نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 484

وادي فوسانغ المقفر

وادي فوسانغ المقفر

484- وادي فوسانغ المقفر

في الأصل ، اعتقد يي يون أن الطابق الثاني من برج مجيء الإله كان مجرد ساحة تدريب. من خلال العثور على أي أدلة تدريب أو أقراص مصفوفة صور في الطابق الثالث أو الأول ، يمكن للمرء أن يصل إلى الطابق الثاني من برج مجيء الإله للتدريب.

 

 

 

 

 

تحرك يي يون عبر الوادي حيث قام بتنشيط الكريستالة الأرجوانية لامتصاص طاقة اليانغ النقي بحرية. في الوقت نفسه ، بحث عن الوحوش المقفرة لقتلها. كانت معظم الوحوش المقفرة هنا من الوحوش اليانغ النقي المقفرة ، لذلك كانت مناسبة ليي يون جدًا.

 

 

 

 

 

 

بعد أن انتهى من قراءة التقنيات الأساسية القليلة الأولى لـ “طوطم العشرة آلاف وحش” ، كان الأمر الأكثر أهمية بالنسبة ليي يون هو أنه تعلم طريقة تطوير طوطم الغراب الذهبي.

 

 

في هذه اللحظة ، كان يي يون يفكر في تخطيط عالم الإمبراطورة العظيمة القديمة. سيكون المتدربون النموذجيون في سباق مع الزمن عندما يدخلون برج مجيء الإله. أرادوا زيادة قوتهم في أقصر وقت ممكن. من يفكر في البحث عن الطابق الثاني بأكمله من برج مجيء الإله أثناء التدريب ، خاصةً عندما كان هذا العالم شاسعًا جدًا.

 

 

مع أصول الكريستال الأرجواني ، لم يكن هدفًا بعيدًا.

 

 

 

 

 

تم تفعيل الكريستالة الأرجوانية ووفقًا للوصف الوارد في “طوطم العشرة آلاف وحش” ، استخرج يي يون قوة المقفرات من النسر ذي الأجنحة المعدنية. سرعان ما ظهرت علامة وحش بحجم قبضة اليد. لقد كان وحشًا صغيرًا نابضًا بالحيوية وكان جسمه يبعث طاقة يانغ الغنية النقية حيث طار بسرعة إلى دانتيان يي يون.

 

 

 

 

 

النسر ذو الأجنحة المعدنية لم يكن له أي خصائص عنصرية اسمية واضحة. لم يكن اليوان تشي بنفس فعالية اليانغ يوان تشي النقي لـ يي يون ، لكن التأثيرات لم تكن مختلفة.

“أرى… لولا العثور على” طوطم العشرة آلاف وحش “الذي تطلب مني العودة إلى الطابق الثاني للتدريب ، فربما أضيع هذه الفرصة!”

 

 

 

 

تحسّن الشعور بـ “طوطم العشرة آلاف وحش” قليلاً ، وحصل جسم يانغ النقي و مظهر الطوطم أيضًا على قدر ضئيل من التغذية ، وظهرت نظرة الرضا على وجه يي يون.

“أرى… لولا العثور على” طوطم العشرة آلاف وحش “الذي تطلب مني العودة إلى الطابق الثاني للتدريب ، فربما أضيع هذه الفرصة!”

 

قالت الأساطير أن شجرة فوسانغ نمت حيث تشرق الشمس.

 

 

لم تقتصر النسخة الكاملة من “طوطم العشرة آلاف وحش” على نموذج واحد من الطوطم. يمكن للمرء أن ينمي إلى حد عدة طواطم. سجل “طوطم العشرة آلاف وحش” أنه لتنمية هذه التقنية الصوفية، كان على المرء أن يقتل عشرة آلاف من السلالات البدائية لتكثيف الطوطم.

 

 

 

 

 

كان رقم “العشرة آلاف” هنا مجرد رقم مزيف. لم يكن في الحقيقة عشرة آلاف. بالنسبة للعدد المطلوب ، فإنه يعتمد على الوضع.

 

 

 

 

 

إذا قتل المرء روحًا حقيقية بدائية ، فهذا يعادل أكثر من عشرة أو أحيانًا عشرات السلالات البدائية.

 

 

 

 

 

ولم تكن الأرواح الحقيقية البدائية هي الوحوش المقفرة الأعلى مرتبة. كانت هناك وحوش مقفرة أقوى من الأرواح الحقيقية البدائية ، لكن هذا كان عالمًا لم يكن بإمكان يي يون حتى تخيله.

عندما كان يي يون يطور “تقنية تاي آه المقدسة” ، كان هناك مثل هذا المبدأ العام.

 

 

 

كانت المشكلة أن هذه التقنية كان من الصعب تعلمها ومن الصعب إتقانها ، لكنها كانت تقنية طوطم صوفية ذات آفاق واسعة.

في الواقع ، حتى لو كان المقاتل الذي قام بتنمية “طوطم العشرة آلاف وحش” لديه القدرة على قتل الأرواح الحقيقية البدائية ، فقد لا يكون قادرًا على تكثيف علامة الوحش. القدرة على قتل الكثير من الوحوش المقفرة ، ولكن عدم القدرة على تكثيف علامات الوحوش الخاصة بهم كان يعتبر عديم الفائدة.

“أوه؟ هذا الوادي… “فوجئ يي يون. كان يشعر أن الحمم البركانية لم تكن عادية. ما أطلقته لم يكن عنصرًا من عناصر يوان تشي النار ، لقد كان يانغ يوان تشي كثيفًا وغنيًا للغاية.

 

 

 

في الواقع ، حتى لو كان المقاتل الذي قام بتنمية “طوطم العشرة آلاف وحش” لديه القدرة على قتل الأرواح الحقيقية البدائية ، فقد لا يكون قادرًا على تكثيف علامة الوحش. القدرة على قتل الكثير من الوحوش المقفرة ، ولكن عدم القدرة على تكثيف علامات الوحوش الخاصة بهم كان يعتبر عديم الفائدة.

بالطبع ، لم يكن يي يون بحاجة إلى التفكير في مثل هذا الموقف. كل ما كان عليه فعله هو قتل عدد كافٍ من الوحوش المقفرة القوية. أما بالنسبة لتكثيف علامة الوحش ، فقد كان لديه الكريستالة الأرجوانية.

كان العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة شاملاً. كانت المشاهد التي تمت مواجهتها مختلفة وتعتمد على الشخص. كانت هناك كميات لا حصر لها من الفرص. كانت النقطة هي ما إذا كان يمكن للمرء أن يكتشفها.

 

 

 

بعد قطع مسافة بعيدة في الأراضي المقفرة ، ظهر جبل بدائي مهيب أمام يي يون. كان لهذا الجبل الكبير غطاء نباتي كثيف وكان لونه أخضر مترفًا. كانت كل شجرة كبيرة للغاية واخترقت الغيوم. ربما كان محيط كل جذع هو امتداد الذراع المشترك لعشرات الأشخاص.

“أتساءل ما هي القوة التي ستنتج عندما أتقن ” طوطم العشرة آلاف وحش “، وأتساءل عن عدد مظاهر الطوطم التي يمكنني تكثيفها…”

 

 

خمّن يي يون أنه على وجه التحديد ، لأنه طور قوانين اليانغ النقي ، واجه مكانًا غنيًا للغاية بطاقة اليانغ النقية في الطابق الثاني من برج مجيء الإله.

 

بدا هذا الوادي وكأنه صدع ضخم في الأرض. تحت الصدع ، ارتفع الهواء الساخن. نظر يي يون إلى أسفل ويمكنه رؤية الحمم المتضخمة بصوت ضعيف.

ما إذا كان “طوطم العشرة آلاف وحش” قد تم تدريبه بشكل صحيح يعتمد بشكل أساسي على عدد مظاهر الطوطم.

 

 

 

 

ترجمة:

وفقًا لزلة اليشم ، فإن تدريب ثلاثة أو أربعة مظاهر طوطم كان يعتبر ممتازًا ، في حين أن خمسة إلى ستة طواطم كانت نتيجة أبناء السماء الفخورين. سبعة إلى ثمانية من الطواطم ستكون نتيجة إمبراطور عظيم منقطع النظير.

 

 

 

 

أما بالنسبة لوجود عدد أكبر من ذلك ، فقد ذهب الرقم الأعلى ، ولم تشر زلة اليشم إليه. قالت فقط أن “طوطم العشرة آلاف وحش” لديه إمكانات غير محدودة.

لم يكن معروفًا عدد عشرات الآلاف من السنين التي لم تطأ أقدام احدهم هذا الجبل.

 

 

 

 

كانت المشكلة أن هذه التقنية كان من الصعب تعلمها ومن الصعب إتقانها ، لكنها كانت تقنية طوطم صوفية ذات آفاق واسعة.

 

 

شروق الشمس من وادي تانغ ، التجوال عبر العالم

 

 

بعد امتصاص علامة الوحش للنسر ذي الأجنحة المعدنية ، سار يي يون حول الأراضي المقفرة بخطى سريعة. أمسك قوس تاي كانغ ، وبذل قصارى جهده للعثور على وحوش اليانغ النقي المقفر وامتصاص علامات الوحش.

في الغيوم ، كانت مجموعة من الوحوش الطائرة ترفرف بأجنحتها التي يبلغ طولها مئات الأقدام المصنوعة من العضلات. أثناء تحركهم للأسفل ، فقط الرياح التي أثاروها ستمنع أي شخص من الوقوف بشكل صحيح. كان التأثير البصري مرعبًا للغاية.

 

هل يمكن أن يكون… كنزًا!؟

 

 

مع الكريستالة الأرجوانية ، كان يي يون سريعًا ودقيقًا في العثور على الوحوش المقفرة.

 

 

 

 

بعد قطع مسافة بعيدة في الأراضي المقفرة ، ظهر جبل بدائي مهيب أمام يي يون. كان لهذا الجبل الكبير غطاء نباتي كثيف وكان لونه أخضر مترفًا. كانت كل شجرة كبيرة للغاية واخترقت الغيوم. ربما كان محيط كل جذع هو امتداد الذراع المشترك لعشرات الأشخاص.

كانت الوحوش المقفرة تميل بشدة للهجوم. بمجرد اكتشاف يي يون ، سوف يتحركون لقتله. كانت أنواع الوحوش المقفرة في هذا العالم مختلفة تمامًا عن أنواع الوحوش المقفرة في مملكة تاي آه الإلهية. باستخدام رؤيته للطاقة ، قدر يي يون تقريبًا قوة الوحش المقفر ، وذلك لمنعه من التعثر.

 

 

 

 

 

بعد قطع مسافة بعيدة في الأراضي المقفرة ، ظهر جبل بدائي مهيب أمام يي يون. كان لهذا الجبل الكبير غطاء نباتي كثيف وكان لونه أخضر مترفًا. كانت كل شجرة كبيرة للغاية واخترقت الغيوم. ربما كان محيط كل جذع هو امتداد الذراع المشترك لعشرات الأشخاص.

النسر ذو الأجنحة المعدنية لم يكن له أي خصائص عنصرية اسمية واضحة. لم يكن اليوان تشي بنفس فعالية اليانغ يوان تشي النقي لـ يي يون ، لكن التأثيرات لم تكن مختلفة.

 

 

 

 

بمجرد مشاهدة الجبل من الخارج ، يمكن أن يشعر يي يون بتقلبات يوان تشي شديدة النقاء من الداخل. ربما كان هناك وجود قوي للغاية مختبئ في الداخل.

مع الكريستالة الأرجوانية ، كان يي يون سريعًا ودقيقًا في العثور على الوحوش المقفرة.

 

ما إذا كان “طوطم العشرة آلاف وحش” قد تم تدريبه بشكل صحيح يعتمد بشكل أساسي على عدد مظاهر الطوطم.

 

بمجرد مشاهدة الجبل من الخارج ، يمكن أن يشعر يي يون بتقلبات يوان تشي شديدة النقاء من الداخل. ربما كان هناك وجود قوي للغاية مختبئ في الداخل.

لم يعرف يي يون مدى قوة الوحوش المقفرة التي كانت في الطابق الثاني من برج مجيء الإله. نظرًا لأنه كان الطابق الثاني فقط ، فلا ينبغي أن يكون له أي مخاطر مؤكدة للموت ، أليس كذلك؟

في الأصل ، اعتقد يي يون أن الطابق الثاني من برج مجيء الإله كان مجرد ساحة تدريب. من خلال العثور على أي أدلة تدريب أو أقراص مصفوفة صور في الطابق الثالث أو الأول ، يمكن للمرء أن يصل إلى الطابق الثاني من برج مجيء الإله للتدريب.

 

علاوة على ذلك ، حتى لو بحثوا ، فقد لا يجدون أي شيء.

 

 

في هذه الأيام ، لاحظ يي يون ببطء أن الطابق الثاني من برج مجيء الإله لم يكن بلا نهاية. كان له حدود ، ويبدو أن هذا الجبل أمامه هو مركز عالم الطابق الثاني.

 

 

لقد فوجئ بهذه النظرة.

 

 

بعد معضلة بسيطة ، قفز يي يون وحلق إلى الجبل الكبير.

عرف يي يون أن الشمس نفسها كانت سائلة بطبيعتها. كانت نواتها شديدة الحرارة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فسيكون صادمًا للغاية.

 

في هذه اللحظة ، كان يي يون يفكر في تخطيط عالم الإمبراطورة العظيمة القديمة. سيكون المتدربون النموذجيون في سباق مع الزمن عندما يدخلون برج مجيء الإله. أرادوا زيادة قوتهم في أقصر وقت ممكن. من يفكر في البحث عن الطابق الثاني بأكمله من برج مجيء الإله أثناء التدريب ، خاصةً عندما كان هذا العالم شاسعًا جدًا.

 

 

بعد اجتياز قمة الجبل ، دخل يي يون إلى الوادي.

 

 

عندما اندفعت هذه الوحوش المقفرة للأسفل ، حلقت حول قمة جبل كما لو كانت حريصة على شيء ما.

 

 

بدا هذا الوادي وكأنه صدع ضخم في الأرض. تحت الصدع ، ارتفع الهواء الساخن. نظر يي يون إلى أسفل ويمكنه رؤية الحمم المتضخمة بصوت ضعيف.

 

 

 

 

أما بالنسبة لوجود عدد أكبر من ذلك ، فقد ذهب الرقم الأعلى ، ولم تشر زلة اليشم إليه. قالت فقط أن “طوطم العشرة آلاف وحش” لديه إمكانات غير محدودة.

الغريب في الأمر أن الحمم البركانية لم تكن حمراء داكنة اللون ، لكنها كانت قريبة من اللون الأبيض المتلألئ. كانت تبدو مثل الفضة المصهورة.

 

 

 

 

عند التفكير في هذا ، نظر يي يون إلى الوحوش المقفرة الطائرة في الهواء مرة أخرى. اكتشف فجأة أن الوحوش المقفرة كانت تشبه الغربان الذهبية!

“أوه؟ هذا الوادي… “فوجئ يي يون. كان يشعر أن الحمم البركانية لم تكن عادية. ما أطلقته لم يكن عنصرًا من عناصر يوان تشي النار ، لقد كان يانغ يوان تشي كثيفًا وغنيًا للغاية.

 

 

 

 

 

شعر وكأن الحمم البركانية تتدفق من الشمس!

كان رقم “العشرة آلاف” هنا مجرد رقم مزيف. لم يكن في الحقيقة عشرة آلاف. بالنسبة للعدد المطلوب ، فإنه يعتمد على الوضع.

 

“ماذا يحدث؟” حنى يي يون جسده بالقرب من الشجرة وكان يتحكم في تنفسه حتى لا يكتشفه هؤلاء الوحوش المقفرة.

 

 

عرف يي يون أن الشمس نفسها كانت سائلة بطبيعتها. كانت نواتها شديدة الحرارة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فسيكون صادمًا للغاية.

 

 

 

 

 

“أنا أدرب قوانين اليانغ النقي ، وألتقي بنهر حمم يوان تشي اليانغ النقي. هذا أكثر من أن يكون مجرد مصادفة “.

 

 

 

 

في هذه الأيام ، لاحظ يي يون ببطء أن الطابق الثاني من برج مجيء الإله لم يكن بلا نهاية. كان له حدود ، ويبدو أن هذا الجبل أمامه هو مركز عالم الطابق الثاني.

خمّن يي يون أنه على وجه التحديد ، لأنه طور قوانين اليانغ النقي ، واجه مكانًا غنيًا للغاية بطاقة اليانغ النقية في الطابق الثاني من برج مجيء الإله.

 

 

 

 

 

كان العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة شاملاً. كانت المشاهد التي تمت مواجهتها مختلفة وتعتمد على الشخص. كانت هناك كميات لا حصر لها من الفرص. كانت النقطة هي ما إذا كان يمكن للمرء أن يكتشفها.

 

 

نعم! الطابق الأول من برج مجيء الإله كان به أقراص مصفوفات بصرية! الطابق الثالث كان به أدلة تقنيات التدريب!

 

في الغيوم ، كانت مجموعة من الوحوش الطائرة ترفرف بأجنحتها التي يبلغ طولها مئات الأقدام المصنوعة من العضلات. أثناء تحركهم للأسفل ، فقط الرياح التي أثاروها ستمنع أي شخص من الوقوف بشكل صحيح. كان التأثير البصري مرعبًا للغاية.

تحرك يي يون عبر الوادي حيث قام بتنشيط الكريستالة الأرجوانية لامتصاص طاقة اليانغ النقي بحرية. في الوقت نفسه ، بحث عن الوحوش المقفرة لقتلها. كانت معظم الوحوش المقفرة هنا من الوحوش اليانغ النقي المقفرة ، لذلك كانت مناسبة ليي يون جدًا.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، سمع يي يون فجأة صرخة طائر حادة في الهواء.

——————–

 

 

 

 

وبومضة من جسده ، ظهر تحت شجرة كبيرة وهو ينظر لأعلى.

 

 

 

 

 

لقد فوجئ بهذه النظرة.

 

 

 

 

 

في الغيوم ، كانت مجموعة من الوحوش الطائرة ترفرف بأجنحتها التي يبلغ طولها مئات الأقدام المصنوعة من العضلات. أثناء تحركهم للأسفل ، فقط الرياح التي أثاروها ستمنع أي شخص من الوقوف بشكل صحيح. كان التأثير البصري مرعبًا للغاية.

ما إذا كان “طوطم العشرة آلاف وحش” قد تم تدريبه بشكل صحيح يعتمد بشكل أساسي على عدد مظاهر الطوطم.

 

عندما كان يي يون يطور “تقنية تاي آه المقدسة” ، كان هناك مثل هذا المبدأ العام.

 

 

عندما اندفعت هذه الوحوش المقفرة للأسفل ، حلقت حول قمة جبل كما لو كانت حريصة على شيء ما.

 

 

 

 

 

“ماذا يحدث؟” حنى يي يون جسده بالقرب من الشجرة وكان يتحكم في تنفسه حتى لا يكتشفه هؤلاء الوحوش المقفرة.

 

 

 

 

 

كان يشعر أن الوحوش المقفرة كانت قوية بشكل غير عادي.

لقد فوجئ بهذه النظرة.

 

كانت الوحوش المقفرة تميل بشدة للهجوم. بمجرد اكتشاف يي يون ، سوف يتحركون لقتله. كانت أنواع الوحوش المقفرة في هذا العالم مختلفة تمامًا عن أنواع الوحوش المقفرة في مملكة تاي آه الإلهية. باستخدام رؤيته للطاقة ، قدر يي يون تقريبًا قوة الوحش المقفر ، وذلك لمنعه من التعثر.

 

 

مد رقبته بعناية ونظر إلى المكان الذي كانت تدور فيه الوحوش المقفرة.

وبومضة من جسده ، ظهر تحت شجرة كبيرة وهو ينظر لأعلى.

 

عشرة شموس من فوسانغ ، من سادة اليانغ النقي!

 

كان رقم “العشرة آلاف” هنا مجرد رقم مزيف. لم يكن في الحقيقة عشرة آلاف. بالنسبة للعدد المطلوب ، فإنه يعتمد على الوضع.

كانت تلك أعلى قمة جبلية في الجبل. جاء مصدر طاقة حمم اليانغ من قمة الجبل هذه. في أعلى قمة الجبل ، كان هناك الكثير من الأشجار القديمة الوعرة. كانت هذه الأشجار القديمة كبيرة وطويلة للغاية. يبدو أنهم في علاقات تكافلية حيث كانت أغصانهم الشجرية متشابكة ، لكن أوراقهم قليلة جدًا. كان لحاء الشجرة أحمر مثل النار وبدا كل واحد منهم مثل شجرة فوسانغ الإلهية الأسطورية.

بعد امتصاص علامة الوحش للنسر ذي الأجنحة المعدنية ، سار يي يون حول الأراضي المقفرة بخطى سريعة. أمسك قوس تاي كانغ ، وبذل قصارى جهده للعثور على وحوش اليانغ النقي المقفر وامتصاص علامات الوحش.

 

لم يعتقد أبدًا أن الطابق الثاني من برج مجيء الإله يحتوي على مثل هذه الفرصة الهائلة. وللعثور عليه ، كان اختبارًا لمهارات المرء في الملاحظة والحظ المقدر!

 

 

شروق الشمس من وادي تانغ ، التجوال عبر العالم

 

 

 

 

 

عشرة شموس من فوسانغ ، من سادة اليانغ النقي!

مد رقبته بعناية ونظر إلى المكان الذي كانت تدور فيه الوحوش المقفرة.

 

 

 

 

عندما كان يي يون يطور “تقنية تاي آه المقدسة” ، كان هناك مثل هذا المبدأ العام.

 

 

 

 

 

قالت الأساطير أن شجرة فوسانغ نمت حيث تشرق الشمس.

 

 

 

 

تحرك يي يون عبر الوادي حيث قام بتنشيط الكريستالة الأرجوانية لامتصاص طاقة اليانغ النقي بحرية. في الوقت نفسه ، بحث عن الوحوش المقفرة لقتلها. كانت معظم الوحوش المقفرة هنا من الوحوش اليانغ النقي المقفرة ، لذلك كانت مناسبة ليي يون جدًا.

لم يكن معروفًا عدد عشرات الآلاف من السنين التي لم تطأ أقدام احدهم هذا الجبل.

ثم ماذا كان يحتوي الطابق الثاني من برج مجيء الإله؟

 

 

 

 

عند التفكير في هذا ، نظر يي يون إلى الوحوش المقفرة الطائرة في الهواء مرة أخرى. اكتشف فجأة أن الوحوش المقفرة كانت تشبه الغربان الذهبية!

يمكن للمرء أن يقاتل الوحوش المقفرة هنا لتدريب نفسه وزيادة قوته.

 

بمجرد مشاهدة الجبل من الخارج ، يمكن أن يشعر يي يون بتقلبات يوان تشي شديدة النقاء من الداخل. ربما كان هناك وجود قوي للغاية مختبئ في الداخل.

 

 

كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن لديهم ريش الغربان الذهبية ، وبدوا أكثر شراسة.

عندما كان يي يون يطور “تقنية تاي آه المقدسة” ، كان هناك مثل هذا المبدأ العام.

 

Ken

 

 

أدرك يي يون هذا ، فجأة كان لديه فكرة. هذا المكان…

 

 

وفقًا لزلة اليشم ، فإن تدريب ثلاثة أو أربعة مظاهر طوطم كان يعتبر ممتازًا ، في حين أن خمسة إلى ستة طواطم كانت نتيجة أبناء السماء الفخورين. سبعة إلى ثمانية من الطواطم ستكون نتيجة إمبراطور عظيم منقطع النظير.

 

——————–

بدا أن يي يون اكتشف شيئًا ما عندما فتح رؤيته للطاقة ودخل كل شيء من حوله في عينيه.

 

 

“ماذا يحدث؟” حنى يي يون جسده بالقرب من الشجرة وكان يتحكم في تنفسه حتى لا يكتشفه هؤلاء الوحوش المقفرة.

 

“أتساءل ما هي القوة التي ستنتج عندما أتقن ” طوطم العشرة آلاف وحش “، وأتساءل عن عدد مظاهر الطوطم التي يمكنني تكثيفها…”

بضعف ، شعر يي يون أنه في أعماق قمة الجبل ، كان هناك تقلب هائل في الطاقة. يبدو أن طاقة اليانغ النقية التي خرجت في أمواج تأتي من مصدر الطاقة هذا.

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يكون… كنزًا!؟

 

 

 

 

كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن لديهم ريش الغربان الذهبية ، وبدوا أكثر شراسة.

حبس يي يون أنفاسه.

 

 

 

 

 

نعم! الطابق الأول من برج مجيء الإله كان به أقراص مصفوفات بصرية! الطابق الثالث كان به أدلة تقنيات التدريب!

 

 

عندما كان يي يون يطور “تقنية تاي آه المقدسة” ، كان هناك مثل هذا المبدأ العام.

 

لقد فوجئ بهذه النظرة.

ثم ماذا كان يحتوي الطابق الثاني من برج مجيء الإله؟

عشرة شموس من فوسانغ ، من سادة اليانغ النقي!

 

 

 

 

في الأصل ، اعتقد يي يون أن الطابق الثاني من برج مجيء الإله كان مجرد ساحة تدريب. من خلال العثور على أي أدلة تدريب أو أقراص مصفوفة صور في الطابق الثالث أو الأول ، يمكن للمرء أن يصل إلى الطابق الثاني من برج مجيء الإله للتدريب.

 

 

ما إذا كان “طوطم العشرة آلاف وحش” قد تم تدريبه بشكل صحيح يعتمد بشكل أساسي على عدد مظاهر الطوطم.

 

 

يمكن للمرء أن يقاتل الوحوش المقفرة هنا لتدريب نفسه وزيادة قوته.

 

 

بعد امتصاص علامة الوحش للنسر ذي الأجنحة المعدنية ، سار يي يون حول الأراضي المقفرة بخطى سريعة. أمسك قوس تاي كانغ ، وبذل قصارى جهده للعثور على وحوش اليانغ النقي المقفر وامتصاص علامات الوحش.

 

بعد أن انتهى من قراءة التقنيات الأساسية القليلة الأولى لـ “طوطم العشرة آلاف وحش” ، كان الأمر الأكثر أهمية بالنسبة ليي يون هو أنه تعلم طريقة تطوير طوطم الغراب الذهبي.

لم يعتقد أبدًا أن الطابق الثاني من برج مجيء الإله يحتوي على مثل هذه الفرصة الهائلة. وللعثور عليه ، كان اختبارًا لمهارات المرء في الملاحظة والحظ المقدر!

كانت المشكلة أن هذه التقنية كان من الصعب تعلمها ومن الصعب إتقانها ، لكنها كانت تقنية طوطم صوفية ذات آفاق واسعة.

 

 

 

بمجرد مشاهدة الجبل من الخارج ، يمكن أن يشعر يي يون بتقلبات يوان تشي شديدة النقاء من الداخل. ربما كان هناك وجود قوي للغاية مختبئ في الداخل.

“أرى… لولا العثور على” طوطم العشرة آلاف وحش “الذي تطلب مني العودة إلى الطابق الثاني للتدريب ، فربما أضيع هذه الفرصة!”

 

 

تحسّن الشعور بـ “طوطم العشرة آلاف وحش” قليلاً ، وحصل جسم يانغ النقي و مظهر الطوطم أيضًا على قدر ضئيل من التغذية ، وظهرت نظرة الرضا على وجه يي يون.

 

وبومضة من جسده ، ظهر تحت شجرة كبيرة وهو ينظر لأعلى.

في هذه اللحظة ، كان يي يون يفكر في تخطيط عالم الإمبراطورة العظيمة القديمة. سيكون المتدربون النموذجيون في سباق مع الزمن عندما يدخلون برج مجيء الإله. أرادوا زيادة قوتهم في أقصر وقت ممكن. من يفكر في البحث عن الطابق الثاني بأكمله من برج مجيء الإله أثناء التدريب ، خاصةً عندما كان هذا العالم شاسعًا جدًا.

 

 

 

 

تم تفعيل الكريستالة الأرجوانية ووفقًا للوصف الوارد في “طوطم العشرة آلاف وحش” ، استخرج يي يون قوة المقفرات من النسر ذي الأجنحة المعدنية. سرعان ما ظهرت علامة وحش بحجم قبضة اليد. لقد كان وحشًا صغيرًا نابضًا بالحيوية وكان جسمه يبعث طاقة يانغ الغنية النقية حيث طار بسرعة إلى دانتيان يي يون.

علاوة على ذلك ، حتى لو بحثوا ، فقد لا يجدون أي شيء.

مع أصول الكريستال الأرجواني ، لم يكن هدفًا بعيدًا.

 

لقد فوجئ بهذه النظرة.

 

 

هذا لا يعتمد فقط على قدرة المتدرب على البحث وحكمه ، بل يعتمد أيضًا على الحظ المقدر! وكانت هاتان النقطتان أساسيتان في التعرض للأخطار في عالم صوفي.

بعد اجتياز قمة الجبل ، دخل يي يون إلى الوادي.

 

 

 

 

——————–

 

 

النسر ذو الأجنحة المعدنية لم يكن له أي خصائص عنصرية اسمية واضحة. لم يكن اليوان تشي بنفس فعالية اليانغ يوان تشي النقي لـ يي يون ، لكن التأثيرات لم تكن مختلفة.

ترجمة:

عندما كان يي يون يطور “تقنية تاي آه المقدسة” ، كان هناك مثل هذا المبدأ العام.

Ken

عشرة شموس من فوسانغ ، من سادة اليانغ النقي!

 

عرف يي يون أن الشمس نفسها كانت سائلة بطبيعتها. كانت نواتها شديدة الحرارة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فسيكون صادمًا للغاية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط