نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 582

دخول المدينة

دخول المدينة

582- دخول المدينة

ومع ذلك ، نظر الشاب بلا حول ولا قوة إلى يي يون ، “هذا… هذا الأخ المحترم ، هل تعتقد…”

 

 

 

كان العالم مليئًا بالمآسي.

 

 

 

جاء التعجب من الفتاة.

مع وجود مدينة السماء القتالية أمامه ، يمكنه رؤية الشجرة الإلهية الشاهقة. كان جذع الشجرة العملاقة سميكًا مثل الجبل ، وعلى أغصانها كانت ككروم تلتف حول الجبال في كل الاتجاهات.

“هذا هو حكم مدينة السماء القتالية. يجب على الجميع الامتثال. إذا لم تتمكن من دفع قطعة بقايا ، فلن تتمكن من الدخول!” بعد أن قال الحارس هذا ، لوح بيده بفارغ الصبر ، “توقفوا عن سد الطريق. هناك الكثير من الناس خلفكم. التالي!”

 

 

 

 

لا أحد يعرف عدد عشرات الآلاف من السنين التي وجدت فيها هذه الكروم. على الرغم من العوامل ، ظلت قوية كما كانت دائمًا ، ولم تتعفن قليلاً.

“آه يو ، إن لم يكن بسبب قادتي الطريق ، فقد لا يعرف كلاكما كيفية الوصول إلى مدينة السماء القتالية. علاوة على ذلك ، بعد دخول المدينة ، ألا تأملين أن أقدم أه نيو إلى طائفة كبيرة؟ تريدني أن أجد لك مكانًا لبيع النبات أيضًا ، أليس كذلك؟ بدوني ، ألن تكونوا ضائعين؟ ربما لم أفعل أي شيء جدير بالتقدير ، لكنني بذلت بعض العمل الشاق. هل تتوقعين مني أن أدفع هذا النوع من المصروفات؟ ”

 

 

 

لا أحد يعرف عدد عشرات الآلاف من السنين التي وجدت فيها هذه الكروم. على الرغم من العوامل ، ظلت قوية كما كانت دائمًا ، ولم تتعفن قليلاً.

على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.

 

 

عندما فتح فمه ، أعطى الحارس يي يون نظرة مذهولة. أما بالنسبة للشباب في العشرينات من عمره خلف الأشقاء ، فقد فوجئ قليلاً قبل أن يبدو متفاجئًا بسرور “هذا الأخ الموقر بالتأكيد شهم. آيا… أنت تجعلنا نشعر بالحرج حقًا. نحن نأتي من خلفية متواضعة ، لذا فإن ثروتنا تحرجنا. لكي تنفق علينا ، نحن ممتنون جدًا حقًا… ”

 

 

“الدخول هو قطعة بقايا ذات تصنيف منخفض لكل شخص!”

الشاب ، الذي كان يُخاطب باسم آه نيو ، كان يعلم أن الفتاة كانت تضع واجهة لتهدئته. عض شفتيه ولم يتفوه بكلمة. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى العناد في عينيه.

 

 

 

 

في اللحظة التي وصل فيها يي يون إلى المدخل ، طالبه الحراس بضريبة الدخول.

الشاب ، الذي كان يُخاطب باسم آه نيو ، كان يعلم أن الفتاة كانت تضع واجهة لتهدئته. عض شفتيه ولم يتفوه بكلمة. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى العناد في عينيه.

 

أولاً ، كان ذلك لأن بيت الكنز كان لديه مجموعة كاملة من العناصر. تم تسعير العديد من العناصر بسعر عالي جدًا بحيث لم تكن متوفرة في السوق ، ولكن يمكن العثور عليها في بيت الكنز.

 

 

لم تكن البقايا منخفضة المستوى شيئًا بالنسبة لـ يي يون. ولكن إذا كانوا مقاتلين من أرض مقفرة ، فإن البقايا كانت كافية لتحويل أجسادهم بالكامل وتغيير مصيرهم.

 

 

 

 

أولاً ، كان ذلك لأن بيت الكنز كان لديه مجموعة كاملة من العناصر. تم تسعير العديد من العناصر بسعر عالي جدًا بحيث لم تكن متوفرة في السوق ، ولكن يمكن العثور عليها في بيت الكنز.

بعد كل شيء ، في ذلك الوقت ، مر ليان تشنغيو بالكثير لمجرد الحصول على قطعة من العظم المقفر. وعلى الرغم من تكلفة التضحية بأرواح العديد من رجال قبيلته ، إلا أن جودة بقايا العظام المقفرة التي حصل عليها من صقل العظم المقفر من خلال الأساليب المتخلفة لم تكن قابلة للمقارنة حتى مع بقايا عظام منخفضة المرتبة.

 

 

دخل يي يون المدينة مباشرة ، تاركا الشاب واقفًا هناك ، مذهولًا.

 

أخيرًا ، عضت شفتيها واستخدمت يديها البيضاء للوصول إلى حقيبتها بعد بعض التردد…

للحصول على بقايا واحدة لكل شخص ، مع دخول عدد لا يحصى من الأشخاص كل يوم ، كانت كمية الثروة التي تم الحصول عليها على مدى آلاف السنين كبيرة للغاية.

 

 

 

 

 

وكانت مدينة السماء القتالية تحت سيطرة تحالف القتال ، لذلك تدفقت هذه الثروة أيضًا إلى تحالف القتال.

 

 

Ken

 

على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.

يمكن للمرء أن يتخيل أنه خلال هذه السنوات ، كان الأساس الذي بناه تحالف القتال لا يقاس.

لم تكن البقايا منخفضة المستوى شيئًا بالنسبة لـ يي يون. ولكن إذا كانوا مقاتلين من أرض مقفرة ، فإن البقايا كانت كافية لتحويل أجسادهم بالكامل وتغيير مصيرهم.

 

 

 

هذه الفتاة لم يكن لديها حتى حلقة مكانية. لم تكن الحقيبة التي استخدمها البشر مريحة لحملها ، ولم تكن سعتها كبيرة. كان من المتصور كم كان حمل هذه الأشياء متعبًا أثناء السفر لمسافات طويلة.

ليس ذلك فحسب ، فقد تم فرض ضرائب على الأكشاك والمحلات التجارية الموجودة على جانب الطريق في مدينة السماء القتالية. تم إنشاء دور المزادات هنا والتي تفرض رسومًا مماثلة.

Ken

 

 

 

 

وأكبر مركز تجاري ، بيت الكنز ، تم إنشاؤه مباشرة من قبل تحالف القتال.

 

 

 

 

المعاناة قليلا الآن لا شيء!

في بيت الكنز ، تم بيع كميات كبيرة من الكنوز السماوية. كانت أسعارها أعلى بنسبة 20-30٪ من قيمة التجارة العادية في السوق.

إن عدم تلقي الكرم الذي جاء من العدم ليس مسألة وجه ، بل مسألة مبدأ إنساني. هذا ما علمهم إياه آباؤهم المتوفين.

 

 

 

“آه يو ، أسرعي وادفعي البقايا.” حث الشاب الفتاة.

ولكن مع ذلك ، لا تزال هناك أعداد كبيرة من المقاتلين الذين سافروا من جميع أنحاء عالم تيان يوان لشراء العناصر التي يحتاجونها من بيت الكنز.

 

 

 

 

 

أولاً ، كان ذلك لأن بيت الكنز كان لديه مجموعة كاملة من العناصر. تم تسعير العديد من العناصر بسعر عالي جدًا بحيث لم تكن متوفرة في السوق ، ولكن يمكن العثور عليها في بيت الكنز.

 

 

باستخدام السيف ، يمكن للمرء أن يشكل “قلب السيف” ، في حين أن أولئك الذين يستخدمون الصابر ، يمكن أن يكتسبوا نظرة على نية الصابر.

 

جاء التعجب من الفتاة.

ثانيًا ، كان بيت الكنز ذا سمعة طيبة وكان مضمونًا أن تكون الأشياء أصلية ، لذلك لم يكن هناك خوف من التعرض للنصب.

 

 

“نحن مجموعة من ثلاثة ، ألا يعني ذلك أننا بحاجة إلى دفع ثلاث قطع بقايا؟” كانت الفتاة من بين الثلاثة محرجة. كانت ترتدي ملابس ذات لون سماوي وكان على رأسها وشاحًا زهريًا. كانت تنضح بسحر فتاة قرية ريفية حساسة ، ولكن من مظهرها المتهالك ، بدت منهكة بعض الشيء.

 

“آه يو ، إن لم يكن بسبب قادتي الطريق ، فقد لا يعرف كلاكما كيفية الوصول إلى مدينة السماء القتالية. علاوة على ذلك ، بعد دخول المدينة ، ألا تأملين أن أقدم أه نيو إلى طائفة كبيرة؟ تريدني أن أجد لك مكانًا لبيع النبات أيضًا ، أليس كذلك؟ بدوني ، ألن تكونوا ضائعين؟ ربما لم أفعل أي شيء جدير بالتقدير ، لكنني بذلت بعض العمل الشاق. هل تتوقعين مني أن أدفع هذا النوع من المصروفات؟ ”

نتيجة لذلك ، كان الناس على استعداد لإنفاق المزيد.

مع استمرار يي يون في المضي قدمًا ، تحولت أصوات الأشخاص الثلاثة بعيدًا. توقف فجأة وعاد ليلقي نظرة. رأى الفتاة المسماة آه يو ، يحمر وجهها حيث بدت عينيها رطبة…

 

 

 

للحصول على بقايا واحدة لكل شخص ، مع دخول عدد لا يحصى من الأشخاص كل يوم ، كانت كمية الثروة التي تم الحصول عليها على مدى آلاف السنين كبيرة للغاية.

تمامًا كما كان يي يون على وشك دفع البقايا ، سمع صوتًا واضحًا لم يأت بعيدًا عنه ، “آه؟ غالي جدا!؟”

 

 

 

 

وكانت مدينة السماء القتالية تحت سيطرة تحالف القتال ، لذلك تدفقت هذه الثروة أيضًا إلى تحالف القتال.

استدار يي يون ورأى حارسًا يوقف ثلاثة أشخاص عند نقطة أخرى لتحصيل رسوم الدخول. كانوا يتألفون من ؛ شاب يرتدي جلد حيوان ، وشاب في العشرينات من عمره وفتاة مزدهرة تبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا.

 

 

 

 

 

جاء التعجب من الفتاة.

 

 

للحصول على بقايا واحدة لكل شخص ، مع دخول عدد لا يحصى من الأشخاص كل يوم ، كانت كمية الثروة التي تم الحصول عليها على مدى آلاف السنين كبيرة للغاية.

 

ثانيًا ، كان بيت الكنز ذا سمعة طيبة وكان مضمونًا أن تكون الأشياء أصلية ، لذلك لم يكن هناك خوف من التعرض للنصب.

“نحن مجموعة من ثلاثة ، ألا يعني ذلك أننا بحاجة إلى دفع ثلاث قطع بقايا؟” كانت الفتاة من بين الثلاثة محرجة. كانت ترتدي ملابس ذات لون سماوي وكان على رأسها وشاحًا زهريًا. كانت تنضح بسحر فتاة قرية ريفية حساسة ، ولكن من مظهرها المتهالك ، بدت منهكة بعض الشيء.

 

 

أكل الجميع نفس الحبوب الخمس و عاشوا من اليوان تشي نفسه ، ومع ذلك ، كان مصير كل شص مختلف.

 

 

من خلال ملابسهم الرديئة أو طريقتهم في الكلام ، كان من السهل معرفة أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة لم يأتوا من فصيل كبير. كانت النخب من الفصائل الكبيرة تزين دائمًا بكنز أو كنزين ، وكانوا يرتدون ملابس جميلة. من المرجح أن أولئك الذين ارتدوا ملابس البشر جاءوا من خلفيات غير مهمة.

 

 

“إذن إنه ثنائي أخ وأخت…” تنهد يي يون بخفة. عندما نظر إلى تعبير الفتاة ، لم يستطع عقله إلا أن يتذكر وقته في الغيمة البرية ، وخاصة التعبير المذل لـ جيانغ شياورو عندما توسلت للحصول على طعام له.

 

 

نظر حارس مدينة السماء القتالية إلى الأشخاص الثلاثة بازدراء. من خلال جمع الآثار هنا كل يوم ، كان قد رأى مقاتلين من جميع أنحاء عالم تيان يوان ، لذلك كان صبورًا مع المقاتلين الذين جروا أقدامهم بسبب عدم رغبتهم في الدفع.

“ابن عمي ، لا يمكنك قول مثل هذه الكلمات. أردت المجيء إلى مدينة السماء القتالية بنفسك. على طول الطريق ، أنفقنا الكثير من المال. في المستقبل ، عندما يدخل آه نيو طائفة ، هناك المزيد من النفقات… ”

 

 

 

المعاناة قليلا الآن لا شيء!

“هذا هو حكم مدينة السماء القتالية. يجب على الجميع الامتثال. إذا لم تتمكن من دفع قطعة بقايا ، فلن تتمكن من الدخول!” بعد أن قال الحارس هذا ، لوح بيده بفارغ الصبر ، “توقفوا عن سد الطريق. هناك الكثير من الناس خلفكم. التالي!”

الشاب ، الذي كان يُخاطب باسم آه نيو ، كان يعلم أن الفتاة كانت تضع واجهة لتهدئته. عض شفتيه ولم يتفوه بكلمة. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى العناد في عينيه.

 

 

 

Ken

تم دفع الأشخاص الثلاثة إلى جانب واحد. ابتسم الشاب في العشرينات من عمره بخنوع وحاول أن يكون جيدا “أيها الأخ الحرس ، يا أخي الحارس ، من فضلك اهدأ. لقد جئنا من منطقة صغيرة ، لذلك لم نكن نعرف القواعد “.

 

 

 

 

 

“آه يو ، أسرعي وادفعي البقايا.” حث الشاب الفتاة.

 

 

هذه الفتاة لم يكن لديها حتى حلقة مكانية. لم تكن الحقيبة التي استخدمها البشر مريحة لحملها ، ولم تكن سعتها كبيرة. كان من المتصور كم كان حمل هذه الأشياء متعبًا أثناء السفر لمسافات طويلة.

 

 

كانت الفتاة تضغط على أسنانها وهي تشد الكيس السماوي المعلق على جسدها بإحكام.

 

 

 

 

نظر الحارس إلى هذه البقايا بازدراء ، لكنه قبلها بصبر.

هذه الفتاة لم يكن لديها حتى حلقة مكانية. لم تكن الحقيبة التي استخدمها البشر مريحة لحملها ، ولم تكن سعتها كبيرة. كان من المتصور كم كان حمل هذه الأشياء متعبًا أثناء السفر لمسافات طويلة.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، في ذلك الوقت ، مر ليان تشنغيو بالكثير لمجرد الحصول على قطعة من العظم المقفر. وعلى الرغم من تكلفة التضحية بأرواح العديد من رجال قبيلته ، إلا أن جودة بقايا العظام المقفرة التي حصل عليها من صقل العظم المقفر من خلال الأساليب المتخلفة لم تكن قابلة للمقارنة حتى مع بقايا عظام منخفضة المرتبة.

“الأخت الكبرى…” شد الشاب الذي كان يرتدي جلد حيوان الفتاة. لم يكن الشاب طويل القامة. كانت بشرته داكنة وملامح وجهه تبدو متوسطة.

 

 

شعرت الفتاة بقرصة في قلبها وهي تمسك الحقيبة. التفتت إلى الشاب وقالت ، “آه نيو ، لا بأس. رحلتنا هنا هي أن نوصلك إلى مدينة السماء القتالية. قد تكون عشيرنا العائلية صغيرة وغير قادرة على رعايتك ، ولكن لحسن الحظ ، لديك مثل هذه المؤهلات الجيدة. يستحق الأمر استثمار رسوم الدخول نيابة عنك. علاوة على ذلك ، ألا يزال لدينا نبات؟ بعد بيعه ، سنكون أيضًا أثرياء إلى حد ما. عندما يحدث ذلك ، لا يعتبر شراء بعض الحبوب والبقايا لأخي الصغير شيئا. طالما أنك تصل إلى شيء ما ، فهو أفضل من أي شيء “.

 

لقد احتاج إلى مزيد من الخبرة ، وحياة أطول مليئة بمزيد من الحزن والسعادة.

شعرت الفتاة بقرصة في قلبها وهي تمسك الحقيبة. التفتت إلى الشاب وقالت ، “آه نيو ، لا بأس. رحلتنا هنا هي أن نوصلك إلى مدينة السماء القتالية. قد تكون عشيرنا العائلية صغيرة وغير قادرة على رعايتك ، ولكن لحسن الحظ ، لديك مثل هذه المؤهلات الجيدة. يستحق الأمر استثمار رسوم الدخول نيابة عنك. علاوة على ذلك ، ألا يزال لدينا نبات؟ بعد بيعه ، سنكون أيضًا أثرياء إلى حد ما. عندما يحدث ذلك ، لا يعتبر شراء بعض الحبوب والبقايا لأخي الصغير شيئا. طالما أنك تصل إلى شيء ما ، فهو أفضل من أي شيء “.

يمكن للمرء أن يتخيل أنه خلال هذه السنوات ، كان الأساس الذي بناه تحالف القتال لا يقاس.

 

 

 

 

الشاب ، الذي كان يُخاطب باسم آه نيو ، كان يعلم أن الفتاة كانت تضع واجهة لتهدئته. عض شفتيه ولم يتفوه بكلمة. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى العناد في عينيه.

 

 

“آه يو ، إن لم يكن بسبب قادتي الطريق ، فقد لا يعرف كلاكما كيفية الوصول إلى مدينة السماء القتالية. علاوة على ذلك ، بعد دخول المدينة ، ألا تأملين أن أقدم أه نيو إلى طائفة كبيرة؟ تريدني أن أجد لك مكانًا لبيع النبات أيضًا ، أليس كذلك؟ بدوني ، ألن تكونوا ضائعين؟ ربما لم أفعل أي شيء جدير بالتقدير ، لكنني بذلت بعض العمل الشاق. هل تتوقعين مني أن أدفع هذا النوع من المصروفات؟ ”

 

 

كان يعلم بوضوح شديد أن أخته الكبرى قد بذلت الكثير من الجهد في هذه الرحلة إلى مدينة السماء القتالية. وكانت هذه البقايا جزءًا كبيرًا من ثروة العائلة.

“الدخول هو قطعة بقايا ذات تصنيف منخفض لكل شخص!”

 

 

 

هذه المسألة التي واجهها يي يون كانت مجرد مسألة تافهة في طريقه القتالي ، لكنها جعلته يفكر.

يمكن القول إنهم كانوا يعلقون كل شيء عليه!

582- دخول المدينة

 

 

 

 

“إذن إنه ثنائي أخ وأخت…” تنهد يي يون بخفة. عندما نظر إلى تعبير الفتاة ، لم يستطع عقله إلا أن يتذكر وقته في الغيمة البرية ، وخاصة التعبير المذل لـ جيانغ شياورو عندما توسلت للحصول على طعام له.

 

 

 

 

 

ضحت تلك الفتاة بالكثير من أجل شقيقها الأصغر ، وهذا جعل يي يون يفتقد أخته الكبرى ، جيانغ شياورو.

 

 

 

 

 

“دعني أدفع رسومك لدخول المدينة.” قال يي يون فجأة. لن يهتم يي يون بالغرباء. واجه الجميع صعوباتهم الخاصة ، ومع وجود العالم الكبير جدًا ، لم يكن بإمكانه الاهتمام بالجميع. ومع ذلك ، كان يي يون مليئًا بالعواطف عندما رأى هذا الثنائي من الأشقاء.

شعرت الفتاة بقرصة في قلبها وهي تمسك الحقيبة. التفتت إلى الشاب وقالت ، “آه نيو ، لا بأس. رحلتنا هنا هي أن نوصلك إلى مدينة السماء القتالية. قد تكون عشيرنا العائلية صغيرة وغير قادرة على رعايتك ، ولكن لحسن الحظ ، لديك مثل هذه المؤهلات الجيدة. يستحق الأمر استثمار رسوم الدخول نيابة عنك. علاوة على ذلك ، ألا يزال لدينا نبات؟ بعد بيعه ، سنكون أيضًا أثرياء إلى حد ما. عندما يحدث ذلك ، لا يعتبر شراء بعض الحبوب والبقايا لأخي الصغير شيئا. طالما أنك تصل إلى شيء ما ، فهو أفضل من أي شيء “.

 

قال ذلك بلا مبالاة قبل حفظ البقايا. كان يعتقد أنه حتى لو لم يرتفع الشاب في المستقبل ، فمن المحتمل أنه سيرقى إلى شيء ما.

 

 

عندما فتح فمه ، أعطى الحارس يي يون نظرة مذهولة. أما بالنسبة للشباب في العشرينات من عمره خلف الأشقاء ، فقد فوجئ قليلاً قبل أن يبدو متفاجئًا بسرور “هذا الأخ الموقر بالتأكيد شهم. آيا… أنت تجعلنا نشعر بالحرج حقًا. نحن نأتي من خلفية متواضعة ، لذا فإن ثروتنا تحرجنا. لكي تنفق علينا ، نحن ممتنون جدًا حقًا… ”

 

 

أخيرًا ، عضت شفتيها واستخدمت يديها البيضاء للوصول إلى حقيبتها بعد بعض التردد…

 

 

قبل أن ينتهي الشاب من كلماته قاطعته الفتاة.

“هل تشتكين بشأن هذا المبلغ القليل من أموالك الذي أنفقته في الطريق؟ في المستقبل ، عندما أنجح ، حتى القليل من الموارد التي أعطيك إياها تكفي لاختراق أساس يوان. عندما يحدث ذلك ، يمكنك العودة إلى المنزل في المجد. حسنًا ، إذا أردنا دخول المدينة ، فأسرعي وادفعي حتى لا يمنعنا الأشخاص الذين يقفون خلفنا ، أو سيحثنا الأخ الأكبر الحارس مرة أخرى… ”

 

كان معناه واضحا جدا. ربما رفض الأشقاء ذلك ، لكنه لم يفعل ، لذلك لا يزال من الممكن مساعدته.

 

ابتسم بلطف وقال “حسنًا ، كنت متهورًا.”

“هذا… شكراً لك سيدي الكريم ، لكن لا يمكننا قبول ذلك.” أجابت الفتاة بجدية شديدة. بجانبها ، رمش الشاب ذو جلد الحيوان بعينيه الداكنتين اللامعتين. من الواضح أنه أيد تصرفات أخته الكبرى.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، في ذلك الوقت ، مر ليان تشنغيو بالكثير لمجرد الحصول على قطعة من العظم المقفر. وعلى الرغم من تكلفة التضحية بأرواح العديد من رجال قبيلته ، إلا أن جودة بقايا العظام المقفرة التي حصل عليها من صقل العظم المقفر من خلال الأساليب المتخلفة لم تكن قابلة للمقارنة حتى مع بقايا عظام منخفضة المرتبة.

إن عدم تلقي الكرم الذي جاء من العدم ليس مسألة وجه ، بل مسألة مبدأ إنساني. هذا ما علمهم إياه آباؤهم المتوفين.

 

 

كانت حياته السابقة متواضعة وغير مثيرة ، ولكن بعد تناسخه ، عانى من فقر الغيمة البرية. وقد عانى من نكسة الحياة والموت في مملكة تاي آه الإلهية. ومع ذلك ، هذا لم يكن كافيا.

 

باستخدام السيف ، يمكن للمرء أن يشكل “قلب السيف” ، في حين أن أولئك الذين يستخدمون الصابر ، يمكن أن يكتسبوا نظرة على نية الصابر.

ذهل يي يون للحظة. لقد تفاجأ تمامًا بالأخوة ، ولكن نتيجة لذلك ، كان لديه انطباع إيجابي عنهم.

 

 

لم يكن لدى يي يون أي انطباع جيد تجاه هذا الشاب. على الرغم من أن قطعة بقايا لا تساوي شيئًا بالنسبة له ، إلا أنه لن يعطها لمثل هذا الشخص.

 

 

ابتسم بلطف وقال “حسنًا ، كنت متهورًا.”

 

 

 

 

 

قال ذلك بلا مبالاة قبل حفظ البقايا. كان يعتقد أنه حتى لو لم يرتفع الشاب في المستقبل ، فمن المحتمل أنه سيرقى إلى شيء ما.

 

 

 

 

هذه الفتاة لم يكن لديها حتى حلقة مكانية. لم تكن الحقيبة التي استخدمها البشر مريحة لحملها ، ولم تكن سعتها كبيرة. كان من المتصور كم كان حمل هذه الأشياء متعبًا أثناء السفر لمسافات طويلة.

المعاناة قليلا الآن لا شيء!

“آه يو ، أسرعي وادفعي البقايا.” حث الشاب الفتاة.

 

بعد ذلك ، تطلع الحارس إلى الشاب في العشرينات من عمره.

 

كان معناه واضحا جدا. ربما رفض الأشقاء ذلك ، لكنه لم يفعل ، لذلك لا يزال من الممكن مساعدته.

“هذا… إره…” الشاب في العشرينيات من عمره ، الذي رافق الأشقاء ، أراد إيقافه ، لكنه كان قد فات الأوان. كان منزعجًا  بشكل طبيعي وكان يتذمر بطبيعة الحال من حماقة الأشقاء في قلبه.

“إذن إنه ثنائي أخ وأخت…” تنهد يي يون بخفة. عندما نظر إلى تعبير الفتاة ، لم يستطع عقله إلا أن يتذكر وقته في الغيمة البرية ، وخاصة التعبير المذل لـ جيانغ شياورو عندما توسلت للحصول على طعام له.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، أخذت الفتاة اثنتين من البقايا منخفضة المستوى من حقيبتها القماشية. بدت هاتان البقايا اللتان رتبتا ترتيبًا متدنيًا وكأنهما مصقولان ونظيفان ، لكن جودتهما كانت الأقل من الأقل. ربما تم صقلها من قبل سيد سماء مقفر.

 

 

 

 

 

نظر الحارس إلى هذه البقايا بازدراء ، لكنه قبلها بصبر.

 

 

 

 

إن عدم تلقي الكرم الذي جاء من العدم ليس مسألة وجه ، بل مسألة مبدأ إنساني. هذا ما علمهم إياه آباؤهم المتوفين.

بعد ذلك ، تطلع الحارس إلى الشاب في العشرينات من عمره.

من خلال ملابسهم الرديئة أو طريقتهم في الكلام ، كان من السهل معرفة أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة لم يأتوا من فصيل كبير. كانت النخب من الفصائل الكبيرة تزين دائمًا بكنز أو كنزين ، وكانوا يرتدون ملابس جميلة. من المرجح أن أولئك الذين ارتدوا ملابس البشر جاءوا من خلفيات غير مهمة.

 

 

 

“آه يو ، أسرعي وادفعي البقايا.” حث الشاب الفتاة.

ومع ذلك ، نظر الشاب بلا حول ولا قوة إلى يي يون ، “هذا… هذا الأخ المحترم ، هل تعتقد…”

يمكن للمرء أن يتخيل أنه خلال هذه السنوات ، كان الأساس الذي بناه تحالف القتال لا يقاس.

 

كان العالم مليئًا بالمآسي.

 

 

كان معناه واضحا جدا. ربما رفض الأشقاء ذلك ، لكنه لم يفعل ، لذلك لا يزال من الممكن مساعدته.

بعد ذلك ، تطلع الحارس إلى الشاب في العشرينات من عمره.

 

 

 

 

لم يكن لدى يي يون أي انطباع جيد تجاه هذا الشاب. على الرغم من أن قطعة بقايا لا تساوي شيئًا بالنسبة له ، إلا أنه لن يعطها لمثل هذا الشخص.

 

 

 

 

 

دخل يي يون المدينة مباشرة ، تاركا الشاب واقفًا هناك ، مذهولًا.

 

 

 

 

 

قريباً جداً ، سمع يي يون من خلفه ، “آيا ، انظري ماذا فعلتي! لا يمكنني تحمل رسوم دخول المدينة! ”

 

 

 

 

الشاب ، الذي كان يُخاطب باسم آه نيو ، كان يعلم أن الفتاة كانت تضع واجهة لتهدئته. عض شفتيه ولم يتفوه بكلمة. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى العناد في عينيه.

“آه يو ، إن لم يكن بسبب قادتي الطريق ، فقد لا يعرف كلاكما كيفية الوصول إلى مدينة السماء القتالية. علاوة على ذلك ، بعد دخول المدينة ، ألا تأملين أن أقدم أه نيو إلى طائفة كبيرة؟ تريدني أن أجد لك مكانًا لبيع النبات أيضًا ، أليس كذلك؟ بدوني ، ألن تكونوا ضائعين؟ ربما لم أفعل أي شيء جدير بالتقدير ، لكنني بذلت بعض العمل الشاق. هل تتوقعين مني أن أدفع هذا النوع من المصروفات؟ ”

كان يعلم بوضوح شديد أن أخته الكبرى قد بذلت الكثير من الجهد في هذه الرحلة إلى مدينة السماء القتالية. وكانت هذه البقايا جزءًا كبيرًا من ثروة العائلة.

 

“هذا هو حكم مدينة السماء القتالية. يجب على الجميع الامتثال. إذا لم تتمكن من دفع قطعة بقايا ، فلن تتمكن من الدخول!” بعد أن قال الحارس هذا ، لوح بيده بفارغ الصبر ، “توقفوا عن سد الطريق. هناك الكثير من الناس خلفكم. التالي!”

 

ترجمة:

“ابن عمي ، لا يمكنك قول مثل هذه الكلمات. أردت المجيء إلى مدينة السماء القتالية بنفسك. على طول الطريق ، أنفقنا الكثير من المال. في المستقبل ، عندما يدخل آه نيو طائفة ، هناك المزيد من النفقات… ”

 

 

 

 

 

“هل تشتكين بشأن هذا المبلغ القليل من أموالك الذي أنفقته في الطريق؟ في المستقبل ، عندما أنجح ، حتى القليل من الموارد التي أعطيك إياها تكفي لاختراق أساس يوان. عندما يحدث ذلك ، يمكنك العودة إلى المنزل في المجد. حسنًا ، إذا أردنا دخول المدينة ، فأسرعي وادفعي حتى لا يمنعنا الأشخاص الذين يقفون خلفنا ، أو سيحثنا الأخ الأكبر الحارس مرة أخرى… ”

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، أخذت الفتاة اثنتين من البقايا منخفضة المستوى من حقيبتها القماشية. بدت هاتان البقايا اللتان رتبتا ترتيبًا متدنيًا وكأنهما مصقولان ونظيفان ، لكن جودتهما كانت الأقل من الأقل. ربما تم صقلها من قبل سيد سماء مقفر.

مع استمرار يي يون في المضي قدمًا ، تحولت أصوات الأشخاص الثلاثة بعيدًا. توقف فجأة وعاد ليلقي نظرة. رأى الفتاة المسماة آه يو ، يحمر وجهها حيث بدت عينيها رطبة…

 

 

ثانيًا ، كان بيت الكنز ذا سمعة طيبة وكان مضمونًا أن تكون الأشياء أصلية ، لذلك لم يكن هناك خوف من التعرض للنصب.

 

 

أخيرًا ، عضت شفتيها واستخدمت يديها البيضاء للوصول إلى حقيبتها بعد بعض التردد…

 

 

 

 

 

ترك يي يون تنهيدة خفيفة وتوقف عن مراقبتهم.

أخيرًا ، عضت شفتيها واستخدمت يديها البيضاء للوصول إلى حقيبتها بعد بعض التردد…

 

 

 

تم دفع الأشخاص الثلاثة إلى جانب واحد. ابتسم الشاب في العشرينات من عمره بخنوع وحاول أن يكون جيدا “أيها الأخ الحرس ، يا أخي الحارس ، من فضلك اهدأ. لقد جئنا من منطقة صغيرة ، لذلك لم نكن نعرف القواعد “.

كان العالم مليئًا بالمآسي.

 

 

 

 

مع استمرار يي يون في المضي قدمًا ، تحولت أصوات الأشخاص الثلاثة بعيدًا. توقف فجأة وعاد ليلقي نظرة. رأى الفتاة المسماة آه يو ، يحمر وجهها حيث بدت عينيها رطبة…

أكل الجميع نفس الحبوب الخمس و عاشوا من اليوان تشي نفسه ، ومع ذلك ، كان مصير كل شص مختلف.

جاء التعجب من الفتاة.

 

 

 

 

هذه المسألة التي واجهها يي يون كانت مجرد مسألة تافهة في طريقه القتالي ، لكنها جعلته يفكر.

 

 

 

 

 

بخلاف التدريب المنعزل والقتل اللامتناهي واستكشاف العوالم الغامضة ، احتاج المقاتلون أيضًا إلى بعض التفكير العادي.

يمكن للمرء أن يتخيل أنه خلال هذه السنوات ، كان الأساس الذي بناه تحالف القتال لا يقاس.

 

 

 

 

من خلال رؤية المعاناة البشرية والولادة والموت والمرض والشيخوخة ، وحتى تجربة الأحزان والأفراح العظيمة في الحياة ، كانت جزءًا من فنون القتال.

هذه المسألة التي واجهها يي يون كانت مجرد مسألة تافهة في طريقه القتالي ، لكنها جعلته يفكر.

 

يمكن للمرء أن يتخيل أنه خلال هذه السنوات ، كان الأساس الذي بناه تحالف القتال لا يقاس.

 

Ken

باستخدام السيف ، يمكن للمرء أن يشكل “قلب السيف” ، في حين أن أولئك الذين يستخدمون الصابر ، يمكن أن يكتسبوا نظرة على نية الصابر.

كان معناه واضحا جدا. ربما رفض الأشقاء ذلك ، لكنه لم يفعل ، لذلك لا يزال من الممكن مساعدته.

 

 

 

 

على سبيل المثال ، كان داو سيف اللورد اليانغ أزور نتيجة لدمج صعود ونزول أفراح وأحزان حياته. وكل هذا كان ما يفتقر إليه يي يون.

 

 

الشاب ، الذي كان يُخاطب باسم آه نيو ، كان يعلم أن الفتاة كانت تضع واجهة لتهدئته. عض شفتيه ولم يتفوه بكلمة. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى العناد في عينيه.

 

 

كانت حياته السابقة متواضعة وغير مثيرة ، ولكن بعد تناسخه ، عانى من فقر الغيمة البرية. وقد عانى من نكسة الحياة والموت في مملكة تاي آه الإلهية. ومع ذلك ، هذا لم يكن كافيا.

 

 

 

 

 

لقد احتاج إلى مزيد من الخبرة ، وحياة أطول مليئة بمزيد من الحزن والسعادة.

مع استمرار يي يون في المضي قدمًا ، تحولت أصوات الأشخاص الثلاثة بعيدًا. توقف فجأة وعاد ليلقي نظرة. رأى الفتاة المسماة آه يو ، يحمر وجهها حيث بدت عينيها رطبة…

 

لم يكن لدى يي يون أي انطباع جيد تجاه هذا الشاب. على الرغم من أن قطعة بقايا لا تساوي شيئًا بالنسبة له ، إلا أنه لن يعطها لمثل هذا الشخص.

 

 

——————–

بعد ذلك ، تطلع الحارس إلى الشاب في العشرينات من عمره.

 

 

ترجمة:

 

Ken

 

 

إن عدم تلقي الكرم الذي جاء من العدم ليس مسألة وجه ، بل مسألة مبدأ إنساني. هذا ما علمهم إياه آباؤهم المتوفين.

 

 

قريباً جداً ، سمع يي يون من خلفه ، “آيا ، انظري ماذا فعلتي! لا يمكنني تحمل رسوم دخول المدينة! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط