يي يون يقوم بحركته
443- يي يون يقوم بحركته
على الجانب الآخر من الجسر ، كان كثير من الناس يطلقون ابتسامات ساخرة. كان العديد منهم يرددون ملاحظات ساخرة لا طعم لها ، كما لو كانوا يشاهدون عرضًا للقرود.
من الطبيعي أن شاب شين تو لا يريد أن يموت يي يون هكذا. لقد استفز فقط يي يون عمدا. في نفس اللحظة ، وضع قرص المصفوفة البصرية لأسفل ووجهها نحو الجسر ، مستعدًا لتسجيل مشاهد تعرض يي يون للإساءة.
كان لا يزال هناك 30 دقيقة متبقية… نظر يي يون خلفه إلى المتدربين الذين لم يبدأوا المحاكمة. ومن بينهم ، بقي ثلاثة أشخاص. 30 دقيقة كانت أكثر من كافية.
عند رؤية الشباب في هذه الحالة ، أطلق يي يون تنهيدة خفيفة. كان عالم تيان يوان قاسياً بالفعل. في مملكة تاي آه الإلهية ، كان الناس بعد كل شيء من نفس البلد ، لذلك حتى لو كانوا يشعرون بالغيرة أو العداء ، فإن الناس على الأقل سيخفونها قليلاً. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء من هذا القبيل في عالم تيان يوان ، كان هناك عداء كامل ونية قتل.
كان اختبار العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة استثنائيًا. حتى مع الكريستالة الأرجوانية ، كان على يي يون تأكيد ذلك مرارًا وتكرارًا للتأكد من عدم وجود أخطاء.
في هذه اللحظة ، أنهى العديد من المتدربين الذين تمكنوا من عبور الجسر تأملهم. كانت أعينهم تتجمع على الأشخاص القلائل الآخرين.
أصدر شين تو نانتيان تعليمات خاصة بقتل يي يون بأقسى طريقة!
في لحظة ، تحولت وجوه هؤلاء الناس بالمرارة. لم يرغبوا في الاستسلام ، لكن لم تكن لديهم الشجاعة لمواجهة الوحش المقفر القديم.
امتلأ وجه ذلك الشاب بالذل ، لكنه لم يتفوه بكلمة. ابتلع إكسيرًا وبدأ في التأمل.
نظر القلة منهم في أعينهم مترددين في المضي قدمًا. كان من السهل الاستسلام ، لكنهم شعروا أن الاستسلام دون قتال سيؤدي إلى علامة سوداء في حياتهم. سيؤثر على قلوبهم القتالية.
لم ينظر يي يون حتى إلى شاب شين تو بينما كان يقف على بعد عشرة أمتار من الوحش المقفر القديم ، ينظر بهدوء إلى الوجود المرعب.
مع عدم وجود مكان للانسحاب ، ذهب شخص جبان إلى جسر النور ، محاولًا المحاكمة.
ومع ذلك ، لا يمكن تعويض التفاوت في القوة. ضد الوحش المقفر القديم ، استمر هذا الشاب لمدة دقيقة واحدة فقط قبل أن يرسله الوحش المقفر القديم في ضربة واحدة!
لم يكن لديه القدرة على تجنب الهجوم المباشر وعدم تأثره بتقلبات الطاقة مثل العباقرة الآخرين. لذلك ، تلقى ضربة قوية ، مما تسبب في تحطم ضلوعه وعظامه. لقد طار من الجسر مثل كيس دم مكسور.
“إنه ليس جزءًا من عائلة لين الخاصة بنا ، لا تقم بتضمين عائلة لين في هذا!” قال لين يو بغضب ليس بعيدًا عن شاب شين تو. لم يستطع تحمل أي إهانات لعائلته ، “كان هذا الطفل في الأصل رجلًا صغيرًا قادمًا من برية الشرق الموحش ، وكل ما يقوم به لا علاقة له بعائلة لين.”
لم يكن لديه القدرة على تجنب الهجوم المباشر وعدم تأثره بتقلبات الطاقة مثل العباقرة الآخرين. لذلك ، تلقى ضربة قوية ، مما تسبب في تحطم ضلوعه وعظامه. لقد طار من الجسر مثل كيس دم مكسور.
“هاها! رهيب جدا! ”
بقي حوالي 10 دقائق قبل أن يختفي جسر الضوء. أعطى صوت العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة إشعارًا آخر غير مبال ،
عند رؤية حالة هذا المتدرب ، بدأ الشباب من عشيرة شين تو في السخرية. لم يكن هناك تعاطف في عالم المقاتلين. عندما يكبر هؤلاء الشباب ، يمكن أن يكونوا في يوم من الأيام أعداء لهم ، لذلك لم يمانعوا في التأثير على ثقة هؤلاء الناس ، والسماح لهم بعدم التعافي من الانتكاسة.
”زي زي! بقي شخصان. لسحبها إلى الآن ، شجاعتهم أصغر من رأس إبرة. يي يون لم يصعد بعد. إنه عار عائلة لين! ”
نظر شاب شين تو إلى يي يون بينما كانت عيناه تنظران إلى لين يو و لين يوفينغ ولين شياودي. كان تعبيره عن ازدراء.
مع القوس والسهام ، وكذلك رؤوس الأسهم الباردة ، أمسك القوس مباشرة في وجه الوحش المقفر القديم!
“إنه ليس جزءًا من عائلة لين الخاصة بنا ، لا تقم بتضمين عائلة لين في هذا!” قال لين يو بغضب ليس بعيدًا عن شاب شين تو. لم يستطع تحمل أي إهانات لعائلته ، “كان هذا الطفل في الأصل رجلًا صغيرًا قادمًا من برية الشرق الموحش ، وكل ما يقوم به لا علاقة له بعائلة لين.”
“إنه قادم أخيرًا. ها ها ها ها!”
كان لين يو في مزاج سيء للغاية. خجل يي يون جعله يتعرض للسخرية أيضًا.
“الوقت المتبقي هو الوقت الذي يستغرقه احتراق اثنين من عصا البخور!”
ما الهدف من التأخير؟ في أقل من 30 دقيقة ، سيختفي جسر الضوء هذا والوحش المقفر القديم. بعد ذلك ، لم تكن هناك طريقة ليي يون لخوض المحاكمة.
سيكون هناك وقت كافٍ لقتل يي يون بين وقت اختفاء الجسر وفتح مدخل التجربة الثانية.
“إنه ليس جزءًا من عائلة لين الخاصة بنا ، لا تقم بتضمين عائلة لين في هذا!” قال لين يو بغضب ليس بعيدًا عن شاب شين تو. لم يستطع تحمل أي إهانات لعائلته ، “كان هذا الطفل في الأصل رجلًا صغيرًا قادمًا من برية الشرق الموحش ، وكل ما يقوم به لا علاقة له بعائلة لين.”
ومع ذلك ، إذا تمكن الشاب من التعامل مع الإذلال الناتج عن هذه التجربة ، فلن تكون إنجازاته المستقبلية كما هي.
كان الكثير منهم ينتظرون بصمت هذه اللحظة. كان شاب شين تو يشاهد يي يون بسخرية باردة.
لم يكن قرص المصفوفة البصرية اختيارًا سيئًا. من خلال تسجيل عملية موت يي يون ، يمكن أن ينغمس شين تو نانتيان في موته المأساوي. كان من المحتمل أن يصبح سعيدًا جدًا بهذه البادرة.
كلفه شين تو نانتيان بهذه المهمة ، لذلك كان من الطبيعي أن يقوم بها بشكل جميل. علاوة على ذلك ، لم تكن مهمة صعبة على الإطلاق.
أصدر شين تو نانتيان تعليمات خاصة بقتل يي يون بأقسى طريقة!
كان لين يو في مزاج سيء للغاية. خجل يي يون جعله يتعرض للسخرية أيضًا.
عند سماع هذا الإشعار ، بدأ الناس في الاستعداد.
لم يكن قرص المصفوفة البصرية اختيارًا سيئًا. من خلال تسجيل عملية موت يي يون ، يمكن أن ينغمس شين تو نانتيان في موته المأساوي. كان من المحتمل أن يصبح سعيدًا جدًا بهذه البادرة.
قام يي يون بإمالة جسده قليلاً بينما كان يمسح الحلقة المكانية بأصابعه ، مما خلق مشهدًا مفاجئًا للجميع. يي يون في الواقع… سحب قوس!
ربما يكون شين تو نانتيان قد تعثر في السابق ، لكنه كان بعد كل شيء الخليفة المحتمل لعشيرة شين تو. كان لديه مستقبل مشرق لا حدود له. كان شاب عشيرة شين تو يفكر بالفعل في طريقة لبناء علاقات ودية مع شين تو نانتيان ، على أمل أن يتم وضعه في منصب مهم في المستقبل من قبل شين تو نانتيان.
وقتل يي يون كان تلك الفرصة.
كان لا يزال هناك 30 دقيقة متبقية… نظر يي يون خلفه إلى المتدربين الذين لم يبدأوا المحاكمة. ومن بينهم ، بقي ثلاثة أشخاص. 30 دقيقة كانت أكثر من كافية.
بالتفكير في هذا ، أخرج قرص مصفوفة بصرية من الحلقة المكانية الخاصة به. كما أنه أخرج دودة كانت قد ربتها عائلة شين تو ، حيث ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه.
في هذه اللحظة ، بخلاف يي يون ، كان آخر شخص قد صعد بالفعل. لم يكن لديه ثقة كبيرة في البداية ، على أمل السماح لـ يي يون بالصعود أولاً ، ولكن عندما رأى يي يون مرتاحًا على مهل ، كان يعلم أنه لا يمكن أن يستمر لفترة أطول من يي يون ، لذلك في النهاية كان عليه أن يستجمع شجاعته و اذهب للأعلى.
أصيب الجميع بالصدمة. لقد اعتقدوا في الأصل أنه سيكون مثيرًا للإعجاب إذا كان لدى يي يون الشجاعة للوقوف أمام الوحش المقفر القديم. بمجرد أن تبدأ المعركة ، سينتهي الأمر بـ يي يون بالركض في حالة مثيرة للشفقة قبل أن يرسله الوحش المقفر ليطير بعد عشرات الثواني.
في النهاية ، لم تكن هناك معجزة. لقد فشل الشباب فشلا ذريعا.
”زي زي! بقي شخصان. لسحبها إلى الآن ، شجاعتهم أصغر من رأس إبرة. يي يون لم يصعد بعد. إنه عار عائلة لين! ”
كان جسده كله مغطى بالدماء حيث كانت عيناه تلمعان بعدم الرغبة في قبول مصيره ، لكن لحسن الحظ لم يخسر خوفه.
على الجانب الآخر من الجسر ، كان كثير من الناس يطلقون ابتسامات ساخرة. كان العديد منهم يرددون ملاحظات ساخرة لا طعم لها ، كما لو كانوا يشاهدون عرضًا للقرود.
لم يكن لديه القدرة على تجنب الهجوم المباشر وعدم تأثره بتقلبات الطاقة مثل العباقرة الآخرين. لذلك ، تلقى ضربة قوية ، مما تسبب في تحطم ضلوعه وعظامه. لقد طار من الجسر مثل كيس دم مكسور.
لم ينظر يي يون حتى إلى شاب شين تو بينما كان يقف على بعد عشرة أمتار من الوحش المقفر القديم ، ينظر بهدوء إلى الوجود المرعب.
امتلأ وجه ذلك الشاب بالذل ، لكنه لم يتفوه بكلمة. ابتلع إكسيرًا وبدأ في التأمل.
وقتل يي يون كان تلك الفرصة.
عند رؤية الشباب في هذه الحالة ، أطلق يي يون تنهيدة خفيفة. كان عالم تيان يوان قاسياً بالفعل. في مملكة تاي آه الإلهية ، كان الناس بعد كل شيء من نفس البلد ، لذلك حتى لو كانوا يشعرون بالغيرة أو العداء ، فإن الناس على الأقل سيخفونها قليلاً. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء من هذا القبيل في عالم تيان يوان ، كان هناك عداء كامل ونية قتل.
“إنه ليس جزءًا من عائلة لين الخاصة بنا ، لا تقم بتضمين عائلة لين في هذا!” قال لين يو بغضب ليس بعيدًا عن شاب شين تو. لم يستطع تحمل أي إهانات لعائلته ، “كان هذا الطفل في الأصل رجلًا صغيرًا قادمًا من برية الشرق الموحش ، وكل ما يقوم به لا علاقة له بعائلة لين.”
نظر شاب شين تو إلى يي يون بينما كانت عيناه تنظران إلى لين يو و لين يوفينغ ولين شياودي. كان تعبيره عن ازدراء.
ومع ذلك ، إذا تمكن الشاب من التعامل مع الإذلال الناتج عن هذه التجربة ، فلن تكون إنجازاته المستقبلية كما هي.
من الطبيعي أن شاب شين تو لا يريد أن يموت يي يون هكذا. لقد استفز فقط يي يون عمدا. في نفس اللحظة ، وضع قرص المصفوفة البصرية لأسفل ووجهها نحو الجسر ، مستعدًا لتسجيل مشاهد تعرض يي يون للإساءة.
هز يي يون رأسه قليلاً ونظر للخلف إلى الوحش المقفر القديم ، مؤكداً ضعفه. لم يكن في عجلة من أمره. أما الاستهزاء من المتدربين عبر الجسر ، فقد أصم أذنه.
في لحظة ، تحولت وجوه هؤلاء الناس بالمرارة. لم يرغبوا في الاستسلام ، لكن لم تكن لديهم الشجاعة لمواجهة الوحش المقفر القديم.
أراد يي يون ضمان مائة بالمائة!
“إنه ليس جزءًا من عائلة لين الخاصة بنا ، لا تقم بتضمين عائلة لين في هذا!” قال لين يو بغضب ليس بعيدًا عن شاب شين تو. لم يستطع تحمل أي إهانات لعائلته ، “كان هذا الطفل في الأصل رجلًا صغيرًا قادمًا من برية الشرق الموحش ، وكل ما يقوم به لا علاقة له بعائلة لين.”
ومع ذلك ، لا يمكن تعويض التفاوت في القوة. ضد الوحش المقفر القديم ، استمر هذا الشاب لمدة دقيقة واحدة فقط قبل أن يرسله الوحش المقفر القديم في ضربة واحدة!
كان اختبار العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة استثنائيًا. حتى مع الكريستالة الأرجوانية ، كان على يي يون تأكيد ذلك مرارًا وتكرارًا للتأكد من عدم وجود أخطاء.
مع القوس والسهام ، وكذلك رؤوس الأسهم الباردة ، أمسك القوس مباشرة في وجه الوحش المقفر القديم!
بقي حوالي 10 دقائق قبل أن يختفي جسر الضوء. أعطى صوت العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة إشعارًا آخر غير مبال ،
“الوقت المتبقي هو الوقت الذي يستغرقه احتراق اثنين من عصا البخور!”
قوس!؟
عند سماع هذا الإشعار ، بدأ الناس في الاستعداد.
بالتفكير في هذا ، أخرج قرص مصفوفة بصرية من الحلقة المكانية الخاصة به. كما أنه أخرج دودة كانت قد ربتها عائلة شين تو ، حيث ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه.
“يي يون ، جربها. إنه أفضل من عدم وجود أي أمل على الإطلاق! ” الشخص الذي تحدث كان لين يوفينغ. أعطى يي يون لين يوفينغ نظرة مندهشة ، قبل أن يقول بصوت ضعيف ، “شكرًا لك”.
بالتفكير في هذا ، أخرج قرص مصفوفة بصرية من الحلقة المكانية الخاصة به. كما أنه أخرج دودة كانت قد ربتها عائلة شين تو ، حيث ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه.
بعد قول ذلك ، مشى يي يون نحو الجسر.
“إنه قادم أخيرًا. ها ها ها ها!”
في هذه اللحظة ، أنهى العديد من المتدربين الذين تمكنوا من عبور الجسر تأملهم. كانت أعينهم تتجمع على الأشخاص القلائل الآخرين.
ضحك شاب شين تو بجنون ، في انتظار رؤية يي يون ينتهي بها الأمر في حالة مثيرة للشفقة ، “أقول يا طفل ، لا يمكنك التفكير في الانتحار على الجسر ، أليس كذلك؟ سيكون ذلك حكيمًا تمامًا! ”
من الطبيعي أن شاب شين تو لا يريد أن يموت يي يون هكذا. لقد استفز فقط يي يون عمدا. في نفس اللحظة ، وضع قرص المصفوفة البصرية لأسفل ووجهها نحو الجسر ، مستعدًا لتسجيل مشاهد تعرض يي يون للإساءة.
بعد قول ذلك ، مشى يي يون نحو الجسر.
لم ينظر يي يون حتى إلى شاب شين تو بينما كان يقف على بعد عشرة أمتار من الوحش المقفر القديم ، ينظر بهدوء إلى الوجود المرعب.
كان الكثير منهم ينتظرون بصمت هذه اللحظة. كان شاب شين تو يشاهد يي يون بسخرية باردة.
في رؤيته للطاقة ، أصبح جسر الضوء ملونًا ، وأصبح الوحش المقفر على الجسر كائنًا مكونًا من نقاط ضوئية ملونة.
“يي يون ، جربها. إنه أفضل من عدم وجود أي أمل على الإطلاق! ” الشخص الذي تحدث كان لين يوفينغ. أعطى يي يون لين يوفينغ نظرة مندهشة ، قبل أن يقول بصوت ضعيف ، “شكرًا لك”.
قام يي يون بإمالة جسده قليلاً بينما كان يمسح الحلقة المكانية بأصابعه ، مما خلق مشهدًا مفاجئًا للجميع. يي يون في الواقع… سحب قوس!
“أحمق!” هز لين يو رأسه. الأحمق الذي يعرف فقط كيفية الخوض في تدريب منعزل وبدون خبرة قتالية فعلية يفتقر حتى إلى المعرفة الأساسية بنفسه.
مع القوس والسهام ، وكذلك رؤوس الأسهم الباردة ، أمسك القوس مباشرة في وجه الوحش المقفر القديم!
قوس!؟
أصيب الجميع بالصدمة. لقد اعتقدوا في الأصل أنه سيكون مثيرًا للإعجاب إذا كان لدى يي يون الشجاعة للوقوف أمام الوحش المقفر القديم. بمجرد أن تبدأ المعركة ، سينتهي الأمر بـ يي يون بالركض في حالة مثيرة للشفقة قبل أن يرسله الوحش المقفر ليطير بعد عشرات الثواني.
“هاها! رهيب جدا! ”
“الوقت المتبقي هو الوقت الذي يستغرقه احتراق اثنين من عصا البخور!”
لم يتوقعوا أبدًا أن يسحب يي يون قوسًا. ما الذي كان يفعله؟ هل يمكن أن يريد مهاجمة الوحش المقفر القديم؟
ما الهدف من التأخير؟ في أقل من 30 دقيقة ، سيختفي جسر الضوء هذا والوحش المقفر القديم. بعد ذلك ، لم تكن هناك طريقة ليي يون لخوض المحاكمة.
نظر القلة منهم في أعينهم مترددين في المضي قدمًا. كان من السهل الاستسلام ، لكنهم شعروا أن الاستسلام دون قتال سيؤدي إلى علامة سوداء في حياتهم. سيؤثر على قلوبهم القتالية.
في السابق عندما واجه غونغسون هونغ الوحش المقفر القديم ، كان قد سحب سيفه ، ولكن كان ذلك لاستخدام “خطوات سيف الشكل الكاسح”. ومع ذلك ، بالنسبة للقوس ، لم يسمعوا أبدًا عن أي تقنيات حركة تم استخدامها مع القوس.
هز يي يون رأسه قليلاً ونظر للخلف إلى الوحش المقفر القديم ، مؤكداً ضعفه. لم يكن في عجلة من أمره. أما الاستهزاء من المتدربين عبر الجسر ، فقد أصم أذنه.
“أحمق!” هز لين يو رأسه. الأحمق الذي يعرف فقط كيفية الخوض في تدريب منعزل وبدون خبرة قتالية فعلية يفتقر حتى إلى المعرفة الأساسية بنفسه.
أراد يي يون الإطلاق على الوحش المقفر الذي لم يجرؤ حتى غونغسون هونغ على مهاجمته. لم يكن معروفًا ما إذا كان عقله غير واضح وما إذا كان يتخلى عن نفسه لليأس في هذه البيئة الرهيبة.
——————–
ترجمة:
نظر القلة منهم في أعينهم مترددين في المضي قدمًا. كان من السهل الاستسلام ، لكنهم شعروا أن الاستسلام دون قتال سيؤدي إلى علامة سوداء في حياتهم. سيؤثر على قلوبهم القتالية.
Ken
في النهاية ، لم تكن هناك معجزة. لقد فشل الشباب فشلا ذريعا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
