نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 462

شخصية ضبابية

شخصية ضبابية

462- شخصية ضبابية

 

 

 

 

كان بعض هؤلاء الأشخاص مألوفين لـ لين تشين تونغ. تذكرت… أنهم كانوا المتدربون الذين دخلوا معها عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.

 

هل حان الوقت لإبلاغهم بنتائجهم الفردية؟

 

 

 

 

 

من بين الأشخاص الذين تم إقصاؤهم كان لين يو.

في هذه اللحظة ، كادت لين تشين تونغ أن تتحول إلى تمثال جليدي جميل هامد. تحت جسدها ، كانت هناك بقعة من الغاز الأخضر التي تأثرت بصقيع اليين تشي. لقد تحول إلى جليد بلوري ، وكان يتطاير من البرد.

فتحت لين تشين تونغ عينيها حيث أصبحت رؤيتها تدريجياً واضحة. أول شيء رأته كان السماء الرمادية للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

شعرت لين تشين تونغ فجأة بصدمة جسدها عندما استيقظت.

 

 

مع آخر جزء من قوتها ، حركت يديها ببطء ولم يعد لديها أي شعور بصعوبة كبيرة. كانت أطراف أصابعها النحيلة مغطاة بالكريستال وهي تلتقط بلطف زهرة جليدية.

 

 

 

 

 

لقد تورطت مثل هذه الزهرة العادية ولكن الجميلة المجهولة ، مما أدى إلى موت محقق…

في هذه اللحظة ، كادت لين تشين تونغ أن تتحول إلى تمثال جليدي جميل هامد. تحت جسدها ، كانت هناك بقعة من الغاز الأخضر التي تأثرت بصقيع اليين تشي. لقد تحول إلى جليد بلوري ، وكان يتطاير من البرد.

 

 

 

 

سقطت دمعة من زاوية عينيها وسرعان ما تجمدت في بلورة جليدية. ثم سقطت على العشب.

 

 

من بين الأشخاص الذين تم إقصاؤهم كان لين يو.

 

 

أصبح الصوت أكثر بعدًا حيث بدا المشهد أمامها ضبابيًا.

 

 

 

 

 

كانت تعلم أنها تقترب من نهاية حياتها…

ضحكت. ربما ، في آخر لحظة من حياتها ، ستتجمد تلك الابتسامة إلى الأبد…

 

وقفت لين تشين تونغ ونظرت إلى الوراء. كان باب الضوء مغلقًا بالفعل. أما العمود المعدني المليء بالبقايا الكريستاية فهو لا يزال يتلألأ.

 

 

في لحظة الاقتراب من الموت ، اومض عدد لا يحصى من المشاهد في ذهنها قبل أن تتوقف أخيرًا على وجه الشاب المصمم والطفولي قليلاً.

لكن في هذه اللحظة ، سارت الشخصية الأنيقة نحوها ببطء. سارت تدريجيًا على طول الطريق حتى كانت أمام لين تشين تونغ مباشرة…

 

 

 

 

بالتفكير في حياتها البالغة من العمر 500 سنة ، أمضت حياتها كلها تعمل بجد لتمديدها ، لكن كل ما حصلت عليه هو الفشل…

 

 

وقفت لين تشين تونغ ونظرت إلى الوراء. كان باب الضوء مغلقًا بالفعل. أما العمود المعدني المليء بالبقايا الكريستاية فهو لا يزال يتلألأ.

 

 

ربما كانت أحداثها ممسكة بيده للسفر حول العالم أجمل الذكريات في حياتها كلها.

 

 

 

 

رن الصوت البارد في ذهن لين تشين تونغ. هل كان هذا هو نقل صوت الإمبراطورة العظيمة القديمة؟

ومع ذلك ، مع أجمل الذكريات من الحلم ، ربما كان ذلك نوعًا من المأساة.

 

 

بسطت الشخصية يدها. كانت أصابعها خفيفة الملمس لأنها نقرت برفق على جبين لين تشين تونغ.

 

 

لكن ما الذي يمكنها فعله؟

 

 

 

 

 

لم يكن الجمال عادة شيئًا يحتاج المرء لاستكشافه إذا كان حقيقة أم وهم.

 

 

“إنه ذلك الفتى ذو البشرة السمراء!”

 

 

وهكذا ، إذا استكشفت الأمر بعمق ، فسينتهي الأمر بالعديد من الأحداث الجميلة إلى الانفجار مثل الفقاعة.

 

 

 

 

 

ضحكت. ربما ، في آخر لحظة من حياتها ، ستتجمد تلك الابتسامة إلى الأبد…

بعد ذلك ، مع صوت محطم ، صوت تحطم الكريستال ، تحطمت بلورات الجليد على جسم لين تشين تونغ تمامًا. بدأ العالم الذي كانت منغمسة فيه في الانهيار أيضًا. اختفت الغابة والعشب والزهور الجليدية ببطء…

 

 

 

لقد تورطت مثل هذه الزهرة العادية ولكن الجميلة المجهولة ، مما أدى إلى موت محقق…

في الضباب سمعت صوتا في أذنيها. حاولت جاهدة أن تفتح عينيها ، لكن محيطها كان ضبابيًا. ومع ذلك ، على مسافة بعيدة ، تحت شجرة خضراء ضخمة ، كان هناك شخصية بيضاء.

كان جسر أنفه عالياً ، وزوايا فمه منحنية إلى أعلى. غطى شعره الداكن الأشعث قليلاً جزءًا من عينيه ، لكنه لم يستطع إخفاء عينيه اللامعتين.

 

 

 

“لقد مر أيضا؟”

اخترق ضوء الشمس الأوراق حيث تناثر إلى الأسفل ، وسقط على العشب مثل شظايا الذهب ، بينما كان العشب منقطًا بظلال الأوراق…

 

 

ومع ذلك ، مع أجمل الذكريات من الحلم ، ربما كان ذلك نوعًا من المأساة.

 

 

بدا الشكل وكأنه امرأة. كانت تتجول في الغابة ، كما لو كانت تمشي على طول نهر الزمن. على الرغم من أنها لا تبدو بعيدة عن لين تشين تونغ ، إلا أنها تنتمي في الواقع إلى أبعاد مختلفة من الزمكان.

 

 

لم يكن الجمال عادة شيئًا يحتاج المرء لاستكشافه إذا كان حقيقة أم وهم.

 

في الضباب سمعت صوتا في أذنيها. حاولت جاهدة أن تفتح عينيها ، لكن محيطها كان ضبابيًا. ومع ذلك ، على مسافة بعيدة ، تحت شجرة خضراء ضخمة ، كان هناك شخصية بيضاء.

نظرت إليها ، لكن بغض النظر عن مدى اتساعها ، كان وجه الشخص ضبابيًا. فقط شكلها الطويل والممتاز ترك صورة واضحة بشكل استثنائي على شبكية لين تشين تونغ.

شعر كثير من الناس بالصمت. كان الشاب الاسمر هو الشخص الثاني الذي طُرد من باب الضوء ، لكن لماذا مر؟ ماذا كان السبب؟

 

 

 

كان لديها شعور بأن لديها صلة دم بهذه الشخصية ، كما لو كانت تعرفها من حياة سابقة.

“أنتِ… ”

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا الشخص ، بدأ قلبها المجمد ينبض مرة أخرى. بدأ دمها يتدفق مرة أخرى.

 

 

اومض هذا الفكر في عقل لين تشين تونغ. كانت فكرة غريبة ، لكنها لم تكن تعرف سبب تأكدها من ذلك.

 

 

كان لديها شعور بأن لديها صلة دم بهذه الشخصية ، كما لو كانت تعرفها من حياة سابقة.

 

 

بسطت الشخصية يدها. كانت أصابعها خفيفة الملمس لأنها نقرت برفق على جبين لين تشين تونغ.

 

 

هل يمكن أن تكون… الإمبراطورة العظيمة القديمة؟

 

 

 

 

 

اومض هذا الفكر في عقل لين تشين تونغ. كانت فكرة غريبة ، لكنها لم تكن تعرف سبب تأكدها من ذلك.

 

 

ترجمة:

 

 

لكن في هذه اللحظة ، سارت الشخصية الأنيقة نحوها ببطء. سارت تدريجيًا على طول الطريق حتى كانت أمام لين تشين تونغ مباشرة…

 

 

 

 

 

بسطت الشخصية يدها. كانت أصابعها خفيفة الملمس لأنها نقرت برفق على جبين لين تشين تونغ.

 

 

من بين الأشخاص الذين تم إقصاؤهم كان لين يو.

 

 

“الهوس هو الطريق إلى الأحلام ، ولكنه أيضًا مصدر الألم.”

 

 

سرعان ما أدركوا أنه تم القضاء عليهم…

 

 

“ربما يمكنكِ أن ترثي إرادتي للمضي قدمًا في هذا الطريق ، وإكمال المهمة التي لم أكملها…”

رن الصوت البارد في ذهن لين تشين تونغ. هل كان هذا هو نقل صوت الإمبراطورة العظيمة القديمة؟

 

مع ابتسامته ، زاد ذلك من غضب المتدربين المطرودين.

 

شعرت لين تشين تونغ فجأة بصدمة جسدها عندما استيقظت.

رن الصوت البارد في ذهن لين تشين تونغ. هل كان هذا هو نقل صوت الإمبراطورة العظيمة القديمة؟

هل يمكن أن تكون… الإمبراطورة العظيمة القديمة؟

 

 

 

ضحكت. ربما ، في آخر لحظة من حياتها ، ستتجمد تلك الابتسامة إلى الأبد…

بعد ذلك ، مع صوت محطم ، صوت تحطم الكريستال ، تحطمت بلورات الجليد على جسم لين تشين تونغ تمامًا. بدأ العالم الذي كانت منغمسة فيه في الانهيار أيضًا. اختفت الغابة والعشب والزهور الجليدية ببطء…

 

 

 

بالطبع لم تكن لين تشين تونغ تعرف ، لكنها لم تهز رأسها. كانت تنظر إلى الشاب أمامها بجدية. لم تكن مهتمة إطلاقا بإجابة سؤال الشاب.

لم يعرف لين يو ما كان يشعر به للحظات. كان سيعود إلى عشيرته العائلية كفاشل ، لذلك كان إحباطه مفهومًا.

 

تذكرت لين تشين تونغ مرة أخرى. فتشت الحشد ووجدت أخيرًا الشاب بملابس زرقاء غير بعيد.

 

احتشد الكثير من الناس حولها. كانوا ينظرون إليها بدهشة وصدمة.

شعرت لين تشين تونغ فجأة بصدمة جسدها عندما استيقظت.

“ماذا جرى!؟ هذا مؤلم!”

 

 

 

 

كانت هذه الهزة شعورًا غالبًا ما كانت تشعر به عندما كانت طفلة. في ذلك الوقت ، لم تبدأ بعد في ممارسة فنون القتال. نظرًا لأنها ولدت في عائلة لين ، وكانت تعاني من ضغوط بسبب خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي ، لم تستطع النوم جيدًا. غالبًا ما كانت تنام ثم تستيقظ.

 

 

 

 

ما كانت مهتمة به هو ما إذا كان هذا العالم حقيقيًا. كان هذا لأنه في كل مرة تستيقظ فيها ، سيكون العالم حقيقيًا للغاية ، لكن في النهاية ، كان كل هذا حلمًا.

هل كانت تعاني من الكوابيس مرة أخرى؟

 

 

لكن في هذه اللحظة ، سارت الشخصية الأنيقة نحوها ببطء. سارت تدريجيًا على طول الطريق حتى كانت أمام لين تشين تونغ مباشرة…

 

 

فتحت لين تشين تونغ عينيها حيث أصبحت رؤيتها تدريجياً واضحة. أول شيء رأته كان السماء الرمادية للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

 

 

 

 

مدت يدها ولمست الأرض تحت جسدها. كان الحجر الأسود باردًا ولكن قاسيًا. كان لديه شعور خافت من تشي الدم ، وكان ملمسًا حقيقيًا جدًا.

 

 

 

 

 

احتشد الكثير من الناس حولها. كانوا ينظرون إليها بدهشة وصدمة.

“إنه ذلك الفتى ذو البشرة السمراء!”

 

4  ساعات فقط؟

 

“نجح…”

كان بعض هؤلاء الأشخاص مألوفين لـ لين تشين تونغ. تذكرت… أنهم كانوا المتدربون الذين دخلوا معها عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.

 

 

 

 

 

هذه هي تجربة العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة…

كانت عيناه صافيتان للغاية. في الوضوح ، كان هناك مسحة خافتة من الحماقة.

 

4  ساعات فقط؟

 

 

تذكرت لين تشين تونغ مرة أخرى. فتشت الحشد ووجدت أخيرًا الشاب بملابس زرقاء غير بعيد.

مع ابتسامته ، زاد ذلك من غضب المتدربين المطرودين.

 

 

 

 

كان جسر أنفه عالياً ، وزوايا فمه منحنية إلى أعلى. غطى شعره الداكن الأشعث قليلاً جزءًا من عينيه ، لكنه لم يستطع إخفاء عينيه اللامعتين.

 

 

هذه هي تجربة العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة…

 

بالطبع لم تكن لين تشين تونغ تعرف ، لكنها لم تهز رأسها. كانت تنظر إلى الشاب أمامها بجدية. لم تكن مهتمة إطلاقا بإجابة سؤال الشاب.

كانت عيناه صافيتان للغاية. في الوضوح ، كان هناك مسحة خافتة من الحماقة.

زميل سخيف مثله كان في الواقع أقوى منهم؟

 

كثير من الناس كانوا غير سعداء. بدا أن الشاب الاسمر يشعر بمشاعر السخط التي كانت لدى هؤلاء الناس عندما أدار رأسه وأعطاهم ابتسامة سخيفة.

 

أصبح الصوت أكثر بعدًا حيث بدا المشهد أمامها ضبابيًا.

كانت عينان مألوفة لديها. كان مألوفا جدا في أحلامها.

 

 

 

 

 

كان يبتسم لها ، وكان ذلك من فرحة حقيقية.

4  ساعات فقط؟

 

 

 

“إنه ذلك الفتى ذو البشرة السمراء!”

“لقد خرجتي أخيرًا. هل تعرفين كم من الوقت كنتي هناك؟ ” نقل الشاب نقل يوان تشي كما بدا في أذني لين تشين تونغ.

——————–

 

 

 

 

بالطبع لم تكن لين تشين تونغ تعرف ، لكنها لم تهز رأسها. كانت تنظر إلى الشاب أمامها بجدية. لم تكن مهتمة إطلاقا بإجابة سؤال الشاب.

 

 

 

 

بعد ذلك ، مع صوت محطم ، صوت تحطم الكريستال ، تحطمت بلورات الجليد على جسم لين تشين تونغ تمامًا. بدأ العالم الذي كانت منغمسة فيه في الانهيار أيضًا. اختفت الغابة والعشب والزهور الجليدية ببطء…

ما كانت مهتمة به هو ما إذا كان هذا العالم حقيقيًا. كان هذا لأنه في كل مرة تستيقظ فيها ، سيكون العالم حقيقيًا للغاية ، لكن في النهاية ، كان كل هذا حلمًا.

 

 

 

 

بالتفكير في حياتها البالغة من العمر 500 سنة ، أمضت حياتها كلها تعمل بجد لتمديدها ، لكن كل ما حصلت عليه هو الفشل…

هذه المرة… لا يمكن أن يكون حلما مرة أخرى ، أليس كذلك؟

4  ساعات فقط؟

 

 

 

لم يكن الجمال عادة شيئًا يحتاج المرء لاستكشافه إذا كان حقيقة أم وهم.

“لقد مرت أربع ساعات.”

 

 

 

 

 

قال يي يون. بخلاف لين تشين تونغ ، قضى شين تو نانتيان أطول وقت في ساعة واحدة. أمضيت الساعات الثلاث التالية في انتظار لين تشين تونغ ، لكن بغض النظر عن المدة التي انتظروها ، لم تخرج حتى الآن. كان هذا هو السبب الذي جعل الجميع يشعرون بالصدمة عندما رأوا ظهور لين تشين تونغ.

ترجمة:

 

في هذه اللحظة ، كادت لين تشين تونغ أن تتحول إلى تمثال جليدي جميل هامد. تحت جسدها ، كانت هناك بقعة من الغاز الأخضر التي تأثرت بصقيع اليين تشي. لقد تحول إلى جليد بلوري ، وكان يتطاير من البرد.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما قد يبدو لفترة طويلة للغاية من الوقت بدا قصيرًا للغاية بالنسبة إلى لين تشين تونغ.

 

 

كونه معزولا خارج قبة الضوء ، كان لين يو يشعر بالاكتئاب. جلس في الساحة السوداء المرصوفة بالحجارة وهو ينظر بملء إلى المحظوظين داخل قبة الضوء. لم يكن قلقًا بشأن الشاب ذو البشرة السمراء ، لكنه كان مهتمًا بشاب آخر في قبة الضوء ، يي يون.

 

 

4  ساعات فقط؟

“أنتِ… ”

 

كان بعض هؤلاء الأشخاص مألوفين لـ لين تشين تونغ. تذكرت… أنهم كانوا المتدربون الذين دخلوا معها عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.

 

نظرت إليها ، لكن بغض النظر عن مدى اتساعها ، كان وجه الشخص ضبابيًا. فقط شكلها الطويل والممتاز ترك صورة واضحة بشكل استثنائي على شبكية لين تشين تونغ.

في الحلم ، ربما مرت أكثر من 20 مليون سنة…

 

 

 

 

 

وقفت لين تشين تونغ ونظرت إلى الوراء. كان باب الضوء مغلقًا بالفعل. أما العمود المعدني المليء بالبقايا الكريستاية فهو لا يزال يتلألأ.

“ربما يمكنكِ أن ترثي إرادتي للمضي قدمًا في هذا الطريق ، وإكمال المهمة التي لم أكملها…”

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، نظر الناس إلى لين تشين تونغ بضوء غريب. لم يعرفوا كم عدد علامات الإمبيريان التي ستحصل عليها بعد قضاء هذه الفترة الطويلة في المحاكمة.

 

 

 

 

 

هل حان الوقت لإبلاغهم بنتائجهم الفردية؟

عندما نهضوا ، رأوا أن قبة الضوء كانت تحيط ببقية المتدربين مثل وعاء ضخم. وكان الآخرون معزولين خارج قبة الضوء.

 

“ماذا جرى!؟ هذا مؤلم!”

 

 

عندما ظهر هذا الفكر في أذهان الناس ، أرسل العمود وميضًا يعمي فجأة. انطلقت قبة الضوء الذهبية من العمود حيث انتشرت بسرعة ، قادمة مباشرة إلى الجميع.

 

 

 

 

 

“بينغ بينغ بينغ!”

 

 

 

 

 

كانت هناك أصوات انفجارية مستمرة حيث تم إرسال العديد من المتدربين وهم يطيرون من قبة الضوء.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يحدث شيء للعديد من المتدربين عندما اصطدموا بقبة الضوء. شعروا وكأن ريح هبت عليهم. جعلتهم القوة يتراجعون بضع خطوات ، بينما كانت قبة الضوء الذهبية تتحرك عبرها.

 

 

 

 

من بين الأشخاص الذين تم إقصاؤهم كان لين يو.

“ماذا جرى!؟ هذا مؤلم!”

 

 

 

 

 

تم إرسال عدد قليل من المتدربين في المربع الأسود المحفور وهم يطيرون على الأرض. تألمت أجسادهم بشكل كبير. لم يكن شعور قبة الضوء التي تضرب أجسادهم مختلفًا عن أن يصطدم بهم وحش مقفر.

لم يعرف لين يو ما كان يشعر به للحظات. كان سيعود إلى عشيرته العائلية كفاشل ، لذلك كان إحباطه مفهومًا.

 

 

 

 

عندما نهضوا ، رأوا أن قبة الضوء كانت تحيط ببقية المتدربين مثل وعاء ضخم. وكان الآخرون معزولين خارج قبة الضوء.

 

 

 

 

تم إرسال عدد قليل من المتدربين في المربع الأسود المحفور وهم يطيرون على الأرض. تألمت أجسادهم بشكل كبير. لم يكن شعور قبة الضوء التي تضرب أجسادهم مختلفًا عن أن يصطدم بهم وحش مقفر.

عند رؤية هذا المشهد ، أصيبوا بالذهول.

كانت عيناه صافيتان للغاية. في الوضوح ، كان هناك مسحة خافتة من الحماقة.

 

 

 

سرعان ما أدركوا أنه تم القضاء عليهم…

سرعان ما أدركوا أنه تم القضاء عليهم…

كان يبتسم لها ، وكان ذلك من فرحة حقيقية.

 

بدا الشكل وكأنه امرأة. كانت تتجول في الغابة ، كما لو كانت تمشي على طول نهر الزمن. على الرغم من أنها لا تبدو بعيدة عن لين تشين تونغ ، إلا أنها تنتمي في الواقع إلى أبعاد مختلفة من الزمكان.

 

 

فقط الناس في قبة الضوء اجتازوا المحاكمة.

 

 

 

 

 

بالنظر حولهم ، كان العديد منهم أول من طردهم باب الضوء. يبدو أن أولئك الذين استمروا لفترة أطول في باب الضوء لديهم فرصة أكبر في المرور.

 

 

عندما نهضوا ، رأوا أن قبة الضوء كانت تحيط ببقية المتدربين مثل وعاء ضخم. وكان الآخرون معزولين خارج قبة الضوء.

 

 

لكن هذا لم يكن صحيحًا ، لأنه في قبة الضوء ، كان هناك شكل داكن رفيع. لم يكن طويل القامة وبدا طبيعيًا للغاية. كان يشبه قرد الطين.

 

 

 

 

 

“إنه ذلك الفتى ذو البشرة السمراء!”

“الهوس هو الطريق إلى الأحلام ، ولكنه أيضًا مصدر الألم.”

 

 

 

بالتفكير في حياتها البالغة من العمر 500 سنة ، أمضت حياتها كلها تعمل بجد لتمديدها ، لكن كل ما حصلت عليه هو الفشل…

“لقد مر أيضا؟”

 

 

سقطت دمعة من زاوية عينيها وسرعان ما تجمدت في بلورة جليدية. ثم سقطت على العشب.

 

 

شعر كثير من الناس بالصمت. كان الشاب الاسمر هو الشخص الثاني الذي طُرد من باب الضوء ، لكن لماذا مر؟ ماذا كان السبب؟

 

 

 

 

 

كثير من الناس كانوا غير سعداء. بدا أن الشاب الاسمر يشعر بمشاعر السخط التي كانت لدى هؤلاء الناس عندما أدار رأسه وأعطاهم ابتسامة سخيفة.

 

 

هل حان الوقت لإبلاغهم بنتائجهم الفردية؟

 

بعد ذلك ، مع صوت محطم ، صوت تحطم الكريستال ، تحطمت بلورات الجليد على جسم لين تشين تونغ تمامًا. بدأ العالم الذي كانت منغمسة فيه في الانهيار أيضًا. اختفت الغابة والعشب والزهور الجليدية ببطء…

مع ابتسامته ، زاد ذلك من غضب المتدربين المطرودين.

كانت عيناه صافيتان للغاية. في الوضوح ، كان هناك مسحة خافتة من الحماقة.

 

في لحظة الاقتراب من الموت ، اومض عدد لا يحصى من المشاهد في ذهنها قبل أن تتوقف أخيرًا على وجه الشاب المصمم والطفولي قليلاً.

 

 

زميل سخيف مثله كان في الواقع أقوى منهم؟

كثير من الناس كانوا غير سعداء. بدا أن الشاب الاسمر يشعر بمشاعر السخط التي كانت لدى هؤلاء الناس عندما أدار رأسه وأعطاهم ابتسامة سخيفة.

 

 

 

 

وجد الناس أنه غير مقبول.

مدت يدها ولمست الأرض تحت جسدها. كان الحجر الأسود باردًا ولكن قاسيًا. كان لديه شعور خافت من تشي الدم ، وكان ملمسًا حقيقيًا جدًا.

 

 

 

 

من بين الأشخاص الذين تم إقصاؤهم كان لين يو.

كانت عينان مألوفة لديها. كان مألوفا جدا في أحلامها.

 

كان جسر أنفه عالياً ، وزوايا فمه منحنية إلى أعلى. غطى شعره الداكن الأشعث قليلاً جزءًا من عينيه ، لكنه لم يستطع إخفاء عينيه اللامعتين.

 

شعر كثير من الناس بالصمت. كان الشاب الاسمر هو الشخص الثاني الذي طُرد من باب الضوء ، لكن لماذا مر؟ ماذا كان السبب؟

كونه معزولا خارج قبة الضوء ، كان لين يو يشعر بالاكتئاب. جلس في الساحة السوداء المرصوفة بالحجارة وهو ينظر بملء إلى المحظوظين داخل قبة الضوء. لم يكن قلقًا بشأن الشاب ذو البشرة السمراء ، لكنه كان مهتمًا بشاب آخر في قبة الضوء ، يي يون.

 

 

 

 

من بين الأشخاص الذين تم إقصاؤهم كان لين يو.

“نجح…”

 

 

ومع ذلك ، مع أجمل الذكريات من الحلم ، ربما كان ذلك نوعًا من المأساة.

 

 

لم يعرف لين يو ما كان يشعر به للحظات. كان سيعود إلى عشيرته العائلية كفاشل ، لذلك كان إحباطه مفهومًا.

 

 

اومض هذا الفكر في عقل لين تشين تونغ. كانت فكرة غريبة ، لكنها لم تكن تعرف سبب تأكدها من ذلك.

 

فتحت لين تشين تونغ عينيها حيث أصبحت رؤيتها تدريجياً واضحة. أول شيء رأته كان السماء الرمادية للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

——————–

 

 

 

ترجمة:

“ربما يمكنكِ أن ترثي إرادتي للمضي قدمًا في هذا الطريق ، وإكمال المهمة التي لم أكملها…”

Ken

ومع ذلك ، مع أجمل الذكريات من الحلم ، ربما كان ذلك نوعًا من المأساة.

 

كانت هذه الهزة شعورًا غالبًا ما كانت تشعر به عندما كانت طفلة. في ذلك الوقت ، لم تبدأ بعد في ممارسة فنون القتال. نظرًا لأنها ولدت في عائلة لين ، وكانت تعاني من ضغوط بسبب خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي ، لم تستطع النوم جيدًا. غالبًا ما كانت تنام ثم تستيقظ.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط