نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 494

الحصول على حياة جديدة

الحصول على حياة جديدة

494- الحصول على حياة جديدة

“وينغ— وينغ—”

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا!

 

مع كل شيء جاهز ، وبفكرة ، قام يي يون بسحب بذرة لوتس باليوان تشي ووضعها في فمه.

 

 

لم يكن بإمكان يي يون القيام بالمقامرة إلا. عندما حبس أنفاسه ، غاص في الحمم البركانية ويبدو أنه يفتقر إلى أي حياة مثل قطعة صخرة عادية.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. تم إخفاء تقلبات طاقة اللوتس الأحمر بشكل خاص بواسطة الكريستالة الأرجوانية من خلال طبقات.

مع مرور الوقت ، في ظل حالته الضبابية ، لم يعرف يي يون كم من الوقت قد مر. شعر أن كل شيء من حوله قد اصبح بعيدًا. كان يشعر فقط ببرودة الكريستالة الأرجوانية في قلبه وهي تدور برفق.

 

 

 

 

مع إخفاء وجود يي يون ، تم تستر حتى على حماية اليوان تشي الخاصة به لدرجة الحفاظ عليها عن طريق سطح جلده.

 

 

 

 

 

كان يشعر باستمرار بالحرق من خلال جلده. حتى مع امتصاص الكريستالة الأرجوانية لسموم يانغ ، كان جلد يي يون لا يزال ممزقًا بسبب الحروق من الحمم البركانية.

في هذه اللحظة غمر يي يون نفسه تمامًا في الحمم البركانية ، حلّق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة متجاوزًا الوادي الذي كان يي يون فيه. وقام بمسح وادي الحمم بأعينه الحادة.

 

 

 

 

تحمل يي يون الألم وظل بلا حراك.

ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا!

 

استخدم يي يون صخرة كبيرة لإغلاق مدخل الممر. ثم استخدم عددًا قليلاً من أقراص المصفوفات التي استبدلها في مدينة تاي آه الإلهية لإنشاء مصفوفة وهم. كانت مصفوفات الوهم هذه أكثر من كافية لخداع الوحوش المقفرة.

 

تحمل يي يون الألم وظل بلا حراك.

في هذه اللحظة غمر يي يون نفسه تمامًا في الحمم البركانية ، حلّق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة متجاوزًا الوادي الذي كان يي يون فيه. وقام بمسح وادي الحمم بأعينه الحادة.

 

 

كان يي يون الحالي مثل قطعة من اليشم تتوهج في الظلام بينما كان مخبئ في أعماق الجبال.

 

 

في هذه اللحظة ، كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة شديد الانفعال. كان حريصًا على العثور على اللوتس الأحمر المفقود. على هذا النحو ، لم يكن لديه حتى المزاج لمطاردة السلحفاة الضخمة الفارة.

 

 

لم يكن بإمكان يي يون القيام بالمقامرة إلا. عندما حبس أنفاسه ، غاص في الحمم البركانية ويبدو أنه يفتقر إلى أي حياة مثل قطعة صخرة عادية.

 

 

بذكائه غير المتطور ، اكتشف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة أن كائنًا حيًا قد سرق اللوتس الحمراء بينما كان يقاتل السلحفاة الكبيرة.

 

 

 

 

 

مع استخدام يي يون الكريستالة الأرجوانية لإخفاء وجوده تمامًا ، فشل الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة في العثور على يي يون. طار عبر وادي الحمم البركانية. الغضب الذي لم يكن لديه مكان للتنفيس عنه تحول إلى طلقة متفجرة من طاقة اليانغ النقي. في كل مكان يمر ، تم تفجير كميات كبيرة من الصخور. أصبحت أشجار فوسانغ التي كانت بالفعل في حالة مثيرة للشفقة مشهدا مروعا.

 

 

كانت الحياة الجديدة بعد الدمار هي السحر العميق لليانغ النقي.

 

كانت جذوره مثل اليشم وشبه الزجاج أيضًا. في الظلام ، بدت ملونة أكثر.

انجرف يي يون لفترة من الوقت في تدفق الحمم البركانية حتى استنفد اليوان تشي بالكامل مرة أخرى ، ثم وصل إلى ذروته.

 

 

سقطت الحمم البركانية في فم يي يون ، في حلقه ، قبل أن تتدفق إلى جميع أنحاء جسده!

 

 

كانت الحمم شديدة الحرارة. فقط هذا الوقت القصير تسبب في تغطية جسد يي يون بالحروق. تسرب الدم من جلده المتشقق.

في الكهف المظلم ، كانت زهرة اللوتس الحمراء مثل النار.

 

استخدم شين تو نانتيان الذهب الأرجواني الأبدي وأحد كبار خبراء الصقل لتصنيع هذا الصندوق. يمكن القول أن قيمته كانت مماثلة لمدينة… ولكن بعد أن قام يي يون بتعذيب شين تو نانتيان ، وصل صندوق البقايا القيم هذا إلى يي يون.

 

 

تجاهل يي يون إصاباته وابتلع على عجل بقايا عظام مقفرة. ثم تمسك بالقرب من الجدران وهو يركض إلى أسفل الجبل. في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قد بدأ في الطيران بعيدًا. وبالتالي ، لم يعد بحاجة إلى الغوص في الحمم البركانية والمعاناة.

 

بدأت خطوط الطول الخاصة به في الظهور تحت جلده حيث كانت تتلألأ بأضواء نارية حمراء و ذهبية.

 

 

أثناء الهرب ، استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية باستمرار لإغلاق أي تقلبات طاقة من جسده. على هذا النحو ، لم تعد نية قتل الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة تجتاح يي يون.

ومع ذلك ، الآن ، كان يي يون يستخدم مثل هذه الطريقة الوحشية لحرقهم!

 

 

 

 

جعل هذا يي يون يشك في أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة يمكنه استخدام حساسيته للطاقة أو أي اتصال غامض آخر للتشبث بوضع اللوتس الأحمر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا يمكن أن يندفع طوال الطريق إلى حيث كان في البداية.

 

 

ارتجف جسد يي يون. تنبعث الحرارة غير المحدودة من جميع فتحاته ومسامه. كما جلبت الحرارة المنبعثة معها دمًا متبخرًا. أدى ذلك إلى ظهور يي يون وكأنه مغطى بضباب دموي. بدا المشهد مخيفا.

 

كان هذا جسد يانغ نقيًا مثاليًا!

“لقد خبئت اللوتس الأحمر بالفعل ، فكيف شعر بذلك؟”

 

 

 

 

 

انزعج يي يون سرا. الوحوش المقفرة ، وخاصة الوحوش المقفرة القوية ، كانت تتمتع بقوة غامضة وقدرات تفوق فهمه ، لذلك لم يكن الأمر غريباً. هذا جعل يي يون خائفًا بعض الشيء. مع الصلة بين الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة واللوتس الأحمر ، لولا حماية الكريستالة الأرجوانية له ، لم يكن متأكدًا من النتيجة.

 

 

 

 

 

لكي يكون بأمان ، أخذ يي يون اللوتس الأحمر وركض على بعد حوالي 500 ميل.

 

 

 

 

 

هنا ، رأى يي يون امتدادًا طويلًا وواسعًا للجبال. كانت سلسلة الجبال مغطاة بالنباتات الكثيفة والمورقة. كانت هذه غابة بدائية استغرق تشكيلها عشرات الآلاف من السنين. مع تشابك الأوراق والفروع ، لا يمكن للضوء أن يسطع من خلالها.

قبل الانتهاء من امتصاص الموجة الأولى من الطاقة ، ارتفعت الموجة الثانية من الطاقة مثل موجة المد والجزر. تحت مثل هذا التأثير العنيف ، بدأت بعض خطوط الطول لدى يي يون في الانهيار.

 

 

 

كان اليانغ يوان تشي النقي يرتفع مثل الجحيم ، بدأ في حرق جسد يي يون.

إذا دخل شخص إلى هنا ، فسيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش إذا أراد المرء العثور عليه.

 

 

إذا دخل شخص إلى هنا ، فسيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش إذا أراد المرء العثور عليه.

 

 

مثل قطة رشيقة ، دخل يي يون الغابة وتحرك بسرعة عبرها. وسرعان ما وصل إلى وادٍ عميق في الغابة.

 

 

 

 

كان يشعر باستمرار بالحرق من خلال جلده. حتى مع امتصاص الكريستالة الأرجوانية لسموم يانغ ، كان جلد يي يون لا يزال ممزقًا بسبب الحروق من الحمم البركانية.

كان الوادي مغطى بالضباب طوال العام. كان الغطاء النباتي أيضًا خصبًا جدًا ، وكان أفضل مكان للاختباء.

 

 

 

 

مع استخدام يي يون الكريستالة الأرجوانية لإخفاء وجوده تمامًا ، فشل الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة في العثور على يي يون. طار عبر وادي الحمم البركانية. الغضب الذي لم يكن لديه مكان للتنفيس عنه تحول إلى طلقة متفجرة من طاقة اليانغ النقي. في كل مكان يمر ، تم تفجير كميات كبيرة من الصخور. أصبحت أشجار فوسانغ التي كانت بالفعل في حالة مثيرة للشفقة مشهدا مروعا.

اختار يي يون بقعة عميقة في الوادي ، واستعاد صابر لوتس الدم الأحمر ، قطع الطريق بسرعة.

إذا دخل شخص إلى هنا ، فسيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش إذا أراد المرء العثور عليه.

 

كانت الحياة والدمار متشابكين وكانا لا ينفصلان عن بعضهما البعض.

 

تشابكت خطوط الطول الجديدة مثل مرجان اليشم الجميل. كانت أوسع من خطوط الطول الأصلية. أصبحت طاقتهم الآن أكبر.

استخدم يي يون صخرة كبيرة لإغلاق مدخل الممر. ثم استخدم عددًا قليلاً من أقراص المصفوفات التي استبدلها في مدينة تاي آه الإلهية لإنشاء مصفوفة وهم. كانت مصفوفات الوهم هذه أكثر من كافية لخداع الوحوش المقفرة.

 

 

انجرف يي يون لفترة من الوقت في تدفق الحمم البركانية حتى استنفد اليوان تشي بالكامل مرة أخرى ، ثم وصل إلى ذروته.

 

 

أثناء قيامه بشق طريقه ، وصل يي يون إلى مكان ما في أعماق الأرض. هنا ، حفر غرفة حجرية بحجم حوالي مائة قدم.

كان اليانغ يوان تشي النقي نقيًا جدًا! قوي جدا!

 

 

 

بهذه الطريقة ، كان يي يون موجودًا في كهف مغلق تمامًا تحت الأرض. ثم استخدم الكريستالة الأرجوانية لعزل تقلبات الطاقة في الكهف تحت الأرض. بهذه الطريقة ، لا داعي للقلق بشأن سلامته.

في هذه اللحظة غمر يي يون نفسه تمامًا في الحمم البركانية ، حلّق الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة متجاوزًا الوادي الذي كان يي يون فيه. وقام بمسح وادي الحمم بأعينه الحادة.

 

——————–

 

تجاهل يي يون إصاباته وابتلع على عجل بقايا عظام مقفرة. ثم تمسك بالقرب من الجدران وهو يركض إلى أسفل الجبل. في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قد بدأ في الطيران بعيدًا. وبالتالي ، لم يعد بحاجة إلى الغوص في الحمم البركانية والمعاناة.

هنا ، تأمل يي يون أولاً بهدوء للشفاء. بعد حوالي يوم ، استعاد قوته أخيرًا تمامًا. عندها فقط استعاد صندوق الدواء الذي يحتوي على اللوتس الأحمر من الحلقة المكانية الخاصة به.

بعد تقشر الجلد الأسود ، ما تم الكشف تحته كان خطوط طول جديدة تشبه اليشم…

 

 

 

 

لم يكن الصندوق الذي يحتوي على اللوتس الأحمر شيئًا عاديًا. كان صندوق البقايا الذي استخدمته عشيرة شين تو العائلية لاحتواء بقايا الإمبراطورة العظيمة في ذلك الوقت.

 

 

 

 

استخدم شين تو نانتيان الذهب الأرجواني الأبدي وأحد كبار خبراء الصقل لتصنيع هذا الصندوق. يمكن القول أن قيمته كانت مماثلة لمدينة… ولكن بعد أن قام يي يون بتعذيب شين تو نانتيان ، وصل صندوق البقايا القيم هذا إلى يي يون.

 

 

تحمل يي يون طاقة اليانغ النقي العنيفة. العرق الذي خرج من جسده تبخر على الفور. تشققت شفتاه ببطء من الجفاف ، لكن عينيه كشفتا عن الإثارة.

 

 

مع صندوق الدواء من الذهب الأرجواني الأبدي ، لن يتبدد جوهر اللوتس الأحمر بأي شكل من الأشكال.

كان يشعر باستمرار بالحرق من خلال جلده. حتى مع امتصاص الكريستالة الأرجوانية لسموم يانغ ، كان جلد يي يون لا يزال ممزقًا بسبب الحروق من الحمم البركانية.

 

 

 

 

أخذ يي يون نفسا عميقا وفتح صندوق الدواء.

 

 

 

 

ترجمة:

شعاع أحمر داكن هرب على الفور.

بعد تقشر الجلد الأسود ، ما تم الكشف تحته كان خطوط طول جديدة تشبه اليشم…

 

 

 

كان يي يون مثل سيف موضوع في جحيم ، تحول إلى اللون الأحمر من الحرارة!

في الكهف المظلم ، كانت زهرة اللوتس الحمراء مثل النار.

 

 

 

 

 

أثار هذا يي يون. كانت زهرة اللوتس الحمراء ملقاة بهدوء داخل الساتان الحريري الخاص بصندوق الدواء. بدت كل بتلة مثل كريستالة حمراء منحوتة. كانت الأوردة على سطحها صافية وتدفق من خلالها لون ذهبي باهت.

قبل الانتهاء من امتصاص الموجة الأولى من الطاقة ، ارتفعت الموجة الثانية من الطاقة مثل موجة المد والجزر. تحت مثل هذا التأثير العنيف ، بدأت بعض خطوط الطول لدى يي يون في الانهيار.

 

 

 

 

كانت جذوره مثل اليشم وشبه الزجاج أيضًا. في الظلام ، بدت ملونة أكثر.

 

 

 

 

في اللحظة التي دخلت فيها بذرة اللوتس فمه ، أصبحت على الفور مصدرًا نقيًا لـ اليانغ يوان تشي النقي.

بعد ظهور اللوتس الأحمر ، ارتفعت درجة حرارة الكهف بالكامل. تم أيضًا تجفيف التربة الرطبة المحيطة بسرعة.

أخذ يي يون نفسا عميقا وفتح صندوق الدواء.

 

 

 

كانت الحياة والدمار متشابكين وكانا لا ينفصلان عن بعضهما البعض.

بعد بعض التردد ، أغلق أخيرًا صندوق دواء الذهب الأرجواني الأبدي. كان اللوتس الأحمر سليمًا ، ولم يستطع تحمل استهلاكه.

 

 

 

 

كانت الحياة والدمار متشابكين وكانا لا ينفصلان عن بعضهما البعض.

قرر أولاً أن يأكل بذور اللوتس الحمراء.

 

 

فقط من خلال امتلاك الكريستالة الأرجوانية للسيطرة على الوضع ، تجرأ يي يون على أن يكون مجنونًا للغاية. ولكن مع ذلك ، عندما انفجرت طاقة يانغ النقية مثل تسونامي الذي حطم الأرض ، لم يعد بإمكان جسد يي يون تحملها. بدأ في الانهيار!

 

 

حتى يومنا هذا ، كان جزء صغير من كنز من هذه الدرجة كافياً لامتصاصه.

 

 

 

 

 

بقلب يده اليمنى ، أخذ يي يون بذور اللوتس التي استخرجها من عش الطيور الغريبة من الحلقة المكانية. كانت بذور اللوتس هذه قد نقعت في دماء الوحوش المقفرة لفترة غير معروفة من الزمن. يمكن أن تتسبب طاقة اليانغ النقية الموجودة فيها في إيقاظ سلالة الغراب الذهبي في الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة.

 

 

 

 

 

يمكن أن يتسبب كنز من هذه الدرجة في مثل هذا التأثير الذي يتحدى السماء على مثل هذا الوحش المقفر القوي ، لذلك بالنسبة لـ يي يون ، كانت الفوائد التي ستخرج منه لا يمكن تصورها!

 

 

 

 

 

“هذه المرة ، أتساءل إلى أي عالم ستنمو إليه قوتي…”

 

من أجل صقل سيف جيد ، كان عليه أن يمر بآلاف مراحل الصقل. التوقف في منتصف الطريق لن يجعله يكتمل!

 

Ken

عندما نظر يي يون إلى بذور اللوتس المليئة باليوان تشي ، تنفس برفق. لم يكن في عجلة من أمره لابتلاع بذور اللوتس. وبدلاً من ذلك ، بدأ في نشر “تقنية تاي آه المقدسة”.

 

 

 

 

 

تدفق اليانغ يوان تشي النقي في خطوط الطول ليي يون. مع زيادة هالة يي يون طبقة تلو الأخرى ، بدأت تقنية تاي آه المقدسة في إكمال الدورة الدموية الواحدة تلو الأخرى. ظهرت صورة فوسانغ الوهمية لوادي تانغ خلف يي يون. ظهر طوطم الغراب الذهبي أيضا كما اومض خلف يي يون.

لم يكن بإمكان يي يون القيام بالمقامرة إلا. عندما حبس أنفاسه ، غاص في الحمم البركانية ويبدو أنه يفتقر إلى أي حياة مثل قطعة صخرة عادية.

 

 

 

 

تم عزل جميع تقلبات الطاقة بواسطة الكريستالة الأرجوانية.

 

 

بعد تقشر الجلد الأسود ، ما تم الكشف تحته كان خطوط طول جديدة تشبه اليشم…

 

 

كان يي يون الحالي مثل قطعة من اليشم تتوهج في الظلام بينما كان مخبئ في أعماق الجبال.

أثناء الهرب ، استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية باستمرار لإغلاق أي تقلبات طاقة من جسده. على هذا النحو ، لم تعد نية قتل الطائر الغريب ذي الأرجل الثلاثة تجتاح يي يون.

 

 

 

 

مع كل شيء جاهز ، وبفكرة ، قام يي يون بسحب بذرة لوتس باليوان تشي ووضعها في فمه.

 

 

شعاع أحمر داكن هرب على الفور.

 

كان اليانغ يوان تشي النقي يرتفع مثل الجحيم ، بدأ في حرق جسد يي يون.

في اللحظة التي دخلت فيها بذرة اللوتس فمه ، أصبحت على الفور مصدرًا نقيًا لـ اليانغ يوان تشي النقي.

 

 

 

 

كانت الحياة والدمار متشابكين وكانا لا ينفصلان عن بعضهما البعض.

كان هذا الشعور وكأنه ابتلع جرعة كبيرة من حمم اليانغ النقي.

 

 

 

 

 

سقطت الحمم البركانية في فم يي يون ، في حلقه ، قبل أن تتدفق إلى جميع أنحاء جسده!

 

 

بعد بعض التردد ، أغلق أخيرًا صندوق دواء الذهب الأرجواني الأبدي. كان اللوتس الأحمر سليمًا ، ولم يستطع تحمل استهلاكه.

 

 

أصبح سطح جلد يي يون أحمر مثل النار فجأة!

ضغط يي يون بقبضته ولهث بشدة. كان لا يزال غير كاف!

 

 

 

كان الأمر أشبه بشرب كأس من النبيذ القوي. إذا احترق ، فاتركه يحترق بشدة. وأراد يي يون استخدام هذه النيران الشرسة لصقل نفسه إلى سيف جيد!

بدأت خطوط الطول الخاصة به في الظهور تحت جلده حيث كانت تتلألأ بأضواء نارية حمراء و ذهبية.

كان الأمر أشبه بشرب كأس من النبيذ القوي. إذا احترق ، فاتركه يحترق بشدة. وأراد يي يون استخدام هذه النيران الشرسة لصقل نفسه إلى سيف جيد!

 

 

 

 

ظهرت ومضتان من أضواء الذهب المحمر أسفل عيون يي يون. بدا مظهره الحالي وكأن جسده سيشتعل تلقائيًا في أي لحظة ، مما يجعله رمادًا.

 

 

 

 

 

كان اليانغ يوان تشي النقي نقيًا جدًا! قوي جدا!

مع كل شيء جاهز ، وبفكرة ، قام يي يون بسحب بذرة لوتس باليوان تشي ووضعها في فمه.

 

 

 

انزعج يي يون سرا. الوحوش المقفرة ، وخاصة الوحوش المقفرة القوية ، كانت تتمتع بقوة غامضة وقدرات تفوق فهمه ، لذلك لم يكن الأمر غريباً. هذا جعل يي يون خائفًا بعض الشيء. مع الصلة بين الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة واللوتس الأحمر ، لولا حماية الكريستالة الأرجوانية له ، لم يكن متأكدًا من النتيجة.

“وينغ— وينغ—”

مع استخدام يي يون الكريستالة الأرجوانية لإخفاء وجوده تمامًا ، فشل الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة في العثور على يي يون. طار عبر وادي الحمم البركانية. الغضب الذي لم يكن لديه مكان للتنفيس عنه تحول إلى طلقة متفجرة من طاقة اليانغ النقي. في كل مكان يمر ، تم تفجير كميات كبيرة من الصخور. أصبحت أشجار فوسانغ التي كانت بالفعل في حالة مثيرة للشفقة مشهدا مروعا.

 

 

 

 

كان اليانغ يوان تشي النقي يرتفع مثل الجحيم ، بدأ في حرق جسد يي يون.

 

 

 

 

 

كان يي يون مثل سيف موضوع في جحيم ، تحول إلى اللون الأحمر من الحرارة!

——————–

 

لم يكن بإمكان يي يون القيام بالمقامرة إلا. عندما حبس أنفاسه ، غاص في الحمم البركانية ويبدو أنه يفتقر إلى أي حياة مثل قطعة صخرة عادية.

 

في الوقت نفسه ، استخدم الكريستالة الأرجوانية لإخفاء كل طاقته. تم إخفاء تقلبات طاقة اللوتس الأحمر بشكل خاص بواسطة الكريستالة الأرجوانية من خلال طبقات.

تحمل يي يون طاقة اليانغ النقي العنيفة. العرق الذي خرج من جسده تبخر على الفور. تشققت شفتاه ببطء من الجفاف ، لكن عينيه كشفتا عن الإثارة.

في الكهف المظلم ، كانت زهرة اللوتس الحمراء مثل النار.

 

 

 

لم يكن بإمكان يي يون القيام بالمقامرة إلا. عندما حبس أنفاسه ، غاص في الحمم البركانية ويبدو أنه يفتقر إلى أي حياة مثل قطعة صخرة عادية.

كان الشعور بالحرق من لهيب اليانغ النقي مؤلمًا ، لكنها كانت أيضًا تجربة مبهجة للغاية!

مع حرق خطوط الطول الخاصة به ، تحولوا إلى اللون الأسود. كان الأمر أشبه بلمسة خفيفة تجعلهم يتحولون إلى رماد متطاير.

 

قرر أولاً أن يأكل بذور اللوتس الحمراء.

 

 

كان الأمر أشبه بشرب كأس من النبيذ القوي. إذا احترق ، فاتركه يحترق بشدة. وأراد يي يون استخدام هذه النيران الشرسة لصقل نفسه إلى سيف جيد!

 

 

 

 

 

لم يحمي يي يون دانتيانه. بدلاً من ذلك ، كان يمتص طاقة اليانغ النقية باستمرار ويتركها تحترق.

 

 

في السابق ، عندما خضع يي يون لتطهير النخاع ، كان جسمه يفرز مادة لزجة سوداء ، لكن هذه المرة كانت مختلفة.

 

“لقد خبئت اللوتس الأحمر بالفعل ، فكيف شعر بذلك؟”

كانت خطوط طول يي يون تجف باستمرار وكانوا على وشك الانهيار. كانت خطوط الطول مهمة جدًا للمقاتل في سعيه نحو فنون القتال. بمجرد أن أصيبوا بأضرار ، كان من الصعب عليهم التعافي. كان من الصعب شفاؤهم حتى لو تم استهلاك كل أنواع الكنوز ، وبالتالي ، كان المقاتلون مثل الطيور التي تعتز بريشها بنفس الطريقة التي يعتزون بخطوط الطول الخاصة به.

عندما شعر أنه على وشك الموت ، نشأ دفء خافت من أعماق جسده.

 

في هذه اللحظة ، كان الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة شديد الانفعال. كان حريصًا على العثور على اللوتس الأحمر المفقود. على هذا النحو ، لم يكن لديه حتى المزاج لمطاردة السلحفاة الضخمة الفارة.

 

ارتجف جسد يي يون. تنبعث الحرارة غير المحدودة من جميع فتحاته ومسامه. كما جلبت الحرارة المنبعثة معها دمًا متبخرًا. أدى ذلك إلى ظهور يي يون وكأنه مغطى بضباب دموي. بدا المشهد مخيفا.

ومع ذلك ، الآن ، كان يي يون يستخدم مثل هذه الطريقة الوحشية لحرقهم!

 

 

 

 

يمكن أن يتسبب كنز من هذه الدرجة في مثل هذا التأثير الذي يتحدى السماء على مثل هذا الوحش المقفر القوي ، لذلك بالنسبة لـ يي يون ، كانت الفوائد التي ستخرج منه لا يمكن تصورها!

الألم في خطوط الطول جعل فم يي يون يرتعش. احترق خط طول واحدا تلو الآخر وكان مشهدًا صادمًا.

 

 

كان اليانغ يوان تشي النقي يرتفع مثل الجحيم ، بدأ في حرق جسد يي يون.

 

كان اليانغ يوان تشي النقي نقيًا جدًا! قوي جدا!

ضغط يي يون بقبضته ولهث بشدة. كان لا يزال غير كاف!

 

 

 

 

 

فتح فمه وبنقرة من أصابعه دخلت حبة لوتس الدم الثانية إلى فمه!

 

 

 

 

 

من أجل صقل سيف جيد ، كان عليه أن يمر بآلاف مراحل الصقل. التوقف في منتصف الطريق لن يجعله يكتمل!

 

 

 

 

بدأت خطوط الطول الخاصة به في الظهور تحت جلده حيث كانت تتلألأ بأضواء نارية حمراء و ذهبية.

قبل الانتهاء من امتصاص الموجة الأولى من الطاقة ، ارتفعت الموجة الثانية من الطاقة مثل موجة المد والجزر. تحت مثل هذا التأثير العنيف ، بدأت بعض خطوط الطول لدى يي يون في الانهيار.

 

 

ارتجف جسد يي يون. تنبعث الحرارة غير المحدودة من جميع فتحاته ومسامه. كما جلبت الحرارة المنبعثة معها دمًا متبخرًا. أدى ذلك إلى ظهور يي يون وكأنه مغطى بضباب دموي. بدا المشهد مخيفا.

 

استخدم يي يون صخرة كبيرة لإغلاق مدخل الممر. ثم استخدم عددًا قليلاً من أقراص المصفوفات التي استبدلها في مدينة تاي آه الإلهية لإنشاء مصفوفة وهم. كانت مصفوفات الوهم هذه أكثر من كافية لخداع الوحوش المقفرة.

كانت عيون يي يون حمراء. كانت طاقة اليانغ النقية تتراكم في جسده! كان يتوسع!

 

 

 

 

 

ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا!

 

 

 

 

كان يي يون الحالي مثل قطعة من اليشم تتوهج في الظلام بينما كان مخبئ في أعماق الجبال.

بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!

 

 

 

 

 

مع دخول سبعة إلى ثمانية بذور لوتس إلى معدته ، انفجرت طاقة اليانغ النقية المرعبة مرة أخرى!

مع إخفاء وجود يي يون ، تم تستر حتى على حماية اليوان تشي الخاصة به لدرجة الحفاظ عليها عن طريق سطح جلده.

 

كانت نار يانغ النقي قوة مدمرة ، ولكن بعد الدمار جاءت حياة جديدة.

 

كان اليانغ يوان تشي النقي يرتفع مثل الجحيم ، بدأ في حرق جسد يي يون.

فقط من خلال امتلاك الكريستالة الأرجوانية للسيطرة على الوضع ، تجرأ يي يون على أن يكون مجنونًا للغاية. ولكن مع ذلك ، عندما انفجرت طاقة يانغ النقية مثل تسونامي الذي حطم الأرض ، لم يعد بإمكان جسد يي يون تحملها. بدأ في الانهيار!

صر يي يون على أسنانه. شعر أن وعيه كان ينزلق ببطء. كان بإمكانه فقط التمسك بالجزء الأخير من الوضوح في رأسه ، لذلك لن يتم تدميره بالكامل.

 

 

 

 

مع حرق خطوط الطول الخاصة به ، تحولوا إلى اللون الأسود. كان الأمر أشبه بلمسة خفيفة تجعلهم يتحولون إلى رماد متطاير.

 

 

 

 

 

ارتجف جسد يي يون. تنبعث الحرارة غير المحدودة من جميع فتحاته ومسامه. كما جلبت الحرارة المنبعثة معها دمًا متبخرًا. أدى ذلك إلى ظهور يي يون وكأنه مغطى بضباب دموي. بدا المشهد مخيفا.

انجرف يي يون لفترة من الوقت في تدفق الحمم البركانية حتى استنفد اليوان تشي بالكامل مرة أخرى ، ثم وصل إلى ذروته.

 

أثناء قيامه بشق طريقه ، وصل يي يون إلى مكان ما في أعماق الأرض. هنا ، حفر غرفة حجرية بحجم حوالي مائة قدم.

 

بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!

صر يي يون على أسنانه. شعر أن وعيه كان ينزلق ببطء. كان بإمكانه فقط التمسك بالجزء الأخير من الوضوح في رأسه ، لذلك لن يتم تدميره بالكامل.

بدأت خطوط الطول الخاصة به في الظهور تحت جلده حيث كانت تتلألأ بأضواء نارية حمراء و ذهبية.

 

تجاهل يي يون إصاباته وابتلع على عجل بقايا عظام مقفرة. ثم تمسك بالقرب من الجدران وهو يركض إلى أسفل الجبل. في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون أن الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة قد بدأ في الطيران بعيدًا. وبالتالي ، لم يعد بحاجة إلى الغوص في الحمم البركانية والمعاناة.

 

قبل الانتهاء من امتصاص الموجة الأولى من الطاقة ، ارتفعت الموجة الثانية من الطاقة مثل موجة المد والجزر. تحت مثل هذا التأثير العنيف ، بدأت بعض خطوط الطول لدى يي يون في الانهيار.

مع مرور الوقت ، في ظل حالته الضبابية ، لم يعرف يي يون كم من الوقت قد مر. شعر أن كل شيء من حوله قد اصبح بعيدًا. كان يشعر فقط ببرودة الكريستالة الأرجوانية في قلبه وهي تدور برفق.

انجرف يي يون لفترة من الوقت في تدفق الحمم البركانية حتى استنفد اليوان تشي بالكامل مرة أخرى ، ثم وصل إلى ذروته.

 

 

 

 

عندما شعر أنه على وشك الموت ، نشأ دفء خافت من أعماق جسده.

 

 

 

 

أصبح سطح جلد يي يون أحمر مثل النار فجأة!

كان هذا الدفء مليئا بالحيوية. كان مثل مياه الينابيع التي نتجت بعد ذوبان الجليد. أينما مرت ، فإنها تجلب حياة جديدة!

 

 

 

 

 

“كا كا كا!”

 

 

 

 

إذا دخل شخص إلى هنا ، فسيكون مثل البحث عن إبرة في كومة قش إذا أراد المرء العثور عليه.

بدأت جميع خطوط الطول السوداء في جسد يي يون في التصدع مع تدفق الدفء عبرها. سقطت طبقات من الجلد الأسود بسبب الدفء.

بعد بعض التردد ، أغلق أخيرًا صندوق دواء الذهب الأرجواني الأبدي. كان اللوتس الأحمر سليمًا ، ولم يستطع تحمل استهلاكه.

 

 

 

 

بعد تقشر الجلد الأسود ، ما تم الكشف تحته كان خطوط طول جديدة تشبه اليشم…

شعاع أحمر داكن هرب على الفور.

 

لم يكن الصندوق الذي يحتوي على اللوتس الأحمر شيئًا عاديًا. كان صندوق البقايا الذي استخدمته عشيرة شين تو العائلية لاحتواء بقايا الإمبراطورة العظيمة في ذلك الوقت.

 

 

مع تقشر المزيد والمزيد من الجلد الأسود ، رافقتهم الشوائب حيث تم تفريغهم من مسام يي يون. بسرعة كبيرة ، تم تغطية جسد يي يون بمادة لزجة.

 

 

 

 

 

في السابق ، عندما خضع يي يون لتطهير النخاع ، كان جسمه يفرز مادة لزجة سوداء ، لكن هذه المرة كانت مختلفة.

 

 

 

 

تحمل يي يون طاقة اليانغ النقي العنيفة. العرق الذي خرج من جسده تبخر على الفور. تشققت شفتاه ببطء من الجفاف ، لكن عينيه كشفتا عن الإثارة.

كانت المادة اللزجة في الماضي مجرد شوائب في جسده ، ولكن هذه المرة ، كانت المواد اللاصقة شظايا من خطوط الطول القديمة. تم تجديد خطوط طول يي يون بشكل غير محسوس!

 

 

 

 

 

تشابكت خطوط الطول الجديدة مثل مرجان اليشم الجميل. كانت أوسع من خطوط الطول الأصلية. أصبحت طاقتهم الآن أكبر.

 

 

 

 

حتى يومنا هذا ، كان جزء صغير من كنز من هذه الدرجة كافياً لامتصاصه.

حتى دانتيان يي يون كان له أيضًا تغيير مذهل. تم توسيع الدانتيان وترابطت الطاقة في الدانتيان الخاص به ، وأصبحت واضحة تمامًا.

 

 

بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!

 

 

كانت نار يانغ النقي قوة مدمرة ، ولكن بعد الدمار جاءت حياة جديدة.

 

 

تحمل يي يون طاقة اليانغ النقي العنيفة. العرق الذي خرج من جسده تبخر على الفور. تشققت شفتاه ببطء من الجفاف ، لكن عينيه كشفتا عن الإثارة.

 

 

عندما أحرقت الحرائق الغابات والسهول في عام واحد ، ستنبت البذور التي كانت تحت الأرض المحروقة بعشب أكثر اخضرارًا في العام الثاني.

 

 

حتى دانتيان يي يون كان له أيضًا تغيير مذهل. تم توسيع الدانتيان وترابطت الطاقة في الدانتيان الخاص به ، وأصبحت واضحة تمامًا.

 

 

كانت الحياة والدمار متشابكين وكانا لا ينفصلان عن بعضهما البعض.

 

 

بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!

 

بعد ظهور اللوتس الأحمر ، ارتفعت درجة حرارة الكهف بالكامل. تم أيضًا تجفيف التربة الرطبة المحيطة بسرعة.

في هذه اللحظة ، شعر يي يون فجأة بالاستنارة. حصل جسده على حياة جديدة. كان هذا هو التغيير في أن تولد من جديد.

 

 

 

 

 

كانت الحياة الجديدة بعد الدمار هي السحر العميق لليانغ النقي.

 

 

 

 

كانت جذوره مثل اليشم وشبه الزجاج أيضًا. في الظلام ، بدت ملونة أكثر.

جسد اليانغ النقي!

من طرف الشيخ

 

 

 

 

لقد حصلت أخيرًا على جسد يانغ نقي!

 

 

 

 

بعزم ، أمسك حفنة من بذور اللوتس. كان هناك حوالي سبعة أو ثمانية منهم وقد حشاهم في فمه. من أجل تشكيل سيف إلهي وسط نار شرسة ، كان كل ذلك مقامرة!

كان هذا جسد يانغ نقيًا مثاليًا!

 

 

 

 

 

——————–

 

 

 

من طرف الشيخ

 

 

بذكائه غير المتطور ، اكتشف الطائر الغريب ذو الأرجل الثلاثة أن كائنًا حيًا قد سرق اللوتس الحمراء بينما كان يقاتل السلحفاة الكبيرة.

ترجمة:

 

Ken

 

 

 

استخدم شين تو نانتيان الذهب الأرجواني الأبدي وأحد كبار خبراء الصقل لتصنيع هذا الصندوق. يمكن القول أن قيمته كانت مماثلة لمدينة… ولكن بعد أن قام يي يون بتعذيب شين تو نانتيان ، وصل صندوق البقايا القيم هذا إلى يي يون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط