التوجه إلى تيان يوان
372- التوجه إلى تيان يوان
أصيب يي يون بالذهول لفترة من الوقت وهو ينظر إلى سو جي. لقد وجد أنه من المدهش أن يكون خبيرًا مثل سو جي جائعًا جدًا لدرجة أن معدته هدرت.
ضد هذا الكيان الضخم ، كانت قوة يي يون لا تضاهى. ومع ذلك ، شعر أن الروح القتالية داخله تنهض بصمت.
إذا ذهب إلى عالم تيان يوان ، فسيكون نموه أسرع ، وسوف تتسع آفاقه.
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
ملاحظة المؤلف: سنبدأ الفصل الجديد من عالم تيان يوان قريبًا.
في السنتين الماضيتين ، غادر يي يون الغيمة البرية وشهد الكثير. خاصة التجارب المريرة التي مر بها يي يون خلال الأيام القليلة الماضية ، فقد تغيرت حالته النفسية بشكل كبير.
الآن ، بعد عودته إلى الغيمة البرية ، ومقابلة سو جي مرة أخرى ، شعر أن كل شيء قد عاد إلى البداية. ملأ يي يون بمشاعر مختلطة.
بالطبع ، سيكون أقرب إلى عشيرة شين تو العائلية. في النهاية ، سيصطدم بهم!
“يا طفل ، لا يمكن أن يكون أنك لم تغادر الغيمة البرية؟”
تحول وجه سو جي إلى اللون الأحمر. كان كل ذلك بسبب هذا العالم الصوفي الرتق. بعد أن حوصروا لفترة طويلة ، وعُزل يوان تشي السماء والأرض ، بغض النظر عن مستوى تدريب المقاتل ، لا يزالون بحاجة إلى الطاقة للحفاظ على حياتهم.
رمش سو جي عينيه. لقد وجد صعوبة في تصديق أنه بعد دخوله إلى عالم الصوفي قبل عامين ، سيقابل يي يون مرة أخرى بعد خروجه مباشرة!
البحث عن لين تشين تونغ؟
“لقد غادرت ، ولكن بسبب بعض الأسباب ، عدت”. كانت تجربة يي يون قصة طويلة. ”ماذا عن الكبير؟ لماذا لا تزال في الغيمة البرية؟ هل خرجت الآن فقط من ذاك العالم الصوفي؟ ”
تنهد يي يون وقال “ليس لدي مكان أذهب إليه …”
أوه…
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
توالا يي يون بعينيه. من الواضح أن هذا الرجل العجوز لم يكن لديه نية لاستقباله كتلميذ.
عند سماع سؤال يي يون ، دخل سو جي في حالة ذهول لفترة من الوقت. رمشت عينيه السوداوتين الصغيرتين وبدا وكأنه غبي.
ومع ذلك ، كان لا يزال سريعًا في الرد. لمس لحيته القذرة بهدوء وتظاهر بأنه غامض “لقد ذهب هذا الرجل العجوز بالفعل إلى عالم صوفي. كان هذا العالم الصوفي رائعًا ، وكان هناك الكثير من الفرص! لقد ربحت الكثير هناك ، لكن كان من الصعب جدًا الحصول على بعض فرص الحظ. جرب هذا الرجل العجوز كل أنواع الأساليب ، مما أدى إلى تأخري قليلاً “.
الآن ، كل ما رآه العجوز سو بدا مثل اللحم المشوي. فرك بطنه وسعل جافًا “كان العالم الصوفي محفوفًا بالمخاطر ومقفرًا في يوان تشي. لقد أنفق هذا الرجل العجوز طاقته بشكل كبير ، وتم استهلاك كل حبوبه ، لذلك أنا جائع بعض الشيء … ”
أوه…
ملاحظة المؤلف: سنبدأ الفصل الجديد من عالم تيان يوان قريبًا.
عند سماع كلمات الرجل العجوز سو ، ذهل يي يون لفترة طويلة. هذا الرجل العجوز لا يزال يتفاخر بشكل جيد ، حتى في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة. فقط شبح سيصدقه!
ومع ذلك ، نظرًا لأن سو جي لم يرغب في ذكر الحوادث المؤسفة في العالم الصوفي ، فإن يي يون لم يستكشف المزيد.
بدأ عقل يي يون في التموج عندما ظهر في ذهنه شخصية ترتدي ملابس بيضاء ، تحمل سيفًا طويلًا.
“طفل ، أنت في معسكرات جين لونغ وي في مملكة تاي آه الإلهية ، فلماذا خرجت إلى الغيمة البرية؟ للقيام بمهمة؟ ”
الآن ، بعد عودته إلى الغيمة البرية ، ومقابلة سو جي مرة أخرى ، شعر أن كل شيء قد عاد إلى البداية. ملأ يي يون بمشاعر مختلطة.
بعد أن حوصر لفترة طويلة ، وحصل أخيرًا على حياة جديدة وأكل اللحم المشوي الذي كان غائبًا عن حياته لفترة طويلة ، كان الرجل العجوز سو راغبًا في البكاء حقًا.
نظر الرجل العجوز سو إلى يي يون من أعلى إلى أسفل. في الواقع ، لا يبدو يي يون جيدا حاليًا. بعد أن سجن لمدة عشرة أيام ، أصبحت ملابسه مغطاة بالتراب وممزقة تمامًا.
كان بإمكان سو جي قراءة عقل يي يون وهو يتأوه “أيها الطفل الفاسد ، أنت بالتأكيد تفكر بشدة في نفسك. في عالم تيان يوان ، أنا سيد سماء مقفر مشهور. هناك الكثير من السادة الشباب من مختلف العشائر العائلية الذين يريدون أن يكونوا تلاميذي بالاسم. يجب أن تكون سعيدًا لأنني أستقبلك كتلميذ! ”
مع الاثنين معًا ، كان الأمر كما لو أن متسولًا عجوزًا قد قابل متسولًا صغيرًا.
فاجأ سو الرجل العجوز. في حالة يي يون ، فإن الانضمام إلى جين لونغ وي واستخدام موارد جين لونغ وي للتدريب سيكون أفضل النتائج. لماذا أراد فجأة مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟
وجد يي يون الأمر مضحكًا ، لكنه قاوم الرغبة في فضح الرجل العجوز. بدأ في جمع الحطب وإشعال النار.
“انها قصة طويلة. سأغادر مملكة تاي آه الإلهية “.
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
تنهد يي يون.
“أوه؟ كيف … اخترقت أساس يوان؟ ”
“مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟ لا يمكن ان يكون…”
372- التوجه إلى تيان يوان
فاجأ سو الرجل العجوز. في حالة يي يون ، فإن الانضمام إلى جين لونغ وي واستخدام موارد جين لونغ وي للتدريب سيكون أفضل النتائج. لماذا أراد فجأة مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟
حتى لو كان تلميذاً رسمياً ، فقد لا أريده حتى!
“أوه؟ كيف … اخترقت أساس يوان؟ ”
وجد سو جي أنه من المذهل أن مستوى تدريب يي يون قد عبر بالفعل عالم الدم الأرجواني ، واخترق أساس يوان في غضون عامين فقط.
كان عالم أساس يوان أهم عالم لطريق المقاتل. كان هذا هو الأساس لفنون القتال ولا ينبغي التسرع فيه.
——————–
“الاختراق في وقت مبكر جدًا ينتج عنه أساس مهتز. سوف يسبب عواقب خفية “. نصح سو جي يي يون. كما أراد أن يقول أكثر من ذلك ، سمع فجأة صوت “جو”. كانت معدة سو جي تنادي …
شاهد الرجل العجوز سو اللحم في يدي يي يون. فرك يديه وقال: هل تم الشوي؟
أصيب يي يون بالذهول لفترة من الوقت وهو ينظر إلى سو جي. لقد وجد أنه من المدهش أن يكون خبيرًا مثل سو جي جائعًا جدًا لدرجة أن معدته هدرت.
“انها قصة طويلة. سأغادر مملكة تاي آه الإلهية “.
كان الأكل أهم شيء في الحياة.
تحول وجه سو جي إلى اللون الأحمر. كان كل ذلك بسبب هذا العالم الصوفي الرتق. بعد أن حوصروا لفترة طويلة ، وعُزل يوان تشي السماء والأرض ، بغض النظر عن مستوى تدريب المقاتل ، لا يزالون بحاجة إلى الطاقة للحفاظ على حياتهم.
إذا لم ينقذه أحد بإخراجه منه ، فلن يستيقظ أبدًا.
في هذا العالم الصوفي ، استنفد سو جي الطاقة فقط. على هذا النحو ، لم يكن لديه طريقة ليكون قادرًا على عدم تناول الطعام أو الشراب. وكان سو جي في الأصل شخصًا يحب الأكل. على مدى العامين الماضيين ، أصبح جائعًا للغاية.
في عالم الصوفي ، قرر أنه إذا كان قادرًا على الخروج ، فإن أول شيء سيفعله هو تناول وليمة فاخرة.
مع الاثنين معًا ، كان الأمر كما لو أن متسولًا عجوزًا قد قابل متسولًا صغيرًا.
بعد التفكير في كلماته ، روى يي يون النقاط الرئيسية للأحداث الأخيرة لسو جي.
الآن ، كل ما رآه العجوز سو بدا مثل اللحم المشوي. فرك بطنه وسعل جافًا “كان العالم الصوفي محفوفًا بالمخاطر ومقفرًا في يوان تشي. لقد أنفق هذا الرجل العجوز طاقته بشكل كبير ، وتم استهلاك كل حبوبه ، لذلك أنا جائع بعض الشيء … ”
وجد يي يون الأمر مضحكًا ، لكنه قاوم الرغبة في فضح الرجل العجوز. بدأ في جمع الحطب وإشعال النار.
نظر الرجل العجوز سو إلى يي يون من أعلى إلى أسفل. في الواقع ، لا يبدو يي يون جيدا حاليًا. بعد أن سجن لمدة عشرة أيام ، أصبحت ملابسه مغطاة بالتراب وممزقة تمامًا.
عالم تيان يوان ، الأراضي المركزية للجنس البشري!
بعد 30 دقيقة ، بدأت النار تحترق حيث سمع صوت طقطقة من الحطب المشتعل.
كانت ساق الوحش الدهنية تُشوى فوق النار. بجانب النار ، كان هناك قدر من الفخار ، كان فيه بعض العظام التي تم تخميرها في الحساء.
إلى عالم تيان يوان؟ التفكير في الأمر جعل دم يي يون يغلي.
ابتسم يي يون بمرارة وقالت “يمكنك أن تقول ذلك …”
شاهد الرجل العجوز سو اللحم في يدي يي يون. فرك يديه وقال: هل تم الشوي؟
ملاحظة المؤلف: سنبدأ الفصل الجديد من عالم تيان يوان قريبًا.
سأل الرجل العجوز سو هذا السؤال عدة مرات. كان الأمر كما لو أن يي يون كان يرى لاجئًا قديمًا. عاجزًا ، أخرج خنجرًا وقطع اللحم المطبوخ من الأجزاء الخارجية لساق الوحش. ثم مرر اللحم مع الخنجر إلى العجوز سو.
بعد التفكير في كلماته ، روى يي يون النقاط الرئيسية للأحداث الأخيرة لسو جي.
كان لدى يي يون مثل هذه الأفكار.
مع اللحم المشوي في يديه ، لم يستطع الرجل العجوز سو إلا أن يمزق قطعة ويملأ فمه.
في كثير من الأحيان ، كان التلاميذ بالاسم مجرد لقب ، حيث لن يتم تعليمهم أي شيء.
في اللحظة التي قضمها ، ملأ اللحم الذي كان طريًا من الداخل ومقرمشًا من الخارج فمه بالزيت. كان لذيذًا لدرجة أنه أراد أن يبتلع لسانه.
بعد 30 دقيقة ، بدأت النار تحترق حيث سمع صوت طقطقة من الحطب المشتعل.
أصيب يي يون بالذهول لفترة من الوقت وهو ينظر إلى سو جي. لقد وجد أنه من المدهش أن يكون خبيرًا مثل سو جي جائعًا جدًا لدرجة أن معدته هدرت.
بعد أن حوصر لفترة طويلة ، وحصل أخيرًا على حياة جديدة وأكل اللحم المشوي الذي كان غائبًا عن حياته لفترة طويلة ، كان الرجل العجوز سو راغبًا في البكاء حقًا.
لم يهتم سو جي بالعداء الذي كان لدى ييي يون مع عشيرة شين تو. ما كان يهتم به هو أن يكون قادرًا على أكل اللحم المشوي المطبوخ يوميًا.
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
كما صرخ الرجل العجوز سو في قلبه ، أكل اللحم بنهم.
“طفل ، أنت في معسكرات جين لونغ وي في مملكة تاي آه الإلهية ، فلماذا خرجت إلى الغيمة البرية؟ للقيام بمهمة؟ ”
أما بالنسبة للأمور المتعلقة بجيانغ شياورو ، فلم يرغب يي يون في قول الكثير فيما يتعلق بهذه الأمور. كان سو جي ، بعد كل شيء ، بشريًا ، وقد يكون لديه بعض الكراهية للعرق المقفر ، لذلك لم يرغب يي يون في ذكر الأمور المتعلقة بجيانغ شياورو.
كاد يعتقد أنه سيموت من الجوع في هذا العالم الصوفي. حتى مع مستوى تدريبه ، سيضعف ببطء إذا كان عليه البقاء في مثل هذه البيئة لبضعة عقود. سيضطر بعد ذلك إلى الدخول في حالة سبات.
لم يهتم سو جي بالعداء الذي كان لدى ييي يون مع عشيرة شين تو. ما كان يهتم به هو أن يكون قادرًا على أكل اللحم المشوي المطبوخ يوميًا.
إذا لم ينقذه أحد بإخراجه منه ، فلن يستيقظ أبدًا.
“لقد غادرت ، ولكن بسبب بعض الأسباب ، عدت”. كانت تجربة يي يون قصة طويلة. ”ماذا عن الكبير؟ لماذا لا تزال في الغيمة البرية؟ هل خرجت الآن فقط من ذاك العالم الصوفي؟ ”
“أقول ، يا فتى. لماذا تغادر مملكة تاي آه الإلهية؟ إلى أين تذهب؟”
أما بالنسبة لتعليم يي يون تقنية السماء المقفرة ، فلم يفكر فيه سو جي أبدًا. بعد كل شيء ، كان تعلم تقنية السماء المقفرة صعبًا للغاية. أولئك الذين كانت لديهم الموهبة المطلوبة كانوا أقل من واحد في المليون.
سأل الرجل العجوز سو يي يون عرضًا بينما كان يركز على تدمير اللحم المشوي في يديه.
أنهى سو جي لحمه المشوي ، كما لو كان يجب أن يكون ، أخذ اللحم المشوي غير المأكول في يدي يي يون ، قبل أن يمضغه أيضًا.
أنهى سو جي لحمه المشوي ، كما لو كان يجب أن يكون ، أخذ اللحم المشوي غير المأكول في يدي يي يون ، قبل أن يمضغه أيضًا.
تنهد يي يون وقال “ليس لدي مكان أذهب إليه …”
“أوه؟” صُدم سو جي للحظة. كان يعلم أن شيئًا غير عادي قد حصل. نظرًا لأن يي يون لم يكن لديه مكان يذهب إليه ، واضطر إلى مغادرة مملكة تاي آه الإلهية ، فربما كان مضطرًا للقيام بذلك.
“لقد طاردتك مملكة تاي آه الإلهية؟”
“أوه؟” صُدم سو جي للحظة. كان يعلم أن شيئًا غير عادي قد حصل. نظرًا لأن يي يون لم يكن لديه مكان يذهب إليه ، واضطر إلى مغادرة مملكة تاي آه الإلهية ، فربما كان مضطرًا للقيام بذلك.
ابتسم يي يون بمرارة وقالت “يمكنك أن تقول ذلك …”
بعد التفكير في كلماته ، روى يي يون النقاط الرئيسية للأحداث الأخيرة لسو جي.
توالا يي يون بعينيه. من الواضح أن هذا الرجل العجوز لم يكن لديه نية لاستقباله كتلميذ.
أما بالنسبة للأمور المتعلقة بجيانغ شياورو ، فلم يرغب يي يون في قول الكثير فيما يتعلق بهذه الأمور. كان سو جي ، بعد كل شيء ، بشريًا ، وقد يكون لديه بعض الكراهية للعرق المقفر ، لذلك لم يرغب يي يون في ذكر الأمور المتعلقة بجيانغ شياورو.
“عشيرة شين تو العائلية؟ هذه عشيرة عائلية في عالم تيان يوان … لإهانة عشيرة شين تو العائلية ، هذا بالتأكيد ليس وضعًا جيدًا لتكون فيه … ”
قبل أن ينفصلا في الغيمة البرية ، عرف يي يون أن سو جي قد ذهب بحثًا عن فرص محظوظة.
مسح سو جي الزيت من فمه ونظر إلى اللحم المشوي في يديه. ثم نظر إلى يي يون وبزوايا عينيه ، قال ، “يا طفل ، إذا لم يكن لديك مكان تذهب إليه ، فلماذا لا تتبعني؟”
ابتسم يي يون بمرارة وقالت “يمكنك أن تقول ذلك …”
لم يهتم سو جي بالعداء الذي كان لدى ييي يون مع عشيرة شين تو. ما كان يهتم به هو أن يكون قادرًا على أكل اللحم المشوي المطبوخ يوميًا.
مع وجود المزيد من الخبراء ، كان هذا يعني أنه ستكون هناك فرص أكبر له هناك.
ملاحظة المؤلف: سنبدأ الفصل الجديد من عالم تيان يوان قريبًا.
كان الأكل أهم شيء في الحياة.
“انها قصة طويلة. سأغادر مملكة تاي آه الإلهية “.
كان بإمكان سو جي قراءة عقل يي يون وهو يتأوه “أيها الطفل الفاسد ، أنت بالتأكيد تفكر بشدة في نفسك. في عالم تيان يوان ، أنا سيد سماء مقفر مشهور. هناك الكثير من السادة الشباب من مختلف العشائر العائلية الذين يريدون أن يكونوا تلاميذي بالاسم. يجب أن تكون سعيدًا لأنني أستقبلك كتلميذ! ”
“اتبعك؟” نظرت يي يون إلى سو جي ، “إلى أين أنت ذاهب؟”
وجد يي يون الأمر مضحكًا ، لكنه قاوم الرغبة في فضح الرجل العجوز. بدأ في جمع الحطب وإشعال النار.
ابتسم سو جي بـ ‘هيهي’ وقال “لعائلة لين للبحث عن تلميذتي! بالحديث عن ذلك ، فإن عائلة لين موجودة أيضًا في عالم تيان يوان “.
سيكون عالم تيان يوان هو فرصته ، وسيكون تحديًا هائلاً.
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
البحث عن لين تشين تونغ؟
ضد هذا الكيان الضخم ، كانت قوة يي يون لا تضاهى. ومع ذلك ، شعر أن الروح القتالية داخله تنهض بصمت.
سيكون عالم تيان يوان هو فرصته ، وسيكون تحديًا هائلاً.
بدأ عقل يي يون في التموج عندما ظهر في ذهنه شخصية ترتدي ملابس بيضاء ، تحمل سيفًا طويلًا.
في هذه اللحظة ، أضاف سو جي ، “هذا الرجل العجوز لديه اللقب الرسمي لضيف في عائلة لين ليس لديه سوى القليل للقيام به. عادة إذا لم يكن هناك شيء ، فلن أذهب أنا أيضًا إلى عائلة لين. ومع ذلك ، في هذا السفر إلى عالم الصوفي ، لقد أنفقت كثيرًا ، لذلك سأحتاج إلى التعافي في عائلة لين لفترة من الوقت. يمكنك متابعة هذا الرجل العجوز. سأفعل ذلك وأخذك بصفتك تلميذًا بالاسم “. قال سو جي عرضا.
لم ير لين تشين تونغ لفترة طويلة …
نظر الرجل العجوز سو إلى يي يون من أعلى إلى أسفل. في الواقع ، لا يبدو يي يون جيدا حاليًا. بعد أن سجن لمدة عشرة أيام ، أصبحت ملابسه مغطاة بالتراب وممزقة تمامًا.
أنهى سو جي لحمه المشوي ، كما لو كان يجب أن يكون ، أخذ اللحم المشوي غير المأكول في يدي يي يون ، قبل أن يمضغه أيضًا.
“اتبعك؟” نظرت يي يون إلى سو جي ، “إلى أين أنت ذاهب؟”
امتلأ فمه باللحوم كما قال بشكل غير واضح “مملكة تاي آه الإلهية هي مسقط رأسي ، لذلك أحضرت تشين تونغ هنا للتدريب. عائلة تشين تونغ موجودة في الواقع في عالم تيان يوان “.
ومع ذلك ، كان لا يزال سريعًا في الرد. لمس لحيته القذرة بهدوء وتظاهر بأنه غامض “لقد ذهب هذا الرجل العجوز بالفعل إلى عالم صوفي. كان هذا العالم الصوفي رائعًا ، وكان هناك الكثير من الفرص! لقد ربحت الكثير هناك ، لكن كان من الصعب جدًا الحصول على بعض فرص الحظ. جرب هذا الرجل العجوز كل أنواع الأساليب ، مما أدى إلى تأخري قليلاً “.
بالطبع ، سيكون أقرب إلى عشيرة شين تو العائلية. في النهاية ، سيصطدم بهم!
“ما تسميه عالم تيان يوان هو المناطق الغربية. وفي الواقع ، هذه هي الأراضي المركزية للجنس البشري. هناك كل أنواع العشائر العائلية القوية التي اجتمعت هناك بالإضافة إلى العديد من الخبراء! بالمقارنة ، هذا المكان هو مجرد مكان بعيد في الشرق. ماذا عنها؟ طفل ، هل تريد توسيع آفاقك معي في عالم تيان يوان؟ ”
كانت كلمات سو جي مغرية ليي يون.
كانت كلمات سو جي مغرية ليي يون.
عالم تيان يوان ، الأراضي المركزية للجنس البشري!
أصيب يي يون بالذهول لفترة من الوقت وهو ينظر إلى سو جي. لقد وجد أنه من المدهش أن يكون خبيرًا مثل سو جي جائعًا جدًا لدرجة أن معدته هدرت.
مع وجود المزيد من الخبراء ، كان هذا يعني أنه ستكون هناك فرص أكبر له هناك.
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
إذا ذهب إلى عالم تيان يوان ، فسيكون نموه أسرع ، وسوف تتسع آفاقه.
سأل الرجل العجوز سو يي يون عرضًا بينما كان يركز على تدمير اللحم المشوي في يديه.
مسح سو جي الزيت من فمه ونظر إلى اللحم المشوي في يديه. ثم نظر إلى يي يون وبزوايا عينيه ، قال ، “يا طفل ، إذا لم يكن لديك مكان تذهب إليه ، فلماذا لا تتبعني؟”
بالطبع ، سيكون أقرب إلى عشيرة شين تو العائلية. في النهاية ، سيصطدم بهم!
إلى عالم تيان يوان؟ التفكير في الأمر جعل دم يي يون يغلي.
في السنتين الماضيتين ، غادر يي يون الغيمة البرية وشهد الكثير. خاصة التجارب المريرة التي مر بها يي يون خلال الأيام القليلة الماضية ، فقد تغيرت حالته النفسية بشكل كبير.
ضد هذا الكيان الضخم ، كانت قوة يي يون لا تضاهى. ومع ذلك ، شعر أن الروح القتالية داخله تنهض بصمت.
أقسم على قتل شين تو نانتيان ، وجعله يدفع عشرة أضعاف الثمن.
مع الاثنين معًا ، كان الأمر كما لو أن متسولًا عجوزًا قد قابل متسولًا صغيرًا.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
سيكون عالم تيان يوان هو فرصته ، وسيكون تحديًا هائلاً.
كان هذا مشابهًا لمقاتل لديه شبه سيد.
إلى عالم تيان يوان؟ التفكير في الأمر جعل دم يي يون يغلي.
كانت ساق الوحش الدهنية تُشوى فوق النار. بجانب النار ، كان هناك قدر من الفخار ، كان فيه بعض العظام التي تم تخميرها في الحساء.
في هذه اللحظة ، أضاف سو جي ، “هذا الرجل العجوز لديه اللقب الرسمي لضيف في عائلة لين ليس لديه سوى القليل للقيام به. عادة إذا لم يكن هناك شيء ، فلن أذهب أنا أيضًا إلى عائلة لين. ومع ذلك ، في هذا السفر إلى عالم الصوفي ، لقد أنفقت كثيرًا ، لذلك سأحتاج إلى التعافي في عائلة لين لفترة من الوقت. يمكنك متابعة هذا الرجل العجوز. سأفعل ذلك وأخذك بصفتك تلميذًا بالاسم “. قال سو جي عرضا.
“مغادرة مملكة تاي آه الإلهية؟ لا يمكن ان يكون…”
عندما علم المقاتلون التلاميذ ، كان هناك تلاميذ شخصيون وتلاميذ عاديون وتلاميذ بالاسم. بلا شك ، كان التلاميذ بالاسم الأسوأ.
في كثير من الأحيان ، كان التلاميذ بالاسم مجرد لقب ، حيث لن يتم تعليمهم أي شيء.
عند سماع سؤال يي يون ، دخل سو جي في حالة ذهول لفترة من الوقت. رمشت عينيه السوداوتين الصغيرتين وبدا وكأنه غبي.
“عشيرة شين تو العائلية؟ هذه عشيرة عائلية في عالم تيان يوان … لإهانة عشيرة شين تو العائلية ، هذا بالتأكيد ليس وضعًا جيدًا لتكون فيه … ”
كان هذا مشابهًا لمقاتل لديه شبه سيد.
أما بالنسبة للأمور المتعلقة بجيانغ شياورو ، فلم يرغب يي يون في قول الكثير فيما يتعلق بهذه الأمور. كان سو جي ، بعد كل شيء ، بشريًا ، وقد يكون لديه بعض الكراهية للعرق المقفر ، لذلك لم يرغب يي يون في ذكر الأمور المتعلقة بجيانغ شياورو.
ومع ذلك ، نظرًا لأن سو جي لم يرغب في ذكر الحوادث المؤسفة في العالم الصوفي ، فإن يي يون لم يستكشف المزيد.
توالا يي يون بعينيه. من الواضح أن هذا الرجل العجوز لم يكن لديه نية لاستقباله كتلميذ.
في كثير من الأحيان ، كان التلاميذ بالاسم مجرد لقب ، حيث لن يتم تعليمهم أي شيء.
حتى لو كان تلميذاً رسمياً ، فقد لا أريده حتى!
إلى عالم تيان يوان؟ التفكير في الأمر جعل دم يي يون يغلي.
كان لدى يي يون مثل هذه الأفكار.
كانت هذه هي الحياة. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيشها المرء! بغض النظر عن العوالم الصوفية الرتقة في المستقبل ، أفضل الموت على الدخول فيها!
كان بإمكان سو جي قراءة عقل يي يون وهو يتأوه “أيها الطفل الفاسد ، أنت بالتأكيد تفكر بشدة في نفسك. في عالم تيان يوان ، أنا سيد سماء مقفر مشهور. هناك الكثير من السادة الشباب من مختلف العشائر العائلية الذين يريدون أن يكونوا تلاميذي بالاسم. يجب أن تكون سعيدًا لأنني أستقبلك كتلميذ! ”
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
لم يهتم سو جي بالعداء الذي كان لدى ييي يون مع عشيرة شين تو. ما كان يهتم به هو أن يكون قادرًا على أكل اللحم المشوي المطبوخ يوميًا.
كان أخذ يي يون كشبه تلميذ مجرد نزوة مفاجئة كانت لدى سو جي. إذا أخذ مثل هذا التلميذ ، فعندئذ سيأكل كل أنواع الطعام الجيد يوميًا ، ألن تكون هذه صفقة جيدة؟
أما بالنسبة لتعليم يي يون تقنية السماء المقفرة ، فلم يفكر فيه سو جي أبدًا. بعد كل شيء ، كان تعلم تقنية السماء المقفرة صعبًا للغاية. أولئك الذين كانت لديهم الموهبة المطلوبة كانوا أقل من واحد في المليون.
ضد هذا الكيان الضخم ، كانت قوة يي يون لا تضاهى. ومع ذلك ، شعر أن الروح القتالية داخله تنهض بصمت.
ملاحظة المؤلف: سنبدأ الفصل الجديد من عالم تيان يوان قريبًا.
بعد التفكير في كلماته ، روى يي يون النقاط الرئيسية للأحداث الأخيرة لسو جي.
شاهد الرجل العجوز سو اللحم في يدي يي يون. فرك يديه وقال: هل تم الشوي؟
——————–
سأل الرجل العجوز سو يي يون عرضًا بينما كان يركز على تدمير اللحم المشوي في يديه.
ترجمة:
Ken
كما صرخ الرجل العجوز سو في قلبه ، أكل اللحم بنهم.
كان هذا مشابهًا لمقاتل لديه شبه سيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
