نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 707

لقاء المعارف القدامى

لقاء المعارف القدامى

 كان الوقت الذي قضاه في مدينة تاي آه السماوية يعتبر فترة سعيدة للغاية بالنسبة ليي يون.

لقاء المعارف القدامى

 

 

 

 ومن المعروف أن الجبال النائية تضم ملايين الجبال.  لم يكن هناك العديد من قمم الجبال فحسب، بل كانت جميعها طويلة للغاية.  قد تمتد قمة الجبل  في دائرة نصف قطرها عشرات الأميال ، ولن يكون من المستغرب أن يصل ارتفاعها إلى أكثر من مائة ألف قدم.

 

 

 

 وهذا تسبب في أن تكون الجبال النائية عميقة وواسعة.  حتى باستخدام الخريطة، لم تكن محاولة العثور على موقع مخفي محجوب بالمصفوفات أمرًا سهلاً.

 

 

 كانت لديه فكرة عامة عن مكان وجود معسكر العرق المقفر، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يجده.

 في هذه اللحظة، على جبل مغطى بالثلوج، كان ضوء الشمس يضيء منطقة من الجليد والثلج الدائم، مما يعكس أشعة الضوء الفضية.

 

 

 “دعينا نذهب! يجب أن نبحث عنهم، ومن المحتمل جدًا أنهم يعرفون الموقع الدقيق للعرق المقفر!”

 كانت درجة الحرارة هنا شديدة البرودة لدرجة أن القول بأن قطرات الماء ستتجمد على الفور لم يكن كافيًا.  ومع ذلك، بالنسبة للزوجين، الذين كانوا يرتدون ملابس رقيقة، لم يكونوا منزعجين ولم يبدوا باردين على الإطلاق.

 على الرغم من أنهم سيموتون في معركة في جيش من عرق مختلف، إلا أن العدو الذي واجهوه كان عدوًا للعالم بأسره، لذلك كان أيضًا عدو مملكة تاي آه السماوية .

 

 لقد تم استدعاؤهم إلى الجيش، لذلك كان من الطبيعي أن تكون لديهم مهمة يتعين عليهم إنجازها.  مع قدوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود في أي لحظة، أصبحت دورية الحراسة لا غنى عنها.

 بدا الذكر وكأنه شاب يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا.  كان يرتدي ملابس سوداء وكان وسيمًا، بينما كانت الفتاة ترتدي ملابس أكثر بياضًا من الثلج.  رفرفت ملابسها في مهب الريح الباردة، مما يجعلها تبدو مثل لوتس الثلج في إزهار كامل.

 في الجبال النائية، في وادي نهر الجليد.

 

 

 كان هذا الثنائي الرجل والمرأة هما يي يون ولين شينتونغ، اللذين طارا لمدة يومين كاملين قبل وصولهما إلى الجبال النائية.

 “دعينا نذهب! يجب أن نبحث عنهم، ومن المحتمل جدًا أنهم يعرفون الموقع الدقيق للعرق المقفر!”

 

 

 “إنه هنا؟”

 

 

 

 وقفت لين شينتونغ على جبل طويل يطل على الجبال النائية.  كل ما رأته هو جبال لا نهاية لها تمتد عبر الأفق.  في الضباب ، بدا كل شيء بعيد صغيرًا مثل الحصى.

 

 

 وأعطت مدينة تاي آه السماوية يي يون كل ما يريده.  لقد كانت تلك حقًا فترة حصل فيها على السعادة بعد تجربة المعاناة.

 “إنها هنا، ولكن ليس من السهل أيضًا العثور على موقعها الدقيق.”

 منذ ذلك الحين، انفصل يي يون عن جيانغ شياورو، وودع أيضًا أيامه البسيطة والهادئة.

 

 في البداية، كان كانغ يان يعتقد فقط أنهما عبقريان شابان من عالم تيان يوان، ولكن عندما تمكن من تمييز مظهرهما، وخاصة مظهر ذلك الفتى الصغير، كان مذهولًا تمامًا.  فتح فمه على نطاق أوسع وأوسع.  حتى السمكة التي كان يمضغها في منتصف الطريق سقطت، فلطخت ملابسه باللون الأسود، دون أن يشعر بذلك.

 كان يي يون قد حصل على خريطة تقريبية من جيانغ شياورو لهذه المنطقة سابقًا.  بعد كل شيء، لم تكن جيانغ شياورو تتوقع أن يضطر يي يون إلى البحث عنهم في الجبال النائية عند عودته، فلماذا أعطت يي يون على وجه التحديد خريطة مفصلة للجبال النائية؟

 منذ ذلك الحين، انفصل يي يون عن جيانغ شياورو، وودع أيضًا أيامه البسيطة والهادئة.

 

 

 عبست لين شينتونغ قليلا.  “كان من المفترض أيضًا أن يقوم العرق المقفر بإعداد مصفوفة لإخفاء الموقع. لن يكون من السهل علينا العثور عليهم!”

 

 

 

 “لا بأس. مصفوفة إخفاء الموقع هذه عديمة الفائدة ضدي.”

 كانت لديه فكرة عامة عن مكان وجود معسكر العرق المقفر، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يجده.

 

 كان كانغ يان يلوح بيده للباحث ذو الملابس الزرقاء والشيخ جيان جي، عندما شعر فجأة بشيء ما.  نظر جانبًا ورأى فتى يرتدي ملابس سوداء وفتاة ترتدي ملابس بيضاء بعيدًا في السماء.  كانوا يطيرون بسرعة..

 كما قال يي يون، طار من جبل الثلج.  أثناء طيرانه، فتح رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني.

 

 

لقاء المعارف القدامى

 مع قدرة العرق المقفر على إعداد المصفوفات، فإن مصفوفة إخفاء الموقع التي قاموا بإعدادها بشكل طبيعي لا يمكن أن تختبئ من الكريستال الأرجواني.

 

 

 

 وفي قصر سيف يانغ النقي، حصل يي يون على تقدم كبير في رؤيته تجاه الداو السماوي.  لقد تحسنت طاقته الروحية أيضًا، لذلك مع رؤية طاقة الكريستال الأرجواني، تمكن يي يون من البحث في مناطق شاسعة في بضع ثوانٍ فقط.

 

 

 كانت لديه فكرة عامة عن مكان وجود معسكر العرق المقفر، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يجده.

 كانت لديه فكرة عامة عن مكان وجود معسكر العرق المقفر، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يجده.

 في هذه اللحظة، بجانب النهر الجليدي، كان هناك باحث يرتدي ملابس زرقاء اللون ويرتدي درع المعركة، ويمشي في اتجاه مجرى النهر على طول النهر.

 

 “إنه هنا؟”

 على هذا النحو، بحث يي يون لمدة ساعتين، وفجأة تجمد وأصدر صوتًا مفاجئًا “إيه”.

 كل المعاناة لها أجرها، لقد كانت الثروات في الحياة.

 

 “إنها هنا، ولكن ليس من السهل أيضًا العثور على موقعها الدقيق.”

 “ماذا؟”  كان لدى لين شينتونغ إدراك رائع، ولكن على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها للبحث، إلا أنها لم تكن مجدية.

 

 ومع ذلك، فقد كانوا الآن مختبئين في أعمق أعماق البرية السماوية وفقدوا الاتصال بعالم تيان يوان لفترة طويلة.  حتى المستويات العليا من العرق المقفر لم تكن تعرف الوضع مع عالم تيان يوان، ناهيك عن مملكة تاي آه السماوية في شرق المياه المنعزلة.

 توقف يي يون للحظة قبل أن يتمتم، “صحيح أنه… يمكنكم مقابلة بعضكم البعض في أي مكان في العالم. لم أتوقع أبدًا، لم أتوقع أبدًا…”

 وفي المدينة، كان يتحسن يومًا بعد يوم.  كان لديه منافسين تنافسيين بالإضافة إلى مرشدين محبوبين كانوا سيدًا وصديقًا في نفس الوقت.  وكان لديه أيضًا أصدقاء وشركاء قاتلوا إلى جانبه.

 

 “المعلميين؟”  لقد فوجئ لين شينتونغ.

 رد فعل يي يون جعل لين شينتونغ في حيرة.  فسألته: من رأيت؟

 على الرغم من أن يي يون كان لديه طموح للارتقاء إلى ذروة فنون القتال عندما كان في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمره، إلا أنه كان في الغالب فقط لأنه أراد التحكم في مصيره وعيش حياة أفضل.

 

 

 بقي يي يون صامتا لفترة من الوقت، ولكن تعبيرات وجهه تحولت من الدهشة إلى الحنين.  ثم قال بصوت خافت: “لقد رأيت بعض المعارف القدامى. لقد كانوا معلمي منذ أكثر من عقد من الزمان. كانت تلك الفترة الزمنية بالتأكيد لا تُنسى…”

 

 

 

 كان الوقت الذي قضاه في مدينة تاي آه السماوية يعتبر فترة سعيدة للغاية بالنسبة ليي يون.

 بدا الذكر وكأنه شاب يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا.  كان يرتدي ملابس سوداء وكان وسيمًا، بينما كانت الفتاة ترتدي ملابس أكثر بياضًا من الثلج.  رفرفت ملابسها في مهب الريح الباردة، مما يجعلها تبدو مثل لوتس الثلج في إزهار كامل.

 

 

 وفي المدينة، كان يتحسن يومًا بعد يوم.  كان لديه منافسين تنافسيين بالإضافة إلى مرشدين محبوبين كانوا سيدًا وصديقًا في نفس الوقت.  وكان لديه أيضًا أصدقاء وشركاء قاتلوا إلى جانبه.

 بدا الذكر وكأنه شاب يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا.  كان يرتدي ملابس سوداء وكان وسيمًا، بينما كانت الفتاة ترتدي ملابس أكثر بياضًا من الثلج.  رفرفت ملابسها في مهب الريح الباردة، مما يجعلها تبدو مثل لوتس الثلج في إزهار كامل.

 

 بقي يي يون صامتا لفترة من الوقت، ولكن تعبيرات وجهه تحولت من الدهشة إلى الحنين.  ثم قال بصوت خافت: “لقد رأيت بعض المعارف القدامى. لقد كانوا معلمي منذ أكثر من عقد من الزمان. كانت تلك الفترة الزمنية بالتأكيد لا تُنسى…”

 كان لدى يي يون من الماضي أفكار بسيطة.  كان يتألف فقط من أن تصبح أقوى باستمرار.  وبمجرد أن يصبح قويا بما فيه الكفاية، يمكن أن يصبح ملكا أو يتولى مناصب عليا.  لن يتمكن من السماح لأخته بأن تعيش حياة جيدة فحسب، بل سيضمن أيضًا أن يكون لأخته ونفسه مكانة كافية في الحياة.

 

 

 

 على الرغم من أن يي يون كان لديه طموح للارتقاء إلى ذروة فنون القتال عندما كان في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمره، إلا أنه كان في الغالب فقط لأنه أراد التحكم في مصيره وعيش حياة أفضل.

 “إنها هنا، ولكن ليس من السهل أيضًا العثور على موقعها الدقيق.”

 

 

 من برية السحابة، عانى يي يون من الفقر والصعوبات والجوع.  عندما رأى أخته، جيانغ شياورو، تتخلى عن طعامها وملابسها من أجله، وتعاني من إذلال شديد، كانت لديه رغبة قوية في تغيير مصيره.

 على هذا النحو، بحث يي يون لمدة ساعتين، وفجأة تجمد وأصدر صوتًا مفاجئًا “إيه”.

 

 الليلة الماضية، تم تكليفهم كأشخاص من مدينة تاي آه السماوية لتولي مهمة التنبيه المباشر.

 وأعطت مدينة تاي آه السماوية يي يون كل ما يريده.  لقد كانت تلك حقًا فترة حصل فيها على السعادة بعد تجربة المعاناة.

 

 

 

 كل المعاناة لها أجرها، لقد كانت الثروات في الحياة.

 

 

 كان يي يون قد حصل على خريطة تقريبية من جيانغ شياورو لهذه المنطقة سابقًا.  بعد كل شيء، لم تكن جيانغ شياورو تتوقع أن يضطر يي يون إلى البحث عنهم في الجبال النائية عند عودته، فلماذا أعطت يي يون على وجه التحديد خريطة مفصلة للجبال النائية؟

 بقوته الخاصة، حصل يي يون على كل شيء.  لقد أصبح ببطء النجم الساطع لمدينة تاي آه السماوية ، لكن تلك الأيام المفعمة بالحيوية لم تدوم طويلا.  تسببت الكارثة المفاجئة في تورط يي يون في أذرع كارثة عالمية.

 “لا بأس. مصفوفة إخفاء الموقع هذه عديمة الفائدة ضدي.”

 

 

 منذ ذلك الحين، انفصل يي يون عن جيانغ شياورو، وودع أيضًا أيامه البسيطة والهادئة.

 كما قال يي يون، طار من جبل الثلج.  أثناء طيرانه، فتح رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني.

 

 

 كان يقاتل ويتدرب باستمرار.  اختفى ببطء النعيم البدائي الذي تم تصوره في قلبه.  وحل محلها الرغبة في تحدي القدر وقهره.

 

 

 قد لا يبدو مثل هذا التغيير جميلاً، ولكن بالنسبة ليي يون، كان هذا أيضًا خطوة مهمة في حياته.

 قد لا يبدو مثل هذا التغيير جميلاً، ولكن بالنسبة ليي يون، كان هذا أيضًا خطوة مهمة في حياته.

 

 

 لقد كان جزءًا صغيرًا فقط، لأن حياته كانت لا تزال طويلة.

 

 

 

 “المعلميين؟”  لقد فوجئ لين شينتونغ.

 كان لدى يي يون من الماضي أفكار بسيطة.  كان يتألف فقط من أن تصبح أقوى باستمرار.  وبمجرد أن يصبح قويا بما فيه الكفاية، يمكن أن يصبح ملكا أو يتولى مناصب عليا.  لن يتمكن من السماح لأخته بأن تعيش حياة جيدة فحسب، بل سيضمن أيضًا أن يكون لأخته ونفسه مكانة كافية في الحياة.

 

 ومع ذلك، بالنسبة لمحاربي عالم افتتاح اليوان، من أجل مهمة التنبيه ، لم يحتاجوا إلى بذل الكثير من الجهد للقيام بدوريات حول مواقع حراستهم.

 “دعينا نذهب! يجب أن نبحث عنهم، ومن المحتمل جدًا أنهم يعرفون الموقع الدقيق للعرق المقفر!”

 لقد عرفوا أنه بمجرد اندلاع الحرب، فإنهم كمحاربين احتياطيين قد يموتون في الجبال النائية.

 

 

 

 

 

 في الجبال النائية، في وادي نهر الجليد.

 

 

 

 كان هذا الوادي محاطًا بالجبال التي يبلغ ارتفاعها مئات الآلاف من الأقدام.  وتجمع هنا الجليد والثلوج الذائبة في الجبال، لتشكل نهرًا جليديًا كبيرًا، وهكذا أطلق عليه اسمه.

 كان الوقت الذي قضاه في مدينة تاي آه السماوية يعتبر فترة سعيدة للغاية بالنسبة ليي يون.

 

 في الجبال النائية، في وادي نهر الجليد.

 في هذه اللحظة، بجانب النهر الجليدي، كان هناك باحث يرتدي ملابس زرقاء اللون ويرتدي درع المعركة، ويمشي في اتجاه مجرى النهر على طول النهر.

 “ماذا؟”  كان لدى لين شينتونغ إدراك رائع، ولكن على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها للبحث، إلا أنها لم تكن مجدية.

 

 “لا بأس. مصفوفة إخفاء الموقع هذه عديمة الفائدة ضدي.”

 بجانبه، كان هناك شيخ يحمل سيفًا على ظهره وعذراء جميلة.

 نظرت يانغ تشينغيون إلى الأعلى ورأت رجلاً عجوزًا يرتدي ملابس سوداء.  كان يمضغ بعض الأسماك المشوية من مصدر غير معروف، ومشى من أعلى النهر للقاء بهم.

 

 وفي قصر سيف يانغ النقي، حصل يي يون على تقدم كبير في رؤيته تجاه الداو السماوي.  لقد تحسنت طاقته الروحية أيضًا، لذلك مع رؤية طاقة الكريستال الأرجواني، تمكن يي يون من البحث في مناطق شاسعة في بضع ثوانٍ فقط.

 كان هذان الشخصان هما الشيخ جيان جي الأميرة الملكية لمملكة تاي آه السماوية ، يانغ تشينغيون.

 

 

 كما قال يي يون، طار من جبل الثلج.  أثناء طيرانه، فتح رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني.

 الليلة الماضية، تم تكليفهم كأشخاص من مدينة تاي آه السماوية لتولي مهمة التنبيه المباشر.

 

 

 وأعطت مدينة تاي آه السماوية يي يون كل ما يريده.  لقد كانت تلك حقًا فترة حصل فيها على السعادة بعد تجربة المعاناة.

 لقد تم استدعاؤهم إلى الجيش، لذلك كان من الطبيعي أن تكون لديهم مهمة يتعين عليهم إنجازها.  مع قدوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود في أي لحظة، أصبحت دورية الحراسة لا غنى عنها.

 

 

 

 لقد عرفوا أنه بمجرد اندلاع الحرب، فإنهم كمحاربين احتياطيين قد يموتون في الجبال النائية.

 “لا بأس. مصفوفة إخفاء الموقع هذه عديمة الفائدة ضدي.”

 

 “أتساءل كيف حال الأب والأم…”

 على الرغم من أنهم سيموتون في معركة في جيش من عرق مختلف، إلا أن العدو الذي واجهوه كان عدوًا للعالم بأسره، لذلك كان أيضًا عدو مملكة تاي آه السماوية .

 

 

 مع قدرة العرق المقفر على إعداد المصفوفات، فإن مصفوفة إخفاء الموقع التي قاموا بإعدادها بشكل طبيعي لا يمكن أن تختبئ من الكريستال الأرجواني.

 ولذلك لم يقاوموا الواجبات ولا الحرب القادمة.

 

 

 

 ومع ذلك، مع تعرض حياتهم للخطر، لا يمكن لأي شخص أن يكون مثل الباحث ذو الملابس اللازوردية، ويظل هادئًا ومتماسكًا.  على سبيل المثال، وجدت يانغ تشينغيون صعوبة في التعامل مع عواطفها.

 بقي يي يون صامتا لفترة من الوقت، ولكن تعبيرات وجهه تحولت من الدهشة إلى الحنين.  ثم قال بصوت خافت: “لقد رأيت بعض المعارف القدامى. لقد كانوا معلمي منذ أكثر من عقد من الزمان. كانت تلك الفترة الزمنية بالتأكيد لا تُنسى…”

 

 كانت درجة الحرارة هنا شديدة البرودة لدرجة أن القول بأن قطرات الماء ستتجمد على الفور لم يكن كافيًا.  ومع ذلك، بالنسبة للزوجين، الذين كانوا يرتدون ملابس رقيقة، لم يكونوا منزعجين ولم يبدوا باردين على الإطلاق.

 “أتساءل كيف حال الأب والأم…”

 كما قال يي يون، طار من جبل الثلج.  أثناء طيرانه، فتح رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني.

 

 “أتساءل كيف حال الأب والأم…”

 تنهدت يانغ تشينغيون قليلاً، قلقة على بلدها.

 

 

 “إنها هنا، ولكن ليس من السهل أيضًا العثور على موقعها الدقيق.”

 ومع ذلك، فقد كانوا الآن مختبئين في أعمق أعماق البرية السماوية وفقدوا الاتصال بعالم تيان يوان لفترة طويلة.  حتى المستويات العليا من العرق المقفر لم تكن تعرف الوضع مع عالم تيان يوان، ناهيك عن مملكة تاي آه السماوية في شرق المياه المنعزلة.

 بقوته الخاصة، حصل يي يون على كل شيء.  لقد أصبح ببطء النجم الساطع لمدينة تاي آه السماوية ، لكن تلك الأيام المفعمة بالحيوية لم تدوم طويلا.  تسببت الكارثة المفاجئة في تورط يي يون في أذرع كارثة عالمية.

 

 “المعلميين؟”  لقد فوجئ لين شينتونغ.

 “هاها، صاحبة السمو، لا داعي للقلق. مملكة تاي آه السماوية لدينا بالمقارنة مع العشائر العائلية الكبيرة في عالم تيان يوان ليس لديها الكثير من الخبراء. ما لم نكن محظوظين حقًا، فإن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود سيتجاهل تمامًا مملكة تاي آه السماوية.”

 منذ ذلك الحين، انفصل يي يون عن جيانغ شياورو، وودع أيضًا أيامه البسيطة والهادئة.

 

 بدا الذكر وكأنه شاب يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا.  كان يرتدي ملابس سوداء وكان وسيمًا، بينما كانت الفتاة ترتدي ملابس أكثر بياضًا من الثلج.  رفرفت ملابسها في مهب الريح الباردة، مما يجعلها تبدو مثل لوتس الثلج في إزهار كامل.

 في هذه اللحظة، ظهر صوت مكتوم.

 

 

 “إنها هنا، ولكن ليس من السهل أيضًا العثور على موقعها الدقيق.”

 نظرت يانغ تشينغيون إلى الأعلى ورأت رجلاً عجوزًا يرتدي ملابس سوداء.  كان يمضغ بعض الأسماك المشوية من مصدر غير معروف، ومشى من أعلى النهر للقاء بهم.

 

 

 تنهدت يانغ تشينغيون قليلاً، قلقة على بلدها.

 كانت السمكة المشوية في يديه سوداء بالكامل، لكنه ظل يأكل بمرح.

 كل المعاناة لها أجرها، لقد كانت الثروات في الحياة.

 

 وهذا تسبب في أن تكون الجبال النائية عميقة وواسعة.  حتى باستخدام الخريطة، لم تكن محاولة العثور على موقع مخفي محجوب بالمصفوفات أمرًا سهلاً.

 هذا الشيخ ذو الرداء الأسود كان الشيخ كانغ يان.  تم تكليفه أيضًا بمهمة التنبيه.

 لقد كان جزءًا صغيرًا فقط، لأن حياته كانت لا تزال طويلة.

 

 

 ومع ذلك، بالنسبة لمحاربي عالم افتتاح اليوان، من أجل مهمة التنبيه ، لم يحتاجوا إلى بذل الكثير من الجهد للقيام بدوريات حول مواقع حراستهم.

 “دعينا نذهب! يجب أن نبحث عنهم، ومن المحتمل جدًا أنهم يعرفون الموقع الدقيق للعرق المقفر!”

 

 

 باستخدام كلمات كانغ يان، إذا جاء الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود حقًا، حتى لو كانوا يقظين تمامًا أثناء استعدادهم للمعركة، أو إذا كانوا يتبرزون في المرحاض، فلن يغير ذلك نتيجة مقتلهم.  بالطبع، كانت الذريعة هي أن الجاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود سيكون مهتمًا بقتلهم.

 

 

 ولذلك لم يقاوموا الواجبات ولا الحرب القادمة.

 ومن ثم، فإن دورهم المزعوم المتمثل في “التنبيهات” كان في الواقع مجرد انتظار القتل.  بمجرد مقتلهم، سيتلقى العرق المقفر أخبارًا عنه، مما يسمح لهم باتخاذ إجراءات احترازية.

 “دعينا نذهب! يجب أن نبحث عنهم، ومن المحتمل جدًا أنهم يعرفون الموقع الدقيق للعرق المقفر!”

 

 

 وبما أن هذا هو الحال، فقد يكونون أكثر استرخاءً.  وعليهم أن يأكلوا ويشربوا كما يريدون.  التنهد أو النحيب لن يغير حقيقة وصول الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.  وستكون النتيجة هي أن تكون سعيدًا وخاليًا من القلق، لذا بما أن أيامهم أصبحت معدودة، فلماذا لا يكونون أكثر مرحًا؟

 

 

 

 كان كانغ يان يلوح بيده للباحث ذو الملابس الزرقاء والشيخ جيان جي، عندما شعر فجأة بشيء ما.  نظر جانبًا ورأى فتى يرتدي ملابس سوداء وفتاة ترتدي ملابس بيضاء بعيدًا في السماء.  كانوا يطيرون بسرعة..

 

 

 كما قال يي يون، طار من جبل الثلج.  أثناء طيرانه، فتح رؤية الطاقة الخاصة بالكريستال الأرجواني.

 في البداية، كان كانغ يان يعتقد فقط أنهما عبقريان شابان من عالم تيان يوان، ولكن عندما تمكن من تمييز مظهرهما، وخاصة مظهر ذلك الفتى الصغير، كان مذهولًا تمامًا.  فتح فمه على نطاق أوسع وأوسع.  حتى السمكة التي كان يمضغها في منتصف الطريق سقطت، فلطخت ملابسه باللون الأسود، دون أن يشعر بذلك.

 

 

 بقي يي يون صامتا لفترة من الوقت، ولكن تعبيرات وجهه تحولت من الدهشة إلى الحنين.  ثم قال بصوت خافت: “لقد رأيت بعض المعارف القدامى. لقد كانوا معلمي منذ أكثر من عقد من الزمان. كانت تلك الفترة الزمنية بالتأكيد لا تُنسى…”

 ………

 

Hijazi

 

 

 بجانبه، كان هناك شيخ يحمل سيفًا على ظهره وعذراء جميلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط