الطابق السادس
553- الطابق السادس
مع رمز يانغ أزور في يده ، اغرق يي يون إدراكه في قرص المصفوفة. فجأة ، شعر أن إدراكه ينتشر عبر كل ركن من أركان برج مجيء الإله. كل شيء داخل برج مجيء الإله أصبح الآن في متناول يده.
ثم ، بغض النظر عن الأعداء الذين واجهوهم ، سيكونون قادرين على القضاء عليهم وقمعهم تمامًا!
وقف يي يون ولين تشين تونغ أمام الصورتين ، صامتين في تفكير عميق.
الآن فقط ، بينما كان كل منهم في حلمه الطويل ، عاش كل منهما حياة اللورد يانغ أزور وحياة الإمبراطورة العظيمة القديمة. لقد استخدموا عيون الزوجين القدامى لرؤية هذا العالم ، وفهم قوانين يين-يانغ.
كانت هذه فرصة نادرة لكل من يي يون و لين تشين تونغ.
كلاهما نظر إلى بعضهما البعض في العين. لقد شعروا أنهم قد عمّقوا فهمهم لـ “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، وإذا كانوا سيبدأون التدريب الآن ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينجحوا في تدريب الطاقة الروحية لنخاع اليشم والطاقة الروحية اليانغ التاسع.
“من كان يظن أن عالم تيان يوان لديه مثل هذا السر. العالم الذي نحن فيه هو مجرد إناء مغلق ، والدوامة الأبدية في هاوية دفن الإله هي جوهر الختم. عالم تيان يوان هو مجرد عنصر سحري ضخم ، وذلك لقمع الختم… ”
التقط يي يون القرص الأسود وعلى الفور حدث صدى شديد. استحوذ يي يون عليه باليوان تشي أثناء اندلاعه. أضاء القرص الدائري وعرض صورة.
بدا الأمر كما لو كان هناك زوجان من العيون في الفضاء خلف الباب ، والتي عبرت عبر بحر الزمن وكانت تراقبهما من مسافة بعيدة.
لا يزال يي يون يتذكر المرة الأولى التي وصل فيها إلى عالم تيان يوان. كان يطفو فوق البحر غير المنقطع ، وله حواف ناعمة كانت منحدرات شديدة الانحدار. من بعيد ، بدوا مثل الجدران الإلهية اللانهائية التي تمتد عبر الأفق.
لم تكن هذه هلوسة يي يون ، لكنها صوت حقيقي.
في ذلك الوقت ، صُدم يي يون بالمظهر الرائع لعالم تيان يوان ، والآن فقط أدرك أنه كان عنصرًا سحريًا!
كان القرص الدائري هو قرص المصفوفة الأساسية لبرج مجيء الإله!
كان هذا هو الطابق الأعلى من برج الإله المجيء.
“الشيطان الشرير القديم داخل هاوية دفن الإله مرعب للغاية. فقط لختمه مرة أخرى ، حتى اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة لم يعودوا أبدًا بعد مغادرتهم… فشلوا في النهاية في إكمال الختم ، والآن ، هبطت هذه المهمة على أكتافنا… “تنهدت لين تشين تونغ. كان هناك بعض التردد في عينيها ، لكنها كانت أيضًا أكثر تصميماً.
في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، وجدت طريقة لضم خطوط الطول المنتهية الطبيعية. كانت الإمبراطورة العظيمة القديمة بمثابة سيد لها. بطبيعة الحال ، لم تستطع أن تخذل المهمة الهامة التي أوكلتها إليها الإمبراطورة العظيمة القديمة. إلى جانب ذلك ، كانت عائلة لين في عالم تيان يوان ، سواء كان ذلك سو جي أو الأم الحاكمة لين ، فقد كانوا أعز الناس على لين تشين تونغ ، بخلاف يي يون. لم تستطع الجلوس مكتوفة الأيدي بينما يتم تدمير عالم تيان يوان.
تحولت لين تشين تونغ نحو يي يون. لاحظت أنه كان صامتًا وأغلق عينيه ، وكأنه كان يهضم كل ما رآه. بعد فترة طويلة ، همس ، “تشين تونغ ، دعينا نذهب ، إلى ذلك المكان. أعتقد أنه يمكننا الآن دخوله “.
انفتح الباب بالكامل ، وكأن قطعة من التاريخ المغبر قد انفصلت ، ظهرت هالة بدائية قبل أن يتمكنوا حتى من الدخول.
منذ دخول العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، قضى يي يون ولين تشين تونغ ست سنوات فيه. بعد ست سنوات ، تمكنوا من الوصول إلى الطابق الأخير من برج مجيء الإله. أخيرًا ، في هذا اليوم ، انفتح برج مجيء الإله أمامهم تمامًا!
عندما تحدث يي يون ، خرج من القاعة التي كانت في الطابق الثالث من برج الإله المجيء. تبعته لين تشين تونغ بصمت. لقد اتبعت خطى الإمبراطورة العظيمة القديمة التي اتبعت اللورد يانغ أزور منذ سنوات عديدة.
صعد الاثنان إلى أعلى الدرج. ساروا ببطء ، خطوة بخطوة.
مروا بباب بعد باب من نور. استغرق الأمر منهم ساعة كاملة قبل وصولهم قبل الطابق السادس من برج مجيء الإله.
بدأت الأنماط القديمة المعقدة على الباب الثقيل تضيء واحدة تلو الأخرى. انتشرت قوانين اليين واليانغ النقي بين أجسادهم.
كان هذا هو الطابق الأعلى من برج الإله المجيء.
عندما أتوا إلى هنا في المرة الأولى ، كان الباب مغلقًا بإحكام.
طالما أنه صقل قرص المصفوفة هذه ، فسيصبح السيد الحقيقي لبرج مجيء الإله!
بعد التدريب لمدة خمس سنوات وتجربة حياة الإمبراطورة العظيمة القديمة و اللورد يانغ أزور ، وقف يي يون و لين تشين تونغ مرة أخرى أمام الباب ، لكن عقلياتهم كانت مختلفة تمامًا عن ذي قبل.
نظروا في عيون بعضهم البعض وهم يضعون راحة ايدهم على الباب.
كلاهما نظر إلى بعضهما البعض في العين. لقد شعروا أنهم قد عمّقوا فهمهم لـ “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، وإذا كانوا سيبدأون التدريب الآن ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينجحوا في تدريب الطاقة الروحية لنخاع اليشم والطاقة الروحية اليانغ التاسع.
“بام!”
هذا الشعور الخاص جعل يي يون و لين تشين تونغ يحبسان أنفاسهما. شعر يي يون أن شيئًا ما فيه كان يتردد صداه بداخله.
أثبت هذا مدى عمق فهم اللورد يانغ أزور للقوانين.
انفجر اليوان تشى!
نظروا في عيون بعضهم البعض وهم يضعون راحة ايدهم على الباب.
جلس يي يون ، وفي نشوة ، تردد صدى الصوت الذي سمعه سابقًا كهمس في أذنيه مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن شخصية غير مرئية كانت جالسة هناك ، مثله تمامًا ، تتلو قصيدة.
بدأت الأنماط القديمة المعقدة على الباب الثقيل تضيء واحدة تلو الأخرى. انتشرت قوانين اليين واليانغ النقي بين أجسادهم.
بدأ التوهج المنبعث من الباب القديم في الازدياد حيث أضاء برج مجيء الإله بأكمله.
بدأ التوهج المنبعث من الباب القديم في الازدياد حيث أضاء برج مجيء الإله بأكمله.
قام كل من يي يون و لين تشين تونغ بتعميم طاقاتهم إلى أقصى حد ، حيث تتشابك طاقتهم اليين و اليانغ في الفراغ ، لتشكيل صورة داو عظيمة.
بدا أن الباب القديم يذوب لأنه يردد صوت “كا كا”. أخيرًا ، فتح جانبا الباب الثقيل ببطء من المنتصف.
553- الطابق السادس
بدا الأمر كما لو كان هناك زوجان من العيون في الفضاء خلف الباب ، والتي عبرت عبر بحر الزمن وكانت تراقبهما من مسافة بعيدة.
منذ دخول العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، قضى يي يون ولين تشين تونغ ست سنوات فيه. بعد ست سنوات ، تمكنوا من الوصول إلى الطابق الأخير من برج مجيء الإله. أخيرًا ، في هذا اليوم ، انفتح برج مجيء الإله أمامهم تمامًا!
انفجار!
انفتح الباب بالكامل ، وكأن قطعة من التاريخ المغبر قد انفصلت ، ظهرت هالة بدائية قبل أن يتمكنوا حتى من الدخول.
جلس يي يون ، وفي نشوة ، تردد صدى الصوت الذي سمعه سابقًا كهمس في أذنيه مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن شخصية غير مرئية كانت جالسة هناك ، مثله تمامًا ، تتلو قصيدة.
بدا الأمر كما لو كان هناك زوجان من العيون في الفضاء خلف الباب ، والتي عبرت عبر بحر الزمن وكانت تراقبهما من مسافة بعيدة.
لم يكن معروفًا عدد السنوات التي أضاء فيها المصباح. كان الأمر كما لو أن صاحب هذه الغرفة لم يغادر أبدًا.
بدا وكأن الهمس قادم من خلف الباب. لم يكن معروفًا لمن ينتمي صوته. كان الصوت المتلألئ كما لو كان ينادي شخصًا ما ، أو يروي قصة لم يعرفها أحد.
هذا الشعور الخاص جعل يي يون و لين تشين تونغ يحبسان أنفاسهما. شعر يي يون أن شيئًا ما فيه كان يتردد صداه بداخله.
أخذ نفسًا عميقًا ، وبينما كان يمسك بيد لين تشين تونغ ، سار ببطء عبر الباب.
في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، وجدت طريقة لضم خطوط الطول المنتهية الطبيعية. كانت الإمبراطورة العظيمة القديمة بمثابة سيد لها. بطبيعة الحال ، لم تستطع أن تخذل المهمة الهامة التي أوكلتها إليها الإمبراطورة العظيمة القديمة. إلى جانب ذلك ، كانت عائلة لين في عالم تيان يوان ، سواء كان ذلك سو جي أو الأم الحاكمة لين ، فقد كانوا أعز الناس على لين تشين تونغ ، بخلاف يي يون. لم تستطع الجلوس مكتوفة الأيدي بينما يتم تدمير عالم تيان يوان.
لم يكن معروفًا عدد السنوات التي أضاء فيها المصباح. كان الأمر كما لو أن صاحب هذه الغرفة لم يغادر أبدًا.
في الداخل ، كان الجو هادئًا بشكل مدهش.
بعد النظر إلى الطاولة الخشبية ، لم يستطع يي يون إلا السير إليها.
كانوا أول من دخل إلى هذا الفضاء الذي كان مغلقًا لسنوات عديدة. كانت مجرد غرفة هادئة.
لم تكن هذه هلوسة يي يون ، لكنها صوت حقيقي.
الآن فقط ، بينما كان كل منهم في حلمه الطويل ، عاش كل منهما حياة اللورد يانغ أزور وحياة الإمبراطورة العظيمة القديمة. لقد استخدموا عيون الزوجين القدامى لرؤية هذا العالم ، وفهم قوانين يين-يانغ.
كان هذا الشعور رائعًا للغاية.
أمامهم كانت هناك طاولة خشبية موضوعة فوق بعض الحصير من الخيزران.
كانت الصورة عبارة عن برج صغير.
كانت الطاولة الخشبية ناعمة وبقيت خالية من الغبار. كان نسيج الطاولة الخشبي واضحًا للعيون وكان هناك ضوء سماوي قادم من مصباح يومض فوقه. كان القليل من الضوء مثل ضوء النجوم في الليل المظلم.
لم يكن معروفًا عدد السنوات التي أضاء فيها المصباح. كان الأمر كما لو أن صاحب هذه الغرفة لم يغادر أبدًا.
لم يكن برج مجيء الإله مجرد مكان للمحاكمات ، بل كان أيضًا كهفًا خالدًا ، فضلاً عن كونه عنصرًا سحريًا.
ثم ، بغض النظر عن الأعداء الذين واجهوهم ، سيكونون قادرين على القضاء عليهم وقمعهم تمامًا!
بعد النظر إلى الطاولة الخشبية ، لم يستطع يي يون إلا السير إليها.
في ذلك الوقت ، كان على الأرجح أن اللورد يانغ أزور جلس على حصيرة الخيزران…
بدا وكأن الهمس قادم من خلف الباب. لم يكن معروفًا لمن ينتمي صوته. كان الصوت المتلألئ كما لو كان ينادي شخصًا ما ، أو يروي قصة لم يعرفها أحد.
جلس يي يون ، وفي نشوة ، تردد صدى الصوت الذي سمعه سابقًا كهمس في أذنيه مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن شخصية غير مرئية كانت جالسة هناك ، مثله تمامًا ، تتلو قصيدة.
لم تكن هذه هلوسة يي يون ، لكنها صوت حقيقي.
“الشيطان الشرير القديم داخل هاوية دفن الإله مرعب للغاية. فقط لختمه مرة أخرى ، حتى اللورد يانغ أزور والإمبراطورة العظيمة القديمة لم يعودوا أبدًا بعد مغادرتهم… فشلوا في النهاية في إكمال الختم ، والآن ، هبطت هذه المهمة على أكتافنا… “تنهدت لين تشين تونغ. كان هناك بعض التردد في عينيها ، لكنها كانت أيضًا أكثر تصميماً.
لم يكن معروفًا عدد السنوات التي أضاء فيها المصباح. كان الأمر كما لو أن صاحب هذه الغرفة لم يغادر أبدًا.
ذهب اللورد يانغ أزور ، لكن هالته من ذلك الوقت وبقي صوته غير متلاشي. على الرغم من أنها كانت طويلة جدًا ، إلا أنها لا تزال تظهر في هذه القاعة.
بدا أن الباب القديم يذوب لأنه يردد صوت “كا كا”. أخيرًا ، فتح جانبا الباب الثقيل ببطء من المنتصف.
أثبت هذا مدى عمق فهم اللورد يانغ أزور للقوانين.
مروا بباب بعد باب من نور. استغرق الأمر منهم ساعة كاملة قبل وصولهم قبل الطابق السادس من برج مجيء الإله.
وكان مثل هذا الشخص عاجزًا امام الوجود المرعب تحت الدوامة الأبدية…
نظر يي يون إلى الطاولة الخشبية بينما كان في تفكير عميق. تم وضع قرص أسود عليه ، والذي لم يكن ملفتًا للنظر. بخلاف ذلك ، كان هناك كيس من القطن ترك بجانبه بلا مبالاة أيضًا.
بدا وكأن الهمس قادم من خلف الباب. لم يكن معروفًا لمن ينتمي صوته. كان الصوت المتلألئ كما لو كان ينادي شخصًا ما ، أو يروي قصة لم يعرفها أحد.
——————–
التقط يي يون القرص الأسود وعلى الفور حدث صدى شديد. استحوذ يي يون عليه باليوان تشي أثناء اندلاعه. أضاء القرص الدائري وعرض صورة.
كانت هذه فرصة نادرة لكل من يي يون و لين تشين تونغ.
كانت الصورة عبارة عن برج صغير.
كانوا أول من دخل إلى هذا الفضاء الذي كان مغلقًا لسنوات عديدة. كانت مجرد غرفة هادئة.
“إنه برج مجيء الإله” ، صرخت لين تشين تونغ.
انفجار!
فوجئ يي يون أيضًا. كان هذا القرص الدائري قد أظهر برج مجيء الإله ، ومن خلال استشعاره بعناية ، كان أكثر دهشة.
كان القرص الدائري هو قرص المصفوفة الأساسية لبرج مجيء الإله!
ثم ، بغض النظر عن الأعداء الذين واجهوهم ، سيكونون قادرين على القضاء عليهم وقمعهم تمامًا!
في الداخل ، كان الجو هادئًا بشكل مدهش.
مع رمز يانغ أزور في يده ، اغرق يي يون إدراكه في قرص المصفوفة. فجأة ، شعر أن إدراكه ينتشر عبر كل ركن من أركان برج مجيء الإله. كل شيء داخل برج مجيء الإله أصبح الآن في متناول يده.
في الداخل ، كان الجو هادئًا بشكل مدهش.
بدا وكأن الهمس قادم من خلف الباب. لم يكن معروفًا لمن ينتمي صوته. كان الصوت المتلألئ كما لو كان ينادي شخصًا ما ، أو يروي قصة لم يعرفها أحد.
كان هذا الشعور رائعًا للغاية.
“هذا هو المكان الذي يوجد فيه جوهر برج مجيء الإله؟”
التقط يي يون القرص الأسود وعلى الفور حدث صدى شديد. استحوذ يي يون عليه باليوان تشي أثناء اندلاعه. أضاء القرص الدائري وعرض صورة.
في السابق ، كان الميراث الذي حصل عليه يتحكم فقط في جزء صغير من برج مجيء الإله ، ولكن باستخدام قرص المصفوفة هذا ، سيكون قادرًا على التحكم في برج مجيء الإله بالكامل!
من الواضح أن لين تشين تونغ قد خمنت ذلك كما سألت.
553- الطابق السادس
أومأ يي يون برأسه ، ويمكن رؤية تلميح من الإثارة في عينيه.
في السابق ، كان الميراث الذي حصل عليه يتحكم فقط في جزء صغير من برج مجيء الإله ، ولكن باستخدام قرص المصفوفة هذا ، سيكون قادرًا على التحكم في برج مجيء الإله بالكامل!
طالما أنه صقل قرص المصفوفة هذه ، فسيصبح السيد الحقيقي لبرج مجيء الإله!
ترجمة:
جلس يي يون ، وفي نشوة ، تردد صدى الصوت الذي سمعه سابقًا كهمس في أذنيه مرة أخرى. كان الأمر كما لو أن شخصية غير مرئية كانت جالسة هناك ، مثله تمامًا ، تتلو قصيدة.
لم يكن برج مجيء الإله مجرد مكان للمحاكمات ، بل كان أيضًا كهفًا خالدًا ، فضلاً عن كونه عنصرًا سحريًا.
نظروا في عيون بعضهم البعض وهم يضعون راحة ايدهم على الباب.
عندما يصبح يي يون قوياً بما فيه الكفاية ، سيتمكن هو ولين تشين تونغ من تشغيل برج الإله المجيء ، وختم الشمس والقمر ، وقمع الجبال والأنهار!
ثم ، بغض النظر عن الأعداء الذين واجهوهم ، سيكونون قادرين على القضاء عليهم وقمعهم تمامًا!
انفجار!
——————–
هذا الشعور الخاص جعل يي يون و لين تشين تونغ يحبسان أنفاسهما. شعر يي يون أن شيئًا ما فيه كان يتردد صداه بداخله.
ترجمة:
Ken
مروا بباب بعد باب من نور. استغرق الأمر منهم ساعة كاملة قبل وصولهم قبل الطابق السادس من برج مجيء الإله.
“هذا هو المكان الذي يوجد فيه جوهر برج مجيء الإله؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
