الصوت الأخير
410- الصوت الأخير
بقول هذا ، كانت كلمات شين تو نانتيان مثل القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير. اتجه شيوخ الطبقة العليا من عائلة لين الذين كانوا لا يزالون مترددين على الفور نحو عشيرة شين تو.
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
أخذت لين تشين تونغ نفسًا عميقًا من الهواء وهي تبتسم بعصبية.
“بالطبع سيدتي ، ألقي نظرة من فضلك!”
كان شين تو نانتيان يبتسم عندما سلم بقايا الإمبراطورة العظيمة إلى الخادمة بجانب الأم الحاكمة.
كان يرتدي قناع فضي بارد المظهر. كان هناك خطان قاتمان في لون الدم حيث يجب أن تكون العينان. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، يمكن أن تشعر لين تشين تونغ بالدفء اللامتناهي من القناع الكئيب والبارد.
أمسكت الأم الحاكمة بالبقايا بإبهامها وسبابتها. تحت أشعة الشمس ، تحولت هذه البقايا التي على شكل حلقة إلى صفاء كريستالي. كان الأمر كما لو كان خاتمًا مصنوعًا من اليشم الخالد. حتى أن الأفعى الموجودة على سطح البقايا أعطت شعورًا روحيًا سائدًا.
ملاحظة المؤلف: شكرًا لك على اهتمام الجميع. في الواقع ، ليس من الصعب علي أن أكتب. إنه فقط بسبب الإجهاد المزمن ، فأنا أعاني بسهولة من الأرق. وبمجرد أن أعاني من الأرق ، ستفتقر مرافقي العقلية في اليوم التالي. بالأمس ، كنت قد كتبت بالفعل ما يزيد عن 2000 كلمة قبل النوم ، لكنني لم أكن راضيًا عنها ، لذا لم أنشرها. لقد نمت في اليوم مرة أخرى اليوم ، لكن نوعية النوم كانت أفضل بكثير ، لذلك أعدت كتابة الكثير مما كتبته. أنا أيضًا أكثر ارتياحًا لما كتبته.
“بقايا جيدة!”
ترجمة:
لم يستطع شيخ من عائلة لين إلا أن يمدحها. فتحت الأم الحاكمة “عين السماء” وأغرقت طاقاتها العقلية فيها قبل الإيماء قليلاً. كانت راضية جدا عن ذلك.
كانت نبرة سو جي صادقة ، واحتوت على البصيرة التي اكتسبها من خبرته البالغة 30.000 سنة.
من خلال إدراكها ، يمكن أن تشعر بالطاقة الساخنة المتدفقة داخل البقايا. كانت طاقة يانغ نقية للغاية.
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
عند رؤية تعبير الأم الحاكمة ، غرق قلب يي يون.
Ken
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
تحول صوت الأم الحاكمة إلى صارم لحد ما.
لا داعي للقول عن مدى جودة معرفة الأم الحاكمة بتقنية السماء المقفرة. ومع ذلك ، كان ذلك يقتصر فقط على فهم تراث عالم تيان يوان لتقنية السماء المقفرة. أما بالنسبة لتقنيات السماء المقفرة القديمة ، فإن الأم الحاكمة لم تكن تعرف الكثير.
“التنافس مع السماوات ليس بسيطًا مثل مجرد الصراخ ببعض الكلمات الشجاعة ، يجب على المرء أن يمر أولاً بسنوات طويلة من الإذلال والتوتر ليصقل نفسه ببطء ، ويدفع نفسه ببطء إلى أقصى الحدود ، وفي النهاية يصعد إلى قمة فنون القتال. عندها فقط يمكن لأي شخص أن يقول حقًا “يمكن للبشر هزيمة السماء”. يتكون السيف الحاد من شحذ لا نهاية له. لا أحد يستطيع هزيمة السماء لحظة ولادته… ”
من المحتمل أن السبب في وجود مشكلة في البقايا لم يكن لأن عشيرة شين تو قد سممتها ، ولكن كان من المحتمل أن تقنية السماء المقفرة القديمة نفسها تنطوي على خطر شديد!
“هذه الأختام السبعة ليست مسألة تافهة. ومع ذلك ، لا يمكن تخزين بقايا الإمبراطورة العظيمة إلا داخل صندوق بقايا الذهب الأرجواني الأبدي لمدة عام. الآن ، فتحت صندوق البقايا. على هذا النحو ، لا يمكن الاحتفاظ بهذه البقايا إلا لمدة تقل عن ساعة. خصائصها الطبية آخذة في النضوب تدريجيا. كلما مر الوقت ، انخفض تأثيره! ”
410- الصوت الأخير
إدراكًا لنظرة لين تشين تونغ ، أومأ يي يون برأسه.
إذا قامت عشيرة شين تو العائلية بتسميمها ، لكان من الطبيعي أن تتمكن الأم الحاكمة من شمها. ومع ذلك ، فيما يتعلق بتقنية السماء المقفرة القديمة ، فقد كان مجالًا لم تتعرض له الأم الحاكمة مطلقًا. ومن ثم لم تستطع رؤية الخلل في البقايا.
علاوة على ذلك ، إذا قال أي شيء غير لائق ، فسوف يعاني من غضب الآخرين.
بقول هذا ، كانت كلمات شين تو نانتيان مثل القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير. اتجه شيوخ الطبقة العليا من عائلة لين الذين كانوا لا يزالون مترددين على الفور نحو عشيرة شين تو.
هذا جعل تعبير يي يون قبيحًا. لو كانت الأم الحاكمة قد رأت ذلك ، لكان كل شيء أسهل ، لكنها الآن اعترفت بأن البقايا كانت جيدة.
“هذه الأختام السبعة ليست مسألة تافهة. ومع ذلك ، لا يمكن تخزين بقايا الإمبراطورة العظيمة إلا داخل صندوق بقايا الذهب الأرجواني الأبدي لمدة عام. الآن ، فتحت صندوق البقايا. على هذا النحو ، لا يمكن الاحتفاظ بهذه البقايا إلا لمدة تقل عن ساعة. خصائصها الطبية آخذة في النضوب تدريجيا. كلما مر الوقت ، انخفض تأثيره! ”
كان يرتدي قناع فضي بارد المظهر. كان هناك خطان قاتمان في لون الدم حيث يجب أن تكون العينان. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، يمكن أن تشعر لين تشين تونغ بالدفء اللامتناهي من القناع الكئيب والبارد.
“رائعة!” ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه الأم الحاكمة ، “لقد عملت عشيرة شين تو بجد من أجل هذا!”
حتى الأم الحاكمة الذي أحبتها كثيرًا ، وسو جي الذي عاملها على أنها ابنته ، بدآ في دعم الزواج.
عند رؤية هذه البقايا ، أصبح موقف الأم الحاكمة تجاه شين تو نانتيان أكثر لطفًا. كان الأمر أشبه بموقف شيخ تجاه فرد من جيل الشباب.
هذا الموقف جعل شين تو نانتيان متحمسًا جدًا.
“انتظر! لدي شيء لأقوله.”
“هذا ضروري منا. مع دخول العائلتين في تحالف ، يجب أن نثق ببعضنا البعض ونبحث عن المستقبل معًا “.
كما قال شين تو نانتيان هذا ، هبطت عيناه على لين تشين تونغ ، “ماذا تقولين ، تشين تونغ؟”
“رائعة!” ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه الأم الحاكمة ، “لقد عملت عشيرة شين تو بجد من أجل هذا!”
شعورًا بأن زواجه من لين تشين تونغ كان 90 ٪ في الحقيبة ، خاطب شين تو نانتيان لين تشين تونغ بطريقة أكثر ودية.
وهذا جعل لين تشين تونغ مستاءة قليلاً.
“سيد…” أدارت لين تشين تونغ رأسها قليلاً لتنظر إلى سو جي. يبدو أن هناك ألف كلمة في عينيها الدامعة ، “هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
هزت لين تشين تونغ رأسها بعمق قبل أن تقف. كانت تعلم أنه لا يوجد أحد يدعمها في هذه اللحظة.
لم تستجب ، مما أدى إلى عدم رضا الأم الحاكمة عن موقفها ، ناهيك عن الشيوخ الذين دعموا عشيرة شين تو العائلية ، مثل عمة لين شينتونغ الكبرى.
ملاحظة المؤلف: شكرًا لك على اهتمام الجميع. في الواقع ، ليس من الصعب علي أن أكتب. إنه فقط بسبب الإجهاد المزمن ، فأنا أعاني بسهولة من الأرق. وبمجرد أن أعاني من الأرق ، ستفتقر مرافقي العقلية في اليوم التالي. بالأمس ، كنت قد كتبت بالفعل ما يزيد عن 2000 كلمة قبل النوم ، لكنني لم أكن راضيًا عنها ، لذا لم أنشرها. لقد نمت في اليوم مرة أخرى اليوم ، لكن نوعية النوم كانت أفضل بكثير ، لذلك أعدت كتابة الكثير مما كتبته. أنا أيضًا أكثر ارتياحًا لما كتبته.
بعد كل شيء ، كانت بقايا الإمبراطورة العظيمة التي يمكن أن تعالج لين تشين تونغ من خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي أمامهم مباشرة. هذه الفرصة لا ينبغي تفويتها!
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
في السابق ، أخذت الأم الحاكمة رغبات لين تشين تونغ الشخصية في الاعتبار وأرادت سحب الأمر ، على أمل معرفة ما إذا كانت هناك فرصة للتغيير.
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
ومع ذلك ، مع إدخال شين تو نانتيان للبقايا الاثني عشر ، أغلق طريقهم للتراجع.
إذا لم يجربوا البقايا اليوم ، فلن تكون هناك فرصة في المستقبل. كان يعادل رفض عشيرة شين تو العائلية.
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
لم تجرؤ الأم الحاكمة على المخاطرة. بعد كل شيء ، فإن علاج لين تشين تونغ من خطوط الطول المنتهية بعد فقدان مثل هذه الفرصة سيكون صعبًا مثل الصعود إلى السماء.
لم تكن بقايا عظام مقفرة من هذا النوع ، وحتى مصنوعة من وصفة قديمة ، شيئًا يمكن لعائلة لين تحسينه.
بدا هذا الصوت كأنه ضوء شمعة صغيرة في ليلة شتاء باردة ومظلمة.
“تشين تونغ!”
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
تحول صوت الأم الحاكمة إلى صارم لحد ما.
لا داعي للقول عن مدى جودة معرفة الأم الحاكمة بتقنية السماء المقفرة. ومع ذلك ، كان ذلك يقتصر فقط على فهم تراث عالم تيان يوان لتقنية السماء المقفرة. أما بالنسبة لتقنيات السماء المقفرة القديمة ، فإن الأم الحاكمة لم تكن تعرف الكثير.
وفي هذه اللحظة ، أضاف شين تو نانتيان ، “آنسة تشين تونغ ، ليس الأمر أنني أضغط عليك. في السابق ، قلت إنه عندما قامت عشيرتي شين تو بصقل بقايا الإمبراطورة العظيمة ، استخدمنا بشكل خاص الذهب الأرجواني الأبدي لبناء الصندوق الذي يحتوي على بقايا لمنع فقدان خصائصه الطبية. هذا هو السبب في وجود ما مجموعه سبعة أختام على صندوق البقايا! ”
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
“هذه الأختام السبعة ليست مسألة تافهة. ومع ذلك ، لا يمكن تخزين بقايا الإمبراطورة العظيمة إلا داخل صندوق بقايا الذهب الأرجواني الأبدي لمدة عام. الآن ، فتحت صندوق البقايا. على هذا النحو ، لا يمكن الاحتفاظ بهذه البقايا إلا لمدة تقل عن ساعة. خصائصها الطبية آخذة في النضوب تدريجيا. كلما مر الوقت ، انخفض تأثيره! ”
بقول هذا ، كانت كلمات شين تو نانتيان مثل القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير. اتجه شيوخ الطبقة العليا من عائلة لين الذين كانوا لا يزالون مترددين على الفور نحو عشيرة شين تو.
حتى سو جي لم يستطع إلا أن يخرج من الصعداء لأنه هز رأسه بلا حول ولا قوة. لقد استخدم اليوان الخاص به للتحدث إلى لين تشين تونغ ، “تشين تونغ ، سيدك عديم الفائدة. لم أتمكن من العثور على دواء إلهي لضم خطوط الطول المنتهية. حتى لو أعطيتي سيدك 500 سنة أخرى ، فليس لدي أي ثقة. الآن بعد أن عثرت عليه عائلة شين تو ، ربما يكون هذا هو القدر. في بعض الأحيان ، يتعين على المرء أن يدفع ثمن أشياء معينة… ”
تذكرت ما قاله لها يي يون ليلة حفل النصر.
“هذا ضروري منا. مع دخول العائلتين في تحالف ، يجب أن نثق ببعضنا البعض ونبحث عن المستقبل معًا “.
“سيد…” أدارت لين تشين تونغ رأسها قليلاً لتنظر إلى سو جي. يبدو أن هناك ألف كلمة في عينيها الدامعة ، “هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
تنهد سو جي ، “يمارس المقاتلون فنون القتال للتنافس مع السماء ، لكن… بالنظر إلى المائة مليون سنة الماضية من عالم تيان يوان ، كم منهم لديه الحق في القول بأنهم هزموا السماء؟”
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
“التنافس مع السماوات ليس بسيطًا مثل مجرد الصراخ ببعض الكلمات الشجاعة ، يجب على المرء أن يمر أولاً بسنوات طويلة من الإذلال والتوتر ليصقل نفسه ببطء ، ويدفع نفسه ببطء إلى أقصى الحدود ، وفي النهاية يصعد إلى قمة فنون القتال. عندها فقط يمكن لأي شخص أن يقول حقًا “يمكن للبشر هزيمة السماء”. يتكون السيف الحاد من شحذ لا نهاية له. لا أحد يستطيع هزيمة السماء لحظة ولادته… ”
إذا قامت عشيرة شين تو العائلية بتسميمها ، لكان من الطبيعي أن تتمكن الأم الحاكمة من شمها. ومع ذلك ، فيما يتعلق بتقنية السماء المقفرة القديمة ، فقد كان مجالًا لم تتعرض له الأم الحاكمة مطلقًا. ومن ثم لم تستطع رؤية الخلل في البقايا.
كانت نبرة سو جي صادقة ، واحتوت على البصيرة التي اكتسبها من خبرته البالغة 30.000 سنة.
الآن ، بعد عامين ، لم يعد هناك أحد يقف بجانبها.
موهبة سو جي البارعة وغير الموثوق بها حاليًا في فنون القتال وتقنية السماء المقفرة تجاوزت بكثير تلك التي لدى أقرانه عندما كان صغيراً. لقد كان أيضًا ابنًا فخورًا وحيويًا ومتعجرفًا للسماء ذات مرة.
تنهد سو جي ، “يمارس المقاتلون فنون القتال للتنافس مع السماء ، لكن… بالنظر إلى المائة مليون سنة الماضية من عالم تيان يوان ، كم منهم لديه الحق في القول بأنهم هزموا السماء؟”
ببطء ، من خلال تجاربه في فنون القتال والحياة ، تحول سو جي ببطء إلى شخصية في لعبة الحياة.
أخذت لين تشين تونغ نفسًا عميقًا من الهواء وهي تبتسم بعصبية.
“هذه الأختام السبعة ليست مسألة تافهة. ومع ذلك ، لا يمكن تخزين بقايا الإمبراطورة العظيمة إلا داخل صندوق بقايا الذهب الأرجواني الأبدي لمدة عام. الآن ، فتحت صندوق البقايا. على هذا النحو ، لا يمكن الاحتفاظ بهذه البقايا إلا لمدة تقل عن ساعة. خصائصها الطبية آخذة في النضوب تدريجيا. كلما مر الوقت ، انخفض تأثيره! ”
قبل عامين ، عندما عادت إلى عائلتها لأول مرة ، سمعت عن عشيرة شين تو العائلية التي تحاول تشكيل تحالف زواج مع عائلة لين من خلال زواجها من شين تو نانتيان. كان رد فعلها الأول أنه كان غير معقول. اعتقدت لين تشين تونغ أنه مع العلاقة بين عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية ، وفهمها الخاص لشين تو نانتيان ، كان هذا شيئًا مستحيلًا.
بدا هذا الصوت كأنه ضوء شمعة صغيرة في ليلة شتاء باردة ومظلمة.
إذا لم يجربوا البقايا اليوم ، فلن تكون هناك فرصة في المستقبل. كان يعادل رفض عشيرة شين تو العائلية.
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
ومع ذلك ، لم تنحني الأم الحاكمة و سو جي لعشيرة شين تو العائلية ، لكنهم استسلموا للقدر. لقد استسلموا لقوى الطبيعة!
من خلال إدراكها ، يمكن أن تشعر بالطاقة الساخنة المتدفقة داخل البقايا. كانت طاقة يانغ نقية للغاية.
الآن ، بعد عامين ، لم يعد هناك أحد يقف بجانبها.
حتى الأم الحاكمة الذي أحبتها كثيرًا ، وسو جي الذي عاملها على أنها ابنته ، بدآ في دعم الزواج.
من خلال إدراكها ، يمكن أن تشعر بالطاقة الساخنة المتدفقة داخل البقايا. كانت طاقة يانغ نقية للغاية.
ومع ذلك ، لم تنحني الأم الحاكمة و سو جي لعشيرة شين تو العائلية ، لكنهم استسلموا للقدر. لقد استسلموا لقوى الطبيعة!
“بالطبع سيدتي ، ألقي نظرة من فضلك!”
عندما استسلم المقاتلون لعدوهم ، كان ذلك مخزيًا.
لم تكن تعرف أبدًا أن يي يون أقسم على إيجاد طريقة لضم خطوط الطول المنتهية في تلك الليلة في وادي البشري المقفر قبل عامين.
عندما استسلم المقاتلون للسماء ، كان ذلك طبيعيًا جدًا.
كما قال سو جي ، إذا نظرنا إلى الوراء في المائة مليون سنة الماضية لعالم تيان يوان ، فكم شخصًا يجرؤ على القول إنهم هزموا السماء؟
كان شين تو نانتيان يبتسم عندما سلم بقايا الإمبراطورة العظيمة إلى الخادمة بجانب الأم الحاكمة.
هزت لين تشين تونغ رأسها بعمق قبل أن تقف. كانت تعلم أنه لا يوجد أحد يدعمها في هذه اللحظة.
كان شين تو نانتيان يبتسم عندما سلم بقايا الإمبراطورة العظيمة إلى الخادمة بجانب الأم الحاكمة.
عندما كانت على وشك أن تفتح فمها وتقول شيئًا ما ، ظهر صوت خافت من زاوية المكان.
في السابق ، أخذت الأم الحاكمة رغبات لين تشين تونغ الشخصية في الاعتبار وأرادت سحب الأمر ، على أمل معرفة ما إذا كانت هناك فرصة للتغيير.
نظرت لين تشين تونغ إلى يي يون ونظرت من خلال القناع ، ورأت عيون يي يون. كانت ترى انعكاس صورتها في بؤبؤ عينه المظلمة.
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
الآن ، بعد عامين ، لم يعد هناك أحد يقف بجانبها.
“انتظر! لدي شيء لأقوله.”
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
صُدمت لين تشين تونغ عندما أدارت رأسها. رأت أنه على بعد مائة قدم ، قام شاب يرتدي الزي الأخضر من مقعده.
ما زال يتذكر قناع يي يون بوضوح. على الرغم من أن فشله في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة لا علاقة له بيي يون ، إلا أن شين تو نانتيان قد ربط بالفعل فشله بهذا القناع.
كان يرتدي قناع فضي بارد المظهر. كان هناك خطان قاتمان في لون الدم حيث يجب أن تكون العينان. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، يمكن أن تشعر لين تشين تونغ بالدفء اللامتناهي من القناع الكئيب والبارد.
“شكرا لك ، ولكن… ليست هناك حاجة.”
قبل عامين ، عندما عادت إلى عائلتها لأول مرة ، سمعت عن عشيرة شين تو العائلية التي تحاول تشكيل تحالف زواج مع عائلة لين من خلال زواجها من شين تو نانتيان. كان رد فعلها الأول أنه كان غير معقول. اعتقدت لين تشين تونغ أنه مع العلاقة بين عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية ، وفهمها الخاص لشين تو نانتيان ، كان هذا شيئًا مستحيلًا.
إدراكًا لنظرة لين تشين تونغ ، أومأ يي يون برأسه.
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
سأحاول التكيف.
كان هذا الإجراء الصغير كافيًا للين تشين تونغ لفهم أن يي يون أراد أن يقول شيئًا لدعمها.
هذا جعل لين تشين تونغ في حالة ذهول قليلاً. في اللحظة الأخيرة ، عندما كانت الأكثر ضعفا ، مع عدم وجود من يدعمها ، بما في ذلك سو جي و الأم الحاكمة ، وقف هذا الشاب وتحدث بصوت مختلف.
عند رؤية تعبير الأم الحاكمة ، غرق قلب يي يون.
لم يستطع شيخ من عائلة لين إلا أن يمدحها. فتحت الأم الحاكمة “عين السماء” وأغرقت طاقاتها العقلية فيها قبل الإيماء قليلاً. كانت راضية جدا عن ذلك.
حتى لو عرفت لين تشين تونغ أن هذا الشاب لا يستطيع فعل أي شيء ، ولا يمكنه تغيير أي شيء ، لكن وقوفه والنطق كان كافياً بالنسبة لـ لين تشين تونغ.
بدا هذا الصوت كأنه ضوء شمعة صغيرة في ليلة شتاء باردة ومظلمة.
لم تستطع أن توفر الكثير من الدفء أو الضوء ، ولا يمكنها أن تجلب الربيع أو الفجر ، لكنها… جلبت الأمل.
لم تكن بقايا عظام مقفرة من هذا النوع ، وحتى مصنوعة من وصفة قديمة ، شيئًا يمكن لعائلة لين تحسينه.
حتى لو عرفت لين تشين تونغ أن هذا الشاب لا يستطيع فعل أي شيء ، ولا يمكنه تغيير أي شيء ، لكن وقوفه والنطق كان كافياً بالنسبة لـ لين تشين تونغ.
نظرت لين تشين تونغ إلى يي يون ونظرت من خلال القناع ، ورأت عيون يي يون. كانت ترى انعكاس صورتها في بؤبؤ عينه المظلمة.
أمسكت الأم الحاكمة بالبقايا بإبهامها وسبابتها. تحت أشعة الشمس ، تحولت هذه البقايا التي على شكل حلقة إلى صفاء كريستالي. كان الأمر كما لو كان خاتمًا مصنوعًا من اليشم الخالد. حتى أن الأفعى الموجودة على سطح البقايا أعطت شعورًا روحيًا سائدًا.
بدون تنميق الكلمات ، مع وضعه ، لم يكن لديه حتى الحق في إصدار صوت.
تذكرت ما قاله لها يي يون ليلة حفل النصر.
عندما استسلم المقاتلون للسماء ، كان ذلك طبيعيًا جدًا.
لم تكن تعرف أبدًا أن يي يون أقسم على إيجاد طريقة لضم خطوط الطول المنتهية في تلك الليلة في وادي البشري المقفر قبل عامين.
ما زال يتذكر قناع يي يون بوضوح. على الرغم من أن فشله في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة لا علاقة له بيي يون ، إلا أن شين تو نانتيان قد ربط بالفعل فشله بهذا القناع.
على الرغم من أن فرص نجاحه كانت ضئيلة للغاية ، إلا أنه ظل يعمل بجد من أجل ذلك. وفي هذه اللحظة ، أمام عشيرة شين تو العائلية وضغط عائلة لين ، بدا بصوت مختلف بقدرته الضئيلة.
هذا أثر في لين تشين تونغ.
حتى سو جي لم يستطع إلا أن يخرج من الصعداء لأنه هز رأسه بلا حول ولا قوة. لقد استخدم اليوان الخاص به للتحدث إلى لين تشين تونغ ، “تشين تونغ ، سيدك عديم الفائدة. لم أتمكن من العثور على دواء إلهي لضم خطوط الطول المنتهية. حتى لو أعطيتي سيدك 500 سنة أخرى ، فليس لدي أي ثقة. الآن بعد أن عثرت عليه عائلة شين تو ، ربما يكون هذا هو القدر. في بعض الأحيان ، يتعين على المرء أن يدفع ثمن أشياء معينة… ”
“شكرا لك ، ولكن… ليست هناك حاجة.”
Ken
هزت لين تشين تونغ رأسها ونقلت صوتها إلى يي يون.
هذا جعل لين تشين تونغ في حالة ذهول قليلاً. في اللحظة الأخيرة ، عندما كانت الأكثر ضعفا ، مع عدم وجود من يدعمها ، بما في ذلك سو جي و الأم الحاكمة ، وقف هذا الشاب وتحدث بصوت مختلف.
كانت تعلم أنه في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لـ يي يون تغيير أي شيء.
“انتظر! لدي شيء لأقوله.”
علاوة على ذلك ، إذا قال أي شيء غير لائق ، فسوف يعاني من غضب الآخرين.
كما قال شين تو نانتيان هذا ، هبطت عيناه على لين تشين تونغ ، “ماذا تقولين ، تشين تونغ؟”
بعد كل شيء ، كانت بقايا الإمبراطورة العظيمة التي يمكن أن تعالج لين تشين تونغ من خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي أمامهم مباشرة. هذه الفرصة لا ينبغي تفويتها!
بعد كل شيء ، بمسألة تم تحديدها من قبل العائلتين الكبيرتين ، ضد الضغط من جميع الشيوخ الحاضرين ، فإن أي شيء قاله يي يون يمكن أن يثير غضب بعض الناس.
بدون تنميق الكلمات ، مع وضعه ، لم يكن لديه حتى الحق في إصدار صوت.
هزت لين تشين تونغ رأسها بعمق قبل أن تقف. كانت تعلم أنه لا يوجد أحد يدعمها في هذه اللحظة.
“سيد…” أدارت لين تشين تونغ رأسها قليلاً لتنظر إلى سو جي. يبدو أن هناك ألف كلمة في عينيها الدامعة ، “هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
كان هذا هو الحال بشكل خاص مع شين تو نانتيان ، الذي كان لديه نية لقتل يي يون. إذا قررت عائلة لين التعاون مع عشيرة شين تو ، فسيكون لشين تو نانتيان تأثير كبير في عائلة لين ، لذلك عندما يكون ذلك ، سيكون يي يون في خطر شديد.
نظرت لين تشين تونغ إلى يي يون ونظرت من خلال القناع ، ورأت عيون يي يون. كانت ترى انعكاس صورتها في بؤبؤ عينه المظلمة.
عندما استسلم المقاتلون للسماء ، كان ذلك طبيعيًا جدًا.
“أوه؟”
تذكرت ما قاله لها يي يون ليلة حفل النصر.
مع مقاطعة شخص ما فجأة ، غرق تعبير شين تو نانتيان وهو يستدير لينظر نحو مصدر الصوت.
كان يرتدي قناع فضي بارد المظهر. كان هناك خطان قاتمان في لون الدم حيث يجب أن تكون العينان. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، يمكن أن تشعر لين تشين تونغ بالدفء اللامتناهي من القناع الكئيب والبارد.
عند رؤية يي يون ، غلى دم شين تو نانتيان على الفور. كان… ذلك الفتى!
“بقايا جيدة!”
ما زال يتذكر قناع يي يون بوضوح. على الرغم من أن فشله في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة لا علاقة له بيي يون ، إلا أن شين تو نانتيان قد ربط بالفعل فشله بهذا القناع.
“هذه الأختام السبعة ليست مسألة تافهة. ومع ذلك ، لا يمكن تخزين بقايا الإمبراطورة العظيمة إلا داخل صندوق بقايا الذهب الأرجواني الأبدي لمدة عام. الآن ، فتحت صندوق البقايا. على هذا النحو ، لا يمكن الاحتفاظ بهذه البقايا إلا لمدة تقل عن ساعة. خصائصها الطبية آخذة في النضوب تدريجيا. كلما مر الوقت ، انخفض تأثيره! ”
بمجرد أن رأى يي يون ، تذكر فشله. الكلمات التي قالها قبل أن يفشل انتهت بضربه في وجهه مباشرة. كان هذا أكبر وصمة عار في حياته!
ملاحظة المؤلف: شكرًا لك على اهتمام الجميع. في الواقع ، ليس من الصعب علي أن أكتب. إنه فقط بسبب الإجهاد المزمن ، فأنا أعاني بسهولة من الأرق. وبمجرد أن أعاني من الأرق ، ستفتقر مرافقي العقلية في اليوم التالي. بالأمس ، كنت قد كتبت بالفعل ما يزيد عن 2000 كلمة قبل النوم ، لكنني لم أكن راضيًا عنها ، لذا لم أنشرها. لقد نمت في اليوم مرة أخرى اليوم ، لكن نوعية النوم كانت أفضل بكثير ، لذلك أعدت كتابة الكثير مما كتبته. أنا أيضًا أكثر ارتياحًا لما كتبته.
سأحاول التكيف.
إدراكًا لنظرة لين تشين تونغ ، أومأ يي يون برأسه.
——————–
ترجمة:
Ken
تذكرت ما قاله لها يي يون ليلة حفل النصر.
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
