نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 676

طعم الموت القريب

طعم الموت القريب

طعم الموت القريب

ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف.  بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي.  وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!

 

ارتفعت تقنية زراعة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة ” في جسد يي يون.  بدا يي يون وكأنه شمس معلقة في السماء.  وبهذا، قطع يي يون سيفه على البطريرك شين تو.

اشتبك بطريرك شين تو ويي يون مرتين خلال معركتهما، لكن من الواضح أن بطريرك شين تو كان مقموعًا من قبل يي يون.

تفرقت السحب البيضاء في دائرة نصف قطرها ألف ميل، بينما هلكت يد الداو السماوية العملاقة في بحر الجحيم.

 

 

خرج البطريرك شين تو من تحت الأنقاض وفي هذه اللحظة كان مليئا بالغضب والصدمة.  كان يعلم أن التعامل مع يي يون ليس سهلا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تصل قوة يي يون إلى هذا الحد المرعب.

كان البطريرك شين تو، الذي كان حاليا في ساحة المعركة، في حالة بائسة.  لم تكن نتيجة هذه المعركة شيئًا توقعه الكثيرون.

 

 

لقد تمتع البطريرك شين تو بالقدرة جعل بالطبيعة تحت تصرفه والاتصال به طوال حياته.  ولم يسبق له أن تعرض للإهانة علنًا بهذه الطريقة.  بغضب شديد، هز الرمح في يده بينما اندمجت الشجرة السماوية خلفه في رمحه.  في تلك اللحظة، بدا أن البطريرك شين تو مندمج تمامًا مع الأرض الواقعة تحته.  وكان مثل الشجرة التي ضربت جذورها في الأرض.

أمسكت اليد العملاقة نحو يي يون.  كانت لهذه اليد هالة واسعة ومهيبة، كما لو كانت تجسيدًا للداو السماوي.

 

 

يبدو أن الجبل بأكمله مع غابته بأكملها بالإضافة إلى جميع النباتات في المنطقة المحيطة التي امتدت لألف ميل قد أقام اتصالًا غير مرئي مع البطريرك شين تو.

 

 

كان الختم مثل الجبل الأسود.  عندما تفكك وقمع الفراغ، اصطدم بشدة بشعاع سيف يي يون!

امتصت هذه النباتات يوان تشي السماوي والأرضي، ومن خلال الشبكة الزلزالية، كانت توفر الطاقة باستمرار والتي تجمعت في جسد البطريرك شين تو!

بالنسبة إلى يي يون، كانت المعركة مع البطريرك شين تو عملية يمكنه من خلالها اختبار قوته.

 

كان يعلم أنه قد زار للتو باب الموت.  إذا لم تكن ضربة سيادي المساء التي غيرت مسار شعاع السيف في اللحظة الأخيرة، مما قلل جزءًا من التأثير، فهل كان سيموت بعد أن ضربه السيف؟

باعتباره غريبًا عجوزًا عاش لعشرات الآلاف من السنين، كان لدى البطريرك شين تو بعض المهارات السرية الفريدة.

 

 

كان جميع الحاضرين يعرفون قوة البطريرك شين تو.  من بين خبراء عالم صعود السماء، كان البطريرك شين تو يعتبر بالتأكيد واحدًا من أقوى الخبراء.  ومع ذلك، فشل سحر شجرته في ترك أي تأثير على يي يون.  بدلا من ذلك، تم التغلب بسهولة على هجوم الرمح من قبل يي يون.

“إنها” سوترا الخلق “التي يزرعها الرجل العجوز شين تو. إنها تربط طاقة كل ما تم خلقه وتمتص اليوان تشى منهم لتعزيز نفسه. لولا وجوده على عتبة الموت، الرجل العجوز شين تو  لن يستخدم هذه الخطوة!”

 

 

لقد هُزم، هُزِم تمامًا.

بعض الشخصيات الأسطورية الحاضرة عرفت البطريرك شين تو منذ وقت طويل، وقد رأوا أفضل مهارات البطريرك شين تو.

 

 

مثل انفجار عظيم يرن من السماء، في اللحظة التي تم فيها التلويح بسيف يانغ النقي المكسور، اجتاحت طاقة يانغ النقية .  وقد أدى ذلك إلى زوابع تجتاح السحب الهائلة الملونة التي أضاءها البرق.

“باستخدام” سوترا الخلق  “، قد يسمح له باستعادة بعض المزايا التي فقدها.

 

 

ومع ذلك… عندما اصطدم شعاع السيف بيد الداو السماوية العملاقة، لم يحدث الانفجار الذي كانوا يتوقعونه.  اخترق شعاع السيف المذهل من خلال يد البطريرك شين تو العملاقة دون توقف!

كان البطريرك شين تو، الذي كان حاليا في ساحة المعركة، في حالة بائسة.  لم تكن نتيجة هذه المعركة شيئًا توقعه الكثيرون.

لقد تمتع البطريرك شين تو بالقدرة جعل بالطبيعة تحت تصرفه والاتصال به طوال حياته.  ولم يسبق له أن تعرض للإهانة علنًا بهذه الطريقة.  بغضب شديد، هز الرمح في يده بينما اندمجت الشجرة السماوية خلفه في رمحه.  في تلك اللحظة، بدا أن البطريرك شين تو مندمج تمامًا مع الأرض الواقعة تحته.  وكان مثل الشجرة التي ضربت جذورها في الأرض.

 

أما البطريرك شين تو، فلم يقف بعيدًا عن واد ندبة السيف.  وكانت ملابسه ممزقة وشعره أشعث.  كان وجهه شاحبًا بشكل غير عادي.

كان جميع الحاضرين يعرفون قوة البطريرك شين تو.  من بين خبراء عالم صعود السماء، كان البطريرك شين تو يعتبر بالتأكيد واحدًا من أقوى الخبراء.  ومع ذلك، فشل سحر شجرته في ترك أي تأثير على يي يون.  بدلا من ذلك، تم التغلب بسهولة على هجوم الرمح من قبل يي يون.

جاء السيف بنية القتل ، ممزقًا نسيج الفضاء، كما لو أنه أصبح الشيء الوحيد في العالم.  عندما بدأت السماء تتحطم، بدا أن شعاع السيف يخترق حدود المكان والزمان، قادمًا من عصر قديم.

 

 

وهذا يعكس حقيقة أنه من بين أعضاء اتحاد شيوخ تيان يوان ، أكثر من 70٪ منهم لم يكونوا متطابقين مع يي يون.

 

 

 

لم يعجبهم مثل هذا الاستنتاج.  على الرغم من أنهم لم يرغبوا في الدخول في صراع مع يي يون، إلا أنهم تمنوا أيضًا أن يهزم بطريرك شين تو يي يون، أو على الأقل، لا ينبغي أن يخسر بشدة.

 

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء ليي يون في هذا الوقت.  إذا تم منح يي يون المزيد من الوقت في المستقبل، فلن يعرف أحد مدى نمو قوته!

 

 

 

مع ازدياد كثافة الطاقة، تدفقت كميات هائلة من اليوان تشي عبر الشبكة الزلزالية وتكثفت في يد عملاقة أمام البطريرك شين تو.

كانت هذه الضربة كافية لتحديد المنتصر، ويمكنها أيضًا معرفة الفرق في قوتهم!

 

 

أمسكت اليد العملاقة نحو يي يون.  كانت لهذه اليد هالة واسعة ومهيبة، كما لو كانت تجسيدًا للداو السماوي.

لقد هُزم، هُزِم تمامًا.

 

لقد مزق السيف الأرض.  لقد انقسمت قمة الجبل التي كان يقف عليها يي يون إلى قسمين!

ضد ضربة “سوترا الخلق” البطريرك شين تو، حلق يي يون على ارتفاع مائة متر في الهواء.  مع السيف المكسور في يده، عكس نصله بلطف.

 

 

 

بالنسبة إلى يي يون، كانت المعركة مع البطريرك شين تو عملية يمكنه من خلالها اختبار قوته.

انقبض بؤبؤي البطريرك شين تو .  لقد أراد أن يتفادى هذه الضربة المدمرة للأرض، ولكن في تلك اللحظة بالذات، شعر بأن محيطه يتم سحبه بقوة هائلة ومرعبة.  لقد كان مثل القفص الذي تم حبسه فيه!

 

انقبض بؤبؤي البطريرك شين تو .  لقد أراد أن يتفادى هذه الضربة المدمرة للأرض، ولكن في تلك اللحظة بالذات، شعر بأن محيطه يتم سحبه بقوة هائلة ومرعبة.  لقد كان مثل القفص الذي تم حبسه فيه!

بعد اختراق عالم افتتاح اليوان، أراد يي يون أن يعرف مدى قوته!

 

 

 

“كا تشا!”

 

 

ارتفع اليوان تشي بشكل هائج بينما احترق لهيب اليانغ النقي، واجتاح السماء والأرض!

مثل انفجار عظيم يرن من السماء، في اللحظة التي تم فيها التلويح بسيف يانغ النقي المكسور، اجتاحت طاقة يانغ النقية .  وقد أدى ذلك إلى زوابع تجتاح السحب الهائلة الملونة التي أضاءها البرق.

 

 

كان طعم الموت القريب شيئًا لم يختبره أبدًا منذ فترة طويلة جدًا.  لقد نسي تقريبًا كيف يشعر به.

ارتفعت تقنية زراعة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة ” في جسد يي يون.  بدا يي يون وكأنه شمس معلقة في السماء.  وبهذا، قطع يي يون سيفه على البطريرك شين تو.

 

 

 

جاء السيف بنية القتل ، ممزقًا نسيج الفضاء، كما لو أنه أصبح الشيء الوحيد في العالم.  عندما بدأت السماء تتحطم، بدا أن شعاع السيف يخترق حدود المكان والزمان، قادمًا من عصر قديم.

تفرقت السحب البيضاء في دائرة نصف قطرها ألف ميل، بينما هلكت يد الداو السماوية العملاقة في بحر الجحيم.

 

“إنها” سوترا الخلق “التي يزرعها الرجل العجوز شين تو. إنها تربط طاقة كل ما تم خلقه وتمتص اليوان تشى منهم لتعزيز نفسه. لولا وجوده على عتبة الموت، الرجل العجوز شين تو  لن يستخدم هذه الخطوة!”

كان الجميع يحدق بعيون واسعة.  رؤية الأصداء في السماء، كانت هذه بالتأكيد أفضل مباراة في عالم تيان يوان بأكمله.

لقد مزق السيف الأرض.  لقد انقسمت قمة الجبل التي كان يقف عليها يي يون إلى قسمين!

 

 

البطريرك شين تو، الذي كان يستخدم هجومه المتخصص، مقابل يي يون، الذي كان من المقرر أن يصبح إمبراطورًا عظيمًا منقطع النظير.

 

 

 

كانت هذه الضربة كافية لتحديد المنتصر، ويمكنها أيضًا معرفة الفرق في قوتهم!

 

 

 

بدأ الحشد المحيط، بما في ذلك محاربي عالم صعود السماء، في التراجع في مواجهة مثل هذا الاصطدام.  كما استحضروا طاقاتهم الوقائية لتحمل موجة الصدمة.  بعد كل شيء، فإن تأثير الطاقة بهذه الدرجة سيؤدي بالتأكيد إلى انفجار مرعب.

ارتفع اليوان تشي بشكل هائج بينما احترق لهيب اليانغ النقي، واجتاح السماء والأرض!

 

 

ومع ذلك… عندما اصطدم شعاع السيف بيد الداو السماوية العملاقة، لم يحدث الانفجار الذي كانوا يتوقعونه.  اخترق شعاع السيف المذهل من خلال يد البطريرك شين تو العملاقة دون توقف!

 

 

 

تشي لا!

 

 

لقد انقسمت اليد العملاقة التي أصدرت هالة قديمة واسعة إلى قسمين من الأعلى إلى الأسفل!

في ظل مثل هذا الوضع، بطبيعة الحال، لم يكن الأمر سهلا على يي يون.  على الرغم من أنه كان بحاجة إلى حلفاء لمواجهة القمر الدموي معًا، ضد شخص مثل البطريرك شين تو، فمن الطبيعي أنه يريد قتله مباشرة إذا أتيحت له الفرصة، للحماية من المشاكل المستقبلية!

 

 

ماذا!؟

 

 

…..

حد الجميع بعيون واسعة .  ولم يحدث انفجار الطاقة الذي اعتقدوا أنه يشبه اصطدام النجوم.  بدلاً من ذلك، تم تدمير “سوترا الخلق” الخاصة بالبطريرك شين تو.

لقد هُزم، هُزِم تمامًا.

 

كان البطريرك شين تو، الذي كان حاليا في ساحة المعركة، في حالة بائسة.  لم تكن نتيجة هذه المعركة شيئًا توقعه الكثيرون.

ارتفع اليوان تشي بشكل هائج بينما احترق لهيب اليانغ النقي، واجتاح السماء والأرض!

 

 

انقبض بؤبؤي البطريرك شين تو .  لقد أراد أن يتفادى هذه الضربة المدمرة للأرض، ولكن في تلك اللحظة بالذات، شعر بأن محيطه يتم سحبه بقوة هائلة ومرعبة.  لقد كان مثل القفص الذي تم حبسه فيه!

تفرقت السحب البيضاء في دائرة نصف قطرها ألف ميل، بينما هلكت يد الداو السماوية العملاقة في بحر الجحيم.

الفصل 676: طعم الموت القريب

 

 

لم يفقد شعاع السيف زخمه بعد أن مزق يد الداو السماوية العملاقة بينما كان يتجه مباشرة نحو رأس البطريرك شين تو!

 

 

أمسكت اليد العملاقة نحو يي يون.  كانت لهذه اليد هالة واسعة ومهيبة، كما لو كانت تجسيدًا للداو السماوي.

انقبض بؤبؤي البطريرك شين تو .  لقد أراد أن يتفادى هذه الضربة المدمرة للأرض، ولكن في تلك اللحظة بالذات، شعر بأن محيطه يتم سحبه بقوة هائلة ومرعبة.  لقد كان مثل القفص الذي تم حبسه فيه!

 

 

لم يكن هناك وسيلة له لتفادي!

“إنها” سوترا الخلق “التي يزرعها الرجل العجوز شين تو. إنها تربط طاقة كل ما تم خلقه وتمتص اليوان تشى منهم لتعزيز نفسه. لولا وجوده على عتبة الموت، الرجل العجوز شين تو  لن يستخدم هذه الخطوة!”

 

 

صرخ البطريرك شين تو ووضع رمحه أمامه لصد ضربة يي يون.  أما بالنسبة إلى مدى قدرته على صده ، أو ما إذا كان سيُقتل على الفور، فقد كان الأمر غير معروف!

 

 

في ظل مثل هذا الوضع، بطبيعة الحال، لم يكن الأمر سهلا على يي يون.  على الرغم من أنه كان بحاجة إلى حلفاء لمواجهة القمر الدموي معًا، ضد شخص مثل البطريرك شين تو، فمن الطبيعي أنه يريد قتله مباشرة إذا أتيحت له الفرصة، للحماية من المشاكل المستقبلية!

ارتفع اليوان تشي بشكل هائج بينما احترق لهيب اليانغ النقي، واجتاح السماء والأرض!

 

 

“يا لها من وقاحة!”

كان لا يمكن التنبؤ به!

 

كانت هذه الضربة كافية لتحديد المنتصر، ويمكنها أيضًا معرفة الفرق في قوتهم!

في هذه اللحظة، تردد هدير.  من الشخصيات الأسطورية التي كانت تراقب في مكان قريب، طار شخصية سوداء طويلة.  كان يحمل ختمًا كبيرًا وألقى به على شعاع سيف يي يون!

 

 

 

كان هذا الشكل الأسود هو سيادي المساء !

 

 

بالنسبة إلى يي يون، كانت المعركة مع البطريرك شين تو عملية يمكنه من خلالها اختبار قوته.

باعتباره أقوى شخص في عالم تيان يوان، كان بحاجة لحماية البطريرك شين تو.  إذا قُتل الجيل الأكبر سناً على يد يي يون، فسيسبب ذلك الفوضى!

 

 

امتصت هذه النباتات يوان تشي السماوي والأرضي، ومن خلال الشبكة الزلزالية، كانت توفر الطاقة باستمرار والتي تجمعت في جسد البطريرك شين تو!

كان الختم مثل الجبل الأسود.  عندما تفكك وقمع الفراغ، اصطدم بشدة بشعاع سيف يي يون!

 

 

لم يعجبهم مثل هذا الاستنتاج.  على الرغم من أنهم لم يرغبوا في الدخول في صراع مع يي يون، إلا أنهم تمنوا أيضًا أن يهزم بطريرك شين تو يي يون، أو على الأقل، لا ينبغي أن يخسر بشدة.

سواء كان ذلك ختمًا أو رمحًا، فقد اعتبروا أسلحة ثقيلة، وكان لديهم ميزة أمام السيف.

كان يعلم أنه قد زار للتو باب الموت.  إذا لم تكن ضربة سيادي المساء التي غيرت مسار شعاع السيف في اللحظة الأخيرة، مما قلل جزءًا من التأثير، فهل كان سيموت بعد أن ضربه السيف؟

 

“كا تشا!”

ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف.  بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي.  وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!

سواء كان ذلك ختمًا أو رمحًا، فقد اعتبروا أسلحة ثقيلة، وكان لديهم ميزة أمام السيف.

 

وهذا يعكس حقيقة أنه من بين أعضاء اتحاد شيوخ تيان يوان ، أكثر من 70٪ منهم لم يكونوا متطابقين مع يي يون.

“كا تشا!”

 

 

كان يعلم أنه قد زار للتو باب الموت.  إذا لم تكن ضربة سيادي المساء التي غيرت مسار شعاع السيف في اللحظة الأخيرة، مما قلل جزءًا من التأثير، فهل كان سيموت بعد أن ضربه السيف؟

لقد مزق السيف الأرض.  لقد انقسمت قمة الجبل التي كان يقف عليها يي يون إلى قسمين!

 

 

“باستخدام” سوترا الخلق  “، قد يسمح له باستعادة بعض المزايا التي فقدها.

اندفهت ندبة سيف مباشرة من قمة الجبل إلى أسفل جوانب الجبل، مما تسبب في فتح حوالي عشرة وديان عملاقة.  أما ندبة السيف، فقد امتدت على طول الطريق، ودخلت إلى عمق الأرض، وفتحت ما يمكن أن يصل إلى مئات الآلاف من الأقدام.

 

 

لم يكن هناك وسيلة له لتفادي!

أما البطريرك شين تو، فلم يقف بعيدًا عن واد ندبة السيف.  وكانت ملابسه ممزقة وشعره أشعث.  كان وجهه شاحبًا بشكل غير عادي.

 

 

أمسكت اليد العملاقة نحو يي يون.  كانت لهذه اليد هالة واسعة ومهيبة، كما لو كانت تجسيدًا للداو السماوي.

لقد هُزم، هُزِم تمامًا.

…..

 

ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف.  بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي.  وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!

كان يعلم أنه قد زار للتو باب الموت.  إذا لم تكن ضربة سيادي المساء التي غيرت مسار شعاع السيف في اللحظة الأخيرة، مما قلل جزءًا من التأثير، فهل كان سيموت بعد أن ضربه السيف؟

 

 

 

كان لا يمكن التنبؤ به!

لقد مزق السيف الأرض.  لقد انقسمت قمة الجبل التي كان يقف عليها يي يون إلى قسمين!

 

خرج البطريرك شين تو من تحت الأنقاض وفي هذه اللحظة كان مليئا بالغضب والصدمة.  كان يعلم أن التعامل مع يي يون ليس سهلا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تصل قوة يي يون إلى هذا الحد المرعب.

شدد البطريرك شين تو قبضته على رمحه دون وعي، حيث شعر بأن راحة يده أصبحت باردة.

كان البطريرك شين تو، الذي كان حاليا في ساحة المعركة، في حالة بائسة.  لم تكن نتيجة هذه المعركة شيئًا توقعه الكثيرون.

 

أمسكت اليد العملاقة نحو يي يون.  كانت لهذه اليد هالة واسعة ومهيبة، كما لو كانت تجسيدًا للداو السماوي.

كان طعم الموت القريب شيئًا لم يختبره أبدًا منذ فترة طويلة جدًا.  لقد نسي تقريبًا كيف يشعر به.

بدأ الحشد المحيط، بما في ذلك محاربي عالم صعود السماء، في التراجع في مواجهة مثل هذا الاصطدام.  كما استحضروا طاقاتهم الوقائية لتحمل موجة الصدمة.  بعد كل شيء، فإن تأثير الطاقة بهذه الدرجة سيؤدي بالتأكيد إلى انفجار مرعب.

 

اندفهت ندبة سيف مباشرة من قمة الجبل إلى أسفل جوانب الجبل، مما تسبب في فتح حوالي عشرة وديان عملاقة.  أما ندبة السيف، فقد امتدت على طول الطريق، ودخلت إلى عمق الأرض، وفتحت ما يمكن أن يصل إلى مئات الآلاف من الأقدام.

واليوم، كان قد اختبره مرة أخرى من يي يون، وهو صغير كان قد تدرب لمدة تقل عن ثلاثين عامًا!

مع ازدياد كثافة الطاقة، تدفقت كميات هائلة من اليوان تشي عبر الشبكة الزلزالية وتكثفت في يد عملاقة أمام البطريرك شين تو.

 

 

الفصل 676: طعم الموت القريب

 

 

شدد البطريرك شين تو قبضته على رمحه دون وعي، حيث شعر بأن راحة يده أصبحت باردة.

…..

 

Hijazi

امتصت هذه النباتات يوان تشي السماوي والأرضي، ومن خلال الشبكة الزلزالية، كانت توفر الطاقة باستمرار والتي تجمعت في جسد البطريرك شين تو!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط