نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 692

عين القلب

عين القلب

عين القلب

تذكر يي يون فجأة الوقت الذي قام فيه بزراعة “تقنية تاي آه المقدسة”.  لقد استخدم الكريستال الأرجواني لرؤية صورة الشمس من خلال “تقنية تاي آه المقدسة”.

 

 

وبهذا، جلس يي يون تحت شجرة الداو في قصر السيف.

 

 

 

لقد كانت روحًا سماوية ، والداو الذي كانت تحتوي عليه لم يكن شيئًا يمكن فهمه بالوسائل البشرية.  على الرغم من أنه قيل أن البحث عن استنارة الداو في قاعة تنوير الداو لمدة ثلاثة أيام كان يعادل البحث عن استنارة الداو في العالم الفاني لمدة عام، إلا أنه كان يعتمد على القدرة على اكتساب الاستنارة الكاملة بالداخل هنا.

“إذا تمكن من الحصول على جزء صغير من التنوير، فسيكون ذلك جيدًا بالفعل. أما بالنسبة لجعل شجرة الداو ترن وتتردد ، مثل حفيف الأوراق، فهذا أمر مستحيل…”

 

كلما اكتسب المرء المزيد من البصيرة، كلما كان التوهج أقوى.  ومع ذلك، حتى مثل هذه الظاهرة كانت نتيجة صعبة للغاية حتى بالنسبة للعباقرة الذين يأتون من الفصائل الرئيسية في السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر .

وهذا يتطلب إدراكا غير عادي.

 

 

حتى لو رآها بوضوح مرة واحدة، مع مرور الوقت الكافي، سيكون قادرًا على رؤية 3000 ورقة و108 حلقات شجرة بالكامل.

“ما هو مقدار التنوير الذي تعتقد أنه سيكتسبه؟”

لم يقل الشيخ ذو الملابس الرمادية كلمة واحدة.  لقد نظر فقط إلى يي يون مع بريق في عينيه لا يمكن لأحد أن يفهمه.

 

أثناء جلوسه تحت شجرة الداو، شعر وكأن كل شيء من حوله قد ابتعد عنه.  بدا جسده وكأنه مغمور في محيط شاسع.

بينما كان يي يون يتأمل بهدوء، ظهر الشاب ذو الملابس البيضاء خلف روح السيف ذو الملابس الرمادية.  لقد طرح روح السيف السؤال دون أن يدير رأسه.

فجأة، بدا أن يي يون لديه زوج من العيون التي يمكن أن تخترق كل شيء عندما هبطت نظراته على شجرة الداو.

 

حتى لو رآها بوضوح مرة واحدة، مع مرور الوقت الكافي، سيكون قادرًا على رؤية 3000 ورقة و108 حلقات شجرة بالكامل.

“إذا تمكن من الحصول على جزء صغير من التنوير، فسيكون ذلك جيدًا بالفعل. أما بالنسبة لجعل شجرة الداو ترن وتتردد ، مثل حفيف الأوراق، فهذا أمر مستحيل…”

“ما هو مقدار التنوير الذي تعتقد أنه سيكتسبه؟”

 

 

هز الشاب ذو الملابس البيضاء رأسه بلطف.  كانت نقطة بداية يي يون منخفضة للغاية.  بالزراعة في العالم الذي يقيم فيه عالم تيان يوان، بسبب القيود المفروضة على إمكانات الفرد، وجميع أنواع البصيرة الاسمية، كان يي يون في المراحل الأولى فقط.  أما بالنسبة لطريق السيف، فإن يي يون لم يمر قط بأي ممارسة نظامية.  كل البصيرة التي اكتسبها كانت مجرد نية سيف مجزأة.

 

 

كانت نية السيف مذهلة بشكل طبيعي في العالم الذي يقيم فيه عالم تيان يوان، لكنها كانت أدنى بكثير مقارنة بالداو العظيم الحقيقي الأعلى.

وهذا لم يحدث من قبل.  في ذلك الوقت، استخدم يي يون رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني لرؤية جميع تدفقات الطاقة الأصلية، وكانت القواعد التي تحكم تدفق الطاقة هي القوانين نفسها.  ومن ثم، يمكن أن يرى يي يون بسهولة من خلال قوانين الداو العظيم.  كان الأمر نفسه في قبر السيف وعالم الإمبراطورة العظيمة الغامض.

 

 

وكانت شجرة الداو هذه بمثابة الداو العظيم الأعلى.  حتى لو جلس هنا اللوردات السماويين من السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، كان عليهم أن يهدئوا قلوبهم ليبحثوا بعناية عن التنوير فقط للحصول على نبضة صغيرة.  لقد تجاوز هذا بكثير عالم ومعرفة يي يون.

 

 

 

“بالنسبة للطفل الذي تعلم الزحف للتو، ثم أُجبر فجأة على تعلم كيفية القفز، فمن الطبيعي أن يسقط بشكل سيء للغاية.”  هز شيباي رأسه وغادر.

 

 

إن رؤيتهم بوضوح كان شيئًا واحدًا، ولكن الحصول على أي أفكار منهم كان أمرًا صعبًا للغاية!

لم يقل الشيخ ذو الملابس الرمادية كلمة واحدة.  لقد نظر فقط إلى يي يون مع بريق في عينيه لا يمكن لأحد أن يفهمه.

“ثلاثة آلاف ورقة شجرة، و108 حلقات شجرة.”

 

 

كان لدى شجرة الداو إجمالي 3000 ورقة.  تحتوي كل ورقة على داو مختلف.

 

 

 

عندما يجلس طالب استنارة الداو تحت الشجرة للحصول على الاستنارة، فإن شجرة الداو لن يتردد صداها إلا إذا اكتسب حقًا بعض الأفكار.

فجأة، بدا أن يي يون لديه زوج من العيون التي يمكن أن تخترق كل شيء عندما هبطت نظراته على شجرة الداو.

 

 

عندما تصل رؤى المرء إلى مستوى غير عادي، فإن أوراق شجرة الداو ستحدث حفيفًا في مهب الريح، كما لو كانت تستجيب لسعي الباحث عن تنوير الداو إلى التنوير.

 

 

عندما يصل التوهج إلى أقصى حد، سوف يتكثف تلقائيًا في رونية الداو، ويدور حول شجرة الداو في رقصة، مع أصوات الترانيم.  كان هذا الصوت نتيجة لتكثيف الداو العظيم، وحتى أن رونية الداو ستهبط وتتكثف في جسد الباحث عن تنوير الداو.  وكانت هذه فرصة منقطعة النظير للباحثين عن تنوير الداو.

وإذا ذهب الأمر إلى مرحلة أخرى أبعد من ذلك، فإن الأشخاص الذين كان تنويرهم أعمق يمكن أن يجعلوا الأوراق تولد ظواهر.  سوف يتقدس سطح الأوراق بالضوء حيث يضيء كل عرق في الورقة.  كان هذا هو التوهج المكثف من الداو العظيم، وسيكون ذلك نادرًا للغاية.

 

 

 

كلما اكتسب المرء المزيد من البصيرة، كلما كان التوهج أقوى.  ومع ذلك، حتى مثل هذه الظاهرة كانت نتيجة صعبة للغاية حتى بالنسبة للعباقرة الذين يأتون من الفصائل الرئيسية في السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر .

 

 

 

عندما يصل التوهج إلى أقصى حد، سوف يتكثف تلقائيًا في رونية الداو، ويدور حول شجرة الداو في رقصة، مع أصوات الترانيم.  كان هذا الصوت نتيجة لتكثيف الداو العظيم، وحتى أن رونية الداو ستهبط وتتكثف في جسد الباحث عن تنوير الداو.  وكانت هذه فرصة منقطعة النظير للباحثين عن تنوير الداو.

كانت عيناه مغلقتين بإحكام، لكن زوجًا آخر من “العيون” انفتح ببطء.

 

كان هذا عالمًا متقدمًا إلى الأمام، وحتى النخب التي لا مثيل لها ستفشل في أن تصبح مثل هؤلاء الباحثين عن تنوير الداو.

 

 

 

وبطبيعة الحال، لم يكن لدى الشيخ ذو الملابس الرمادية مثل هذه التوقعات للعثور على مثل هذا الخليفة.  وكان ذلك شيئاً شبه مستحيل.

 

 

 

إن رؤيتهم بوضوح كان شيئًا واحدًا، ولكن الحصول على أي أفكار منهم كان أمرًا صعبًا للغاية!

تجاهل يي يون الاهتمام المركز لروح السيف، لأن عقله كان منغمسًا تمامًا في عملية البحث عن التنوير.

مع تراجع الأمواج، بعد فترة غير معروفة من الزمن، استعاد يي يون طاقته الروحية مرارا وتكرارا.  لقد كافح من أجل اختلاس النظر، حيث رأى رونية داو لكل ورقة بشكل متقطع.

 

 

أثناء جلوسه تحت شجرة الداو، شعر وكأن كل شيء من حوله قد ابتعد عنه.  بدا جسده وكأنه مغمور في محيط شاسع.

بينما كان يي يون يتأمل بهدوء، ظهر الشاب ذو الملابس البيضاء خلف روح السيف ذو الملابس الرمادية.  لقد طرح روح السيف السؤال دون أن يدير رأسه.

 

كانت عيناه مغلقتين بإحكام، لكن زوجًا آخر من “العيون” انفتح ببطء.

كل قطرة من مياه البحر كانت عبارة عن تكثيف للداو.

 

 

 

كانت عيناه مغلقتين بإحكام، لكن زوجًا آخر من “العيون” انفتح ببطء.

 

 

 

يمكن للمحاربين استخدام “قلبهم” لرؤية العالم، المعروف أيضًا باسم عين القلب.  باستخدام عين القلب لرؤية العالم، يمكن للمرء التواصل مع السماء والأرض، والبحث عن تنوير  الداو.

 

 

عين القلب

ولم يكن لعين قلب يي يون إداراكه فحسب، بل كان في قلبه كريستال أرجواني نائم.  كانت الكريستالة الأرجوانية بالفعل جزءًا من جسد يي يون.  مع وجود الكريستال الأرجواني، باستخدام عين القلب لرؤية العالم، كان أيضًا يشاهد العالم من خلال الكريستال الأرجواني.

 

 

 

في رؤية الكريستال الأرجواني، كان محاطًا بتيارات ملونة من الضوء.  وفي تيارات الضوء هذه، كانت هناك رونية داو متلألئة تندفع عبر الضوء بطريقة عابرة.

كانت نية السيف مذهلة بشكل طبيعي في العالم الذي يقيم فيه عالم تيان يوان، لكنها كانت أدنى بكثير مقارنة بالداو العظيم الحقيقي الأعلى.

 

 

فوق يي يون، ارتفعت الشجرة القديمة إلى السماء.  كانت طويلة  للغاية.  لقد كانت أطول بكثير من الجسد الفعلي لشجرة الداو التي رأها يي يون.

 

 

كانت حلقات الشجرة القديمة تدور مرارًا وتكرارًا، وهي تكثيف للداو العظيم نفسه.

مع هبوب النسيم، حفيف الأوراق.  كان بإمكان يي يون سماع الصوت الذي تنتجه كل ورقة بشكل واضح للغاية.  تم دمج شجرة الداو هذه بالكامل مع السماء والأرض.  كانت السماء والأرض نفسها، وكان يي يون خارج هذا العالم.  لقد كان مجرد أحد المارة.

 

 

 

لقد مرت آلاف السنين من الحياة والموت بنقرة إصبع.  ليس البشر فقط، بل حتى المليارات الأخرى من أشكال الحياة كانوا مجرد عابرين إلى السماء والأرض.

وهذا لم يحدث من قبل.  في ذلك الوقت، استخدم يي يون رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني لرؤية جميع تدفقات الطاقة الأصلية، وكانت القواعد التي تحكم تدفق الطاقة هي القوانين نفسها.  ومن ثم، يمكن أن يرى يي يون بسهولة من خلال قوانين الداو العظيم.  كان الأمر نفسه في قبر السيف وعالم الإمبراطورة العظيمة الغامض.

 

 

استمع يي يون إلى الريح وحفيف أوراق الشجر، حيث كانت أفكاره مغمورة بالكامل في الكريستال الأرجواني.

لم يقل الشيخ ذو الملابس الرمادية كلمة واحدة.  لقد نظر فقط إلى يي يون مع بريق في عينيه لا يمكن لأحد أن يفهمه.

 

 

فجأة، بدا أن يي يون لديه زوج من العيون التي يمكن أن تخترق كل شيء عندما هبطت نظراته على شجرة الداو.

 

 

 

كانت هناك أنماط رونية على كل ورقة على شجرة داو والتي رآها يي يون بوضوح شديد.  يمكن أن يستخدم يي يون رؤيته لاختراق لحاء الشجرة، ورؤية حلقات النمو في الجذع.

على الرغم من أن “تقنية تاي آه المقدسة” لم تعد تستحق أن يكتسب يي يون أي رؤى أخرى فيها، فإن الطريقة التي استخدمها يي يون للحصول على رؤى من صورة الشمس في ذلك الوقت لم تكن بالضرورة غير قابلة للاستخدام.  وكان ذلك … النسخ.

 

وبهذا، جلس يي يون تحت شجرة الداو في قصر السيف.

كان هذا شيئًا لم يتمكن حتى النخب من السماوات الإمبراطورية الاثني عشر من فعله.

عندما تصل رؤى المرء إلى مستوى غير عادي، فإن أوراق شجرة الداو ستحدث حفيفًا في مهب الريح، كما لو كانت تستجيب لسعي الباحث عن تنوير الداو إلى التنوير.

 

كان هذا عالمًا متقدمًا إلى الأمام، وحتى النخب التي لا مثيل لها ستفشل في أن تصبح مثل هؤلاء الباحثين عن تنوير الداو.

كانت حلقات الشجرة القديمة تدور مرارًا وتكرارًا، وهي تكثيف للداو العظيم نفسه.

مع تراجع الأمواج، بعد فترة غير معروفة من الزمن، استعاد يي يون طاقته الروحية مرارا وتكرارا.  لقد كافح من أجل اختلاس النظر، حيث رأى رونية داو لكل ورقة بشكل متقطع.

 

 

على مدى سنوات لا تعد ولا تحصى سيتم تشكيل حلقة شجرة واحدة.

يمكن للمحاربين استخدام “قلبهم” لرؤية العالم، المعروف أيضًا باسم عين القلب.  باستخدام عين القلب لرؤية العالم، يمكن للمرء التواصل مع السماء والأرض، والبحث عن تنوير  الداو.

 

كان هذا شيئًا لم يتمكن حتى النخب من السماوات الإمبراطورية الاثني عشر من فعله.

“ثلاثة آلاف ورقة شجرة، و108 حلقات شجرة.”

 

 

ومع ذلك، اليوم، وجد يي يون أن طاقته الروحية فشلت في الصمود أثناء مشاهدة تدفق الطاقة.

لقد رأى يي يون كل ذلك، ولكن عندما حاول رؤية مسارات تدفق الطاقة في حلقات الأشجار ورونية الداو التي تحتوي عليها، شعر وكأن طاقاته الروحية قد استنفدت بسرعة.

مع هبوب النسيم، حفيف الأوراق.  كان بإمكان يي يون سماع الصوت الذي تنتجه كل ورقة بشكل واضح للغاية.  تم دمج شجرة الداو هذه بالكامل مع السماء والأرض.  كانت السماء والأرض نفسها، وكان يي يون خارج هذا العالم.  لقد كان مجرد أحد المارة.

 

 

وهذا لم يحدث من قبل.  في ذلك الوقت، استخدم يي يون رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني لرؤية جميع تدفقات الطاقة الأصلية، وكانت القواعد التي تحكم تدفق الطاقة هي القوانين نفسها.  ومن ثم، يمكن أن يرى يي يون بسهولة من خلال قوانين الداو العظيم.  كان الأمر نفسه في قبر السيف وعالم الإمبراطورة العظيمة الغامض.

استمع يي يون إلى الريح وحفيف أوراق الشجر، حيث كانت أفكاره مغمورة بالكامل في الكريستال الأرجواني.

 

 

ومع ذلك، اليوم، وجد يي يون أن طاقته الروحية فشلت في الصمود أثناء مشاهدة تدفق الطاقة.

 

 

عين القلب

أخذ يي يون نفسًا عميقًا وقطع رؤية طاقة الكريستال الأرجواني.  لم يكن في عجلة من أمره.

 

 

……..

حتى لو رآها بوضوح مرة واحدة، مع مرور الوقت الكافي، سيكون قادرًا على رؤية 3000 ورقة و108 حلقات شجرة بالكامل.

 

لقد فهم يي يون فجأة أن المارة كانوا مجرد عابري سبيل.  سيكون مقدار الأفكار المكتسبة محدودًا للغاية.  لقد تم استعارة كل ذلك من شجرة الداو.

عندما تدفقت سحر الداو بلطف، هبت النسيم على أوراق الشجرة، وأصدرت أصوات حفيف الداو العظيم.  كانت هذه حقيقة الحياة، وكل ما رأته شجرة الداو أثناء وقوفها هنا على مر العصور التي لا نهاية لها.

فوق يي يون، ارتفعت الشجرة القديمة إلى السماء.  كانت طويلة  للغاية.  لقد كانت أطول بكثير من الجسد الفعلي لشجرة الداو التي رأها يي يون.

 

استمع يي يون إلى الريح وحفيف أوراق الشجر، حيث كانت أفكاره مغمورة بالكامل في الكريستال الأرجواني.

شعر يي يون على الفور أن جسده يتأثر بالارتفاع، كما لو كان في أنهار الزمن المتدفقة.  دون أن يكون قادرًا على فعل أي شيء، تدحرج بعيدًا.

 

 

أخذ يي يون نفسًا عميقًا وقطع رؤية طاقة الكريستال الأرجواني.  لم يكن في عجلة من أمره.

كلما نظر المارة أكثر، كلما لم يتمكن من الصمود أمام الأفكار المتراكمة على مدى السنوات التي لا نهاية لها.

 

 

مع تراجع الأمواج، بعد فترة غير معروفة من الزمن، استعاد يي يون طاقته الروحية مرارا وتكرارا.  لقد كافح من أجل اختلاس النظر، حيث رأى رونية داو لكل ورقة بشكل متقطع.

مع تراجع الأمواج، بعد فترة غير معروفة من الزمن، استعاد يي يون طاقته الروحية مرارا وتكرارا.  لقد كافح من أجل اختلاس النظر، حيث رأى رونية داو لكل ورقة بشكل متقطع.

عندما تصل رؤى المرء إلى مستوى غير عادي، فإن أوراق شجرة الداو ستحدث حفيفًا في مهب الريح، كما لو كانت تستجيب لسعي الباحث عن تنوير الداو إلى التنوير.

 

 

إن رؤيتهم بوضوح كان شيئًا واحدًا، ولكن الحصول على أي أفكار منهم كان أمرًا صعبًا للغاية!

تجاهل يي يون الاهتمام المركز لروح السيف، لأن عقله كان منغمسًا تمامًا في عملية البحث عن التنوير.

 

 

لقد فهم يي يون فجأة أن المارة كانوا مجرد عابري سبيل.  سيكون مقدار الأفكار المكتسبة محدودًا للغاية.  لقد تم استعارة كل ذلك من شجرة الداو.

لقد كانت روحًا سماوية ، والداو الذي كانت تحتوي عليه لم يكن شيئًا يمكن فهمه بالوسائل البشرية.  على الرغم من أنه قيل أن البحث عن استنارة الداو في قاعة تنوير الداو لمدة ثلاثة أيام كان يعادل البحث عن استنارة الداو في العالم الفاني لمدة عام، إلا أنه كان يعتمد على القدرة على اكتساب الاستنارة الكاملة بالداخل هنا.

 

 

البحث عن التنوير من خلال داو شجرة الداو، ورؤية الأنماط الرونية لشجرة الداو لا يعني أنها ستصبح خاصة به.

 

 

تجاهل يي يون الاهتمام المركز لروح السيف، لأن عقله كان منغمسًا تمامًا في عملية البحث عن التنوير.

ثم ماذا عليه أن يفعل؟

هز الشاب ذو الملابس البيضاء رأسه بلطف.  كانت نقطة بداية يي يون منخفضة للغاية.  بالزراعة في العالم الذي يقيم فيه عالم تيان يوان، بسبب القيود المفروضة على إمكانات الفرد، وجميع أنواع البصيرة الاسمية، كان يي يون في المراحل الأولى فقط.  أما بالنسبة لطريق السيف، فإن يي يون لم يمر قط بأي ممارسة نظامية.  كل البصيرة التي اكتسبها كانت مجرد نية سيف مجزأة.

 

كانت هناك أنماط رونية على كل ورقة على شجرة داو والتي رآها يي يون بوضوح شديد.  يمكن أن يستخدم يي يون رؤيته لاختراق لحاء الشجرة، ورؤية حلقات النمو في الجذع.

تذكر يي يون فجأة الوقت الذي قام فيه بزراعة “تقنية تاي آه المقدسة”.  لقد استخدم الكريستال الأرجواني لرؤية صورة الشمس من خلال “تقنية تاي آه المقدسة”.

 

 

 

قد تكون “تقنية تاي آه المقدسة” منخفضة الجودة، ولكن بعد دخول يي يون إلى عالم الإمبراطورة العظيمة الغامض، علم أن “تقنية تاي آه المقدسة” كان لها مسحة من الارتباط مع لورد يانغ الأزوري .  وجاء داو اللورد يانغ الأزوري من “دليل حاكم يانغ”، وكان “دليل حاكم يانغ” حقًا واحدًا من الداو العظيم الاثني عشر الذي تم تشكيله في بداية السماوات الإمبراطورية الاثني عشر.

 

 

 

على الرغم من أن “تقنية تاي آه المقدسة” لم تعد تستحق أن يكتسب يي يون أي رؤى أخرى فيها، فإن الطريقة التي استخدمها يي يون للحصول على رؤى من صورة الشمس في ذلك الوقت لم تكن بالضرورة غير قابلة للاستخدام.  وكان ذلك … النسخ.

لقد فهم يي يون فجأة أن المارة كانوا مجرد عابري سبيل.  سيكون مقدار الأفكار المكتسبة محدودًا للغاية.  لقد تم استعارة كل ذلك من شجرة الداو.

 

كان هذا شيئًا لم يتمكن حتى النخب من السماوات الإمبراطورية الاثني عشر من فعله.

……..

البحث عن التنوير من خلال داو شجرة الداو، ورؤية الأنماط الرونية لشجرة الداو لا يعني أنها ستصبح خاصة به.

Hijazi

لقد فهم يي يون فجأة أن المارة كانوا مجرد عابري سبيل.  سيكون مقدار الأفكار المكتسبة محدودًا للغاية.  لقد تم استعارة كل ذلك من شجرة الداو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط