نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 492

سرقة كنز من أفواههم

سرقة كنز من أفواههم

492- سرقة كنز من أفواههم

 

 

تحت بحيرة الحمم البركانية ، حتى مع قيام اليوان تشي بحمايته ، كل ما يمكن أن يراه وهو يفتح عينيه هو البياض ، لقد كان يعمي للغاية!

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تلامس فيها جسده بالحمم البركانية ، قام يي يون بتعميم اليوان تشي الخاص به إلى أقصى حد. في الوقت نفسه ، قام بالتفاعل مع بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية لحماية جسده بالكامل.

 

كانت الحمم ثقيلة للغاية ومقاومة للغاية. كانت تتحرك أيضًا في اتجاه مجرى النهر ، لذا مع تصاعد الطاقة الهائلة عليه ، كانت السباحة عكس التيار متعبة للغاية. انتهى الأمر بيون بالتشبث بالجدران الصخرية للوادي وتسلق نحو بحيرة الحمم البركانية مثل سحلية.

في اللحظة التي تلامس فيها جسده بالحمم البركانية ، قام يي يون بتعميم اليوان تشي الخاص به إلى أقصى حد. في الوقت نفسه ، قام بالتفاعل مع بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية لحماية جسده بالكامل.

 

 

اعطت جذور اللوتس الحمراء صوتًا مدويًا واضحًا. شعر يي يون وكأنه قطع قضيبًا معدنيًا وليس جذرًا على الإطلاق.

 

 

“دونغ!”

 

 

 

 

 

كانت الحمم البركانية لزجة وثقيلة. عندما قفز يي يون ، لم يكن هناك تغير واحد. بسرعة كبيرة ، غرق جسده كله في أعماق الحمم البركانية.

 

 

 

 

 

غمره الإحساس المرعب بالحرق حيث شعر يي يون بأنه يتم ابتلاع اليوان تشي الواقي الخاص به بسرعة.

 

 

أخيرًا ، أزال القطع الأخير ليي يون جزءًا كبيرًا من الصخرة السوداء ورأى جذور لوتس مخبأة تحت الصخرة. كان جذر اللوتس الأحمر!

 

غو! غو! غو!

لم تكن درجة حرارة هذه الحمم البركانية بالتأكيد شيئًا يمكن أن تضاهيه الحمم العادية.

 

 

“دونغ!”

 

“دانغ!”

إلى جانب ذلك ، لم تكن الحمم البركانية ساخنة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على طاقة يانغ نقي فوضوية. كانت طاقة اليانغ النقية هي طاقة الشمس. عادةً ، عندما يصطدم مقاتل بمثل هذه الطاقة ، فإن اليوان تشي الوقائي الخاص به سوف يتحطم على الفور ، مما يتسبب في حرق أعضائه وخطوط الطول ، وأخيراً ، عدم ترك القليل من العظام.

 

 

 

 

بعد كل هذا الجهد ، حيث قام باستدراج السلحفاة الكبيرة وخاطر بحياته لدخول عش الطيور لاستخراج بذور اللوتس. ثم قام بمحاولة يائسة للغوص في بحيرة الحمم البركانية لقطف اللوتس الحمراء ، وأخيراً ، أصبحت جميع الكنوز الآن بين يديه!

ومع ذلك ، كان لدى يي يون جسد يانغ نقي. كما كان يدور في جسده يانغ يوان تشي نقي. نظرًا لأنه كان لديه نفس النوع من الطاقة وفهمه لقوانين اليانغ النقي ، فقد كان بإمكانه منع جسده من الاحتراق في وادي الحمم البركانية.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال يي يون يجد صعوبة بالغة.

 

 

 

 

دانغ!

بالمقارنة مع طاقة اليانغ النقية في الحمم البركانية ، كان اليانغ يوان تشي النقي لدى يي يون مثل قارب صغير في المحيط. يمكن أن ينقلب بموجة في أي لحظة.

طار الشرر ولكن عندما كان يي يون في أعماق بحيرة الحمم البركانية ، سواء كانت ضوضاء أو تقلبات يوان تشي ، فقد تم عزلهم جميعًا بسبب الحمم الثقيلة للغاية والحيوية.

 

 

 

“هذه الصخرة صلبة للغاية!” عبس يي يون. لقد تجاوز هذا توقعاته وفي هذه اللحظة ، أصبح اليوان تشي الخاص به أقل.

كلما تعمق في وادي الحمم البركانية ، ارتفعت درجة الحرارة. اختار يي يون مستوى عمقه حوالي ثلاثة أمتار. كان هذا العمق كافياً لإخفاء جسده ، وكان الضغط ودرجة الحرارة أسهل نسبيًا في التعامل معه.

 

 

 

 

عندما وصل يي يون إلى المركز ، كان لديه أقل من 60 ٪ من اليوان تشي الخاص به. وكان هذا القدر من الطاقة ضروريًا لدعم عودته.

تم استنفاد اليوان تشي بجسده بسرعة ، لذلك اضطر إلى الإسراع.

لحسن الحظ ، كان تدفق الحمم البركانية في بحيرة الحمم مستقرًا نسبيًا. لم يكن بسرعة الوادي.

 

 

 

 

كانت الحمم ثقيلة للغاية ومقاومة للغاية. كانت تتحرك أيضًا في اتجاه مجرى النهر ، لذا مع تصاعد الطاقة الهائلة عليه ، كانت السباحة عكس التيار متعبة للغاية. انتهى الأمر بيون بالتشبث بالجدران الصخرية للوادي وتسلق نحو بحيرة الحمم البركانية مثل سحلية.

ومع ذلك ، كان لدى يي يون جسد يانغ نقي. كما كان يدور في جسده يانغ يوان تشي نقي. نظرًا لأنه كان لديه نفس النوع من الطاقة وفهمه لقوانين اليانغ النقي ، فقد كان بإمكانه منع جسده من الاحتراق في وادي الحمم البركانية.

 

كانت الحمم تتحرك ، وكان التدفق الجوفي مضطربًا.

 

 

كان اختيار يي يون للموقع على بعد عشرات الأمتار من بحيرة الحمم البركانية ، لذلك سرعان ما وصل إلى مصب بحيرة الحمم عن طريق التحرك في اتجاه المنبع.

 

 

لكن هذه المرة ، مع وجود السيف المكسور في متناول اليد ، شعر يي يون أن لديه علاقة دم وتشي خافتة بالسيف المكسور. يبدو أن هذا تغيير منذ أن اكتسب بعض البصيرة في نية السيف الرجل بالملابس اللازوردية.

 

 

حبس يي يون أنفاسه بينما كان قلبه يندفع. كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة لا يزال يقاتل السلحفاة الكبيرة. كل اشتباك لهم كان يتسبب في اهتزاز الأرض.

لم يستطع استخراج اللوتس الأحمر حتى لو كان اليوان تشي الخاص به قد استنفد تمامًا.

 

492- سرقة كنز من أفواههم

 

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي يون التشبث بالجدار للمضي قدمًا. كان عليه أن يسبح إلى منتصف بحيرة الحمم البركانية. لم يكن لديه أي فكرة عن التراجع ، لذلك جمع كمية كبيرة من الطاقة ، تسارع نحو الوسط.

في ظل هذه الحالة ، لم يتمكن أي من الطيور الغريبة من اكتشاف يي يون ، الذي كان يختبئ داخل الحمم البركانية.

 

 

تحت بحيرة الحمم البركانية ، حتى مع قيام اليوان تشي بحمايته ، كل ما يمكن أن يراه وهو يفتح عينيه هو البياض ، لقد كان يعمي للغاية!

 

 

غو! غو! غو!

 

 

في هذه اللحظة ، ظهرت فكرة في ذهن يي يون. بفكرة ، قلب يده اليمنى وظهر سيف مكسور صدئ في يده.

 

Ken

كانت الحمم تتحرك ، وكان التدفق الجوفي مضطربًا.

 

 

 

 

 

دخل يي يون أخيرًا بحيرة الحمم البركانية!

 

 

 

 

 

في اللحظة التي دخل فيها بحيرة الحمم البركانية ، شعر يي يون أن درجة الحرارة هنا أعلى بكثير من وادي الحمم البركانية. كان اليوان تشي الواقي الخاص به ينضب بشكل أسرع.

 

 

 

 

دانغ!

قدر يي يون أنه يمكنه الصمود لمدة 15 دقيقة على الأكثر.

غو! غو! غو!

 

 

 

 

تحت بحيرة الحمم البركانية ، حتى مع قيام اليوان تشي بحمايته ، كل ما يمكن أن يراه وهو يفتح عينيه هو البياض ، لقد كان يعمي للغاية!

عندما تصبح طاقة اليانغ نقية وقوية للغاية ، بالنسبة للمقاتلين الذين لم يكن عالمهم كافياً للتعامل معها ، فإنها ستصبح شديدة السمية.

 

 

 

لحسن الحظ ، كان تدفق الحمم البركانية في بحيرة الحمم مستقرًا نسبيًا. لم يكن بسرعة الوادي.

فتح يي يون رؤيته للطاقة واستخدمها ، شعر بمكان اللوتس الأحمر.

 

 

 

 

 

حتى رؤية الطاقة ، كانت مموهة بطاقة يانغ بيضاء نقية في كل مكان. ومع ذلك ، في منتصف بحيرة الحمم البركانية ، حيث كان اللوتس الأحمر ، كانت طاقة اليانغ النقية أكثر كثافة. كانت مثل شمس متدفقة. كالعادة ، أغلق يي يون عليه بسهولة.

 

 

قدر يي يون أنه يمكنه الصمود لمدة 15 دقيقة على الأكثر.

 

 

كان يي يون على بعد مئات الأمتار منه.

 

 

 

 

 

“أنا بحاجة إلى الإسراع!”

“أنا بحاجة إلى الإسراع!”

 

في الوقت نفسه ، فتح يي يون رؤيته للطاقة وتأكد من رؤية اللوتس الأحمر بالكامل ، بما في ذلك الأجزاء الموجودة أسفل الصخرة ، لذلك لم يقطع جذورها.

 

 

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي يون التشبث بالجدار للمضي قدمًا. كان عليه أن يسبح إلى منتصف بحيرة الحمم البركانية. لم يكن لديه أي فكرة عن التراجع ، لذلك جمع كمية كبيرة من الطاقة ، تسارع نحو الوسط.

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي يون التشبث بالجدار للمضي قدمًا. كان عليه أن يسبح إلى منتصف بحيرة الحمم البركانية. لم يكن لديه أي فكرة عن التراجع ، لذلك جمع كمية كبيرة من الطاقة ، تسارع نحو الوسط.

 

 

 

لحسن الحظ ، كان تدفق الحمم البركانية في بحيرة الحمم مستقرًا نسبيًا. لم يكن بسرعة الوادي.

هذا جعل يي يون يشعر بسعادة غامرة. الآن ، كان عليه الاعتماد على السيف!

 

لم يلاحظ الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة والسلحفاة الكبيرة ، اللذان كانا في معركة شديدة ، أي شيء. ولا يمكنهم أن يظنوا أن إنسانًا ضعيفًا كان في بحيرة الحمم البركانية يسرق كنزًا من أفواههم!

 

في اللحظة التي دخل فيها بحيرة الحمم البركانية ، شعر يي يون أن درجة الحرارة هنا أعلى بكثير من وادي الحمم البركانية. كان اليوان تشي الواقي الخاص به ينضب بشكل أسرع.

مع تقصير المسافة إلى اللوتس الأحمر ، زادت درجة حرارة بحيرة الحمم البركانية.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان لدى يي يون جسد يانغ نقي. كما كان يدور في جسده يانغ يوان تشي نقي. نظرًا لأنه كان لديه نفس النوع من الطاقة وفهمه لقوانين اليانغ النقي ، فقد كان بإمكانه منع جسده من الاحتراق في وادي الحمم البركانية.

عندما وصل يي يون إلى المركز ، كان لديه أقل من 60 ٪ من اليوان تشي الخاص به. وكان هذا القدر من الطاقة ضروريًا لدعم عودته.

 

 

 

 

 

لم يجرؤ يي يون على التأخير أكثر من ذلك وبدأ في قطف اللوتس!

 

 

 

 

 

نظر يي يون إلى أسفل ورأى أن جذور اللوتس الحمراء طويلة للغاية. امتدت لأسفل وفي قاع بحيرة الحمم البركانية ، كانت هناك صخرة بارزة. كان اللوتس الأحمر ينمو على قمة هذه الصخرة ، ونما جذر اللوتس بداخله ، وأصبح واحدًا معها.

 

 

هذا جعل يي يون يشعر بسعادة غامرة. الآن ، كان عليه الاعتماد على السيف!

 

 

بعد قليل من التردد ، أخرج يي يون صابر اللوتس الأحمر من حلقته المكانية.

اعطت جذور اللوتس الحمراء صوتًا مدويًا واضحًا. شعر يي يون وكأنه قطع قضيبًا معدنيًا وليس جذرًا على الإطلاق.

 

 

 

 

من حيث الجودة ، لم يكن سيف شين تو نانتيان أدنى من صابر اللوتس الأحمر. ومع ذلك ، بالنسبة للشق ، كان الصابر أكثر ملاءمة من السيف.

 

 

 

 

تم استنفاد اليوان تشي بجسده بسرعة ، لذلك اضطر إلى الإسراع.

في الحمم البركانية ، أطلق صابر اللوتس الأحمر وهجًا غريبًا أحمر دموي. يبدو أنه يتناقض بشكل جميل مع الحمم الحمراء. كصابر جمعته جدة الألف يد ، من الطبيعي ألا يذوب بواسطة الحمم البركانية.

 

 

 

 

كان يي يون في عجلة من أمره. لم يتبق سوى حوالي 40٪ من اليوان تشي. لا يزال يريد العودة.

مع وجود الصابر في يده ، فكر في 32 كلمة لـ حقيقة الصابر وقطع جذور اللوتس الحمراء!

“هذه الصخرة صلبة للغاية!” عبس يي يون. لقد تجاوز هذا توقعاته وفي هذه اللحظة ، أصبح اليوان تشي الخاص به أقل.

 

 

 

 

“دانغ!”

 

 

 

 

 

اعطت جذور اللوتس الحمراء صوتًا مدويًا واضحًا. شعر يي يون وكأنه قطع قضيبًا معدنيًا وليس جذرًا على الإطلاق.

 

 

مع وجود الصابر في يده ، فكر في 32 كلمة لـ حقيقة الصابر وقطع جذور اللوتس الحمراء!

 

كانت الحمم ثقيلة للغاية ومقاومة للغاية. كانت تتحرك أيضًا في اتجاه مجرى النهر ، لذا مع تصاعد الطاقة الهائلة عليه ، كانت السباحة عكس التيار متعبة للغاية. انتهى الأمر بيون بالتشبث بالجدران الصخرية للوادي وتسلق نحو بحيرة الحمم البركانية مثل سحلية.

غرق قلب يي يون. لقد كان قويًا حقًا!

 

 

 

 

قطع يي يون صابره وضرب الصخرة بظهور الشرر. لم تتضرر شفرة صابر اللوتس الأحمر بأي شكل من الأشكال ، ولكن تركت وراءها علامة بيضاء فقط على سطح الصخرة السوداء.

كان قد خمن أن كنزًا مثل اللوتس الأحمر لن يكون له جذور يمكن قطعها بسهولة. إذا كان قد حاول قطف اللوتس الأحمر على سطح بحيرة الحمم البركانية ، فلن ينجح على الفور. وهذا من شأنه أن يغازل الموت لأنه سيعامل كوجبة خفيفة من قبل الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة في وقت مبكر.

عندما تصبح طاقة اليانغ نقية وقوية للغاية ، بالنسبة للمقاتلين الذين لم يكن عالمهم كافياً للتعامل معها ، فإنها ستصبح شديدة السمية.

 

 

 

 

وعلى الرغم من أنه كان تحت سطح بحيرة الحمم البركانية ، لم يجرؤ يي يون على القيام بحركات كثيرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه استخدام حركات صابر أكثر قوة ، إلا أنه لم يستطع ضمان عدم وجود أي حركة على سطح البحيرة ، ولا يمكنه منع اللوتس الأحمر من عدم الاهتزاز.

 

 

قطع يي يون صابره وضرب الصخرة بظهور الشرر. لم تتضرر شفرة صابر اللوتس الأحمر بأي شكل من الأشكال ، ولكن تركت وراءها علامة بيضاء فقط على سطح الصخرة السوداء.

 

مع وجود السيف المكسور في متناول اليد ، لم يكن لدى يي يون وقت للتفكير. بالسيف ، قطع الصخرة.

مع يقظة الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة ، كان لا بد أن يلاحظ.

هذا السيف المكسور هو الذي حصل عليه يي يون في قصر سيف اليانغ النقي. بدا وكأنه قطعة من المعدن الخردة التي من شأنها أن تتحلل في أي لحظة.

 

بعد قليل من التردد ، أخرج يي يون صابر اللوتس الأحمر من حلقته المكانية.

 

 

نظرًا لأنه لم يستطع فعل ذلك بالقوة ، صر يي يون على أسنانه ونظر إلى جذع الجذر الطويل. ثم غاص في عمق بحيرة الحمم البركانية.

 

 

 

 

 

كان النجاح والفشل على المحك!

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي يون التشبث بالجدار للمضي قدمًا. كان عليه أن يسبح إلى منتصف بحيرة الحمم البركانية. لم يكن لديه أي فكرة عن التراجع ، لذلك جمع كمية كبيرة من الطاقة ، تسارع نحو الوسط.

 

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي يون التشبث بالجدار للمضي قدمًا. كان عليه أن يسبح إلى منتصف بحيرة الحمم البركانية. لم يكن لديه أي فكرة عن التراجع ، لذلك جمع كمية كبيرة من الطاقة ، تسارع نحو الوسط.

 

لم يستطع استخراج اللوتس الأحمر حتى لو كان اليوان تشي الخاص به قد استنفد تمامًا.

عندما سبح يي يون للأسفل ، ارتفعت درجة حرارة الحمم البركانية مثل خط مستقيم. لقد تغيرت الحمم البركانية في هذا العمق بالفعل إلى لون أحمر ذهبي غريب. لم يستطع معرفة أن هناك درجة حرارة عالية ، لكن يي يون شعر بجلده يتشقق من الجفاف وشعرت خطوط الطول الخاصة به بالألم.

 

 

 

 

كانت هذه سموم اليانغ.

 

 

ترجمة:

 

كانت ملساء وبدت مثل الزجاج الأسود. كان لها بريق لامع يحتوي على طاقة يانغ نقية. كان الأمر صعبًا للغاية. لكي تنقع في بحيرة الحمم البركانية لعدة دهور ، وتركها تحترق ليلًا ونهارًا تحت نار اليانغ النقي ، حتى لو كانت مجرد قطعة من الصخور الموحلة يمكن صقلها إلى ذهب حقيقي.

عندما تصبح طاقة اليانغ نقية وقوية للغاية ، بالنسبة للمقاتلين الذين لم يكن عالمهم كافياً للتعامل معها ، فإنها ستصبح شديدة السمية.

إلى جانب ذلك ، لم تكن الحمم البركانية ساخنة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على طاقة يانغ نقي فوضوية. كانت طاقة اليانغ النقية هي طاقة الشمس. عادةً ، عندما يصطدم مقاتل بمثل هذه الطاقة ، فإن اليوان تشي الوقائي الخاص به سوف يتحطم على الفور ، مما يتسبب في حرق أعضائه وخطوط الطول ، وأخيراً ، عدم ترك القليل من العظام.

 

 

 

 

باستخدام الكريستالة الأرجوانية ، غير يي يون سموم يانغ في الحمم البركانية إلى آثار من طاقة اليانغ النقية. تلك التي لم يستطع تغييرها ، صرفها بعيدًا. ومع ذلك ، كانت سموم يانغ شديدة للغاية ، لذلك لا تزال تدخل ببطء في خطوط الطول في يي يون.

 

 

 

 

 

كان اليوان الخاص به ينضب بشكل أسرع وأسرع ، ولم يتبق منه سوى حوالي 50 ٪. باستخدام الكريستالة الأرجوانية ، كانت طاقة يي يون العقلية تستنفد أيضًا بسرعة. بمجرد أن لا يتمكن من تحملها، لن يكون قادرًا على العودة.

 

 

 

 

 

ركز يي يون بشكل كامل ولم يتراجع. سبح بثبات نحو الصخرة وأخيراً وصل إلى قمة الصخرة. عندها فقط رأى يي يون ما كانت هذه الصخرة.

 

 

 

 

 

كانت ملساء وبدت مثل الزجاج الأسود. كان لها بريق لامع يحتوي على طاقة يانغ نقية. كان الأمر صعبًا للغاية. لكي تنقع في بحيرة الحمم البركانية لعدة دهور ، وتركها تحترق ليلًا ونهارًا تحت نار اليانغ النقي ، حتى لو كانت مجرد قطعة من الصخور الموحلة يمكن صقلها إلى ذهب حقيقي.

 

 

 

 

 

كانت الصخرة نفسها كنزًا بالفعل ويمكن صقلها إلى سلاح.

 

 

 

 

 

إذا كان ذلك في أي وقت آخر ، فسيكون التقاط مثل هذه الصخرة فرصة رائعة ، ولكن في الوقت الحاضر ، جعلت يي يون عاجزًا عن الكلام.

ركز يي يون بشكل كامل ولم يتراجع. سبح بثبات نحو الصخرة وأخيراً وصل إلى قمة الصخرة. عندها فقط رأى يي يون ما كانت هذه الصخرة.

 

 

 

 

كان عليه أن يفصل مثل هذه الصخرة الصلبة!

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي يون التشبث بالجدار للمضي قدمًا. كان عليه أن يسبح إلى منتصف بحيرة الحمم البركانية. لم يكن لديه أي فكرة عن التراجع ، لذلك جمع كمية كبيرة من الطاقة ، تسارع نحو الوسط.

 

مع وجود الصابر في يده ، فكر في 32 كلمة لـ حقيقة الصابر وقطع جذور اللوتس الحمراء!

 

“يا له من صابر جيد!” شعر يي يون. صابر هذه الجدة العجوز لم يخيب ظنه.

مع وجود صابر اللوتس الأحمر في متناول اليد ، يمكن أن يشعر يي يون ب تشي الصقيع البارد الذي بدا أنه يخفض درجة حرارة الحمم المحيطة قليلاً.

 

 

 

 

باستخدام الكريستالة الأرجوانية ، غير يي يون سموم يانغ في الحمم البركانية إلى آثار من طاقة اليانغ النقية. تلك التي لم يستطع تغييرها ، صرفها بعيدًا. ومع ذلك ، كانت سموم يانغ شديدة للغاية ، لذلك لا تزال تدخل ببطء في خطوط الطول في يي يون.

“يا له من صابر جيد!” شعر يي يون. صابر هذه الجدة العجوز لم يخيب ظنه.

تحت بحيرة الحمم البركانية ، حتى مع قيام اليوان تشي بحمايته ، كل ما يمكن أن يراه وهو يفتح عينيه هو البياض ، لقد كان يعمي للغاية!

 

 

 

لكن هذه المرة ، مع وجود السيف المكسور في متناول اليد ، شعر يي يون أن لديه علاقة دم وتشي خافتة بالسيف المكسور. يبدو أن هذا تغيير منذ أن اكتسب بعض البصيرة في نية السيف الرجل بالملابس اللازوردية.

دانغ!

ترجمة:

 

 

 

مع يقظة الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة ، كان لا بد أن يلاحظ.

قطع يي يون صابره وضرب الصخرة بظهور الشرر. لم تتضرر شفرة صابر اللوتس الأحمر بأي شكل من الأشكال ، ولكن تركت وراءها علامة بيضاء فقط على سطح الصخرة السوداء.

إلى جانب ذلك ، لم تكن الحمم البركانية ساخنة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على طاقة يانغ نقي فوضوية. كانت طاقة اليانغ النقية هي طاقة الشمس. عادةً ، عندما يصطدم مقاتل بمثل هذه الطاقة ، فإن اليوان تشي الوقائي الخاص به سوف يتحطم على الفور ، مما يتسبب في حرق أعضائه وخطوط الطول ، وأخيراً ، عدم ترك القليل من العظام.

 

 

 

 

“هذه الصخرة صلبة للغاية!” عبس يي يون. لقد تجاوز هذا توقعاته وفي هذه اللحظة ، أصبح اليوان تشي الخاص به أقل.

كان يي يون في عجلة من أمره. لم يتبق سوى حوالي 40٪ من اليوان تشي. لا يزال يريد العودة.

 

 

 

لم يجرؤ يي يون على التأخير أكثر من ذلك وبدأ في قطف اللوتس!

قام يي يون بحقن طاقة اليانغ النقي في صابره. الـ 32 كلمة لـ حقيقة الصابر! القتل في جوهره!

هل كان عليه الاستسلام بعد وصوله إلى هذه المرحلة؟

 

 

 

 

تم قطع حركة الصابر القوية ثلاث مرات!

وعلى الرغم من أنه كان تحت سطح بحيرة الحمم البركانية ، لم يجرؤ يي يون على القيام بحركات كثيرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه استخدام حركات صابر أكثر قوة ، إلا أنه لم يستطع ضمان عدم وجود أي حركة على سطح البحيرة ، ولا يمكنه منع اللوتس الأحمر من عدم الاهتزاز.

 

 

 

 

”دانغ! دانغ! دانغ! ”

عندما تصبح طاقة اليانغ نقية وقوية للغاية ، بالنسبة للمقاتلين الذين لم يكن عالمهم كافياً للتعامل معها ، فإنها ستصبح شديدة السمية.

 

طار الشرر ولكن عندما كان يي يون في أعماق بحيرة الحمم البركانية ، سواء كانت ضوضاء أو تقلبات يوان تشي ، فقد تم عزلهم جميعًا بسبب الحمم الثقيلة للغاية والحيوية.

 

 

طار الشرر ولكن عندما كان يي يون في أعماق بحيرة الحمم البركانية ، سواء كانت ضوضاء أو تقلبات يوان تشي ، فقد تم عزلهم جميعًا بسبب الحمم الثقيلة للغاية والحيوية.

 

 

وعلى الرغم من أنه كان تحت سطح بحيرة الحمم البركانية ، لم يجرؤ يي يون على القيام بحركات كثيرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه استخدام حركات صابر أكثر قوة ، إلا أنه لم يستطع ضمان عدم وجود أي حركة على سطح البحيرة ، ولا يمكنه منع اللوتس الأحمر من عدم الاهتزاز.

 

 

لم يلاحظ الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة والسلحفاة الكبيرة ، اللذان كانا في معركة شديدة ، أي شيء. ولا يمكنهم أن يظنوا أن إنسانًا ضعيفًا كان في بحيرة الحمم البركانية يسرق كنزًا من أفواههم!

تم قطع حركة الصابر القوية ثلاث مرات!

 

نظرًا لأنه لم يستطع فعل ذلك بالقوة ، صر يي يون على أسنانه ونظر إلى جذع الجذر الطويل. ثم غاص في عمق بحيرة الحمم البركانية.

 

 

بعد ضربات الصابر الثلاثة ، تم تشكيل شق صغير أخيرًا على الصخرة. سقطت بعض الغبار ، لكن هذا الشق كان عرضه بضع بوصات فقط. كانت جذور اللوتس الحمراء لا تزال مدفونة في عمق الصخرة.

في ظل هذه الحالة ، لم يتمكن أي من الطيور الغريبة من اكتشاف يي يون ، الذي كان يختبئ داخل الحمم البركانية.

 

 

 

هل كان عليه الاستسلام بعد وصوله إلى هذه المرحلة؟

كان يي يون في عجلة من أمره. لم يتبق سوى حوالي 40٪ من اليوان تشي. لا يزال يريد العودة.

 

 

وعلى الرغم من أنه كان تحت سطح بحيرة الحمم البركانية ، لم يجرؤ يي يون على القيام بحركات كثيرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه استخدام حركات صابر أكثر قوة ، إلا أنه لم يستطع ضمان عدم وجود أي حركة على سطح البحيرة ، ولا يمكنه منع اللوتس الأحمر من عدم الاهتزاز.

 

 

بالنظر إلى سرعته ، إذا أراد قطع الصخرة تمامًا واستخراج اللوتس الأحمر ، كان من المستحيل القيام بذلك في 15 دقيقة. لم يستطع أن يدوم كل هذا الوقت.

يبدو أن كمية كبيرة من طاقة اليانغ النقية قد امتصها السيف المكسور…

 

 

 

 

لم يستطع استخراج اللوتس الأحمر حتى لو كان اليوان تشي الخاص به قد استنفد تمامًا.

دانغ!

 

Ken

 

 

هل كان عليه الاستسلام بعد وصوله إلى هذه المرحلة؟

هذا السيف المكسور هو الذي حصل عليه يي يون في قصر سيف اليانغ النقي. بدا وكأنه قطعة من المعدن الخردة التي من شأنها أن تتحلل في أي لحظة.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، ظهرت فكرة في ذهن يي يون. بفكرة ، قلب يده اليمنى وظهر سيف مكسور صدئ في يده.

 

 

نظرًا لأنه لم يستطع فعل ذلك بالقوة ، صر يي يون على أسنانه ونظر إلى جذع الجذر الطويل. ثم غاص في عمق بحيرة الحمم البركانية.

 

في اللحظة التي دخل فيها بحيرة الحمم البركانية ، شعر يي يون أن درجة الحرارة هنا أعلى بكثير من وادي الحمم البركانية. كان اليوان تشي الواقي الخاص به ينضب بشكل أسرع.

هذا السيف المكسور هو الذي حصل عليه يي يون في قصر سيف اليانغ النقي. بدا وكأنه قطعة من المعدن الخردة التي من شأنها أن تتحلل في أي لحظة.

وعلى الرغم من أنه كان تحت سطح بحيرة الحمم البركانية ، لم يجرؤ يي يون على القيام بحركات كثيرة. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه استخدام حركات صابر أكثر قوة ، إلا أنه لم يستطع ضمان عدم وجود أي حركة على سطح البحيرة ، ولا يمكنه منع اللوتس الأحمر من عدم الاهتزاز.

 

هذا هو…

 

 

ومع ذلك ، عندما ظهر ، بشكل غريب للغاية ، شعر يي يون فجأة بجسده يتألق. كما تباطأ استنفاد اليوان تشى الخاص به على الفور.

ترجمة:

 

 

 

 

يبدو أن كمية كبيرة من طاقة اليانغ النقية قد امتصها السيف المكسور…

 

 

 

 

 

هذا هو…

 

 

كان النجاح والفشل على المحك!

 

إذا كان ذلك في أي وقت آخر ، فسيكون التقاط مثل هذه الصخرة فرصة رائعة ، ولكن في الوقت الحاضر ، جعلت يي يون عاجزًا عن الكلام.

اومضت عيون يي يون. بعد أن حصل يي يون على هذا السيف المكسور ، بخلاف استخدامه لاكتساب إدراك لداو السيف ، لم يستخدمه تقريبًا من قبل. نظرًا لأن السيف المكسور يحتوي على عمق غامض للغاية ، فقد جعل من الصعب جدًا على يي يون تشغيله. والسبب الثاني هو أن يي يون لا يريد أن يكتشف الآخرون سيفه المكسور ، أو قد يعرض حياته للخطر.

بعد ضربات الصابر الثلاثة ، تم تشكيل شق صغير أخيرًا على الصخرة. سقطت بعض الغبار ، لكن هذا الشق كان عرضه بضع بوصات فقط. كانت جذور اللوتس الحمراء لا تزال مدفونة في عمق الصخرة.

 

 

 

 

لكن هذه المرة ، مع وجود السيف المكسور في متناول اليد ، شعر يي يون أن لديه علاقة دم وتشي خافتة بالسيف المكسور. يبدو أن هذا تغيير منذ أن اكتسب بعض البصيرة في نية السيف الرجل بالملابس اللازوردية.

 

 

بعد قليل من التردد ، أخرج يي يون صابر اللوتس الأحمر من حلقته المكانية.

 

 

هذا جعل يي يون يشعر بسعادة غامرة. الآن ، كان عليه الاعتماد على السيف!

 

 

اومضت عيون يي يون. بعد أن حصل يي يون على هذا السيف المكسور ، بخلاف استخدامه لاكتساب إدراك لداو السيف ، لم يستخدمه تقريبًا من قبل. نظرًا لأن السيف المكسور يحتوي على عمق غامض للغاية ، فقد جعل من الصعب جدًا على يي يون تشغيله. والسبب الثاني هو أن يي يون لا يريد أن يكتشف الآخرون سيفه المكسور ، أو قد يعرض حياته للخطر.

 

 

مع وجود السيف المكسور في متناول اليد ، لم يكن لدى يي يون وقت للتفكير. بالسيف ، قطع الصخرة.

 

 

 

 

 

تشا!

 

 

تحت بحيرة الحمم البركانية ، حتى مع قيام اليوان تشي بحمايته ، كل ما يمكن أن يراه وهو يفتح عينيه هو البياض ، لقد كان يعمي للغاية!

 

 

بصوت حاد ، اخترق سيف يي يون المكسور دون أي مقاومة!

 

 

 

 

بصوت حاد ، اخترق سيف يي يون المكسور دون أي مقاومة!

باستخدام المزيد من القوة ، قطع يي يون عميقًا من خلال الصخرة السوداء شديدة الصلابة.

بعد كل هذا الجهد ، حيث قام باستدراج السلحفاة الكبيرة وخاطر بحياته لدخول عش الطيور لاستخراج بذور اللوتس. ثم قام بمحاولة يائسة للغوص في بحيرة الحمم البركانية لقطف اللوتس الحمراء ، وأخيراً ، أصبحت جميع الكنوز الآن بين يديه!

 

باستخدام المزيد من القوة ، قطع يي يون عميقًا من خلال الصخرة السوداء شديدة الصلابة.

 

تم التنفيذ!

شعر يي يون بسعادة غامرة عندما قطع بسيفه قطعًا تلو الآخر. تم قطع قطع كبيرة من الصخرة السوداء!

كان عليه أن يفصل مثل هذه الصخرة الصلبة!

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، فتح يي يون رؤيته للطاقة وتأكد من رؤية اللوتس الأحمر بالكامل ، بما في ذلك الأجزاء الموجودة أسفل الصخرة ، لذلك لم يقطع جذورها.

 

 

في الوقت نفسه ، فتح يي يون رؤيته للطاقة وتأكد من رؤية اللوتس الأحمر بالكامل ، بما في ذلك الأجزاء الموجودة أسفل الصخرة ، لذلك لم يقطع جذورها.

 

 

أخيرًا ، أزال القطع الأخير ليي يون جزءًا كبيرًا من الصخرة السوداء ورأى جذور لوتس مخبأة تحت الصخرة. كان جذر اللوتس الأحمر!

 

 

 

 

 

تم التنفيذ!

إلى جانب ذلك ، لم تكن الحمم البركانية ساخنة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على طاقة يانغ نقي فوضوية. كانت طاقة اليانغ النقية هي طاقة الشمس. عادةً ، عندما يصطدم مقاتل بمثل هذه الطاقة ، فإن اليوان تشي الوقائي الخاص به سوف يتحطم على الفور ، مما يتسبب في حرق أعضائه وخطوط الطول ، وأخيراً ، عدم ترك القليل من العظام.

 

 

 

 

بعد كل هذا الجهد ، حيث قام باستدراج السلحفاة الكبيرة وخاطر بحياته لدخول عش الطيور لاستخراج بذور اللوتس. ثم قام بمحاولة يائسة للغوص في بحيرة الحمم البركانية لقطف اللوتس الحمراء ، وأخيراً ، أصبحت جميع الكنوز الآن بين يديه!

هل كان عليه الاستسلام بعد وصوله إلى هذه المرحلة؟

 

 

 

 

——————–

كان اختيار يي يون للموقع على بعد عشرات الأمتار من بحيرة الحمم البركانية ، لذلك سرعان ما وصل إلى مصب بحيرة الحمم عن طريق التحرك في اتجاه المنبع.

 

غمره الإحساس المرعب بالحرق حيث شعر يي يون بأنه يتم ابتلاع اليوان تشي الواقي الخاص به بسرعة.

ترجمة:

 

Ken

 

 

 

طار الشرر ولكن عندما كان يي يون في أعماق بحيرة الحمم البركانية ، سواء كانت ضوضاء أو تقلبات يوان تشي ، فقد تم عزلهم جميعًا بسبب الحمم الثقيلة للغاية والحيوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط