نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 679

الحاكم الشيطاني في الغروب

الحاكم الشيطاني في الغروب

الحاكم الشيطاني في الغروب

 

 

وخلال هذه الفترة، انتشرت أخبار رفض يي يون لمكان شيخ في جبل السيف العظيم ، ورفض التوقيع على عقد الروح، وهزيمة البطريرك شين تو في جميع أنحاء عالم تيان يوان.

في غمضة عين، مرت بضعة أشهر منذ التجمع في جبل السيف العظيم.

“من هذا!؟”

 

 

وخلال هذه الفترة، انتشرت أخبار رفض يي يون لمكان شيخ في جبل السيف العظيم ، ورفض التوقيع على عقد الروح، وهزيمة البطريرك شين تو في جميع أنحاء عالم تيان يوان.

 

 

 

المحاربون الذين علموا بهذا الخبر ما زالوا يتذكرون المذكرة منذ ذلك الوقت.  ذات مرة، تم تحديد يي يون ولين شينتونغ كخونة للجنس البشري، متهمين من قبل الجميع، ومكروهين من قبل الجميع.

شعر عدد قليل من الأشخاص الذين ما زالوا على جبل السيف العظيم بشيء خاطئ وتجمعوا في الساحة أمام الباغودا العملاق التابع لاتحاد الشيوخ .

 

“أبلغ سيادي المساء !”

كان العديد من المحاربين الشباب يتخيلون العثور على آثار يي يون ولين شينتونغ لتقديمها إلى التحالف القتالي للحصول على الجدارة.

تمامًا كما كان بطريرك شين تو يدخل العزلة للتفكير في التقنيات العميقة، شعر فجأة برعشة جفونه.  وبعد ذلك، كان لديه شعور لا يمكن تفسيره بالقلق.

 

 

بشكل غير متوقع، في غمضة عين، أصبح التحالف القتالي المتآمر الكامن في عالم تيان يوان، وأصبح يي يون البطل الذي دمر خطط القمر الدموي.  لقد قاتل حتى البطريرك شين تو دون أن يخسر.  كانت نتيجة المعركة مذهلة!

 

 

في الساحة، شعروا بموجة من الرياح القوية حيث تحول يوان تشي السماء والأرض المحيط  إلى اضطراب.  هذا المشهد جعلهم يشعرون بالقلق.  ماذا كان يحدث؟

تجاه مسألة بدت وكأنها أسطورة قديمة، كان العديد من العباقرة الشباب يشعرون بالغيرة منها تمامًا، حتى أن البعض شعر بالإثارة حيال ذلك.

 

 

Hijazi

اتبع ممارسو فنون القتال حياة ممتعة تمامًا مثل ما كان يي يون يختبره.

كان العديد من المحاربين الشباب يتخيلون العثور على آثار يي يون ولين شينتونغ لتقديمها إلى التحالف القتالي للحصول على الجدارة.

 

ومع ذلك، حتى لو شعر البطريرك شين تو أن مثل هذه الفكرة المجنونة كانت قابلة للتنفيذ، لم يكن لدى الآخرين الشجاعة.  لقد كان حقا شعور العث يتدافع في النار.

في عالم تيان يوان، بدأ العديد من الشباب في تحديد يي يون كهدف لهم.  على الرغم من أن شيوخ الفصائل الكبيرة المختلفة قللوا من أهمية الأمر عمدا، وتجنبوا قوة يي يون.  ببطء، أصبح يي يون معبودًا في قلوب جيل الشباب في عالم تيان يوان.  لقد كان تجسيدا للقوة المطلقة.

 

 

 

من منا لا يريد أن يكون مثل يي يون، و يحقق إنجازات عظيمة في سن مبكرة؟!

بينما كان يتعذب بسبب موته الوشيك، فكر البطريرك شين تو في أخذ زمام المبادرة لمهاجمة عائلة لين لاستفزاز يي يون، وإجباره على مهاجمة جبل السيف العظيم.

 

شعر عدد قليل من الأشخاص الذين ما زالوا على جبل السيف العظيم بشيء خاطئ وتجمعوا في الساحة أمام الباغودا العملاق التابع لاتحاد الشيوخ .

بالطبع، في مثل هذه الحالة، كان الكيان الأكثر خجلاً هو عشيرة عائلة شين تو.

عندما ارتعشت جفونهم، إما أن يكون ذلك عندما جاء الحظ أو هاجس الخطر.

 

 

على جبل السيف العظيم ، استطاع البطريرك شين تو سماع الناس يناقشون يي يون، وبدا المحتوى قاسيًا للغاية على أذنيه.

لقد خططوا بالفعل لإنشاء مصفوفة تشكيل كبيرة في جبل السيف العظيم ، لجذب يي يون إلى الفخ.

 

 

“لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. إذا انتظرت أكثر من ذلك، فلن يكون لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة. سيقتلني يي يون بالتأكيد!”

في غمضة عين، مرت بضعة أشهر منذ التجمع في جبل السيف العظيم.

 

تمامًا كما كان بطريرك شين تو يدخل العزلة للتفكير في التقنيات العميقة، شعر فجأة برعشة جفونه.  وبعد ذلك، كان لديه شعور لا يمكن تفسيره بالقلق.

عرف بطريرك شين تو أن يي يون لم يكن قديسًا محسنًا بشكل واضح جدًا.  وكان حازماً  في قتله.  كيف يمكنه تحمل تهديد محتمل؟

 

 

 

في حياة المحارب، لا يمكن لأحد أن يضمن أن حياته ستكون سلسة.  كان عليهم أن يحافظوا باستمرار على ظروف الذروة.

 

 

Hijazi

على سبيل المثال، قد يكون يي يون قويًا، لكنه سيظل يعاني من الإصابات أو يشعر بالضعف بعد الخروج من التدريب المنعزل.  لن يسمح يي يون لثعبان سام بالتجول حوله لأنه يمكن أن يعضه في أي وقت.  وكان الاختيار الذكي هو القضاء التام على التهديدات المحتملة.

 

 

في حياة المحارب، لا يمكن لأحد أن يضمن أن حياته ستكون سلسة.  كان عليهم أن يحافظوا باستمرار على ظروف الذروة.

مع مرور الوقت، ببطء، اتصل بطريرك شين تو باستمرار بشيوخ الفصائل الأخرى للمجيء إلى جبل السيف العظيم .  ثم بدأ في المناقشة مع هؤلاء الأشخاص في مصفوفة التشكيل الكبيرة لجبل السيف العظيم.

عرف بطريرك شين تو أن يي يون لم يكن قديسًا محسنًا بشكل واضح جدًا.  وكان حازماً  في قتله.  كيف يمكنه تحمل تهديد محتمل؟

 

أرسلت عشيرة عائلة شين تو الأشخاص من المقربين إلى العشائر العائلية التي كانت لديها ضغائن قديمة مع يي يون.  لقد حشدوا الحلفاء باستمرار وبحثوا عن المساعدة.

أرسلت عشيرة عائلة شين تو الأشخاص من المقربين إلى العشائر العائلية التي كانت لديها ضغائن قديمة مع يي يون.  لقد حشدوا الحلفاء باستمرار وبحثوا عن المساعدة.

 

 

في هذا الشأن، اتخذ سيادة المساء أيضًا موقفًا من بالموافقة الصامت.  حتى أنه قدم سرًا المساعدة والفوائد لهذه المصفوفة.

لقد خططوا بالفعل لإنشاء مصفوفة تشكيل كبيرة في جبل السيف العظيم ، لجذب يي يون إلى الفخ.

 

 

 

في هذا الشأن، اتخذ سيادة المساء أيضًا موقفًا من بالموافقة الصامت.  حتى أنه قدم سرًا المساعدة والفوائد لهذه المصفوفة.

في هذه الأيام، شعر البطريرك شين تو وكأنه يجلس على الدبابيس والإبر.  لقد شعر وكأن وجوده في جبل السيف العظيم كان بمثابة سجن.  إذا لم يتمكن من قتل يي يون، فيمكنه فقط الانتظار لمواجهة المشنقة.

 

 

بالنسبة لسيادة المساء ، كان البطريرك شين تو ورفاقه مثل سكين في يده.  إذا فشلوا، فلا يهم إذا كسرت سكينه.  لن يشارك.

 

 

من اللون الأحمر الدموي، يمكن للبطريرك شين تو أن يستشعر نية قتل شديدة منه.  لقد كان مثل بحر من الدماء الذي ذبح الملايين من الأرواح!

وسرعان ما تمكن بطريرك شين تو من جمع عشرة شخصيات أسطورية في عالم صعود السماء.  لقد أساءت جميع فصائلهم إلى يي يون من قبل.  حتى هؤلاء الناس لديهم مخاوفهم، ولم يتمكنوا من إجبار أنفسهم على المخاطرة بحياتهم لمحاربة يي يون.

وسرعان ما تمكن بطريرك شين تو من جمع عشرة شخصيات أسطورية في عالم صعود السماء.  لقد أساءت جميع فصائلهم إلى يي يون من قبل.  حتى هؤلاء الناس لديهم مخاوفهم، ولم يتمكنوا من إجبار أنفسهم على المخاطرة بحياتهم لمحاربة يي يون.

 

 

وكان جذر المشكلة بسبب معدل النجاح.  لم يكن لديهم حقا فرصة كبيرة للنجاح.

 

 

 

تجمعت الشخصيات العشرة الأسطورية في جبل السيف العظيم.  كان هذا هو المكان الأكثر أمانًا مؤقتًا، على الأقل لم يكونوا بحاجة للقلق بشأن تعرضهم للاغتيال على يد يي يون.

مع مرور الوقت، ببطء، اتصل بطريرك شين تو باستمرار بشيوخ الفصائل الأخرى للمجيء إلى جبل السيف العظيم .  ثم بدأ في المناقشة مع هؤلاء الأشخاص في مصفوفة التشكيل الكبيرة لجبل السيف العظيم.

 

أرسلت عشيرة عائلة شين تو الأشخاص من المقربين إلى العشائر العائلية التي كانت لديها ضغائن قديمة مع يي يون.  لقد حشدوا الحلفاء باستمرار وبحثوا عن المساعدة.

مع استمرار الأمور، مرت بضعة أشهر.  عرف البطريرك شين تو بعمق أنه مع مرور كل شهر، ستنمو قوة يي يون باستمرار.

 

 

 

لقد كان قلقًا بعض الشيء، ولكن يبدو أن يي يون ولين شينتونغ قد اختفيا مرة أخرى.  ولم يكونوا في عائلة لين، ومكان وجودهم غير معروف.

يي يون؟  هل كان هنا ليقتله!؟

 

كما اتبعت الشخصيات الأسطورية الأخرى البطريرك شين تو في التراجع، ثم تجمدوا فجأة.  وذلك لأن الهالة المرعبة والخوف السائد في أجسادهم جعل من الصعب عليهم التحرك.

كلما مر الوقت، كلما افتقروا إلى الثقة.

وهذه الفترة الزمنية لن تتجاوز بالتأكيد عقدًا من الزمن.  كان من الصعب جدًا قبول ذلك، مع العلم بموعد وفاته.

 

 

في هذه الأيام، شعر البطريرك شين تو وكأنه يجلس على الدبابيس والإبر.  لقد شعر وكأن وجوده في جبل السيف العظيم كان بمثابة سجن.  إذا لم يتمكن من قتل يي يون، فيمكنه فقط الانتظار لمواجهة المشنقة.

بشكل غير متوقع، في غمضة عين، أصبح التحالف القتالي المتآمر الكامن في عالم تيان يوان، وأصبح يي يون البطل الذي دمر خطط القمر الدموي.  لقد قاتل حتى البطريرك شين تو دون أن يخسر.  كانت نتيجة المعركة مذهلة!

 

على سبيل المثال، قد يكون يي يون قويًا، لكنه سيظل يعاني من الإصابات أو يشعر بالضعف بعد الخروج من التدريب المنعزل.  لن يسمح يي يون لثعبان سام بالتجول حوله لأنه يمكن أن يعضه في أي وقت.  وكان الاختيار الذكي هو القضاء التام على التهديدات المحتملة.

عاجلاً أم آجلاً، سيكون لدى يي يون القوة الكافية التي يمكنها تحدي جميع القواعد.  عندما يحدث ذلك، كان سيهاجم جبل السيف العظيم شخصيًا  ويقتل حياته.

 

 

 

وهذه الفترة الزمنية لن تتجاوز بالتأكيد عقدًا من الزمن.  كان من الصعب جدًا قبول ذلك، مع العلم بموعد وفاته.

 

 

 

بينما كان يتعذب بسبب موته الوشيك، فكر البطريرك شين تو في أخذ زمام المبادرة لمهاجمة عائلة لين لاستفزاز يي يون، وإجباره على مهاجمة جبل السيف العظيم.

عندما ارتعشت جفونهم، إما أن يكون ذلك عندما جاء الحظ أو هاجس الخطر.

 

 

ومع ذلك، حتى لو شعر البطريرك شين تو أن مثل هذه الفكرة المجنونة كانت قابلة للتنفيذ، لم يكن لدى الآخرين الشجاعة.  لقد كان حقا شعور العث يتدافع في النار.

 

 

في هذه اللحظة، كان الغسق بالفعل.  أطلقت الشمس في السماء الغربية توهجًا ذهبيًا خافتًا، وأضاء وجه البطريرك شين تو.  حتى رمحه كان ينعم بهذه الطبقة من الضوء الذهبي.

في هذا اليوم، كان البطريرك شين تو في غرفة الزراعة يحاول التفكير في التقنيات العميقة.  كان يعلم أنه في القتال المباشر مع يي يون، كانت فرص الفوز ضئيلة.  لم يكن بإمكانه سوى استخدام الأسلوب الغامض الذي يسحب من إمكانات جسده لسد الفرق في القوة.

……

 

بدأت قطرات العرق تتساقط من جبين البطريرك شين تو.  لا يبدو الأمر مثل يي يون، إذن من أو ماذا كان؟

التراث القديم الذي خلفه القمر الدموي لم يكن يفتقر إلى مثل هذه التقنيات الغامضة.  عادةً ما كانت هذه المهارات هي التي ألحقت الضرر بالعدو وتسببت في نفس الضرر تقريبًا.  ومع ذلك، كانت هذه مثل الهدايا في الوقت المناسب للبطريرك شين تو.

بينما كان يتعذب بسبب موته الوشيك، فكر البطريرك شين تو في أخذ زمام المبادرة لمهاجمة عائلة لين لاستفزاز يي يون، وإجباره على مهاجمة جبل السيف العظيم.

 

 

تمامًا كما كان بطريرك شين تو يدخل العزلة للتفكير في التقنيات العميقة، شعر فجأة برعشة جفونه.  وبعد ذلك، كان لديه شعور لا يمكن تفسيره بالقلق.

 

 

 

عندما ارتعشت جفون البشر، كان ذلك بسبب رد فعل جسدي، ولكن بالنسبة للمحاربين، لم يكن الأمر نفسه.

 

 

 

عندما ارتعشت جفونهم، إما أن يكون ذلك عندما جاء الحظ أو هاجس الخطر.

 

 

 

“ماذا جرى؟”  تخطى قلب البطريرك شين تو نبضاته عندما وقف على الفور وخرج بسرعة من غرفة الزراعة.

في غمضة عين، مرت بضعة أشهر منذ التجمع في جبل السيف العظيم.

 

في تلك اللحظة بالذات، شعر بوجود نية قتل مرعبة خلفه، كما لو أن عملاقًا بدائيًا ظهر خلفه!

في هذه اللحظة، على جبل السيف العظيم ، كان هناك عدد قليل من حلفاء البطريرك شين تو.  وقد عاد معظم أعضاء اتحاد شيوخ تيان يوان  الآخرين إلى فصائلهم الخاصة.

 

 

في عالم تيان يوان، بدأ العديد من الشباب في تحديد يي يون كهدف لهم.  على الرغم من أن شيوخ الفصائل الكبيرة المختلفة قللوا من أهمية الأمر عمدا، وتجنبوا قوة يي يون.  ببطء، أصبح يي يون معبودًا في قلوب جيل الشباب في عالم تيان يوان.  لقد كان تجسيدا للقوة المطلقة.

شعر عدد قليل من الأشخاص الذين ما زالوا على جبل السيف العظيم بشيء خاطئ وتجمعوا في الساحة أمام الباغودا العملاق التابع لاتحاد الشيوخ .

المحاربون الذين علموا بهذا الخبر ما زالوا يتذكرون المذكرة منذ ذلك الوقت.  ذات مرة، تم تحديد يي يون ولين شينتونغ كخونة للجنس البشري، متهمين من قبل الجميع، ومكروهين من قبل الجميع.

 

عندما ارتعشت جفون البشر، كان ذلك بسبب رد فعل جسدي، ولكن بالنسبة للمحاربين، لم يكن الأمر نفسه.

في الساحة، شعروا بموجة من الرياح القوية حيث تحول يوان تشي السماء والأرض المحيط  إلى اضطراب.  هذا المشهد جعلهم يشعرون بالقلق.  ماذا كان يحدث؟

وجد البطريرك شين تو صعوبة في تصديق ذلك.  كان من غير المرجح أن يكون يي يون متعجرفًا إلى هذا الحد.  على الرغم من أنه كان قويا، إلا أنه لم ينضج تماما.  إذا كان سيهاجم جبل السيف العظيم ، فإنه كان يهاجم أعضاء اتحاد شيوخ تيان يوان علنًا  .  كان يعادل كونه عدوًا لعالم تيان يوان بأكمله!

 

 

من المؤكد أن الرياح على قمة جبل السيف العظيم لم تتشكل بشكل طبيعي، بل استحضرتها الطاقة.  ضربت في وجوههم مثل السكاكين، ولم تمنحهم أي خيار سوى استحضار اليوان تشى الحامي الخاص بهم.

“أبلغ سيادي المساء !”

 

 

انبعثت نية قتل خافتة في الهواء بينما أصبح تعبير البطريرك شين تو مهيبًا بشكل متزايد.

 

 

 

كان لديه شعور قوي بعدم الارتياح!

 

 

وكان جذر المشكلة بسبب معدل النجاح.  لم يكن لديهم حقا فرصة كبيرة للنجاح.

يي يون؟  هل كان هنا ليقتله!؟

 

 

أمسك البطريرك شين تو رمحه في يده وبدأ في تشكيل معركة مع الشيوخ الآخرين.

وجد البطريرك شين تو صعوبة في تصديق ذلك.  كان من غير المرجح أن يكون يي يون متعجرفًا إلى هذا الحد.  على الرغم من أنه كان قويا، إلا أنه لم ينضج تماما.  إذا كان سيهاجم جبل السيف العظيم ، فإنه كان يهاجم أعضاء اتحاد شيوخ تيان يوان علنًا  .  كان يعادل كونه عدوًا لعالم تيان يوان بأكمله!

بشكل غير متوقع، في غمضة عين، أصبح التحالف القتالي المتآمر الكامن في عالم تيان يوان، وأصبح يي يون البطل الذي دمر خطط القمر الدموي.  لقد قاتل حتى البطريرك شين تو دون أن يخسر.  كانت نتيجة المعركة مذهلة!

 

من منا لا يريد أن يكون مثل يي يون، و يحقق إنجازات عظيمة في سن مبكرة؟!

كان من غير المحتمل أن يكون لدى يي يون القدرة على السيطرة على عالم تيان يوان، وإذا أغضب جميع الفصائل الكبيرة، فيمكنهم توحيد قواهم وقتله بأي ثمن.  إذن، ربما لن يكون هناك مكان له في عالم تيان يوان.

من اللون الأحمر الدموي، يمكن للبطريرك شين تو أن يستشعر نية قتل شديدة منه.  لقد كان مثل بحر من الدماء الذي ذبح الملايين من الأرواح!

 

كان العديد من المحاربين الشباب يتخيلون العثور على آثار يي يون ولين شينتونغ لتقديمها إلى التحالف القتالي للحصول على الجدارة.

“من هذا!؟”

 

 

كلما مر الوقت، كلما افتقروا إلى الثقة.

أمسك البطريرك شين تو رمحه في يده وبدأ في تشكيل معركة مع الشيوخ الآخرين.

 

 

“ماذا جرى؟”  تخطى قلب البطريرك شين تو نبضاته عندما وقف على الفور وخرج بسرعة من غرفة الزراعة.

في هذه اللحظة، كان الغسق بالفعل.  أطلقت الشمس في السماء الغربية توهجًا ذهبيًا خافتًا، وأضاء وجه البطريرك شين تو.  حتى رمحه كان ينعم بهذه الطبقة من الضوء الذهبي.

 

 

عندما ارتعشت جفون البشر، كان ذلك بسبب رد فعل جسدي، ولكن بالنسبة للمحاربين، لم يكن الأمر نفسه.

فجأة، رأى بطريرك شين تو لونًا أحمر دمويًا يظهر في الأفق.  لقد كان على يقين من أنها ليست سحابة قرمزية مصبوغة عند غروب الشمس.

كان لديه شعور قوي بعدم الارتياح!

 

“لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. إذا انتظرت أكثر من ذلك، فلن يكون لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة. سيقتلني يي يون بالتأكيد!”

انتشر اللون الأحمر الدموي ببطء وانبعث نحو جبل السيف العظيم باستمرار.  يبدو أنه يزداد كثافتة وكان صادم للحواس.

شعر عدد قليل من الأشخاص الذين ما زالوا على جبل السيف العظيم بشيء خاطئ وتجمعوا في الساحة أمام الباغودا العملاق التابع لاتحاد الشيوخ .

 

 

من اللون الأحمر الدموي، يمكن للبطريرك شين تو أن يستشعر نية قتل شديدة منه.  لقد كان مثل بحر من الدماء الذي ذبح الملايين من الأرواح!

 

 

عندما ارتعشت جفون البشر، كان ذلك بسبب رد فعل جسدي، ولكن بالنسبة للمحاربين، لم يكن الأمر نفسه.

بدأت قطرات العرق تتساقط من جبين البطريرك شين تو.  لا يبدو الأمر مثل يي يون، إذن من أو ماذا كان؟

 

 

كلما مر الوقت، كلما افتقروا إلى الثقة.

“أبلغ سيادي المساء !”

في غمضة عين، مرت بضعة أشهر منذ التجمع في جبل السيف العظيم.

 

 

أصبح البطريرك شين تو قلقًا أكثر فأكثر.  لم يشعر بمثل هذا الشعور من قبل.  بجانبه، شعر عدد قليل من الشخصيات الأسطورية بالفعل أن هذه المسألة ذات أهمية كبيرة.  لقد أخرجوا زلات اليشم الخاصة بنقل الصوت، ولكن في هذه اللحظة، قفز البطريرك شين تو فجأة مثل قطة داس ذيلها.  عاد إلى الوراء!

 

 

عندما ارتعشت جفونهم، إما أن يكون ذلك عندما جاء الحظ أو هاجس الخطر.

في تلك اللحظة بالذات، شعر بوجود نية قتل مرعبة خلفه، كما لو أن عملاقًا بدائيًا ظهر خلفه!

يمكن أن يشعروا بهالة هائلة قادمة من هذا الوحش.  لم يكن ذلك بسبب الرهبة أو من موقفه القوي.  كانوا مثل الأرنب الذي يواجه نسرًا في السماء.  لقد كان مستوى من القمع جاء من الاختلاف في نظام الحياة الطبيعي !

 

انبعثت نية قتل خافتة في الهواء بينما أصبح تعبير البطريرك شين تو مهيبًا بشكل متزايد.

كما اتبعت الشخصيات الأسطورية الأخرى البطريرك شين تو في التراجع، ثم تجمدوا فجأة.  وذلك لأن الهالة المرعبة والخوف السائد في أجسادهم جعل من الصعب عليهم التحرك.

 

 

 

لقد رأوا، على طرف الباغودا العملاق التي خرجوا منه للتو، وحشًا يرتدي درعًا أسود يقف هناك.  ولم يكن معروفًا ما إذا كان رجلاً أم شبحًا.  كان يرتدي عباءة ممزقة خلفه ترفرف مع الريح.  كانت ذراعيه بطول جسم الإنسان، وتصل إلى أعلى الباغودا.

 

 

 

كان لهذا الوحش عين واحدة فقط محتقنة بالدماء.  وبينما كانت العين الواحدة تحدق بهم، جعلت قلوبهم تتوقف تقريبًا!

في عالم تيان يوان، بدأ العديد من الشباب في تحديد يي يون كهدف لهم.  على الرغم من أن شيوخ الفصائل الكبيرة المختلفة قللوا من أهمية الأمر عمدا، وتجنبوا قوة يي يون.  ببطء، أصبح يي يون معبودًا في قلوب جيل الشباب في عالم تيان يوان.  لقد كان تجسيدا للقوة المطلقة.

 

 

يمكن أن يشعروا بهالة هائلة قادمة من هذا الوحش.  لم يكن ذلك بسبب الرهبة أو من موقفه القوي.  كانوا مثل الأرنب الذي يواجه نسرًا في السماء.  لقد كان مستوى من القمع جاء من الاختلاف في نظام الحياة الطبيعي !

بينما كان يتعذب بسبب موته الوشيك، فكر البطريرك شين تو في أخذ زمام المبادرة لمهاجمة عائلة لين لاستفزاز يي يون، وإجباره على مهاجمة جبل السيف العظيم.

 

 

هذا القمع جعل تدفق دمائهم وطاقتهم شبه مستحيل.

وهذه الفترة الزمنية لن تتجاوز بالتأكيد عقدًا من الزمن.  كان من الصعب جدًا قبول ذلك، مع العلم بموعد وفاته.

 

في هذا الشأن، اتخذ سيادة المساء أيضًا موقفًا من بالموافقة الصامت.  حتى أنه قدم سرًا المساعدة والفوائد لهذه المصفوفة.

أي نوع من الأشياء… هو!؟

 

 

 

 

 

……

وجد البطريرك شين تو صعوبة في تصديق ذلك.  كان من غير المرجح أن يكون يي يون متعجرفًا إلى هذا الحد.  على الرغم من أنه كان قويا، إلا أنه لم ينضج تماما.  إذا كان سيهاجم جبل السيف العظيم ، فإنه كان يهاجم أعضاء اتحاد شيوخ تيان يوان علنًا  .  كان يعادل كونه عدوًا لعالم تيان يوان بأكمله!

Hijazi

على جبل السيف العظيم ، استطاع البطريرك شين تو سماع الناس يناقشون يي يون، وبدا المحتوى قاسيًا للغاية على أذنيه.

بينما كان يتعذب بسبب موته الوشيك، فكر البطريرك شين تو في أخذ زمام المبادرة لمهاجمة عائلة لين لاستفزاز يي يون، وإجباره على مهاجمة جبل السيف العظيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط