الدخول مع ظهور الفرصة
490- الدخول مع ظهور الفرصة
هنا ، في الظلام ، رأى يي يون صدفة سلحفاة كبيرة. كان قطر صدفة السلحفاة هذه حوالي مترين وانقلبت على الأرض. تم قطع جزء كبير من صدفة السلحفاة بعيدًا ، تاركًا الدرع الذي كان مثاليًا لوعاء ضخم.
أكثر من نصف صدفة السلحفاة كانت مغطاة بجلد الوحش المقفر. بجانب صدفة السلحفاة ، كانت هناك بعض أكواب العظام المصنوعة من عظام الوحوش المقفرة.
في هذه اللحظة ، في بحيرة الحمم البركانية في وسط المستوى الثاني من برج مجيء الإله ، كان قطيع الطيور الغريبة قد أنهى للتو جولة أخرى من الصيد.
خارج الكهف ، لا تزال هناك أصوات قتال شديدة من اثنين من لوردات الوحوش المقفرة. أدار يي يون أذنًا صماء تجاهها. كانت سرعته سريعة للغاية حيث وصل إلى أعمق أطراف الكهف في خطوات قليلة.
كدسوا الفرائس التي قبضوا عليها معًا. تداخلت عشرات الطيور الغريبة مع أجنحتها وشكلت دائرة. مرة أخرى ، بدأوا طقوسهم الغريبة.
وفي هذه اللحظة ظهر زعيمهم.
خارج الكهف ، لا تزال هناك أصوات قتال شديدة من اثنين من لوردات الوحوش المقفرة. أدار يي يون أذنًا صماء تجاهها. كانت سرعته سريعة للغاية حيث وصل إلى أعمق أطراف الكهف في خطوات قليلة.
طار من “عرشه” على الجرف ودار في الهواء عدة مرات قبل أن يتراجع بجناحيه ويهبط وسط قطيع من الطيور الغريبة حيث كان يستمتع بعبادة أتباعه.
ولم يقف في الحفل حيث كان ينتزع دم قلب الفرائس الميتة ويملأ كوبًا عظميًا. تمامًا كما كان على وشك التقاط كأس العظم للعودة إلى عشه ، شعر فجأة بشيء غير صحيح.
الثعبان الأحمر على فم السلحفاة الكبيرة كان له مثل هذا السم الرهيب؟ إذا كان قد لمس القليل منه ، فمن المحتمل أن يكون قد تحول بالفعل إلى كومة من العظام البيضاء…
عشرات الطيور الغريبة تشحن نحو السلحفاة الكبيرة!
تموج دم القلب اللزج في كوب العظام بلطف مكونًا موجة تلو موجة من الدوائر متحدة المركز. كانت الأرض… ترتجف قليلاً!
في حالة الهيجان ، كيف يمكن للسلحفاة الكبيرة أن تفكر فيما إذا كانت الطيور الغريبة أعداء أو حلفاء ليي يون؟ طالما أن شيئًا ما يسد طريقها ، فإنها ستقتلهم جميعًا ، ولن تترك أحدًا منهم على قيد الحياة!
اصطدم عدد كبير من النقط الضوئية بالسلحفاة الكبيرة ، مما تسبب في انفجار شديد.
ماذا كان يحدث؟
لمنع اكتشافه ، تشبث يي يون بإحكام بالصخور وهو يتقدم بسرعة. بسرعة كبيرة وصل إلى أسفل الجرف. عندما نظر إلى عش الطيور الغريبة ، كان ارتفاعه حوالي مائة قدم.
في هذه اللحظة ، في بحيرة الحمم البركانية في وسط المستوى الثاني من برج مجيء الإله ، كان قطيع الطيور الغريبة قد أنهى للتو جولة أخرى من الصيد.
كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة ملما بعض الشيء. بذكائه ، لم يستطع فهم سبب ارتعاش الأرض على الفور. أدار رأسه قليلاً ونظر بعيدًا في المسافة.
امتلأت الأرض كلها بالغبار والنيران. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما كان يحدث في سحابة الغبار.
ما رآه جعله مذهولًا تمامًا. لقد شاهد سلحفاة ضخمة تهز أطرافها بينما تندفع السلحفاة!
أثناء ركض هذه السلحفاة الكبيرة ، كانت تلوح بلسانها الأحمر الطويل باستمرار مما أدى إلى تشويش الأرض.
امتلأت الأرض كلها بالغبار والنيران. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما كان يحدث في سحابة الغبار.
ومع ذلك ، فقد تم بالفعل استفزاز الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة من قبل يي يون مرارًا وتكرارًا ، وكان بالفعل في حالة جنون. فلماذا يهتم بتحذير الطيور الغريبة؟
سحب يي يون جلد الوحوش المقفرة بعيدًا ، وما رآه كان مشهدًا غريبًا.
في الواقع ، كان يي يون ، الذي كان مختبئًا داخل سحابة الغبار ، قد استخدم بالفعل الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. قد يكون للطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة عيون حادة للغاية ، لكن إدراكه كان أضعف بكثير ، فكيف يمكنه اكتشاف وجود يي يون؟
كانت الوحوش المقفرة ، وخاصة القوية منها ، نموذجية للغاية.
ذكر يي يون بمخلوق حي كان عبارة عن مزيج من سلحفاة وثعبان. السلحفاة السوداء ، الوحش الإلهي. كان للسلحفاة السوداء رأس تنين وجسم سلحفاة ، مع ثعبان ملفوف على ظهرها. على الرغم من أن السلحفاة الكبيرة أمامه كانت بالتأكيد أضعف من السلحفاة السوداء ، إلا أنها أعطت شعورًا غريبًا بالثعبان في فمها.
تشا!
لطالما تعامل الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة مع سلسلة الجبال حول بحيرة الحمم البركانية على أنها أراضيه. لم يسمح بوحوش قوية أخرى مقفرة بدخولها.
“شياو – شياو – شياو -”
يمكن بسهولة قتل طائر غريب وحيد بواسطة السلحفاة الكبيرة في لحظة. ومع ذلك ، كان عدد الطيور الغريبة كبيرًا جدًا ، خاصة مع وجود مثل هذا الوجود المرعب الطائر الغريب ثلاثي الأرجل.
خرجت عشرات الطيور الغريبة مع نويل خارق للأذن. اجتمعوا معًا ، وبسطوا أجنحتهم وفتحوا مناقيرهم مثل الأفواه. باستخدام هذه الطريقة ، حاولوا تحذير الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة للابتعاد.
لم يكن خيار يي يون الأول هو اللوتس الأحمر في بحيرة الحمم البركانية ، بل كان عش الطائر الغريب على قمة جرف الجبل.
يمكن بسهولة قتل طائر غريب وحيد بواسطة السلحفاة الكبيرة في لحظة. ومع ذلك ، كان عدد الطيور الغريبة كبيرًا جدًا ، خاصة مع وجود مثل هذا الوجود المرعب الطائر الغريب ثلاثي الأرجل.
ومع ذلك ، فقد تم بالفعل استفزاز الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة من قبل يي يون مرارًا وتكرارًا ، وكان بالفعل في حالة جنون. فلماذا يهتم بتحذير الطيور الغريبة؟
ربما كانت هناك بذور لوتس إضافية داخل العش.
حتى عندما كان هادئًا ، بفخره ، لم يكن ليفكر أبدًا في هذه الطيور الغريبة.
مع وجود عدو ضخم أمامهم ، خرجت الطيور الغريبة بكامل قوتها ، لكن مع ذلك لم تتمكن المخالب الحادة والأجنحة المعدنية للطيور الغريبة من اختراق دفاعات السلحفاة الكبيرة.
كان اللوتس الأحمر في وسط بحيرة الحمم كنزهم. بغض النظر عن الوحش المقفر الذي يريد أن يسرق منهم اللوتس الأحمر ، فإنهم سيقتلونهم جميعًا!
عند رؤية الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة يقترب منهم ، غضبت الطيور الغريبة لأنها صعدت جميعًا إلى السماء لمواجهة عدوها.
لقد اعتقدوا أن الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة كان يستهدف زهرة اللوتس الحمراء!
كان اللوتس الأحمر في وسط بحيرة الحمم كنزهم. بغض النظر عن الوحش المقفر الذي يريد أن يسرق منهم اللوتس الأحمر ، فإنهم سيقتلونهم جميعًا!
اقتربت السلحفاة الكبيرة من الطيور الغريبة وأطاحت السلحفاة الكبيرة بمساحات كبيرة من أشجار فوسانغ!
طارت قطع من الخشب في السماء مثل الأمواج المتدحرجة. كان الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة على وشك الوصول إلى بحيرة الحمم البركانية!
لم تعد الطيور الغريبة قادرة على التحمل أكثر من ذلك. بعد أن تحصنوا هنا في بحيرة الحمم البركانية لسنوات عديدة ، كان هناك وحوش مقفرة أخرى أرادت سرقة كنزهم. كما حصلت السلحفاة الكبيرة التي أمامهم على نفس التصنيف.
لم يكن خيار يي يون الأول هو اللوتس الأحمر في بحيرة الحمم البركانية ، بل كان عش الطائر الغريب على قمة جرف الجبل.
أطلق الطائر الغريب الرائد ذو الثلاث أرجل صراخًا! كانت هذه إشارة هجومه!
خرجت عشرات الطيور الغريبة مع نويل خارق للأذن. اجتمعوا معًا ، وبسطوا أجنحتهم وفتحوا مناقيرهم مثل الأفواه. باستخدام هذه الطريقة ، حاولوا تحذير الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة للابتعاد.
عشرات الطيور الغريبة تشحن نحو السلحفاة الكبيرة!
——————–
على الرغم من أن الطيور الغريبة كانت كبيرة الحجم ، إلا أنها كانت صغيرة مقارنة بالسلحفاة الكبيرة. إلى جانب ذلك ، كانت السلحفاة الكبيرة مغطاة بالدروع الثقيلة ، لذلك لم تكن خائفة بأي حال من الهجمات من المخالب الحادة.
”دانغ! دانغ! دانغ! ”
كان يعتقد أن صدفة السلحفاة مليئة بالدم الطازج ، لكن مشهد رائحة الدم المتساقطة في أعصابه الشمية لم يحدث. بدلا من ذلك ، فاحت رائحة عطر ودغدغت حواس يي يون.
تحركت المخالب والأجنحة المعدنية للطيور الغريبة على السلحفاة الكبيرة واصدرت صوتًا معدنيًا ، لكن السلحفاة الكبيرة لم تصاب بأي شكل من الأشكال.
كانت الوحوش المقفرة ، وخاصة القوية منها ، نموذجية للغاية.
ومع ذلك… من أجل وجود فخور مثله يتم استفزازه من قبل إنسان شبيه بالنمل وفجأة ، بعد أن خرج قطيع من العصافير من العدم ، ثار البركان المتخمر داخل السلحفاة الكبيرة أخيرًا!
في هذه اللحظة ، كان يي يون مختبئًا لفترة طويلة في الزاوية. رأى هذا المشهد بأم عينيه وشعر بالخوف.
في حالة الهيجان ، كيف يمكن للسلحفاة الكبيرة أن تفكر فيما إذا كانت الطيور الغريبة أعداء أو حلفاء ليي يون؟ طالما أن شيئًا ما يسد طريقها ، فإنها ستقتلهم جميعًا ، ولن تترك أحدًا منهم على قيد الحياة!
ماذا كان يحدث؟
“هدير!”
على الفور ، ارتعدت الجبال كما انهارت التربة والصخور. تم القضاء على مساحات كبيرة من أشجار فوسانغ!
زأرت السلحفاة الكبيرة وهي تطلق لسانها الدموي بسرعة البرق!
عشرات الطيور الغريبة تشحن نحو السلحفاة الكبيرة!
فيو!
”فواه! فواه! ”
انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!
في هذه اللحظة ، في بحيرة الحمم البركانية في وسط المستوى الثاني من برج مجيء الإله ، كان قطيع الطيور الغريبة قد أنهى للتو جولة أخرى من الصيد.
تم عض طائران غريبان على التوالي من قبل رأس الأفعى على طرف اللسان السميك.
مع وجود عدو ضخم أمامهم ، خرجت الطيور الغريبة بكامل قوتها ، لكن مع ذلك لم تتمكن المخالب الحادة والأجنحة المعدنية للطيور الغريبة من اختراق دفاعات السلحفاة الكبيرة.
على الرغم من أن الطيور الغريبة كانت كبيرة الحجم ، إلا أنها كانت صغيرة مقارنة بالسلحفاة الكبيرة. إلى جانب ذلك ، كانت السلحفاة الكبيرة مغطاة بالدروع الثقيلة ، لذلك لم تكن خائفة بأي حال من الهجمات من المخالب الحادة.
كان رأس الأفعى الموجود على طرف اللسان لدغة مزعجة. علاوة على ذلك ، كان له سم مروع تسبب في تعفن الطيور الغريبة التي لدغتها على الفور ، وتحولت إلى بركة من الدم!
ماذا كان يحدث؟
لمنع اكتشافه ، تشبث يي يون بإحكام بالصخور وهو يتقدم بسرعة. بسرعة كبيرة وصل إلى أسفل الجرف. عندما نظر إلى عش الطيور الغريبة ، كان ارتفاعه حوالي مائة قدم.
في هذه اللحظة ، كان يي يون مختبئًا لفترة طويلة في الزاوية. رأى هذا المشهد بأم عينيه وشعر بالخوف.
الثعبان الأحمر على فم السلحفاة الكبيرة كان له مثل هذا السم الرهيب؟ إذا كان قد لمس القليل منه ، فمن المحتمل أن يكون قد تحول بالفعل إلى كومة من العظام البيضاء…
تشا!
من بين أكثر من مائة طائر غريب ، كان جزء منها أكبر في الحجم من الطائر الغريب العادي. كانت مناقيرهم أطول وكان هناك حوالي عشرة منهم. من الواضح أن قوتهم كانت أكبر من الطيور الغريبة العادية ، وكانوا في المرتبة الثانية بعد الطائر الغريب القائد بثلاثة أرجل.
ولم يقف في الحفل حيث كان ينتزع دم قلب الفرائس الميتة ويملأ كوبًا عظميًا. تمامًا كما كان على وشك التقاط كأس العظم للعودة إلى عشه ، شعر فجأة بشيء غير صحيح.
ذكر يي يون بمخلوق حي كان عبارة عن مزيج من سلحفاة وثعبان. السلحفاة السوداء ، الوحش الإلهي. كان للسلحفاة السوداء رأس تنين وجسم سلحفاة ، مع ثعبان ملفوف على ظهرها. على الرغم من أن السلحفاة الكبيرة أمامه كانت بالتأكيد أضعف من السلحفاة السوداء ، إلا أنها أعطت شعورًا غريبًا بالثعبان في فمها.
ربما كانت هناك بذور لوتس إضافية داخل العش.
عند رؤية طائرين غريبين يموتان ، أطلق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة صرخة واضحة. تردد صدى هذه الصرخة على مسافة بعيدة وعلى الفور بدأت الأشجار في الغابة المحيطة تهتز. واحدة تلو الأخرى ، ظهرت طيور غريبة من الغابة!
لم يكن لدى يي يون أي نية للإعجاب بمثل هذه المعركة الشديدة. لقد كان الوقت المثالي ليي يون لاتخاذ خطته في هذه المرحلة!
نشرت هذه الطيور الغريبة أجنحتها وحلقت في انسجام تام بينما كانت تحجب الشمس. كانوا مثل كتلة من الغيوم الداكنة.
مع إسقاط ظلال الطيور الغريبة لأسفل ، بدت السماء باهتة قليلاً. كان الإحصاء التقريبي لـ يي يون هو أنه كان هناك ما لا يقل عن مائة طائر غريب يحلق في الهواء!
باستخدام زخمه ، كان هجوم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة مخيفًا. تمكن من قطع قطعة صغيرة من لسان السلحفاة الكبيرة!
من بين أكثر من مائة طائر غريب ، كان جزء منها أكبر في الحجم من الطائر الغريب العادي. كانت مناقيرهم أطول وكان هناك حوالي عشرة منهم. من الواضح أن قوتهم كانت أكبر من الطيور الغريبة العادية ، وكانوا في المرتبة الثانية بعد الطائر الغريب القائد بثلاثة أرجل.
أدرك يي يون أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة لا بد أنه جمع دماء القلوب وخزنها في صدفة السلحفاة.
كان يي يون مندهشا سرا أثناء مشاهدته على الجانب. مع أكثر من مائة ، فلا عجب أن هذا القطيع من الطيور الغريبة يمكن أن يحتل المنطقة المركزية من المستوى الثاني من برج مجيء الإله واستطاع احتكار اللوتس الأحمر.
خارج الكهف ، لا تزال هناك أصوات قتال شديدة من اثنين من لوردات الوحوش المقفرة. أدار يي يون أذنًا صماء تجاهها. كانت سرعته سريعة للغاية حيث وصل إلى أعمق أطراف الكهف في خطوات قليلة.
على الرغم من أن الطيور الغريبة كانت كبيرة الحجم ، إلا أنها كانت صغيرة مقارنة بالسلحفاة الكبيرة. إلى جانب ذلك ، كانت السلحفاة الكبيرة مغطاة بالدروع الثقيلة ، لذلك لم تكن خائفة بأي حال من الهجمات من المخالب الحادة.
كان هذا القدر من القوة شيئًا لا يمكن مقارنة أي نوع آخر من أنواع الوحوش المقفرة به في المستوى الثاني.
مع وجود عدو ضخم أمامهم ، خرجت الطيور الغريبة بكامل قوتها ، لكن مع ذلك لم تتمكن المخالب الحادة والأجنحة المعدنية للطيور الغريبة من اختراق دفاعات السلحفاة الكبيرة.
زأرت السلحفاة الكبيرة وبصقت لسانها الأحمر الدموي مثل سيف سام. واحد تلو الآخر ، اخترق اللسان الطيور الغريبة! عندما تمزقت الطيور الغريبة ، سقطت جثثها على الأرض كما صبغت السماء بالدم!
ماذا كان يحدث؟
يمكن بسهولة قتل طائر غريب وحيد بواسطة السلحفاة الكبيرة في لحظة. ومع ذلك ، كان عدد الطيور الغريبة كبيرًا جدًا ، خاصة مع وجود مثل هذا الوجود المرعب الطائر الغريب ثلاثي الأرجل.
يمكن أن يصل يي يون بسهولة إلى هذا الارتفاع بالقفزة ، ولكن ليظل مخفيا ، اختار يي يون تسلق الجدار الصخري على الجزء الخلفي من الجرف. مثل السحلية الرشيقة ، تحرك بسرعة كبيرة فوق الجرف.
باستخدام زخمه ، كان هجوم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة مخيفًا. تمكن من قطع قطعة صغيرة من لسان السلحفاة الكبيرة!
امتلأت الأرض كلها بالغبار والنيران. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما كان يحدث في سحابة الغبار.
عندما بصقت السلحفاة الكبيرة لسانها لاختراق طائر غريب ، انتهز الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة هذه الفرصة وأنطلق مثل صاعقة البرق!
مع إسقاط ظلال الطيور الغريبة لأسفل ، بدت السماء باهتة قليلاً. كان الإحصاء التقريبي لـ يي يون هو أنه كان هناك ما لا يقل عن مائة طائر غريب يحلق في الهواء!
تشا!
زأرت السلحفاة الكبيرة وهي تطلق لسانها الدموي بسرعة البرق!
ولوح بمخالبه المعدنية الثلاثة وأمسك بلسان السلحفاة الكبيرة!
تدفق الدم حيث شعرت السلحفاة الكبيرة بالألم. أطلقت عويلًا مؤلمًا.
باستخدام زخمه ، كان هجوم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة مخيفًا. تمكن من قطع قطعة صغيرة من لسان السلحفاة الكبيرة!
لم يكن لدى يي يون أي نية للإعجاب بمثل هذه المعركة الشديدة. لقد كان الوقت المثالي ليي يون لاتخاذ خطته في هذه المرحلة!
تدفق الدم حيث شعرت السلحفاة الكبيرة بالألم. أطلقت عويلًا مؤلمًا.
في هذه اللحظة ، شعر يي يون بتقلب طاقة مكثف لا مثيل له في رؤية الكريستالة الأرجوانية.
وفي هذه اللحظة صرخ الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة بحدة وفتح منقاره ليبصق كرة نارية من الضوء على السلحفاة الكبيرة.
كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة وحشًا مقفرًا من عنصر اليانغ النقي ، لذلك قام بتكثيف طاقة اليانغ النقية لاستخدام هجوم بعيد المدى!
في حالة الهيجان ، كيف يمكن للسلحفاة الكبيرة أن تفكر فيما إذا كانت الطيور الغريبة أعداء أو حلفاء ليي يون؟ طالما أن شيئًا ما يسد طريقها ، فإنها ستقتلهم جميعًا ، ولن تترك أحدًا منهم على قيد الحياة!
مع تولي الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة زمام المبادرة ، فتحت العشرات أو أكثر من الطيور الغريبة مناقيرها وأطلقت كرة من الضوء كهجوم!
انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!
خرجت عشرات الطيور الغريبة مع نويل خارق للأذن. اجتمعوا معًا ، وبسطوا أجنحتهم وفتحوا مناقيرهم مثل الأفواه. باستخدام هذه الطريقة ، حاولوا تحذير الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة للابتعاد.
اصطدم عدد كبير من النقط الضوئية بالسلحفاة الكبيرة ، مما تسبب في انفجار شديد.
على الفور ، ارتعدت الجبال كما انهارت التربة والصخور. تم القضاء على مساحات كبيرة من أشجار فوسانغ!
وفي هذه اللحظة ظهر زعيمهم.
وصلت المعركة إلى أقصى مراحلها. بقيادة الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة ، شن سرب من الطيور الغريبة هجومه المضاد على السلحفاة الكبيرة!
من بين أكثر من مائة طائر غريب ، كان جزء منها أكبر في الحجم من الطائر الغريب العادي. كانت مناقيرهم أطول وكان هناك حوالي عشرة منهم. من الواضح أن قوتهم كانت أكبر من الطيور الغريبة العادية ، وكانوا في المرتبة الثانية بعد الطائر الغريب القائد بثلاثة أرجل.
لم يكن لدى يي يون أي نية للإعجاب بمثل هذه المعركة الشديدة. لقد كان الوقت المثالي ليي يون لاتخاذ خطته في هذه المرحلة!
كان اللوتس الأحمر في وسط بحيرة الحمم كنزهم. بغض النظر عن الوحش المقفر الذي يريد أن يسرق منهم اللوتس الأحمر ، فإنهم سيقتلونهم جميعًا!
نظر إلى الهاوية. في هذه اللحظة ، لم يعد الحراس على الجرف موجودين. في اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، كانت الصرخة الحادة للطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة إشارة للطيور الغريبة لشن هجوم هائل.
مع إسقاط ظلال الطيور الغريبة لأسفل ، بدت السماء باهتة قليلاً. كان الإحصاء التقريبي لـ يي يون هو أنه كان هناك ما لا يقل عن مائة طائر غريب يحلق في الهواء!
مع وجود عدو ضخم أمامهم ، خرجت الطيور الغريبة بكامل قوتها ، لكن مع ذلك لم تتمكن المخالب الحادة والأجنحة المعدنية للطيور الغريبة من اختراق دفاعات السلحفاة الكبيرة.
لقد استنفد يي يون قدراته في قيادة مخلوق شرس إلى آخر لهذه اللحظة فقط!
استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء وجوده واتجه نحو جرف الجبل…
لم يكن خيار يي يون الأول هو اللوتس الأحمر في بحيرة الحمم البركانية ، بل كان عش الطائر الغريب على قمة جرف الجبل.
امتلأت الأرض كلها بالغبار والنيران. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما كان يحدث في سحابة الغبار.
عند رؤية الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة يقترب منهم ، غضبت الطيور الغريبة لأنها صعدت جميعًا إلى السماء لمواجهة عدوها.
في هذه اللحظة ، في بحيرة الحمم البركانية في وسط المستوى الثاني من برج مجيء الإله ، كان قطيع الطيور الغريبة قد أنهى للتو جولة أخرى من الصيد.
كان يعلم أنه بعد أن جمع الطائر الغريب بذور اللوتس والدم من قلوب الوحوش المقفرة ، أعادها كلها إلى عشه.
باستخدام زخمه ، كان هجوم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة مخيفًا. تمكن من قطع قطعة صغيرة من لسان السلحفاة الكبيرة!
ربما كانت هناك بذور لوتس إضافية داخل العش.
أراد يي يون أن يعرف ما الذي كان قطيع الطيور الغريبة يخبئ في ذلك العش.
كان يعلم أنه بعد أن جمع الطائر الغريب بذور اللوتس والدم من قلوب الوحوش المقفرة ، أعادها كلها إلى عشه.
كان يعتقد أن صدفة السلحفاة مليئة بالدم الطازج ، لكن مشهد رائحة الدم المتساقطة في أعصابه الشمية لم يحدث. بدلا من ذلك ، فاحت رائحة عطر ودغدغت حواس يي يون.
ربما كانت هناك بذور لوتس إضافية داخل العش.
لمنع اكتشافه ، تشبث يي يون بإحكام بالصخور وهو يتقدم بسرعة. بسرعة كبيرة وصل إلى أسفل الجرف. عندما نظر إلى عش الطيور الغريبة ، كان ارتفاعه حوالي مائة قدم.
ربما كانت هناك بذور لوتس إضافية داخل العش.
يمكن أن يصل يي يون بسهولة إلى هذا الارتفاع بالقفزة ، ولكن ليظل مخفيا ، اختار يي يون تسلق الجدار الصخري على الجزء الخلفي من الجرف. مثل السحلية الرشيقة ، تحرك بسرعة كبيرة فوق الجرف.
باستخدام زخمه ، كان هجوم الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة مخيفًا. تمكن من قطع قطعة صغيرة من لسان السلحفاة الكبيرة!
قريباً ، وصل يي يون إلى مستوى موقع عش الطيور الغريبة. عندها فقط قلب نفسه من مؤخرة الجرف إلى الأمام.
قريباً ، وصل يي يون إلى مستوى موقع عش الطيور الغريبة. عندها فقط قلب نفسه من مؤخرة الجرف إلى الأمام.
فيو!
في طرفة عين ، دخل يي يون عش الطيور. الظل الأسود الذي اختفى في اللحظة التالية لم يكتشفه أي وحش مقفر.
خرجت عشرات الطيور الغريبة مع نويل خارق للأذن. اجتمعوا معًا ، وبسطوا أجنحتهم وفتحوا مناقيرهم مثل الأفواه. باستخدام هذه الطريقة ، حاولوا تحذير الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة للابتعاد.
يي يون غير مغمد سيفه. على الرغم من أنه من غير المحتمل وجود أي طيور غريبة في الكهف ، كان من الحكمة دائمًا توخي الحذر. قام يي يون بتنشيط رؤيته للطاقة لفترة طويلة. كل شيء هنا يمكن رؤيته من قبله.
لقد اعتقدوا أن الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة كان يستهدف زهرة اللوتس الحمراء!
كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة ملما بعض الشيء. بذكائه ، لم يستطع فهم سبب ارتعاش الأرض على الفور. أدار رأسه قليلاً ونظر بعيدًا في المسافة.
خارج الكهف ، لا تزال هناك أصوات قتال شديدة من اثنين من لوردات الوحوش المقفرة. أدار يي يون أذنًا صماء تجاهها. كانت سرعته سريعة للغاية حيث وصل إلى أعمق أطراف الكهف في خطوات قليلة.
لم يكن لدى يي يون أي نية للإعجاب بمثل هذه المعركة الشديدة. لقد كان الوقت المثالي ليي يون لاتخاذ خطته في هذه المرحلة!
كان عش الطيور الغريبة يبلغ عمقه حوالي مائة قدم. على طول الطريق ، رأى يي يون عدة عظام من الوحوش المقفرة. كانت العديد من العظام ممزقة بعد مضغها. تناثر مسحوق العظام على الأرض بينما ظهرت علامات الدم على الصخور.
كان هذا عمليا مسلخا.
لقد استنفد يي يون قدراته في قيادة مخلوق شرس إلى آخر لهذه اللحظة فقط!
في هذه اللحظة ، شعر يي يون بتقلب طاقة مكثف لا مثيل له في رؤية الكريستالة الأرجوانية.
اقتربت السلحفاة الكبيرة من الطيور الغريبة وأطاحت السلحفاة الكبيرة بمساحات كبيرة من أشجار فوسانغ!
لم يكن لدى يي يون أي نية للإعجاب بمثل هذه المعركة الشديدة. لقد كان الوقت المثالي ليي يون لاتخاذ خطته في هذه المرحلة!
جاء مصدر التذبذب من أعماق نهاية الكهف.
ولم يقف في الحفل حيث كان ينتزع دم قلب الفرائس الميتة ويملأ كوبًا عظميًا. تمامًا كما كان على وشك التقاط كأس العظم للعودة إلى عشه ، شعر فجأة بشيء غير صحيح.
هنا ، في الظلام ، رأى يي يون صدفة سلحفاة كبيرة. كان قطر صدفة السلحفاة هذه حوالي مترين وانقلبت على الأرض. تم قطع جزء كبير من صدفة السلحفاة بعيدًا ، تاركًا الدرع الذي كان مثاليًا لوعاء ضخم.
“شياو – شياو – شياو -”
أكثر من نصف صدفة السلحفاة كانت مغطاة بجلد الوحش المقفر. بجانب صدفة السلحفاة ، كانت هناك بعض أكواب العظام المصنوعة من عظام الوحوش المقفرة.
اقتربت السلحفاة الكبيرة من الطيور الغريبة وأطاحت السلحفاة الكبيرة بمساحات كبيرة من أشجار فوسانغ!
كانت هناك بقايا دم طازج على أكواب العظام. كان الدم من قلوب الوحوش المقفرة.
أدرك يي يون أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة لا بد أنه جمع دماء القلوب وخزنها في صدفة السلحفاة.
زأرت السلحفاة الكبيرة وهي تطلق لسانها الدموي بسرعة البرق!
سحب يي يون جلد الوحوش المقفرة بعيدًا ، وما رآه كان مشهدًا غريبًا.
أراد يي يون أن يعرف ما الذي كان قطيع الطيور الغريبة يخبئ في ذلك العش.
زأرت السلحفاة الكبيرة وبصقت لسانها الأحمر الدموي مثل سيف سام. واحد تلو الآخر ، اخترق اللسان الطيور الغريبة! عندما تمزقت الطيور الغريبة ، سقطت جثثها على الأرض كما صبغت السماء بالدم!
كان يعتقد أن صدفة السلحفاة مليئة بالدم الطازج ، لكن مشهد رائحة الدم المتساقطة في أعصابه الشمية لم يحدث. بدلا من ذلك ، فاحت رائحة عطر ودغدغت حواس يي يون.
لطالما تعامل الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة مع سلسلة الجبال حول بحيرة الحمم البركانية على أنها أراضيه. لم يسمح بوحوش قوية أخرى مقفرة بدخولها.
من بين أكثر من مائة طائر غريب ، كان جزء منها أكبر في الحجم من الطائر الغريب العادي. كانت مناقيرهم أطول وكان هناك حوالي عشرة منهم. من الواضح أن قوتهم كانت أكبر من الطيور الغريبة العادية ، وكانوا في المرتبة الثانية بعد الطائر الغريب القائد بثلاثة أرجل.
أطلق الطائر الغريب الرائد ذو الثلاث أرجل صراخًا! كانت هذه إشارة هجومه!
نظر إلى أسفل ورأى أنه في قاع صدفة السلحفاة ، كانت هناك كومة متناثرة من الحبوب الزجاجية الحمراء. كانت بلورية مثل الأحجار الكريمة…
كان هذا القدر من القوة شيئًا لا يمكن مقارنة أي نوع آخر من أنواع الوحوش المقفرة به في المستوى الثاني.
——————–
خارج الكهف ، لا تزال هناك أصوات قتال شديدة من اثنين من لوردات الوحوش المقفرة. أدار يي يون أذنًا صماء تجاهها. كانت سرعته سريعة للغاية حيث وصل إلى أعمق أطراف الكهف في خطوات قليلة.
ترجمة:
Ken
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
