نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 545

الحياة السابقة والحالية 1

الحياة السابقة والحالية 1

545- الحياة السابقة والحالية 1

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الضربات التي تم استخدامها في صورة الإمبراطورة العظيمة القديمة رائعة ودقيقة. كان أسلوب الصورة جميلًا من الناحية الجمالية. بدا الأمر وكأنه قد تم نحته شيئًا فشيئًا بواسطة تقنيات دقيقة لامرأة موهوبة لا مثيل لها.

 

 

كانت قوة هؤلاء الحراس لا يسبر غورها!

 

في مملكة إلهية قديمة ، كان هناك قصر فخم يعلو فوق الغيوم. واصطفت على جدران القصر صور الشمس والقمر والنجوم. نضح بهالة فخمة وكريمة.

أما بالنسبة للضربات التي تم استخدامها في صورة اللورد يانغ أزور ، فقد كانت خشنة وواسعة. كان أسلوب الصورة جامحًا ، كما لو أنه رسمه سيد الرسم الفاسد الذي رسمها عشوائياً بعد شرب القليل من النبيذ.

لقد كان حقًا هجومًا شق البحار ، وأباد كلًا من الشياطين والآلهة!

 

في ساحة أمام القصر ، اصطفت مجموعة من الحراس بدروع ذهبية على جانبي الطريق. ظلوا بلا حراك مثل سلسلة من الأبراج الذهبية. لقد أفرزوا هالة متسلطة.

 

 

كان نمطا الرسم متناقضين وكان من الواضح أنهما رسما من أشخاص مختلفين.

جاء يي يون إلى هذا العالم الغريب فجأة. أثار التغيير المفاجئ الذي أدى إلى هذا المشهد الجديد انزعاج يي يون بشدة. تجاهل القصر الرائع ، فقط حراس القصر جعلوه يترنح.

 

شعر يي يون وكأنه يعيش حياة أخرى لنفسه. هذا الموقف يشبه تجارب محاكمة الشيطان العقلي.

 

 

بعد دخول برج مجيء الإله ، رأى يي يون و لين تشين تونغ هاتين الصورتين. في ذلك الوقت ، كان بإمكانهم الشعور بالسحر وراء الصور ، وجلسوا أمامهم للتفكير ، واكتسبوا الكثير من البصيرة نتيجة لذلك.

 

 

أمسك اللورد يانغ أزور قرع النبيذ في يد وسيف في اليد الأخرى. لقد ضرب محاربًا ذو درع أسود مما تسبب في وميض شعاع تشي عبر السماء.

 

مبروك لجلالته. ولد الأمير الثاني عشر برفقة سماء الضباب الأرجواني. لديه جسد يانغ نقي مثالي. انه موهوب للغاية ، ومقدر له أن يحقق إنجازات مذهلة في المستقبل! ”

ومع ذلك ، اليوم ، بعد أن قام كل من يي يون و لين تشين تونغ بتنمية “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، فإن رؤية هاتين الصورتين مرة أخرى منحهما شعورًا مختلفًا تمامًا.

لم يكن منصب الإمبراطور المقدس لسلالة تشيان العظمى وراثيًا. منذ العصور القديمة ، تم تمريره إلى الشخص الأكثر قدرة. ومع ذلك ، نظرًا لأن الأمير الثاني عشر كان رائعًا للغاية ، فإن منصب الإمبراطور المقدس كان بطبيعة الحال له.

 

 

 

ضحك الرجل في هذه اللحظة. كان سعيدًا جدًا بميلاد الأمير الثاني عشر. من الواضح أنه كان لديه آمال كبيرة لهذا الطفل.

شعر يي يون أن الصورتين تم رسمهما على الأرجح من قبل الإمبراطورة العظيمة القديمة و اللورد يانغ أزور نفسيهما على التوالي. احتوت ضربات الطلاء على القوانين التي دربوها.

 

 

لم يكن منصب الإمبراطور المقدس لسلالة تشيان العظمى وراثيًا. منذ العصور القديمة ، تم تمريره إلى الشخص الأكثر قدرة. ومع ذلك ، نظرًا لأن الأمير الثاني عشر كان رائعًا للغاية ، فإن منصب الإمبراطور المقدس كان بطبيعة الحال له.

 

جاء يي يون إلى هذا العالم الغريب فجأة. أثار التغيير المفاجئ الذي أدى إلى هذا المشهد الجديد انزعاج يي يون بشدة. تجاهل القصر الرائع ، فقط حراس القصر جعلوه يترنح.

عندما نظر يي يون إليهم ، انغمس في اللاوعي فيهم ودخل في غيبوبة. ثم رأى مشهدًا للبحر الهائل الذي لا يمكن عبوره ، حيث كان اللورد يانغ أزور يطير في الهواء ويحمل السيف في يده.

 

 

ومع ذلك ، من الغريب أن هؤلاء الحراس بدوا غافلين عن ظهور يي يون.

 

ومع ذلك ، تمامًا كما كان يي يون يحاول بصمت التعرف على هجوم السيف ، فجأة ، بدا أن اللورد يانغ أزور ، الذي قتل المقاتل ذو الدرع الأسود ، شعر فجأة بشيء ونظر إلى الوراء. كان ينظر مباشرة إلى يي يون.

أمسك اللورد يانغ أزور قرع النبيذ في يد وسيف في اليد الأخرى. لقد ضرب محاربًا ذو درع أسود مما تسبب في وميض شعاع تشي عبر السماء.

لم تكن خلفيتها مذهلة. لقد جاءت من طائفة صغيرة ، لكن هذا جعلها أكثر إثارة للإعجاب. كان من غير المعقول ببساطة أن تمتلك فتاة صغيرة مثل هذه الموهبة ، قادمة من طائفة صغيرة.

 

 

 

 

هذه المرة ، كان المشهد الذي رآه يي يون أكثر واقعية من المشاهد التي رآها في اقراص المصفوفة. كان الأمر كما لو أن المشهد كان يحدث أمام عينيه.

 

 

“لماذا أرى هذه المشاهد؟”

 

في السنة العاشرة بعد أن أصبح الإمبراطور المقدس ، التقى بامرأة كما كان مكتوبا في النجوم.

لقد كان حقًا هجومًا شق البحار ، وأباد كلًا من الشياطين والآلهة!

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، تمامًا كما كان يي يون يحاول بصمت التعرف على هجوم السيف ، فجأة ، بدا أن اللورد يانغ أزور ، الذي قتل المقاتل ذو الدرع الأسود ، شعر فجأة بشيء ونظر إلى الوراء. كان ينظر مباشرة إلى يي يون.

 

 

 

 

 

ثم اندلع في ضحك تردد صداه عبر العالم!

في هذه اللحظة ، كان هناك زئير تنين. التفت يي يون لرؤية اثني عشر تنين فيضان يسحبون سفينة يشم روحية. توقفت السفينة الروحية ببطء وقام أربع خادمات من القصر بسحب الستارة وفتحها. حملت امرأة جميلة طفلاً مرتديًا ملابس مقمطة وخرجت ببطء.

 

 

 

بهذه الطريقة ، وقع في حب باي يويين في أعماقه.

كان هذا مشهدًا لم يُشاهد في قرص المصفوفة على الإطلاق. وهذه النظرة جعلت يي يون يشعر بالذهول واصبح عقله فارغًا.

 

 

 

 

 

أصبح البحر الذي لا يمكن عبوره أمامه ضبابيًا. بدت أفكاره وكأنها تنتقل عبر الزمكان اللامتناهي ، متتبعًا أنهار التاريخ ، حتى وصل إلى عالم غامض…

 

 

كانت الضربات التي تم استخدامها في صورة الإمبراطورة العظيمة القديمة رائعة ودقيقة. كان أسلوب الصورة جميلًا من الناحية الجمالية. بدا الأمر وكأنه قد تم نحته شيئًا فشيئًا بواسطة تقنيات دقيقة لامرأة موهوبة لا مثيل لها.

 

 

زادت قوة الطفل بسرعة كبيرة. في نفس العمر ، تجاوز بكثير الأشخاص الأقوياء. أشاد به الناس فقط.

 

 

 

في ساحة أمام القصر ، اصطفت مجموعة من الحراس بدروع ذهبية على جانبي الطريق. ظلوا بلا حراك مثل سلسلة من الأبراج الذهبية. لقد أفرزوا هالة متسلطة.

في مملكة إلهية قديمة ، كان هناك قصر فخم يعلو فوق الغيوم. واصطفت على جدران القصر صور الشمس والقمر والنجوم. نضح بهالة فخمة وكريمة.

 

 

لم يكن مغرمًا حتى قابلها ، تلك الفتاة التي كانت جميلة مثل القمر الساطع.

 

 

في ساحة أمام القصر ، اصطفت مجموعة من الحراس بدروع ذهبية على جانبي الطريق. ظلوا بلا حراك مثل سلسلة من الأبراج الذهبية. لقد أفرزوا هالة متسلطة.

أمسك اللورد يانغ أزور قرع النبيذ في يد وسيف في اليد الأخرى. لقد ضرب محاربًا ذو درع أسود مما تسبب في وميض شعاع تشي عبر السماء.

 

كانت مختلفة عن هؤلاء الفتيات. أعطتها خلفيتها الدنيوية سحرًا لا يوصف. كانت هادئة ومتحفظة. لم يكن فيها ذرة من الغطرسة. بدلا من ذلك ، كانت دائما لديها ابتسامة تشبه الربيع الدافئ على وجهها.

 

سلالة تشيان العظيمة لديها العديد من المواهب البارزة. كانوا جميعًا شخصيات قوية للغاية. تناوبوا على إعطاء الطفل المؤشرات وقدموا له كل المساعدة الممكنة.

جاء يي يون إلى هذا العالم الغريب فجأة. أثار التغيير المفاجئ الذي أدى إلى هذا المشهد الجديد انزعاج يي يون بشدة. تجاهل القصر الرائع ، فقط حراس القصر جعلوه يترنح.

 

 

لم يكن مغرمًا حتى قابلها ، تلك الفتاة التي كانت جميلة مثل القمر الساطع.

 

 

كانت قوة هؤلاء الحراس لا يسبر غورها!

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، من الغريب أن هؤلاء الحراس بدوا غافلين عن ظهور يي يون.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان هناك زئير تنين. التفت يي يون لرؤية اثني عشر تنين فيضان يسحبون سفينة يشم روحية. توقفت السفينة الروحية ببطء وقام أربع خادمات من القصر بسحب الستارة وفتحها. حملت امرأة جميلة طفلاً مرتديًا ملابس مقمطة وخرجت ببطء.

 

 

في ساحة أمام القصر ، اصطفت مجموعة من الحراس بدروع ذهبية على جانبي الطريق. ظلوا بلا حراك مثل سلسلة من الأبراج الذهبية. لقد أفرزوا هالة متسلطة.

 

في هذه اللحظة ، كان هناك زئير تنين. التفت يي يون لرؤية اثني عشر تنين فيضان يسحبون سفينة يشم روحية. توقفت السفينة الروحية ببطء وقام أربع خادمات من القصر بسحب الستارة وفتحها. حملت امرأة جميلة طفلاً مرتديًا ملابس مقمطة وخرجت ببطء.

كان هذا الطفل ممتلئ الجسم ، وفي عينيه اللامعتين يمكن للمرء أن يرى توهجًا ووميضًا لا نهاية له فيهما. كان من الواضح أنه ذكي للغاية.

 

 

Ken

 

 

عند رؤية هذا الطفل ، ذهل يي يون. شعر أن سلوك الطفل يشبه إلى حد ما سلوكه. حتى أنه كان لديه شعور بأنه هو الطفل.

 

 

 

 

545- الحياة السابقة والحالية 1

“لماذا أرى هذه المشاهد؟”

 

 

 

 

 

كان يي يون مثل المتفرج وهو يشاهد بهدوء المشاهد الرائعة تمر. القصر القديم والحراس الأقوياء وتنانين الطوفان التي سحبت السفينة الروحية. أخيرًا ، كانت هناك امرأة جميلة منقطعة النظير تحمل طفلاً بين ذراعيها.

 

 

كان جسده ينضح بهالة رائعة كانت متألقة مثل الشمس المشرقة. جعل الناس غير قادرين على النظر إليه مباشرة.

 

لقد كان حقًا هجومًا شق البحار ، وأباد كلًا من الشياطين والآلهة!

كان من السهل معرفة أن هذه كانت إمبراطورية إلهية. سواء كانت المرأة أو الطفل الذي حملته بين ذراعيها ، فقد كان كلاهما من النبلاء. كانوا شخصيات باركتها السماء.

 

 

 

 

 

شعر يي يون وكأنه يعيش حياة أخرى لنفسه. هذا الموقف يشبه تجارب محاكمة الشيطان العقلي.

ضحك الرجل في هذه اللحظة. كان سعيدًا جدًا بميلاد الأمير الثاني عشر. من الواضح أنه كان لديه آمال كبيرة لهذا الطفل.

 

 

 

لم يكن منصب الإمبراطور المقدس لسلالة تشيان العظمى وراثيًا. منذ العصور القديمة ، تم تمريره إلى الشخص الأكثر قدرة. ومع ذلك ، نظرًا لأن الأمير الثاني عشر كان رائعًا للغاية ، فإن منصب الإمبراطور المقدس كان بطبيعة الحال له.

أعطته دورة حياة مختلفة أفكارًا مختلفة…

“لماذا أرى هذه المشاهد؟”

 

 

 

 

 

 

لقد كان حقًا هجومًا شق البحار ، وأباد كلًا من الشياطين والآلهة!

 

 

مبروك لجلالته. ولد الأمير الثاني عشر برفقة سماء الضباب الأرجواني. لديه جسد يانغ نقي مثالي. انه موهوب للغاية ، ومقدر له أن يحقق إنجازات مذهلة في المستقبل! ”

كان اسمها باي يويين.

 

ببطء نشأ. كان لديه موقف صريح وتمتع بأسلوب حياة رائع. أصبح صديقًا للأبطال في جميع أنحاء العالم وقد أشاد به الجميع.

 

 

“نظرًا لحكمة جلالته المقدسة ، فإن سلالة تشيان العظيمة لدينا ستشهد عصرًا ذهبيًا. الآن إمبراطوريتنا في أقوى نقطة ، مع إرسال الضرائب من كل مكان. الآن ، الأمراء المتنوعون وأبناؤهم وبناتهم هم مواهب محترمة بين الناس. الآن مع كشف الأمير الثاني عشر عن تلميحات لكونه قديسًا ، لا بد أن تكون سلالة تشيان العظيمة لدينا لامعة في المستقبل “.

 

 

 

 

 

دقت الأصوات الفوضوية من المسؤولين في أذن يي يون. لقد تحول يي يون إلى الطفل بين ذراعي المرأة. كان يراقب العالم من خلال عيون الطفل.

 

 

ومع ذلك ، اليوم ، بعد أن قام كل من يي يون و لين تشين تونغ بتنمية “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، فإن رؤية هاتين الصورتين مرة أخرى منحهما شعورًا مختلفًا تمامًا.

 

 

في الصالة الكبرى ، على العرش من فوق ، كان هناك رجل كريم. كانت نظراته غامضة بعض الشيء.

 

 

 

 

Ken

كان جسده ينضح بهالة رائعة كانت متألقة مثل الشمس المشرقة. جعل الناس غير قادرين على النظر إليه مباشرة.

 

 

 

 

كان نمطا الرسم متناقضين وكان من الواضح أنهما رسما من أشخاص مختلفين.

ضحك الرجل في هذه اللحظة. كان سعيدًا جدًا بميلاد الأمير الثاني عشر. من الواضح أنه كان لديه آمال كبيرة لهذا الطفل.

 

 

 

 

 

مع مرور الوقت ، بدأ الطفل ينمو ببطء.

 

 

 

 

تحول يي يون ببطء من كونه متفرجًا إلى كونه الطفل. لقد اختبر حياة الطفل ، وشاهد العالم من منظور الطفل.

 

 

 

 

ومع ذلك ، اليوم ، بعد أن قام كل من يي يون و لين تشين تونغ بتنمية “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، فإن رؤية هاتين الصورتين مرة أخرى منحهما شعورًا مختلفًا تمامًا.

لقد رافق الطفل بينما كان يتدرب على المسار القتالي واكتسب رؤى اسمية. بغض النظر عن أسلوب التدريب ، يمكنه حفظها وفهمها بسهولة.

 

 

 

 

 

سلالة تشيان العظيمة لديها العديد من المواهب البارزة. كانوا جميعًا شخصيات قوية للغاية. تناوبوا على إعطاء الطفل المؤشرات وقدموا له كل المساعدة الممكنة.

 

 

زادت قوة الطفل بسرعة كبيرة. في نفس العمر ، تجاوز بكثير الأشخاص الأقوياء. أشاد به الناس فقط.

 

 

زادت قوة الطفل بسرعة كبيرة. في نفس العمر ، تجاوز بكثير الأشخاص الأقوياء. أشاد به الناس فقط.

لم يكن مغرمًا حتى قابلها ، تلك الفتاة التي كانت جميلة مثل القمر الساطع.

 

 

 

كان يي يون مثل المتفرج وهو يشاهد بهدوء المشاهد الرائعة تمر. القصر القديم والحراس الأقوياء وتنانين الطوفان التي سحبت السفينة الروحية. أخيرًا ، كانت هناك امرأة جميلة منقطعة النظير تحمل طفلاً بين ذراعيها.

منذ ولادته وحتى نموه ، وممارسته فنون القتال ، كان إبحارًا سلسًا لهذا الطفل. كان بلا شك يعيش حياة ساحرة.

 

 

ومع ذلك ، من الغريب أن هؤلاء الحراس بدوا غافلين عن ظهور يي يون.

 

ضحك الرجل في هذه اللحظة. كان سعيدًا جدًا بميلاد الأمير الثاني عشر. من الواضح أنه كان لديه آمال كبيرة لهذا الطفل.

ببطء نشأ. كان لديه موقف صريح وتمتع بأسلوب حياة رائع. أصبح صديقًا للأبطال في جميع أنحاء العالم وقد أشاد به الجميع.

 

 

 

 

 

لم يكن منصب الإمبراطور المقدس لسلالة تشيان العظمى وراثيًا. منذ العصور القديمة ، تم تمريره إلى الشخص الأكثر قدرة. ومع ذلك ، نظرًا لأن الأمير الثاني عشر كان رائعًا للغاية ، فإن منصب الإمبراطور المقدس كان بطبيعة الحال له.

 

 

 

 

منذ ولادته وحتى نموه ، وممارسته فنون القتال ، كان إبحارًا سلسًا لهذا الطفل. كان بلا شك يعيش حياة ساحرة.

على هذا النحو ، تنازل الإمبراطور المقدس الحاكم عن عرشه لشخص أكثر قدرة وذهب إلى العزلة.

 

 

 

 

منذ ولادته وحتى نموه ، وممارسته فنون القتال ، كان إبحارًا سلسًا لهذا الطفل. كان بلا شك يعيش حياة ساحرة.

ورث الأمير الثاني عشر العرش وأصبح أصغر ملوك سلالة تشيان العظيمة في التاريخ.

كانت مختلفة عن هؤلاء الفتيات. أعطتها خلفيتها الدنيوية سحرًا لا يوصف. كانت هادئة ومتحفظة. لم يكن فيها ذرة من الغطرسة. بدلا من ذلك ، كانت دائما لديها ابتسامة تشبه الربيع الدافئ على وجهها.

 

 

 

 

في السنة العاشرة بعد أن أصبح الإمبراطور المقدس ، التقى بامرأة كما كان مكتوبا في النجوم.

لقد رافق الطفل بينما كان يتدرب على المسار القتالي واكتسب رؤى اسمية. بغض النظر عن أسلوب التدريب ، يمكنه حفظها وفهمها بسهولة.

 

 

 

بهذه الطريقة ، وقع في حب باي يويين في أعماقه.

كانت امرأة منقطعة النظير لا يمكن صدها. ظهرت في عهد سلالة تشيان العظمى مثل القمر الساطع. كان لديها جمال وعقل.

——————–

 

في مملكة إلهية قديمة ، كان هناك قصر فخم يعلو فوق الغيوم. واصطفت على جدران القصر صور الشمس والقمر والنجوم. نضح بهالة فخمة وكريمة.

 

شعر يي يون وكأنه يعيش حياة أخرى لنفسه. هذا الموقف يشبه تجارب محاكمة الشيطان العقلي.

لم تكن خلفيتها مذهلة. لقد جاءت من طائفة صغيرة ، لكن هذا جعلها أكثر إثارة للإعجاب. كان من غير المعقول ببساطة أن تمتلك فتاة صغيرة مثل هذه الموهبة ، قادمة من طائفة صغيرة.

 

 

 

 

 

في ذلك العام ، كان الأمير الثاني عشر في ذروة حياته. كان يقود دولة قديمة وكان قويًا ومفعمًا بالحيوية. كان منقطع النظير ضد أقرانه.

 

 

 

 

 

بنات السماء التي عادة ما ترفضن الآخرين انتهى بهن الأمر بمطاردته ، لكن لم يكن مغرمًا بهن.

لقد كان حقًا هجومًا شق البحار ، وأباد كلًا من الشياطين والآلهة!

 

 

 

كان من السهل معرفة أن هذه كانت إمبراطورية إلهية. سواء كانت المرأة أو الطفل الذي حملته بين ذراعيها ، فقد كان كلاهما من النبلاء. كانوا شخصيات باركتها السماء.

لم يكن مغرمًا حتى قابلها ، تلك الفتاة التي كانت جميلة مثل القمر الساطع.

في السنة العاشرة بعد أن أصبح الإمبراطور المقدس ، التقى بامرأة كما كان مكتوبا في النجوم.

 

ضحك الرجل في هذه اللحظة. كان سعيدًا جدًا بميلاد الأمير الثاني عشر. من الواضح أنه كان لديه آمال كبيرة لهذا الطفل.

 

 

كان اسمها باي يويين.

 

 

مع مرور الوقت ، بدأ الطفل ينمو ببطء.

 

 

كانت مختلفة عن هؤلاء الفتيات. أعطتها خلفيتها الدنيوية سحرًا لا يوصف. كانت هادئة ومتحفظة. لم يكن فيها ذرة من الغطرسة. بدلا من ذلك ، كانت دائما لديها ابتسامة تشبه الربيع الدافئ على وجهها.

في ذلك العام ، كان الأمير الثاني عشر في ذروة حياته. كان يقود دولة قديمة وكان قويًا ومفعمًا بالحيوية. كان منقطع النظير ضد أقرانه.

 

جاء يي يون إلى هذا العالم الغريب فجأة. أثار التغيير المفاجئ الذي أدى إلى هذا المشهد الجديد انزعاج يي يون بشدة. تجاهل القصر الرائع ، فقط حراس القصر جعلوه يترنح.

 

 

بدأ مناقشة فنون القتال معها. فاجأته معرفة باي يويين وفهمها لفنون القتال إلى حد كبير. بعد كل شيء ، لقد جاءت من خلفية عادية ، وكان من النادر جدًا أن يكون لدى شخص مثلها مثل هذه المعرفة.

 

 

“لماذا أرى هذه المشاهد؟”

 

 

بهذه الطريقة ، وقع في حب باي يويين في أعماقه.

 

 

 

 

شعر يي يون وكأنه يعيش حياة أخرى لنفسه. هذا الموقف يشبه تجارب محاكمة الشيطان العقلي.

——————–

 

 

 

ترجمة:

شعر يي يون وكأنه يعيش حياة أخرى لنفسه. هذا الموقف يشبه تجارب محاكمة الشيطان العقلي.

Ken

 

 

Ken

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط