نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 522

النعيم والفرح

النعيم والفرح

522- النعيم والفرح

522- النعيم والفرح

 

كان المتدربون يتطلعون إلى إيجاد الفرص التي من شأنها أن تسمح لهم بالتحليق.

 

خلال هذه الفترة ، كان كل ما يواجهه هو غرفة فارغة ، ومع ذلك ، على الرغم من كل محاولاته المختلفة ، لم يجد شيئًا!

 

 

 

 

 

 

 

 

“تشين تونغ ، شكرا لك!” قال يي يون بهدوء للين تشين تونغ بينما كان ينظر إليها. كان يعرف بطبيعة الحال كل ما فعلته من أجله خلال اختراقه.

 

 

 

 

كان شين تو نانتيان مرتبكًا للغاية. كان يعتقد في الأصل أن هذا فرصة كبيرة. ومع ذلك ، في الإدراك المتأخر ، على الرغم من أن قوته قد زادت على قدم وساق في الطابق الأول والثاني من برج مجيء الإله ، بعد أن حوصر في الطابق الثالث من برج مجيء الإله لمدة نصف عام ، لم يفعل شيئًا تقريبًا خلال تلك الفترة الطويلة من الزمن.

على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه اختراق عالم بذرة الداو بدون لين تشين تونغ ، إلا أن بذرة الداو التي سيكثفها لم تكن لتكون مثالية في ذلك الوقت.

في كل مرة فكرت في هذا ، كانت لين تشين تونغ تكشف عن ابتسامة.

 

 

 

لاحظت لين تشين تونغ نظرة يي يون ، قفزت في حالة من الذعر. كانت تعلم أنها لم تعد ترتدي أي شيء الآن بعد مساعدة يي يون في الاختراق.

لاحظت لين تشين تونغ نظرة يي يون ، قفزت في حالة من الذعر. كانت تعلم أنها لم تعد ترتدي أي شيء الآن بعد مساعدة يي يون في الاختراق.

 

 

 

 

لقد خرجوا أخيرًا!

على الرغم من أنها شعرت بالخجل ، إلا أنها لم تكن في حالة ذهول بأي حال من الأحوال. مددت أصابعها الطويلة التي تشبه اليشم ونقرت برفق في الهواء. بدأت سلسلة من شظايا الجليد تتكثف فيما بينهما بسرعة. في غضون ثوانٍ قليلة ، أصبحت شظايا الجليد هذه ستارة جليدية زرقاء ، مما أدى إلى حجب خط رؤية يي يون.

المصير الذي ضغط عليها طوال حياتها أصبح أخيرًا غير محتم شيئًا فشيئًا ، ولعب يي يون دورًا كبيرًا في ذلك.

 

 

 

 

أعطى يي يون سعال جاف. من خلال إدراكه، لا يزال بإمكانه تجاوز ستارة الجليد بسهولة ، لكنه لم يفعل ذلك. ستكون أشياء كثيرة أفضل إذا اتبعت مسار الطبيعة.

 

 

 

 

لم يتم تدميرها ، لكن الطاقة المستندة إلى اليين بدأت تندمج مع طاقة اليانغ النقية ، لتصبح طاقة مفيدة لجسمها.

كان جسد لين تشين تونغ مغطى بالعرق. لم ترتدي ملابسها ، بل حملت ملابسها وقفت وغادرت. بالنظر إلى ظهرها ، استطاع يي يون أن يرى ظهرها الناعم والخالي من العيوب ، وكذلك ساقيها الطويلة المستقيمة. كانوا مثل منحوتة من اليشم مصنوعة من اليشم الأبيض الناعم.

كانت هذه أيضًا الفترة الزمنية المحددة أصلاً للمحاكمة من قبل المرأة ذات الملابس البيضاء. في ذلك الوقت ، كانت المرأة ذات الملابس البيضاء قد أولت بالفعل الكثير من الاهتمام لـ لين تشين تونغ. كانت تختبر ما إذا كانت لين تشين تونغ لديها مؤهلات وراثة ميراث الإمبراطورة العظيمة.

 

 

 

ترجمة:

دخلت حافية القدمين إلى حوض الاستحمام. عندما غمرت أصابع قدمها التي تشبه الجنيات نفسها في المياه الصافية ، كانت مثل اللآلئ تدخل نبعًا جبليًا.

كان برج مجيء الإله أرضًا كنزًا ، لذلك كانت رغبة أبعد من أعنف أحلام المتدربين للتدريب هنا. حتى لو كانت 5 سنوات ، فسيظلون سعداء للقيام بذلك. إن تقنيات التدريب واقراص المصفوفة والبصيرة في تقنيات التدريب وحتى الأعشاب الروحية التي يمكن أن يجدوها ستسمح لقوتهم بتحقيق قفزة نوعية.

 

 

 

مع وقوع الحادث في وقت لاحق ، مما تسبب في دخول المرأة ذات الملابس البيضاء إلى سبات عميق ، لم تستطع تحديد الوقت إلا عندما يفتح برج مجيء الإله. بالنسبة لأي شيء آخر ، كل هذا يتوقف على لين تشين تونغ و يي يون بأنفسهم.

كانت لين تشين تونغ حاليًا في مزاج جيد جدًا لأن يي يون قد كثف بذرة الداو المثالية. لقد جعل إنجازه يحقق إنجازات لا حدود لها في المستقبل.

 

 

كما ناقش الناس ، فكر شين تو نانتيان فجأة في شيء ما. نظر حوله ولم ير يي يون ولا لين تشين تونغ.

 

في طفولتها ، عانت لين تشين تونغ من اللامبالاة والسخرية من الآخرين. عاش قلبها الشاب في عائلة لين الفاخرة غير المكترثة ، حيث كان عليها أن تقاتل وتكافح. لقد مرت بكل ذلك بمفردها ، ولكن على الرغم من أنها لم تشعر أن حياتها كانت حزينة ، إلا أنها لم تكن على الإطلاق شيئًا يمكن أن تسميه حياة سعيدة.

عرفت لين تشين تونغ جيدًا أن أي ملك سماوي في عالم تيان يوان ، بما في ذلك الشخصيات على مستوى البطريرك شين تو ، كانوا جميعًا أقل شأنا بكثير من يي يون عندما قاموا بتكثيف بذرة الداو الخاصة بهم.

 

 

منذ اللحظة التي ضعفت فيها قوة القيود ، تم إغلاق برج مجيء الإله ، مما منع أي شخص من الخروج.

 

 

لم تتخيل أبدًا أنها ستكون سعيدة بهذه الدرجة من أجل إنجازات شخص آخر في فنون القتال.

 

 

 

 

 

في الواقع ، كانت هذه الأشهر القليلة من التدريب الثنائي مع يي يون أسعد أيام حياتها.

 

 

 

 

 

في طفولتها ، عانت لين تشين تونغ من اللامبالاة والسخرية من الآخرين. عاش قلبها الشاب في عائلة لين الفاخرة غير المكترثة ، حيث كان عليها أن تقاتل وتكافح. لقد مرت بكل ذلك بمفردها ، ولكن على الرغم من أنها لم تشعر أن حياتها كانت حزينة ، إلا أنها لم تكن على الإطلاق شيئًا يمكن أن تسميه حياة سعيدة.

 

 

 

 

 

في وقت لاحق ، عندما تم تقدير جسدها أكثر فأكثر ، خاصة بعد رؤية الأمل في ضمها خطوط الطول المنتهية الطبيعية ، كان التغيير المفاجئ في موقف عائلة لين واضحًا. شخص مثل عمتها الكبرى، الشخص الذي لا يهتم إلا بالمنفعة ، كانت دائمًا منتبهة لها. ومع ذلك ، فإن مثل هذا الموقف جعل لين تشين تونغ تشعر ببرودة عشيرة عائلية كبيرة ، فضلاً عن شعورها بالوحدة.

 

 

في النهاية ، جلس شين تو نانتيان هناك لفترة غير معروفة من الوقت ، لدرجة أن جسده كان يكاد يخرج العشب ، لكنه لم يكتسب بصيرة لأي شيء.

 

“لقد خرجنا أخيرًا! ما حدث بحق الجحيم؟”

ومع ذلك ، استمر هذا حتى النقطة التي كانت فيها مع يي يون ، الشخص الذي يمكن أن تمنحه قلبها حقًا ، والذي جعل لين تشين تونغ تجرب دفء وسعادة غير مسبوقين.

 

 

“لقد خرجنا أخيرًا! ما حدث بحق الجحيم؟”

 

في الواقع ، كانت هذه الأشهر القليلة من التدريب الثنائي مع يي يون أسعد أيام حياتها.

علاوة على ذلك ، لم تزداد قوة يي يون فقط. كما تم تحسين خطوط الطول المنتهية الطبيعية. شعرت لين تشين تونغ بوضوح أنه مع دخول طاقة اليانغ النقية إلى جسدها ، ضعفت الطاقة القائمة على اليين والتي كانت تهدد حياتها.

 

 

 

 

 

لم يتم تدميرها ، لكن الطاقة المستندة إلى اليين بدأت تندمج مع طاقة اليانغ النقية ، لتصبح طاقة مفيدة لجسمها.

على الرغم من أنها شعرت بالخجل ، إلا أنها لم تكن في حالة ذهول بأي حال من الأحوال. مددت أصابعها الطويلة التي تشبه اليشم ونقرت برفق في الهواء. بدأت سلسلة من شظايا الجليد تتكثف فيما بينهما بسرعة. في غضون ثوانٍ قليلة ، أصبحت شظايا الجليد هذه ستارة جليدية زرقاء ، مما أدى إلى حجب خط رؤية يي يون.

 

 

 

 

هذا جعل لين تشين تونغ تفرح.

 

 

 

 

 

المصير الذي ضغط عليها طوال حياتها أصبح أخيرًا غير محتم شيئًا فشيئًا ، ولعب يي يون دورًا كبيرًا في ذلك.

 

 

 

 

 

في كل مرة فكرت في هذا ، كانت لين تشين تونغ تكشف عن ابتسامة.

 

 

 

 

 

قامت برغوة الماء الصافي وبدأت بتنظيف جسدها الأبيض الخالي من العيوب. على الجانب الآخر من الغرفة ، كان بإمكان يي يون سماع الصوت المبهج لتناثر الماء.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان عالم  بذرة داو يي يون بعيدًا عما يمكن أن يقارن به أي لورد بشري في مملكة تاي آه الإلهية. فقط باستخدام عمره على النقيض من ذلك ، كان يبلغ من العمر 16 عامًا فقط!

في نفس الوقت تقريبًا ، ابتسم يي يون عن علم. بعد تدريب “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، على الرغم من أنه ولين تشين تونغ كانا قادرين على ضبط النفس ، إلا أن الاندماج المثالي لأرواحهم كان مسكرًا.

على الرغم من أنها شعرت بالخجل ، إلا أنها لم تكن في حالة ذهول بأي حال من الأحوال. مددت أصابعها الطويلة التي تشبه اليشم ونقرت برفق في الهواء. بدأت سلسلة من شظايا الجليد تتكثف فيما بينهما بسرعة. في غضون ثوانٍ قليلة ، أصبحت شظايا الجليد هذه ستارة جليدية زرقاء ، مما أدى إلى حجب خط رؤية يي يون.

 

 

 

أصبح كل طابق من طوابق برج مجيء الإله قاعات كبيرة فارغة.

أثناء التدريب ، أصبحت مشاعره تجاه لين تشين تونغ أكثر نقاوة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يحققه الجنس ، ولكنه كان سعادة على المستوى الروحي.

 

 

 

 

 

كان أخيرًا في عالم بذرة الداو. إذا كان لا يزال في مملكة تاي آه الإلهية ، فإن عالم بذرة الداو ستمنحه لقب لورد بشري ، وكان سيصبح نبيلًا رفيع المستوى.

ومع ذلك ، كانت هناك تغييرات مفاجئة في منتصف الطريق.

 

كان شين تو نانتيان مجنونًا. في هذه المرحلة ، كان قد شعر بالفعل بوجود خطأ ما.

 

 

اعتُبر أولئك الذين أصبحوا لوردات بشريين في مملكة تاي آه الإلهية قد حققوا إنجازًا عظيمًا إذا فعلوا ذلك في سن 30-40 عامًا. ذات مرة ، شعر يي يون أن هذا كان بعيدًا عن متناوله بعد رؤية هؤلاء النبلاء الأقوياء.

 

 

 

 

 

لقد أقسم سابقًا على تحقيق ذلك ، والآن ، أدرك يي يون أخيرًا رغبته.

كان شين تو نانتيان مجنونًا. في هذه المرحلة ، كان قد شعر بالفعل بوجود خطأ ما.

 

ومع ذلك… كانت مخاوفهم لا أساس لها من الصحة. في هذا اليوم ، وصل الوقت الذي استعدت فيه المرأة ذات الملابس البيضاء لافتتاح برج مجيء الإله…

 

 

علاوة على ذلك ، كان عالم  بذرة داو يي يون بعيدًا عما يمكن أن يقارن به أي لورد بشري في مملكة تاي آه الإلهية. فقط باستخدام عمره على النقيض من ذلك ، كان يبلغ من العمر 16 عامًا فقط!

 

 

 

 

 

كان عالم بذرة الداو مجرد خطوة صغيرة على طريق يي يون القتالي ، لكن هذا كان له معنى غير عادي بالنسبة ليي يون.

 

 

 

 

 

بينما كان يي يون و لين تشين تونغ يتدربان في الغرفة ، مستمتعين بالفرح المزدوج لزيادة قوتهما والحب بين الرجل والمرأة ، خارج الغرفة ، في الطوابق الأخرى من برج مجيء الإله ، كان عدد كبير من المتدربين يعانون خلال أيامهم.

 

 

 

 

بحساب متوسط الفترتين الزمنيتين ، لم يكن تقدمه في التدريب أسرع بأي حال من الأحوال مما كان عليه في العالم الخارجي.

في بداية محاكمات برج مجيء الإله ، عندما استمع المتدربون إلى قواعد التجارب ، كانوا قد خمنوا بالفعل أن التجارب ستستغرق وقتًا طويلاً ، لكن لم يتوقع أحد أن تستمر هذه الفترة الطويلة.

خلال هذه الفترة ، كان كل ما يواجهه هو غرفة فارغة ، ومع ذلك ، على الرغم من كل محاولاته المختلفة ، لم يجد شيئًا!

 

 

 

 

كان برج مجيء الإله أرضًا كنزًا ، لذلك كانت رغبة أبعد من أعنف أحلام المتدربين للتدريب هنا. حتى لو كانت 5 سنوات ، فسيظلون سعداء للقيام بذلك. إن تقنيات التدريب واقراص المصفوفة والبصيرة في تقنيات التدريب وحتى الأعشاب الروحية التي يمكن أن يجدوها ستسمح لقوتهم بتحقيق قفزة نوعية.

قامت برغوة الماء الصافي وبدأت بتنظيف جسدها الأبيض الخالي من العيوب. على الجانب الآخر من الغرفة ، كان بإمكان يي يون سماع الصوت المبهج لتناثر الماء.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك تغييرات مفاجئة في منتصف الطريق.

 

 

 

 

كان شين تو نانتيان مرتبكًا للغاية. كان يعتقد في الأصل أن هذا فرصة كبيرة. ومع ذلك ، في الإدراك المتأخر ، على الرغم من أن قوته قد زادت على قدم وساق في الطابق الأول والثاني من برج مجيء الإله ، بعد أن حوصر في الطابق الثالث من برج مجيء الإله لمدة نصف عام ، لم يفعل شيئًا تقريبًا خلال تلك الفترة الطويلة من الزمن.

أصبحت القيود في المحاكمات أضعف إلى حد أنها تختفي تمامًا.

 

 

 

 

 

أصبح كل طابق من طوابق برج مجيء الإله قاعات كبيرة فارغة.

 

 

 

 

منذ اللحظة التي ضعفت فيها قوة القيود ، تم إغلاق برج مجيء الإله ، مما منع أي شخص من الخروج.

عندما واجه المتدربون هذه القاعات الكبرى ، كانوا لا يزالون مليئين بالطموح. يعتقد الكثير منهم أن هذا كان اختبارًا من برج مجيء الإله. بعد كل شيء ، كان لبرج مجيء الإله كل أنواع التحولات ، وكان العديد منها أشياءً لا يمكن تصورها. لذلك لم يكن غريباً أن يفرغ فجأة.

كانت هذه أيضًا الفترة الزمنية المحددة أصلاً للمحاكمة من قبل المرأة ذات الملابس البيضاء. في ذلك الوقت ، كانت المرأة ذات الملابس البيضاء قد أولت بالفعل الكثير من الاهتمام لـ لين تشين تونغ. كانت تختبر ما إذا كانت لين تشين تونغ لديها مؤهلات وراثة ميراث الإمبراطورة العظيمة.

 

في الواقع ، كانت هذه الأشهر القليلة من التدريب الثنائي مع يي يون أسعد أيام حياتها.

 

علاوة على ذلك ، كان عالم  بذرة داو يي يون بعيدًا عما يمكن أن يقارن به أي لورد بشري في مملكة تاي آه الإلهية. فقط باستخدام عمره على النقيض من ذلك ، كان يبلغ من العمر 16 عامًا فقط!

كان المتدربون يتطلعون إلى إيجاد الفرص التي من شأنها أن تسمح لهم بالتحليق.

على سبيل المثال ، تأمل شين تو نانتيان في منتصف القاعة الكبرى ، على أمل الحصول على نظرة ثاقبة حول “الداو” الممكن الذي كان موجود هناك. أما بالنسبة لـ غونغسون هونغ ، فقد طرق في كل مكان على الجدران ، على أمل تفعيل قيود مصفوفة خفية.

 

 

 

 

على سبيل المثال ، تأمل شين تو نانتيان في منتصف القاعة الكبرى ، على أمل الحصول على نظرة ثاقبة حول “الداو” الممكن الذي كان موجود هناك. أما بالنسبة لـ غونغسون هونغ ، فقد طرق في كل مكان على الجدران ، على أمل تفعيل قيود مصفوفة خفية.

 

 

ومع ذلك ، كان جوهر المشكلة أنهم كانوا في برج مجيء الإله. لقد كانوا قلقين الآن إذا كانت مصفوفة العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة قد أصبحت معيبة ، أو حتى إذا نفدت طاقتها. إذا كان الأمر كذلك ، فهل سيظلون عالقين في برج مجيء الإله إلى الأبد؟

 

 

في النهاية ، جلس شين تو نانتيان هناك لفترة غير معروفة من الوقت ، لدرجة أن جسده كان يكاد يخرج العشب ، لكنه لم يكتسب بصيرة لأي شيء.

 

 

 

 

أما بالنسبة لـ غونغسون هونغ ، فقد كان يتجول ، يطرق في كل مكان لمدة شهر إلى حد فقد إحساسه باللمس بين ذراعيه. ومع ذلك ، لم يكتشف أي تغييرات في الجدران الفارغة.

 

 

 

 

 

كان غونغسون هونغ مذهولًا. لم يكن يعرف ما يجري في الغرفة الحجرية التي كان فيها. أما بالنسبة لشين تو نانتيان ، فلا يزال لديه روحه القتالية. منذ أن فشلت محاولته اكتساب البصيرة ، جرب طريقة مختلفة. فك سيفه والقطع تعسفيا في القاعة الكبرى.

 

 

 

 

قبل ذلك على وجه الخصوص ، اكتشف أنه حتى الطابق الثالث من برج مجيء الإله ، حتى الطابقين الأول والثاني الأصليين من برج مجيء الإله ، أصبحا غرفًا فارغة.

لقد خمّن أن الغرفة الحجرية كانت تختبر قوته الهجومية. عندما تصل قوته الهجومية إلى مستوى معين ، سيتم تشغيل باب مخفي في الجدران ، مما يسمح له باكتساب الفرص.

 

 

 

 

في الواقع ، بالنسبة للمقاتلين ، لم يكن نصف عام فترة طويلة من الزمن. كان التراجع البسيط المنعزل متشابهًا في الطول.

ومع ذلك ، كانت النتيجة أن شين تو نانتيان حاول عبثًا لمدة شهر آخر. لقد تم استنفاد اليوان الخاص به لعدد لا يحصى من المرات ، ومع ذلك لم يتمكن من ترك علامة واحدة على الجدران.

 

 

 

 

 

رفض شين تو نانتيان أن تهتز معتقداته. في الوقت المتبقي هناك ، جرب كل طريقة يمكن أن يفكر فيها. استخدم السيف الذي يعرفه ، وسوترا القلب ، والبصيرة المكتسبة من الطابق الأول لبرج مجيء الإله ، وتقنيات السماء المقفرة القديمة ، والمعرفة في المصفوفات وأشياء أخرى مختلفة. ومع ذلك ، فإن كل ما التقى به هو الفشل ، والفشل ، ثم المزيد من الإخفاقات.

 

 

على سبيل المثال ، تأمل شين تو نانتيان في منتصف القاعة الكبرى ، على أمل الحصول على نظرة ثاقبة حول “الداو” الممكن الذي كان موجود هناك. أما بالنسبة لـ غونغسون هونغ ، فقد طرق في كل مكان على الجدران ، على أمل تفعيل قيود مصفوفة خفية.

 

 

وبهذه الطريقة ، أمضى نصف عام في الطابق الثالث من برج مجيء الإله…

 

 

كان المتدربون يتطلعون إلى إيجاد الفرص التي من شأنها أن تسمح لهم بالتحليق.

 

لقد أقسم سابقًا على تحقيق ذلك ، والآن ، أدرك يي يون أخيرًا رغبته.

خلال هذه الفترة ، كان كل ما يواجهه هو غرفة فارغة ، ومع ذلك ، على الرغم من كل محاولاته المختلفة ، لم يجد شيئًا!

 

 

دخلت حافية القدمين إلى حوض الاستحمام. عندما غمرت أصابع قدمها التي تشبه الجنيات نفسها في المياه الصافية ، كانت مثل اللآلئ تدخل نبعًا جبليًا.

 

 

كان من المتصور نوع التعذيب والنكسة التي سيعاني منها الشخص.

وبهذه الطريقة ، أمضى نصف عام في الطابق الثالث من برج مجيء الإله…

 

 

 

 

كان شين تو نانتيان مجنونًا. في هذه المرحلة ، كان قد شعر بالفعل بوجود خطأ ما.

 

 

كان غونغسون هونغ مذهولًا. لم يكن يعرف ما يجري في الغرفة الحجرية التي كان فيها. أما بالنسبة لشين تو نانتيان ، فلا يزال لديه روحه القتالية. منذ أن فشلت محاولته اكتساب البصيرة ، جرب طريقة مختلفة. فك سيفه والقطع تعسفيا في القاعة الكبرى.

 

 

قبل ذلك على وجه الخصوص ، اكتشف أنه حتى الطابق الثالث من برج مجيء الإله ، حتى الطابقين الأول والثاني الأصليين من برج مجيء الإله ، أصبحا غرفًا فارغة.

 

 

 

 

 

ربما واجهت محاكمة العالم الصوفي مشكلة!

 

 

 

 

لم تتخيل أبدًا أنها ستكون سعيدة بهذه الدرجة من أجل إنجازات شخص آخر في فنون القتال.

ومع ذلك ، لا يزال شين تو نانتيان في برج مجيء الإله. لم يكن لأنه كان قوي الإرادة وغير راغب في الاستسلام ، ولكن لأنه لم يستطع الخروج!

 

 

 

 

 

منذ اللحظة التي ضعفت فيها قوة القيود ، تم إغلاق برج مجيء الإله ، مما منع أي شخص من الخروج.

“لقد خرجنا أخيرًا! ما حدث بحق الجحيم؟”

 

على الرغم من أنها شعرت بالخجل ، إلا أنها لم تكن في حالة ذهول بأي حال من الأحوال. مددت أصابعها الطويلة التي تشبه اليشم ونقرت برفق في الهواء. بدأت سلسلة من شظايا الجليد تتكثف فيما بينهما بسرعة. في غضون ثوانٍ قليلة ، أصبحت شظايا الجليد هذه ستارة جليدية زرقاء ، مما أدى إلى حجب خط رؤية يي يون.

 

 

كانت هذه أيضًا الفترة الزمنية المحددة أصلاً للمحاكمة من قبل المرأة ذات الملابس البيضاء. في ذلك الوقت ، كانت المرأة ذات الملابس البيضاء قد أولت بالفعل الكثير من الاهتمام لـ لين تشين تونغ. كانت تختبر ما إذا كانت لين تشين تونغ لديها مؤهلات وراثة ميراث الإمبراطورة العظيمة.

عرفت لين تشين تونغ جيدًا أن أي ملك سماوي في عالم تيان يوان ، بما في ذلك الشخصيات على مستوى البطريرك شين تو ، كانوا جميعًا أقل شأنا بكثير من يي يون عندما قاموا بتكثيف بذرة الداو الخاصة بهم.

 

 

 

لقد خرجوا أخيرًا!

مع وقوع الحادث في وقت لاحق ، مما تسبب في دخول المرأة ذات الملابس البيضاء إلى سبات عميق ، لم تستطع تحديد الوقت إلا عندما يفتح برج مجيء الإله. بالنسبة لأي شيء آخر ، كل هذا يتوقف على لين تشين تونغ و يي يون بأنفسهم.

ربما واجهت محاكمة العالم الصوفي مشكلة!

 

 

 

 

في الواقع ، بالنسبة للمقاتلين ، لم يكن نصف عام فترة طويلة من الزمن. كان التراجع البسيط المنعزل متشابهًا في الطول.

منذ اللحظة التي ضعفت فيها قوة القيود ، تم إغلاق برج مجيء الإله ، مما منع أي شخص من الخروج.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان جوهر المشكلة أنهم كانوا في برج مجيء الإله. لقد كانوا قلقين الآن إذا كانت مصفوفة العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة قد أصبحت معيبة ، أو حتى إذا نفدت طاقتها. إذا كان الأمر كذلك ، فهل سيظلون عالقين في برج مجيء الإله إلى الأبد؟

 

 

 

 

 

ومع ذلك… كانت مخاوفهم لا أساس لها من الصحة. في هذا اليوم ، وصل الوقت الذي استعدت فيه المرأة ذات الملابس البيضاء لافتتاح برج مجيء الإله…

هذا جعل لين تشين تونغ تفرح.

 

 

 

من طرف dark knight

شعر المتدربون في برج مجيء الإله بارتجاف برج مجيء الإله الضخم ، وبعد ذلك ، ظهر باب من الضوء أمام كل واحد منهم.

“لقد خرجنا أخيرًا! ما حدث بحق الجحيم؟”

 

 

 

ترجمة:

تفاجأوا واندلع الأمل على الفور في قلوبهم. عندما حاولوا المرور من باب الضوء ، أدركوا أنهم عادوا إلى ساحة الحجر الأسود. هذا جعلهم يشعرون بسعادة غامرة!

 

 

 

 

قامت برغوة الماء الصافي وبدأت بتنظيف جسدها الأبيض الخالي من العيوب. على الجانب الآخر من الغرفة ، كان بإمكان يي يون سماع الصوت المبهج لتناثر الماء.

لقد خرجوا أخيرًا!

عرفت لين تشين تونغ جيدًا أن أي ملك سماوي في عالم تيان يوان ، بما في ذلك الشخصيات على مستوى البطريرك شين تو ، كانوا جميعًا أقل شأنا بكثير من يي يون عندما قاموا بتكثيف بذرة الداو الخاصة بهم.

 

 

 

522- النعيم والفرح

بعد أن حوصر لمدة نصف عام ، لم تتوقف القيود عن العمل فحسب ، بل لم يكن حتى يوان تشي السماء والأرض في برج مجيء الإله غنيًا كما هو الحال في العالم الخارجي. تسبب هذا الوضع في إبطاء سرعة تدريبهم بشكل كبير.

هذا جعل لين تشين تونغ تفرح.

 

 

 

 

“لقد خرجنا أخيرًا! ما حدث بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

 

كان شين تو نانتيان مرتبكًا للغاية. كان يعتقد في الأصل أن هذا فرصة كبيرة. ومع ذلك ، في الإدراك المتأخر ، على الرغم من أن قوته قد زادت على قدم وساق في الطابق الأول والثاني من برج مجيء الإله ، بعد أن حوصر في الطابق الثالث من برج مجيء الإله لمدة نصف عام ، لم يفعل شيئًا تقريبًا خلال تلك الفترة الطويلة من الزمن.

 

 

 

 

 

بحساب متوسط الفترتين الزمنيتين ، لم يكن تقدمه في التدريب أسرع بأي حال من الأحوال مما كان عليه في العالم الخارجي.

في كل مرة فكرت في هذا ، كانت لين تشين تونغ تكشف عن ابتسامة.

 

 

 

 

كان العديد من المتدربين يناقشون تجاربهم. كانت تجاربهم مماثلة لشين تو نانتيان. هذا جعل شين تو نانتيان يؤمن إيمانًا راسخًا بأن شيئًا خاطئًا قد حدث في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة!

 

 

تفاجأوا واندلع الأمل على الفور في قلوبهم. عندما حاولوا المرور من باب الضوء ، أدركوا أنهم عادوا إلى ساحة الحجر الأسود. هذا جعلهم يشعرون بسعادة غامرة!

 

 

“ألا توجد طاقة كافية… أو هل يمكن أن تصبح المصفوفات معيبة؟ في الواقع ، أنشأت الإمبراطورة العظيمة القديمة هذا العالم الصوفي منذ فترة طويلة ، لذلك ليس من الغريب أن يظهر شيء ما. هي بعد كل شيء بشر وليست إله. إنه بالفعل مثير للإعجاب بالنسبة لها للقيام بذلك “. كما قال شين تو نانتيان هذا ، وافق الكثير من الناس.

كانت لين تشين تونغ حاليًا في مزاج جيد جدًا لأن يي يون قد كثف بذرة الداو المثالية. لقد جعل إنجازه يحقق إنجازات لا حدود لها في المستقبل.

 

 

 

على الرغم من أنها شعرت بالخجل ، إلا أنها لم تكن في حالة ذهول بأي حال من الأحوال. مددت أصابعها الطويلة التي تشبه اليشم ونقرت برفق في الهواء. بدأت سلسلة من شظايا الجليد تتكثف فيما بينهما بسرعة. في غضون ثوانٍ قليلة ، أصبحت شظايا الجليد هذه ستارة جليدية زرقاء ، مما أدى إلى حجب خط رؤية يي يون.

كما ناقش الناس ، فكر شين تو نانتيان فجأة في شيء ما. نظر حوله ولم ير يي يون ولا لين تشين تونغ.

في وقت لاحق ، عندما تم تقدير جسدها أكثر فأكثر ، خاصة بعد رؤية الأمل في ضمها خطوط الطول المنتهية الطبيعية ، كان التغيير المفاجئ في موقف عائلة لين واضحًا. شخص مثل عمتها الكبرى، الشخص الذي لا يهتم إلا بالمنفعة ، كانت دائمًا منتبهة لها. ومع ذلك ، فإن مثل هذا الموقف جعل لين تشين تونغ تشعر ببرودة عشيرة عائلية كبيرة ، فضلاً عن شعورها بالوحدة.

 

 

 

 

هذا اللقيط الصغير ما زال لم يخرج؟

مع وقوع الحادث في وقت لاحق ، مما تسبب في دخول المرأة ذات الملابس البيضاء إلى سبات عميق ، لم تستطع تحديد الوقت إلا عندما يفتح برج مجيء الإله. بالنسبة لأي شيء آخر ، كل هذا يتوقف على لين تشين تونغ و يي يون بأنفسهم.

 

“تشين تونغ ، شكرا لك!” قال يي يون بهدوء للين تشين تونغ بينما كان ينظر إليها. كان يعرف بطبيعة الحال كل ما فعلته من أجله خلال اختراقه.

 

 

——————–

 

 

 

من طرف dark knight

 

 

 

ترجمة:

 

Ken

ترجمة:

 

 

على سبيل المثال ، تأمل شين تو نانتيان في منتصف القاعة الكبرى ، على أمل الحصول على نظرة ثاقبة حول “الداو” الممكن الذي كان موجود هناك. أما بالنسبة لـ غونغسون هونغ ، فقد طرق في كل مكان على الجدران ، على أمل تفعيل قيود مصفوفة خفية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط