نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 385

بقايا تغدية الروح

بقايا تغدية الروح

385- بقايا تغدية الروح

 

 

مع وجود بقايا في فمه ، مضغها يي يون بلطف. كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة حلوى ناعمة.

 

مشى يي يون إلى الباب الحجري وفتح الباب بتعبير مهيب. رأى يي يون سيدة شابة تقف عند الباب.

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد انفصاله عن لين تشين تونغ ، بدأ سو جي فترة تدريبه المنعزلة لمدة شهرين. بغض النظر عن أي شيء ، لم يستطع ارتكاب أي أخطاء في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

 

 

 

 

“من هذا؟”

أما بالنسبة ليي يون ، فقد بدأ أيضًا تدريبه على تقنية السماء المقفرة. كان يي يون قد تلقى بالفعل كل شيء من تقنيات اليد الكريستالية الغامضة و ختم الألف الصغير التي يمكن أن يعلمها سو جي. التدريب المتبقي يعتمد فقط على نفسه.

عندما تدرب المقاتلون على فنون القتال ، كان مصيرهم الشعور بالوحدة. كان الأمر نفسه أيضًا عند ممارسة تقنية السماء المقفرة!

 

مع وجود بقايا في فمه ، مضغها يي يون بلطف. كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة حلوى ناعمة.

 

 

حبس يي يون نفسه في غرفة صقل العظام المستقلة التي أعدها له سو جي. كانت أمامه جميع أنواع المواد العظمية المقفرة. تم توفير بعض هذه المواد من قبل سو جي ، بينما تم الحصول على الباقي من الوحوش المقفرة التي قتلها أثناء وجوده في البرية الإلهية.

حول يي يون نظرته بهدوء إلى العظام المقفرة للسلالة البدائية. يبدو أن العظم الأحمر الداكن المقفر يتلألأ بالحرارة…

 

 

 

 

في الأصل ، كان من المفترض أن يتم تسليم كل هذه المواد إلى مدينة تاي آه الإلهية لاستبدال نقاط المجد ، ولكن بعد بطولة التحالف ، فقدت نقاط المجد معناها بالنسبة ليي يون. ومن ثم ، احتفظ بها يي يون لنفسه.

 

 

 

 

 

كانت ممارسة تقنية السماء المقفرة عملية مملة للغاية. كما أنه أنفق قواه العقلية بشكل كبير. غالبًا ما كان يي يون يقضي يومًا وليلة في غرفة صقل العظام في كل مرة.

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لأن يي يون كان يستخدم عظامًا مقفرة منخفضة الجودة للغاية عندما كان يمارس اليد الكريستالية الغامضة.

 

 

 

 

كانت الطريقة التي مارس بها تقنية السماء المقفرة هي استخدام الكريستالة الأرجوانية لاستخراج قوة المقفرات ، ومن خلال التحكم في قوة المقفرات ، كان سيشكل باستمرار الأختام ، ويدمرها ، ويشكل الأختام ويدمرها مرة أخرى.

حول يي يون نظرته بهدوء إلى العظام المقفرة للسلالة البدائية. يبدو أن العظم الأحمر الداكن المقفر يتلألأ بالحرارة…

 

كانت ممارسة تقنية السماء المقفرة عملية مملة للغاية. كما أنه أنفق قواه العقلية بشكل كبير. غالبًا ما كان يي يون يقضي يومًا وليلة في غرفة صقل العظام في كل مرة.

 

 

عادة ما يتم تكرار ختم روني واحد بضع مئات من المرات. تم ذلك حتى تم وصفه في ذهن يي يون ، لقد كان شيئًا أصبح ذاكرة مرسخة.

 

 

ترجمة:

 

لا يزال يي يون يحتفظ بالريش المتبقي والمخالب ولحوم الحيوانات المقفرة وأثمن العظام المقفرة.

في الأصل ، بعد أن علم سو جي يي يون اليد الكريستالية الغامضة ، تمكن يي يون من تكوين أكثر من 50 ختمًا باستخدام اليد الكريستالية الغامضة. قريبًا جدًا ، تمكن يي يون من تكوين الأختام الرونية الأربعين المتبقية بشكل مثالي.

أما بالنسبة للمرحلة التالية ، فقد اختار يي يون بالفعل بعض تقنيات الختم التي كان يخطط لتعلمها. كل هذه التقنيات تتميز بكونها أكثر اتساعًا في النطاق. لم يخطط يي يون مؤقتًا لتعلم تلك الأختام التي تهدف إلى نوع معين من الطاقة لأن وقته كان ثمينًا للغاية.

 

 

 

عادة ما يتم تكرار ختم روني واحد بضع مئات من المرات. تم ذلك حتى تم وصفه في ذهن يي يون ، لقد كان شيئًا أصبح ذاكرة مرسخة.

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لأن يي يون كان يستخدم عظامًا مقفرة منخفضة الجودة للغاية عندما كان يمارس اليد الكريستالية الغامضة.

“السيد الشاب يون… يون.” ابتلعت الشابة جرعة من اللعاب. في هذه الأيام ، كان يي يون يستخدم الاسم المزيف ليون يانتيان ، لذلك كانت تخاطبه بشكل طبيعي بصفته السيد الشاب يون.

 

*طرق! طرق! طرق*!

 

“هاتان التقنيتان ليسا حلاً طويل الأمد. ومع ذلك ، فإن تقنيتي السماء المقفرة محدودة حاليًا. أنا أفتقر إلى وقت التدريب أيضًا. ليس من السهل إكمال كل هذه الأختام اليدوية المعقدة. بل إنه من المستحيل إتقانها بسرعة خلال شهرين… ”

احتوت العظام المقفرة منخفضة الجودة على قدر ضئيل جدًا من القوة المقفرات وكان من السهل التحكم فيها. مع زيادة درجة العظام المقفرة ، أصبح من الصعب أيضًا استخدام اليد الكريستالية الغامضة للتحكم في قوة المقفرات لتشكيل الأختام.

 

 

 

 

 

حتى مع الكريستالة الأرجوانية ليي يون ، لم يكن قادرًا على تجاهل مثل هذه القاعدة.

أخرجت السيدة الشابة خاتمًا مكانيًا بخجل “هذا… تم تقديمه من قِبل آنسة عائلتنا. بقايا… بقايا تغدية الروح ، و… والخاتم ، قالت الآنسة… إنه للسيد الشاب يون… لاستخدامه.”

 

في هذه اللحظة ، دقت طرقة خارج غرفة صقل العظام. توقف يي يون عما كان يفعله وعبس قليلاً. عادة ، عندما يمارس سادة السماء المقفرين ، كان من المحرمات أن يتم إزعاجهم لأنه كان من السهل التسبب في إلغاء الختم الذي تم تشكيله.

 

استنزفت قوته العقلية تمامًا ، ثم الاستمرار في التدريب بعد تأمل قصير كان أيضًا شكلاً من أشكال التدريب لروحه.

بعد كل شيء ، كانت اليد الكريستالية الغامضة وختم الألف الصغير عبارة عن تقنيات “مقاس واحد يناسب جميع الأختام”. كلما كان العالم الذي تم الوصول إليه في تقنية السماء المقفرة أعلى ، بدا أن الختمين غير مناسبين.

كان هذا الصندوق من بقايا رعاية الروح هدية في الوقت المناسب ليي يون. مع هذا ، كان قادرًا على ممارسة تقنية السماء المقفرة بشكل أكثر سلاسة.

 

 

 

غالبًا ما يتم حبس يي يون في غرفة تنقية العظام المستقلة بنفسه ولن يكون على اتصال بهم ، لذلك عندما خاطبته السيدة الشابة أمامه فجأة باسم “السيد الشاب يون” ، تفاجأ يي يون قليلاً.

“هاتان التقنيتان ليسا حلاً طويل الأمد. ومع ذلك ، فإن تقنيتي السماء المقفرة محدودة حاليًا. أنا أفتقر إلى وقت التدريب أيضًا. ليس من السهل إكمال كل هذه الأختام اليدوية المعقدة. بل إنه من المستحيل إتقانها بسرعة خلال شهرين… ”

 

 

 

 

 

كان يي يون قد وضع بالفعل خططه. تم استخدام اليد الكريستالية الغامضة وختم الألف الصغير في فترة انتقالية. عندما مارس سيد السماء المقفر تقنية السماء المقفرة ، كانت هناك بالتأكيد عملية الانتقال من البسيط إلى الصعب. كان لابد من وجود عملية انتقالية.

 

 

 

 

يجب أن تكون لين تشين تونغ قد علمت من سو جي أنه كان يمارس تقنية السماء المقفرة.

أما بالنسبة للمرحلة التالية ، فقد اختار يي يون بالفعل بعض تقنيات الختم التي كان يخطط لتعلمها. كل هذه التقنيات تتميز بكونها أكثر اتساعًا في النطاق. لم يخطط يي يون مؤقتًا لتعلم تلك الأختام التي تهدف إلى نوع معين من الطاقة لأن وقته كان ثمينًا للغاية.

 

 

“السيد الشاب يون… يون.” ابتلعت الشابة جرعة من اللعاب. في هذه الأيام ، كان يي يون يستخدم الاسم المزيف ليون يانتيان ، لذلك كانت تخاطبه بشكل طبيعي بصفته السيد الشاب يون.

 

 

مارس يي يون ليلا ونهارا لمدة عشرة أيام. كان يمارس في كثير من الأحيان حتى تنضب قوته العقلية. كان يتأمل لفترة قبل أن ينغمس في الممارسة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

استنزفت قوته العقلية تمامًا ، ثم الاستمرار في التدريب بعد تأمل قصير كان أيضًا شكلاً من أشكال التدريب لروحه.

 

 

 

 

 

*طرق! طرق! طرق*!

 

 

“من أنت؟” كان صوت يي يون أجشًا بعض الشيء. تسببت الممارسة المستمرة في قمع الحالة العقلية ليي يون إلى حد ما.

 

 

في هذه اللحظة ، دقت طرقة خارج غرفة صقل العظام. توقف يي يون عما كان يفعله وعبس قليلاً. عادة ، عندما يمارس سادة السماء المقفرين ، كان من المحرمات أن يتم إزعاجهم لأنه كان من السهل التسبب في إلغاء الختم الذي تم تشكيله.

ترجمة:

 

 

 

 

“من هذا؟”

 

 

 

 

 

مشى يي يون إلى الباب الحجري وفتح الباب بتعبير مهيب. رأى يي يون سيدة شابة تقف عند الباب.

 

 

 

 

 

حاليًا ، كان شعر يي يون فوضويًا وكانت عيناه محتقنة بالدماء. بدا شرسًا ومخيفًا ، مما تسبب في ذهول الشابة.

بعد كل شيء ، كانت اليد الكريستالية الغامضة وختم الألف الصغير عبارة عن تقنيات “مقاس واحد يناسب جميع الأختام”. كلما كان العالم الذي تم الوصول إليه في تقنية السماء المقفرة أعلى ، بدا أن الختمين غير مناسبين.

 

 

 

 

“من أنت؟” كان صوت يي يون أجشًا بعض الشيء. تسببت الممارسة المستمرة في قمع الحالة العقلية ليي يون إلى حد ما.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لأن يي يون كان يستخدم عظامًا مقفرة منخفضة الجودة للغاية عندما كان يمارس اليد الكريستالية الغامضة.

 

 

“السيد الشاب يون… يون.” ابتلعت الشابة جرعة من اللعاب. في هذه الأيام ، كان يي يون يستخدم الاسم المزيف ليون يانتيان ، لذلك كانت تخاطبه بشكل طبيعي بصفته السيد الشاب يون.

 

 

حول يي يون نظرته بهدوء إلى العظام المقفرة للسلالة البدائية. يبدو أن العظم الأحمر الداكن المقفر يتلألأ بالحرارة…

 

 

في الواقع ، في عائلة لين بأكملها ، باستثناء لين تشين تونغ و سو جي ، لم يهتم أحد تقريبًا بيي يون. بالنسبة لشخصيات مثل العمة الأكبر للين تشين تونغ ، لم يعجبها يي يون ، لكنها لن تهتم به كثيرًا.

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للمتدربين الآخرين من سادة السماء المقفرين الذين شاهدوا أداء يي يون في ذلك الوقت ، فلا يمكن أن يتضايقوا منه لأن لديهم فكرة أن يي يون كان مجرد زائف كان يصطاد الشهرة.

وعلى الجانب الأيمن كانت أعلى درجة عظام مقفرة. كانت عظام سلالة الغراب الذهبي التي حصل عليها يي يون في بوابة النجم الساقط!

 

 

 

 

غالبًا ما يتم حبس يي يون في غرفة تنقية العظام المستقلة بنفسه ولن يكون على اتصال بهم ، لذلك عندما خاطبته السيدة الشابة أمامه فجأة باسم “السيد الشاب يون” ، تفاجأ يي يون قليلاً.

 

 

كانت بقايا تغذية الروح. لم يكن اسم البقايا ، ولكن الاسم العام لنوع من البقايا. إن استهلاك مثل هذه البقايا يمكن أن يسمح للقوة العقلية للفرد بالتعافي بسرعة.

 

 

أخرجت السيدة الشابة خاتمًا مكانيًا بخجل “هذا… تم تقديمه من قِبل آنسة عائلتنا. بقايا… بقايا تغدية الروح ، و… والخاتم ، قالت الآنسة… إنه للسيد الشاب يون… لاستخدامه.”

 

 

 

 

 

سلمت الشابة الخاتم المكاني إلى يي يون في حالة ارتباك قبل أن تستدير للهرب. كانت خائفة حقًا عندما رأت عيون يي يون المحتقنة بالدماء وصورته الشرسة.

بعد كل شيء ، كانت اليد الكريستالية الغامضة وختم الألف الصغير عبارة عن تقنيات “مقاس واحد يناسب جميع الأختام”. كلما كان العالم الذي تم الوصول إليه في تقنية السماء المقفرة أعلى ، بدا أن الختمين غير مناسبين.

 

ربما كان ذلك لأن لين تشين تونغ شعرت أن يي يون كان محتقرًا من قبل المرأة في الملابس الفخمة بسبب معداته. سمحت معداته للمرأة أن تخبر في لمحة أن يي يون لم يكن شخصًا ثريًا وأنه جاء من مكان صغير.

 

بعد كل شيء ، كانت اليد الكريستالية الغامضة وختم الألف الصغير عبارة عن تقنيات “مقاس واحد يناسب جميع الأختام”. كلما كان العالم الذي تم الوصول إليه في تقنية السماء المقفرة أعلى ، بدا أن الختمين غير مناسبين.

ذهل يي يون لفترة من الوقت قبل أن يتعافى. كانت هذه الفتاة خادمة لين تشين تونغ. بالعودة إلى فناء لين تشين تونغ ، رأى هذه الخادمة ، وقد رآها بشكل عشوائي.

 

 

مع وجود بقايا في فمه ، مضغها يي يون بلطف. كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة حلوى ناعمة.

 

في الواقع ، في عائلة لين بأكملها ، باستثناء لين تشين تونغ و سو جي ، لم يهتم أحد تقريبًا بيي يون. بالنسبة لشخصيات مثل العمة الأكبر للين تشين تونغ ، لم يعجبها يي يون ، لكنها لن تهتم به كثيرًا.

لذلك تم إرسالها من قبل الآنسة لين.

 

 

 

 

 

نظر يي يون إلى الحلقة المكانية في يده. غمرها بطاقته الروحية ، أدرك أن قدرة الحلقة المكانية كانت أكثر من عشرة أضعاف الحلقات التي كان يمتلكها. لقد كان حقا عنصر سحري.

 

 

في الواقع ، في عائلة لين بأكملها ، باستثناء لين تشين تونغ و سو جي ، لم يهتم أحد تقريبًا بيي يون. بالنسبة لشخصيات مثل العمة الأكبر للين تشين تونغ ، لم يعجبها يي يون ، لكنها لن تهتم به كثيرًا.

 

ابتلع يي يون بقايا تغدية الروح وشعر أنها تتحول إلى تيار ساخن دخل روحه. شعر يي يون وكأنه يتم تطهيره في بركة من مياه الينابيع. بصفاء عقله وانخفاض حدة الصداع الذي كان يعاني منه بشكل كبير.

ربما كان ذلك لأن لين تشين تونغ شعرت أن يي يون كان محتقرًا من قبل المرأة في الملابس الفخمة بسبب معداته. سمحت معداته للمرأة أن تخبر في لمحة أن يي يون لم يكن شخصًا ثريًا وأنه جاء من مكان صغير.

 

 

 

 

 

بإخراج العنصر من الحلقة ، كان صندوقًا من اليشم الشفاف. عندما فتحه ، تدحرجت بقايا عظام مقفرة خضراء من صندوق اليشم.

 

 

 

 

385- بقايا تغدية الروح

كانت بقايا تغذية الروح. لم يكن اسم البقايا ، ولكن الاسم العام لنوع من البقايا. إن استهلاك مثل هذه البقايا يمكن أن يسمح للقوة العقلية للفرد بالتعافي بسرعة.

 

 

 

 

 

يجب أن تكون لين تشين تونغ قد علمت من سو جي أنه كان يمارس تقنية السماء المقفرة.

 

 

 

 

 

بعد تردده لبعض الوقت ، أخذ يي يون البقايا الخضراء ووضعها في فمه.

 

 

 

 

 

مع وجود بقايا في فمه ، مضغها يي يون بلطف. كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة حلوى ناعمة.

ذهل يي يون لفترة من الوقت قبل أن يتعافى. كانت هذه الفتاة خادمة لين تشين تونغ. بالعودة إلى فناء لين تشين تونغ ، رأى هذه الخادمة ، وقد رآها بشكل عشوائي.

 

 

 

*طرق! طرق! طرق*!

ابتلع يي يون بقايا تغدية الروح وشعر أنها تتحول إلى تيار ساخن دخل روحه. شعر يي يون وكأنه يتم تطهيره في بركة من مياه الينابيع. بصفاء عقله وانخفاض حدة الصداع الذي كان يعاني منه بشكل كبير.

 

 

 

 

“من أنت؟” كان صوت يي يون أجشًا بعض الشيء. تسببت الممارسة المستمرة في قمع الحالة العقلية ليي يون إلى حد ما.

من الواضح أن هذه كانت بقايا جيدة جدًا لتغذية الروح.

 

 

 

 

 

في الواقع ، مع مكانة لين تشين تونغ في عائلة لين ، كانت الموارد التي يمكنها استخدامها كلها من الدرجة الأولى.

 

 

 

 

 

شعر يي يون بطفرة دافئة في قلبه. بطبيعة الحال لم يكن من المناسب له مقابلة لين تشين تونغ الآن. لم يكن من السهل على لين تشين تونغ تذكر أنه كان يمارس تقنية السماء المقفرة ويرسل خادمة لمنحه بقايا تغدية الروح.

 

 

 

 

 

كان هذا الصندوق من بقايا رعاية الروح هدية في الوقت المناسب ليي يون. مع هذا ، كان قادرًا على ممارسة تقنية السماء المقفرة بشكل أكثر سلاسة.

مع وجود بقايا في فمه ، مضغها يي يون بلطف. كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة حلوى ناعمة.

 

 

 

 

بعد استعادة بعض القوة العقلية وإغلاق صندوق اليشم ، بدأ يي يون عملية التدريب الجاف مرة أخرى.

كان هذا الصندوق من بقايا رعاية الروح هدية في الوقت المناسب ليي يون. مع هذا ، كان قادرًا على ممارسة تقنية السماء المقفرة بشكل أكثر سلاسة.

 

 

 

حاليًا ، كان شعر يي يون فوضويًا وكانت عيناه محتقنة بالدماء. بدا شرسًا ومخيفًا ، مما تسبب في ذهول الشابة.

عندما تدرب المقاتلون على فنون القتال ، كان مصيرهم الشعور بالوحدة. كان الأمر نفسه أيضًا عند ممارسة تقنية السماء المقفرة!

بعد أن قتل يي يون سلالة الغراب الذهبي ، لم يهدر أيًا من مواد جسمه. كان يي يون قد أنهى تقريبًا دم الغراب الذهبي في بطولة التحالف.

 

 

 

شعر يي يون بطفرة دافئة في قلبه. بطبيعة الحال لم يكن من المناسب له مقابلة لين تشين تونغ الآن. لم يكن من السهل على لين تشين تونغ تذكر أنه كان يمارس تقنية السماء المقفرة ويرسل خادمة لمنحه بقايا تغدية الروح.

أمام يي يون ، كان هناك مقعد حجري طويل لتقنية السماء المقفرة. وكان عليه صف من العظام المقفرة. من اليسار إلى اليمين ، تم ترتيب هذه العظام المقفرة وفقًا لدرجتها.

 

 

في الأصل ، كان من المفترض أن يتم تسليم كل هذه المواد إلى مدينة تاي آه الإلهية لاستبدال نقاط المجد ، ولكن بعد بطولة التحالف ، فقدت نقاط المجد معناها بالنسبة ليي يون. ومن ثم ، احتفظ بها يي يون لنفسه.

 

 

كانت العظام المقفرة في أقصى اليسار عظام مقفرة طبيعية. كان يي يون قد أكمل بالفعل بشكل مثالي اليد الكريستالية الغامضة وختم الألف الصغير على تلك العظام المقفرة.

مع وجود بقايا في فمه ، مضغها يي يون بلطف. كان الأمر كما لو كان يعض على قطعة حلوى ناعمة.

 

 

 

 

في الوسط كانت هناك عظام مقفرة من الوحوش المقفرة المصنفة بشكل عام ، بالإضافة إلى الوحوش المقفرة على مستوى الملك.

 

 

 

 

هذان النوعان من العظام المقفرة كانا محور تدريب يي يون.

هذان النوعان من العظام المقفرة كانا محور تدريب يي يون.

 

 

“من أنت؟” كان صوت يي يون أجشًا بعض الشيء. تسببت الممارسة المستمرة في قمع الحالة العقلية ليي يون إلى حد ما.

 

 

وعلى الجانب الأيمن كانت أعلى درجة عظام مقفرة. كانت عظام سلالة الغراب الذهبي التي حصل عليها يي يون في بوابة النجم الساقط!

حتى مع الكريستالة الأرجوانية ليي يون ، لم يكن قادرًا على تجاهل مثل هذه القاعدة.

 

 

 

 

بعد أن قتل يي يون سلالة الغراب الذهبي ، لم يهدر أيًا من مواد جسمه. كان يي يون قد أنهى تقريبًا دم الغراب الذهبي في بطولة التحالف.

في الواقع ، مع مكانة لين تشين تونغ في عائلة لين ، كانت الموارد التي يمكنها استخدامها كلها من الدرجة الأولى.

 

 

 

 

لا يزال يي يون يحتفظ بالريش المتبقي والمخالب ولحوم الحيوانات المقفرة وأثمن العظام المقفرة.

 

 

 

 

 

حول يي يون نظرته بهدوء إلى العظام المقفرة للسلالة البدائية. يبدو أن العظم الأحمر الداكن المقفر يتلألأ بالحرارة…

 

 

 

 

لا يزال يي يون يحتفظ بالريش المتبقي والمخالب ولحوم الحيوانات المقفرة وأثمن العظام المقفرة.

لا يزال هناك شهران ،… يجب أن يكون هناك وقت كاف.

هذان النوعان من العظام المقفرة كانا محور تدريب يي يون.

 

 

 

 

——————–

 

 

 

ترجمة:

ربما كان ذلك لأن لين تشين تونغ شعرت أن يي يون كان محتقرًا من قبل المرأة في الملابس الفخمة بسبب معداته. سمحت معداته للمرأة أن تخبر في لمحة أن يي يون لم يكن شخصًا ثريًا وأنه جاء من مكان صغير.

Ken

بعد تردده لبعض الوقت ، أخذ يي يون البقايا الخضراء ووضعها في فمه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط