دفء
506- دفء
تطلعت لين تشين تونغ إلى الأمام. كان هذا الشخص لا يزال يمشي. كان الشكل مثقلًا بمعظم شظايا الجليد.
للحظات ، كان لدى لين تشين تونغ شعور لا يوصف. في هذا العالم الواسع والوحيد الذي جعل الناس يائسين ، كانت قد قبلت بالفعل أنها ستموت هنا ، ولكن بعد ذلك ظهرت يد فجأة. كان هناك أيضا هذا الشخص.
ومع ذلك… لم تنفتح عيناها أبدا…
في الوقت الذي كانت فيه حياتها في خطر ، عندما غمر لين تشين تونغ اللاوعية كل من الصقيع الشديد وكذلك طاقة اليانغ النقي ، ظهر نبضة صغيرة عميقة في وعيها.
شعرت وكأنها فتحت عينيها.
وو وو…
ما واجهها كان لا يزال ذلك السهل الجليدي. لا تزال العاصفة الثلجية تطلق صفيرًا في الهواء في ذلك السهل الجليدي الخالد وغير المتغير.
——————–
هذا هو…
Ken
“خطوط الطول المنتهية الطبيعية…”
كانت لين تشين تونغ في حيرة. تذكرت أنها في أنفاسها السابقة ، كانت لا تزال تقاتل وحوش الثلج تلك. وعندما كانت في حدودها ، مع رؤية ضبابية ، أنقذها شخص من الخط الفاصل بين الحياة والموت. كانت قوة تلك الضربة الواحدة لا تقهر. امتلأت رؤيتها بلهب ذهبي أحمر ، وبعد ذلك فقدت وعيها…
هزت لين تشين تونغ رأسها ولم تعد تفكر في الأمر. مع قشعريرة العظام التي تهب عليها ، لم تستطع إلا شد ياقته.
ومع ذلك ، فقد اختفى كل شيء الآن. كانت تقف مرة أخرى على السهل الجليدي وحدها.
أخذ يي يون نفسا عميقا عندما أخذ صندوق دواء من الحلقة المكانية. صندوق الدواء هذا محترق بهالة ملتهبة كثيفة على الرغم من وجوده في السهل الجليدي.
هذا الشخص…
لم تكن لين تشين تونغ ترى بوضوح ، لكنها لم تستطع إلا التفكير في شخص…
اقترب الشعور بالموت مرة أخرى.
ومع ذلك… كيف ظهر في محاكمتها. وحتى لو جاء ، فكيف امتلك هذه القوة العظيمة؟
هل كان هذا المشهد مجرد وهم من السهل الجليدي؟
تفاجأت لين تشين تونغ. شعرت أن اليد تحتوي على طاقة دافئة. كانت هذه الطاقة تتدفق الآن إلى جسدها دون أي نهاية ، مما يمنح خطوط الطول الجافة حياة جديدة. كانت مثل مياه الينابيع الدافئة ، تتدفق عبر مجرى نهر متجمد وجاف…
أم أن ما كانت تراه الآن مجرد وهم.
تمامًا كما كانت حياتها على وشك مغادرة جسدها ، بذلت لين تشين تونغ قصارى جهدها لرؤية الشكل أمامها بوضوح. كل ما أرادته هو لمحة ، لكنها… ما زالت لا ترى أي شيء بوضوح…
هزت لين تشين تونغ رأسها ولم تعد تفكر في الأمر. مع قشعريرة العظام التي تهب عليها ، لم تستطع إلا شد ياقته.
هزت لين تشين تونغ رأسها ولم تعد تفكر في الأمر. مع قشعريرة العظام التي تهب عليها ، لم تستطع إلا شد ياقته.
Ken
بارد جدا…
يمكن للعاصفة الثلجية هنا أن تجمد دم الشخص مباشرة.
انفجار! انفجار! انفجار!
عندما أصبحت العاصفة الثلجية أكثر عنفًا ، تأثرت رؤيتها أيضًا. لم تستطع حتى أن ترى ما وراء خطاها.
اقترب الشعور بالموت مرة أخرى.
شعرت لين تشين تونغ أن اليوان الخاص بها ، وكذلك حيويتها ، قد تم استهلاكها بالكامل دون علم. هنا ، على السهل الثلجي… لم تستطع التحرك خطوة واحدة.
أصبحت خطوات لين تشين تونغ أبطأ وأبطأ. وصلت بلورات الجليد الآن إلى أصابعها. حتى اليد التي يمدها ذلك الشخص لم تعد قادرة على توفير الدفء لها.
نظرت إلى أسفل ولم تعرف متى بدأت بلورات الثلج تنتشر على ساقيها ، حيث جمدت ساقيها حتى وصلت إلى السطح الجليدي.
كان يي يون يحمل لين تشين تونغ بين ذراعيه وقد قطع الآن مسافة غير معروفة. شعر أن تنفس لين تشين تونغ يضعف تدريجياً. كان الأمر كما لو أن حياتها تقترب ببطء من نهايتها.
هذا…
ومع ذلك ، مع ضعف تنفسها ، بدأت رموشها تهتز بلطف باستمرار. كان الأمر كما لو كانت تبذل قصارى جهدها لفتح عينيها لتنظر إليه.
تحول وجه لين تشين تونغ إلى شاحب حيث انتشر الجليد صعودًا من قدميها. إذا استمر هذا ، فسوف تتجمد بسرعة كبيرة.
مع تقدمهم في السهل الجليدي ، أصبحت أصوات الرياح العاتية مثل الرعد. لم يأتي الثلج ، بل قطع من شظايا الجليد.
ستصبح تمثالًا جليديًا في السهل الثلجي.
ربما ، في هذه اللحظة ، كان عليه أن يقامر بكل شيء…
تم أيضًا تشغيل طاقات اليين الصقيعية داخل خطوط طول اليين ، مما جعلها غير قادرة على المقاومة بأي شكل من الأشكال.
هزت لين تشين تونغ رأسها ولم تعد تفكر في الأمر. مع قشعريرة العظام التي تهب عليها ، لم تستطع إلا شد ياقته.
تمامًا كما شعرت بالضياع ، امتدت يد فجأة في العاصفة الثلجية ، وأمسكت راحة يدها الباردة.
ما واجهها كان لا يزال ذلك السهل الجليدي. لا تزال العاصفة الثلجية تطلق صفيرًا في الهواء في ذلك السهل الجليدي الخالد وغير المتغير.
تفاجأت لين تشين تونغ. شعرت أن اليد تحتوي على طاقة دافئة. كانت هذه الطاقة تتدفق الآن إلى جسدها دون أي نهاية ، مما يمنح خطوط الطول الجافة حياة جديدة. كانت مثل مياه الينابيع الدافئة ، تتدفق عبر مجرى نهر متجمد وجاف…
احتوت شظايا الجليد هذه على يين الصقيع ، ولم يكن الأمر مؤلمًا للغاية عندما اصطدم بجسدها فحسب ، بل كان مثل يرقة تعيش في عظامها ، تمتص دفء جسدها باستمرار.
بهذه الطاقة ، ذاب الجليد تحت أقدام لين تشين تونغ ببطء..
وو وو…
“هل هو… حقًا أنت…”
تم سحبها من هذه اليد ، حيث خطت خطوة تلو الأخرى في الاتجاه الأمامي.
ومع ذلك ، فإن الشخص الموجود أمامها لم يترك يدها. شدها وتقدم بعناد إلى الأمام…
أنت…
تحول وجه لين تشين تونغ إلى شاحب حيث انتشر الجليد صعودًا من قدميها. إذا استمر هذا ، فسوف تتجمد بسرعة كبيرة.
بذلت لين تشين تونغ قصارى جهدها لرؤية ظهر الشخص ، لكنه كان مختبئًا في العاصفة الثلجية. كان كل شيء ابيض.
كان يمشي أمامها فقط ، ويمنع الريح عنها. كانت خطواته مستقرة للغاية ، والدفء الذي انتشر من راحة يده أعطى جسد لين تشين تونغ البارد أثرًا من الدفء.
ومع ذلك ، مع ضعف تنفسها ، بدأت رموشها تهتز بلطف باستمرار. كان الأمر كما لو كانت تبذل قصارى جهدها لفتح عينيها لتنظر إليه.
أم أن ما كانت تراه الآن مجرد وهم.
للحظات ، كان لدى لين تشين تونغ شعور لا يوصف. في هذا العالم الواسع والوحيد الذي جعل الناس يائسين ، كانت قد قبلت بالفعل أنها ستموت هنا ، ولكن بعد ذلك ظهرت يد فجأة. كان هناك أيضا هذا الشخص.
نشأت موجة من الدفء في قلبها.
نظرت إلى أسفل ولم تعرف متى بدأت بلورات الثلج تنتشر على ساقيها ، حيث جمدت ساقيها حتى وصلت إلى السطح الجليدي.
كان طريق فنون القتال مسارًا وحيدًا. وعندما كانت في أشد حالاتها وحدةً ، فإن وجود شخص يرافقها سيسمح لها بأن تكون أكثر تصميماً مع معتقداتها الأصلية.
قادتها هذه اليد إلى المشي لمسافة طويلة.
وكلما ذهب أبعد ، زادت صعوبة مقاومة العاصفة الثلجية في السهل الجليدي. وصلت درجة حرارة جسم لين تشين تونغ إلى انخفاض شديد. شعر يي يون وكأنه كان متمسكًا بتمثال جليدي خفيف.
أم أن ما كانت تراه الآن مجرد وهم.
انفجار! انفجار! انفجار!
من طرف الشيخ
Ken
كانت لين تشين تونغ في حيرة. تذكرت أنها في أنفاسها السابقة ، كانت لا تزال تقاتل وحوش الثلج تلك. وعندما كانت في حدودها ، مع رؤية ضبابية ، أنقذها شخص من الخط الفاصل بين الحياة والموت. كانت قوة تلك الضربة الواحدة لا تقهر. امتلأت رؤيتها بلهب ذهبي أحمر ، وبعد ذلك فقدت وعيها…
مع تقدمهم في السهل الجليدي ، أصبحت أصوات الرياح العاتية مثل الرعد. لم يأتي الثلج ، بل قطع من شظايا الجليد.
فجأة ، انخفضت قوة حياة لين تشين تونغ. كان من الواضح أنه يشعر أن قوة حياة لين تشين تونغ قد ضعفت بشكل كبير فجأة. بدأت خطوط الطول الخاصة بها في تكوين بلورات ثلجية ، وحتى قلبها ، الذي كان يلف اليوان تشي حوله ، يتآكل بسبب تشي الصقيع!
احتوت شظايا الجليد هذه على يين الصقيع ، ولم يكن الأمر مؤلمًا للغاية عندما اصطدم بجسدها فحسب ، بل كان مثل يرقة تعيش في عظامها ، تمتص دفء جسدها باستمرار.
وكلما ذهب أبعد ، زادت صعوبة مقاومة العاصفة الثلجية في السهل الجليدي. وصلت درجة حرارة جسم لين تشين تونغ إلى انخفاض شديد. شعر يي يون وكأنه كان متمسكًا بتمثال جليدي خفيف.
تطلعت لين تشين تونغ إلى الأمام. كان هذا الشخص لا يزال يمشي. كان الشكل مثقلًا بمعظم شظايا الجليد.
أم أن ما كانت تراه الآن مجرد وهم.
استمر الدفء من كفه.
انفجار! انفجار! انفجار!
…
ومع ذلك ، لم يعد بالإمكان قمع خطوط الطول المنتهية الطبيعية في لين تشين تونغ. انتشرت البرودة من داخل جسدها ، لتصبح واحدة مع تشي صقيع العالم الخارجي.
هل كان هذا مجرد وهم رأته قبل أن تموت؟
شعرت لين تشين تونغ أن خطواتها أصبحت أخف. بدا جسدها بعيدًا عنها وهي تنظر إلى يد الشخص الذي يمسكها. امتدت طبقة من بلورات الثلج من أكمامها وغطت معصمها الأبيض ، قبل أن تنتشر تدريجياً إلى أصابعها.
اقترب الشعور بالموت مرة أخرى.
هل كان هذا مجرد وهم رأته قبل أن تموت؟
قادتها هذه اليد إلى المشي لمسافة طويلة.
تنهدت لين تشين تونغ الصعداء بلطف. لم يعد بإمكانها التمييز بين الحلم والواقع. ومع ذلك… ربما لم يعد مهمًا بعد الآن…
مع تقدمهم في السهل الجليدي ، أصبحت أصوات الرياح العاتية مثل الرعد. لم يأتي الثلج ، بل قطع من شظايا الجليد.
ومع ذلك… كيف ظهر في محاكمتها. وحتى لو جاء ، فكيف امتلك هذه القوة العظيمة؟
في النهاية ، كانت لا تزال غير قادرة على عكس مصيرها.
ترجمة:
ومع ذلك ، فإن الشخص الموجود أمامها لم يترك يدها. شدها وتقدم بعناد إلى الأمام…
أصبحت خطوات لين تشين تونغ أبطأ وأبطأ. وصلت بلورات الجليد الآن إلى أصابعها. حتى اليد التي يمدها ذلك الشخص لم تعد قادرة على توفير الدفء لها.
تمامًا كما كانت حياتها على وشك مغادرة جسدها ، بذلت لين تشين تونغ قصارى جهدها لرؤية الشكل أمامها بوضوح. كل ما أرادته هو لمحة ، لكنها… ما زالت لا ترى أي شيء بوضوح…
في النهاية ، كانت لا تزال غير قادرة على عكس مصيرها.
تمسك يي يون بإحكام بـ لين تشين تونغ حيث تم تداول طاقة اليانغ النقي باستمرار. ومع ذلك… أدرك أنه مع ضعف قوة حياة لين تشين تونغ تدريجيًا ، لم يعد من الممكن حقن طاقة اليانغ النقي في جسم لين تشين تونغ…
“هل هو… حقًا أنت…”
…
“هل هو… حقًا أنت…”
فهم يي يون أن هذا كان خطوط الطول الطبيعية لدى لين تشين تونغ. مع جسدها المصاب بجروح خطيرة مثل هذا ، وفي بيئة مثل هذا السهل الجليدي ، لم يعد هناك أي طريقة لقمع خطوط الطول المنتهية عند اندلاعها.
كان يي يون يحمل لين تشين تونغ بين ذراعيه وقد قطع الآن مسافة غير معروفة. شعر أن تنفس لين تشين تونغ يضعف تدريجياً. كان الأمر كما لو أن حياتها تقترب ببطء من نهايتها.
ومع ذلك ، مع ضعف تنفسها ، بدأت رموشها تهتز بلطف باستمرار. كان الأمر كما لو كانت تبذل قصارى جهدها لفتح عينيها لتنظر إليه.
للحظات ، كان لدى لين تشين تونغ شعور لا يوصف. في هذا العالم الواسع والوحيد الذي جعل الناس يائسين ، كانت قد قبلت بالفعل أنها ستموت هنا ، ولكن بعد ذلك ظهرت يد فجأة. كان هناك أيضا هذا الشخص.
ومع ذلك… لم تنفتح عيناها أبدا…
تمسك يي يون بإحكام بـ لين تشين تونغ حيث تم تداول طاقة اليانغ النقي باستمرار. ومع ذلك… أدرك أنه مع ضعف قوة حياة لين تشين تونغ تدريجيًا ، لم يعد من الممكن حقن طاقة اليانغ النقي في جسم لين تشين تونغ…
فجأة ، انخفضت قوة حياة لين تشين تونغ. كان من الواضح أنه يشعر أن قوة حياة لين تشين تونغ قد ضعفت بشكل كبير فجأة. بدأت خطوط الطول الخاصة بها في تكوين بلورات ثلجية ، وحتى قلبها ، الذي كان يلف اليوان تشي حوله ، يتآكل بسبب تشي الصقيع!
بدا السهل الجليدي بلا حدود ولا نهاية.
دون أن يكون قادرًا على رؤية وجهته ، استنفد اليوان تشي ببطء وتمسكه بجسم يفقد حياته ببطء ، بدا كل شيء ميئوسًا منه…
إذا استمر هذا ، في أقل من ثلاث دقائق ، ستتآكل قوة حياة لين تشين تونغ تمامًا!
تمسك يي يون بإحكام بـ لين تشين تونغ حيث تم تداول طاقة اليانغ النقي باستمرار. ومع ذلك… أدرك أنه مع ضعف قوة حياة لين تشين تونغ تدريجيًا ، لم يعد من الممكن حقن طاقة اليانغ النقي في جسم لين تشين تونغ…
كان يي يون صامتًا بينما كان يمشي بعناد. لقد قام بالفعل بتخفيض استهلاكه من اليوان تشي إلى أدنى مستوياته. لم يكن هناك سوى طبقة رقيقة من اليانغ اليوان تشي النقي التي تبطن سطح أجسادهم لتحمل الرياح الباردة ، ومع ذلك ، جاء الاستهلاك الرئيسي من الحفاظ على قوة حياة لين تشين تونغ.
كان يمشي أمامها فقط ، ويمنع الريح عنها. كانت خطواته مستقرة للغاية ، والدفء الذي انتشر من راحة يده أعطى جسد لين تشين تونغ البارد أثرًا من الدفء.
كان يي يون صامتًا بينما كان يمشي بعناد. لقد قام بالفعل بتخفيض استهلاكه من اليوان تشي إلى أدنى مستوياته. لم يكن هناك سوى طبقة رقيقة من اليانغ اليوان تشي النقي التي تبطن سطح أجسادهم لتحمل الرياح الباردة ، ومع ذلك ، جاء الاستهلاك الرئيسي من الحفاظ على قوة حياة لين تشين تونغ.
وكلما ذهب أبعد ، زادت صعوبة مقاومة العاصفة الثلجية في السهل الجليدي. وصلت درجة حرارة جسم لين تشين تونغ إلى انخفاض شديد. شعر يي يون وكأنه كان متمسكًا بتمثال جليدي خفيف.
تطلعت لين تشين تونغ إلى الأمام. كان هذا الشخص لا يزال يمشي. كان الشكل مثقلًا بمعظم شظايا الجليد.
فجأة ، انخفضت قوة حياة لين تشين تونغ. كان من الواضح أنه يشعر أن قوة حياة لين تشين تونغ قد ضعفت بشكل كبير فجأة. بدأت خطوط الطول الخاصة بها في تكوين بلورات ثلجية ، وحتى قلبها ، الذي كان يلف اليوان تشي حوله ، يتآكل بسبب تشي الصقيع!
كان يي يون صامتًا بينما كان يمشي بعناد. لقد قام بالفعل بتخفيض استهلاكه من اليوان تشي إلى أدنى مستوياته. لم يكن هناك سوى طبقة رقيقة من اليانغ اليوان تشي النقي التي تبطن سطح أجسادهم لتحمل الرياح الباردة ، ومع ذلك ، جاء الاستهلاك الرئيسي من الحفاظ على قوة حياة لين تشين تونغ.
إذا استمر هذا ، في أقل من ثلاث دقائق ، ستتآكل قوة حياة لين تشين تونغ تمامًا!
شعرت وكأنها فتحت عينيها.
في الوقت الذي كانت فيه حياتها في خطر ، عندما غمر لين تشين تونغ اللاوعية كل من الصقيع الشديد وكذلك طاقة اليانغ النقي ، ظهر نبضة صغيرة عميقة في وعيها.
“خطوط الطول المنتهية الطبيعية…”
أخذ يي يون نفسا عميقا عندما أخذ صندوق دواء من الحلقة المكانية. صندوق الدواء هذا محترق بهالة ملتهبة كثيفة على الرغم من وجوده في السهل الجليدي.
فهم يي يون أن هذا كان خطوط الطول الطبيعية لدى لين تشين تونغ. مع جسدها المصاب بجروح خطيرة مثل هذا ، وفي بيئة مثل هذا السهل الجليدي ، لم يعد هناك أي طريقة لقمع خطوط الطول المنتهية عند اندلاعها.
ربما ، في هذه اللحظة ، كان عليه أن يقامر بكل شيء…
أخذ يي يون نفسا عميقا عندما أخذ صندوق دواء من الحلقة المكانية. صندوق الدواء هذا محترق بهالة ملتهبة كثيفة على الرغم من وجوده في السهل الجليدي.
كان يي يون يحمل لين تشين تونغ بين ذراعيه وقد قطع الآن مسافة غير معروفة. شعر أن تنفس لين تشين تونغ يضعف تدريجياً. كان الأمر كما لو أن حياتها تقترب ببطء من نهايتها.
كان يي يون يحمل لين تشين تونغ بين ذراعيه وقد قطع الآن مسافة غير معروفة. شعر أن تنفس لين تشين تونغ يضعف تدريجياً. كان الأمر كما لو أن حياتها تقترب ببطء من نهايتها.
كان صندوق الدواء يحتوي على زهرة اللوتس الحمراء التي التقطتها يي يون في الطابق الثاني من برج مجيء الإله!
اقترب الشعور بالموت مرة أخرى.
كان استخدام اللوتس الأحمر لعلاج خطوط الطول المنتهية للين تشين تونغ بمثابة مقامرة. لم يعرف يي يون ماذا ستكون النتيجة ، لكن الآن ، لم يكن لديه خيار آخر.
——————–
أنت…
من طرف الشيخ
ترجمة:
Ken
——————–
شعرت لين تشين تونغ أن اليوان الخاص بها ، وكذلك حيويتها ، قد تم استهلاكها بالكامل دون علم. هنا ، على السهل الثلجي… لم تستطع التحرك خطوة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
