نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 496

قمر الدم

قمر الدم

496- قمر الدم

 

 

“لقد قلت بالفعل. حان الوقت لبرج مجيء الإله هذا للعثور على مالك. إذا كانت مالكتك لا تزال موجودة ، فسيكون برج مجيء الإله قويًا للغاية في يديها. للأسف… لم تعد هنا. هناك أنتي فقط ، روح عنصر متبقية. ما مقدار قوة برج مجيء الإله التي يمكنك استخدامها؟ هل أردتي تفعيل قيود برج مجيء الإله لتدميري؟ هاها ، يا لها من مزحة! شعاع من السيد الإلهي يكفي لقطع الاتصال بينك وبين برج مجيء الإله! ”

 

بالنسبة لهم ، كان هذا بلا شك مثل مشهد من نهاية العالم.

 

انقبضت حدقات الأنثى ذات الثياب البيضاء وكأنها ريشة ، جسدها انجرف للخلف. في نفس الوقت هزّت سيفها للأسفل!

 

 

 

عندما قال ذلك الشاب الاسمر ، اومضت شخصيته فجأة. مثل الذئب ، هاجم الأنثى ذات الملابس البيضاء. انبعث موجة نية قتل لا نهاية لها!

 

وفي الوقت نفسه ، ظهر الشاب الاسمر نفسه على الفور أمام الأنثى ذات الملابس البيضاء مثل الشبح. وضع كلتا يديه. في الفراغات بين أصابعه العشرة ، كانت هناك ثماني إبر طويلة! كان طول كل إبرة قدمًا تقريبًا وكان لونها أحمر تمامًا. كانت هناك رونية غريبة محفورة عليها وكانت أطرافها ذات لون أزرق غريب. جعلت كل من رآهم يرتجف.

ماذا؟

 

 

شعر الشاب الاسمر ببعض القلق لأنه لم يشعر بأي مقاومة عندما انكسرت الإبر في وميض.

 

 

شعرت الأنثى ذات الملابس البيضاء ببعض الخوف لأنها عادت خطوة للوراء.

تسببت القوة المرعبة للاصطدام في ارتعاش جسد الأنثى التي ترتدي الزي الأبيض. كان سيفها يتوهج بشعاع أزرق جليدي ، لكن هذا الشعاع تم تحطيمه بواسطة السيف الدوار!

 

 

 

كان السيف مثل عجلة الموت حيث كان يقترب باستمرار من الأنثى ذات الملابس البيضاء.

في هذه اللحظة ، جعلت الابتسامة المخيفة للشاب الاسمر وظهور تشي الصقيع المرعب من أصل غير معروف الذي ملأ المنطقة الأنثى ذات الملابس البيضاء تشعر بإحساس حاد وضيق في قلبها.

 

 

“أنت مجرد روح عنصر. بعد قطع اتصالك ببرج مجيء الإله ، كيف ستقاتلني!؟ ”

 

 

أدركت فجأة شيئًا لأنها وسعت إدراكها. لقد تجاوز برج مجيء الإله ، في جميع أنحاء العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، وعلى طول الطريق للخروج من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

أوه!؟

 

 

 

 

رأت الأنثى ذات الملابس البيضاء مشهدًا جعل روحها تتجمد…

دون أي تفكير ، قفز الشاب الاسمر إلى الأمام.

 

رأت الأنثى ذات الملابس البيضاء مشهدًا جعل روحها تتجمد…

 

دانغ!

رأت العين العملاقة الباردة القاسية التي ظهرت بصمت في وسط الدوامة السوداء الضخمة في هاوية دفن الإله على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات.

في هذه اللحظة ، انطلق شعاع ضوء أسود من العين. لا يبدو أن شعاع الضوء هذا له أي شكل أو حالة. لا شيء يمكن أن يوقفه لأنه خرج من الدوامة الأبدية عبر الفراغ. نظرًا لتجاهله لحاجز العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، أطلق مباشرة على برج مجيء الإله!

 

 

 

 

ملأت العين الدوامة السوداء التي يبلغ عرضها عشرات الآلاف من الكيلومترات. كان الشعور بأن نجمًا قد تحول إلى عين.

 

 

 

 

تشا!

لم يكن لديها ذرة من العاطفة ويبدو أنها أتت من الآلهة ، لأنها تجاهلت جميع الكائنات الحية في العالم.

 

 

رأت الأنثى ذات الملابس البيضاء مشهدًا جعل روحها تتجمد…

 

 

بعد ظهور العين العملاقة ، أصبحت الدوامة السوداء الأبدية أعمق وأكثر رعبا. كانت مثل عاصفة رهيبة تختمر.

كما أن جسده نضح بنور غامق وخلفه ظهر قمر دم غريب. لقد كان الطوطم الخاص به ، قمر الدم!

 

 

 

ونغ!

من الواضح أن الأنثى التي ترتدي اللباس الأبيض تشعر بالذبذبات وهدير البحر. كان بإمكانها أيضًا أن ترى بوضوح الوجوه المرعوبة للشيوخ من مختلف الفصائل الكبيرة على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات من هاوية دفن الإله.

 

 

 

 

 

بالنسبة لهم ، كان هذا بلا شك مثل مشهد من نهاية العالم.

 

 

 

 

شعر الشاب الاسمر ببعض القلق لأنه لم يشعر بأي مقاومة عندما انكسرت الإبر في وميض.

في هذه اللحظة ، انطلق شعاع ضوء أسود من العين. لا يبدو أن شعاع الضوء هذا له أي شكل أو حالة. لا شيء يمكن أن يوقفه لأنه خرج من الدوامة الأبدية عبر الفراغ. نظرًا لتجاهله لحاجز العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، أطلق مباشرة على برج مجيء الإله!

 

 

ظهر الشاب الاسمر والأنثى ذات الملابس البيضاء في عالم شاسع من الجليد والثلج.

 

تطاير الجليد مع هبوب الرياح. وصل تشي الصقيع الى عمق النخاع الشوكي!

ونغ!

 

 

 

 

بعد أن غلف الضوء الأسود برج مجيء الإله ، توقفت التماثيل السبعة التي تم تفعيلها بواسطة القيود عن مهاجمة الشاب الاسمر. فقدوا القدرة على الحركة.

شعاع أسود عريض وسميك لف برج مجيء الإله بالكامل!

 

 

رأت العين العملاقة الباردة القاسية التي ظهرت بصمت في وسط الدوامة السوداء الضخمة في هاوية دفن الإله على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات.

 

 

بدأ البرج بأكمله يهتز!

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، شعر جميع المتدربين أن المساحات التي كانوا فيها كانت ترتجف. ومع ذلك ، لم يعرفوا السبب. لقد ظنوا أنه مجرد زلزال في العالم الصوفي. بعد بعض التحقيق الطفيف دون جدوى ، لم يعودوا يهتمون لأنهم استمروا في تدريبهم الفردي.

 

 

 

 

 

لم يعرف أحد أنه في هذه اللحظة بالذات ، كان برج مجيء الإله يعاني من أزمة غير معروفة الحجم.

من الواضح أن الأنثى التي ترتدي اللباس الأبيض تشعر بالذبذبات وهدير البحر. كان بإمكانها أيضًا أن ترى بوضوح الوجوه المرعوبة للشيوخ من مختلف الفصائل الكبيرة على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات من هاوية دفن الإله.

 

 

 

 

“بنغ!”

 

 

 

 

دانغ!

بعد أن غلف الضوء الأسود برج مجيء الإله ، توقفت التماثيل السبعة التي تم تفعيلها بواسطة القيود عن مهاجمة الشاب الاسمر. فقدوا القدرة على الحركة.

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها قمر الدم ، اندمج في سيفه. في عالم تدريب الشاب الاسمر ، كان من السهل جدًا على مظهر الطوطم أن يدخل جسده.

 

 

حتى الأحرف الرونية على الأرض في قاعة القتل السبعة بدأت أيضًا في التلاشي لأنها اختفت بسرعة.

 

 

 

 

 

تم فتح السجن الذي ختم الشاب الأسود بالكامل. مع السيف في متناول اليد ، ابتسم الشاب الأسود نحو الأنثى ذات الزي الأبيض.

 

 

كان السيف مثل عجلة الموت حيث كان يقترب باستمرار من الأنثى ذات الملابس البيضاء.

 

 

“لقد قلت بالفعل. حان الوقت لبرج مجيء الإله هذا للعثور على مالك. إذا كانت مالكتك لا تزال موجودة ، فسيكون برج مجيء الإله قويًا للغاية في يديها. للأسف… لم تعد هنا. هناك أنتي فقط ، روح عنصر متبقية. ما مقدار قوة برج مجيء الإله التي يمكنك استخدامها؟ هل أردتي تفعيل قيود برج مجيء الإله لتدميري؟ هاها ، يا لها من مزحة! شعاع من السيد الإلهي يكفي لقطع الاتصال بينك وبين برج مجيء الإله! ”

 

 

 

 

نسق هجماته مع السيف ، دوى انفجار صوتي حاد عندما طعنت إبر الشاب الاسمر مباشرة في جبين الأنثى ذات الثياب البيضاء

ضحك الشاب الاسمر بشكل شرير. بوجه شاحب ، هزت الأنثى ذات الملابس البيضاء رأسها بلطف وتمتمت “عين الدمار! لقد تمت استعادة قوته بالفعل إلى هذه الدرجة!؟ ”

 

 

 

 

 

“إن قوة السيد الإلهي شيء لا يمكنك تقديره!” نظر الشاب الاسمر بفخر ، “إذا كنتي على استعداد للخضوع لي ، يمكنني أن أنقد حياتك. يمكنك بعد ذلك الاستمرار في أن تكوني روح العنصر لبرج مجيء الإله. بعد كل شيء ، أنت ذكاء طور بواسطة برج مجيء الإله على مدى عدد لا يحصى من السنين. كما أنني لا أرغب في محو وجودك لأن برج مجيء الإله سيفقد أيضًا بعضًا من روحانيته. من الصعب للغاية رعاية روح عنصر آخر… هل يجب عليك التفكير في ذلك؟ ”

 

 

 

 

 

قال الشاب الاسمر بإغراء.

 

 

 

 

 

لكن بعد سماع كلام الشاب الاسمر ظل وجه الأنثى البيضاء باردا وزادت نية القتل في عينيها!

 

 

 

 

 

هز الشاب الاسمر رأسه حزينًا ، “رجل حكيم يخضع للقدر. إذا قدمتي نفسك ، يمكنك الحصول على فوائد لا نهاية لها من السيد الإلهي. على الرغم من أنك روح عنصر ، إلا أنه يمكنك التدريب أيضًا. أليس هذا أفضل بكثير من إضاعة نفسك في الدفاع عن برج ميت بدون مالك…؟ ”

تسببت القوة المرعبة للاصطدام في ارتعاش جسد الأنثى التي ترتدي الزي الأبيض. كان سيفها يتوهج بشعاع أزرق جليدي ، لكن هذا الشعاع تم تحطيمه بواسطة السيف الدوار!

 

 

 

 

عندما قال ذلك الشاب الاسمر ، اومضت شخصيته فجأة. مثل الذئب ، هاجم الأنثى ذات الملابس البيضاء. انبعث موجة نية قتل لا نهاية لها!

 

 

 

 

بعد ظهور العين العملاقة ، أصبحت الدوامة السوداء الأبدية أعمق وأكثر رعبا. كانت مثل عاصفة رهيبة تختمر.

كما أن جسده نضح بنور غامق وخلفه ظهر قمر دم غريب. لقد كان الطوطم الخاص به ، قمر الدم!

كان السيف مثل عجلة الموت حيث كان يقترب باستمرار من الأنثى ذات الملابس البيضاء.

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها قمر الدم ، اندمج في سيفه. في عالم تدريب الشاب الاسمر ، كان من السهل جدًا على مظهر الطوطم أن يدخل جسده.

 

 

بمرافقة حركات الشاب الاسمر الشبيهة بالأشباح ، تم طعن الإبر الطويلة في عيون وصدغ الأنثى ذات الثياب البيضاء!

 

 

رمى الشاب الاسمر السيف في يده. عندما أطلق رشقات نارية غريبة من الحزم الحمراء ، طارت نحو عنق الأنثى ذات الثياب البيضاء!

 

 

 

 

ظهر الشاب الاسمر والأنثى ذات الملابس البيضاء في عالم شاسع من الجليد والثلج.

قبل أن ينهي كلماته ، شن هجومه فجأة. من الواضح أنه لم يتوقع أن ينجح في إقناع الأنثى ذات الزي الأبيض!

 

 

تسببت القوة المرعبة للاصطدام في ارتعاش جسد الأنثى التي ترتدي الزي الأبيض. كان سيفها يتوهج بشعاع أزرق جليدي ، لكن هذا الشعاع تم تحطيمه بواسطة السيف الدوار!

 

 

انقبضت حدقات الأنثى ذات الثياب البيضاء وكأنها ريشة ، جسدها انجرف للخلف. في نفس الوقت هزّت سيفها للأسفل!

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها قمر الدم ، اندمج في سيفه. في عالم تدريب الشاب الاسمر ، كان من السهل جدًا على مظهر الطوطم أن يدخل جسده.

 

 

دانغ!

في هذه اللحظة ، شعر جميع المتدربين أن المساحات التي كانوا فيها كانت ترتجف. ومع ذلك ، لم يعرفوا السبب. لقد ظنوا أنه مجرد زلزال في العالم الصوفي. بعد بعض التحقيق الطفيف دون جدوى ، لم يعودوا يهتمون لأنهم استمروا في تدريبهم الفردي.

 

 

 

 

تسببت القوة المرعبة للاصطدام في ارتعاش جسد الأنثى التي ترتدي الزي الأبيض. كان سيفها يتوهج بشعاع أزرق جليدي ، لكن هذا الشعاع تم تحطيمه بواسطة السيف الدوار!

“بنغ!”

 

 

 

انقبضت حدقات الأنثى ذات الثياب البيضاء وكأنها ريشة ، جسدها انجرف للخلف. في نفس الوقت هزّت سيفها للأسفل!

كان السيف مثل عجلة الموت حيث كان يقترب باستمرار من الأنثى ذات الملابس البيضاء.

 

 

 

 

 

وفي الوقت نفسه ، ظهر الشاب الاسمر نفسه على الفور أمام الأنثى ذات الملابس البيضاء مثل الشبح. وضع كلتا يديه. في الفراغات بين أصابعه العشرة ، كانت هناك ثماني إبر طويلة! كان طول كل إبرة قدمًا تقريبًا وكان لونها أحمر تمامًا. كانت هناك رونية غريبة محفورة عليها وكانت أطرافها ذات لون أزرق غريب. جعلت كل من رآهم يرتجف.

 

 

ضحك الشاب الاسمر بشكل شرير. بوجه شاحب ، هزت الأنثى ذات الملابس البيضاء رأسها بلطف وتمتمت “عين الدمار! لقد تمت استعادة قوته بالفعل إلى هذه الدرجة!؟ ”

 

في هذه اللحظة ، انطلق شعاع ضوء أسود من العين. لا يبدو أن شعاع الضوء هذا له أي شكل أو حالة. لا شيء يمكن أن يوقفه لأنه خرج من الدوامة الأبدية عبر الفراغ. نظرًا لتجاهله لحاجز العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، أطلق مباشرة على برج مجيء الإله!

بمرافقة حركات الشاب الاسمر الشبيهة بالأشباح ، تم طعن الإبر الطويلة في عيون وصدغ الأنثى ذات الثياب البيضاء!

انقبضت حدقات الأنثى ذات الثياب البيضاء وكأنها ريشة ، جسدها انجرف للخلف. في نفس الوقت هزّت سيفها للأسفل!

 

كما أن جسده نضح بنور غامق وخلفه ظهر قمر دم غريب. لقد كان الطوطم الخاص به ، قمر الدم!

 

 

“أنت مجرد روح عنصر. بعد قطع اتصالك ببرج مجيء الإله ، كيف ستقاتلني!؟ ”

 

 

 

 

 

ضحك الشاب الاسمر بصوت عالٍ وهو يشن هجماته الشبيهة بالعاصفة!

 

 

انقبضت حدقات الأنثى ذات الثياب البيضاء وكأنها ريشة ، جسدها انجرف للخلف. في نفس الوقت هزّت سيفها للأسفل!

 

 

تشا!

 

 

496- قمر الدم

 

 

نسق هجماته مع السيف ، دوى انفجار صوتي حاد عندما طعنت إبر الشاب الاسمر مباشرة في جبين الأنثى ذات الثياب البيضاء

دانغ!

 

نظر إلى محيطه حيث كانت زاوية فمه مليئة بابتسامة شريرة ، “لم أتوقع أبدًا أنه لا يزال بإمكانك التحكم في برج مجيء الإله إلى حد ضئيل من خلال تغيير مكان وجودنا. هل تعتقدين أن هذا المكان أكثر ملاءمة لك للقتال فيه؟ ”

 

 

أوه!؟

 

 

 

 

 

شعر الشاب الاسمر ببعض القلق لأنه لم يشعر بأي مقاومة عندما انكسرت الإبر في وميض.

قبل أن ينهي كلماته ، شن هجومه فجأة. من الواضح أنه لم يتوقع أن ينجح في إقناع الأنثى ذات الزي الأبيض!

 

 

 

 

صورة لاحقة!؟

 

 

——————–

 

 

في تلك اللحظة المنقسمة ، ظهر فجأة شعاع سيف مبهر في رؤية الشاب الاسمر. أضيئت القاعة الحمراء الدموية بالكامل بواسطة شعاع السيف هذا. احتوى هذا الشعاع على برودة كثيفة ، حيث انتشرت علامات الصقيع الزرقاء في جميع الاتجاهات من الأرض إلى الجدران.

 

 

في هذه اللحظة قفز الشاب الاسمر ، حيث كان يقف متجمدًا تمامًا. انتشرت قشعريرة عض العظام. بعد هذا الهجوم بالسيف ، اختفت قاعة القتل السبعة. اختفى البلاط الأحمر الداكن والتماثيل السبعة.

 

في هذه اللحظة قفز الشاب الاسمر ، حيث كان يقف متجمدًا تمامًا. انتشرت قشعريرة عض العظام. بعد هذا الهجوم بالسيف ، اختفت قاعة القتل السبعة. اختفى البلاط الأحمر الداكن والتماثيل السبعة.

دون أي تفكير ، قفز الشاب الاسمر إلى الأمام.

ماذا؟

 

 

 

 

تشا!

 

 

تسببت القوة المرعبة للاصطدام في ارتعاش جسد الأنثى التي ترتدي الزي الأبيض. كان سيفها يتوهج بشعاع أزرق جليدي ، لكن هذا الشعاع تم تحطيمه بواسطة السيف الدوار!

 

 

في هذه اللحظة قفز الشاب الاسمر ، حيث كان يقف متجمدًا تمامًا. انتشرت قشعريرة عض العظام. بعد هذا الهجوم بالسيف ، اختفت قاعة القتل السبعة. اختفى البلاط الأحمر الداكن والتماثيل السبعة.

لكن بعد سماع كلام الشاب الاسمر ظل وجه الأنثى البيضاء باردا وزادت نية القتل في عينيها!

 

“بنغ!”

 

“بنغ!”

ظهر الشاب الاسمر والأنثى ذات الملابس البيضاء في عالم شاسع من الجليد والثلج.

 

 

بعد أن غلف الضوء الأسود برج مجيء الإله ، توقفت التماثيل السبعة التي تم تفعيلها بواسطة القيود عن مهاجمة الشاب الاسمر. فقدوا القدرة على الحركة.

 

قال الشاب الاسمر بإغراء.

تطاير الجليد مع هبوب الرياح. وصل تشي الصقيع الى عمق النخاع الشوكي!

 

 

 

 

“أنت مجرد روح عنصر. بعد قطع اتصالك ببرج مجيء الإله ، كيف ستقاتلني!؟ ”

رفع الشاب الاسمر يده وعاد السيف الدوار إلى يده كما لو كان لديه ذكاء.

 

 

“بنغ!”

 

وفي الوقت نفسه ، ظهر الشاب الاسمر نفسه على الفور أمام الأنثى ذات الملابس البيضاء مثل الشبح. وضع كلتا يديه. في الفراغات بين أصابعه العشرة ، كانت هناك ثماني إبر طويلة! كان طول كل إبرة قدمًا تقريبًا وكان لونها أحمر تمامًا. كانت هناك رونية غريبة محفورة عليها وكانت أطرافها ذات لون أزرق غريب. جعلت كل من رآهم يرتجف.

نظر إلى محيطه حيث كانت زاوية فمه مليئة بابتسامة شريرة ، “لم أتوقع أبدًا أنه لا يزال بإمكانك التحكم في برج مجيء الإله إلى حد ضئيل من خلال تغيير مكان وجودنا. هل تعتقدين أن هذا المكان أكثر ملاءمة لك للقتال فيه؟ ”

كما أن جسده نضح بنور غامق وخلفه ظهر قمر دم غريب. لقد كان الطوطم الخاص به ، قمر الدم!

 

 

 

شعاع أسود عريض وسميك لف برج مجيء الإله بالكامل!

——————–

 

 

 

من طرف الشيخ

 

 

 

ترجمة:

ملأت العين الدوامة السوداء التي يبلغ عرضها عشرات الآلاف من الكيلومترات. كان الشعور بأن نجمًا قد تحول إلى عين.

Ken

بالنسبة لهم ، كان هذا بلا شك مثل مشهد من نهاية العالم.

ماذا؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط