الكثير من قلوبهم تبرد.

 

 

 

كان الفتى الراعي قد أرسل عشيرة شين تو العائلية بمفرده. من محتويات محادثاتهم السابقة ، لم تنخفض قوة الفتى الراعي بل زادت في الواقع ، على الرغم من أنه أصيب بثورة الموت السماوية في معركة ضخمة قبل عقد من الزمان!

ومن ثم ، حتى لو علموا أنه قد أضر بقوة حياته ، لم يجرؤ أي من شيوخ عشيرة شين تو على التحرك.

 

أما بالنسبة لعشيرة شين تو العائلية ، على الرغم من أنهم كانوا متعجرفين وقاسيين ، إلا أنهم كانوا على الأقل بجانب البشر.

على هذا النحو ، استهانت عشيرة شين تو العائلية بشدة بقوة الفتى الراعي.

بدا مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية وكأن عشيرة شين تو العائلية تراجعت إلى مسافة عشرات الأميال من مدينة تشو قبل أن يستديروا ويهربوا. سرعان ما اختفوا في الليل …

 

سأل شيخ عشيرة شين تو الشيخ سو و الشيخ مو.

كان مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية متوترين للغاية. كانوا خائفين من أن يهاجمهم الفتى الراعي فجأة. إذا كان غاضبًا ، فسيتم سحب مدينة محافظة تشو. بمجرد أن تبدأ المذبحة الضخمة ، لن يعيش سوى عدد قليل منهم.

 

 

 

كان من السهل جدًا على إمبراطور عظيم تدمير مدينة.

ومن ثم ، حتى لو علموا أنه قد أضر بقوة حياته ، لم يجرؤ أي من شيوخ عشيرة شين تو على التحرك.

 

كان مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية متوترين للغاية. كانوا خائفين من أن يهاجمهم الفتى الراعي فجأة. إذا كان غاضبًا ، فسيتم سحب مدينة محافظة تشو. بمجرد أن تبدأ المذبحة الضخمة ، لن يعيش سوى عدد قليل منهم.

ومع ذلك في هذه اللحظة ، لم يكن تركيز الفتى الراعي على مقاتلي مملكة تاي آه الإلهية. بعد أن أجبر على التخلص من السموم الأخيرة في جسده ، أمسك سيف العظام الوهمي وحلق فوق نواة مصفوفة السماء والأرض السماوية.

لم يكن أحد على استعداد لتقديم مثل هذه التضحية.

 

بدأت الأضواء الإلهية للقوانين تتلاشى ببطء في السماء الشاسعة. مرة أخرى ، بدأت المجرة تلمع في السماء ، والآن ، أصبحت مدينة محافظة تشو بأكملها في حالة خراب كامل. مع كون مقر الإقامة الملكية تشو هو المركز ، بدا أنه تعرض للهجوم من قبل عاصفة رهيبة. وانهارت جميع المباني المجاورة بالكامل ، في حين تحول مكان الإقامة الملكي في تشو إلى غبار ، ولم يترك وراءه أي حطام.

أرسل العظم الوهمي 3 عوارض وامضة ، وكانت هذه الحزم الثلاثة التي تشبه الشلال مخططة على الأرض.

 

 

“إخلاء مدينة محافظة تشو!”

تشي لا!

 

 

 

كان الأمر كما لو أن البرق الأبيض قد ضرب. ارتجف حاجز مصفوفة السماء والأرض السماوية بعنف وانفجر تمامًا في اللحظة التالية.

ومع ذلك ، الآن ، إذا لم ينتهزوا الفرصة للهروب بينما كان الفتى الراعي لا يزال يتعافى من التسمم ، فلن يكون لديهم طرق أخرى.

 

 

بعد ذلك ، أرسل الفتى الراعي قطعة مائلة أخرى. تم فتح غرفة الإقامة الملكية في تشو بسبب هجومه!

 

 

 

 

 

كان الفتى الراعي قد قتل سابقًا 6 من حكماء عشيرة شين تو ، ثم الملك السماوي العشرة آلاف. كانت هذه صدمة كبيرة بالنسبة لهم. علاوة على ذلك ، في كل مرة اعتقدوا أنهم قادرون على قتله ، قُتلوا على يده بدلاً من ذلك!

في الغرفة ، سمع يي يون هدير انفجارات الطاقة. نظر إلى الأعلى ورأى شعاع السيف يشق قبة الغرفة. انسكب شعاع من ضوء القمر من الشق الضخم في القبة ، وأضاء وجهه.

لقد كان بالفعل على وشك بلوغ حدوده. لم يكن ذلك بسبب السموم من الملك السماوي العشرة آلاف ، ولكن بسبب ثورة الموت السماوية التي خلفها البطريرك شين تو في جسده قبل عقد من الزمان!

 

 

منذ أن كان محبوسًا في الغرفة المظلمة ، حيث لا يمكن التمييز بين الليل والنهار ، لم ير ضوء القمر الغائب منذ فترة طويلة.

كان الفتى الراعي قد أرسل عشيرة شين تو العائلية بمفرده. من محتويات محادثاتهم السابقة ، لم تنخفض قوة الفتى الراعي بل زادت في الواقع ، على الرغم من أنه أصيب بثورة الموت السماوية في معركة ضخمة قبل عقد من الزمان!

 

 

والآن ، أثناء الاستحمام في ضوء القمر ، شعر يي يون كما لو كان قد تجسد من جديد.

 

 

يبدو أنه مات مرة واحدة في الأيام العشرة الماضية.

أثناء نظرهم ، زاد الضباب الأسود المنبعث من الفتى الراعي ، بصوت “تشي تشي تشي” بدأ لهب أبيض نقي يحترق على صدر الفتى الراعي.

 

 

واليوم ولد من جديد. سيبذل قصارى جهده لاستكشاف أعلى عوالم فنون القتال. أراد أن يتحكم في مصيره ، وأن يتحكم في مصائر الناس من حوله.

 

 

جعل هذا المشهد الكثير من قلوبهم تبرد.

تحت القمر ، كانت ملابس الفتى الراعي الخضراء ملطخة بالدماء. بدا وكأنه قطعة من اليشم.

 

 

بالعودة إلى اللقاء الأول ، حيث قابل الفتى الراعي في البرية الإلهية ، كان الفتى الراعي يركب بقرة خضراء ، ويعبر مستنقع المياه السوداء. بدا هذا المشهد وكأنه حلم …

مع وجود سيف العظم الوهمي في يده ، نظر إلى يي يون دون أي مشاعر. لم تكن هناك مشاعر في صوته كما قال “اتبعني”.

كانت حالة الفتى الراعي واضحة للجميع ، ولكن حتى ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على المضي قدمًا.

 

كان الفتى الراعي قد أرسل عشيرة شين تو العائلية بمفرده. من محتويات محادثاتهم السابقة ، لم تنخفض قوة الفتى الراعي بل زادت في الواقع ، على الرغم من أنه أصيب بثورة الموت السماوية في معركة ضخمة قبل عقد من الزمان!

بعد قول ذلك ، لم يعد يتكلم الفتى الراعي. استدار وغادر ، ولم يعط يي يون نظرة أخرى.

 

 

 

شعر يي يون بقوة غير مرئية تلتف حول جسده عندما بدأ جسده في الطيران.

كان من السهل جدًا على إمبراطور عظيم تدمير مدينة.

 

 

تحت القمر ، احتفظ الفتى الراعي بسيفه في يده وهو يطير نحو السماء المرصعة بالنجوم. كان شعره الأسود يرفرف في الريح ، مما يمنحه سحرًا شديدًا.

في ذلك الوقت ، لم يكن يي يون يتوقع أبدًا أن يكون للفتى الراعي مثل هذه الهوية.

 

 

وخلفه ، كان يي يون يتبعه عن كثب.

 

 

 

لم يتكلم الفتى الراعي بكلمة واحدة ، كما بقي يي يون صامتا. لم يكن يتوقع أن يحدث مثل هذا اليوم. لقد تم سجنه من قبل فصيل بشري كبير ، ومع ذلك كان الفتى الراعي من العرق المقفر هو الذي أنقذه.

ربما إذا تراكموا جميعًا ، فربما يكونون قادرين على منع الفتى الراعي المصاب بشدة من المغادرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أنهم سيبقون مع عدد قليل من الناس في النهاية. قد يموتون جميعًا مع الفتى الراعي.

 

إذا استمر هذا ، فلن تكون لديهم فرصة إذا بقوا فقط بلا حراك!

بالعودة إلى اللقاء الأول ، حيث قابل الفتى الراعي في البرية الإلهية ، كان الفتى الراعي يركب بقرة خضراء ، ويعبر مستنقع المياه السوداء. بدا هذا المشهد وكأنه حلم …

“ماذا يمكن ان نفعل ايضا؟ لا يمكننا أن ننتظر حقًا حتى يتعافى ونتركه يقتلنا جميعًا؟ دعونا نحمي السيد الشاب ونرحل “.

 

بعد أن ترك الضباب الأسود الجروح ، احترق في الهواء ، وسرعان ما تحول إلى رماد.

في ذلك الوقت ، لم يكن يي يون يتوقع أبدًا أن يكون للفتى الراعي مثل هذه الهوية.

هب نسيم رفرف بملابسه الخضراء. بدت أناقته وموهبته منقطعة النظير.

 

على هذا النحو ، استهانت عشيرة شين تو العائلية بشدة بقوة الفتى الراعي.

طار الاثنان بصمت ، وواحدًا بعد الآخر. اختفوا ببطء في الأفق ، مختبئين بنور القمر الساطع.

 

 

بالعودة إلى اللقاء الأول ، حيث قابل الفتى الراعي في البرية الإلهية ، كان الفتى الراعي يركب بقرة خضراء ، ويعبر مستنقع المياه السوداء. بدا هذا المشهد وكأنه حلم …

فقط عندما اختفى الاثنان تمامًا ، قام مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية بالزفير.

بدا مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية وكأن عشيرة شين تو العائلية تراجعت إلى مسافة عشرات الأميال من مدينة تشو قبل أن يستديروا ويهربوا. سرعان ما اختفوا في الليل …

 

 

كانت ظهورهم مبللة بالعرق البارد.

لم يتكلم الفتى الراعي بكلمة واحدة ، كما بقي يي يون صامتا. لم يكن يتوقع أن يحدث مثل هذا اليوم. لقد تم سجنه من قبل فصيل بشري كبير ، ومع ذلك كان الفتى الراعي من العرق المقفر هو الذي أنقذه.

 

 

كان الفتى الراعي قد أعطاهم ضغطًا شديدًا.

 

 

 

“ربما كنا صغارًا جدًا ، لذا فإن الفتى الراعي لم يكلف نفسه عناء قتلنا”.

 

 

 

ابتسم رجل عجوز بمرارة. مر الفتى الراعي بمملكة تاي آه الإلهية وأنقذ يي يون ، ربما لم يكن أولئك الذين كانوا يراقبون على الجانبين أكثر من مجموعة من النمل بالنسبة للفتى الراعي. عندما يواجه شخص مجموعة من النمل أثناء المشي ، باستثناء الأطفال المشاغبين ، فمن المحتمل ألا يمشي أحد عن قصد ليخطي النمل حتى الموت.

 

 

وقف الفتى الراعي تحت القمر الساطع ، ممسكًا بيده سيف العظم الوهمي ، وفلوت الخيزران باليد الأخرى.

“لقد أنقذ يي يون ، لكن يي يون أصبح بالفعل مشلولا.” تنهد لورد بشري. شعر الكثير من الناس من مملكة تاي آه الإلهية بالشفقة على يي يون. شعر الكثير منهم بالأسف لأن يي يون أصيب بالشلل.

إذا كان سيؤذي قوة حياته حقًا ، فسيكون من الصعب جدًا التعافي ، حتى لو عاد إلى صحته لعقود.

 

من البداية إلى النهاية ، نظر الفتى الراعي بلا مبالاة. لم يهاجم مرة أخرى.

“قد لا يكون الأمر كذلك! قوة الفتى الراعي إلهية. قد يكون لديه طريقة لاستعادة تدريب يي يون! ” قال لورد بشري آخر.

 

 

 

ومع ذلك ، هز العديد منهم رؤوسهم عندما سمعوا ذلك. “مع وجود سموم الصقيع في جسده ، وتدمير خطوط الطول الخاصة به ، من يدري ما هي أنواع الكنوز اللازمة لضم خطوط الطول الخاصة به مرة أخرى. علاوة على ذلك ، تجاهل حقيقة أن العرق المقفر قد لا يستخدم مثل هذه الكنوز على يي يون ، قد لا يكون يي يون أيضًا قادرًا على التعامل مع مثل هذا الدواء “.

ربما إذا تراكموا جميعًا ، فربما يكونون قادرين على منع الفتى الراعي المصاب بشدة من المغادرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أنهم سيبقون مع عدد قليل من الناس في النهاية. قد يموتون جميعًا مع الفتى الراعي.

 

 

“حتى لو عدنا 10000 خطوة للوراء وتم استيفاء جميع هذه الشروط ، فسيتم إهدار الكثير من الوقت لربط خطوط الطول الخاصة بيي يون. وخطوط الطول التي تم ضمها قد لا تكون جيدة كما كانت في الأصل. قد تكون هناك بعض الإصابات الخفية خلفها. إذا حدث ذلك ، فقد يصبح يي يون فقط لوردًا بشريًا في الذروة. أن يصبح حكيمًا سيكون أمرًا صعبًا ، ناهيك عن أن يصبح إمبراطورًا عظيمًا “.

 

 

 

في تاريخ مملكة تاي آه الإلهية ، لم يكن هناك نقص في العباقرة الذين لا مثيل لهم. ومع ذلك ، وبسبب الإصابات الشديدة المفاجئة ، لم تعد أجسادهم ومواهبهم كما هي بعد شفائهم. استحوذ أقرانهم على تدريبهم ببطء ، وفي النهاية استنفدت إمكاناتهم ، وفي النهاية اختفوا في الحشد.

 

 

“تشي! تشي! تشي! ”

كان هناك الكثير من الأمثلة على ذلك. اشتبه الناس في أن يي يون سينتهي به الأمر نفسه.

 

 

 

مجرد التفكير في الأمر جعلهم يتنهدون.

 

 

 

لقد سقط ابن السماء الفخور هكذا تمامًا. على الرغم من أنه كان لا يزال على قيد الحياة ، فقد فقد الهالة من حوله.

 

 

كلما سقطت أعلى ، زادت المأساة.

 

 

في هذه اللحظة ، رأى الناس أن ضبابًا أسود كان يخرج من جروح المخالب العشرة على صدر الفتى الراعي.

كان على المرء أن يعيش حياة رمادية في الكراهية واليأس بعد أن فقد كل شيء فجأة بين عشية وضحاها. بالنسبة للفرد ، الذي اعتاد في الأصل على تشجيع الآخرين وإعجاب كل من حوله ، أن يستمر في العيش في حالة ضعيفة مع اختفاء جميع سلطاته ، مع عدم وجود فرص للانتقام ، فمن المحتمل أن يكون الموت أكثر من السعادة.

 

 

 

“كل شيء مقدّر. عندما جاءت عشيرة شين تو ، اعتقدنا أننا رأينا الأمل. ومع ذلك ، من كان يعلم أن مثل هذه النتيجة ستحدث. معهم الآن يتراجعون ، من يدري ما إذا كانوا سيعودون … “نظر الملك تشو إلى حطام مدينة محافظة تشو بقلب حزين.

كان هناك الكثير من الأمثلة على ذلك. اشتبه الناس في أن يي يون سينتهي به الأمر نفسه.

 

كان الفتى الراعي قد أعطاهم ضغطًا شديدًا.

على الرغم من أنهم كانوا محبطين للغاية من عشيرة شين تو العائلية وكانوا غير سعداء للغاية ، إلا أن مقاتلي مملكة تاي آه الإلهية ما زالوا خائفين من مغادرة عشيرة شين تو.

كانت ظهورهم مبللة بالعرق البارد.

 

 

إذا عاد الفتى الراعي مرة ، فمن المحتمل أن يعود مرة أخرى. يمكنه بعد ذلك أن يفجر حشدًا آخر من الوحوش ويدمر مملكة تاي آه الإلهية.

أثناء نظرهم ، زاد الضباب الأسود المنبعث من الفتى الراعي ، بصوت “تشي تشي تشي” بدأ لهب أبيض نقي يحترق على صدر الفتى الراعي.

 

كانت حالة الفتى الراعي واضحة للجميع ، ولكن حتى ذلك الحين ، لم يجرؤ أحد على المضي قدمًا.

أما بالنسبة لعشيرة شين تو العائلية ، على الرغم من أنهم كانوا متعجرفين وقاسيين ، إلا أنهم كانوا على الأقل بجانب البشر.

على الرغم من أنهم كانوا محبطين للغاية من عشيرة شين تو العائلية وكانوا غير سعداء للغاية ، إلا أن مقاتلي مملكة تاي آه الإلهية ما زالوا خائفين من مغادرة عشيرة شين تو.

 

 

إن توقع مع مجموعة من النمور والفهود والذئاب وغيرها من الوحوش المفترسة لمساعدتهم ، كانت مأساة ناجمة عن ضعفهم …

 

 

 

 

ترجمة:

——————–

 

 

كان هناك الكثير من الأمثلة على ذلك. اشتبه الناس في أن يي يون سينتهي به الأمر نفسه.

ترجمة:

بعد أن ترك الضباب الأسود الجروح ، احترق في الهواء ، وسرعان ما تحول إلى رماد.

Ken

كان الفتى الراعي قد أعطاهم ضغطًا شديدًا.

 

“كل شيء مقدّر. عندما جاءت عشيرة شين تو ، اعتقدنا أننا رأينا الأمل. ومع ذلك ، من كان يعلم أن مثل هذه النتيجة ستحدث. معهم الآن يتراجعون ، من يدري ما إذا كانوا سيعودون … “نظر الملك تشو إلى حطام مدينة محافظة تشو بقلب حزين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط