نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 483

تحول شمس الغراب الذهبي

تحول شمس الغراب الذهبي

483- تحول شمس الغراب الذهبي

 

 

فقط أقرب؟

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي لدى لين تشين تونغ بمثابة عقدة ميتة في حياتها. لقد تجذروا في جسد لين تشين تونغ ، راسخين في كل عضلة. عادة ، سوف تكون مخفية ، ولكن بمجرد أن تتغذى ، فإنها ستنمو وتبتلع حيوية لين تشين تونغ.

 

 

 

 

 

الآن ، مع دخول تشي الصقيع باستمرار إلى جسد لين تشين تونغ ، شعرت بالبرودة والبرد. أما بالنسبة لخطوط طول اليين الطبيعية ، فقد كانوا مثل الأعشاب التي يغذيها المطر ، حيث نمت بجنون.

 

 

 

 

أقرب؟ ثم دعني أكون أقرب إليه!

تباطأت خطوات لين تشين تونغ على الفور.

 

 

تباطأت خطوات لين تشين تونغ على الفور.

 

 

البرد القارص وصل إلى عمق عظامها ووصل إلى نخاعها.

 

 

——————–

 

 

قلصت جسدها النحيف ونظرت إلى الأعلى. كانت السهول الجليدية شاسعة لدرجة أنه لا نهاية لها على ما يبدو.

لا يمكن وصف العمق في هذا السهم إلا بأنه – سريع!

 

 

 

بعد تدريب “تحول شمس الغراب الذهبي” ، لم تعد سرعة يي يون كما كانت في الماضي.

تذكرت اختبار الشياطين العقلية. بدت الأحلام التي تكرر نفسها وكأنها لا تنتهي أبدًا.

 

 

 

 

 

بخلاف الحلم الثاني الذي حملت فيه يدها مع هذا الشاب للقيام بجولة حول العالم حتى وجدت طريقة لضم خطوط الطول المنتهية الخاصة بها وحققت أخيرًا مستوى تدريب رائعًا مثل عمر الشمس والقمر ، كانت الأحلام الأخرى مليئة بالموت والقمع اللانهائي.

 

 

 

 

 

“استيقاظها” مرارًا وتكرارًا قوبلت بإدراكها أنها لا تزال في حلم. كان عالم الأحلام لا نهاية له ، مما منعها من معرفة متى كانت تحلم أو تستيقظ.

“لا!” قال الصوت الأنثوي ببرود ، “ولكن يمكن أن يتيح لك الاقتراب من تلك الخطوة.”

 

 

 

 

ربما كان هذا الشعور باليأس مشابهًا لما كانت تعانيه الآن…

ومع ذلك ، كان لدى يي يون جسد اليانغ النقي المثالي ، وكانت تقنية تدريب اليانغ النقي في مرحلة نجاح كبيرة. بمساعدة الكريستالة الأرجوانية ، تم تدريب “تحول شمس الغراب الذهبي” بوتيرة غير عادية.

 

عادةً ما يحتاج الأشخاص الذين قاموا بتطوير “تحول شمس الغراب الذهبي” إلى نصف عام على الأقل للحصول على موطئ قدم في المهارة. وكانت تلك سرعة أبناء السماء الفخورين.

 

 

خلف لين تشين تونغ ، في السماء ، كان هناك شخصية باهتة كانت تنظر إلى شخصيتها الوحيدة في السهول الجليدية.

بعد تدريب “تحول شمس الغراب الذهبي” ، لم تعد سرعة يي يون كما كانت في الماضي.

 

 

 

كان جسده كالشمس المحترقة تشرق في المشرق بطريقة لا يمكن إيقافها!

شعرت لين تشين تونغ بالشخصية واستدارت برفق. وفي تلك اللحظة ، تلاشت الشخصية في مهب الريح.

انفجار!

 

 

 

 

بعد ذلك ، تردد صدى صوت أنثى ضعيف في أذني لين تشين تونغ “هذه السهول الجليدية مثل خطوط الطول المنتهية في جسمك. إذا كنتي تعتمدين فقط على اليوان تشي الخاص بجسمك ، فلن تتمكني من الاستمرار حتى النهاية. ومع ذلك ، إذا كنت ستحرقين حيويتك ، فيمكنك الذهاب إلى أبعد من ذلك ، ولكن قد تموتين مبكرًا. هل فكرتي في الأمر؟ ”

 

 

 

 

إن استخدام الكريستالة الأرجوانية لتكثيف علامة الوحش المقفر كان بالطبع يضاعف النتائج بنصف الجهد ، لكن العيوب في التقنية الصوفية نفسها لم يكن شيئًا يمكن أن تعوضه الكريستالة الأرجوانية.

ارتجفت حواجب لين تشين تونغ ، “أنتي…؟”

 

 

“شياو!”

 

 

كان الشكل الذي ظهر فجأة في مهب الريح مشابهًا إلى حد ما للإمبراطورة العظيمة القديمة في اللوحة التي رأتها في الطابق الثالث من برج مجيء الإله ، ولكن… كان هناك شيء مختلف…

Ken

 

 

 

 

هذه الشخصية لم تكن في حلم أو في لوحة. لقد كانت موجودة بالفعل في هذا العالم.

 

 

 

 

كانت الشخص الآخر الوحيد من بين المتدربين الذين رأتهم لين شينغ تونغ في برج مجيء الإله.

 

 

 

انفجار!

“أنا روح العنصر لبرج مجيء الإله.”

 

 

 

 

 

صوت المرأة البارد انتقل عبر الريح.

 

 

 

 

 

“روح العنصر…” فهمت لين تشين تونغ. نعم ، بالنسبة لمثل هذا العنصر الإلهي ، كان له بطبيعة الحال روح عنصر. “إذا مررت عبر هذه السهول الجليدية ، فهل سأرى فرصة لضم خطوط الطول المنتهية الخاصة بي؟”

إن استخدام الكريستالة الأرجوانية لتكثيف علامة الوحش المقفر كان بالطبع يضاعف النتائج بنصف الجهد ، لكن العيوب في التقنية الصوفية نفسها لم يكن شيئًا يمكن أن تعوضه الكريستالة الأرجوانية.

 

 

 

ربما كان هذا الشعور باليأس مشابهًا لما كانت تعانيه الآن…

“لا!” قال الصوت الأنثوي ببرود ، “ولكن يمكن أن يتيح لك الاقتراب من تلك الخطوة.”

“استيقاظها” مرارًا وتكرارًا قوبلت بإدراكها أنها لا تزال في حلم. كان عالم الأحلام لا نهاية له ، مما منعها من معرفة متى كانت تحلم أو تستيقظ.

 

 

 

 

فقط أقرب؟

 

 

كان النسر ذو الأجنحة المعدنية بارعًا في السرعة. عندما حلق في السماء ، كان مثل صاعقة سوداء من البرق. كان جناحاه مثل النصل الذي يمكن أن يشق جبلا!

 

 

تنهدت لين تشين تونغ بخفة. كان لباسها الأبيض مثل الثلج ويبدو أنه يندمج كواحد مع السهول الجليدية من حولها. تناثر شعرها الأسود إلى أسفل على وجهها الذي يشبه اليشم. عندما أغلقت عينيها بإحكام ، ارتعدت رموشها قليلاً ، كما لو كانت جنية في الثلج.

 

 

 

 

 

أقرب؟ ثم دعني أكون أقرب إليه!

فقط أقرب؟

 

 

 

“روح العنصر…” فهمت لين تشين تونغ. نعم ، بالنسبة لمثل هذا العنصر الإلهي ، كان له بطبيعة الحال روح عنصر. “إذا مررت عبر هذه السهول الجليدية ، فهل سأرى فرصة لضم خطوط الطول المنتهية الخاصة بي؟”

شددت لين تشين تونغ ملابسها الرقيقة. تحملت البرد العاصف ، شرعت دون تردد.

كان النسر ذو الأجنحة المعدنية لا يزال يحتفظ بوضعية الشحن في يي يون ، ولكن عندما طار السهم اخترق جسده ، انفجر جسمه ، الذي كان يعادل المعدن الإلهي ، في الجو!

 

صوت المرأة البارد انتقل عبر الريح.

 

تنهدت لين تشين تونغ بخفة. كان لباسها الأبيض مثل الثلج ويبدو أنه يندمج كواحد مع السهول الجليدية من حولها. تناثر شعرها الأسود إلى أسفل على وجهها الذي يشبه اليشم. عندما أغلقت عينيها بإحكام ، ارتعدت رموشها قليلاً ، كما لو كانت جنية في الثلج.

مسار فنون القتال ليس له مسارات محددة. لقد كان تصميم المقاتل القوي على شق طريق عبر جميع أنواع العقبات والشجاعة للمضي قدمًا هو الذي فتح طريقًا جديدًا بقوة.

شددت لين تشين تونغ ملابسها الرقيقة. تحملت البرد العاصف ، شرعت دون تردد.

 

 

 

 

بمجرد الشروع في الرحلة ، لم يكن هناك أي ندم…

مسار فنون القتال ليس له مسارات محددة. لقد كان تصميم المقاتل القوي على شق طريق عبر جميع أنواع العقبات والشجاعة للمضي قدمًا هو الذي فتح طريقًا جديدًا بقوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

ربما كان هذا الشعور باليأس مشابهًا لما كانت تعانيه الآن…

في الطابق الثاني من برج مجيء الإله ، كانت أرض مقفرة شاسعة!

 

 

 

 

 

“شياو!”

شعرت لين تشين تونغ بالشخصية واستدارت برفق. وفي تلك اللحظة ، تلاشت الشخصية في مهب الريح.

 

 

 

 

صرخة حادة تردد صداها في السماء مثل صراخ طائر العنقاء. انطلق ضوء مبهر من جبل ، وفي هذا الشعاع الضوئي ، كان هناك شكل شاب يرتدي ملابس لازوردية. كان يخطو خطوات على الفراغ ويظهر مثل وميض من البرق.

خلف لين تشين تونغ ، في السماء ، كان هناك شخصية باهتة كانت تنظر إلى شخصيتها الوحيدة في السهول الجليدية.

 

حتى يي يون نفسه صُدم برؤية مثل هذا السهم المرعب. حلق جسده في الجو ثم أمسك بجثة النسر ذي الأجنحة المعدنية قبل أن يطير إلى أسفل.

 

 

هذا الشاب ذو الملابس اللازوردية كان يي يون. كانت تقنية الحركة التي كان يستخدمها هي “تحول شمس الغراب الذهبي” التي حصل عليها من الطابق الثالث لبرج مجيء الإله.

 

 

——————–

 

 

عادةً ما يحتاج الأشخاص الذين قاموا بتطوير “تحول شمس الغراب الذهبي” إلى نصف عام على الأقل للحصول على موطئ قدم في المهارة. وكانت تلك سرعة أبناء السماء الفخورين.

 

 

 

 

طار سهم مطاردة الرياح ومع وجود قوانين يانغ نقي مضمنة فيه ، كان مثل النجم الساقط الذي اخترق الفراغ.

ومع ذلك ، كان لدى يي يون جسد اليانغ النقي المثالي ، وكانت تقنية تدريب اليانغ النقي في مرحلة نجاح كبيرة. بمساعدة الكريستالة الأرجوانية ، تم تدريب “تحول شمس الغراب الذهبي” بوتيرة غير عادية.

بينغ!

 

كان النسر ذو الأجنحة المعدنية بارعًا في السرعة. عندما حلق في السماء ، كان مثل صاعقة سوداء من البرق. كان جناحاه مثل النصل الذي يمكن أن يشق جبلا!

 

“أنا روح العنصر لبرج مجيء الإله.”

ترك جسده شعاعًا ذهبيًا في الهواء وهو يهبط على جبل. لقد استخدم قمة الجبل ليصعد إلى السماء مرة أخرى!

 

 

 

 

 

كان جسده كالشمس المحترقة تشرق في المشرق بطريقة لا يمكن إيقافها!

 

 

 

 

 

بعد تدريب “تحول شمس الغراب الذهبي” ، لم تعد سرعة يي يون كما كانت في الماضي.

صوت المرأة البارد انتقل عبر الريح.

 

 

 

 

بينما كان يتحرك بسرعة قصوى ، كانت عيون يي يون سريعة مثل البرق حيث رأى نسرًا ذو أجنحة معدنية يطير في السماء.

كانت الشخص الآخر الوحيد من بين المتدربين الذين رأتهم لين شينغ تونغ في برج مجيء الإله.

 

مد النسر ذو الأجنحة المعدنية مخالبه الحادة في يي يون. قام يي يون بتدوير سهمه وسحب قوسه في الهواء. كان السهم الذي كان يستخدمه هو سهم مطاردة الرياح. كان هذا سهمًا صنعته عشيرة عائلة القوس والسهم في مملكة تاي آه الإلهية. ومع ذلك ، تم وضعه في عالم تيان يوان ، كان طبيعيًا جدًا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، مع طاقة يي يون النقية المحقونة في السهم ، تكثف السهم في الشعاع الإلهي للشمس المشعة كما لو كان قد ارتفع إلى درجة جديدة من الأسهم.

 

 

في هذه الأرض المقفرة ، كان للعديد من الوحوش المقفرة أراضيهم الخاصة. كان النسر ذو الأجنحة المعدنية هو سيد هذه القطعة الصغيرة من السماء. كان يقوم بالتفتيش هنا ، والآن ، ظهر فجأة إنسان صغير في أراضيه ، يقوض سلطته.

 

 

 

 

 

غضب النسر ذو الأجنحة المعدنية عندما صرخ وهاجم يي يون.

 

 

“روح العنصر…” فهمت لين تشين تونغ. نعم ، بالنسبة لمثل هذا العنصر الإلهي ، كان له بطبيعة الحال روح عنصر. “إذا مررت عبر هذه السهول الجليدية ، فهل سأرى فرصة لضم خطوط الطول المنتهية الخاصة بي؟”

 

ارتجفت حواجب لين تشين تونغ ، “أنتي…؟”

كان النسر ذو الأجنحة المعدنية بارعًا في السرعة. عندما حلق في السماء ، كان مثل صاعقة سوداء من البرق. كان جناحاه مثل النصل الذي يمكن أن يشق جبلا!

 

 

تسبب اهتزاز وتر القوس في تبعثر الغيوم!

 

 

عند رؤية النسر ذو الأجنحة السوداء يتجه نحوه ، اومضت عيون يي يون. بقلب يده ، ظهر قوس تاي كانغ في يديه. استخدم أسلوب حركته في الهواء وزاد من سرعته. كان مثل جسده قد اندمج في شعاع الشمس الحارق!

 

 

شددت لين تشين تونغ ملابسها الرقيقة. تحملت البرد العاصف ، شرعت دون تردد.

 

“استيقاظها” مرارًا وتكرارًا قوبلت بإدراكها أنها لا تزال في حلم. كان عالم الأحلام لا نهاية له ، مما منعها من معرفة متى كانت تحلم أو تستيقظ.

“شياو!”

 

 

عندما استخدم يي يون “تحول شمس الغراب الذهبي” لدفع سرعته إلى أقصى الحدود ، وتوتير السهم وإضافة هذه السرعة إلى سهم مطاردة الرياح ، وصلت قوة السهم الذي أطلقه إلى مستوى لا يمكن تصوره!

 

 

مد النسر ذو الأجنحة المعدنية مخالبه الحادة في يي يون. قام يي يون بتدوير سهمه وسحب قوسه في الهواء. كان السهم الذي كان يستخدمه هو سهم مطاردة الرياح. كان هذا سهمًا صنعته عشيرة عائلة القوس والسهم في مملكة تاي آه الإلهية. ومع ذلك ، تم وضعه في عالم تيان يوان ، كان طبيعيًا جدًا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، مع طاقة يي يون النقية المحقونة في السهم ، تكثف السهم في الشعاع الإلهي للشمس المشعة كما لو كان قد ارتفع إلى درجة جديدة من الأسهم.

 

 

في الطابق الثاني من برج مجيء الإله ، كانت أرض مقفرة شاسعة!

 

 

بينغ!

 

 

 

 

 

تسبب اهتزاز وتر القوس في تبعثر الغيوم!

 

 

إن استخدام الكريستالة الأرجوانية لتكثيف علامة الوحش المقفر كان بالطبع يضاعف النتائج بنصف الجهد ، لكن العيوب في التقنية الصوفية نفسها لم يكن شيئًا يمكن أن تعوضه الكريستالة الأرجوانية.

 

مد النسر ذو الأجنحة المعدنية مخالبه الحادة في يي يون. قام يي يون بتدوير سهمه وسحب قوسه في الهواء. كان السهم الذي كان يستخدمه هو سهم مطاردة الرياح. كان هذا سهمًا صنعته عشيرة عائلة القوس والسهم في مملكة تاي آه الإلهية. ومع ذلك ، تم وضعه في عالم تيان يوان ، كان طبيعيًا جدًا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، مع طاقة يي يون النقية المحقونة في السهم ، تكثف السهم في الشعاع الإلهي للشمس المشعة كما لو كان قد ارتفع إلى درجة جديدة من الأسهم.

طار سهم مطاردة الرياح ومع وجود قوانين يانغ نقي مضمنة فيه ، كان مثل النجم الساقط الذي اخترق الفراغ.

 

 

سمع دوي انفجار هائج. بعد أن اخترق سهم يي يون النسر ذي الأجنحة المعدنية ، أحدث ثقبًا كبيرًا في الجبل!

 

 

دوى الصوت الحاد المرعب في جميع أنحاء السماء. تحرك هذا السهم بسرعة لا تصدق باتجاه النسر ذي الأجنحة المعدنية!

 

 

 

 

خلف لين تشين تونغ ، في السماء ، كان هناك شخصية باهتة كانت تنظر إلى شخصيتها الوحيدة في السهول الجليدية.

كان النسر ذو الأجنحة المعدنية لا يزال يحتفظ بوضعية الشحن في يي يون ، ولكن عندما طار السهم اخترق جسده ، انفجر جسمه ، الذي كان يعادل المعدن الإلهي ، في الجو!

تباطأت خطوات لين تشين تونغ على الفور.

 

 

 

 

فيو!

 

 

 

 

 

بعد أن اخترق سهام مطاردة الرياح النسر ذي الأجنحة المعدنية ، طار 5 أميال أخرى ، متجاوزًا واديًا وفي النهاية اصطدم بجبل.

 

 

 

 

في هذه الأرض المقفرة ، كان للعديد من الوحوش المقفرة أراضيهم الخاصة. كان النسر ذو الأجنحة المعدنية هو سيد هذه القطعة الصغيرة من السماء. كان يقوم بالتفتيش هنا ، والآن ، ظهر فجأة إنسان صغير في أراضيه ، يقوض سلطته.

انفجار!

في الطابق الثاني من برج مجيء الإله ، كانت أرض مقفرة شاسعة!

 

 

 

شددت لين تشين تونغ ملابسها الرقيقة. تحملت البرد العاصف ، شرعت دون تردد.

سمع دوي انفجار هائج. بعد أن اخترق سهم يي يون النسر ذي الأجنحة المعدنية ، أحدث ثقبًا كبيرًا في الجبل!

 

 

 

 

 

لا يمكن وصف العمق في هذا السهم إلا بأنه – سريع!

 

 

 

 

إن استخدام الكريستالة الأرجوانية لتكثيف علامة الوحش المقفر كان بالطبع يضاعف النتائج بنصف الجهد ، لكن العيوب في التقنية الصوفية نفسها لم يكن شيئًا يمكن أن تعوضه الكريستالة الأرجوانية.

عندما استخدم يي يون “تحول شمس الغراب الذهبي” لدفع سرعته إلى أقصى الحدود ، وتوتير السهم وإضافة هذه السرعة إلى سهم مطاردة الرياح ، وصلت قوة السهم الذي أطلقه إلى مستوى لا يمكن تصوره!

 

 

 

 

طار سهم مطاردة الرياح ومع وجود قوانين يانغ نقي مضمنة فيه ، كان مثل النجم الساقط الذي اخترق الفراغ.

حتى يي يون نفسه صُدم برؤية مثل هذا السهم المرعب. حلق جسده في الجو ثم أمسك بجثة النسر ذي الأجنحة المعدنية قبل أن يطير إلى أسفل.

 

 

 

 

 

انفجار!

انفجار!

 

فقط أقرب؟

 

 

سقطت جثة النسر ذو الأجنحة المعدنية بقوة على الأرض. هبط يي يون برفق وتداخلت طاقته الروحية مع جثة الوحش المقفر. عندما أغمض عينيه للتركيز ، بدأ في تعزيز المهارة التي حصل عليها في الطابق الثالث من برج مجيء الإله ، “طوطم العشرة آلاف وحش”!

بخلاف الحلم الثاني الذي حملت فيه يدها مع هذا الشاب للقيام بجولة حول العالم حتى وجدت طريقة لضم خطوط الطول المنتهية الخاصة بها وحققت أخيرًا مستوى تدريب رائعًا مثل عمر الشمس والقمر ، كانت الأحلام الأخرى مليئة بالموت والقمع اللانهائي.

 

بينغ!

 

 

كان “طوطم العشرة آلاف وحش” الكامل أكثر بكثير مما تعلمه يي يون من قبل. وقد أوضح هذا أيضًا العديد من الأسئلة التي طرحها يي يون سابقًا.

 

 

فقط أقرب؟

 

 

إن استخدام الكريستالة الأرجوانية لتكثيف علامة الوحش المقفر كان بالطبع يضاعف النتائج بنصف الجهد ، لكن العيوب في التقنية الصوفية نفسها لم يكن شيئًا يمكن أن تعوضه الكريستالة الأرجوانية.

ارتجفت حواجب لين تشين تونغ ، “أنتي…؟”

 

قلصت جسدها النحيف ونظرت إلى الأعلى. كانت السهول الجليدية شاسعة لدرجة أنه لا نهاية لها على ما يبدو.

 

كانت الشخص الآخر الوحيد من بين المتدربين الذين رأتهم لين شينغ تونغ في برج مجيء الإله.

ولكن الآن ، مع زلة اليشم الكاملة “لطوطم العشرة آلاف وحش” ، لم تعد هذه مشكلة.

 

 

 

 

 

——————–

 

 

 

ترجمة:

في هذه الأرض المقفرة ، كان للعديد من الوحوش المقفرة أراضيهم الخاصة. كان النسر ذو الأجنحة المعدنية هو سيد هذه القطعة الصغيرة من السماء. كان يقوم بالتفتيش هنا ، والآن ، ظهر فجأة إنسان صغير في أراضيه ، يقوض سلطته.

Ken

 

 

 

خلف لين تشين تونغ ، في السماء ، كان هناك شخصية باهتة كانت تنظر إلى شخصيتها الوحيدة في السهول الجليدية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط