ناين نيونيت
575- ناين نيونيت
مع رؤية الطاقة ، بغض النظر عن مدى الظلام ، يمكن لـ يي يون بسهولة رؤية أي علامة على الاضطراب على مسافة 50 كيلومترًا. كلما كان الوحش المقفر أقوى ، زادت تقلبات طاقته ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الهروب من إدراك يي يون.
كان لدى ناين نيونيت حاجة إلى التهام المواد السماوية باستمرار وامتصاص جوهر العالم لزيادة قوته لمقاومة المحنة السماوية.
اشتهر بحر العشرة آلاف كارثة بمخاطره. تكمن العديد من الوحوش القوية المقفرة في مياهه العميقة.
بالنسبة لهذه الوحوش المقفرة ، لم يكن الإغراء المنبعث من عشب إغراء الفاي عظيماً…
وقد بدأ ذلك!
كانت الوحوش الثلاثة المقفرة تحت الماء أمام يي يون تتراوح من عشرات الأمتار إلى مائة متر. لم يرَ أبدًا أي إشارة إلى هذه الوحوش المقفرة في السجلات التي قرأها. ربما في التاريخ الطويل لعالم تيان يوان ، كان هناك أشخاص رأوا هذه الوحوش البحرية ، لكن شهود العيان هؤلاء ماتوا بالفعل داخل بطون وحوش البحر. بدون عودتهم ، من الطبيعي ألا يتمكنوا من تسجيل ما شاهدوه للمستقبل.
ومع ذلك… إذا كان سيتم استخدام اليوان تشي النقي من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة بدلاً من ذلك ، فسيكون ذلك أمرًا مختلفًا.
أخذ يي يون نفسًا عميقًا انطلق مباشرة ، مثل النيزك ، في البحر. تم فصل مياه البحر على الجانبين تحت تأثير اليوان تشي. بهذا ، ذهب يي يون إلى عمق 100 ألف قدم في البحر.
كان لهذا العمق ضغط مياه ومقاومة هائل. كان كل هذا عبئًا كبيرًا على جسد يي يون. أثناء تحمل هذا النوع من الضغط ، ستقل قدرات يي يون الهجومية والحركية بشكل كبير.
على الرغم من أنه لم يتعرف على هذه الوحوش المقفرة ، إلا أن يي يون يمكن أن يشعر بمدى رعبهم من تقلبات الطاقة القوية المنبثقة عنهم.
Ken
ومع ذلك ، لم يكن بإمكان يي يون تحمل هذه المخاطرة إلا لأن أكثر الوحوش المقفرة المرعبة تكمن في أعمق أجزاء البحر.
عندما يواجه المقاتلون العاديون الوحوش البحرية من هذا المستوى ، سيكونون عاجزين ضدهم فوق سطح البحر ، أكثر من ذلك تحت سطح البحر. وبالتالي ، فإن اختيار أن تكون تحت الماء يكاد يكون معادلاً للانتحار.
حتى بالنسبة لـ يي يون ، إذا واجه وحشًا مقفرًا يعادل ذروة حكيم ، فلن تكون لديه فرصة للفوز. قد لا تكون لديه فرصة للهروب.
وبسبب هذا الوحش البحري ، الذي كان أصغر حجمًا ، تراجع السادة الثلاثة تحت سطح البحر!
قام يي يون بتأقلم جسده إلى ذروته ونشر إدراكه في كل مكان. كان متيقظًا من أي مخاطر مفاجئة. بعد التأكد من عدم وجود وحوش مقفرة في دائرة نصف قطرها 50 كيلومترًا ، واجه يي يون قوته الذهنية مع قرص مصفوفة برج مجيء الإله وفتح ببطء عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
يتطلب فتح العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة من هذه المسافة أن ينفق كميات كبيرة من اليوان تشي. ابتلع يي يون بقايا قديمة واستخدم كل طاقة اليانغ النقية لديه لفتح مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة تدريجيًا من خلال قدر كبير من الصعوبة.
على الرغم من أنه لم يتعرف على هذه الوحوش المقفرة ، إلا أن يي يون يمكن أن يشعر بمدى رعبهم من تقلبات الطاقة القوية المنبثقة عنهم.
لقد اجتذبهم يوان تشي السماء والأرض النقي من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. كان بإمكان يي يون رؤية هذه الأشكال السوداء العملاقة بوضوح ، لكنه لم يتعرف عليها.
في أعماق البحر المظلمة ، ظهر ضوء خافت وازداد حجمه ببطء ، حيث شكل دوامة أرجوانية.
تعامل يي يون بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونشط رؤيته للطاقة ، حيث أقفل على كل تغيير في البحر المحيط به.
تحت الضغط الهائل ، بدأت مياه البحر في الدوران بسرعة ، حيث ارتفعت نحو الدوامة.
كانت الوحوش الثلاثة المقفرة تحت الماء أمام يي يون تتراوح من عشرات الأمتار إلى مائة متر. لم يرَ أبدًا أي إشارة إلى هذه الوحوش المقفرة في السجلات التي قرأها. ربما في التاريخ الطويل لعالم تيان يوان ، كان هناك أشخاص رأوا هذه الوحوش البحرية ، لكن شهود العيان هؤلاء ماتوا بالفعل داخل بطون وحوش البحر. بدون عودتهم ، من الطبيعي ألا يتمكنوا من تسجيل ما شاهدوه للمستقبل.
اندلع شعاع من الضوء واخترق مياه البحر التي يبلغ سمكها مئات الآلاف من الأقدام ، متجاوزة سطح البحر إلى السماء.
ظهر باب كبير من الضوء في الأعماق العميقة لبحر العشرة آلاف كارثة. تم الآن فتح مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة بالكامل.
من الواضح أن هؤلاء الأسياد الثلاثة تحت سطح البحر يتمتعون بذكاء عالٍ. يمكن أن يقولوا أن شيئًا ما كان خاطئًا حول الظهور المفاجئ ليوان تشي السماء والأرض الكثيف تحت الماء. لم يكونوا حذرين من يي يون فحسب ، بل كانوا أيضًا حذرين من وحوش البحر الأخرى.
في نفس اللحظة التي شعر فيها بالدهشة السارة ، شعر يي يون أيضًا أنه يعاني من أزمة كبيرة بين يديه.
لم يكن يي يون خائفًا من اكتشاف الآخرين فتحه لمدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، حيث لم يخطو أحد. كان حرا في فعل ما يشاء.
في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون بوضوح أن هذا الشكل الأسود كان عرضه يزيد قليلاً عن عشرة أمتار. كان لديه مخلبان أسودان ثقيلان وذيل حراشف أسود. على جسمه القوي ، كان هناك تسعة أعناق طويلة تشبه الثعابين. نمى على كل رقبة رأس.
مع توسع باب الضوء ، بدأ يوان تشي ، السماء والأرض النقي ، من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، في الظهور ببطء من المدخل.
وقد بدأ ذلك!
على هذا النحو ، لم يكن تطور هيدرا في البحر اللامعبور بالنسبة للناين نيونيت نعمة بل نقمة.
تعامل يي يون بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونشط رؤيته للطاقة ، حيث أقفل على كل تغيير في البحر المحيط به.
قاس يي يون قوته ضدهم. لقد شعر أنه إذا واجه وحشًا مقفرًا وحده ، فيمكنه التعامل معه ، ولكن إذا هاجمته وحوش البحر الثلاثة معًا ، فلن يتمكن يي يون إلا من الفرار.
كان لبعض الرؤوس التسعة عيون مفردة أو ثلاث عيون ، لكن كل العيون كانت تحدق الآن في يي يون.
مع رؤية الطاقة ، بغض النظر عن مدى الظلام ، يمكن لـ يي يون بسهولة رؤية أي علامة على الاضطراب على مسافة 50 كيلومترًا. كلما كان الوحش المقفر أقوى ، زادت تقلبات طاقته ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الهروب من إدراك يي يون.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكان يي يون تحمل هذه المخاطرة إلا لأن أكثر الوحوش المقفرة المرعبة تكمن في أعمق أجزاء البحر.
يمكن القول أن حدة قدرات يي يون الإدراكية تحت سطح البحر تجاوزت حدة الوحوش المقفرة تحت الماء.
في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، لم يكن هناك عدد كبير من الوحوش البحرية مقارنة بسطح البحر. من الأعماق المظلمة والصامتة ، ببطء ، لاحظ يي يون ظهور ثلاث اشكال في رؤيته للطاقة.
لقد اجتذبهم يوان تشي السماء والأرض النقي من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. كان بإمكان يي يون رؤية هذه الأشكال السوداء العملاقة بوضوح ، لكنه لم يتعرف عليها.
أخذ يي يون نفسًا عميقًا انطلق مباشرة ، مثل النيزك ، في البحر. تم فصل مياه البحر على الجانبين تحت تأثير اليوان تشي. بهذا ، ذهب يي يون إلى عمق 100 ألف قدم في البحر.
مع رؤية الطاقة ، بغض النظر عن مدى الظلام ، يمكن لـ يي يون بسهولة رؤية أي علامة على الاضطراب على مسافة 50 كيلومترًا. كلما كان الوحش المقفر أقوى ، زادت تقلبات طاقته ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الهروب من إدراك يي يون.
كان البحر الذي لا يمكن عبوره عميقًا جدًا وواسعًا جدًا. كانت الوحوش المقفرة التي تكمن في أعماقه عديدة الأنواع. وبعض هذه الوحوش المقفرة قد لا تظهر أبدًا ، لذلك كان من الطبيعي ألا يعرف الناس عنها.
كان الشكل الأسود أمام عينيه ناين نيونيت!
كانت الوحوش الثلاثة المقفرة تحت الماء أمام يي يون تتراوح من عشرات الأمتار إلى مائة متر. لم يرَ أبدًا أي إشارة إلى هذه الوحوش المقفرة في السجلات التي قرأها. ربما في التاريخ الطويل لعالم تيان يوان ، كان هناك أشخاص رأوا هذه الوحوش البحرية ، لكن شهود العيان هؤلاء ماتوا بالفعل داخل بطون وحوش البحر. بدون عودتهم ، من الطبيعي ألا يتمكنوا من تسجيل ما شاهدوه للمستقبل.
كانت الوحوش الثلاثة المقفرة تحت الماء أمام يي يون تتراوح من عشرات الأمتار إلى مائة متر. لم يرَ أبدًا أي إشارة إلى هذه الوحوش المقفرة في السجلات التي قرأها. ربما في التاريخ الطويل لعالم تيان يوان ، كان هناك أشخاص رأوا هذه الوحوش البحرية ، لكن شهود العيان هؤلاء ماتوا بالفعل داخل بطون وحوش البحر. بدون عودتهم ، من الطبيعي ألا يتمكنوا من تسجيل ما شاهدوه للمستقبل.
إذا لم يستطع الصمود أمامها ، فسيضرب الناين نيونيت حتى الموت من المحن ، ويتحول إلى رماد.
على الرغم من أنه لم يتعرف على هذه الوحوش المقفرة ، إلا أن يي يون يمكن أن يشعر بمدى رعبهم من تقلبات الطاقة القوية المنبثقة عنهم.
قاس يي يون قوته ضدهم. لقد شعر أنه إذا واجه وحشًا مقفرًا وحده ، فيمكنه التعامل معه ، ولكن إذا هاجمته وحوش البحر الثلاثة معًا ، فلن يتمكن يي يون إلا من الفرار.
في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، لم يكن هناك عدد كبير من الوحوش البحرية مقارنة بسطح البحر. من الأعماق المظلمة والصامتة ، ببطء ، لاحظ يي يون ظهور ثلاث اشكال في رؤيته للطاقة.
تحت الضغط الهائل ، بدأت مياه البحر في الدوران بسرعة ، حيث ارتفعت نحو الدوامة.
بالمقارنة مع هؤلاء الوحوش الثلاثة المهجورة في أعماق البحار ، لم يكن قتل تنين البحر ثماني الأطراف بسهم شيئًا.
كان لدى ناين نيونيت حاجة إلى التهام المواد السماوية باستمرار وامتصاص جوهر العالم لزيادة قوته لمقاومة المحنة السماوية.
لمس يي يون خاتمه المكاني برفق وسحب السيف الصدئ المكسور. لم يتحرك ، لكنه انتظر بصبر.
وإذا كان هذا التطور في سماء إمبيريان إله اليانغ ، فلن يكون هذا التطور أمرًا تافهًا. إذا كان ناين نيونيت قد تم تدجينه عن قصد ، وتم توفير مواد سماوية له ، ومن ثم إعطائه خبرة وفرصة تدريب كافية ، يمكن لـ ناين نيونيت البقاء على قيد الحياة من التسع محن سماوية ، ليصبح ناين نيونيت تساعي المحنة. ثم يصبح وحشًا إلهيًا حقيقيًا يمكنه منافسة العنقاء والتنانين الحقيقة.
لم تتحرك وحوش البحر الثلاثة أيضًا. لقد أحاطوا بـ يي يون من ثلاث زوايا ، وشكلوا مثلثًا.
Ken
من الواضح أن هؤلاء الأسياد الثلاثة تحت سطح البحر يتمتعون بذكاء عالٍ. يمكن أن يقولوا أن شيئًا ما كان خاطئًا حول الظهور المفاجئ ليوان تشي السماء والأرض الكثيف تحت الماء. لم يكونوا حذرين من يي يون فحسب ، بل كانوا أيضًا حذرين من وحوش البحر الأخرى.
إذا قاتلت هذه الوحوش البحرية حقًا ضد بعضها البعض ، فسيكون من الصعب معرفة من سيفوز.
ومع ذلك ، في عالم تيان يوان ، لم يكن هناك ما يكفي من الموارد السماوية ، لذلك كان القول أسهل من فعله لتطور ناين نيونيت هناك.
وكلما كانت هذه الوحوش البحرية أكثر حرصًا ، زادت صعوبة التعامل معها.
في اللحظة التي يولد فيها ناين نيونيت ، ستكون قوته أضعف من الهيدرا ، ولكن بدلاً من ذلك ، سمح نموه بتجاوز الهيدرا بكثير.
مع توسع باب الضوء ، بدأ يوان تشي ، السماء والأرض النقي ، من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، في الظهور ببطء من المدخل.
انتظر يي يون بصمت وهو يشد السيف المكسور في يده بإحكام. كما أنه أخرج قوس الأموات التسعة مطلق الشمس. كان معلقًا على كتفه الأيسر ، جاهزًا لإطلاق سهم في أي وقت.
بالطبع ، تم إضعاف قوة قوس الأموات التسعة مطلق الشمس بشكل كبير تحت الماء.
وإذا كان هذا التطور في سماء إمبيريان إله اليانغ ، فلن يكون هذا التطور أمرًا تافهًا. إذا كان ناين نيونيت قد تم تدجينه عن قصد ، وتم توفير مواد سماوية له ، ومن ثم إعطائه خبرة وفرصة تدريب كافية ، يمكن لـ ناين نيونيت البقاء على قيد الحياة من التسع محن سماوية ، ليصبح ناين نيونيت تساعي المحنة. ثم يصبح وحشًا إلهيًا حقيقيًا يمكنه منافسة العنقاء والتنانين الحقيقة.
كان الأسياد الثلاثة تحت سطح البحر يدورون ببطء حول يي يون. استمرت هذه الحالة لمدة 15 دقيقة ، وبعد ذلك توقفوا فجأة.
رأى ظلًا أسود ، كان حجمه أصغر كثيرًا ، يقترب من الأعماق العميقة لبحر العشرة آلاف كارثة.
ترك اللورد يانغ أزور وراءه عدة كتب ، وشاهد يي يون سجلات هذا الوحش المقفر. في عالم تيان يوان ، في أعماق البحر الذي لا يمكن اجتيازه ، كان هناك هيدرا بتسعة رؤوس قوي من الوحوش المقفرة. في اللحظة التي يولد فيها هيدرا ، سيكون على مستوى السلالات البدائية. عندما ينضج ، سيصبح روحًا حقيقية بدائية حتى الملوك السماويين سيجدون صعوبة في مقاومته.
لم تكن هذه مقدمة لهجومهم ، بل على العكس ، بدأوا يتراجعون ببطء.
تراجعت فجأة وحوش البحر الثلاثة الضخمة. وذهب هذا التراجع بعيدًا. هذه الظروف غير العادية جعلت قلب يي يون يغرق.
ومع ذلك ، لا يمكن أن ينضج كل ناين نيونيت.
كان لهذا العمق ضغط مياه ومقاومة هائل. كان كل هذا عبئًا كبيرًا على جسد يي يون. أثناء تحمل هذا النوع من الضغط ، ستقل قدرات يي يون الهجومية والحركية بشكل كبير.
رأى ظلًا أسود ، كان حجمه أصغر كثيرًا ، يقترب من الأعماق العميقة لبحر العشرة آلاف كارثة.
وبسبب هذا الوحش البحري ، الذي كان أصغر حجمًا ، تراجع السادة الثلاثة تحت سطح البحر!
على هذا النحو ، لم يكن تطور هيدرا في البحر اللامعبور بالنسبة للناين نيونيت نعمة بل نقمة.
تراجعت فجأة وحوش البحر الثلاثة الضخمة. وذهب هذا التراجع بعيدًا. هذه الظروف غير العادية جعلت قلب يي يون يغرق.
في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون بوضوح أن هذا الشكل الأسود كان عرضه يزيد قليلاً عن عشرة أمتار. كان لديه مخلبان أسودان ثقيلان وذيل حراشف أسود. على جسمه القوي ، كان هناك تسعة أعناق طويلة تشبه الثعابين. نمى على كل رقبة رأس.
ومع ذلك… إذا كان سيتم استخدام اليوان تشي النقي من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة بدلاً من ذلك ، فسيكون ذلك أمرًا مختلفًا.
كانت هذه الرؤوس التسعة بأشكال مختلفة. كان لبعض الرؤوس قرن واحد. نمت لبعض الرؤوس ثلاث عيون. كان لبعضهم أنياب حادة طويلة مثل السيوف.
كان لبعض الرؤوس التسعة عيون مفردة أو ثلاث عيون ، لكن كل العيون كانت تحدق الآن في يي يون.
لم يكن يي يون خائفًا من اكتشاف الآخرين فتحه لمدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، حيث لم يخطو أحد. كان حرا في فعل ما يشاء.
الصوت الذي يشبه بكاء طفل صدر من هذا الوحش تحت البحر.
ومع ذلك ، في عالم تيان يوان ، لم يكن هناك ما يكفي من الموارد السماوية ، لذلك كان القول أسهل من فعله لتطور ناين نيونيت هناك.
حبس يي يون أنفاسه لأنه تعرف على هذا الوحش المقفر! وجده امرا لا يصدق.
حبس يي يون أنفاسه لأنه تعرف على هذا الوحش المقفر! وجده امرا لا يصدق.
ترك اللورد يانغ أزور وراءه عدة كتب ، وشاهد يي يون سجلات هذا الوحش المقفر. في عالم تيان يوان ، في أعماق البحر الذي لا يمكن اجتيازه ، كان هناك هيدرا بتسعة رؤوس قوي من الوحوش المقفرة. في اللحظة التي يولد فيها هيدرا ، سيكون على مستوى السلالات البدائية. عندما ينضج ، سيصبح روحًا حقيقية بدائية حتى الملوك السماويين سيجدون صعوبة في مقاومته.
كان لدى ناين نيونيت حاجة إلى التهام المواد السماوية باستمرار وامتصاص جوهر العالم لزيادة قوته لمقاومة المحنة السماوية.
ومن بين الهيدرا ، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكنهم إيقاظ سلالتهم القديمة ، والتطور إلى المرحلة التالية ، ناين نيونيت*.
إذا قاتلت هذه الوحوش البحرية حقًا ضد بعضها البعض ، فسيكون من الصعب معرفة من سيفوز.
في نفس اللحظة التي شعر فيها بالدهشة السارة ، شعر يي يون أيضًا أنه يعاني من أزمة كبيرة بين يديه.
كان الشكل الأسود أمام عينيه ناين نيونيت!
وبسبب هذا الوحش البحري ، الذي كان أصغر حجمًا ، تراجع السادة الثلاثة تحت سطح البحر!
وقد بدأ ذلك!
في اللحظة التي يولد فيها ناين نيونيت ، ستكون قوته أضعف من الهيدرا ، ولكن بدلاً من ذلك ، سمح نموه بتجاوز الهيدرا بكثير.
بمرور الوقت ، عندما ينضج ناين نيونيت ، سيصبح وجودًا يمكن أن يدمر العالم.
ناين نيونيت (nine neonate) -لم اجد ترجمة مناسبة للاسم لذلك ترجمته حرفيا-
في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون بوضوح أن هذا الشكل الأسود كان عرضه يزيد قليلاً عن عشرة أمتار. كان لديه مخلبان أسودان ثقيلان وذيل حراشف أسود. على جسمه القوي ، كان هناك تسعة أعناق طويلة تشبه الثعابين. نمى على كل رقبة رأس.
ومع ذلك ، لا يمكن أن ينضج كل ناين نيونيت.
يمكن لنمو وتطور هذا الوحش المقفر القوي أن يجتذب المحن السماوية.
كان لدى ناين نيونيت حاجة إلى التهام المواد السماوية باستمرار وامتصاص جوهر العالم لزيادة قوته لمقاومة المحنة السماوية.
انتظر يي يون بصمت وهو يشد السيف المكسور في يده بإحكام. كما أنه أخرج قوس الأموات التسعة مطلق الشمس. كان معلقًا على كتفه الأيسر ، جاهزًا لإطلاق سهم في أي وقت.
الصوت الذي يشبه بكاء طفل صدر من هذا الوحش تحت البحر.
إذا لم يستطع الصمود أمامها ، فسيضرب الناين نيونيت حتى الموت من المحن ، ويتحول إلى رماد.
ومع ذلك ، في عالم تيان يوان ، لم يكن هناك ما يكفي من الموارد السماوية ، لذلك كان القول أسهل من فعله لتطور ناين نيونيت هناك.
ناين نيونيت (nine neonate) -لم اجد ترجمة مناسبة للاسم لذلك ترجمته حرفيا-
كان ناين نيونيت قويًا للغاية. إذا كان ناين نيونيت تساعي المحنة ، فإن قتله سيكون سهلاً مثل قتل نملة. لم يكن هناك شك في ذلك. بالطبع ، كان من المستحيل أن يولد ناين نيونيت تساعي المحنة في عالم تيان يوان. كان الأمر كما لو أن قرية بشرية صغيرة عادية لن تنتج إمبراطورًا عظيمًا.
في تاريخ عالم تيان يوان ، لم يكن هناك سجل لناين نيونيت تمكن من النضوج حقًا. ومن ثم ، لم يتوقع يي يون أنه ، في البحر الذي لا يمكن عبوره ، كان هناك ناين نيونيت.
لم تتحرك وحوش البحر الثلاثة أيضًا. لقد أحاطوا بـ يي يون من ثلاث زوايا ، وشكلوا مثلثًا.
كان يعتقد في الأصل أن ناين نيونيت سيكونون موجودين في 12 سماء إمبيريان.
قاس يي يون قوته ضدهم. لقد شعر أنه إذا واجه وحشًا مقفرًا وحده ، فيمكنه التعامل معه ، ولكن إذا هاجمته وحوش البحر الثلاثة معًا ، فلن يتمكن يي يون إلا من الفرار.
على هذا النحو ، لم يكن تطور هيدرا في البحر اللامعبور بالنسبة للناين نيونيت نعمة بل نقمة.
عندما يواجه المقاتلون العاديون الوحوش البحرية من هذا المستوى ، سيكونون عاجزين ضدهم فوق سطح البحر ، أكثر من ذلك تحت سطح البحر. وبالتالي ، فإن اختيار أن تكون تحت الماء يكاد يكون معادلاً للانتحار.
على هذا النحو ، لم يكن تطور هيدرا في البحر اللامعبور بالنسبة للناين نيونيت نعمة بل نقمة.
وإذا كان هذا التطور في سماء إمبيريان إله اليانغ ، فلن يكون هذا التطور أمرًا تافهًا. إذا كان ناين نيونيت قد تم تدجينه عن قصد ، وتم توفير مواد سماوية له ، ومن ثم إعطائه خبرة وفرصة تدريب كافية ، يمكن لـ ناين نيونيت البقاء على قيد الحياة من التسع محن سماوية ، ليصبح ناين نيونيت تساعي المحنة. ثم يصبح وحشًا إلهيًا حقيقيًا يمكنه منافسة العنقاء والتنانين الحقيقة.
“ناين نيونيت… أعتقد أنني سأواجه ناين نيونيت في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة…”
لم يكن يي يون خائفًا من اكتشاف الآخرين فتحه لمدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، حيث لم يخطو أحد. كان حرا في فعل ما يشاء.
في نفس اللحظة التي شعر فيها بالدهشة السارة ، شعر يي يون أيضًا أنه يعاني من أزمة كبيرة بين يديه.
كان الشكل الأسود أمام عينيه ناين نيونيت!
كان ناين نيونيت قويًا للغاية. إذا كان ناين نيونيت تساعي المحنة ، فإن قتله سيكون سهلاً مثل قتل نملة. لم يكن هناك شك في ذلك. بالطبع ، كان من المستحيل أن يولد ناين نيونيت تساعي المحنة في عالم تيان يوان. كان الأمر كما لو أن قرية بشرية صغيرة عادية لن تنتج إمبراطورًا عظيمًا.
في تاريخ عالم تيان يوان ، لم يكن هناك سجل لناين نيونيت تمكن من النضوج حقًا. ومن ثم ، لم يتوقع يي يون أنه ، في البحر الذي لا يمكن عبوره ، كان هناك ناين نيونيت.
قبض يي يون سيفه المكسور وقوس الأموات التسعة مطلق الشمس بإحكام. لقد كان متوترا للغاية ، فهذه المعركة ستجعله يواجه أقوى خصم في حياته!
قام يي يون بتأقلم جسده إلى ذروته ونشر إدراكه في كل مكان. كان متيقظًا من أي مخاطر مفاجئة. بعد التأكد من عدم وجود وحوش مقفرة في دائرة نصف قطرها 50 كيلومترًا ، واجه يي يون قوته الذهنية مع قرص مصفوفة برج مجيء الإله وفتح ببطء عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
****
ناين نيونيت (nine neonate) -لم اجد ترجمة مناسبة للاسم لذلك ترجمته حرفيا-
تعامل يي يون بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونشط رؤيته للطاقة ، حيث أقفل على كل تغيير في البحر المحيط به.
أفعى عملاقة برمائية ذات تسعة رؤوس وتسعة ذيول ، نوعان من الهجمات: المياه السامة واللهب. هربت شرق الصين بعد الإطلاق على أحد رؤوسها وذيلها بسهم من الرامي الأسطوري (هو يي) ، وهو نفس الرامي الذي أسقط تسعة شموس. من المفترض أن يكون أوروتشي في الأساطير اليابانية.
——————–
مع توسع باب الضوء ، بدأ يوان تشي ، السماء والأرض النقي ، من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، في الظهور ببطء من المدخل.
ترجمة:
في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون بوضوح أن هذا الشكل الأسود كان عرضه يزيد قليلاً عن عشرة أمتار. كان لديه مخلبان أسودان ثقيلان وذيل حراشف أسود. على جسمه القوي ، كان هناك تسعة أعناق طويلة تشبه الثعابين. نمى على كل رقبة رأس.
Ken
في أعماق البحر المظلمة ، ظهر ضوء خافت وازداد حجمه ببطء ، حيث شكل دوامة أرجوانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
