نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 508

الصحوة

الصحوة

508- الصحوة

كانت ذراعيه قويتين وحازمتين. عانق لين تشين تونغ بشدة ، كما لو كان يريد دمج جسدها في جسده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، بدأت جفون لين تشين تونغ ، التي كانت في نوم عميق في الينابيع الساخنة ، في القفز بلطف.

أدركت لين تشين تونغ أن مشاعرها تجاه يي يون قد تغيرت بطريقة صامتة…

 

 

 

“انتي مستيقظة… ”

في أحلامها ، كانت لين تشين تونغ تعيش مشهدًا مختلفًا تمامًا…

——————–

 

بالعودة إلى التجارب التي واجهتها هي و يي يون ، كانت مليئة بالعاطفة.

 

 

كانت تمشي باستمرار في الريح الباردة القارصة. أمامها ، كان هناك ذلك الشخص العنيد الذي جذبها. لم يعد من الممكن قمع تشي الصقيع الداخلي لـ لين تشين تونغ. في اللحظة التي حاولت فيها ترك أصابعها تذهب ، حتى لا تكون عبئًا على الشخص… فجأة ، جاءت الحرارة من راحتي ذلك الشخص. تسببت الحرارة في ارتعاش جسدها. كان مؤلمًا للغاية.

 

 

 

 

في اللحظة التي عانقها فيها ، تحولت الحرارة فجأة إلى خفيفة للغاية. اندفعت إلى جسد لين تشين تونغ وتدفقت عبر خطوط الطول الخاصة بها وانتشرت في جميع أنحاء جسدها…

شعرت وكأنها حرقت حتى الموت بسبب الحر ، ولكن في هذه اللحظة ، استدار الشخص فجأة واحتضنها.

 

 

أخيرًا ، كانت هذه الرحلة الاستكشافية لمحاكمة الإمبراطورة العظيمة.

 

 

كانت ذراعيه قويتين وحازمتين. عانق لين تشين تونغ بشدة ، كما لو كان يريد دمج جسدها في جسده.

 

 

 

 

 

كان لين تشين تونغ في حيرة من أمرها. منذ أن كانت صغيرة ، لم يعانقها رجل بهذه الطريقة.

تجاهل التدريب المزدوج ، فمجرد ملامستهم للجلد جعلهم يشعرون بالتغذية من قبل يوان تشي الآخر. في خطوط طول اليين لـ لين تشين تونغ ، كان هناك دفء منتشر في جميع أنحاءهم ، مما تسبب في تبدد تشي الصقيع في جسدها بشكل كبير. أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد شعر أن تشي الشمس المتوهجة أصبحت أكثر إحكاما. حتى صورة خافتة لـ الغراب الذهبي ظهرت خلفه.

 

بعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، بدأت جفون لين تشين تونغ ، التي كانت في نوم عميق في الينابيع الساخنة ، في القفز بلطف.

 

 

في اللحظة التي عانقها فيها ، تحولت الحرارة فجأة إلى خفيفة للغاية. اندفعت إلى جسد لين تشين تونغ وتدفقت عبر خطوط الطول الخاصة بها وانتشرت في جميع أنحاء جسدها…

نظرًا لكونها مثقلة بخطوط الطول الطبيعية ، فقد تم تهميشها ونبذها من قبل الآخرين منذ أن كانت صغيرة. ومع ذلك ، لم تستسلم أبدًا للبحث عن فرصة لعكس مصيرها ، حتى لو كانت الآمال ضئيلة للغاية.

 

 

 

 

انتقلت هذه الحرارة عبر خطوط الطول مثل نسيم الربيع الدافئ ، مما تسبب في استيقاظ جسدها المتجمد مرة أخرى…

 

 

 

 

نظرًا لكونها مثقلة بخطوط الطول الطبيعية ، فقد تم تهميشها ونبذها من قبل الآخرين منذ أن كانت صغيرة. ومع ذلك ، لم تستسلم أبدًا للبحث عن فرصة لعكس مصيرها ، حتى لو كانت الآمال ضئيلة للغاية.

بهذه الطريقة ، تعافت قوة حياتها شيئًا فشيئًا. اشتعلت نيران حيويتها مرة أخرى…

 

 

لم تكن قريبة من رجل من قبل. رأت ملابسها في حالة من الفوضى ، وملابسها مبللة بالماء ، وأصبحت شفافة مما جعل جسدها المثالي يبدو بلا عوائق إلى حد ما…

 

لم يؤد اليين وحده إلى الولادة ولم تسمح عزلة اليانغ بالنمو. كان من الطبيعي أن يتكامل اليين واليانغ مع بعضهما البعض.

يبدو أن الثلج المحيط بها قد تطاير بعيدًا ، حيث أصبح أكثر دفئًا ودفئًا…

 

تسبب هذا أيضًا في شعور يي يون و لين تشين تونغ بجاذبية فطرية مع بعضهما البعض. إذا كان بإمكانهم أن يصبحوا واحدًا ، فسيتردد صدى اليين واليانغ يوان تشي ، مما يمنح فوائد لا حصر لها لكليهما.

 

 

بذلت لين تشين تونغ قصارى جهدها لفتح عينيها. هذه المرة ، رأت مظهر الشخص بوضوح. جعل لين تشين تونغ تشعر بالذهول. أصبحت نظراته تتضح تدريجياً في رؤيتها.

 

 

 

 

فقط… بينما كانت تبتسم ، تدحرج خط من الدموع في زاوية عينها. سقط بهدوء ، وبدا أنه ضائع بين السائل والغاز.

لقد رأت أخيرًا بوضوح…

 

 

 

 

 

 

كانت فتاة مستقلة وعنيدة للغاية. على الرغم من أنها كانت غير مبالية ، بمجرد أن يكون لديها إيمان راسخ ، فإنها ستواجه كل العقبات وجهاً لوجه مع نواياها الأصلية.

 

 

ملاحظة المؤلف: تمت إعادة كتابة هذين الفصلين وعملت عليهما في وقت متأخر من الليل. آسف. لقد كتبت أخيرًا شيئًا كنت راضيًا عنه.

 

 

 

 

عندما ارتجفت رموشها قليلاً ، فتحت لين تشين تونغ عينيها.

 

 

أرادت لا شعوريًا دفع يي يون بعيدًا ، ولكن بمجرد رفع ذراعيها الشبيهتين باليشم ، خفضتهما برفق. كانت تعلم أن يي يون هو الذي سحبها من أبواب الجحيم مرتين.

 

 

تحولت شخصية شاب يرتدي اللازوردي من ضبابية إلى واضحة.

 

 

 

 

 

هذا الشعور المألوف ، هذا الظهر المألوف مرة أخرى…

بعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، بدأت جفون لين تشين تونغ ، التي كانت في نوم عميق في الينابيع الساخنة ، في القفز بلطف.

 

 

 

بالعودة إلى التجارب التي واجهتها هي و يي يون ، كانت مليئة بالعاطفة.

يي يون…

 

 

 

 

في اللحظة التي عانقها فيها ، تحولت الحرارة فجأة إلى خفيفة للغاية. اندفعت إلى جسد لين تشين تونغ وتدفقت عبر خطوط الطول الخاصة بها وانتشرت في جميع أنحاء جسدها…

كان قلب لين تشين تونغ مليئًا بكل أنواع المشاعر. في اللحظة التي استيقظت فيها ، علمت أنها لا تزال في السهول الجليدية. كان مشهد جذبها من قبل شخصية مجرد هلوسة عانت منها بسبب تجربتها مع اقترابها من الموت…

 

 

برؤية رد فعل يي يون ، ابتسمت لين تشين تونغ بلطف.

 

ترجمة:

وفي حلمها الشخصية التي رافقتها طوال الوقت ولم تتخل عنها حتى النهاية. الشكل الذي ظهر مع اللهب الذهبي والأحمر المحترق والقطع بالسيف قبل أن تفقد وعيها ، كل ذلك اندمج مع يي يون أمامها.

بالعودة إلى التجارب التي واجهتها هي و يي يون ، كانت مليئة بالعاطفة.

 

 

 

508- الصحوة

كان لا يزال سهلًا جليديًا لا نهاية له ، وكان لا يزال عاصفة ثلجية مستمرة ، لكنها كانت الآن في وسط مياه الينابيع الدافئة ، يحتضنها يي يون بإحكام.

 

 

 

 

حتى لين تشين تونغ ، التي كانت دائمًا غير منزعجة ، شعرت بتوهج أحمر في خديها. تسارع نبض قلبها وتدفق دمها بسرعة.

لم تكن قريبة من رجل من قبل. رأت ملابسها في حالة من الفوضى ، وملابسها مبللة بالماء ، وأصبحت شفافة مما جعل جسدها المثالي يبدو بلا عوائق إلى حد ما…

نظرًا لكونها مثقلة بخطوط الطول الطبيعية ، فقد تم تهميشها ونبذها من قبل الآخرين منذ أن كانت صغيرة. ومع ذلك ، لم تستسلم أبدًا للبحث عن فرصة لعكس مصيرها ، حتى لو كانت الآمال ضئيلة للغاية.

 

 

 

 

حتى لين تشين تونغ ، التي كانت دائمًا غير منزعجة ، شعرت بتوهج أحمر في خديها. تسارع نبض قلبها وتدفق دمها بسرعة.

أيضا ، تلك اليد التي أعطتها الدفء ، وسحبتها من الهاوية الجليدية العميقة ، كانت هنا.

 

تحولت شخصية شاب يرتدي اللازوردي من ضبابية إلى واضحة.

 

وفي حلمها الشخصية التي رافقتها طوال الوقت ولم تتخل عنها حتى النهاية. الشكل الذي ظهر مع اللهب الذهبي والأحمر المحترق والقطع بالسيف قبل أن تفقد وعيها ، كل ذلك اندمج مع يي يون أمامها.

لم تكن قادرة على قبول هذا القرب على الفور.

 

 

 

 

أرادت لا شعوريًا دفع يي يون بعيدًا ، ولكن بمجرد رفع ذراعيها الشبيهتين باليشم ، خفضتهما برفق. كانت تعلم أن يي يون هو الذي سحبها من أبواب الجحيم مرتين.

فقط… بينما كانت تبتسم ، تدحرج خط من الدموع في زاوية عينها. سقط بهدوء ، وبدا أنه ضائع بين السائل والغاز.

 

أرادت لا شعوريًا دفع يي يون بعيدًا ، ولكن بمجرد رفع ذراعيها الشبيهتين باليشم ، خفضتهما برفق. كانت تعلم أن يي يون هو الذي سحبها من أبواب الجحيم مرتين.

 

 

حيويتها ، التي قطعت ، استعيدت بسبب يوان تشي يي يون. لقد احتضنها لنقل اليانغ يوان تشي إلى خطوط الطول المجففة والمجمدة.

 

 

 

 

 

تم احتضانها من قبل يي يون وشعرت بتنفس يي يون ، شعرت لين تشين تونغ بإحساس لا يمكن تفسيره بالهدوء. لا سيما طاقة اليانغ النقي التي نقلها جسد يي يون إليها باستمرار ، فقد كانت جذابة للغاية لـ لين تشين تونغ.

 

 

هذا التغيير جعل لين تشين تونغ تشعر بالذعر في البداية ، لكن ببطء ، هدأت.

 

 

ظلت لين تشين تونغ صامتة. لم تقل كلمة واحدة لأنها استمتعت بهدوء بالدفء والسكينة في هذه العاصفة الثلجية التي لا تنتهي.

 

 

لم يتكلم الاثنان كثيرا. لكن في هذا العالم المنعزل والبارد ، عانقوا بعضهم البعض بإحكام ، ودفئوا بعضهم البعض.

 

 

نظرت إلى يي يون ولم تستطع إلا أن تكشف عن ابتسامة. في هذه الابتسامة ، كان وجهها لا يزال أحمرًا بتدفق مياه الينابيع. كانت جميلة ورائعة.

 

 

بذلت لين تشين تونغ قصارى جهدها لفتح عينيها. هذه المرة ، رأت مظهر الشخص بوضوح. جعل لين تشين تونغ تشعر بالذهول. أصبحت نظراته تتضح تدريجياً في رؤيتها.

 

بعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، بدأت جفون لين تشين تونغ ، التي كانت في نوم عميق في الينابيع الساخنة ، في القفز بلطف.

فقط… بينما كانت تبتسم ، تدحرج خط من الدموع في زاوية عينها. سقط بهدوء ، وبدا أنه ضائع بين السائل والغاز.

 

 

 

 

كان الطريق القتالي وحيدًا. كان مصدر سعادة كبيرة إذا وُجد أحد المقربين.

لم تكن تعرف لماذا كانت تبكي. في ذكرياتها ، لم تشعر بالبكاء منذ وقت طويل جدًا…

 

 

كان اليين النقي واليانغ النقي وجودين متكاملين في قوانين العالم.

 

 

قبل ظهور يي يون ، تقاطعت الحقيقة والأحلام مع بعضها البعض ، مما جعلها غير قادرة على التمييز بين الحلم والواقع.

برؤية رد فعل يي يون ، ابتسمت لين تشين تونغ بلطف.

 

تحولت شخصية شاب يرتدي اللازوردي من ضبابية إلى واضحة.

 

 

ومع ذلك ، فإن الشخص ، الذي صمد أمام العاصفة الثلجية ، ولم يتخلى عنها أو يتركها حتى النهاية عندما كانت على شفا الموت ، كان هنا.

 

 

 

 

 

أيضا ، تلك اليد التي أعطتها الدفء ، وسحبتها من الهاوية الجليدية العميقة ، كانت هنا.

 

 

 

 

 

لفترة طويلة من الزمن ، كانت تسير في طريقها القتالي في عزلة.

 

 

كان اليين النقي واليانغ النقي وجودين متكاملين في قوانين العالم.

 

 

نظرًا لكونها مثقلة بخطوط الطول الطبيعية ، فقد تم تهميشها ونبذها من قبل الآخرين منذ أن كانت صغيرة. ومع ذلك ، لم تستسلم أبدًا للبحث عن فرصة لعكس مصيرها ، حتى لو كانت الآمال ضئيلة للغاية.

 

 

شعرت وكأنها حرقت حتى الموت بسبب الحر ، ولكن في هذه اللحظة ، استدار الشخص فجأة واحتضنها.

 

 

وقفت بثبات بفخرها. لم يتناسب هذا التصميم القوي مع مظهرها الخارجي ، ولم تقبل أبدًا مساعدة الآخرين.

 

 

لم تكن تعرف لماذا كانت تبكي. في ذكرياتها ، لم تشعر بالبكاء منذ وقت طويل جدًا…

 

 

كانت بعد كل شيء انسان. لم يسبق لأي شخص أن دخل عالمها الداخلي حقًا. ولكن الآن ، بين ذراعي يي يون ، شعرت بذلك بشكل لا يمكن تفسيره. لم تتوقع أبدًا أن يرافقها شخص ما ، وأن يساعدها عندما كانت في حالة من اليأس سيكون سعيدًا حقًا.

بالعودة إلى التجارب التي واجهتها هي و يي يون ، كانت مليئة بالعاطفة.

 

 

 

شعرت أن طاقة اليانغ النقي المنبعثة من جسد يي يون تبدو ضعيفة لتلائم طاقة اليين النقي في جسدها. كان هناك توازن تكاملي جعلها تشعر بالتردد في الانفصال عن يي يون.

“انتي مستيقظة… ”

أرادت لا شعوريًا دفع يي يون بعيدًا ، ولكن بمجرد رفع ذراعيها الشبيهتين باليشم ، خفضتهما برفق. كانت تعلم أن يي يون هو الذي سحبها من أبواب الجحيم مرتين.

 

 

 

وفي حلمها الشخصية التي رافقتها طوال الوقت ولم تتخل عنها حتى النهاية. الشكل الذي ظهر مع اللهب الذهبي والأحمر المحترق والقطع بالسيف قبل أن تفقد وعيها ، كل ذلك اندمج مع يي يون أمامها.

كان يي يون يتطلع إلى استيقاظ لين تشين تونغ. ولكن عندما استيقظت حقًا ، شعر يي يون بالحرج الشديد. لم يكن يعرف كيف يشرح لها مثل هذا المشهد الصريح.

كانت تمشي باستمرار في الريح الباردة القارصة. أمامها ، كان هناك ذلك الشخص العنيد الذي جذبها. لم يعد من الممكن قمع تشي الصقيع الداخلي لـ لين تشين تونغ. في اللحظة التي حاولت فيها ترك أصابعها تذهب ، حتى لا تكون عبئًا على الشخص… فجأة ، جاءت الحرارة من راحتي ذلك الشخص. تسببت الحرارة في ارتعاش جسدها. كان مؤلمًا للغاية.

 

 

 

 

برؤية رد فعل يي يون ، ابتسمت لين تشين تونغ بلطف.

 

 

 

 

 

شعرت أن طاقة اليانغ النقي المنبعثة من جسد يي يون تبدو ضعيفة لتلائم طاقة اليين النقي في جسدها. كان هناك توازن تكاملي جعلها تشعر بالتردد في الانفصال عن يي يون.

 

 

 

 

——————–

كان اليين النقي واليانغ النقي وجودين متكاملين في قوانين العالم.

 

 

 

 

أدركت لين تشين تونغ أن مشاعرها تجاه يي يون قد تغيرت بطريقة صامتة…

لم يؤد اليين وحده إلى الولادة ولم تسمح عزلة اليانغ بالنمو. كان من الطبيعي أن يتكامل اليين واليانغ مع بعضهما البعض.

 

 

 

 

تسبب هذا أيضًا في شعور يي يون و لين تشين تونغ بجاذبية فطرية مع بعضهما البعض. إذا كان بإمكانهم أن يصبحوا واحدًا ، فسيتردد صدى اليين واليانغ يوان تشي ، مما يمنح فوائد لا حصر لها لكليهما.

كان لا يزال سهلًا جليديًا لا نهاية له ، وكان لا يزال عاصفة ثلجية مستمرة ، لكنها كانت الآن في وسط مياه الينابيع الدافئة ، يحتضنها يي يون بإحكام.

 

 

 

 

تجاهل التدريب المزدوج ، فمجرد ملامستهم للجلد جعلهم يشعرون بالتغذية من قبل يوان تشي الآخر. في خطوط طول اليين لـ لين تشين تونغ ، كان هناك دفء منتشر في جميع أنحاءهم ، مما تسبب في تبدد تشي الصقيع في جسدها بشكل كبير. أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد شعر أن تشي الشمس المتوهجة أصبحت أكثر إحكاما. حتى صورة خافتة لـ الغراب الذهبي ظهرت خلفه.

 

 

هذا الشعور المألوف ، هذا الظهر المألوف مرة أخرى…

 

من طرف الشيخ

نظر الاثنان في عيون بعضهما البعض. أصبحت نظرة لين تشين تونغ أكثر رقة.

تحولت شخصية شاب يرتدي اللازوردي من ضبابية إلى واضحة.

 

 

 

 

بالعودة إلى التجارب التي واجهتها هي و يي يون ، كانت مليئة بالعاطفة.

 

 

 

 

 

من كان يظن أن شاب الغيمة البرية الذي التقت به في ذلك الوقت قد اتخذ خطوة بعد خطوة للوصول إلى هذه النقطة وهذا المشهد اليوم بالذات؟

 

 

 

 

 

من الاجتماع في الغيمة البرية ، إلى لم الشمل في سلسلة جبال عائلة لين ، إلى جلسة شاي تقنية السماء المقفرة ثم مأدبة تلك الليلة ومحاكمة البقايا…

 

 

 

 

أيضا ، تلك اليد التي أعطتها الدفء ، وسحبتها من الهاوية الجليدية العميقة ، كانت هنا.

أخيرًا ، كانت هذه الرحلة الاستكشافية لمحاكمة الإمبراطورة العظيمة.

 

 

 

 

 

أدركت لين تشين تونغ أن مشاعرها تجاه يي يون قد تغيرت بطريقة صامتة…

أدركت لين تشين تونغ أن مشاعرها تجاه يي يون قد تغيرت بطريقة صامتة…

 

 

 

 

هذا التغيير جعل لين تشين تونغ تشعر بالذعر في البداية ، لكن ببطء ، هدأت.

 

يي يون…

 

تسبب هذا أيضًا في شعور يي يون و لين تشين تونغ بجاذبية فطرية مع بعضهما البعض. إذا كان بإمكانهم أن يصبحوا واحدًا ، فسيتردد صدى اليين واليانغ يوان تشي ، مما يمنح فوائد لا حصر لها لكليهما.

كانت فتاة مستقلة وعنيدة للغاية. على الرغم من أنها كانت غير مبالية ، بمجرد أن يكون لديها إيمان راسخ ، فإنها ستواجه كل العقبات وجهاً لوجه مع نواياها الأصلية.

تجاهل التدريب المزدوج ، فمجرد ملامستهم للجلد جعلهم يشعرون بالتغذية من قبل يوان تشي الآخر. في خطوط طول اليين لـ لين تشين تونغ ، كان هناك دفء منتشر في جميع أنحاءهم ، مما تسبب في تبدد تشي الصقيع في جسدها بشكل كبير. أما بالنسبة لـ يي يون ، فقد شعر أن تشي الشمس المتوهجة أصبحت أكثر إحكاما. حتى صورة خافتة لـ الغراب الذهبي ظهرت خلفه.

 

وفي حلمها الشخصية التي رافقتها طوال الوقت ولم تتخل عنها حتى النهاية. الشكل الذي ظهر مع اللهب الذهبي والأحمر المحترق والقطع بالسيف قبل أن تفقد وعيها ، كل ذلك اندمج مع يي يون أمامها.

 

 

لم تندم أبدًا على الأشياء التي كانت تعتزمها.

 

 

 

 

 

لم يتكلم الاثنان كثيرا. لكن في هذا العالم المنعزل والبارد ، عانقوا بعضهم البعض بإحكام ، ودفئوا بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

كان الطريق القتالي وحيدًا. كان مصدر سعادة كبيرة إذا وُجد أحد المقربين.

لم تندم أبدًا على الأشياء التي كانت تعتزمها.

 

 

 

حيويتها ، التي قطعت ، استعيدت بسبب يوان تشي يي يون. لقد احتضنها لنقل اليانغ يوان تشي إلى خطوط الطول المجففة والمجمدة.

 

 

ملاحظة المؤلف: تمت إعادة كتابة هذين الفصلين وعملت عليهما في وقت متأخر من الليل. آسف. لقد كتبت أخيرًا شيئًا كنت راضيًا عنه.

 

 

 

 

 

——————–

 

 

Ken

من طرف الشيخ

 

 

ترجمة:

ترجمة:

من كان يظن أن شاب الغيمة البرية الذي التقت به في ذلك الوقت قد اتخذ خطوة بعد خطوة للوصول إلى هذه النقطة وهذا المشهد اليوم بالذات؟

Ken

تحولت شخصية شاب يرتدي اللازوردي من ضبابية إلى واضحة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط