نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 500

شبح يين

شبح يين

500- شبح يين

 

 

كانت لين تشين تونغ مصممة بالفعل على الاستمرار في خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي. سواء كان ذلك خوفًا أو ألمًا أو موتًا أو يأسًا ، فلا شيء يمكن أن يوقفها ، حتى لو انتهى عمرها المتبقي.

 

إذا حدث ذلك ، فلن يفشل فقط في امتلاكها ، بل قد يُباد!

 

 

 

في هذه الأرض المليئة باليأس ، كانت مثل لوتس ثلجي وحيد يصفر في الريح الباردة. تم محو كيانها الوجودي ببطء ، كما لو أن السهول الجليدية تبتلعها.

 

 

 

الفتاة الصغيرة التي كان مستوى تدريبها في عالم بذرة الداو يمكن أن تتمتع بقوة الإرادة القوية؟

في أعماق السهول الجليدية…

الفتاة الصغيرة التي كان مستوى تدريبها في عالم بذرة الداو يمكن أن تتمتع بقوة الإرادة القوية؟

 

 

 

 

مقارنة بمدخل السهل الجليدي ، كان هذا المكان أكثر وحدة وبرودة.

 

 

كانت سرعة هذه الشخصية أسرع بكثير من لين تشين تونغ. تحرك بصمت بينما مرت الرياح الباردة عبر جسده دون مقاومة. كان مثل شبح بلا جسد.

 

 

لم تكن لين تشين تونغ تعرف إلى أي مدى ذهبت. كانت تمشي فقط خطوة واحدة في كل مرة. اختفت كل خطوة طبعتها على الأرض في غمضة عين.

 

 

 

 

في أعماق السهول الجليدية…

كان النهر الجليدي الأزرق تحت قدميها مغطى بالثلج الكثيف وتدفقت حوله عاصفة جليدية. يبدو أن هذا السهل الجليدي الشاسع لا نهاية له.

 

 

مقارنة بمدخل السهل الجليدي ، كان هذا المكان أكثر وحدة وبرودة.

 

 

في هذه الأرض المليئة باليأس ، كانت مثل لوتس ثلجي وحيد يصفر في الريح الباردة. تم محو كيانها الوجودي ببطء ، كما لو أن السهول الجليدية تبتلعها.

 

 

 

 

مع انخفاض المسافة بين الشاب الاسمر ولين تشين تونغ ، كان يخطط للانقضاض من الخلف ويمسح إحساسها بالوجود. ومع ذلك ، في اللحظة التي شن فيها هجومه المتسلل ، شعر بعضة تشي صقيع تهاجمه. كان الأمر أشبه بسيف غير مرئي موجه نحو حاجبيه. لم يمنحه أي خيار سوى التوقف.

تم استنفاد اليوان الخاص بها في الغالب ، ولم يتبق منه سوى كمية ضئيلة. كانت مثل ضوء الشموع الوحيد الذي قاوم الليل المظلم. كانت رموشها ورقبتها وأصابعها التي كانت تحمل سيفها مغطاة بطبقة رقيقة من الصقيع الصافي.

 

 

 

 

 

لم تأت هذه الطبقة من الصقيع من السهول الجليدية ، بل جاءت من خطوط الطول المنتهية الطبيعية والتي لم تعد قادرة على قمعها.

 

 

 

 

 

إلى جانب سطح جسدها ، بدأت بلورات الجليد تتشكل بالفعل في جسدها الداخلي مثل خطوط الطول والأوعية الدموية.

 

 

 

 

تم استنفاد اليوان الخاص بها في الغالب ، ولم يتبق منه سوى كمية ضئيلة. كانت مثل ضوء الشموع الوحيد الذي قاوم الليل المظلم. كانت رموشها ورقبتها وأصابعها التي كانت تحمل سيفها مغطاة بطبقة رقيقة من الصقيع الصافي.

ومع ذلك ، لا تزال لين تشين تونغ تواصل المضي قدمًا. أظهرت عيناها اللامعتان استخفاف بالحياة والموت.

 

 

ومع ذلك ، لا تزال لين تشين تونغ تواصل المضي قدمًا. أظهرت عيناها اللامعتان استخفاف بالحياة والموت.

 

 

كانت لين تشين تونغ مصممة بالفعل على الاستمرار في خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي. سواء كان ذلك خوفًا أو ألمًا أو موتًا أو يأسًا ، فلا شيء يمكن أن يوقفها ، حتى لو انتهى عمرها المتبقي.

 

 

 

 

“عاهرة ، هل تعتقدين أنه يمكنك تدمير كياني بالكامل؟ لقد صقل السيد الإلهي روحي. بمجرد تدمير جسدي ، سوف تولد روحي تلقائيًا كشبح يين! على الرغم من أنني فقدت جسدي ، إلا أن طاقتي الروحية لا تزال قائمة. الآن بعد أن دخلتي في سبات عميق ، فقد برج مجيء الإله هذا قوته الوقائية. سآخذ برج مجيء الإله هذا وأعود إلى هاوية دفن الإله وأدع السيد الإلهي يعيد تشكيل جسدي! ”

كما قالت المرأة ذات الملابس البيضاء ، بمجرد أن تتخذ لين تشين تونغ قرارها ، كان هناك سيف في قلبها.

اتبعت روح الشاب الاسمر القرائن للعثور على لين تشين تونغ.

 

تسبب سيف التشي الحاد هذا مجازيًا في وقوف شعره بينما شعر تجسيد روحه بألم الوخز!

 

“أما… تلك الفتاة المسماة لين تشين تونغ… هيهي!” نظر شبح اليين إلى لين تشين تونغ. مع وميض جشع عميق في عينيه. “جسم يين نقي ، وهو غذاء رائع لشبح يين مثلي ، ولكن الآن… لن ابتلع لحمها ودمها. أنا بحاجة إلى هيئة لتنفيذ خططي. على الرغم من أن هذا جسد امرأة ، فلن يكون هناك مشكلة في استخدامه مؤقتًا! بعد أن استولي على جسدها ، سيعيد السيد الإلهي بناء جسدي في المستقبل ، ثم أبتلع لحمها ودمها كمنشط لتغذية روح شبح اليين. ”

في هذه اللحظة ، سارت لين تشين تونغ لفترة طويلة جدًا. كانت تستخدم آخر أونصة من اليوان تشي لحماية قلبها. واصلت السير على الطريق الذي سلكته الإمبراطورة العظيمة القديمة بتصميم كبير. المسافة التي قطعتها قد تجاوزت بكثير توقعات المرأة ذات الملابس البيضاء. علاوة على ذلك ، كانت لا تزال تمضي قدمًا.

 

 

 

 

 

في بعض الأحيان ، سمح التصميم للناس بتجاوز حدودهم وتجاوز ما يستطيعون فعله.

 

 

 

 

 

إذا استمر هذا ، فلا أحد يستطيع أن يخمن إلى أي مدى يمكن أن تذهب لين تشين تونغ.

 

 

 

 

 

كانت الرياح القوية لا تزال تعوي. كان مثل عدد لا يحصى من الشفرات الدوارة كانت تقطع جسدها. تقدمت لين تشين تونغ إلى الأمام بمفردها في السهل الجليدي الشاسع حيث ابتلعت العاصفة الثلجية جسدها الضعيف والنحيل…

 

 

 

 

 

وفي هذه اللحظة ، ظهرت شخصية تلوح في الأفق ببطء خلف لين تشين تونغ في العاصفة الثلجية.

 

 

 

 

“أما… تلك الفتاة المسماة لين تشين تونغ… هيهي!” نظر شبح اليين إلى لين تشين تونغ. مع وميض جشع عميق في عينيه. “جسم يين نقي ، وهو غذاء رائع لشبح يين مثلي ، ولكن الآن… لن ابتلع لحمها ودمها. أنا بحاجة إلى هيئة لتنفيذ خططي. على الرغم من أن هذا جسد امرأة ، فلن يكون هناك مشكلة في استخدامه مؤقتًا! بعد أن استولي على جسدها ، سيعيد السيد الإلهي بناء جسدي في المستقبل ، ثم أبتلع لحمها ودمها كمنشط لتغذية روح شبح اليين. ”

كانت سرعة هذه الشخصية أسرع بكثير من لين تشين تونغ. تحرك بصمت بينما مرت الرياح الباردة عبر جسده دون مقاومة. كان مثل شبح بلا جسد.

لم تكن لين تشين تونغ تعرف إلى أي مدى ذهبت. كانت تمشي فقط خطوة واحدة في كل مرة. اختفت كل خطوة طبعتها على الأرض في غمضة عين.

 

 

 

 

“وجدتها… إنها هنا بالفعل.” تم إغلاق عيون الشخص بإحكام على ظهر لين تشين تونغ. نظرًا لأنه أخفى وجوده ، لم يكن هناك أي طريقة للكشف عنه.

 

 

 

 

 

كان الشاب الاسمر الذي قتلته المرأة ذات الزي الأبيض.

ما شعر به الشاب الاسمر هو أن روحها كانت مثل قمر جليدي معلق فوق السهول الجليدية. كان لطيفًا ولكنه أطلق هالة مشرقة لا يبدو أنها ستتغير إلى الأبد.

 

 

 

 

كانت الضربة الأخيرة للمرأة ذات الزي الأبيض مدعومة بالطاقة المختومة في برج مجيء الإله من قبل الإمبراطورة العظيمة القديمة. لم تكن مثل هذه الضربة شيئًا يمكن للشاب الاسمر أن يتحمله ، لكن الهدف الرئيسي للمرأة ذات الثياب البيضاء كان العين العملاقة تحت هاوية دفن الإله ، والتي كانت أيضًا الذي أطلق عليه الشاب الاسمر السيد الإلهي.

مع انخفاض المسافة بين الشاب الاسمر ولين تشين تونغ ، كان يخطط للانقضاض من الخلف ويمسح إحساسها بالوجود. ومع ذلك ، في اللحظة التي شن فيها هجومه المتسلل ، شعر بعضة تشي صقيع تهاجمه. كان الأمر أشبه بسيف غير مرئي موجه نحو حاجبيه. لم يمنحه أي خيار سوى التوقف.

 

 

 

 

أما الشاب الاسمر فقد أصيب بالتأثير الجانبي. وقد تحطم جسده نتيجة لذلك ، لكن روحه وإرادته لم تتبددا حتى بعد تدمير جسده. كان هذا شيئًا لم تتوقعه المرأة ذات الملابس البيضاء.

 

 

 

 

كان سيستخدم لين تشين تونغ لابتلاع جميع المتدربين في برج مجيء الإله ببطء وامتصاص لحمهم ودمهم. كانت هذه النخب أفضل نوع غذاء لشبح يين. عن طريق ابتلاعها ، يمكنه تعزيز قوته بشكل كبير.

اعتقدت المرأة ذات الزي الأبيض أنها قتلت الشاب الاسمر. عندما كانت على وشك الدخول في سباتها العميق ، قامت بترتيباتها النهائية لـ لين تشين تونغ لأنها كانت قلقة على سلامتها. كان هذا أيضًا للسماح لـ يي يون بإنقاذ لين تشين تونغ ، لكن الاستعدادات التي أجرتها لـ لين تشين تونغ قد كشفت عن غير قصد موقف لين تشين تونغ للشاب الاسمر.

تم استنفاد اليوان الخاص بها في الغالب ، ولم يتبق منه سوى كمية ضئيلة. كانت مثل ضوء الشموع الوحيد الذي قاوم الليل المظلم. كانت رموشها ورقبتها وأصابعها التي كانت تحمل سيفها مغطاة بطبقة رقيقة من الصقيع الصافي.

 

 

 

 

اتبعت روح الشاب الاسمر القرائن للعثور على لين تشين تونغ.

 

 

كيف يمكن لفتاة كانت على شفا الانهيار مثل مصباح على وشك الانتهاء مع نفاد زيته ، أن تمتلك مثل هذه الإرادة القوية؟

 

 

“عاهرة ، هل تعتقدين أنه يمكنك تدمير كياني بالكامل؟ لقد صقل السيد الإلهي روحي. بمجرد تدمير جسدي ، سوف تولد روحي تلقائيًا كشبح يين! على الرغم من أنني فقدت جسدي ، إلا أن طاقتي الروحية لا تزال قائمة. الآن بعد أن دخلتي في سبات عميق ، فقد برج مجيء الإله هذا قوته الوقائية. سآخذ برج مجيء الإله هذا وأعود إلى هاوية دفن الإله وأدع السيد الإلهي يعيد تشكيل جسدي! ”

 

 

اقترب الشاب الاسمر ببطء من لين تشين تونغ حيث أصبح الجشع في عينيه أكثر كثافة.

 

عند التفكير في هذا ، تجعدت زوايا فم الشاب الاسمر لتكشف عن ابتسامة شريرة. هذه الخطة تبدو مثالية ببساطة!

“أما… تلك الفتاة المسماة لين تشين تونغ… هيهي!” نظر شبح اليين إلى لين تشين تونغ. مع وميض جشع عميق في عينيه. “جسم يين نقي ، وهو غذاء رائع لشبح يين مثلي ، ولكن الآن… لن ابتلع لحمها ودمها. أنا بحاجة إلى هيئة لتنفيذ خططي. على الرغم من أن هذا جسد امرأة ، فلن يكون هناك مشكلة في استخدامه مؤقتًا! بعد أن استولي على جسدها ، سيعيد السيد الإلهي بناء جسدي في المستقبل ، ثم أبتلع لحمها ودمها كمنشط لتغذية روح شبح اليين. ”

 

 

 

 

 

تمتم الشاب الاسمر في نفسه. عند التفكير في المرأة ذات الزي الأبيض التي دمرت جسده ، ومضت عيناه من الكراهية. “العاهرة ، بما أنكِ دمرتي جسدي ، فإن الوريث الذي اخترته بشق الأنفس سيصبح جسدي ودمي. ستكون نهاية ميراث سيدتك! ”

 

 

 

 

ما شعر به الشاب الاسمر هو أن روحها كانت مثل قمر جليدي معلق فوق السهول الجليدية. كان لطيفًا ولكنه أطلق هالة مشرقة لا يبدو أنها ستتغير إلى الأبد.

اقترب الشاب الاسمر ببطء من لين تشين تونغ حيث أصبح الجشع في عينيه أكثر كثافة.

500- شبح يين

 

اتبعت روح الشاب الاسمر القرائن للعثور على لين تشين تونغ.

 

 

كان سيستخدم لين تشين تونغ لابتلاع جميع المتدربين في برج مجيء الإله ببطء وامتصاص لحمهم ودمهم. كانت هذه النخب أفضل نوع غذاء لشبح يين. عن طريق ابتلاعها ، يمكنه تعزيز قوته بشكل كبير.

 

 

 

 

كانت الرياح القوية لا تزال تعوي. كان مثل عدد لا يحصى من الشفرات الدوارة كانت تقطع جسدها. تقدمت لين تشين تونغ إلى الأمام بمفردها في السهل الجليدي الشاسع حيث ابتلعت العاصفة الثلجية جسدها الضعيف والنحيل…

بهذه القوة ، كان يحتاج فقط إلى انتظار الطاقة المتبقية في برج مجيء الإله ليتم استنفادها تمامًا ، ثم يتبع برج مجيء الإله إرادته!

ومع ذلك ، لا تزال لين تشين تونغ تواصل المضي قدمًا. أظهرت عيناها اللامعتان استخفاف بالحياة والموت.

 

 

 

 

عند التفكير في هذا ، تجعدت زوايا فم الشاب الاسمر لتكشف عن ابتسامة شريرة. هذه الخطة تبدو مثالية ببساطة!

 

 

 

 

 

مع انخفاض المسافة بين الشاب الاسمر ولين تشين تونغ ، كان يخطط للانقضاض من الخلف ويمسح إحساسها بالوجود. ومع ذلك ، في اللحظة التي شن فيها هجومه المتسلل ، شعر بعضة تشي صقيع تهاجمه. كان الأمر أشبه بسيف غير مرئي موجه نحو حاجبيه. لم يمنحه أي خيار سوى التوقف.

 

 

 

 

 

تسبب سيف التشي الحاد هذا مجازيًا في وقوف شعره بينما شعر تجسيد روحه بألم الوخز!

لم تأت هذه الطبقة من الصقيع من السهول الجليدية ، بل جاءت من خطوط الطول المنتهية الطبيعية والتي لم تعد قادرة على قمعها.

 

 

 

 

أوه؟ هذا هو…

 

 

في هذه الأرض المليئة باليأس ، كانت مثل لوتس ثلجي وحيد يصفر في الريح الباردة. تم محو كيانها الوجودي ببطء ، كما لو أن السهول الجليدية تبتلعها.

 

من طرف الشيخ

اكتشف الشاب الاسمر أن إرادة الفتاة كانت حازمة لدرجة أنها فاقت خياله. نية السيف التي شعر بها كانت في الواقع الإرادة القوية لـ لين تشين تونغ.

“وجدتها… إنها هنا بالفعل.” تم إغلاق عيون الشخص بإحكام على ظهر لين تشين تونغ. نظرًا لأنه أخفى وجوده ، لم يكن هناك أي طريقة للكشف عنه.

 

كان الشاب الاسمر الذي قتلته المرأة ذات الزي الأبيض.

 

 

كيف يمكن لفتاة كانت على شفا الانهيار مثل مصباح على وشك الانتهاء مع نفاد زيته ، أن تمتلك مثل هذه الإرادة القوية؟

أوه؟ هذا هو…

 

 

 

 

ما شعر به الشاب الاسمر هو أن روحها كانت مثل قمر جليدي معلق فوق السهول الجليدية. كان لطيفًا ولكنه أطلق هالة مشرقة لا يبدو أنها ستتغير إلى الأبد.

الفتاة الصغيرة التي كان مستوى تدريبها في عالم بذرة الداو يمكن أن تتمتع بقوة الإرادة القوية؟

 

إذا حدث ذلك ، فلن يفشل فقط في امتلاكها ، بل قد يُباد!

 

 

الفتاة الصغيرة التي كان مستوى تدريبها في عالم بذرة الداو يمكن أن تتمتع بقوة الإرادة القوية؟

 

 

 

 

بهذه القوة ، كان يحتاج فقط إلى انتظار الطاقة المتبقية في برج مجيء الإله ليتم استنفادها تمامًا ، ثم يتبع برج مجيء الإله إرادته!

الآن ، بعد أن فقد جسده ، فقد قوته الهجومية. حتى روحه أصيبت بجروح بالغة.

 

 

 

 

من طرف الشيخ

كل ما يمكنه الاعتماد عليه هو قوة إرادته. لامتلاك جسد لين تشين تونغ ، كانت معركة قوة الإرادة. أمام هذه الفتاة التي بدت ضعيفة جدًا ، فقد الشاب الاسمر فجأة الثقة. لقد شعر أنه إذا كان الأمر يتعلق به حقًا ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من هزيمة الفتاة.

 

 

 

 

إذا حدث ذلك ، فلن يفشل فقط في امتلاكها ، بل قد يُباد!

إذا حدث ذلك ، فلن يفشل فقط في امتلاكها ، بل قد يُباد!

عند التفكير في هذا ، تجعدت زوايا فم الشاب الاسمر لتكشف عن ابتسامة شريرة. هذه الخطة تبدو مثالية ببساطة!

 

——————–

 

 

——————–

 

 

 

من طرف الشيخ

اعتقدت المرأة ذات الزي الأبيض أنها قتلت الشاب الاسمر. عندما كانت على وشك الدخول في سباتها العميق ، قامت بترتيباتها النهائية لـ لين تشين تونغ لأنها كانت قلقة على سلامتها. كان هذا أيضًا للسماح لـ يي يون بإنقاذ لين تشين تونغ ، لكن الاستعدادات التي أجرتها لـ لين تشين تونغ قد كشفت عن غير قصد موقف لين تشين تونغ للشاب الاسمر.

 

 

ترجمة:

إذا حدث ذلك ، فلن يفشل فقط في امتلاكها ، بل قد يُباد!

Ken

 

 

 

اكتشف الشاب الاسمر أن إرادة الفتاة كانت حازمة لدرجة أنها فاقت خياله. نية السيف التي شعر بها كانت في الواقع الإرادة القوية لـ لين تشين تونغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط