نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 387

لقاء الأعداء

لقاء الأعداء

387- لقاء الأعداء

 

 

 

 

 

 

“السيد الشاب نانتيان ، لا بد أنه كان من الصعب عليك القدوم إلى هنا.”

 

 

 

كان السبب في سؤالها هو أنه تم ترتيب المقاعد لجلسة الشاي. عندما جاء يي يون إلى حديقة تيان هوا ، قابله موظف استقبال. للدخول ، كان على يي يون إظهار رمز هويته ، والذي تم صنعه له في وقت سابق.

 

 

كانت قمة تيان هوا واحدة من القمم الرئيسية الثمانية عشر في جبال روح اليشم التابعة لعائلة لين. أقيمت جلسة شاي تقنية السماء المقفرة في حديقة تيان هوا في قمة تيان هوا.

“الأخت الأصغر ، انتظري وانظري. عندما تبدأ جلسة الشاي ، سأري هؤلاء الأحفاد ما هي القوة! ”

 

 

 

 

على عكس المساحة الشاسعة من خيزران اليشم على قمة خيزران اليشم ، قامت الحديقة الموجودة في قمة تيان هوا بتربية جميع أنواع النباتات السحرية. بالإضافة إلى ذلك ، صنعت مصفوفات تجميع الطاقة ذلك بحيث كان يوان تشي السماء والأرض في حديقة تيان هوا سميك للغاية.

سار شين تو نانتيان ببطء وخلفه كان هناك ثلاثة من كبار المتدربين في تقنية السماء المقفرة من عشيرة شين تو. كانوا جميعًا صغارًا وكانوا يتمتعون بسمعة قليلة. ومع ذلك ، فقد تبعوا شين تو نانتيان على طول الطريق إلى مقاعد الشرف. على الرغم من أنهم لم يجلسوا في الصف الأول ، وجلسوا في الصفوف القليلة في الخلف ، إلا أن تلك المقاعد كانت مجرد أماكن مخصصة للشيوخ من الخارج.

 

 

 

 

كل صباح ، سيكون هناك ضباب جبلي رقيق في حديقة تيان هوا ، وبسبب اختلاط يوان تشي السماء والأرض الغني بالضباب ، فإن مجرد أخذ نفس عميق سيجعل مسام المرء تفتح. كانت مريحة للغاية.

Ken

 

 

 

 

في المناطق الداخلية من حديقة تيان هوا ، كانت هناك بحيرة ذات مياه صافية. على سطح البحيرة كان هناك مبنى أخضر. كان المبنى مربع ، وكان يحيط بالميدان أجنحة مصنوعة من اليشم. كان هذا هو الموقع الذي عُقدت فيه جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

 

 

 

 

 

“أنت الأخ الأكبر يون؟”

 

 

كان وضع لين يوان بين هؤلاء الأطفال مرتفعًا جدًا. يمكن اعتباره قائد هذه المجموعة من الأطفال.

 

 

سألت لين تشينغ بشكل غير مؤكد لأنها نظرت بغرابة إلى قناع يي يون عندما اقترب من مقعده.

 

 

 

 

 

كان السبب في سؤالها هو أنه تم ترتيب المقاعد لجلسة الشاي. عندما جاء يي يون إلى حديقة تيان هوا ، قابله موظف استقبال. للدخول ، كان على يي يون إظهار رمز هويته ، والذي تم صنعه له في وقت سابق.

 

 

كان السبب في سؤالها هو أنه تم ترتيب المقاعد لجلسة الشاي. عندما جاء يي يون إلى حديقة تيان هوا ، قابله موظف استقبال. للدخول ، كان على يي يون إظهار رمز هويته ، والذي تم صنعه له في وقت سابق.

 

 

أومأ يي يون برأسه في لين تشينغ واستخدم صوته الأصلي ، “إنه أنا”.

 

 

 

 

 

“لماذا ترتدي قناع؟” نظرًا لأنها أُجبرت على تنظيف فوضى يي يون (ألم يكن اسمها شياو تشي؟) ، لم يعد انطباع لين تشينغ عن يي يون جيدًا كما كان من قبل. الآن ، كان يي يون يرتدي قناعًا ، ويحاول التصرف بشكل رائع في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

 

 

 

 

 

كان قناع يي يون أبيض فضي بالكامل. في موضع العيون كان هناك خطان دمويان. بدا الأمر مخيفًا للوهلة الأولى. في دوائر سادة السماء المقفرين ، كان هناك بعض الأشخاص الذين تظاهروا بأنهم غامضون ويحبون ارتداء الأقنعة. لقد أطلقوا عمدًا شعورًا غامضًا ، لكن في الواقع ، لم تكن مهاراتهم رائعة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، رأى يي يون منطاد عائلة شين تو على جانب البحيرة. خرج العديد من سادة السماء المقفرين من عائلة شين تو ، وجيلهم الأصغر سنًا ، من المنطاد. عبروا جسر قوس قزح فوق البحيرة ، مشوا إلى الساحة في وسطها.

 

 

 

 

387- لقاء الأعداء

هؤلاء الناس يتناوبون على الجلوس. في عالم المقاتلين ، كان هناك نظام هرمي. أولئك الذين جلسوا بالقرب من المركز ، حيث توجد مقاعد الشرف ، كانوا شخصيات مهمة من مختلف العشائر العائلية الكبيرة وسادة السماء المقفرين من كل مكان. وفي المناطق الخارجية جلس الأطفال من أفراد العشائر العائلية العاديين وتلاميذ العديد من سادة السماء المقفرين.

 

 

 

 

شين تو نانتيان!

جلس يي يون بشكل طبيعي في المناطق الخارجية. عندما كان على وشك الجلوس ، توقفت خطوات يي يون حيث تباطأت حركاته.

الجناح الصغير الذي كان يجلس فيه لين يوان ولين تشينغ ويي يون كان يسمى جناح نسيم المساء. جلس حوالي خُمس المتدربين في تقنية السماء المقفرة الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 16 عامًا في عائلة لين في جناح نسيم المساء.

 

بينما كان يي يون يفكر ، لاحظ ظهور شخصية بيضاء على جسر فوق البحيرة. تحرك عقل يي يون. وصلت لين تشين تونغ!

 

 

رأى أنه ، بالقرب من البحيرة ، كان رجل يرتدي ملابس خضراء ينزل من المنطاد لعائلة شين تو. تجمهر الناس حوله قبل أن يخطو على جسر قوس قزح فوق البحيرة.

الجناح الصغير الذي كان يجلس فيه لين يوان ولين تشينغ ويي يون كان يسمى جناح نسيم المساء. جلس حوالي خُمس المتدربين في تقنية السماء المقفرة الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 16 عامًا في عائلة لين في جناح نسيم المساء.

 

كان هذا مجرد شاي يشربه الصغار العاديون وكان يعتبر أقل شاي جودة يتم تقديمه في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

 

 

أمسك الرجل بمروحة قابلة للطي في يده. كانت ملابسه الخضراء بسيطة للغاية. ولكن نظرًا لأنه كان محاطًا بالعديد من الأشخاص ، كان من الواضح أنه شخص مهم. لم تكن كل تحركاته وكأنه كان يتباهى ، وكانت في الواقع لطيفة وساحرة. جعل من رآه يشعر براحة شديدة.

 

 

 

 

 

شين تو نانتيان!

 

 

 

 

 

أومضت عيون يي يون.

 

 

 

 

 

لم يكن لقاء شين تو نانتيان الآن مختلفًا عن المرة الأولى التي رآها يي يون. في ذلك الوقت ، أعطى شين تو نانتيان إحساس الباحث المتواضع.

 

 

فقط عندما اكتشف شين تو نانتيان هوية جيانغ شياورو ، أظهر جانبه الشرس.

 

 

فقط عندما اكتشف شين تو نانتيان هوية جيانغ شياورو ، أظهر جانبه الشرس.

جلس يي يون بشكل طبيعي في المناطق الخارجية. عندما كان على وشك الجلوس ، توقفت خطوات يي يون حيث تباطأت حركاته.

 

كانت المواد المستخدمة في صنع الشاي والمعجنات كلها كنوزًا وكانت قيمتها واضحة.

 

في المناطق الداخلية من حديقة تيان هوا ، كانت هناك بحيرة ذات مياه صافية. على سطح البحيرة كان هناك مبنى أخضر. كان المبنى مربع ، وكان يحيط بالميدان أجنحة مصنوعة من اليشم. كان هذا هو الموقع الذي عُقدت فيه جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

“السيد الشاب نانتيان ، لا بد أنه كان من الصعب عليك القدوم إلى هنا.”

 

 

كان السبب في سؤالها هو أنه تم ترتيب المقاعد لجلسة الشاي. عندما جاء يي يون إلى حديقة تيان هوا ، قابله موظف استقبال. للدخول ، كان على يي يون إظهار رمز هويته ، والذي تم صنعه له في وقت سابق.

 

 

على جسر قوس قزح ، كان عدد قليل من الأوصياء على عائلة لين مسؤولين عن تلقي الشخصيات المهمة لشين تو نانتيان لهذا اليوم. كان شين تو نانتيان ، الذي من المحتمل أن يصبح أحد أصهار عائلة لين وسيد العائلة لعشيرة شين تو ، بطبيعة الحال أحدهم.

 

 

 

 

 

“السيد الشاب نانتيان ، من هذا الطريق ، من فضلك.” كان وصي عائلة لين يقظًا جدًا. بمجرد ضم خطوط الطول المنتهية للين تشين تونغ ، طالما أن لين تشين تونغ ترغب في ذلك ، فإنها ستتولى قيادة عائلة لين في المستقبل. أما بالنسبة لشين تو نانتيان ، الذي سيصبح خطيب لين تشين تونغ ، فإن وضعه سيصبح أكثر أهمية. ومن ثم ، كان على الوصي أن يبذل قصارى جهده ليعامله معاملة حسنة.

 

 

 

 

كان مثل حياته السابقة. إن أغنى الناس في المناطق الجبلية الفقيرة ، حيث لا تستطيع المركبات المرور عبرها ، ربما لن يصلوا إلى جزء من مائة من ثروة عامة الناس في شنغهاي.

“حسنا شكرا لك.” قال شين تو نانتيان بأدب شديد وهو يبتسم بحرارة.

نظرًا لأنه كان من الواضح أن عشيرة شين تو العائلية كانت تسمح لشين تو نانتيان بأن يكون مضيف جلسة شاي تقنية السماء المقفرة ، قرر الوصي المسؤول عن استقباله عدم التحدث أكثر.

 

كان قناع يي يون أبيض فضي بالكامل. في موضع العيون كان هناك خطان دمويان. بدا الأمر مخيفًا للوهلة الأولى. في دوائر سادة السماء المقفرين ، كان هناك بعض الأشخاص الذين تظاهروا بأنهم غامضون ويحبون ارتداء الأقنعة. لقد أطلقوا عمدًا شعورًا غامضًا ، لكن في الواقع ، لم تكن مهاراتهم رائعة.

 

عندما رأى يي يون فنجان الشاي أمامه ، لاحظ أن الشاي كان نقيًا تمامًا ، كما لو كان كهرمانًا ذائبًا. كان عطر الشاي منعشًا. من خلال رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، يمكنه أن يرى بوضوح نقاطًا ضوئية مكتظة بكثافة فيه. كانوا جميعا مصنوعين من يوان تشي نقي.

سار شين تو نانتيان ببطء وخلفه كان هناك ثلاثة من كبار المتدربين في تقنية السماء المقفرة من عشيرة شين تو. كانوا جميعًا صغارًا وكانوا يتمتعون بسمعة قليلة. ومع ذلك ، فقد تبعوا شين تو نانتيان على طول الطريق إلى مقاعد الشرف. على الرغم من أنهم لم يجلسوا في الصف الأول ، وجلسوا في الصفوف القليلة في الخلف ، إلا أن تلك المقاعد كانت مجرد أماكن مخصصة للشيوخ من الخارج.

 

 

 

 

 

لم يشعر الوصي المسؤول عن الاستقبال بالرضا عن رؤيتهم يجلسون هناك كما لو كان أمرًا طبيعيًا. كان جيل الشباب من عائلة لين ، بخلاف لين تشين تونغ ، يجلسون جميعًا في المقاعد الخارجية. الشخص الوحيد من الجيل الأصغر لعائلة لين الذي يمكنه الجلوس في مقاعد الشرف هو لين تشين تونغ نفسها.

 

 

كان لين يوان أكبر بقليل من يي يون ، لذلك على الرغم من أن عائلة لين كانت على وشك إقامة علاقات زواج مع عشيرة شين تو قريبًا ، إلا أن لين يوان ما زال لا يحب عشيرة شين تو. لم يجد أبدًا عشيرة شين تو ممتعة للعين.

 

 

“هؤلاء الثلاثة…؟” سأل الوصي بعض الشيء بشكل محرج وهو يفرم كلماته للإشارة إلى أنه ليس مناسبا للجلوس هناك.

كان مثل حياته السابقة. إن أغنى الناس في المناطق الجبلية الفقيرة ، حيث لا تستطيع المركبات المرور عبرها ، ربما لن يصلوا إلى جزء من مائة من ثروة عامة الناس في شنغهاي.

 

 

 

“لماذا ترتدي قناع؟” نظرًا لأنها أُجبرت على تنظيف فوضى يي يون (ألم يكن اسمها شياو تشي؟) ، لم يعد انطباع لين تشينغ عن يي يون جيدًا كما كان من قبل. الآن ، كان يي يون يرتدي قناعًا ، ويحاول التصرف بشكل رائع في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

قال شين تو نانتيان دون الالتفات ، “إنهم أبرز سادة السماء المقفرين من الجيل الأصغر في عالم تيان يوان. شين تو فنغ و شين تو هاي من عشيرة شين تو ، وهذه سونغ زييو من عائلة سونغ “.

 

 

سار شين تو نانتيان ببطء وخلفه كان هناك ثلاثة من كبار المتدربين في تقنية السماء المقفرة من عشيرة شين تو. كانوا جميعًا صغارًا وكانوا يتمتعون بسمعة قليلة. ومع ذلك ، فقد تبعوا شين تو نانتيان على طول الطريق إلى مقاعد الشرف. على الرغم من أنهم لم يجلسوا في الصف الأول ، وجلسوا في الصفوف القليلة في الخلف ، إلا أن تلك المقاعد كانت مجرد أماكن مخصصة للشيوخ من الخارج.

 

 

عائلة سونغ التي ذكرها شين تو نانتيان كانت عشيرة عائلية كانت عشيرة شين تو متحالفة معها. على الرغم من أنهم كانوا يفتقرون إلى حد ما مقارنة بشين تو نانتيان من حيث القوة ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أحد أفضل العشائر العائلية في عالم تيان يوان.

 

 

 

 

 

نظرًا لأنه كان من الواضح أن عشيرة شين تو العائلية كانت تسمح لشين تو نانتيان بأن يكون مضيف جلسة شاي تقنية السماء المقفرة ، قرر الوصي المسؤول عن استقباله عدم التحدث أكثر.

 

 

تطلبت ممارسة تقنية السماء المقفرة فترة طويلة من الزمن. بالنسبة للمتدربين في تقنية السماء المقفرة ، تم تحديد مهارة الفرد في الغالب حسب العمر في ظل الحالة التي كانت فيها موهبة الجميع متشابهة.

 

سألت لين تشينغ بشكل غير مؤكد لأنها نظرت بغرابة إلى قناع يي يون عندما اقترب من مقعده.

“عشيرة شين تو العائلية هذه بالتأكيد متعجرفة.”

 

 

كانت قمة تيان هوا واحدة من القمم الرئيسية الثمانية عشر في جبال روح اليشم التابعة لعائلة لين. أقيمت جلسة شاي تقنية السماء المقفرة في حديقة تيان هوا في قمة تيان هوا.

 

 

من جانب عائلة لين ، لاحظ العديد من التلاميذ الأصغر سنًا ذلك. كان صغار عشيرة شين تو العائلية ، الذين لديهم نفس مؤهلاتهم ، يجلسون بشكل صارخ بالقرب من منتصف الساحة. في المقابل ، كانوا جميعًا جالسين على الأجنحة المحيطة بوسط البحيرة.

 

 

“حفنة من أحفاد عشيرة شين تو العائلية يعتقدون حقًا كما لو كانوا أشياء كبيرة!”

 

 

كانت جلسة الشاي هذه بتقنية السماء المقفرة في الأصل منافسة بين عشيرة شين تو وعائلة لين في تقنية السماء المقفرة ، ولكن قبل أن تبدأ ، كانت عشيرة شين تو قد قمعتهم بالفعل بموقفهم. كيف يمكن لأبناء عائلة لين الموافقة على ذلك؟

 

 

 

 

 

“حفنة من أحفاد عشيرة شين تو العائلية يعتقدون حقًا كما لو كانوا أشياء كبيرة!”

كان هذا مجرد شاي يشربه الصغار العاديون وكان يعتبر أقل شاي جودة يتم تقديمه في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

 

 

 

 

بجانب يي يون ولين تشينغ ، قال أحد صغار عائلة لين. كان اسم هذا الشخص لين يوان. كان تلميذًا زميلًا للين تشينغ حيث كان أيضًا تلميذًا للرجل في منتصف العمر المسمى صن.

 

 

“حفنة من أحفاد عشيرة شين تو العائلية يعتقدون حقًا كما لو كانوا أشياء كبيرة!”

 

 

كان لين يوان أكبر بقليل من يي يون ، لذلك على الرغم من أن عائلة لين كانت على وشك إقامة علاقات زواج مع عشيرة شين تو قريبًا ، إلا أن لين يوان ما زال لا يحب عشيرة شين تو. لم يجد أبدًا عشيرة شين تو ممتعة للعين.

 

 

387- لقاء الأعداء

 

 

“الأخت الأصغر ، انتظري وانظري. عندما تبدأ جلسة الشاي ، سأري هؤلاء الأحفاد ما هي القوة! ”

 

 

 

 

تطلبت ممارسة تقنية السماء المقفرة فترة طويلة من الزمن. بالنسبة للمتدربين في تقنية السماء المقفرة ، تم تحديد مهارة الفرد في الغالب حسب العمر في ظل الحالة التي كانت فيها موهبة الجميع متشابهة.

ربت لين يوان على صدره وهو يتحدث إلى لين تشينغ. كان يحب ابنة عمه البعيدة التي كانت أصغر منه ببضع سنوات. إن عرض نفسه أمامها واكتساب إعجابها سيكون بالتأكيد أمرًا ممتعًا.

 

 

 

 

Ken

أومأت لين تشينغ الصغيرة برأسها بقوة ، كما لو كانت تثق في هذا التلميذ الأكبر منها.

 

 

 

 

على جسر قوس قزح ، كان عدد قليل من الأوصياء على عائلة لين مسؤولين عن تلقي الشخصيات المهمة لشين تو نانتيان لهذا اليوم. كان شين تو نانتيان ، الذي من المحتمل أن يصبح أحد أصهار عائلة لين وسيد العائلة لعشيرة شين تو ، بطبيعة الحال أحدهم.

وبجانب لين تشينغ ، ردد عدد قليل من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و 15 عامًا ، “هاها ، سيظهر الأخ الأكبر يوان بالتأكيد روعته ويثير إعجاب مجموعة زملاء عائلة شين تو!”

 

 

 

 

 

كان وضع لين يوان بين هؤلاء الأطفال مرتفعًا جدًا. يمكن اعتباره قائد هذه المجموعة من الأطفال.

 

 

عندما رأى يي يون فنجان الشاي أمامه ، لاحظ أن الشاي كان نقيًا تمامًا ، كما لو كان كهرمانًا ذائبًا. كان عطر الشاي منعشًا. من خلال رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، يمكنه أن يرى بوضوح نقاطًا ضوئية مكتظة بكثافة فيه. كانوا جميعا مصنوعين من يوان تشي نقي.

 

عائلة سونغ التي ذكرها شين تو نانتيان كانت عشيرة عائلية كانت عشيرة شين تو متحالفة معها. على الرغم من أنهم كانوا يفتقرون إلى حد ما مقارنة بشين تو نانتيان من حيث القوة ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أحد أفضل العشائر العائلية في عالم تيان يوان.

الجناح الصغير الذي كان يجلس فيه لين يوان ولين تشينغ ويي يون كان يسمى جناح نسيم المساء. جلس حوالي خُمس المتدربين في تقنية السماء المقفرة الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 16 عامًا في عائلة لين في جناح نسيم المساء.

 

 

عرف لين يوان كيف يلعب دوره وقام بسرعة بجمع الأطفال معًا لمناقشة إستراتيجية معركتهم. عرف لين يوان أن عشيرة شين تو العائلية لم يتم التعامل معها بسهولة.

 

 

تطلبت ممارسة تقنية السماء المقفرة فترة طويلة من الزمن. بالنسبة للمتدربين في تقنية السماء المقفرة ، تم تحديد مهارة الفرد في الغالب حسب العمر في ظل الحالة التي كانت فيها موهبة الجميع متشابهة.

 

 

 

 

 

كان معيار تقنية السماء المقفرة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 16 عامًا محدودة جدًا. نظرًا لأن لين يوان كان الأكبر بين الشباب في جناح نسيم المساء ، فقد كان أيضًا الأخ الأكبر للجناح. على هذا النحو ، فإن الأطفال الآخرين الذين كانوا يفتقرون إلى تقنية السماء المقفرة عاملوا لين يوان كقائد لهم. هذا لا يعني أن لين يوان كان حقًا عبقريًا في تقنية السماء المقفرة.

 

 

 

 

 

عرف لين يوان كيف يلعب دوره وقام بسرعة بجمع الأطفال معًا لمناقشة إستراتيجية معركتهم. عرف لين يوان أن عشيرة شين تو العائلية لم يتم التعامل معها بسهولة.

 

 

عندما رأى يي يون فنجان الشاي أمامه ، لاحظ أن الشاي كان نقيًا تمامًا ، كما لو كان كهرمانًا ذائبًا. كان عطر الشاي منعشًا. من خلال رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، يمكنه أن يرى بوضوح نقاطًا ضوئية مكتظة بكثافة فيه. كانوا جميعا مصنوعين من يوان تشي نقي.

 

 

في هذه اللحظة ، بدأت جلسة شاي تقنية السماء المقفرة رسميًا.

 

 

 

 

 

منذ أن كانت تسمى جلسة شاي ، كان هناك بالطبع شاي. تم تقديم أواني من شاي الروح الطيب مع جميع أنواع المعجنات.

 

 

 

 

 

كانت المواد المستخدمة في صنع الشاي والمعجنات كلها كنوزًا وكانت قيمتها واضحة.

 

 

 

 

 

في مقاعد الشرف ، كان الشاي والمعجنات أعلى من حيث الجودة. لا يمكن عادةً استبدال هذه الأشياء إلا بنقاط مساهمة عائلة لين. جعل هذا العديد من أطفال عائلة لين يشعرون بالتعاسة. تم إطعام هذه الأشياء الجيدة للكلاب.

 

 

 

 

 

عندما رأى يي يون فنجان الشاي أمامه ، لاحظ أن الشاي كان نقيًا تمامًا ، كما لو كان كهرمانًا ذائبًا. كان عطر الشاي منعشًا. من خلال رؤية طاقة الكريستالة الأرجوانية ، يمكنه أن يرى بوضوح نقاطًا ضوئية مكتظة بكثافة فيه. كانوا جميعا مصنوعين من يوان تشي نقي.

وبجانب لين تشينغ ، ردد عدد قليل من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و 15 عامًا ، “هاها ، سيظهر الأخ الأكبر يوان بالتأكيد روعته ويثير إعجاب مجموعة زملاء عائلة شين تو!”

 

 

 

 

كان هذا مجرد شاي يشربه الصغار العاديون وكان يعتبر أقل شاي جودة يتم تقديمه في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة.

 

 

جلس يي يون بشكل طبيعي في المناطق الخارجية. عندما كان على وشك الجلوس ، توقفت خطوات يي يون حيث تباطأت حركاته.

 

 

ومع ذلك ، صدم فنجان الشاي هذا يي يون بشكل كبير. إذا كان هذا الشاي في مملكة تاي آه الإلهية ، فمن المحتمل أنه كان بمثابة تحية للقصر الملكي.

 

 

 

 

 

كان عالم تيان يوان فاخرًا حقًا. في مثل هذه البيئة ، مع جميع الموارد العليا ، والأراضي الأكبر بكثير من مملكة تاي آه الإلهية ، إلى جانب ميراث وتقاليد عشيرة عائلية أفضل ، كل هذا أدى إلى ظهور نخب شابة كانت أعلى من مملكة تاي آه الإلهية من عالم كامل أو أكثر.

 

 

 

 

 

هذا أيضا جعل يي يون يتنهد. ذهب من غيمة برية فقيرة ، حيث لم يستطع حتى أن يأكل ما يشبعه ، إلى مملكة تاي آه الإلهية. من هناك ، ذهب بعد ذلك إلى عالم تيان يوان. لقد شهد حقًا التباين الكبير في المستويات في العالم.

 

 

“حفنة من أحفاد عشيرة شين تو العائلية يعتقدون حقًا كما لو كانوا أشياء كبيرة!”

 

كان مثل حياته السابقة. إن أغنى الناس في المناطق الجبلية الفقيرة ، حيث لا تستطيع المركبات المرور عبرها ، ربما لن يصلوا إلى جزء من مائة من ثروة عامة الناس في شنغهاي.

 

 

 

 

 

بينما كان يي يون يفكر ، لاحظ ظهور شخصية بيضاء على جسر فوق البحيرة. تحرك عقل يي يون. وصلت لين تشين تونغ!

كان السبب في سؤالها هو أنه تم ترتيب المقاعد لجلسة الشاي. عندما جاء يي يون إلى حديقة تيان هوا ، قابله موظف استقبال. للدخول ، كان على يي يون إظهار رمز هويته ، والذي تم صنعه له في وقت سابق.

 

 

——————–

 

 

“الأخت الأصغر ، انتظري وانظري. عندما تبدأ جلسة الشاي ، سأري هؤلاء الأحفاد ما هي القوة! ”

ترجمة:

هذا أيضا جعل يي يون يتنهد. ذهب من غيمة برية فقيرة ، حيث لم يستطع حتى أن يأكل ما يشبعه ، إلى مملكة تاي آه الإلهية. من هناك ، ذهب بعد ذلك إلى عالم تيان يوان. لقد شهد حقًا التباين الكبير في المستويات في العالم.

Ken

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط