تجاوز الوصي
479- تجاوز الوصي
“أوه؟ أنت لا تستخدم سيفك!؟ ”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، استمر السيف في يدي يي يون في التحرك بين عوارض السيف وهو يتحرك مباشرة نحو منتصف حواجب الشاب باللون اللازوردي!
كان سيف التشي هذا سريعًا وشرسًا للغاية حتى أنه أحدث صوتًا خارقا للأذن أثناء مروره عبر درج برج مجيء الإله الذي يغطيه في لمعان ذهبي!
عندما رأى يي يون وهو يفك سيفه ، ضحك الشاب ذو الملابس الزرقاء ، “لقد تمكنت من التعامل مع هجومين قبل عدة أيام. كان من الممكن أن تدخل الطابق في ذلك الوقت ، لكنك اخترت عدم القيام بذلك. بدلاً من ذلك ، ستأتي مرارًا وتكرارًا لتحديني. لماذا هذا؟”
“الهجوم الأول!”
في هذه اللحظة ، كان دم يي يون يندفع. كانت روحه القتالية تحترق وتناثرت مثل البركان. شد السيف بقوة وهو ينزل إلى أسفل!
“التعامل مع الهجمات الخاصة بك؟” هز يي يون رأسه ، “إنه على الأكثر القدرة على الصمود في وجه هجماتك ، وعدم التعامل معها. في هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، أنت مثل ظلي. جزء من داو سيفك يأتي مني ، لذا فأنت مثل مرآتي. معك ، يمكنني أيضًا رؤية عيوبي “.
“أوه؟ أنت لا تستخدم سيفك!؟ ”
كما تحدث يي يون ، توسعت هالته. عند رؤية هذا المشهد ، بدا الشاب الذي كان يرتدي الزي اللازوردي مندهشًا. بعد أن لم ير يي يون لمدة يومين ، شعر أن هالة يي يون تغيرت قليلاً. يبدو أنه يحتوي على حدة لا توصف.
“أنت غير راضٍ عن التعامل مع اثنين من هجمات السيف الخاصة بي؟ هل تريد أن تهزمني؟ ”
عند سماع كلمات الشاب الذي يرتدي الملابس اللازوردية ، ضحك يي يون ، “لماذا لا أحاول؟”
ومع ذلك ، فإن مظهر الطوطم كان مجرد تكثيف للطاقة والقوانين. في ظل الإمداد المستمر لطاقة يانغ النقية من جسم يي يون ، بدأت جروح الغراب الذهبي الطوطم تتعافى ببطء.
أثناء حديثه ، سمعت صرخة واضحة من داخل جسد يي يون. قفز غراب ذهبي ملتهب في السماء وظهر خلف يي يون. بدا وكأنه طوطم لعشيرة عنصر النار القديمة.
“هزيمتي؟” ومضت عيون الشاب الملبس باللون اللازوردي. في برج مجيء الإله ، لم تكن القدرة على الصمود أمام اختبار كل طابق أمرًا سهلاً ، لكن يي يون أراد هزيمته؟ أثار هذا الطموح انزعاجه.
انزعج الشاب الذي كان يرتدي الملابس اللازوردية. ومع ذلك ، فقد كان مجرد شكل حياة قائم على الطاقة. لم يكن لديه أي خوف. قام بتقليب نصل سيفه مرة أخرى ، وقام بقطع هجومه الثاني.
طالما أن يي يون لم يكن يفتقر إلى الطاقة ، فإن طوطم الغراب الذهبي كان مثل طائر العنقاء الذي لا يموت. يمكن إحياؤه بشكل مستمر.
“مثير للإعجاب! اذا تعال! دعني أرى قدرتك! ”
تحت هذه الضربة الشديدة ، تمزق كف يي يون مع تناثر الدم. طعن تشي سيف قوي في حماية اليوان تشي مما تسبب في إصابة جميع خطوط الطول الخاصة به. كما عانت أعضائه من ألم مماثل لألم الطعن بالإبر.
هاجم الشاب ذو الملابس اللازوردية. كانا نفس الهجومين. كانت الاختبارات التي واجهها المتدربون الآخرون هي نفسها أيضًا. واجهوا جميعًا نفس الهجومين.
ومع ذلك ، فقد ألحق هذان الهجومان هزيمة ساحقة بالعديد من العباقرة الشباب.
عند سماع كلمات الشاب الذي يرتدي الملابس اللازوردية ، ضحك يي يون ، “لماذا لا أحاول؟”
“انفجار!”
“الهجوم الأول!”
“أوه؟ لقد منعه حقا!؟ ”
أثناء حديثه ، سمعت صرخة واضحة من داخل جسد يي يون. قفز غراب ذهبي ملتهب في السماء وظهر خلف يي يون. بدا وكأنه طوطم لعشيرة عنصر النار القديمة.
قام الشاب ذو الملابس اللازوردية بتقليب نصله ، وأرسل سيف تشي ذهبيًا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، استمر السيف في يدي يي يون في التحرك بين عوارض السيف وهو يتحرك مباشرة نحو منتصف حواجب الشاب باللون اللازوردي!
كان سيف التشي هذا سريعًا وشرسًا للغاية حتى أنه أحدث صوتًا خارقا للأذن أثناء مروره عبر درج برج مجيء الإله الذي يغطيه في لمعان ذهبي!
في مواجهة هذا الهجوم ، حبس يي يون أنفاسه وركز. في نظره ، بدا أن هذا الهجوم تباطأ فجأة.
عرف يي يون جيدًا أن زخم هذا الهجوم كان مرعبًا. لقد جاء من الطاقة القوية التي كان يتمتع بها الشاب الذي يرتدي الزي اللازوردي.
ومع ذلك ، مع ذلك ، افتقر هذا الهجوم بالسيف إلى سحر عميق معين.
ومع ذلك ، فإن مظهر الطوطم كان مجرد تكثيف للطاقة والقوانين. في ظل الإمداد المستمر لطاقة يانغ النقية من جسم يي يون ، بدأت جروح الغراب الذهبي الطوطم تتعافى ببطء.
مقارنة بمالك قصر سيف اليانغ النقي أو الرجل الذي كان يحمل قرع نبيذ على ظهره ، كانت هجماتهم بالسيف مختزلة تمامًا عن الشاب الذي يرتدي ملابس اللازوردية. احتوت هجمات السيف على قلب السيف. لقد كانت تجارب حياتهم بالإضافة إلى مظهر من مظاهر شخصياتهم.
انزعج الشاب الذي كان يرتدي الملابس اللازوردية. ومع ذلك ، فقد كان مجرد شكل حياة قائم على الطاقة. لم يكن لديه أي خوف. قام بتقليب نصل سيفه مرة أخرى ، وقام بقطع هجومه الثاني.
أما بالنسبة للشاب الذي كان يرتدي الزي اللازوردي أمامه ، فقد كان بمثابة انعكاس ليي يون. على الرغم من أنه كان يتمتع بذكاء ويمكنه الدردشة مع يي يون ، إلا أنه كان مجرد وهم تشكل من الطاقة.
“أوه؟ لقد منعه حقا!؟ ”
افتقر هجومه بالسيف إلى أثر معين من العمق. تسبب هذا في افتقار سيفه إلى سحر معين.
في اللحظة التي رفع فيها يي يون قدمه ، سقط شعاع ضوئي جميل من السماء على جسده.
كان يي يون وسيفه قد اتجهوا مباشرة أمام الشاب الذي يرتدي ملابس اللازوردية بعد أن تحمل عوارض السيف المحطمة!
كان هذا الهجوم بالسيف قوياً ، لكنه لم يكن مرعباً.
عند فهم ذلك ، تراجع يي يون بينما أطلق الغراب الذهبي خلفه صرخة طويلة وهو يتجه نحو شعاع سيف الشاب الذي يرتدي ملابس لازوردية!
لقد هزم هذا الهجوم وصي الطابق لبرج المجيء الإلهي!
“أوه؟ أنت لا تستخدم سيفك!؟ ”
صُدم الشاب الذي كان يرتدي الملابس اللازوردية. ضد هجومه الأول ، لم يندفع يي يون على الرغم من حمل سيف في يده. كان يي يون يستخدم مظهر الطوطم فقط لصد هجوم السيف.
“هزيمتي؟” ومضت عيون الشاب الملبس باللون اللازوردي. في برج مجيء الإله ، لم تكن القدرة على الصمود أمام اختبار كل طابق أمرًا سهلاً ، لكن يي يون أراد هزيمته؟ أثار هذا الطموح انزعاجه.
“وقاحة!”
كان يي يون وسيفه قد اتجهوا مباشرة أمام الشاب الذي يرتدي ملابس اللازوردية بعد أن تحمل عوارض السيف المحطمة!
غير الشاب ذو الملابس اللازوردية مسار هجومه حيث اخترق الفراغ وضرب جسم الغراب الذهبي مباشرة!
مقارنة بمالك قصر سيف اليانغ النقي أو الرجل الذي كان يحمل قرع نبيذ على ظهره ، كانت هجماتهم بالسيف مختزلة تمامًا عن الشاب الذي يرتدي ملابس اللازوردية. احتوت هجمات السيف على قلب السيف. لقد كانت تجارب حياتهم بالإضافة إلى مظهر من مظاهر شخصياتهم.
كما أصيب جسده بتشي السيف المحطم. كانت ملابسه ممزقة وظهرت جروح عديدة تحت كل عضلة.
نشر الغراب الذهبي جناحيه. كانت أجنحته حادة مثل الشفرات لأنها أثرت على شعاع سيف الشاب ذو الملابس اللازوردية.
تحت هذه الضربة الشديدة ، تمزق كف يي يون مع تناثر الدم. طعن تشي سيف قوي في حماية اليوان تشي مما تسبب في إصابة جميع خطوط الطول الخاصة به. كما عانت أعضائه من ألم مماثل لألم الطعن بالإبر.
“انفجار!”
هبت رياح قوية حيث تم إرسال أشعة الطاقة الذهبية تحلق في جميع الاتجاهات مثل السيوف الحادة. تسببت في هدير الأعمدة الحجرية لبرج مجيء الإله.
ظهر جرح مذهل على صدر طوطم الغراب الذهبي ليي يون. كان ريشه في حالة من الفوضى كما لو كان مصابًا بجروح خطيرة.
عند التفكير في هذا ، شعر يي يون بالترقب. قام بقبض قبضتيه وهو يتجه نحو الطابق الثالث من برج مجيء الإله.
ومع ذلك ، فإن مظهر الطوطم كان مجرد تكثيف للطاقة والقوانين. في ظل الإمداد المستمر لطاقة يانغ النقية من جسم يي يون ، بدأت جروح الغراب الذهبي الطوطم تتعافى ببطء.
عند سماع كلمات الشاب الذي يرتدي الملابس اللازوردية ، ضحك يي يون ، “لماذا لا أحاول؟”
كان يي يون وسيفه قد اتجهوا مباشرة أمام الشاب الذي يرتدي ملابس اللازوردية بعد أن تحمل عوارض السيف المحطمة!
طالما أن يي يون لم يكن يفتقر إلى الطاقة ، فإن طوطم الغراب الذهبي كان مثل طائر العنقاء الذي لا يموت. يمكن إحياؤه بشكل مستمر.
كان هذا الشعاع دافئًا ويبدو مألوفًا. بفكرة ، أدرك يي يون على الفور أن هذا… كان شعاع ضوء علامة إمبيريان. لقد حصل مرة أخرى على علامة إمبيريان.
هاجم الشاب ذو الملابس اللازوردية. كانا نفس الهجومين. كانت الاختبارات التي واجهها المتدربون الآخرون هي نفسها أيضًا. واجهوا جميعًا نفس الهجومين.
“شياو!”
حصل على مكافأة علامة إمبيريان بعد هزيمة وصي الطابق. ومع ذلك ، لم يكن يي يون يعرف كم سيحصل عليه.
هبت رياح قوية حيث تم إرسال أشعة الطاقة الذهبية تحلق في جميع الاتجاهات مثل السيوف الحادة. تسببت في هدير الأعمدة الحجرية لبرج مجيء الإله.
أطلق الغراب الذهبي صرخة طويلة وهو ينشر جناحيه ويطير في السماء. مع ذلك ظهر يي يون ووجه نصل السيف الى السماء وهو يقطع!
479- تجاوز الوصي
في هذه اللحظة ، كان دم يي يون يندفع. كانت روحه القتالية تحترق وتناثرت مثل البركان. شد السيف بقوة وهو ينزل إلى أسفل!
“أوه؟ لقد منعه حقا!؟ ”
ومع ذلك ، مع ذلك ، افتقر هذا الهجوم بالسيف إلى سحر عميق معين.
“التعامل مع الهجمات الخاصة بك؟” هز يي يون رأسه ، “إنه على الأكثر القدرة على الصمود في وجه هجماتك ، وعدم التعامل معها. في هذا العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، أنت مثل ظلي. جزء من داو سيفك يأتي مني ، لذا فأنت مثل مرآتي. معك ، يمكنني أيضًا رؤية عيوبي “.
انزعج الشاب الذي كان يرتدي الملابس اللازوردية. ومع ذلك ، فقد كان مجرد شكل حياة قائم على الطاقة. لم يكن لديه أي خوف. قام بتقليب نصل سيفه مرة أخرى ، وقام بقطع هجومه الثاني.
كان قد حصل سابقًا على حقوق الدخول إلى الطابق الثالث من برج مجيء الإله ، ولكن الآن فقط اختار حقًا المرور عبره.
كان لهذه الضربة زخم أكثر رعبا. تم حقن كل الطاقة الموجودة في جسده في هذا الهجوم. شعاع السيف انطلق نحو الأفق وكأن مجرة تتساقط من السماء!
هبت رياح قوية حيث تم إرسال أشعة الطاقة الذهبية تحلق في جميع الاتجاهات مثل السيوف الحادة. تسببت في هدير الأعمدة الحجرية لبرج مجيء الإله.
اندفع شعاع السيف هذا نحو يي يون بزخم لا يقهر!
نشر الغراب الذهبي جناحيه. كانت أجنحته حادة مثل الشفرات لأنها أثرت على شعاع سيف الشاب ذو الملابس اللازوردية.
“مثير للإعجاب! اذا تعال! دعني أرى قدرتك! ”
في هذه اللحظة ، كان دم يي يون يندفع. كانت روحه القتالية تحترق وتناثرت مثل البركان. شد السيف بقوة وهو ينزل إلى أسفل!
تحت هذه الضربة الشديدة ، تمزق كف يي يون مع تناثر الدم. طعن تشي سيف قوي في حماية اليوان تشي مما تسبب في إصابة جميع خطوط الطول الخاصة به. كما عانت أعضائه من ألم مماثل لألم الطعن بالإبر.
لقد تم حقن جميع معتقداته ونواياه في السيف ، مما جعل سيفه له روح!
“انفجار!”
“انفجار!”
اشتبكت اشعة السيف بعنف مع تحطم عوارض السيف. مثل عدد لا يحصى من السهام المنبعثة ، تسببت في ارتعاش الفراغ.
صدم هذا سرا يي يون. كان العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة أرض كنز خارقة. تجاهل الميراث وتقنيات التدريب والتقنيات والأدلة الغامضة في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، كانت البقايا القديمة التي تم استخدامها للحفاظ على دمى الطاقة بمثابة قدر هائل من الثروة في حد ذاتها.
تحت هذه الضربة الشديدة ، تمزق كف يي يون مع تناثر الدم. طعن تشي سيف قوي في حماية اليوان تشي مما تسبب في إصابة جميع خطوط الطول الخاصة به. كما عانت أعضائه من ألم مماثل لألم الطعن بالإبر.
عند فهم ذلك ، تراجع يي يون بينما أطلق الغراب الذهبي خلفه صرخة طويلة وهو يتجه نحو شعاع سيف الشاب الذي يرتدي ملابس لازوردية!
كما أصيب جسده بتشي السيف المحطم. كانت ملابسه ممزقة وظهرت جروح عديدة تحت كل عضلة.
كان هذا الهجوم بالسيف قوياً ، لكنه لم يكن مرعباً.
اخترق رأس السيف الجلد وتدفقت الطاقة الذهبية مثل الدم المنفث.
Ken
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، استمر السيف في يدي يي يون في التحرك بين عوارض السيف وهو يتحرك مباشرة نحو منتصف حواجب الشاب باللون اللازوردي!
“مثير للإعجاب! اذا تعال! دعني أرى قدرتك! ”
اخترق رأس السيف الجلد وتدفقت الطاقة الذهبية مثل الدم المنفث.
كان سيف التشي هذا سريعًا وشرسًا للغاية حتى أنه أحدث صوتًا خارقا للأذن أثناء مروره عبر درج برج مجيء الإله الذي يغطيه في لمعان ذهبي!
كان يي يون وسيفه قد اتجهوا مباشرة أمام الشاب الذي يرتدي ملابس اللازوردية بعد أن تحمل عوارض السيف المحطمة!
لقد هزم هذا الهجوم وصي الطابق لبرج المجيء الإلهي!
اشتبكت اشعة السيف بعنف مع تحطم عوارض السيف. مثل عدد لا يحصى من السهام المنبعثة ، تسببت في ارتعاش الفراغ.
“لقد فزت.” قال الشاب ذو الملابس اللازوردية بخفة. “لتتمكن من هزيمتي ، فأنت لست فقط في رتبة “سيد عظيم”. في هذه التجربة ، نتائجك رائعة “.
“لقد فزت.” قال الشاب ذو الملابس اللازوردية بخفة. “لتتمكن من هزيمتي ، فأنت لست فقط في رتبة “سيد عظيم”. في هذه التجربة ، نتائجك رائعة “.
طالما أن يي يون لم يكن يفتقر إلى الطاقة ، فإن طوطم الغراب الذهبي كان مثل طائر العنقاء الذي لا يموت. يمكن إحياؤه بشكل مستمر.
في مواجهة هذا الهجوم ، حبس يي يون أنفاسه وركز. في نظره ، بدا أن هذا الهجوم تباطأ فجأة.
بعد أن قال الشاب ذو الثياب اللازوردية ذلك ، انفجر جسده بـ “بنغ”.
“لقد فزت.” قال الشاب ذو الملابس اللازوردية بخفة. “لتتمكن من هزيمتي ، فأنت لست فقط في رتبة “سيد عظيم”. في هذه التجربة ، نتائجك رائعة “.
لقد تحول إلى قطرات ضوئية لا تعد ولا تحصى من المطر الذهبي. في هذا المطر من الضوء ، ظهرت بقايا ذهبية قديمة مثل جوهرة متساقطة.
كان لهذه الضربة زخم أكثر رعبا. تم حقن كل الطاقة الموجودة في جسده في هذا الهجوم. شعاع السيف انطلق نحو الأفق وكأن مجرة تتساقط من السماء!
استلم يي يون البقايا القديمة. كانت هذه البقايا القديمة نقية تمامًا. بالمقارنة مع تلك التي حصل عليها من الوحش المقفر القديم سابقًا ، كانت الجودة أفضل.
نشر الغراب الذهبي جناحيه. كانت أجنحته حادة مثل الشفرات لأنها أثرت على شعاع سيف الشاب ذو الملابس اللازوردية.
صدم هذا سرا يي يون. كان العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة أرض كنز خارقة. تجاهل الميراث وتقنيات التدريب والتقنيات والأدلة الغامضة في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، كانت البقايا القديمة التي تم استخدامها للحفاظ على دمى الطاقة بمثابة قدر هائل من الثروة في حد ذاتها.
عند التفكير في هذا ، شعر يي يون بالترقب. قام بقبض قبضتيه وهو يتجه نحو الطابق الثالث من برج مجيء الإله.
كان قد حصل سابقًا على حقوق الدخول إلى الطابق الثالث من برج مجيء الإله ، ولكن الآن فقط اختار حقًا المرور عبره.
غير الشاب ذو الملابس اللازوردية مسار هجومه حيث اخترق الفراغ وضرب جسم الغراب الذهبي مباشرة!
في اللحظة التي رفع فيها يي يون قدمه ، سقط شعاع ضوئي جميل من السماء على جسده.
“أوه؟ أنت لا تستخدم سيفك!؟ ”
كان هذا الشعاع دافئًا ويبدو مألوفًا. بفكرة ، أدرك يي يون على الفور أن هذا… كان شعاع ضوء علامة إمبيريان. لقد حصل مرة أخرى على علامة إمبيريان.
“انفجار!”
حصل على مكافأة علامة إمبيريان بعد هزيمة وصي الطابق. ومع ذلك ، لم يكن يي يون يعرف كم سيحصل عليه.
——————–
مقارنة بمالك قصر سيف اليانغ النقي أو الرجل الذي كان يحمل قرع نبيذ على ظهره ، كانت هجماتهم بالسيف مختزلة تمامًا عن الشاب الذي يرتدي ملابس اللازوردية. احتوت هجمات السيف على قلب السيف. لقد كانت تجارب حياتهم بالإضافة إلى مظهر من مظاهر شخصياتهم.
اخترق رأس السيف الجلد وتدفقت الطاقة الذهبية مثل الدم المنفث.
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
