نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 678

التهديد

التهديد

التهديد

على جبل السيف العظيم ، غادر شيوخ عشيرة العائلة واحدًا تلو الآخر، مع أفكار مختلفة في أذهانهم.

 

 

“إحساس؟”  عندما سمع الرجل من المعبد يي يون يقول ذلك، ابتسم.  شيء من مجرد الشعور بالوحدة لا يبدو موثوقًا به، ولكن بالنسبة للمحاربين، لم تكن المشاعر شيئًا يجب عليهم التخلص منه.

 

 

 

كان لدى العديد من المحاربين الحظ .  في بعض الأحيان، بسبب الحظ المقدر، كانوا يستمتعون بنعمة العقل، مما يسمح لهم باتخاذ الاختيار الأفضل في اللحظات الحرجة.

عندما أراد شين تو نانتيان إعدام يي يون في مدينة محافظة تشو، كان يي يون مثل شخصية تشبه النملة بالنسبة لشين تو نانتيان.  من كان يعلم أنه في غضون سنوات قليلة، سينتهي الأمر بشين تو نانتيان بالموت تحت يد يي يون.

 

 

“هناك سبب يدعو الأخ الصغير يي للقلق، لكن لدينا احتياطاتنا أيضًا. لقد تم بالفعل ختم هذه الجثث العشر في توابيت ختم الروح بواسطتي. لقد قمت بإعداد مصفوفات مختلفة واستخدمت حجر عالم لقمعهم . لذلك، حتى لو كان لديهم قدرات غير عادية، فمن المستحيل أن يتم إحيائهم. وفي غضون أيام قليلة، إذا لم يسفر بحثي عن شيء، فسوف أقوم بتدمير الجثث لمنع أي مشاكل في المستقبل. ”  وبعد أن جمع الجثث العشرة، وجد أيضًا أن الأمر خاطئ.  أراد أن يعرف كيف مات أعضاء القمر الدموي العشرة من خلال جثثهم.

 

 

أولئك الذين لم يكن لديهم الكثير من الضغينة مع يي يون، كانوا لا يزالون يأملون  في الحفاظ على أنفسهم أو حتى إقامة صداقة مع يي يون.  لن يجلس بطريرك شين تو خاملاً بينما ينتظر يي يون لقتله.

بعد أن سمع يي يون كلماته، تعثر قليلاً وقال: “الأمر ليس بهذه البساطة. وسيكون هذا كل ما سأقوله. الجميع، يرجى توخي الحذر وكل التوفيق.”

يدا بيد، غادر يي يون ولين شينتونغ بينما تومض شخصياتهم على الفور تقريبًا في السماء الزرقاء.

 

Hijazi

عرف يي يون أيضًا أنه من غير المجدي قول أي شيء آخر في هذه الحالة.  وودعهم على الفور.

“يي يون، دعنا نعود إلى برج مجيء الحاكم ونواصل التدريب.”  “قالت لين شينتونغ بابتسامة.  كانت تمسك بيد يي يون، وجاء الدفء من كف يي يون.

 

تجاه شخص مثل يي يون، فإن محاولة كسب تأييده لا يمكن أن تريحهم.  أفضل طريقة كانت بالطبع قتله.  ومع ذلك، كان يي يون قويا جدا.  كاد بطريرك شين تو أن يموت تحت يديه، كما فشل سيادي المساء في تكوين صداقات معه.

يدا بيد، غادر يي يون ولين شينتونغ بينما تومض شخصياتهم على الفور تقريبًا في السماء الزرقاء.

 

 

“هناك سبب يدعو الأخ الصغير يي للقلق، لكن لدينا احتياطاتنا أيضًا. لقد تم بالفعل ختم هذه الجثث العشر في توابيت ختم الروح بواسطتي. لقد قمت بإعداد مصفوفات مختلفة واستخدمت حجر عالم لقمعهم . لذلك، حتى لو كان لديهم قدرات غير عادية، فمن المستحيل أن يتم إحيائهم. وفي غضون أيام قليلة، إذا لم يسفر بحثي عن شيء، فسوف أقوم بتدمير الجثث لمنع أي مشاكل في المستقبل. ”  وبعد أن جمع الجثث العشرة، وجد أيضًا أن الأمر خاطئ.  أراد أن يعرف كيف مات أعضاء القمر الدموي العشرة من خلال جثثهم.

بعد مشاهدة مغادرة يي يون ولين شينتونغ، تومض عيون سيادي المساء.  في هذه اللحظة، لم يكن يفكر في تهديد القمر الدموي، ولكن التهديد الذي جاء من يي يون.

 

 

تجاه شخص مثل يي يون، فإن محاولة كسب تأييده لا يمكن أن تريحهم.  أفضل طريقة كانت بالطبع قتله.  ومع ذلك، كان يي يون قويا جدا.  كاد بطريرك شين تو أن يموت تحت يديه، كما فشل سيادي المساء في تكوين صداقات معه.

بدا القمر الدموي وكأنه تعرض لانتكاسة خطيرة وربما تم تدميره بالكامل بالفعل.  ومع ذلك، كان التهديد من يي يون حقيقيا جدا.  في أقل من عشر سنوات، سيكون لديه القدرة على السيطرة على عالم تيان يوان بأكمله.

 

 

قالت لين شينتونغ: “بغض النظر عما يريد القمر الدموي القيام به، فنحن بحاجة إلى ترقية قوتنا في أسرع وقت ممكن. بخلاف القمر الدموي ، نحتاج إلى الحذر من تلك العشائر العائلية. هؤلاء الأشخاص هم الأكثر تقلبًا. حتى لو كانت قوتك  لقد أرعبتهم مؤقتًا، فهذا يعني في الواقع أنك تشكل تهديدًا كبيرًا لهم. وربما لن يشعروا بالراحة إذا لم يتخلصوا منا. ”

سيتم بعد ذلك عقد حياتهم كلها في أيدي يي يون.

 

 

“البطريرك شين تو على حق. علينا التخلص من يي يون في أقرب وقت ممكن. لقد رفض التوقيع على عقد الروح هذه المرة، وكشف عن طموحه.”  العشائر العائلية التي كانت تشعر بالقلق من الانتقام منها قررت إقناع العشائر العائلية التي كانت لها علاقات ودية معهم بشكل خاص.  قد يتحالفون أيضًا مع الشيوخ الآخرين بدلاً من الجلوس مكتوفي الأيدي في انتظار الموت.  كان هناك احتمال لقتل يي يون بنجاح، وإذا انتظروا حتى يصبح يي يون لا يقهر تماما، فسيكونون مجرد أغنام للذبح.

في هذه اللحظة، طار البطريرك شين تو، الذي كان ملطخا بالدماء، وسط الحشد.  عندما كان يي يون موجودًا، كان يشعر بالإهانة لدرجة أنه لم يتمكن من إظهار وجهه.  الآن بعد أن غادر يي يون، لم يعد بإمكانه قمع مشاعره.

عند سماع كلمات البطريرك شين تو، كشف العديد من الناس عن نظرة الرهبة.  كل منهم كان لديه فكرة عما فعله يي يون لشين تو نانتيان.  لقد كان الأمر مخيفًا بالفعل.

 

“يمكنكم أن تضحكوا كما تريد بشأن الإهانة التي تعرضت لها اليوم، لكنني أريد أن أعطي كلمة تحذير. صعود يي يون لا يمكن إيقافه بالفعل. أولئك الذين لديهم ضغينة قديمة معه، لا تفكروا بتفاؤل. لقد رأى الجميع بالفعل  !”  “وقال شين تو البطريرك بكراهية.

لقد أرادوا قتل يي يون، وربما فقط من خلال إعداد مجموعة تشكيل مسبقًا، وجمع قوات العديد من الشيوخ ،  سيكونون قادرين على منع يي يون من الهروب.  ولكن حتى مع ذلك، قد ينجحون .  وإذا فشل هجومهم على يي يون، فإن النتيجة ستكون غير واردة.

 

 

عندم سمع الجميع ذلك لم يتكلموا بكلمة.  لقد شعروا جميعًا بالفعل بنية القتل في هجوم يي يون الأخير.  لقد كان هجوم لم يتراجع.

 

 

على جبل السيف العظيم ، غادر شيوخ عشيرة العائلة واحدًا تلو الآخر، مع أفكار مختلفة في أذهانهم.

نظرت إليهم نظرة البطريرك شين تو وهو يقول رسميًا: “الجميع، لا تعتقدوا أنه كان لديه نية لقتلي، وليس لديه أي نوايا تجاهكم. لقد أساء الكثير منكم إلى عائلة لين ويي يون في ذلك الوقت.  أسعى للانتقام لحفيدي عديم الفائدة، شين تو نانتيان، فقد أخفى هويته أمام نانتيان ولم يكشف أيًا من كراهيته. من هذا، يمكنك معرفة نوع شخصيته. بعد ذلك،   كان أقل قوة بكثير من نانتيان، وقام بتعذيب نانتيان بشكل رهيب خطوة بخطوة. وكان قيام عائلة لين بإلقاء نانتيان في الزنزانات هو أيضًا عمله. أخيرًا، في عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي، قتل أخيرًا نانتيان! كيف لا يمكنكم أن تخافوا من مثل هذا الشخص   ، ربما لا يفعل أي شيء لكم الآن، ولكن في المستقبل… هيهي، سيكون من الصعب معرفة ذلك.”

 

 

طار الاثنان نحو البحر الذي لا يمكن عبوره يدا بيد.

عرف بطريرك شين تو أنه أساء بشدة إلى يي يون.  إذا حاول التعاطف، فهو أيضًا سيرغب في اقتلاع أي مشكلة محتملة وقتل نفسه إذا كان يي يون.

عندما أراد شين تو نانتيان إعدام يي يون في مدينة محافظة تشو، كان يي يون مثل شخصية تشبه النملة بالنسبة لشين تو نانتيان.  من كان يعلم أنه في غضون سنوات قليلة، سينتهي الأمر بشين تو نانتيان بالموت تحت يد يي يون.

 

 

وكانت تلك الطبيعة البشرية!

كيف يمكن لبطريرك شين تو ألا يعرف ما كان يدور في أذهانهم؟  سخر وقال: “جميعكم تحاولون اللعب بأمان. عندما يتم مطاردتكم واحدًا تلو الآخر، سيكون الوقت قد فات للندم!”

 

أولئك الذين لم يكن لديهم الكثير من الضغينة مع يي يون، كانوا لا يزالون يأملون  في الحفاظ على أنفسهم أو حتى إقامة صداقة مع يي يون.  لن يجلس بطريرك شين تو خاملاً بينما ينتظر يي يون لقتله.

نظرت إليهم نظرة البطريرك شين تو وهو يقول رسميًا: “الجميع، لا تعتقدوا أنه كان لديه نية لقتلي، وليس لديه أي نوايا تجاهكم. لقد أساء الكثير منكم إلى عائلة لين ويي يون في ذلك الوقت.  أسعى للانتقام لحفيدي عديم الفائدة، شين تو نانتيان، فقد أخفى هويته أمام نانتيان ولم يكشف أيًا من كراهيته. من هذا، يمكنك معرفة نوع شخصيته. بعد ذلك،   كان أقل قوة بكثير من نانتيان، وقام بتعذيب نانتيان بشكل رهيب خطوة بخطوة. وكان قيام عائلة لين بإلقاء نانتيان في الزنزانات هو أيضًا عمله. أخيرًا، في عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي، قتل أخيرًا نانتيان! كيف لا يمكنكم أن تخافوا من مثل هذا الشخص   ، ربما لا يفعل أي شيء لكم الآن، ولكن في المستقبل… هيهي، سيكون من الصعب معرفة ذلك.”

 

 

عند سماع كلمات البطريرك شين تو، كشف العديد من الناس عن نظرة الرهبة.  كل منهم كان لديه فكرة عما فعله يي يون لشين تو نانتيان.  لقد كان الأمر مخيفًا بالفعل.

بعد الانتهاء، نقر البطريرك شين تو على أكمامه وغادر.  لم يكن يخطط لمغادرة جبل السيف العظيم لمنع يي يون من مهاجمته.  أراد أن يدخل العزلة ليشفى جراحه.  بغض النظر عن مدى غطرسة يي يون، فإنه لن يهاجم جبل السيف العظيم، ذلك يعني أنه كان يتحدى  اتحاد شيوخ تيان يوان بأكمله.

 

عندما أراد شين تو نانتيان إعدام يي يون في مدينة محافظة تشو، كان يي يون مثل شخصية تشبه النملة بالنسبة لشين تو نانتيان.  من كان يعلم أنه في غضون سنوات قليلة، سينتهي الأمر بشين تو نانتيان بالموت تحت يد يي يون.

عندما أراد شين تو نانتيان إعدام يي يون في مدينة محافظة تشو، كان يي يون مثل شخصية تشبه النملة بالنسبة لشين تو نانتيان.  من كان يعلم أنه في غضون سنوات قليلة، سينتهي الأمر بشين تو نانتيان بالموت تحت يد يي يون.

 

 

وتلك العشائر العائلية التي يمكن أن تتلقى الانتقام، مثل عرق الطوطم الغامض، لم يتمكنوا حقًا من الجلوس ساكنين.

تجاه شخص مثل يي يون، فإن محاولة كسب تأييده لا يمكن أن تريحهم.  أفضل طريقة كانت بالطبع قتله.  ومع ذلك، كان يي يون قويا جدا.  كاد بطريرك شين تو أن يموت تحت يديه، كما فشل سيادي المساء في تكوين صداقات معه.

 

 

 

لقد أرادوا قتل يي يون، وربما فقط من خلال إعداد مجموعة تشكيل مسبقًا، وجمع قوات العديد من الشيوخ ،  سيكونون قادرين على منع يي يون من الهروب.  ولكن حتى مع ذلك، قد ينجحون .  وإذا فشل هجومهم على يي يون، فإن النتيجة ستكون غير واردة.

“البطريرك شين تو على حق. علينا التخلص من يي يون في أقرب وقت ممكن. لقد رفض التوقيع على عقد الروح هذه المرة، وكشف عن طموحه.”  العشائر العائلية التي كانت تشعر بالقلق من الانتقام منها قررت إقناع العشائر العائلية التي كانت لها علاقات ودية معهم بشكل خاص.  قد يتحالفون أيضًا مع الشيوخ الآخرين بدلاً من الجلوس مكتوفي الأيدي في انتظار الموت.  كان هناك احتمال لقتل يي يون بنجاح، وإذا انتظروا حتى يصبح يي يون لا يقهر تماما، فسيكونون مجرد أغنام للذبح.

 

بعد أن سمع عدد قليل من الشيوخ  كلمات البطريرك شين تو، تبادلوا النظرات وقالوا: “دعونا نجتمع مرة أخرى في غضون أيام قليلة”.

كيف يمكن لبطريرك شين تو ألا يعرف ما كان يدور في أذهانهم؟  سخر وقال: “جميعكم تحاولون اللعب بأمان. عندما يتم مطاردتكم واحدًا تلو الآخر، سيكون الوقت قد فات للندم!”

عندم سمع الجميع ذلك لم يتكلموا بكلمة.  لقد شعروا جميعًا بالفعل بنية القتل في هجوم يي يون الأخير.  لقد كان هجوم لم يتراجع.

 

قالت لين شينتونغ: “بغض النظر عما يريد القمر الدموي القيام به، فنحن بحاجة إلى ترقية قوتنا في أسرع وقت ممكن. بخلاف القمر الدموي ، نحتاج إلى الحذر من تلك العشائر العائلية. هؤلاء الأشخاص هم الأكثر تقلبًا. حتى لو كانت قوتك  لقد أرعبتهم مؤقتًا، فهذا يعني في الواقع أنك تشكل تهديدًا كبيرًا لهم. وربما لن يشعروا بالراحة إذا لم يتخلصوا منا. ”

بعد الانتهاء، نقر البطريرك شين تو على أكمامه وغادر.  لم يكن يخطط لمغادرة جبل السيف العظيم لمنع يي يون من مهاجمته.  أراد أن يدخل العزلة ليشفى جراحه.  بغض النظر عن مدى غطرسة يي يون، فإنه لن يهاجم جبل السيف العظيم، ذلك يعني أنه كان يتحدى  اتحاد شيوخ تيان يوان بأكمله.

بدا القمر الدموي وكأنه تعرض لانتكاسة خطيرة وربما تم تدميره بالكامل بالفعل.  ومع ذلك، كان التهديد من يي يون حقيقيا جدا.  في أقل من عشر سنوات، سيكون لديه القدرة على السيطرة على عالم تيان يوان بأكمله.

 

كيف يمكن لبطريرك شين تو ألا يعرف ما كان يدور في أذهانهم؟  سخر وقال: “جميعكم تحاولون اللعب بأمان. عندما يتم مطاردتكم واحدًا تلو الآخر، سيكون الوقت قد فات للندم!”

أما بالنسبة لهؤلاء الشيوخ ، فهو لم يعتقد أنهم سيلعبون بأمان على طول الطريق.  كان يي يون ينمو باستمرار وكان التهديد الذي يواجههم يتزايد.  سوف ينكسرون في النهاية.

يدا بيد، غادر يي يون ولين شينتونغ بينما تومض شخصياتهم على الفور تقريبًا في السماء الزرقاء.

 

“لا أعرف.”  هز يي يون رأسه.  هو أيضا كان في حيرة.

بعد أن سمع عدد قليل من الشيوخ  كلمات البطريرك شين تو، تبادلوا النظرات وقالوا: “دعونا نجتمع مرة أخرى في غضون أيام قليلة”.

 

عرف بطريرك شين تو أنه أساء بشدة إلى يي يون.  إذا حاول التعاطف، فهو أيضًا سيرغب في اقتلاع أي مشكلة محتملة وقتل نفسه إذا كان يي يون.

لقد احتاجوا إلى وقت للتفكير.  كان تهديد يي يون عظيمًا، لكن فقدان العلاقات مع يي يون كان أمرًا محفوفًا بالمخاطر.  إذا بدأ يي يون في السعي للانتقام من تلك العشائر العائلية، فلن يكون الوقت قد فات بالنسبة لهم لاتخاذ قرار بعد ذلك.

وكان هؤلاء الأشخاص جميعهم أشخاصًا متآمرين، فكيف يمكنهم التعاون بشكل كامل حقًا؟

 

 

وتلك العشائر العائلية التي يمكن أن تتلقى الانتقام، مثل عرق الطوطم الغامض، لم يتمكنوا حقًا من الجلوس ساكنين.

 

 

 

“البطريرك شين تو على حق. علينا التخلص من يي يون في أقرب وقت ممكن. لقد رفض التوقيع على عقد الروح هذه المرة، وكشف عن طموحه.”  العشائر العائلية التي كانت تشعر بالقلق من الانتقام منها قررت إقناع العشائر العائلية التي كانت لها علاقات ودية معهم بشكل خاص.  قد يتحالفون أيضًا مع الشيوخ الآخرين بدلاً من الجلوس مكتوفي الأيدي في انتظار الموت.  كان هناك احتمال لقتل يي يون بنجاح، وإذا انتظروا حتى يصبح يي يون لا يقهر تماما، فسيكونون مجرد أغنام للذبح.

 

 

 

على جبل السيف العظيم ، غادر شيوخ عشيرة العائلة واحدًا تلو الآخر، مع أفكار مختلفة في أذهانهم.

 

 

 

وعلى بعد عشرة آلاف ميل.

 

 

 

“يي يون، ما الذي تعتقد أن القمر الدمي يحاول فعله؟”  سألت لين شينتونغ.

“البطريرك شين تو على حق. علينا التخلص من يي يون في أقرب وقت ممكن. لقد رفض التوقيع على عقد الروح هذه المرة، وكشف عن طموحه.”  العشائر العائلية التي كانت تشعر بالقلق من الانتقام منها قررت إقناع العشائر العائلية التي كانت لها علاقات ودية معهم بشكل خاص.  قد يتحالفون أيضًا مع الشيوخ الآخرين بدلاً من الجلوس مكتوفي الأيدي في انتظار الموت.  كان هناك احتمال لقتل يي يون بنجاح، وإذا انتظروا حتى يصبح يي يون لا يقهر تماما، فسيكونون مجرد أغنام للذبح.

 

يدا بيد، غادر يي يون ولين شينتونغ بينما تومض شخصياتهم على الفور تقريبًا في السماء الزرقاء.

“لا أعرف.”  هز يي يون رأسه.  هو أيضا كان في حيرة.

 

 

 

قالت لين شينتونغ: “بغض النظر عما يريد القمر الدموي القيام به، فنحن بحاجة إلى ترقية قوتنا في أسرع وقت ممكن. بخلاف القمر الدموي ، نحتاج إلى الحذر من تلك العشائر العائلية. هؤلاء الأشخاص هم الأكثر تقلبًا. حتى لو كانت قوتك  لقد أرعبتهم مؤقتًا، فهذا يعني في الواقع أنك تشكل تهديدًا كبيرًا لهم. وربما لن يشعروا بالراحة إذا لم يتخلصوا منا. ”

بدا القمر الدموي وكأنه تعرض لانتكاسة خطيرة وربما تم تدميره بالكامل بالفعل.  ومع ذلك، كان التهديد من يي يون حقيقيا جدا.  في أقل من عشر سنوات، سيكون لديه القدرة على السيطرة على عالم تيان يوان بأكمله.

 

 

“هؤلاء الناس لن يكونوا قادرين على إثارة العاصفة.”  “وقال يي يون بلا مبالاة.  لم يفكر  في أشخاص مثل البطريرك شين تو.  قد يكون لديهم بعض القوة القتالية إذا قاموا بدمج قواتهم، لكن يي يون لن يمنحهم الفرصة لتوحيد القوات لقتله.

بعد أن سمع عدد قليل من الشيوخ  كلمات البطريرك شين تو، تبادلوا النظرات وقالوا: “دعونا نجتمع مرة أخرى في غضون أيام قليلة”.

 

 

وكان هؤلاء الأشخاص جميعهم أشخاصًا متآمرين، فكيف يمكنهم التعاون بشكل كامل حقًا؟

في هذه اللحظة، طار البطريرك شين تو، الذي كان ملطخا بالدماء، وسط الحشد.  عندما كان يي يون موجودًا، كان يشعر بالإهانة لدرجة أنه لم يتمكن من إظهار وجهه.  الآن بعد أن غادر يي يون، لم يعد بإمكانه قمع مشاعره.

 

وتلك العشائر العائلية التي يمكن أن تتلقى الانتقام، مثل عرق الطوطم الغامض، لم يتمكنوا حقًا من الجلوس ساكنين.

“يي يون، دعنا نعود إلى برج مجيء الحاكم ونواصل التدريب.”  “قالت لين شينتونغ بابتسامة.  كانت تمسك بيد يي يون، وجاء الدفء من كف يي يون.

كان لدى العديد من المحاربين الحظ .  في بعض الأحيان، بسبب الحظ المقدر، كانوا يستمتعون بنعمة العقل، مما يسمح لهم باتخاذ الاختيار الأفضل في اللحظات الحرجة.

 

“يمكنكم أن تضحكوا كما تريد بشأن الإهانة التي تعرضت لها اليوم، لكنني أريد أن أعطي كلمة تحذير. صعود يي يون لا يمكن إيقافه بالفعل. أولئك الذين لديهم ضغينة قديمة معه، لا تفكروا بتفاؤل. لقد رأى الجميع بالفعل  !”  “وقال شين تو البطريرك بكراهية.

طار الاثنان نحو البحر الذي لا يمكن عبوره يدا بيد.

 

 

 

……..

عرف يي يون أيضًا أنه من غير المجدي قول أي شيء آخر في هذه الحالة.  وودعهم على الفور.

Hijazi

 

أما بالنسبة لهؤلاء الشيوخ ، فهو لم يعتقد أنهم سيلعبون بأمان على طول الطريق.  كان يي يون ينمو باستمرار وكان التهديد الذي يواجههم يتزايد.  سوف ينكسرون في النهاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط