نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 578

صحراء الموت

صحراء الموت

578- صحراء الموت

كانت غرفة التدريب هذه هي المكان الذي قضى فيه يي يون و لين تشين تونغ 6 سنوات معًا.

 

 

 

 

 

 

 

Ken

عندما طارد ناين نيونيت الغاضب يي يون ، لم يتوقف على الرغم من رؤية يي يون يدخل برج مجيء الإله. هرع إلى برج مجيء الإله على الفور!

 

 

 

 

أضاء وميض من الضراوة في عيون ناين نيونيت وهو يتجه نحوه على الفور.

في هذه اللحظة ، أثار ناين نيونيت غرائزه البدائية الشبيهة بالوحش. لم يعد هناك المزيد من الذكاء. كل ما أراد القيام به هو ابتلاع يي يون!

 

 

 

 

 

“انفجار!”

 

 

عندما دخل للتو ، كان لا يزال بإمكانه الشعور بوجود يي يون قادمًا من مكان ما هنا ، ولكن في غمضة عين ، اختفى يي يون تمامًا دون أي أثر.

 

 

اصطدم ناين نيونيت المصاب بدرج برج مجيء الإله. ومع ذلك ، فإن الدرج ظل ثابتًا ، وبدلاً من ذلك ، تسبب في إصابة ناين نيونيت بالأذى في كل مكان.

 

 

إحساس غير مسبوق بالخطر لف على الفور ناين نيونيت. شعر هذا الوحش المقفر القوي بالخوف. وبينما كان يجري بشكل محموم فوق الأراضي الشاسعة ، امتدت رؤوسه التسعة عالياً. فتحت أفواه الثعبان باستمرار ، في محاولة للعثور على جوهر السماء والأرض.

 

تعامل المقاتلون مع اليوان تشي ، بينما امتص الوحوش المقفرة الجوهر الدنيوي. كان هذا مصدر الطاقة الذي قاد حياتهم.

كان برج مجيء الإله واسعًا للغاية ، وكانت المواد المستخدمة لصنع برج مجيء الإله قوية للغاية ، وتم تعزيز قوته من خلال تقنيات المصفوفات. على الرغم من أن القوة التدميرية لـ ناين نيونيت كانت كبيرة ، إلا أنها لا يمكن أن تسبب ضجة في برج مجيء الإله. على هذا النحو ، سمح له يي يون بالدخول إلى برج مجيء الإله دون أي قلق.

 

 

الغضب!

 

 

بعد أن دخل ناين نيونيت الغاضب إلى برج مجيء الإله ، استدارت رؤوسه التسعة ، حيث قامت 18 من أعينه الـ19 بمسح كل ركن من أركان محيطه.

 

 

 

 

شعر ناين نيونيت أن هناك شيئًا ما على خطأ. الآن ، كان غاضبًا ومذعورًا. بدأ في الخوار والجري.

ومع ذلك ، لم يكتشف أي أثر ليي يون.

 

 

 

 

كانت عيون ناين نيونيت حمراء بالدم. بينما كان يتجول في القاعة الكبرى ، هدر. كان الجسم يشبه البركان الثائر ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

قام ناين نيونيت الغاضب بضرب ذيله ، واجتياح المنطقة بشكل عشوائي ، على أمل تسوية المكان. ومع ذلك ، عندما اصطدم ذيله بالأرض أو الجدران ، ظلوا على حالهم. لم يترك لهم حتى علامة. على العكس من ذلك ، فقد تم تمزيق الحراشف الموجودة على ناين نيونيت ونسف الدم.

 

 

 

 

 

الغضب!

 

 

 

 

 

كانت عيون ناين نيونيت حمراء بالدم. بينما كان يتجول في القاعة الكبرى ، هدر. كان الجسم يشبه البركان الثائر ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

 

 

 

 

 

فجأة ، نظر ناين نيونيت إلى أعلى وحدق في باب النور الذي أعطى مرورًا إلى الطابق الثاني من برج مجيء الإله.

 

 

ولكن حتى في أعمق أطراف البحر الذي لا يمكن اجتيازه ، سيكون هناك قدر ضئيل من طاقة السماء والأرض. لم يتوقع ناين نيونيت أبدًا أنه سيدخل مثل هذا المكان الغادر!

 

 

يبدو أن حضور ذلك الإنسان يأتي من باب النور هذا!

 

 

 

 

 

أضاء وميض من الضراوة في عيون ناين نيونيت وهو يتجه نحوه على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، في الطابق الخامس من برج مجيء الإله ، ظهر يي يون في غرفة تدريب يين-يانغ المألوفة مع تذبذب باب الضوء. اختفى باب النور خلفه بعد ذلك مباشرة.

 

 

“انفجار!”

 

 

كانت غرفة التدريب هذه هي المكان الذي قضى فيه يي يون و لين تشين تونغ 6 سنوات معًا.

إن الوجود الشبيه بالعوالق التي يمكن أن يلتهمه بسهولة قد تسبب في حدوث مثل هذه الإصابات الخطيرة. ومع ذلك ، بعد مطاردته حتى الآن ، لم يتمكن من العثور على أثر له.

 

 

 

 

“الآن ، يمكنني الاسترخاء مؤقتًا.” كان وجه يي يون شاحبًا. مسح دم فمه. لقد سار على حبل الموت المشدود عدة مرات فقط للوصول إلى هذه النتيجة في النهاية.

 

 

 

 

 

ليس فقط باب النور خلفه ، حتى مداخل برج مجيء الإله وعالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي قد أغلقت منذ لحظة واحدة فقط.

في الأراضي المقفرة من الطابق الثاني من برج مجيء الإله ، كان ناين نيونيت يتنقل عبره بوتيرة سريعة.

 

لقد دمر كل شيء أمامه في حالة من الغضب. اتجه حوله ، لكنه دخل فجأة امتدادًا من الصحراء.

 

 

كان ناين نيونيت قد حبس في برج مجيء الإله بواسطته.

يمكن أن يشعر بضعف أن هذا الإنسان قد استدرجه إلى الصحراء. وهذا الإنسان يعرف بالتأكيد طريق الخروج من الصحراء!

 

 

 

شعر بخوف غريزي من هذه الصحراء. أراد الهروب منها ، لكن مهما طال الزمن ، لم يكن هناك نهاية للصحراء.

وفقًا لحواسه ، ظهر ناين نيونيت بالفعل في الأراضي المقفرة من الطابق الثاني لبرج الإله المجيء. وبعد أن عبر الأول باب الضوء ، أغلق يي يون الباب.

في الأراضي المقفرة من الطابق الثاني من برج مجيء الإله ، كان ناين نيونيت يتنقل عبره بوتيرة سريعة.

 

 

 

إن الوجود الشبيه بالعوالق التي يمكن أن يلتهمه بسهولة قد تسبب في حدوث مثل هذه الإصابات الخطيرة. ومع ذلك ، بعد مطاردته حتى الآن ، لم يتمكن من العثور على أثر له.

وقد حوصر ناين نيونيت في الطابق الثاني. كان هناك مساحة شاسعة من الفضاء هناك ، مما سمح لـ ناين نيونيت بالجنون هناك.

 

 

كانت عيون ناين نيونيت حمراء بالدم. بينما كان يتجول في القاعة الكبرى ، هدر. كان الجسم يشبه البركان الثائر ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

 

 

مع فكرة ، فإن برج مجيء الإله هو صورة ثلاثية الأبعاد من قرص المصفوفة التي صقلها يي يون. مرر بلطف أصابعه عبر قرص المصفوفة ، انبعث دفق من الضوء من قرص المصفوفة.

كانت هذه الصحراء لا نهاية لها ، وكانت شديدة الحرارة. عندما دخل الصحراء ، بدا أن ناين نيونيت قد ضاع. عندما نظر إلى الوراء ، اختفت الأراضي المقفرة خلفه.

 

 

 

تمتلك أجسادهم قدرات قوية على الشفاء الذاتي ، مما يسمح لهم بعلاج العديد من الإصابات بأنفسهم.

بعد ذلك ، لم يعد يي يون يزعج نفسه بشأن ناين نيونيت. جلس على الأرض وساقاه متقاطعتان ، قبل أن يغلق عينيه برفق…

 

 

كان هذا هو نفس مبدأ كيفية موت البشر جوعاً.

 

 

ومع ذلك ، كان كل هذا دون جدوى…

 

التفت الرؤوس التسعة لناين نيونيت على الفور تجاهها.

 

 

في الأراضي المقفرة من الطابق الثاني من برج مجيء الإله ، كان ناين نيونيت يتنقل عبره بوتيرة سريعة.

 

 

 

 

 

جعل ظهوره العديد من الوحوش المقفرة ترتجف خوفًا. اختبأوا في كهوفهم ولم يجرؤوا على التحرك.

 

 

وبسبب هذا أطلق على البحر الذي لا يمكن عبوره اسمه. إذا ذهب المرء بعيدًا في البحر الذي لا يمكن عبوره ، فإن يوان تشي السماء والأرض سيصبح أرق بشكل متزايد. ثم بدون طاقة تكمل أو تدعم شخصًا ما ، حتى الإمبراطور العظيم سيكون عاجزًا ضده. بمجرد أن يفقد الشخص كل طاقته ، سيفقد كل قوة سحرية يمتلكها.

 

 

احتدم ناين نيونيت على الأرض ، بحثًا بقلق عن آثار يي يون.

 

 

 

 

 

عندما دخل للتو ، كان لا يزال بإمكانه الشعور بوجود يي يون قادمًا من مكان ما هنا ، ولكن في غمضة عين ، اختفى يي يون تمامًا دون أي أثر.

 

 

 

 

التفت الرؤوس التسعة لناين نيونيت على الفور تجاهها.

هذا أثار حنق ناين نيونيت بشدة.

ومع ذلك ، لم يكتشف أي أثر ليي يون.

 

عندما فكر ناين نيونيت في الأمر ، فتح أفواهه التسعة وامتصاص الهواء.

 

 

إن الوجود الشبيه بالعوالق التي يمكن أن يلتهمه بسهولة قد تسبب في حدوث مثل هذه الإصابات الخطيرة. ومع ذلك ، بعد مطاردته حتى الآن ، لم يتمكن من العثور على أثر له.

صُعق للحظة قبل أن يمد رقابه مرة أخرى ، محاولًا امتصاص الهواء.

 

 

 

 

بذكاء ناين نيونيت ، شعر ببطء أنه قد خدع من قبل الإنسان الهزيل!

 

 

 

 

 

لقد دمر كل شيء أمامه في حالة من الغضب. اتجه حوله ، لكنه دخل فجأة امتدادًا من الصحراء.

 

 

 

 

 

كانت هذه الصحراء لا نهاية لها ، وكانت شديدة الحرارة. عندما دخل الصحراء ، بدا أن ناين نيونيت قد ضاع. عندما نظر إلى الوراء ، اختفت الأراضي المقفرة خلفه.

الغضب!

 

 

 

 

تذكر أنه قد هرع لتوه إلى الصحراء ، ومن المنطقي أنه لا يزال يجب ان يرى طريق العودة إلى الأراضي المقفرة. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أن الصحراء قد توسعت فجأة لتحل محل الأراضي المقفرة الأصلية.

 

 

 

 

كانت عيون ناين نيونيت حمراء بالدم. بينما كان يتجول في القاعة الكبرى ، هدر. كان الجسم يشبه البركان الثائر ، وعلى استعداد للانفجار في أي لحظة.

شعر ناين نيونيت أن هناك شيئًا ما على خطأ. الآن ، كان غاضبًا ومذعورًا. بدأ في الخوار والجري.

 

 

 

 

 

شعر بخوف غريزي من هذه الصحراء. أراد الهروب منها ، لكن مهما طال الزمن ، لم يكن هناك نهاية للصحراء.

 

 

 

 

 

مع مرور الوقت ، لم يكن هناك أي أثر للإنسان ، ولم تتعافى جروح ناين نيونيت.

 

 

الوحوش المقفرة التي وصلت إلى مستوى معين ، وكذلك البشر الذين وصلوا إلى عالم تدريب معين ، يمكنهم تجنب أكل أي شيء. يمكنهم حتى البقاء على قيد الحياة حتى بدون التنفس.

 

 

استمر الدم في التدفق ، وصبغ الرمال الصفراء باللون الأحمر. استمر الألم في صدره ، مع عدم وجود علامات على الانخفاض.

“انفجار!”

 

 

 

“انفجار!”

فوجئ ناين نيونيت كما ظهر الشك في عينيه. كان لجسمه معدل شفاء مذهل ، ومن حيث المبدأ ، كان يجب أن تتعافى الجروح ، لكنها لم تتعاف بعد.

مرت سبعة أيام بالضبط بينما كان ناين نيونيت لا يزال يركض للبحث.

 

 

 

 

عندما فكر ناين نيونيت في الأمر ، فتح أفواهه التسعة وامتصاص الهواء.

 

 

 

 

 

طالما أنه يمتص ما يكفي من الجوهر الدنيوي ، فإن جروحه سوف تتعافى بسرعة.

في هذه اللحظة ، في الطابق الخامس من برج مجيء الإله ، ظهر يي يون في غرفة تدريب يين-يانغ المألوفة مع تذبذب باب الضوء. اختفى باب النور خلفه بعد ذلك مباشرة.

 

 

 

 

الوحوش المقفرة التي وصلت إلى مستوى معين ، وكذلك البشر الذين وصلوا إلى عالم تدريب معين ، يمكنهم تجنب أكل أي شيء. يمكنهم حتى البقاء على قيد الحياة حتى بدون التنفس.

 

 

 

 

 

تمتلك أجسادهم قدرات قوية على الشفاء الذاتي ، مما يسمح لهم بعلاج العديد من الإصابات بأنفسهم.

رأى إنسانًا بيده قوس ذهبي يخرج ببطء من باب النور.

 

 

 

 

لكن هذا السيناريو كان له مقدمة. كان على المرء أن يكون قادرًا على التفاعل مع طاقات السماء والأرض.

 

 

فجأة ، نظر ناين نيونيت إلى أعلى وحدق في باب النور الذي أعطى مرورًا إلى الطابق الثاني من برج مجيء الإله.

 

طالما أنه يمتص ما يكفي من الجوهر الدنيوي ، فإن جروحه سوف تتعافى بسرعة.

تعامل المقاتلون مع اليوان تشي ، بينما امتص الوحوش المقفرة الجوهر الدنيوي. كان هذا مصدر الطاقة الذي قاد حياتهم.

هذا أثار حنق ناين نيونيت بشدة.

 

 

 

 

إذا تم قطع هذا الاتصال ، فحتى أقوى المقاتلين والوحوش المقفرة الأكثر رعبا ستفقد ببطء الطاقة داخل أجسادهم. ستضعف قوة حياتهم ، وفي النهاية سيموتون من نقص الطاقة.

 

 

وقد حوصر ناين نيونيت في الطابق الثاني. كان هناك مساحة شاسعة من الفضاء هناك ، مما سمح لـ ناين نيونيت بالجنون هناك.

 

 

كان هذا هو نفس مبدأ كيفية موت البشر جوعاً.

أضاء وميض من الضراوة في عيون ناين نيونيت وهو يتجه نحوه على الفور.

 

 

 

 

وبسبب هذا أطلق على البحر الذي لا يمكن عبوره اسمه. إذا ذهب المرء بعيدًا في البحر الذي لا يمكن عبوره ، فإن يوان تشي السماء والأرض سيصبح أرق بشكل متزايد. ثم بدون طاقة تكمل أو تدعم شخصًا ما ، حتى الإمبراطور العظيم سيكون عاجزًا ضده. بمجرد أن يفقد الشخص كل طاقته ، سيفقد كل قوة سحرية يمتلكها.

 

 

 

 

 

ومن ثم ، فإن ناين نيونيت ، الذي عاش في البحر الذي لا يمكن اجتيازه طوال حياته ، تم إغراؤه بشدة من الطاقة النقية في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. مع هذه الطاقة ، شعر أنه يمكن أن ينجو بنجاح من محنة سماوية.

 

 

 

 

وبسبب هذا أطلق على البحر الذي لا يمكن عبوره اسمه. إذا ذهب المرء بعيدًا في البحر الذي لا يمكن عبوره ، فإن يوان تشي السماء والأرض سيصبح أرق بشكل متزايد. ثم بدون طاقة تكمل أو تدعم شخصًا ما ، حتى الإمبراطور العظيم سيكون عاجزًا ضده. بمجرد أن يفقد الشخص كل طاقته ، سيفقد كل قوة سحرية يمتلكها.

ومع ذلك ، الآن ، عندما فتح أفواهه في محاولة لامتصاص الجوهر الدنيوي من الصحراء ، تجمد. بقيت عيونه الـ19 مثبتة في مآخذها.

 

 

 

 

 

صُعق للحظة قبل أن يمد رقابه مرة أخرى ، محاولًا امتصاص الهواء.

 

 

 

 

كان برج مجيء الإله واسعًا للغاية ، وكانت المواد المستخدمة لصنع برج مجيء الإله قوية للغاية ، وتم تعزيز قوته من خلال تقنيات المصفوفات. على الرغم من أن القوة التدميرية لـ ناين نيونيت كانت كبيرة ، إلا أنها لا يمكن أن تسبب ضجة في برج مجيء الإله. على هذا النحو ، سمح له يي يون بالدخول إلى برج مجيء الإله دون أي قلق.

هبت رياح بينما تم تحريك الكثبان الرملية بواسطة شفط ناين نيونيت. بدأت الرمال على الأرض في الطيران.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ما أراد أن يمتصه لم يكن موجودًا.

 

 

 

 

 

كان لهذا العالم هواء وسماء ورمال صفراء ، لكنه لم يكن يحتوي على أونصة واحدة من طاقة السماء والأرض!

 

 

كان هذا هو نفس مبدأ كيفية موت البشر جوعاً.

 

 

كان الدم لا يزال يتدفق من صدر ناين نيونيت. بدون طاقة ، سيشفى جرحه بشكل أبطأ مع استمرار استنفاد طاقة جسمه ودمه. سيشعر فقط بالضعف بمرور الوقت.

 

 

عندما دخل للتو ، كان لا يزال بإمكانه الشعور بوجود يي يون قادمًا من مكان ما هنا ، ولكن في غمضة عين ، اختفى يي يون تمامًا دون أي أثر.

 

بعد أن دخل ناين نيونيت الغاضب إلى برج مجيء الإله ، استدارت رؤوسه التسعة ، حيث قامت 18 من أعينه الـ19 بمسح كل ركن من أركان محيطه.

ولكن حتى في أعمق أطراف البحر الذي لا يمكن اجتيازه ، سيكون هناك قدر ضئيل من طاقة السماء والأرض. لم يتوقع ناين نيونيت أبدًا أنه سيدخل مثل هذا المكان الغادر!

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، لم يعد يريد إزعاج يي يون. كل ما أراد فعله هو ترك صحراء الموت هذه.

إحساس غير مسبوق بالخطر لف على الفور ناين نيونيت. شعر هذا الوحش المقفر القوي بالخوف. وبينما كان يجري بشكل محموم فوق الأراضي الشاسعة ، امتدت رؤوسه التسعة عالياً. فتحت أفواه الثعبان باستمرار ، في محاولة للعثور على جوهر السماء والأرض.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان كل هذا دون جدوى…

عندما طارد ناين نيونيت الغاضب يي يون ، لم يتوقف على الرغم من رؤية يي يون يدخل برج مجيء الإله. هرع إلى برج مجيء الإله على الفور!

 

عندما دخل للتو ، كان لا يزال بإمكانه الشعور بوجود يي يون قادمًا من مكان ما هنا ، ولكن في غمضة عين ، اختفى يي يون تمامًا دون أي أثر.

 

578- صحراء الموت

ليس فقط باب النور خلفه ، حتى مداخل برج مجيء الإله وعالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي قد أغلقت منذ لحظة واحدة فقط.

 

 

 

 

مرت سبعة أيام بالضبط بينما كان ناين نيونيت لا يزال يركض للبحث.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، لم يعد يريد إزعاج يي يون. كل ما أراد فعله هو ترك صحراء الموت هذه.

كان الدم لا يزال يتدفق من صدر ناين نيونيت. بدون طاقة ، سيشفى جرحه بشكل أبطأ مع استمرار استنفاد طاقة جسمه ودمه. سيشعر فقط بالضعف بمرور الوقت.

 

 

 

عندما طارد ناين نيونيت الغاضب يي يون ، لم يتوقف على الرغم من رؤية يي يون يدخل برج مجيء الإله. هرع إلى برج مجيء الإله على الفور!

خلال الأيام السبعة الماضية ، كان بإمكانه الحفاظ على حياته فقط باستخدام الطاقات المتراكمة داخل جسمه.

كان ناين نيونيت قد حبس في برج مجيء الإله بواسطته.

 

 

 

 

لم يتبق الكثير من الطاقة في جسمه لأنه أصبح أكثر جوعًا. بدأت حراشف جسده تتلاشى. كما ضعفت هالته بشكل كبير.

 

 

 

 

 

الآن ، عندما عبر الكثبان الرملية التي مرت بها عدة مرات ، بحثًا عن مخرج من الصحراء ، ظهر وميض من الضوء. توسعت نقطة الضوء بسرعة إلى باب من الضوء حيث انبثقت منه الطاقة النقية.

تعامل المقاتلون مع اليوان تشي ، بينما امتص الوحوش المقفرة الجوهر الدنيوي. كان هذا مصدر الطاقة الذي قاد حياتهم.

 

تعامل المقاتلون مع اليوان تشي ، بينما امتص الوحوش المقفرة الجوهر الدنيوي. كان هذا مصدر الطاقة الذي قاد حياتهم.

 

 

التفت الرؤوس التسعة لناين نيونيت على الفور تجاهها.

 

 

 

 

تذكر أنه قد هرع لتوه إلى الصحراء ، ومن المنطقي أنه لا يزال يجب ان يرى طريق العودة إلى الأراضي المقفرة. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أن الصحراء قد توسعت فجأة لتحل محل الأراضي المقفرة الأصلية.

رأى إنسانًا بيده قوس ذهبي يخرج ببطء من باب النور.

 

 

“انفجار!”

 

 

كان ذلك الإنسان!

578- صحراء الموت

 

578- صحراء الموت

 

 

تحولت عيون ناين نيونيت إلى اللون الأحمر على الفور. الغضب المكبوت لسبعة أيام انفجر على الفور!

 

 

بعد ذلك ، لم يعد يي يون يزعج نفسه بشأن ناين نيونيت. جلس على الأرض وساقاه متقاطعتان ، قبل أن يغلق عينيه برفق…

 

عندما فكر ناين نيونيت في الأمر ، فتح أفواهه التسعة وامتصاص الهواء.

يمكن أن يشعر بضعف أن هذا الإنسان قد استدرجه إلى الصحراء. وهذا الإنسان يعرف بالتأكيد طريق الخروج من الصحراء!

 

في هذه اللحظة ، في الطابق الخامس من برج مجيء الإله ، ظهر يي يون في غرفة تدريب يين-يانغ المألوفة مع تذبذب باب الضوء. اختفى باب النور خلفه بعد ذلك مباشرة.

 

 

——————–

 

 

قام ناين نيونيت الغاضب بضرب ذيله ، واجتياح المنطقة بشكل عشوائي ، على أمل تسوية المكان. ومع ذلك ، عندما اصطدم ذيله بالأرض أو الجدران ، ظلوا على حالهم. لم يترك لهم حتى علامة. على العكس من ذلك ، فقد تم تمزيق الحراشف الموجودة على ناين نيونيت ونسف الدم.

ترجمة:

 

Ken

 

 

أضاء وميض من الضراوة في عيون ناين نيونيت وهو يتجه نحوه على الفور.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط