نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 504

ثقب القلب

ثقب القلب

504- ثقب القلب

 

 

كان زوج من العيون الدموية الحمراء يحدقان في يي يون مثل نسر.

 

 

 

 

 

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله يي يون.

 

 

 

 

عندما غطت العاصفة الثلجية السماء ، كانت السماء والأرض مثل الأرض القاحلة.

 

 

نظر الشاب الاسمر بشكل لا يصدق إلى السيف الصدئ المكسور أمام عينيه. هذا المشهد لم يكن يبدو حقيقيا مهما نظر إليه…

 

 

وصل يي يون بجانب لين تشين تونغ في اللحظة التي انهارت فيها. رفع جسدها النحيف بين ذراعيه.

 

 

بالنسبة للانسحاب…

 

 

كان جسدها خفيفًا جدًا ، ولم يتبق فيه ذرة من درجة حرارة الجسم. كان جسدها الآن باردًا مثل الجليد.

 

 

 

 

كان جسدها خفيفًا جدًا ، ولم يتبق فيه ذرة من درجة حرارة الجسم. كان جسدها الآن باردًا مثل الجليد.

كانت قوة حياتها تبتعد ببطء عن جسدها. أغمضت عينيها بإحكام حيث كانت رموشها الطويلة ملطخة بقطع من الجليد.

وصل يي يون بجانب لين تشين تونغ في اللحظة التي انهارت فيها. رفع جسدها النحيف بين ذراعيه.

 

 

 

 

بدأت بلورات الدم والجليد بالتشكل على سطح جسم لين تشين تونغ. كانت مثل الجليد المتشقق الذي يمكن أن يتحطم في أي لحظة لأنها كانت ضعيفة للغاية.

 

 

 

 

 

تمسك يي يون بـ لين تشين تونغ وهو يقف بصمت في الأرض المليئة بالثلوج. وضع يده على خطوط الطول الخاصة بـ لين تشين تونغ ، حيث كانت خطوط الطول هي القنوات التي تسمح بتدفق الطاقة في المقاتل. باستخدام حساسية الكريستالة الأرجوانية للطاقة ، يمكن لـ يي يون فهم الموقف بوضوح مع خطوط الطول الخاصة بـ لين تشين تونغ.

 

 

 

 

كانت روح العنصر لبرج مجيء الإله قد دخلت بالفعل في سباتها ولم تستطع مساعدتها. يمكنهم الاعتماد على أنفسهم فقط.

هذا الاستقصاء جعل قلب يي يون يغرق.

عندها فقط لاحظ الشاب الاسمر مستوى تدريب يي يون. لتكون في ذروة عالم أساس يوان في سن السادسة عشرة ، كانت سرعة التدريب هذه سريعة جدًا. وعندما تذكر الشاب الاسمر ، على الرغم من أنه وجد إمكانات يي يون المذهلة ، إلا أنه لم يلاحظ أنه يتمتع بجسد اليانغ النقي المثالي. هذا يعني أن يي يون كان له فرصة حظ في برج الإله المجيء.

 

أخذ يي يون نفسا عميقا وجلس متربعا في الثلج.

 

لقد تجاوز هذا فهم الشاب الاسمر.

كانت حالة لين تشين تونغ سيئة.

 

 

 

سيئة للغاية.

 

 

 

 

عرف يي يون كم كانت المسافة إذا تراجع. لقد استغرق أربعة أيام لقطع المسافة. إذا حمل لين تشين تونغ وسار المسافة إلى الوراء ، فسيستغرق الأمر ستة أيام على الأقل.

لم يتبق فيها سوى القليل جدًا من قوة الحياة. حتى في عائلة لين ، حتى مع وجود أفضل وسائل الشفاء ، مع كل أنواع الأدوية الجيدة التي يمكن استخدامها لعلاج خطوط الطول الخاصة بـ لين تشين تونغ ، من غير المرجح أن يكونوا قادرين على علاجها تمامًا.

عرف يي يون جيدًا أن المعركة لم تنته…

 

تمسك يي يون بـ لين تشين تونغ وهو يقف بصمت في الأرض المليئة بالثلوج. وضع يده على خطوط الطول الخاصة بـ لين تشين تونغ ، حيث كانت خطوط الطول هي القنوات التي تسمح بتدفق الطاقة في المقاتل. باستخدام حساسية الكريستالة الأرجوانية للطاقة ، يمكن لـ يي يون فهم الموقف بوضوح مع خطوط الطول الخاصة بـ لين تشين تونغ.

 

 

الى جانب ذلك ، كان هذا في السهول الجليدية شديدة الصقيع. كان البرد من الريح يقضم العظام. حتى يي يون وجد صعوبة في شفاءها بجسد يانغ نقي يمكنه تحمل الرياح الباردة.

 

 

كان الخيار الثاني هو التراجع ، وترك هذه السهول الجليدية شديدة الصقيع والعودة إلى المستوى الثالث من برج مجيء الإله.

 

سيئة للغاية.

بالنسبة إلى لين تشين تونغ ، مع خطوط طول اليين الطبيعية ، كانت في حالة أسوأ. انتشرت سموم الصقيع في جسم لين تشين تونغ ، ويمكن إطفاء شعلة حياتها في أي لحظة.

 

 

 

 

 

عند رؤية وجه لين تشين تونغ الشاحب والشفاف تقريبًا ، ولكن الجميل ، شعر يي يون بألم نابض.

 

 

 

 

كان الخيار الثاني هو التراجع ، وترك هذه السهول الجليدية شديدة الصقيع والعودة إلى المستوى الثالث من برج مجيء الإله.

كانت روح العنصر لبرج مجيء الإله قد دخلت بالفعل في سباتها ولم تستطع مساعدتها. يمكنهم الاعتماد على أنفسهم فقط.

في هذه اللحظة ، في السماء ، على بعد بضع مئات من الأمتار من يي يون.

 

وبينما كانت تلك الأرواح الشريرة تتجه نحو يي يون ، فجأة ، أدرك الشاب الاسمر أن شخصية يي يون قد أصبحت ضبابية.

 

 

بالتفكير في اللحظة الأخيرة لـ لين تشين تونغ بمظهرها المرتبك ، لم يعرف يي يون ما يشعر به. إذا لم يستطع التفكير في طريقة ما ، فسيصبح هذا آخر شيء راته لين تشين تونغ في هذا العالم…

 

 

 

 

 

قرص يي يون يد لين تشين تونغ برفق بينما كان يضخ طاقة اليانغ النقي في جسدها لحماية قلبها.

 

 

نظر الشاب الاسمر بشكل لا يصدق إلى السيف الصدئ المكسور أمام عينيه. هذا المشهد لم يكن يبدو حقيقيا مهما نظر إليه…

 

هذا الحظ جعله يشعر بالغيرة.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله يي يون.

هذا الحظ جعله يشعر بالغيرة.

 

عند رؤية وجه لين تشين تونغ الشاحب والشفاف تقريبًا ، ولكن الجميل ، شعر يي يون بألم نابض.

 

عرف يي يون جيدًا أن المعركة لم تنته…

ومع ذلك ، فقد أحرقت لين تشين تونغ الكثير من قوة حياتها. إذا أراد أن يوقظها ، فإن هذا القدر القليل من طاقة اليانغ النقي لن يكون كافياً…

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد أحرقت لين تشين تونغ الكثير من قوة حياتها. إذا أراد أن يوقظها ، فإن هذا القدر القليل من طاقة اليانغ النقي لن يكون كافياً…

بينما كان يحمل لين تشين تونغ ، ظل صامتًا في الثلج. لديه الآن خياران. كان أحدهما هو المضي قدمًا وتتبع الخطوات التي اتخذتها الإمبراطورة العظيمة القديمة سابقًا.

 

 

كان الخيار الثاني هو التراجع ، وترك هذه السهول الجليدية شديدة الصقيع والعودة إلى المستوى الثالث من برج مجيء الإله.

 

 

كان الخيار الثاني هو التراجع ، وترك هذه السهول الجليدية شديدة الصقيع والعودة إلى المستوى الثالث من برج مجيء الإله.

 

 

 

 

وصل يي يون بجانب لين تشين تونغ في اللحظة التي انهارت فيها. رفع جسدها النحيف بين ذراعيه.

إذا اختار المضي قدمًا ، فمن المحتم أن يكون محفوفًا بالصعوبات. مع فقدان لين تشين تونغ للوعي وحياتها التي كانت ضعيفة للغاية ، كان على يي يون باستمرار ضخ طاقة اليانغ النقي في جسدها للحفاظ على حياتها. في ظل هذه الظروف ، كانت الصعوبة التي واجهها يي يون لاجتياز السهول الجليدية شديدة الصقيع أمرًا يمكن تخيله.

صُدم الشاب الاسمر بشدة. وبينما كان على وشك المضي قدمًا ، سمع صوت “بنغ”…

 

 

 

 

بالنسبة للانسحاب…

 

 

 

 

 

عرف يي يون كم كانت المسافة إذا تراجع. لقد استغرق أربعة أيام لقطع المسافة. إذا حمل لين تشين تونغ وسار المسافة إلى الوراء ، فسيستغرق الأمر ستة أيام على الأقل.

“همف ، لولا تلك العاهرة التي تحمي برج مجيء الإله ، لكان جسدي لا يزال سليمًا. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون الاعتناء بهذا الطفل أمرًا سهلاً للغاية. لن أضطر إلى المرور بكل هذه المشاكل! ”

 

 

 

 

لم يعرف يي يون ما إذا كان بإمكان لين تشين تونغ أن تستمر لمدة ستة أيام أخرى ، وحتى لو فعلت ، فماذا كان سيفعل حتى لو عاد إلى المستوى الثالث من برج مجيء الإله؟

 

 

 

 

بالنسبة للانسحاب…

لقد فقدت حيويتها ، ولم يكن هناك طريقة لتجديدها.

 

 

 

 

 

أخذ يي يون نفسا عميقا وجلس متربعا في الثلج.

 

 

 

 

 

بغض النظر عن الخيار الذي اتخذه ، كان بحاجة إلى استعادة قدرته على التحمل الآن.

 

 

 

 

 

الآن فقط ، هجوم السيف هذا ، كان هذا هو أقوى هجوم له. ومع ذلك ، فإن هذا الهجوم أنفق بشكل كبير قدرة يي يون على التحمل.

 

 

 

 

بفكرة من الشاب الاسمر ، ظهرت حوله روح شريرة غير مرئية تلو الأخرى من العدم. مع هبوب رياح يين ، طاروا نحو يي يون.

عرف يي يون جيدًا أن المعركة لم تنته…

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، في السماء ، على بعد بضع مئات من الأمتار من يي يون.

 

 

——————–

 

 

كان زوج من العيون الدموية الحمراء يحدقان في يي يون مثل نسر.

 

 

 

 

 

كان الشاب الاسمر مختبئًا في الفراغ ، وتعبيره قبيح للغاية. وخلفه تحطم باب الجحيم الذي كان قد استدعاه. حتى أنه تلقى رد فعل عنيف من تشي السيف!

 

 

 

 

 

بمجرد أن يفقد شبح يين جسده ، يصبح ضعيفًا للغاية. كانت ضربة يي يون الأخيرة مدمرة. تلك الوحوش الثلجية كانت مرتبطة بروح الشاب الاسمر. لذلك ، مع تدميرهم تمامًا ، دون ترك أي أثر ، كان ذلك قد وجه ضربة قاسية للشاب الاسمر!

كيف؟

 

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا…”

 

 

 

 

كان زوج من العيون الدموية الحمراء يحدقان في يي يون مثل نسر.

لم يستطع الشاب الاسمر تصديق أن قوة يي يون وصلت إلى مثل هذا الحد المرعب.

 

 

 

 

 

حتى لو كان لدى يي يون جسد يانغ نقي ، وكان يتمتع بميزة كبيرة أثناء محاربة وحوش الثلج في السهول الثلجية ، فلا يجب أن يكون قادرًا على تدمير أكثر من عشرين وحشًا ثلجيًا في ضربة واحدة ، ناهيك عن التسبب في أن يكون الشاب الاسمر مصاب.

كان زوج من العيون الدموية الحمراء يحدقان في يي يون مثل نسر.

 

 

 

عرف يي يون كم كانت المسافة إذا تراجع. لقد استغرق أربعة أيام لقطع المسافة. إذا حمل لين تشين تونغ وسار المسافة إلى الوراء ، فسيستغرق الأمر ستة أيام على الأقل.

لقد تجاوز هذا فهم الشاب الاسمر.

“أوه؟ مستوى تدريب هذا الطفل… ذروة عالم أساس يوان! ”

 

 

 

 

“أوه؟ مستوى تدريب هذا الطفل… ذروة عالم أساس يوان! ”

 

 

وصل يي يون بجانب لين تشين تونغ في اللحظة التي انهارت فيها. رفع جسدها النحيف بين ذراعيه.

 

 

عندها فقط لاحظ الشاب الاسمر مستوى تدريب يي يون. لتكون في ذروة عالم أساس يوان في سن السادسة عشرة ، كانت سرعة التدريب هذه سريعة جدًا. وعندما تذكر الشاب الاسمر ، على الرغم من أنه وجد إمكانات يي يون المذهلة ، إلا أنه لم يلاحظ أنه يتمتع بجسد اليانغ النقي المثالي. هذا يعني أن يي يون كان له فرصة حظ في برج الإله المجيء.

كانت روح العنصر لبرج مجيء الإله قد دخلت بالفعل في سباتها ولم تستطع مساعدتها. يمكنهم الاعتماد على أنفسهم فقط.

 

 

 

الى جانب ذلك ، كان هذا في السهول الجليدية شديدة الصقيع. كان البرد من الريح يقضم العظام. حتى يي يون وجد صعوبة في شفاءها بجسد يانغ نقي يمكنه تحمل الرياح الباردة.

هذا الحظ جعله يشعر بالغيرة.

كانت روح العنصر لبرج مجيء الإله قد دخلت بالفعل في سباتها ولم تستطع مساعدتها. يمكنهم الاعتماد على أنفسهم فقط.

 

 

 

على عكس شخصية يي يون غير الواضحة ، كانت لين تشين تونغ لا تزال في ذراعي يي يون. ومع ذلك ، فإن ما كان يمسك بجسد لين تشين تونغ لم يكن ذراعي يي يون ، بل نقطة من طاقة اليانغ النقي!

“اعتقدت أنه سيكون صيدًا سهلاً ، من كان يعلم أنه سيسبب مثل هذه المتاعب. أنا بحاجة لمزيد من التفكير حول هذا. أنا حاليا فقط شبح يين. طاقة يين روحية كبيرة جدًا أمام سيف يانغ تشي النقي ، لن أتمكن من حشد أي مقاومة. بدون حماية جسدي ، سأتحول بسرعة كبيرة إلى لا شيء! ”

 

 

 

 

 

كان الشاب الاسمر مثل الأفعى السامة المتربصة. كان ينتظر فرصة. لاحظ أنه بعد هجوم يي يون ، ضعف إيقاع تنفس يي يون بشكل كبير. كانت فرصة له لاتخاذ خطوة.

 

 

 

 

 

“تلك الفتاة! هي ضعف الطفل. إذا هاجمت تلك الفتاة ودمرتها ، فإن هذا الطفل سيفعل بالتأكيد كل ما في وسعه لحمايتها. بهذه الطريقة ، من المحتمل أن يصاب بالارتباك ، وبمجرد إصابة جسده بشدة ، سيكون هذا هو أفضل وقت لي لأضرب “.

 

 

 

 

سيف مكسور ، مشتعل بلهب اليانغ النقي ، اخترق جسده من خلال صدره…

الشاب الاسمر خطط بعناية لابتسامة شريرة على شفتيه. ومع ذلك ، قبل ذلك ، كان بحاجة إلى استنزاف قدرة يي يون على التحمل.

 

 

تمتم الشاب الاسمر في نفسه من خلال أسنانه المكزوزة. كان يكره المرأة ذات الملابس البيضاء حتى العظم.

 

لقد فقدت حيويتها ، ولم يكن هناك طريقة لتجديدها.

لم يكن هذا أمرًا صعبًا بالنسبة له. كشبح يين ، يمكنه استدعاء الأرواح الشريرة لمساعدته في المعركة.

 

 

قرص يي يون يد لين تشين تونغ برفق بينما كان يضخ طاقة اليانغ النقي في جسدها لحماية قلبها.

 

 

لم يكن لهذه الأرواح الشريرة قوة هجومية كبيرة ، لكن قتلهم لن يسبب أي رد فعل عنيف على جوهره.

 

 

بمجرد انخفاض قدرة يي يون على التحمل إلى 40 ٪ أو أقل ، يمكنه أن يضرب.

 

 

ومع ذلك ، إذا أراد يي يون تدمير هذه الأرواح الشريرة ، فسوف يحتاج إلى استخدام طاقته النقية في كل مرة. هذا من شأنه أن يستنزف يي يون بشكل كبير.

لم يعرف يي يون ما إذا كان بإمكان لين تشين تونغ أن تستمر لمدة ستة أيام أخرى ، وحتى لو فعلت ، فماذا كان سيفعل حتى لو عاد إلى المستوى الثالث من برج مجيء الإله؟

 

سيف مكسور ، مشتعل بلهب اليانغ النقي ، اخترق جسده من خلال صدره…

 

 

بمجرد انخفاض قدرة يي يون على التحمل إلى 40 ٪ أو أقل ، يمكنه أن يضرب.

504- ثقب القلب

 

 

 

 

بفكرة من الشاب الاسمر ، ظهرت حوله روح شريرة غير مرئية تلو الأخرى من العدم. مع هبوب رياح يين ، طاروا نحو يي يون.

 

 

الآن فقط ، هجوم السيف هذا ، كان هذا هو أقوى هجوم له. ومع ذلك ، فإن هذا الهجوم أنفق بشكل كبير قدرة يي يون على التحمل.

 

بمجرد انخفاض قدرة يي يون على التحمل إلى 40 ٪ أو أقل ، يمكنه أن يضرب.

“همف ، لولا تلك العاهرة التي تحمي برج مجيء الإله ، لكان جسدي لا يزال سليمًا. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون الاعتناء بهذا الطفل أمرًا سهلاً للغاية. لن أضطر إلى المرور بكل هذه المشاكل! ”

لقد تجاوز هذا فهم الشاب الاسمر.

 

حتى لو كان لدى يي يون جسد يانغ نقي ، وكان يتمتع بميزة كبيرة أثناء محاربة وحوش الثلج في السهول الثلجية ، فلا يجب أن يكون قادرًا على تدمير أكثر من عشرين وحشًا ثلجيًا في ضربة واحدة ، ناهيك عن التسبب في أن يكون الشاب الاسمر مصاب.

 

 

تمتم الشاب الاسمر في نفسه من خلال أسنانه المكزوزة. كان يكره المرأة ذات الملابس البيضاء حتى العظم.

 

 

“أوه؟ مستوى تدريب هذا الطفل… ذروة عالم أساس يوان! ”

 

ومع ذلك ، فقد أحرقت لين تشين تونغ الكثير من قوة حياتها. إذا أراد أن يوقظها ، فإن هذا القدر القليل من طاقة اليانغ النقي لن يكون كافياً…

وبينما كانت تلك الأرواح الشريرة تتجه نحو يي يون ، فجأة ، أدرك الشاب الاسمر أن شخصية يي يون قد أصبحت ضبابية.

وبينما كانت تلك الأرواح الشريرة تتجه نحو يي يون ، فجأة ، أدرك الشاب الاسمر أن شخصية يي يون قد أصبحت ضبابية.

 

كانت قوة حياتها تبتعد ببطء عن جسدها. أغمضت عينيها بإحكام حيث كانت رموشها الطويلة ملطخة بقطع من الجليد.

 

سيف مكسور ، مشتعل بلهب اليانغ النقي ، اخترق جسده من خلال صدره…

أوه!؟

بالتفكير في اللحظة الأخيرة لـ لين تشين تونغ بمظهرها المرتبك ، لم يعرف يي يون ما يشعر به. إذا لم يستطع التفكير في طريقة ما ، فسيصبح هذا آخر شيء راته لين تشين تونغ في هذا العالم…

 

 

 

 

انزعج الشاب الاسمر. لقد كان هذا…

 

 

ترجمة:

 

 

على عكس شخصية يي يون غير الواضحة ، كانت لين تشين تونغ لا تزال في ذراعي يي يون. ومع ذلك ، فإن ما كان يمسك بجسد لين تشين تونغ لم يكن ذراعي يي يون ، بل نقطة من طاقة اليانغ النقي!

أخذ يي يون نفسا عميقا وجلس متربعا في الثلج.

 

كان زوج من العيون الدموية الحمراء يحدقان في يي يون مثل نسر.

 

 

ليس جيد!

 

 

 

 

 

صُدم الشاب الاسمر بشدة. وبينما كان على وشك المضي قدمًا ، سمع صوت “بنغ”…

“اعتقدت أنه سيكون صيدًا سهلاً ، من كان يعلم أنه سيسبب مثل هذه المتاعب. أنا بحاجة لمزيد من التفكير حول هذا. أنا حاليا فقط شبح يين. طاقة يين روحية كبيرة جدًا أمام سيف يانغ تشي النقي ، لن أتمكن من حشد أي مقاومة. بدون حماية جسدي ، سأتحول بسرعة كبيرة إلى لا شيء! ”

 

نظر الشاب الاسمر بشكل لا يصدق إلى السيف الصدئ المكسور أمام عينيه. هذا المشهد لم يكن يبدو حقيقيا مهما نظر إليه…

 

بفكرة من الشاب الاسمر ، ظهرت حوله روح شريرة غير مرئية تلو الأخرى من العدم. مع هبوب رياح يين ، طاروا نحو يي يون.

سيف مكسور ، مشتعل بلهب اليانغ النقي ، اخترق جسده من خلال صدره…

كان الشاب الاسمر مختبئًا في الفراغ ، وتعبيره قبيح للغاية. وخلفه تحطم باب الجحيم الذي كان قد استدعاه. حتى أنه تلقى رد فعل عنيف من تشي السيف!

 

 

 

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله يي يون.

نظر الشاب الاسمر بشكل لا يصدق إلى السيف الصدئ المكسور أمام عينيه. هذا المشهد لم يكن يبدو حقيقيا مهما نظر إليه…

 

 

 

 

بالنسبة إلى لين تشين تونغ ، مع خطوط طول اليين الطبيعية ، كانت في حالة أسوأ. انتشرت سموم الصقيع في جسم لين تشين تونغ ، ويمكن إطفاء شعلة حياتها في أي لحظة.

كيف؟

 

 

 

 

 

——————–

 

 

كان زوج من العيون الدموية الحمراء يحدقان في يي يون مثل نسر.

من طرف الشيخ

“اعتقدت أنه سيكون صيدًا سهلاً ، من كان يعلم أنه سيسبب مثل هذه المتاعب. أنا بحاجة لمزيد من التفكير حول هذا. أنا حاليا فقط شبح يين. طاقة يين روحية كبيرة جدًا أمام سيف يانغ تشي النقي ، لن أتمكن من حشد أي مقاومة. بدون حماية جسدي ، سأتحول بسرعة كبيرة إلى لا شيء! ”

 

 

ترجمة:

 

Ken

لقد تجاوز هذا فهم الشاب الاسمر.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط