نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 502

خط يفصل بين الحياة والموت

خط يفصل بين الحياة والموت

502- خط يفصل بين الحياة والموت

“أي نوع من الوحوش هذه؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

طاف الغراب الذهبي واجتاحت عاصفة ثلجية شديدة أمام يي يون وتحولت على الفور إلى بخار. تحت يي يون ، جرفت الثلوج بطاقة اليانغ النقي بينما تدحرجت بشكل عشوائي ، مثل تنين الجليد الذي تبع يي يون!

كانت مقاومة العاصفة الثلجية قوية للغاية. الطريقة التي أحرق بها يي يون طاقة اليانغ النقي دون أي اهتمام ، كانت تستنفد اليوان تشي بشكل أسرع.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يعد يهتم بذلك لأنه كان قلقًا للغاية.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يعد يهتم بذلك لأنه كان قلقًا للغاية.

 

 

 

 

 

خاصة عندما تتبع آثار الدم ليكتشف بلورة الدم التي كانت كمية كبيرة من الدم المجمد.

رفعت لين تشين تونغ سيفها ببطء.

 

انطلقت شخصية يي يون عبر الثلج. وفي هذه اللحظة ، شعر يي يون بتقلب ضعيف في رؤيته للطاقة!

 

 

هنا ، شاهد يي يون أيضًا جثثًا غريبة.

“انفجار! انفجار! انفجار!”

 

السبب الذي جعله يفكر في يي يون ويلاحظه مرارًا وتكرارًا لم يكن لأنه معجب بـ يي يون ، ولكن لأنه كان يخطط لاستخدام جسد يي يون كجسده التالي!

 

 

كانت هذه الجثث قد اندمجت بالفعل في السهول الجليدية. كان الأمر كما لو أن أجسادهم تشكلت من الجليد والثلج.

 

 

 

 

نظرت لين تشين تونغ بهدوء إلى وحش الثلج الضخم. كان يركض نحو لين تشين تونغ بخطواته المتسارعة والثقيلة.

عندها فقط تذكر يي يون أنه عندما اكتشف أثر الدم لأول مرة ، كانت هناك أيضًا جثث مماثلة. ولأنهما كانا متشابهين جدًا مع الجليد والثلج ، لم يكن قادرًا على التمييز بينهما.

 

 

 

 

 

“أي نوع من الوحوش هذه؟”

502- خط يفصل بين الحياة والموت

 

 

 

رفعت لين تشين تونغ سيفها ببطء.

عبس يي يون. وحوش الجليد المنحدرة من الجليد لا تشبه الوحوش المقفرة. لقد فاته بعض الجثث من قبل ولم يكن لديه الكثير من الانطباع. لكن هذه الجثث القليلة لا تزال تحتوي على تذبذب طاقة شرير باقٍ.

 

 

كانت مقاومة العاصفة الثلجية قوية للغاية. الطريقة التي أحرق بها يي يون طاقة اليانغ النقي دون أي اهتمام ، كانت تستنفد اليوان تشي بشكل أسرع.

 

 

كانت الطاقات تتبدد ببطء وكان من المرجح أن تختفي في النهاية. أثبت هذا أنه لم يمر وقت طويل منذ أن قاتلوا لين تشين تونغ.

انطلقت شخصية يي يون عبر الثلج. وفي هذه اللحظة ، شعر يي يون بتقلب ضعيف في رؤيته للطاقة!

 

 

 

 

وبدا أن إصابات لين تشين تونغ أصبحت أكثر خطورة بعد هذه المعركة.

كانت لين تشين تونغ!

 

Ken

 

 

يبدو أن يي يون قادر على معرفة أن العذراء السامية كانت تخطو الآن على دمائها المتساقطة بينما كانت تقاتل في الطريق أمامها.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يعد يهتم بذلك لأنه كان قلقًا للغاية.

ضعف ، وشعور بالوحدة ، ولكن بحزم وعزم.

 

 

انطلقت شخصية يي يون عبر الثلج. وفي هذه اللحظة ، شعر يي يون بتقلب ضعيف في رؤيته للطاقة!

 

 

في ذروة لين تشين تونغ ، ربما لم يكن من الصعب عليها قتل وحوش الثلج هذه. ومع ذلك ، أصيبت بجروح خطيرة. من المحتمل أن يكون اليوان تشي الخاص بها قد نفد بالفعل. كانت تقاتل بحرق حيويتها.

 

 

في الثلج المتطاير ، كان ثوبها الأبيض ملطخًا بالدماء ، مثل البرقوق الأحمر الذائب في الثلج…

 

 

إدراكًا لذلك ، أصبح يي يون أكثر قلقًا. قام بتوسيع رؤية الطاقة الخاصة به إلى أقصى حد ، وتم حرق طاقة اليانغ النقي مع حيويته.

لم تتوقف لين تشين تونغ على خطاها. بينما هي تمضي قدما ، قتلت. كان هذا طريقًا مهدته بدمها.

 

 

 

 

انطلق إلى الأمام على سهل الثلج مثل النيزك المحترق!

 

 

 

 

——————–

انطلقت شخصية يي يون عبر الثلج. وفي هذه اللحظة ، شعر يي يون بتقلب ضعيف في رؤيته للطاقة!

 

 

“أوه؟ ماذا!؟”

 

بعد أن خفت تذبذب الطاقة ، انتقل من ضوء الشمعة إلى نقطة ضوء النجوم ، لكنها بقيت غير منطفئة!

شعر يي يون فقط بضيق صدره. كان تذبذب الطاقة ضعيفًا جدًا. كان مثل الشمعة التي كانت تومض آخر مرة في مهب الريح ، وكانت على وشك الانطفاء في أي لحظة.

 

 

 

 

 

فجأة ، اشتد تقلب الطاقة هذا ، وسرعان ما خفت مرة أخرى.

 

 

 

 

كان هناك بالفعل العديد من الجروح مثل ذلك على جسدها النحيل.

كان قلب يي يون الآن في فمه وهو يشد قبضتيه. كانت كل طاقاته العقلية محصورة على هذا التقلب الصغير.

عندها فقط تذكر يي يون أنه عندما اكتشف أثر الدم لأول مرة ، كانت هناك أيضًا جثث مماثلة. ولأنهما كانا متشابهين جدًا مع الجليد والثلج ، لم يكن قادرًا على التمييز بينهما.

 

 

 

 

بعد أن خفت تذبذب الطاقة ، انتقل من ضوء الشمعة إلى نقطة ضوء النجوم ، لكنها بقيت غير منطفئة!

 

 

يبدو أن يي يون قادر على معرفة أن العذراء السامية كانت تخطو الآن على دمائها المتساقطة بينما كانت تقاتل في الطريق أمامها.

 

ضعف ، وشعور بالوحدة ، ولكن بحزم وعزم.

كانت لين تشين تونغ!

بدت عيون لين تشين تونغ غير مبالية وبلا حياة. كان الأمر كما لو أنها رأت الحياة والموت.

 

 

 

 

كان يي يون على دراية بتقلبات طاقة لين تشين تونغ. لم يكن هناك طريقة لارتكاب خطأ حيال ذلك. في هذه اللحظة ، تُركت مع آخر جزء من الحياة فيها.

 

 

مع تدفق الدم الدافئ ، تجمد بسرعة. شعرت لين تشين تونغ أن درجة حرارة جسدها كانت مثل ذلك الدم. كانت تتسرب باستمرار وتتجمد.

 

 

“انتظريني!”

 

 

 

 

 

عض يي يون شفتيه حيث انفجرت سرعته من جميع الجوانب!

“أوه؟ ماذا!؟”

 

بدت عيون لين تشين تونغ غير مبالية وبلا حياة. كان الأمر كما لو أنها رأت الحياة والموت.

 

 

طاف الغراب الذهبي واجتاحت عاصفة ثلجية شديدة أمام يي يون وتحولت على الفور إلى بخار. تحت يي يون ، جرفت الثلوج بطاقة اليانغ النقي بينما تدحرجت بشكل عشوائي ، مثل تنين الجليد الذي تبع يي يون!

 

 

 

 

 

كان بإمكان يي يون بالفعل رؤية لين تشين تونغ بعيونه المجردة!

نظرت لين تشين تونغ بهدوء إلى وحش الثلج الضخم. كان يركض نحو لين تشين تونغ بخطواته المتسارعة والثقيلة.

 

 

 

 

في الثلج المتطاير ، كان ثوبها الأبيض ملطخًا بالدماء ، مثل البرقوق الأحمر الذائب في الثلج…

 

 

 

 

 

“تشي!”

 

 

 

 

 

اومض شعاع السيف. سقط وحش ثلجي آخر تحت سيف لين تشين تونغ.

 

 

 

 

 

كان سيف لين تشين تونغ يتحرك أبطأ وأبطأ.

 

 

 

 

 

تسببت محاربة وحوش الثلج في وصول لين تشين تونغ إلى نهاية حياتها. لم يكن لدى وحوش الثلج هذه خوف من الموت ولديها قوة غير محدودة. حتى أجسادهم كانت قاسية للغاية ، وبدا أنهم لا ينضبوا لأنهم ظلوا يخرجون من الثلج.

 

 

 

 

تحركت لين تشين تونغ أبطأ بكثير من وحوش الثلج. لقد تمكنت من الصمود طويلاً باستخدام فهمها العميق للقوانين. لقد أنقذت كل قطرة من الحيوية التي أحرقتها مع كل هجوم استخدمته لقتل وحش ثلج ، ومع ذلك ، فقد حُسمت النتيجة منذ فترة طويلة.

 

 

عندها فقط تذكر يي يون أنه عندما اكتشف أثر الدم لأول مرة ، كانت هناك أيضًا جثث مماثلة. ولأنهما كانا متشابهين جدًا مع الجليد والثلج ، لم يكن قادرًا على التمييز بينهما.

 

 

كانت حيويتها في حدودها بالفعل ، بينما لا يبدو أن وحوش الثلج المحيطة بها تتضاءل.

كانت الطاقات تتبدد ببطء وكان من المرجح أن تختفي في النهاية. أثبت هذا أنه لم يمر وقت طويل منذ أن قاتلوا لين تشين تونغ.

 

طاف الغراب الذهبي واجتاحت عاصفة ثلجية شديدة أمام يي يون وتحولت على الفور إلى بخار. تحت يي يون ، جرفت الثلوج بطاقة اليانغ النقي بينما تدحرجت بشكل عشوائي ، مثل تنين الجليد الذي تبع يي يون!

 

 

لم تتوقف لين تشين تونغ على خطاها. بينما هي تمضي قدما ، قتلت. كان هذا طريقًا مهدته بدمها.

كانت خطى الوحش ثقيلة للغاية. تسببت كل خطوة في ارتعاش الأرض ، مما تسبب في إلقاء كميات لا حصر لها من الجليد والثلج.

 

بعد كل شيء ، كان شبح يين هو وجوده الفعلي ، وكان الجسد مجرد قوقعة. لم يكن يختلف عن الملابس.

 

 

قفز وحش ثلجي آخر عليها ، حيث اخترقت لين تشين تونغ رأسه بهجوم. ومع ذلك ، نظرًا لأن حركات لين تشين تونغ كانت بطيئة ، فإن هجوم وحش الثلج الأخير قبل موته تمكن من خدش كتف لين تشين تونغ. دم ظهر على الفور على ثوبها الأبيض.

 

 

كانت خطى الوحش ثقيلة للغاية. تسببت كل خطوة في ارتعاش الأرض ، مما تسبب في إلقاء كميات لا حصر لها من الجليد والثلج.

 

 

كان هناك بالفعل العديد من الجروح مثل ذلك على جسدها النحيل.

خاصة عندما تتبع آثار الدم ليكتشف بلورة الدم التي كانت كمية كبيرة من الدم المجمد.

 

 

 

 

مع تدفق الدم الدافئ ، تجمد بسرعة. شعرت لين تشين تونغ أن درجة حرارة جسدها كانت مثل ذلك الدم. كانت تتسرب باستمرار وتتجمد.

“يا للأسف. ربما لن أتمكن من الخروج من هذا السهل الجليدي. لن أتمكن من رؤية المشهد الذي رأته الإمبراطورة العظيمة القديمة عندما خرجت من هذا السهل الجليدي في ذلك الوقت. إنه حقًا… مؤسف… ”

 

تحركت لين تشين تونغ أبطأ بكثير من وحوش الثلج. لقد تمكنت من الصمود طويلاً باستخدام فهمها العميق للقوانين. لقد أنقذت كل قطرة من الحيوية التي أحرقتها مع كل هجوم استخدمته لقتل وحش ثلج ، ومع ذلك ، فقد حُسمت النتيجة منذ فترة طويلة.

 

 

بدت عيون لين تشين تونغ غير مبالية وبلا حياة. كان الأمر كما لو أنها رأت الحياة والموت.

رفعت رأسها وتطلعت إلى الأمام. في هذه اللحظة ، ظهرت أمامها شخصية بيضاء أكبر في العاصفة الثلجية.

 

 

 

“تشي!”

رفعت رأسها وتطلعت إلى الأمام. في هذه اللحظة ، ظهرت أمامها شخصية بيضاء أكبر في العاصفة الثلجية.

نظرت لين تشين تونغ بهدوء إلى وحش الثلج الضخم. كان يركض نحو لين تشين تونغ بخطواته المتسارعة والثقيلة.

 

عندها فقط تذكر يي يون أنه عندما اكتشف أثر الدم لأول مرة ، كانت هناك أيضًا جثث مماثلة. ولأنهما كانا متشابهين جدًا مع الجليد والثلج ، لم يكن قادرًا على التمييز بينهما.

 

 

بعد أن فقدت كميات كبيرة من الدم ، وحياتها في نهايتها ، كانت رؤية لين تشين تونغ غير واضحة بالفعل. كان الشكل الضبابي الذي رأته مجرد زغب.

 

 

تسببت محاربة وحوش الثلج في وصول لين تشين تونغ إلى نهاية حياتها. لم يكن لدى وحوش الثلج هذه خوف من الموت ولديها قوة غير محدودة. حتى أجسادهم كانت قاسية للغاية ، وبدا أنهم لا ينضبوا لأنهم ظلوا يخرجون من الثلج.

 

 

في الواقع ، على طول هذا المسار ، كل ما رأته هو التشويش. لقد استخدمت هذه الرؤية وغريزتها القتالية للوصول إلى هذه النقطة.

 

 

“يا للأسف. ربما لن أتمكن من الخروج من هذا السهل الجليدي. لن أتمكن من رؤية المشهد الذي رأته الإمبراطورة العظيمة القديمة عندما خرجت من هذا السهل الجليدي في ذلك الوقت. إنه حقًا… مؤسف… ”

 

 

انفجار! انفجار!

 

 

 

 

 

كانت خطى الوحش ثقيلة للغاية. تسببت كل خطوة في ارتعاش الأرض ، مما تسبب في إلقاء كميات لا حصر لها من الجليد والثلج.

 

 

 

 

عض يي يون شفتيه حيث انفجرت سرعته من جميع الجوانب!

نظرت لين تشين تونغ بهدوء إلى وحش الثلج الضخم. كان يركض نحو لين تشين تونغ بخطواته المتسارعة والثقيلة.

 

 

كان الشاب الاسمر مختبئًا هناك. كان مستعدًا لرسم شبكته وامتلاك جسد لين تشين تونغ في اللحظة التي فقدت فيها وعيها. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، حدث تحول غير متوقع في الأحداث.

 

 

رفعت لين تشين تونغ سيفها ببطء.

 

 

كانت الطاقات تتبدد ببطء وكان من المرجح أن تختفي في النهاية. أثبت هذا أنه لم يمر وقت طويل منذ أن قاتلوا لين تشين تونغ.

 

 

كان هذا على الأرجح هجومها الأخير. لقد وصلت منذ فترة طويلة إلى الحد الأقصى لها. لقد تمسكت حتى الآن بقوة إرادتها ومثابرتها. كان من المحتمل أن تموت هنا.

من طرف الشيخ

 

 

 

فجأة ، اشتد تقلب الطاقة هذا ، وسرعان ما خفت مرة أخرى.

“يا للأسف. ربما لن أتمكن من الخروج من هذا السهل الجليدي. لن أتمكن من رؤية المشهد الذي رأته الإمبراطورة العظيمة القديمة عندما خرجت من هذا السهل الجليدي في ذلك الوقت. إنه حقًا… مؤسف… ”

لم يكن قلب لين تشين تونغ خائفًا ، ولم يكن هناك سوى الأسف.

 

شعرت أنه من المؤسف أنها لم تستطع رؤية ذروة فنون القتال ، ولا يمكن أن ترى عكس مصيرها.

 

 

لم يكن قلب لين تشين تونغ خائفًا ، ولم يكن هناك سوى الأسف.

502- خط يفصل بين الحياة والموت

 

انفجار! انفجار!

 

على السهول الثلجية ، في الفراغ ، رأى شخص شبحي ، لم يره أحد ، كرة نارية عملاقة تشكلت من لهيب اليانغ النقي تظهر. لقد ذهل للحظة.

شعرت أنه من المؤسف أنها لم تستطع رؤية ذروة فنون القتال ، ولا يمكن أن ترى عكس مصيرها.

“انفجار! انفجار! انفجار!”

 

 

 

 

“انفجار! انفجار! انفجار!”

 

 

 

 

 

عندما اقترب وحش الثلج العملاق من لين تشين تونغ ، ليس بعيدًا عن لين تشين تونغ ، كانت عاصفة رياح تكونت من لهب يانغ نقي تتجه نحو لين تشين تونغ بسرعة أكبر!

 

 

 

 

 

“أوه؟ ماذا!؟”

كانت الطاقات تتبدد ببطء وكان من المرجح أن تختفي في النهاية. أثبت هذا أنه لم يمر وقت طويل منذ أن قاتلوا لين تشين تونغ.

 

رفعت رأسها وتطلعت إلى الأمام. في هذه اللحظة ، ظهرت أمامها شخصية بيضاء أكبر في العاصفة الثلجية.

 

نظرت لين تشين تونغ بهدوء إلى وحش الثلج الضخم. كان يركض نحو لين تشين تونغ بخطواته المتسارعة والثقيلة.

على السهول الثلجية ، في الفراغ ، رأى شخص شبحي ، لم يره أحد ، كرة نارية عملاقة تشكلت من لهيب اليانغ النقي تظهر. لقد ذهل للحظة.

 

 

بعد أن خفت تذبذب الطاقة ، انتقل من ضوء الشمعة إلى نقطة ضوء النجوم ، لكنها بقيت غير منطفئة!

 

 

كان الشاب الاسمر مختبئًا هناك. كان مستعدًا لرسم شبكته وامتلاك جسد لين تشين تونغ في اللحظة التي فقدت فيها وعيها. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، حدث تحول غير متوقع في الأحداث.

 

 

 

 

 

رأى وجه يي يون وظهرت نظرة الصدمة على وجهه.

 

 

 

 

 

إنه هو!؟

تسببت محاربة وحوش الثلج في وصول لين تشين تونغ إلى نهاية حياتها. لم يكن لدى وحوش الثلج هذه خوف من الموت ولديها قوة غير محدودة. حتى أجسادهم كانت قاسية للغاية ، وبدا أنهم لا ينضبوا لأنهم ظلوا يخرجون من الثلج.

 

 

 

 

منذ اللحظة التي دخل فيها محاكمات الإمبراطورة العظيمة ، أولى الشاب الاسمر اهتمامًا خاصًا لـ يي يون. لقد نظر كثيرًا إلى يي يون لأنه شعر بإمكانيات يي يون.

 

 

 

 

 

كان جوهره شبح يين. كان الشاب الاسمر أكثر حدة في قدرته على الإحساس بالطاقة وحيوية المقاتل مقارنة بأي من المتدربين أو الشخصيات الأسطورية لأي من الفصائل الكبيرة.

 

 

 

 

 

السبب الذي جعله يفكر في يي يون ويلاحظه مرارًا وتكرارًا لم يكن لأنه معجب بـ يي يون ، ولكن لأنه كان يخطط لاستخدام جسد يي يون كجسده التالي!

كانت الطاقات تتبدد ببطء وكان من المرجح أن تختفي في النهاية. أثبت هذا أنه لم يمر وقت طويل منذ أن قاتلوا لين تشين تونغ.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كان شبح يين هو وجوده الفعلي ، وكان الجسد مجرد قوقعة. لم يكن يختلف عن الملابس.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، حتى لو كان يعرف إمكانات يي يون ، لم يعتقد أبدًا أن قوة يي يون يمكن أن تهدده. على العكس من ذلك ، كان وصول يي يون يمنحه جسدًا مثاليًا!

اومض شعاع السيف. سقط وحش ثلجي آخر تحت سيف لين تشين تونغ.

 

 

 

انفجار! انفجار!

”يا له من وقت مناسب. لم أتوقع منك أن تأتي كذلك. أنت أفضل جسد يمكن ان يناسبني! بعد أن أكل تلك الفتاة وامتص لحمها ودمها وطاقة اليين النقية ، ساتولي عليك! ”

 

 

 

 

 

——————–

 

 

 

من طرف الشيخ

عض يي يون شفتيه حيث انفجرت سرعته من جميع الجوانب!

 

 

ترجمة:

 

Ken

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط