نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 371

الختم

الختم

371- الختم

“حسنا!”

 

ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

فكر الإمبراطور الإلهي القديم في المشهد الذي حدث قبل عامين في الغيمة البرية.

 

في وقت لاحق ، خلال اختيار جين لونغ وي ، التقى يي يون بالرجل العجوز سو مرة أخرى في عشيرة تاو القبلية. قال الرجل العجوز سو إنه سوف يستكشف عالمًا صوفيًا ، ومع قول لين تشين تونغ أن لديها بعض الأمور العائلية التي يجب أن تميل إليها ، فإنهم يودعون بعضهم البعض.

 

كان هناك المزيد والمزيد من السحب الأرجوانية تتجمع ، في النهاية ، تمت تغطية البرية الإلهية بأكملها.

 

 

في البرية الإلهية الشاسعة ، في مدينة تاي آه الإلهية.

أجاب الفتى الراعي ببساطة لأنه كان مترددًا في إثارة ضجة حول الأمر. “لنبدأ!”

 

 

في سماء الليل الرمادية ، كان الفتى الراعي قد هبط لتوه في المدينة الإلهية مثل خصلة من الدخان الأخضر.

 

 

 

“اللورد تشينغ كوي ، تطلب المشعوذة الكبيرة شوان يين حضورك في أقرب وقت ممكن.”

 

 

 

انحنى له محارب من العرق المقفر يرتدي درعًا خفيفًا كشكل من أشكال التحية عندما هبط الفتى الراعي.

 

 

 

كان تشينغ كوي الاسم الحقيقي للفتى الراعي. عندما اجتاز البلدان البشرية ، لم يستخدم اسمه مطلقًا ، ومن ثم أطلق عليه البشر اسم الفتى الراعي فقط.

 

 

أومأ تشينغ كوي برأسه وسار باتجاه البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية.

فكر الإمبراطور الإلهي القديم في المشهد الذي حدث قبل عامين في الغيمة البرية.

 

في سماء الليل الرمادية ، كان الفتى الراعي قد هبط لتوه في المدينة الإلهية مثل خصلة من الدخان الأخضر.

عندما دخل البرج الإلهي المركزي ، سار تشينغ كوي مباشرة تحت الأرض ، ولم يتوقف إلا عندما وصل أخيرًا إلى مقابر السيف والصابر.

 

 

لقد كان الحاكم الحالي لمملكة تاي آه الإلهية ، الإمبراطور الإلهي!

الآن ، بدت مقابر السيف والصابر مختلفة تمامًا. إذا كان سيد مدينة تاي آه الإلهية هنا ، فسوف يتفاجأ بشكل لا يمكن تفسيره.

 

 

من المثير للدهشة أنه التقى اليوم بالفعل مع سو جي مرة أخرى في الغيمة البرية!

استخدمت مملكة تاي آه الإلهية مقابر السيف والصابر كأساس لمدينة تاي آه الإلهية. لقد استخدموا المدينة الإلهية لعدة سنوات ، لكن سيد المدينة لكل جيل لم يعرف أبدًا أن مقابر السيف والصابر تخفي مثل هذا السر.

استخدمت مملكة تاي آه الإلهية مقابر السيف والصابر كأساس لمدينة تاي آه الإلهية. لقد استخدموا المدينة الإلهية لعدة سنوات ، لكن سيد المدينة لكل جيل لم يعرف أبدًا أن مقابر السيف والصابر تخفي مثل هذا السر.

 

“شوان يين ، لقد عملتي بجد. لقد كنتي تهتمين بهذا المكان خلال الأيام التي لم أكن فيها هنا “. قال الفتى الراعي للمرأة العجوز. “لست بحاجة إلى الراحة. في طريق العودة ، تناولت بعض الأدوية. لقد تعافت إصاباتي بشكل أساسي ، وتمكنت مرة أخرى من قمع ثورة الموت السماوية في جسدي “.

الآن ، تم فتح القبرين.

في تلك الليلة في البرية الإلهية ، عبر الأرض الشاسعة ، انطلق شعاع أرجواني إلهي إلى السماء. كان هذا الشعاع الأرجواني الإلهي بمثابة سيف إلهي ضخم انطلق إلى الأعلى ليقسم السماوات التسع!

 

 

تحت مقابر السيف والصابر ، ظهر بعد مكاني أسود ضخم. يبدو أن هذا الفضاء يؤدي إلى هاوية عميقة لا متناهية. على سطح الهاوية العميقة ، كان هناك دوامة أرجوانية فاتحة تدور ببطء.

 

 

بعد اختفاء الشعاع الإلهي ، تجمعت كمية لا حصر لها من السحب الأرجوانية معًا.

وقف تشينغ كوي أمام الدوامة بتعبير جاد.

 

 

 

“هل تحتاج إلى الراحة لبعض الوقت؟ حالتك ليست جيدة جدا “.

من المثير للدهشة أنه التقى اليوم بالفعل مع سو جي مرة أخرى في الغيمة البرية!

 

فكر الإمبراطور الإلهي القديم في المشهد الذي حدث قبل عامين في الغيمة البرية.

في هذه اللحظة ، ظهرت خلفه امرأة عجوز تحمل عصا مصنوعة من خشب شجرة الخوخ.

هل ستكون هناك دول بشرية أخرى هناك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهل ستكون هذه الدول أقوى أم أضعف من مملكة تاي آه الإلهية؟

 

 

“شوان يين ، لقد عملتي بجد. لقد كنتي تهتمين بهذا المكان خلال الأيام التي لم أكن فيها هنا “. قال الفتى الراعي للمرأة العجوز. “لست بحاجة إلى الراحة. في طريق العودة ، تناولت بعض الأدوية. لقد تعافت إصاباتي بشكل أساسي ، وتمكنت مرة أخرى من قمع ثورة الموت السماوية في جسدي “.

ترجمة:

 

كان يخطط حاليا لمستقبله.

“تشينغ كوي …” هزت المرأة العجوز رأسها. “هذه المرة ، تعمقت في تاي آه وحدك ، وقاتلت عشيرة شين تو العائلية بمفردك. كان هذا مخاطرة كبيرة. إذا حدث لك أي شيء ، فسيؤثر بشكل كبير على خططنا! ”

 

 

كان يعتقد في الأصل أنه فشل فشلاً ذريعًا في مهمة سهلة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتحول الختم الأرجواني فجأة إلى شعاع أرجواني ويرتفع إلى السماء ، حتى اختفى اليوم.

“أنا مدرك لذلك.”

 

 

 

أجاب الفتى الراعي ببساطة لأنه كان مترددًا في إثارة ضجة حول الأمر. “لنبدأ!”

ترجمة:

 

كان هذا الشخص أشعث الشعر ووجهه متسخ ، ملابسه ممزقة ويبدو وكأنه متسول.

“حسنا!”

ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.

 

 

كما قالت المشعوذة الكبيرة شوان يين ذلك ، وقفت أمام الفتى الراعي. كانوا يحلقون في الهواء وتحت أقدامهم كانت الدوامة السوداء تحت مقابر السيف والصابر.

Ken

 

 

 

 

 

في تلك الليلة في البرية الإلهية ، عبر الأرض الشاسعة ، انطلق شعاع أرجواني إلهي إلى السماء. كان هذا الشعاع الأرجواني الإلهي بمثابة سيف إلهي ضخم انطلق إلى الأعلى ليقسم السماوات التسع!

 

 

 

استمر هذا الشعاع الإلهي لأكثر من عدة ساعات وأضاء مساحة نصف قطرها 50.000 كيلومتر.

لقد كان الحاكم الحالي لمملكة تاي آه الإلهية ، الإمبراطور الإلهي!

 

 

حتى أولئك الذين يعيشون في مملكة تاي آه الإلهية البعيدة ، على حدود المملكة الإلهية ، يمكن أن يروا هذا الشعاع الإلهي يتصاعد في السماء. لقد ربط السماء بالأرض كطريق للوصول إلى العالم الإلهي للسماوات التسع.

 

 

 

فقط عندما شرقت الشمس من الشرق ، ضعف الشعاع الإلهي ببطء قبل أن يختفي تمامًا …

 

 

ظهرت ولادة الغيوم الأرجوانية في البرية الإلهية. بعيدًا ، في الغيمة البرية ، كان يي يون وحده.

بعد اختفاء الشعاع الإلهي ، تجمعت كمية لا حصر لها من السحب الأرجوانية معًا.

في وقت لاحق ، خلال اختيار جين لونغ وي ، التقى يي يون بالرجل العجوز سو مرة أخرى في عشيرة تاو القبلية. قال الرجل العجوز سو إنه سوف يستكشف عالمًا صوفيًا ، ومع قول لين تشين تونغ أن لديها بعض الأمور العائلية التي يجب أن تميل إليها ، فإنهم يودعون بعضهم البعض.

 

 

كان هناك المزيد والمزيد من السحب الأرجوانية تتجمع ، في النهاية ، تمت تغطية البرية الإلهية بأكملها.

“أنا مدرك لذلك.”

 

قدر الرجل العجوز سو أنه كان محاصرًا في هذا العالم الصوفي الرتق لمدة عامين.

في حدود مملكة تاي آه الإلهية ، أصيب الناس بالصدمة عند رؤية مثل هذه الظاهرة.

اجتمعت التنانين الذهبية التسعة ذات المخالب الخمسة لتمثل العرش الإمبراطوري.

 

الآن ، بدت مقابر السيف والصابر مختلفة تمامًا. إذا كان سيد مدينة تاي آه الإلهية هنا ، فسوف يتفاجأ بشكل لا يمكن تفسيره.

غطت كميات لا حصر لها من السحب الأرجوانية دائرة نصف قطرها 50.000 كيلومتر ، وحجبت السماء وغطت الأرض ، كان مشهدًا رائعًا للغاية!

 

 

 

“ولادة الغيوم الأرجوانية ، إنها ولادة الغيوم الأرجوانية مرة أخرى …”

“أنا مدرك لذلك.”

 

 

في مدينة حدودية لمملكة تاي آه الإلهية ، امتلأ رجل عجوز يرتدي رداء تنين بمشاعر مختلطة عند رؤية هذا المشهد.

371- الختم

 

 

كان رداء التنين الذي كان يرتديه مصنوعًا من خيوط ذهبية سوداء مطرزة فيه تسعة تنانين ذهبية. جميع التنانين الذهبية التسعة لديها 5 مخالب.

تحت مقابر السيف والصابر ، ظهر بعد مكاني أسود ضخم. يبدو أن هذا الفضاء يؤدي إلى هاوية عميقة لا متناهية. على سطح الهاوية العميقة ، كان هناك دوامة أرجوانية فاتحة تدور ببطء.

 

 

اجتمعت التنانين الذهبية التسعة ذات المخالب الخمسة لتمثل العرش الإمبراطوري.

أجاب الفتى الراعي ببساطة لأنه كان مترددًا في إثارة ضجة حول الأمر. “لنبدأ!”

 

 

لقد كان الحاكم الحالي لمملكة تاي آه الإلهية ، الإمبراطور الإلهي!

حتى أولئك الذين يعيشون في مملكة تاي آه الإلهية البعيدة ، على حدود المملكة الإلهية ، يمكن أن يروا هذا الشعاع الإلهي يتصاعد في السماء. لقد ربط السماء بالأرض كطريق للوصول إلى العالم الإلهي للسماوات التسع.

 

 

سقطت مدينة تاي آه الإلهية وكان حشد الوحوش على وشك أن يتدفق إلى مملكة تاي آه الإلهية. جاء الإمبراطور الإلهي شخصيًا ليقاتل حشد الوحوش. كان هو وحكماء مملكة تاي آه الإلهية يقعون جميعًا في المدينة الحدودية للمملكة الإلهية.

سقطت مدينة تاي آه الإلهية وكان حشد الوحوش على وشك أن يتدفق إلى مملكة تاي آه الإلهية. جاء الإمبراطور الإلهي شخصيًا ليقاتل حشد الوحوش. كان هو وحكماء مملكة تاي آه الإلهية يقعون جميعًا في المدينة الحدودية للمملكة الإلهية.

 

لم يعرف يي يون ما الذي سيقابله إذا استمر في التعمق أكثر في الغيمة البرية.

ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.

 

 

 

حتى اليوم فقط انطلق شعاع أرجواني في السماء. ولادة الغيوم الأرجوانية!

“ولادة الغيوم الأرجوانية … اتضح أنها مرتبطة بالعرق المقفر. قبل عامين ، عندما رأيت ولادة الغيوم الأرجوانية لأول مرة ، لم أتوقع أبدًا أن ذلك كان بسببهم … ”

 

في هذه اللحظة ، ظهرت خلفه امرأة عجوز تحمل عصا مصنوعة من خشب شجرة الخوخ.

فكر الإمبراطور الإلهي القديم في المشهد الذي حدث قبل عامين في الغيمة البرية.

غطت كميات لا حصر لها من السحب الأرجوانية دائرة نصف قطرها 50.000 كيلومتر ، وحجبت السماء وغطت الأرض ، كان مشهدًا رائعًا للغاية!

 

غطت كميات لا حصر لها من السحب الأرجوانية دائرة نصف قطرها 50.000 كيلومتر ، وحجبت السماء وغطت الأرض ، كان مشهدًا رائعًا للغاية!

حجبت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء الغيمة البرية. في ذلك الوقت ، اعتقدت المستويات العليا في مملكة تاي آه الإلهية أنها كانت ولادة كنز خاص. لقد أرسلوا جين لونغ وي للبحث عنها. حتى كنزهم الوطني ، تم استخدام بوصلة تاي آه. ومع ذلك ، فقد عادوا خالي الوفاض.

 

 

عندما رأى الرجل العجوز سو يي يون ، صُدم.

مرة واحدة في الغيمة البرية ومرة ​​أخرى في البرية الإلهية. تم فصل ولادة الغيوم الأرجوانية لمدة عامين ، وكان لهذا بطبيعة الحال علاقة لم يعرفها أحد!

 

 

نظر الإمبراطور الإلهي إلى المسافة. اخترقت نظرته عبر أراضي البرية الإلهية التي لا نهاية لها. يبدو أنه يمكن أن يرى الصورة الأثيريّة لمدينة تاي آه الإلهية …

 

 

 

“ولادة الغيوم الأرجوانية … اتضح أنها مرتبطة بالعرق المقفر. قبل عامين ، عندما رأيت ولادة الغيوم الأرجوانية لأول مرة ، لم أتوقع أبدًا أن ذلك كان بسببهم … ”

ويمكن ملاحظة أن هذا الرجل العجوز قد مر بفترة بائسة.

 

 

“إنها مزحة لدرجة أنني اعتقدت أن كنزًا خاصًا ظهر في الغيمة البرية ، حتى أنني نشرت قوات للبحث عنه. في النهاية … هاي! ”

انحنى له محارب من العرق المقفر يرتدي درعًا خفيفًا كشكل من أشكال التحية عندما هبط الفتى الراعي.

 

 

ترك الإمبراطور الإلهي تنهيدة طويلة وظل يهز رأسه. يمكن أن يشعر بشعور هامد في مصير مملكة تاي آه الإلهية. هل يمكن أن تقع هذه المملكة الإلهية ، التي تم تناقلها لفترة طويلة ، تحت يديه في النهاية؟

 

 

هل ستكون هناك دول بشرية أخرى هناك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهل ستكون هذه الدول أقوى أم أضعف من مملكة تاي آه الإلهية؟

ظهرت ولادة الغيوم الأرجوانية في البرية الإلهية. بعيدًا ، في الغيمة البرية ، كان يي يون وحده.

 

 

فكر يي يون للحظة ، ما الذي كان يحدث؟

كانت البرية الإلهية بعيدة جدًا لذا لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث هناك.

 

 

عندما دخل البرج الإلهي المركزي ، سار تشينغ كوي مباشرة تحت الأرض ، ولم يتوقف إلا عندما وصل أخيرًا إلى مقابر السيف والصابر.

كان يخطط حاليا لمستقبله.

كان رداء التنين الذي كان يرتديه مصنوعًا من خيوط ذهبية سوداء مطرزة فيه تسعة تنانين ذهبية. جميع التنانين الذهبية التسعة لديها 5 مخالب.

 

أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية.

 

 

371- الختم

شمال مملكة تاي آه الإلهية كانت البرية الإلهية ، وإلى الشرق كانت الغيمة البرية. إلى الغرب كانت مملكة يون لونغ الإلهية وفي الجنوب كانت 10 دول جنوبية.

 

 

 

كان يي يون الآن في الغيمة البرية ، شرق مملكة تاي آه الإلهية. أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية بأسرع ما يمكن. كان بإمكانه فقط التوجه إلى أعماق الغيمة البرية ، لأنه إذا استخدم شين تو نانتيان طريقة ما للعثور عليه ، فسوف يموت بالتأكيد.

من المثير للدهشة أنه التقى اليوم بالفعل مع سو جي مرة أخرى في الغيمة البرية!

 

 

قد لا تكون الغيمة البرية شاسعة عند مقارنتها بالبرية الإلهية ، ولكن لم يكن هناك أحد تقريبًا في أعماق الغيمة البرية.

استخدمت مملكة تاي آه الإلهية مقابر السيف والصابر كأساس لمدينة تاي آه الإلهية. لقد استخدموا المدينة الإلهية لعدة سنوات ، لكن سيد المدينة لكل جيل لم يعرف أبدًا أن مقابر السيف والصابر تخفي مثل هذا السر.

 

 

لم يعرف يي يون ما الذي سيقابله إذا استمر في التعمق أكثر في الغيمة البرية.

 

 

انحنى له محارب من العرق المقفر يرتدي درعًا خفيفًا كشكل من أشكال التحية عندما هبط الفتى الراعي.

وإذا عبر بالفعل الغيمة البرية ، فما هو المشهد الذي سيرى على الجانب الآخر؟

 

 

 

هل ستكون هناك دول بشرية أخرى هناك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهل ستكون هذه الدول أقوى أم أضعف من مملكة تاي آه الإلهية؟

 

 

على هذا النحو ، لم يروا بعضهم البعض منذ انفصال الثلاثة.

هذا الطريق سيكون بالتأكيد محفوفًا بالمخاطر. لم يكن لدى يي يون أيضًا أي فكرة عن مدى اتساع الغيمة البرية. قد يستغرق الأمر سنة ، ومع ذلك ، كانت هذه أيضًا تجربة تدريبية له.

 

 

 

كان بحاجة إلى زيادة قوته بسرعة. كان بحاجة إلى القوة!

 

 

 

قال الفتى الراعي أن البشر والمقفرين لهم مسارات مختلفة. إذا كانت لديه سلطة مطلقة ، فيمكنه وضع القواعد بنفسه. إذن ، ماذا لو كان للبشر والمقفرين مسارات مختلفة؟

 

 

“حسنا!”

تمامًا كما كان يي يون يخطط لمستقبله ، رأى فجأة شعاعًا أرجوانيًا يطير في السماء بعيدًا في المسافة. ثم بدأت الأرض تدق بلطف!

أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية.

 

 

انطلق هذا الشعاع الأرجواني مباشرة في السحب. كان يعمي ولم يتبدد لفترة طويلة.

 

 

في سماء الليل الرمادية ، كان الفتى الراعي قد هبط لتوه في المدينة الإلهية مثل خصلة من الدخان الأخضر.

فكر يي يون للحظة ، ما الذي كان يحدث؟

 

 

 

بعد تردد طفيف ، بدأ يتحرك بسرعة نحو الشعاع الأرجواني المسبب للعمى.

 

 

 

في الطريق ، سيطر يي يون على تنفسه بينما ظل في حالة تأهب لما يحيط به.

من المثير للدهشة أنه التقى اليوم بالفعل مع سو جي مرة أخرى في الغيمة البرية!

 

انطلق هذا الشعاع الأرجواني مباشرة في السحب. كان يعمي ولم يتبدد لفترة طويلة.

لوجود مثل هذه الظاهرة المفاجئة قد تكون فرصة حظ. يمكن أن يكون أيضًا خطرًا هائلاً. الآن ، كان يفتقر إلى القوة ، ومن مدى قوة الشعاع الأرجواني ، فإن أي خطر ضئيل منه يمكن أن يكون كثيرًا بالنسبة له. إذا كان الأمر كذلك ، فعليه المغادرة بسرعة.

 

 

 

بعد الركض لفترة طويلة ، سمع يي يون فجأة دويًا مدويًا. في واد جبلي بعيد ، انفجرت الأرض. ثم رأى يي يون شخصية بشرية تنطلق من كومة الصخور على الأرض.

حتى اليوم فقط انطلق شعاع أرجواني في السماء. ولادة الغيوم الأرجوانية!

 

“إنها مزحة لدرجة أنني اعتقدت أن كنزًا خاصًا ظهر في الغيمة البرية ، حتى أنني نشرت قوات للبحث عنه. في النهاية … هاي! ”

كان هذا الشخص أشعث الشعر ووجهه متسخ ، ملابسه ممزقة ويبدو وكأنه متسول.

 

 

 

اختبأ يي يون بسرعة. وبينما كان يركز عليه ، رأى أن الشخصية التي ظهرت كانت رجل عجوز.

 

 

كان بحاجة إلى زيادة قوته بسرعة. كان بحاجة إلى القوة!

بدا هذا الرجل العجوز مجنونًا ، كما لو كان قد تم استفزازه بشدة. بينما كان يجري ، شتم “***** ، هذا المكان اللعين ، إنه يقتلني! حقا يقتلني! ”

اختبأ يي يون بسرعة. وبينما كان يركز عليه ، رأى أن الشخصية التي ظهرت كانت رجل عجوز.

 

غطت كميات لا حصر لها من السحب الأرجوانية دائرة نصف قطرها 50.000 كيلومتر ، وحجبت السماء وغطت الأرض ، كان مشهدًا رائعًا للغاية!

“بعد أن حوصرت هناك لفترة طويلة ، خرجت أخيرًا! لم يكن الأمر سهلاً حقًا *****! ”

على هذا النحو ، لم يروا بعضهم البعض منذ انفصال الثلاثة.

 

أجاب الفتى الراعي ببساطة لأنه كان مترددًا في إثارة ضجة حول الأمر. “لنبدأ!”

كما شتم الرجل العجوز ، مسح وجهه عرضا. ومع ذلك ، كانت يداه سوداء في الأصل ، لذا فقد أوسخ وجهه أكثر. هذا المسح فقط جعل وجهه العجوز أقبح.

 

 

——————–

ومع ذلك ، بعد أن مسح وجهه ، لا يزال بإمكان يي يون رؤيته بوضوح …

 

 

على هذا النحو ، كان هناك قوة ثرية للغاية من المقفرات في الختم ، ولكن اليوان تشي رقيق للغاية. بالنسبة لشخص مثل العجوز سو ، كان بإمكانه اختيار عدم تناول الطعام منذ وقت طويل ، ولم يكن بحاجة إلى طعام أو شراب للبقاء على قيد الحياة ، ومع ذلك ، لم يستطع ذلك بدون يوان تشي السماء والأرض.

هذا الوجه المألوف وملامح الوجه البائسة …

 

 

يمكن لهذا الختم أن يعزل اليوان تشي من السماء والأرض وفي نفس الوقت ، يجمع قوة المقفرات.

هذا الرجل العجوز ، انه سو جي أليس كذلك؟

 

 

 

الرجل العجوز سو!

كان هذا الشخص أشعث الشعر ووجهه متسخ ، ملابسه ممزقة ويبدو وكأنه متسول.

 

 

عندما كان يي يون يتدرب في عشيرة ليان القبلية في الغيمة البرية ، التقى بـ لين تشين تونغ والرجل العجوز سو.

 

 

هذا الرجل العجوز ، انه سو جي أليس كذلك؟

كان الرجل العجوز سو بخيلًا وجشعًا في الطعام. لم يبد أبدًا لائقًا ، لكنه أعطى يي يون سحرًا وقائيًا. في بوابة النجم الساقط ، استخدم يي يون هذا السحر الوقائي للخروج من فكي الخطر ، مما أدى إلى قتل سلالة الغراب الذهبي بدلاً من ذلك. لولا ذلك ، لكان قد مات على الأرجح في بوابة النجم الساقط.

استمر هذا الشعاع الإلهي لأكثر من عدة ساعات وأضاء مساحة نصف قطرها 50.000 كيلومتر.

 

ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.

في وقت لاحق ، خلال اختيار جين لونغ وي ، التقى يي يون بالرجل العجوز سو مرة أخرى في عشيرة تاو القبلية. قال الرجل العجوز سو إنه سوف يستكشف عالمًا صوفيًا ، ومع قول لين تشين تونغ أن لديها بعض الأمور العائلية التي يجب أن تميل إليها ، فإنهم يودعون بعضهم البعض.

 

 

 

على هذا النحو ، لم يروا بعضهم البعض منذ انفصال الثلاثة.

هل ستكون هناك دول بشرية أخرى هناك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهل ستكون هذه الدول أقوى أم أضعف من مملكة تاي آه الإلهية؟

 

 

من المثير للدهشة أنه التقى اليوم بالفعل مع سو جي مرة أخرى في الغيمة البرية!

فكر الإمبراطور الإلهي القديم في المشهد الذي حدث قبل عامين في الغيمة البرية.

 

 

ويمكن ملاحظة أن هذا الرجل العجوز قد مر بفترة بائسة.

 

 

 

اختبأ يي يون خلف بعض الصخور. ومع ذلك ، بعد أن مشى سو جي بضع خطوات ، شعر فجأة بشيء واكتشف يي يون.

كان يي يون الآن في الغيمة البرية ، شرق مملكة تاي آه الإلهية. أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية بأسرع ما يمكن. كان بإمكانه فقط التوجه إلى أعماق الغيمة البرية ، لأنه إذا استخدم شين تو نانتيان طريقة ما للعثور عليه ، فسوف يموت بالتأكيد.

 

 

قرر يي يون الوقوف فقط.

 

 

ثم ، في ظل هذه الظروف ، رأى يي يون.

عندما رأى الرجل العجوز سو يي يون ، صُدم.

 

 

“تشينغ كوي …” هزت المرأة العجوز رأسها. “هذه المرة ، تعمقت في تاي آه وحدك ، وقاتلت عشيرة شين تو العائلية بمفردك. كان هذا مخاطرة كبيرة. إذا حدث لك أي شيء ، فسيؤثر بشكل كبير على خططنا! ”

أصبح يي يون الآن أطول بكثير مما كان عليه قبل عامين. على الرغم من أن مظهره قد تغير قليلاً ، إلا أن الرجل العجوز سو لا يزال بإمكانه التعرف عليه في لمحة.

كما قالت المشعوذة الكبيرة شوان يين ذلك ، وقفت أمام الفتى الراعي. كانوا يحلقون في الهواء وتحت أقدامهم كانت الدوامة السوداء تحت مقابر السيف والصابر.

 

 

هل يمكن أن يكون هناك خطأ ، هذا الطفل؟

وإذا عبر بالفعل الغيمة البرية ، فما هو المشهد الذي سيرى على الجانب الآخر؟

 

 

قدر الرجل العجوز سو أنه كان محاصرًا في هذا العالم الصوفي الرتق لمدة عامين.

هل يمكن أن يكون هناك خطأ ، هذا الطفل؟

 

 

في هذين العامين ، كان محبوسًا في ختم أرجواني. لقد جرب كل أنواع الأساليب لكنه فشل في اختراق الختم.

“تشينغ كوي …” هزت المرأة العجوز رأسها. “هذه المرة ، تعمقت في تاي آه وحدك ، وقاتلت عشيرة شين تو العائلية بمفردك. كان هذا مخاطرة كبيرة. إذا حدث لك أي شيء ، فسيؤثر بشكل كبير على خططنا! ”

 

“شوان يين ، لقد عملتي بجد. لقد كنتي تهتمين بهذا المكان خلال الأيام التي لم أكن فيها هنا “. قال الفتى الراعي للمرأة العجوز. “لست بحاجة إلى الراحة. في طريق العودة ، تناولت بعض الأدوية. لقد تعافت إصاباتي بشكل أساسي ، وتمكنت مرة أخرى من قمع ثورة الموت السماوية في جسدي “.

يمكن لهذا الختم أن يعزل اليوان تشي من السماء والأرض وفي نفس الوقت ، يجمع قوة المقفرات.

 

 

 

على هذا النحو ، كان هناك قوة ثرية للغاية من المقفرات في الختم ، ولكن اليوان تشي رقيق للغاية. بالنسبة لشخص مثل العجوز سو ، كان بإمكانه اختيار عدم تناول الطعام منذ وقت طويل ، ولم يكن بحاجة إلى طعام أو شراب للبقاء على قيد الحياة ، ومع ذلك ، لم يستطع ذلك بدون يوان تشي السماء والأرض.

 

 

 

بدون تناول الطعام وبدون أي يوان تشي لامتصاص ، أصبح الرجل العجوز سو تقريبًا شمعة تومض في مهب الريح على مر السنين.

لوجود مثل هذه الظاهرة المفاجئة قد تكون فرصة حظ. يمكن أن يكون أيضًا خطرًا هائلاً. الآن ، كان يفتقر إلى القوة ، ومن مدى قوة الشعاع الأرجواني ، فإن أي خطر ضئيل منه يمكن أن يكون كثيرًا بالنسبة له. إذا كان الأمر كذلك ، فعليه المغادرة بسرعة.

 

 

كان يعتقد في الأصل أنه فشل فشلاً ذريعًا في مهمة سهلة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتحول الختم الأرجواني فجأة إلى شعاع أرجواني ويرتفع إلى السماء ، حتى اختفى اليوم.

عندما كان يي يون يتدرب في عشيرة ليان القبلية في الغيمة البرية ، التقى بـ لين تشين تونغ والرجل العجوز سو.

 

 

على هذا النحو ، تمكن أخيرًا من الخروج من هذا العالم الصوفي!

 

 

استمر هذا الشعاع الإلهي لأكثر من عدة ساعات وأضاء مساحة نصف قطرها 50.000 كيلومتر.

ثم ، في ظل هذه الظروف ، رأى يي يون.

قدر الرجل العجوز سو أنه كان محاصرًا في هذا العالم الصوفي الرتق لمدة عامين.

 

هذا الرجل العجوز ، انه سو جي أليس كذلك؟

بعد أن حوصر لمدة عامين ، وتمكن من الخروج أخيرًا ، كيف يمكنه رؤية يي يون؟ وفقًا لتقدير الرجل العجوز سو ، كان من المفترض أن يتم قبول يي يون منذ فترة طويلة من قبل جين لونغ وي ، وكان يجب أن يغادر الغيمة البرية بعد ذلك ، أليس كذلك؟

انطلق هذا الشعاع الأرجواني مباشرة في السحب. كان يعمي ولم يتبدد لفترة طويلة.

 

كان الرجل العجوز سو بخيلًا وجشعًا في الطعام. لم يبد أبدًا لائقًا ، لكنه أعطى يي يون سحرًا وقائيًا. في بوابة النجم الساقط ، استخدم يي يون هذا السحر الوقائي للخروج من فكي الخطر ، مما أدى إلى قتل سلالة الغراب الذهبي بدلاً من ذلك. لولا ذلك ، لكان قد مات على الأرجح في بوابة النجم الساقط.

“كيف يكون أنت؟”

 

 

 

قال سو جي ويي يون ذلك في نفس اللحظة. لم يتوقع الاثنان أبدًا أنهما سيلتقيان هنا.

انطلق هذا الشعاع الأرجواني مباشرة في السحب. كان يعمي ولم يتبدد لفترة طويلة.

 

ترك الإمبراطور الإلهي تنهيدة طويلة وظل يهز رأسه. يمكن أن يشعر بشعور هامد في مصير مملكة تاي آه الإلهية. هل يمكن أن تقع هذه المملكة الإلهية ، التي تم تناقلها لفترة طويلة ، تحت يديه في النهاية؟

 

بعد تردد طفيف ، بدأ يتحرك بسرعة نحو الشعاع الأرجواني المسبب للعمى.

——————–

“أنا مدرك لذلك.”

 

 

ترجمة:

هذا الرجل العجوز ، انه سو جي أليس كذلك؟

Ken

 

 

كانت البرية الإلهية بعيدة جدًا لذا لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث هناك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط