بقايا قديمة
445- بقايا قديمة
هل كان هذا حقًا علامة إمبيريان؟ كان هناك الكثير!
بعد نجاحه في قتل الوحش المقفر القديم ، تنفس يي يون الصعداء. عندما حدثت جميع التطورات كما كان يتوقع ، مما سمح له بقتل الوحش المقفر القديم كما خطط له ، كان هذا الإحساس بالإنجاز قوياً للغاية.
ذهل الناس. نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون منغمسين في صدمة يي يون الذي قتل الوحش المقفر القديم ، لم يتفاعلوا في الوقت المناسب.
في هذه اللحظة ، بعد اختفاء الوحش المقفر القديم ، تحول إلى قطرات ضوئية للطاقة تشبه المطر. أمطرت على يي يون ، وغطته من الداخل. جعله يبدو وكأنه إله نزل إلى العالم الفاني.
——————–
بعد أن قتل الوحش المقفر القديم ، كان الضغط الذي قدمه يي يون للآخرين كبيرًا جدًا.
كانت النخب الشابة القريبة مندهشة تمامًا ، بغض النظر عن تمكنهم من عبور الجسر أم لا.
في عالم المقاتلين ، كانت بقايا العظام المقفرة هي المصدر الأكثر كفاءة للطاقة. يمكن استخدامها لتشغيل المصفوفات الكبيرة ، وقيادة المناطيد ، وما إلى ذلك.
عندما نظروا إلى ذراع يي يون ، دخلت عيونهم في حالة ذهول.
كان هذا فرقًا بين السماء والأرض. كان سخيفا جدا!
منذ فترة وجيزة ، كان العديد منهم يتصورون فشل يي يون ، وكيف سيقتلونه ، مقابل مكافآت عائلة شين تو.
في السابق ، كان قد قارن نفسه بـ يي يون في جميع أنواع الجوانب. مع تقدير الأم الحاكمة لين لـ يي يون ، وعرضه موهبته التي لا مثيل لها في تقنية السماء المقفرة ، أصبحت فنون القتال والقتال الفعلي الشيء الوحيد الذي شعر به لين يو أنه متفوق على يي يون. بعد كل شيء ، في تيان يوان العالم ، كانت القوة ذات أهمية قصوى. كان وضع أفضل سيد سماء مقفر في عالم تيان يوان لا يضاهى بأقوى شخص.
لكن الآن ، أعطتهم الحقيقة صفعة واحدة قوية!
تمكن عدد منهم بالكاد من الصمود على الجسر ، وتعرضوا لإصابات خطيرة ، لكن مع ذلك ، كانوا سعداء للغاية بنتائجهم. أما بالنسبة للأشخاص الباقين الذين لم يجتازوا المحاكمة ، فقد جرفهم الوحش المقفر القديم ، أو استسلموا قبل أن يصعدوا على الجسر.
بالنظر إلى يي يون مرة أخرى ، “الشخص غير المحظوظ” الذي كانوا يفكرون في قتله ، تمكن في الواقع… من الإطلاق على الوحش المقفر القديم حتى الموت بسهم واحد بعد وصوله إلى الجسر!
الآن ، كان يي يون يستخدم ذريعة استعادة سهمه لإبقاء الكريستالة في حلقته المكانية دون علم أحد. نظرًا لأنه استخدم جسده كإخفاء ، لم يلاحظه أحد طوال هذا الوقت.
ثم يمكن أن يظهر ذلك فقط أن حظ يي يون كان جيدًا. لقد تمكن من قتل الوحش المقفر القديم بسبب إصابته لحسن الحظ ضعفه.
كان هذا فرقًا بين السماء والأرض. كان سخيفا جدا!
هل كان هذا الطفل بشرًا؟
كانت النخب الشابة القريبة مندهشة تمامًا ، بغض النظر عن تمكنهم من عبور الجسر أم لا.
ابتلع الناس اللعاب لأنهم شعروا بالخوف. كانوا سعداء لأنهم كانوا محميين بقوانين العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، فقد لا يكونون هم من قتل يي يون ، لكن يي يون سيقتلهم!
وفي هذه اللحظة سقط شعاع إلهي من السماء!
الأشخاص الذين لديهم رد فعل أكبر سيكون لين يو والشاب من عشيرة شين تو.
ثم يمكن أن يظهر ذلك فقط أن حظ يي يون كان جيدًا. لقد تمكن من قتل الوحش المقفر القديم بسبب إصابته لحسن الحظ ضعفه.
لقد ضُرب لين يو من رشده. كان وجهه شاحبًا ، وكأن والديه قد ماتا للتو.
445- بقايا قديمة
في السابق ، كان قد قارن نفسه بـ يي يون في جميع أنواع الجوانب. مع تقدير الأم الحاكمة لين لـ يي يون ، وعرضه موهبته التي لا مثيل لها في تقنية السماء المقفرة ، أصبحت فنون القتال والقتال الفعلي الشيء الوحيد الذي شعر به لين يو أنه متفوق على يي يون. بعد كل شيء ، في تيان يوان العالم ، كانت القوة ذات أهمية قصوى. كان وضع أفضل سيد سماء مقفر في عالم تيان يوان لا يضاهى بأقوى شخص.
في الثانية ، قام يي يون بتخزين الكريستالة ، ورأى بوضوح أنها كانت كريستالة بحجم الصورة المصغرة. بدت وكأنها بقايا عظام مقفرة تم صقلها باستخدام تقنية خاصة.
لكن الآن ، تحطم شعور لين يو الوحيد بالتفوق تمامًا. لقد كان أدنى من يي يون في تقنية السماء المقفرة ، وكان مؤيده أدنى من يي يون ، والآن ، حتى قوته كانت أقل شأنا من يي يون!
التقاط سهم أطلقه؟ هل كان بهذا الفقر؟
يمكن للمرء أن يتخيل الانتكاسة التي شعر بها لين يو أنه طغى عليه تمامًا من قبل عثرة من الشرق الموحش عندما كان طفلاً من عشيرة عائلية كبيرة!
في الثانية ، قام يي يون بتخزين الكريستالة ، ورأى بوضوح أنها كانت كريستالة بحجم الصورة المصغرة. بدت وكأنها بقايا عظام مقفرة تم صقلها باستخدام تقنية خاصة.
عندما كان لين يو على وشك الانهيار ، اختفى يي يون من نظره.
هتف الناس وهم يشعرون بالحسد والغيرة.
استخدم يي يون أسلوب حركته لينطلق مثل السهم في اتجاه معين. في غمضة عين ، طار على بعد مائة متر.
يمكن للمرء أن يتخيل الانتكاسة التي شعر بها لين يو أنه طغى عليه تمامًا من قبل عثرة من الشرق الموحش عندما كان طفلاً من عشيرة عائلية كبيرة!
أوه؟ ماذا يفعل؟
ذهل الناس. نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون منغمسين في صدمة يي يون الذي قتل الوحش المقفر القديم ، لم يتفاعلوا في الوقت المناسب.
بالطبع لم يهتم يي يون بسهم مطاردة الرياح. لقد طار عمدًا بعيدًا لالتقاط سهم مطاردة الريح لم يكن بسبب السهم ، ولكن… كريستالة الوحش المقفر القديم!
“استرداد سهمه؟”
شاب مذهول. لقد شاهد بحيرة عندما التقط يي يون السهم على بعد مائة متر. كان سهم مطاردة الرياح الذي أطلقه يي يون سابقًا.
“استرداد سهمه؟”
“هذا الطفل!” ابتلع شاب شين تو عدة افواه من اللعاب بينما كان صوته يرتجف.
التقاط سهم أطلقه؟ هل كان بهذا الفقر؟
لكن على ذراع يي يون ، كانت شريحة كاملة من علامات إمبيريان!
كانت أسهم مطاردة الرياح ليي يون بالطبع عناصر من الشيخجة الأولى في مملكة تاي آه الإلهية ، ولكن في نظر عالم تيان يوان ، لم تكن بالتأكيد تعتبر سهمًا جيدًا.
ارتجفت شفاه الناس عندما رأوا وشم الإمبيريان الجميل على ذراع يي يون. تمنوا أن يتمكنوا من الحصول عليه لأنفسهم ، لسوء الحظ ، كان علامات إمبيريان قابلاً للاستخدام فقط من قبل الشخص نفسه. حتى لو قطع الآخرون ذراع يي يون ، فقد كان ذلك أيضًا عديم الفائدة.
بالنظر إلى يي يون مرة أخرى ، “الشخص غير المحظوظ” الذي كانوا يفكرون في قتله ، تمكن في الواقع… من الإطلاق على الوحش المقفر القديم حتى الموت بسهم واحد بعد وصوله إلى الجسر!
لم يكن يي يون فقيرا على الإطلاق الآن ، خاصة بعد سرقته لـ شين تو نانتيان وجدة الألف يد. بين جيل الشباب في سن المراهقة ، يمكن أن يقال إنه رجل أعمال.
ترجمة:
بالطبع لم يهتم يي يون بسهم مطاردة الرياح. لقد طار عمدًا بعيدًا لالتقاط سهم مطاردة الريح لم يكن بسبب السهم ، ولكن… كريستالة الوحش المقفر القديم!
الآن فقط عندما قتل يي يون الوحش المقفر القديم ، كانت هناك فوضى مطلقة. كان الناس لا يزالون مصدومين من موت الوحش المقفر القديم ، لذلك لم يلاحظوا أن الكريستالة قد طارت من جسده. حتى لو لاحظوا ذلك ، لم يكن لديهم رؤية طاقة يي يون ، لذلك لم يكونوا قادرين على معرفة ما هو غير عادي في الكريستالة.
في السابق ، كان قد قارن نفسه بـ يي يون في جميع أنواع الجوانب. مع تقدير الأم الحاكمة لين لـ يي يون ، وعرضه موهبته التي لا مثيل لها في تقنية السماء المقفرة ، أصبحت فنون القتال والقتال الفعلي الشيء الوحيد الذي شعر به لين يو أنه متفوق على يي يون. بعد كل شيء ، في تيان يوان العالم ، كانت القوة ذات أهمية قصوى. كان وضع أفضل سيد سماء مقفر في عالم تيان يوان لا يضاهى بأقوى شخص.
الآن ، كان يي يون يستخدم ذريعة استعادة سهمه لإبقاء الكريستالة في حلقته المكانية دون علم أحد. نظرًا لأنه استخدم جسده كإخفاء ، لم يلاحظه أحد طوال هذا الوقت.
استخدم يي يون أسلوب حركته لينطلق مثل السهم في اتجاه معين. في غمضة عين ، طار على بعد مائة متر.
بالنظر إلى يي يون مرة أخرى ، “الشخص غير المحظوظ” الذي كانوا يفكرون في قتله ، تمكن في الواقع… من الإطلاق على الوحش المقفر القديم حتى الموت بسهم واحد بعد وصوله إلى الجسر!
في الثانية ، قام يي يون بتخزين الكريستالة ، ورأى بوضوح أنها كانت كريستالة بحجم الصورة المصغرة. بدت وكأنها بقايا عظام مقفرة تم صقلها باستخدام تقنية خاصة.
في عالم المقاتلين ، كانت بقايا العظام المقفرة هي المصدر الأكثر كفاءة للطاقة. يمكن استخدامها لتشغيل المصفوفات الكبيرة ، وقيادة المناطيد ، وما إلى ذلك.
لكن الآن ، أعطتهم الحقيقة صفعة واحدة قوية!
لم يكن هناك شك في أن الإمبراطورة العظيمة القديمة تركت وراءها كمية كبيرة من بقايا العظام المقفرة في العالم الصوفي عندما أقامتها.
“هذا هو… علامة إمبيريان!”
لمنع الطاقة داخل بقايا العظام المقفرة من الاختفاء ببطء بمرور الوقت ، كان هناك بالتأكيد مصفوفة كبيرة في العالم الصوفي المستخدمة لجمع يوان تشي السماء والأرض لتغذية بقايا العظام المقفرة.
وقد امتصت دوامة هاوية دفن الإله كميات لا حدود لها من يوان تشي السماء والأرض ، لذلك تحت تغذية مثل هذا اليوان تشي ، أصبحت بقايا العظام المقفرة في العالم الصوفي أكثر نقاءً وذات جودة أعلى!
كان يفضل الموت على الاعتقاد بأن قوة يي يون الهجومية تجاوزت قوته. وفي الواقع ، لم يبدو السهم الذي أطلقه يي يون مميزًا.
في ظل هذه الظروف ، لن يفوت يي يون بالتأكيد مثل بقايا العظام المقفرة هذه.
منذ فترة وجيزة ، كان العديد منهم يتصورون فشل يي يون ، وكيف سيقتلونه ، مقابل مكافآت عائلة شين تو.
Ken
“إنه بعد كل شيء شخص من الشرق الموحش ، لا يمكنه تغيير طبيعته البائسة. إنه لا يستطيع حتى أن يتخلى عن سهم منخفض الجودة “.
“إنه بعد كل شيء شخص من الشرق الموحش ، لا يمكنه تغيير طبيعته البائسة. إنه لا يستطيع حتى أن يتخلى عن سهم منخفض الجودة “.
الشاب من عشيرة شين تو صر أسنانه وهو يتحدث. على الرغم من أن يي يون قد أطلق على الوحش المقفر حتى الموت في طلقة واحدة ، إلا أن شيئًا لم يستطع غونغسون هونغ فعله ، جعله يشعر بخوف شديد ، إلا أنه لا يزال يستغل كل فرصة لتشويه سمعة يي يون. كان هذا أيضا مفهوما.
لمنع الطاقة داخل بقايا العظام المقفرة من الاختفاء ببطء بمرور الوقت ، كان هناك بالتأكيد مصفوفة كبيرة في العالم الصوفي المستخدمة لجمع يوان تشي السماء والأرض لتغذية بقايا العظام المقفرة.
على بعد حوالي مائة متر ، بدا أن يي يون لاحظ شيئًا ما. ضحك وألقى نظرة عميقة على شاب شين تو.
على بعد حوالي مائة متر ، بدا أن يي يون لاحظ شيئًا ما. ضحك وألقى نظرة عميقة على شاب شين تو.
وهذه النظرة جعلت وجه شباب شين تو يتحول إلى اللون الأبيض الباهت. أخذ خطوة إلى الوراء لا شعوريا.
ثم يمكن أن يظهر ذلك فقط أن حظ يي يون كان جيدًا. لقد تمكن من قتل الوحش المقفر القديم بسبب إصابته لحسن الحظ ضعفه.
بعد أن قتل الوحش المقفر القديم ، كان الضغط الذي قدمه يي يون للآخرين كبيرًا جدًا.
لكن الآن ، تحطم شعور لين يو الوحيد بالتفوق تمامًا. لقد كان أدنى من يي يون في تقنية السماء المقفرة ، وكان مؤيده أدنى من يي يون ، والآن ، حتى قوته كانت أقل شأنا من يي يون!
هذا جعل العديد من النخب الشابة الحاضرة تحبس أنفاسها. في تلك الثواني القليلة ، كان هناك بالفعل أكثر من عشرين علامات إمبيريان ، ولا يبدو أن لها نهاية. كان الاختلاف كبيرا جدا!
“هذا الطفل!” ابتلع شاب شين تو عدة افواه من اللعاب بينما كان صوته يرتجف.
تمكن عدد منهم بالكاد من الصمود على الجسر ، وتعرضوا لإصابات خطيرة ، لكن مع ذلك ، كانوا سعداء للغاية بنتائجهم. أما بالنسبة للأشخاص الباقين الذين لم يجتازوا المحاكمة ، فقد جرفهم الوحش المقفر القديم ، أو استسلموا قبل أن يصعدوا على الجسر.
“يجب أن يكون هناك خطأ في مكان ما!” فكر بشراسة. لم يستطع تصديق أن يي يون كان عبقريًا في تقنية السماء المقفرة وعبقريًا في فنون القتال في نفس الوقت.
“يجب أن يكون هناك خطأ في مكان ما!” فكر بشراسة. لم يستطع تصديق أن يي يون كان عبقريًا في تقنية السماء المقفرة وعبقريًا في فنون القتال في نفس الوقت.
هذا جعل العديد من النخب الشابة الحاضرة تحبس أنفاسها. في تلك الثواني القليلة ، كان هناك بالفعل أكثر من عشرين علامات إمبيريان ، ولا يبدو أن لها نهاية. كان الاختلاف كبيرا جدا!
وفي هذه اللحظة سقط شعاع إلهي من السماء!
الآن ، كان يي يون يستخدم ذريعة استعادة سهمه لإبقاء الكريستالة في حلقته المكانية دون علم أحد. نظرًا لأنه استخدم جسده كإخفاء ، لم يلاحظه أحد طوال هذا الوقت.
كان هذا الشعاع ملونًا ومشابهًا للشعاع الذي أطلق على غونغسون هونغ من قبل. ومع ذلك ، كان لونه أكثر إشراقًا وكانت كثافته أقوى عدة مرات!
كانت أسهم مطاردة الرياح ليي يون بالطبع عناصر من الشيخجة الأولى في مملكة تاي آه الإلهية ، ولكن في نظر عالم تيان يوان ، لم تكن بالتأكيد تعتبر سهمًا جيدًا.
“هذا هو… علامة إمبيريان!”
هتف الناس وهم يشعرون بالحسد والغيرة.
اجتاز يي يون بسهولة المحاكمة الأولى. لقد أكملها بشكل مثالي أكثر من غونغسون هونغ ، فكيف لن يستلم علامة إمبيريان؟
لم يكن غونغسون هونغ مستعدًا لقبول حقيقة أن يي يون قد دهسه كما قال بصوت عميق.
تكثف الشعاع الإلهي على ذراع يي يون ، مكونًا وشمًا.
بدا الوشم وكأنه حراشف جميلة متقاربة معًا.
“هذه…”
جعلت هذه النكسة غونغسون هونغ الفخور ، الذي اعتاد على إثارة إعجاب الآخرين ، غير مرتاح للغاية.
عندما نظروا إلى ذراع يي يون ، دخلت عيونهم في حالة ذهول.
كانت أسهم مطاردة الرياح ليي يون بالطبع عناصر من الشيخجة الأولى في مملكة تاي آه الإلهية ، ولكن في نظر عالم تيان يوان ، لم تكن بالتأكيد تعتبر سهمًا جيدًا.
هل كان هذا حقًا علامة إمبيريان؟ كان هناك الكثير!
لم يكن لدى غونغسون هونغ سوى علامة إمبيريان واحدة مطبوعة عليه.
وهذه النظرة جعلت وجه شباب شين تو يتحول إلى اللون الأبيض الباهت. أخذ خطوة إلى الوراء لا شعوريا.
لكن على ذراع يي يون ، كانت شريحة كاملة من علامات إمبيريان!
هذا جعل العديد من النخب الشابة الحاضرة تحبس أنفاسها. في تلك الثواني القليلة ، كان هناك بالفعل أكثر من عشرين علامات إمبيريان ، ولا يبدو أن لها نهاية. كان الاختلاف كبيرا جدا!
وهذه النظرة جعلت وجه شباب شين تو يتحول إلى اللون الأبيض الباهت. أخذ خطوة إلى الوراء لا شعوريا.
كانت محاكمة يي يون أفضل بشكل طبيعي من محاكمة غونغسون هونغ ، لكنها لم تصل إلى نقطة مثل هذه الفجوة الضخمة.
عندما كان لين يو على وشك الانهيار ، اختفى يي يون من نظره.
لمنع الطاقة داخل بقايا العظام المقفرة من الاختفاء ببطء بمرور الوقت ، كان هناك بالتأكيد مصفوفة كبيرة في العالم الصوفي المستخدمة لجمع يوان تشي السماء والأرض لتغذية بقايا العظام المقفرة.
“هناك ما يقرب من 30!”
ترجمة:
“هذه…”
لم يكن لدى غونغسون هونغ سوى علامة إمبيريان واحدة مطبوعة عليه.
ارتجفت شفاه الناس عندما رأوا وشم الإمبيريان الجميل على ذراع يي يون. تمنوا أن يتمكنوا من الحصول عليه لأنفسهم ، لسوء الحظ ، كان علامات إمبيريان قابلاً للاستخدام فقط من قبل الشخص نفسه. حتى لو قطع الآخرون ذراع يي يون ، فقد كان ذلك أيضًا عديم الفائدة.
وقد امتصت دوامة هاوية دفن الإله كميات لا حدود لها من يوان تشي السماء والأرض ، لذلك تحت تغذية مثل هذا اليوان تشي ، أصبحت بقايا العظام المقفرة في العالم الصوفي أكثر نقاءً وذات جودة أعلى!
بين الناس ، كان تعبير غونغسون هونغ متجهمًا عندما نظر إلى ذراع يي يون.
كان لديه علامة إمبيريان واحدة فقط. لقد كانت في الأصل علامة فخر له ، ولكن الآن بالمقارنة مع يي يون ، أصبحت علامة إمبيريان هذه سخرية وإهانة بالنسبة له!
كان غونغسون هونغ دائمًا مركز الاهتمام ، ولكن الآن في العالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة ، تم إخماده تمامًا من قبل يي يون.
هل كان هذا حقًا علامة إمبيريان؟ كان هناك الكثير!
لقد اقترح وجهة النظر القائلة بأن الوحش المقفر القديم لا يهزم ، وقد اتبع هذه القاعدة ، واجتاز المحاكمة بطريقة تبدو مثالية.
ومع ذلك ، فإن كماله لم يستمر طويلا قبل أن يتم سحقه بلا رحمة من قبل يي يون.
“هناك ما يقرب من 30!”
الآن ، مع اختلاف العدد الكبير في علامات إمبيريان ، كان من الواضح بالفعل أنه بالكاد اجتاز المحاكمة. والشخص الوحيد الذي اجتاز المحاكمة تمامًا هو يي يون وحده!
جعلت هذه النكسة غونغسون هونغ الفخور ، الذي اعتاد على إثارة إعجاب الآخرين ، غير مرتاح للغاية.
جعلت هذه النكسة غونغسون هونغ الفخور ، الذي اعتاد على إثارة إعجاب الآخرين ، غير مرتاح للغاية.
“لم أكن أتوقع أن يكون ضعف الوحش المقفر القديم في فمه. حظ هذا الطفل أفضل من أن يطلق على ضعف الوحش المقفر القديم بسهم واحد ، مما يؤدي إلى قتله بضربة واحدة “.
هذا جعل العديد من النخب الشابة الحاضرة تحبس أنفاسها. في تلك الثواني القليلة ، كان هناك بالفعل أكثر من عشرين علامات إمبيريان ، ولا يبدو أن لها نهاية. كان الاختلاف كبيرا جدا!
الآن ، مع اختلاف العدد الكبير في علامات إمبيريان ، كان من الواضح بالفعل أنه بالكاد اجتاز المحاكمة. والشخص الوحيد الذي اجتاز المحاكمة تمامًا هو يي يون وحده!
“إذا كنت أعرف مكان ضعفه ، فعندئذ كان بإمكاني قتل الوحش المقفر القديم. سيكون من السهل جدا. يكفي سيف تشي واحد فقط! ”
“استرداد سهمه؟”
لم يكن غونغسون هونغ مستعدًا لقبول حقيقة أن يي يون قد دهسه كما قال بصوت عميق.
كان يفضل الموت على الاعتقاد بأن قوة يي يون الهجومية تجاوزت قوته. وفي الواقع ، لم يبدو السهم الذي أطلقه يي يون مميزًا.
ثم يمكن أن يظهر ذلك فقط أن حظ يي يون كان جيدًا. لقد تمكن من قتل الوحش المقفر القديم بسبب إصابته لحسن الحظ ضعفه.
——————–
في ظل هذه الظروف ، لن يفوت يي يون بالتأكيد مثل بقايا العظام المقفرة هذه.
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
