الفصل1: (3)
المجلد الأول: الفصل1:
“… إذن ، ربما علي أن أضيع وقتي بالتجول لبعض الوقت في مسقط رأسي الذي لم أره منذ خمس سنوات.”
الجزء الثالث:
بسماع هذه الكلمات ، تحرك حاجب هومورا قليلا.
دعونا نعيد الوقت للخلف قليلاً.
لكن ، في يوم معين حيث كان يقضي مثل هذه الأيام اليسيرة.
<مستخدم الإله الشرير> كيميشيرو هومورا كان يعيش في الأحياء الفقيرة لمجال حياة لندن حتى يوم أمس.
كرر أونجوجي نفس الجملة لمرة أخرى و أخفض عينيه.
شقة متهالكة متداعية التي كانت الرياح تهب من الفجوات بها.
لكن ، أونجوجي قد هز رأسه ببطء يسارا و يمينا برفض تجاه تَسَرُع هومورا.
كان المكان بائسا حقا ليكون سكنا لبطل منقذ.
إنشاء مصالح سلطة لأنفسهم بإستخدام جميع أنواع الأساليب.
لكن ، كان هناك سبب لذلك.
هناك إنسان على وشك الموت ، أو العالم هو الذي على وشك الموت.
هو ، الذي قضى لوحده على <ملك الشياطين تايفون> الذي حتى القوى القتالية المجتمعة من جميع أنحاء العالم لم تتمكن من خدشه حتى ، تم نبذه من قبل <حكومة العالم المتحدة> بسبب تلك القوة المفرطة.
لهذا السبب قرر هومورا الذهاب إلى اليابان على مضض.
حسنا ، هذا أيضا يمكن أن يقال أنه أمر طبيعي.
“لنضع الكلام غير المفيد جانبا ، و لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. ما هو تحديدا سبب مناداتكَ لي إلى هنا؟”
إنشاء مصالح سلطة لأنفسهم بإستخدام جميع أنواع الأساليب.
“فوفو. فيما يتعلق بذلك فقد ساعدتني حقا. تلك الفتاة إيتشينوتاني أيضا قد شُفيتْ كليا بواسطة سحر الشفاء خاصتك. دعني أشكركَ مرة أخرى.”
هيكل حكم من أجل إستغلال الشعب.
“يقع على عاتقكَ واجب تحمل المسؤولية و مراقبة مستقبل [الفتاة]. هل أنا مخطئ؟”
إذا كان هناك وجود لبشري يمكنه أن يفجر كل ما بنوه من جذوره ، فيستحيل أن يكون ذلك بالشيء السار بالنسبة لهم.
“كيف وجدته؟ هل كان السفر بالطائرة ممتعا؟”
الأمر أشبه بإمتلاككَ لتورم فوق عينك.
“من يكون؟”
و لهذا السبب إستخدمت <حكومة العالم المتحدة> جميع أنواع الطرق و حولتْ <البطل> إلى <الخائن>.
“فوفو. فيما يتعلق بذلك فقد ساعدتني حقا. تلك الفتاة إيتشينوتاني أيضا قد شُفيتْ كليا بواسطة سحر الشفاء خاصتك. دعني أشكركَ مرة أخرى.”
–هومورا إستطاع أن يصبح بهذه القوة لأنه باع روحه للشياطين.
لكن هومورا هز رأسه بذهول بسماع كلمات أونجوجي.
–عاجلاً أم آجلاً ، سيصبح هومورا بيدق الشياطين و يُكشر أنيابه نحو الجنس البشري.
كان من المستحيل إستخراج معلومات الوضع من أونجوجي إن كان يتصرف هكذا.
أشياء مشابهة تم الهمس بها إلى الناس كما لو كانت صحيحة.
ثم هناك أيضا تعاون <كنيسة المسار المقدس> التي كانت الأكثر سيطرة على السكان الآن ، مما جعل الدعاية ناجحة بشكل كبير. الجنس البشري الذي نجا من <ليلة والبورجيس> قد خشوا البطل الذي أنقذهم كـ[خائن] ، رسول الشياطين ، لقد رفضوه من المجتمع البشري. –جنسيته قد سُلبتْ منه ، قوته قد سُلبتْ من قبل <أورييُول(الختم العظيم)> الذي تم وضعه عليه ، و تم تجريده من جميع حقوقه كإنسان.
ثم هناك أيضا تعاون <كنيسة المسار المقدس> التي كانت الأكثر سيطرة على السكان الآن ، مما جعل الدعاية ناجحة بشكل كبير. الجنس البشري الذي نجا من <ليلة والبورجيس> قد خشوا البطل الذي أنقذهم كـ[خائن] ، رسول الشياطين ، لقد رفضوه من المجتمع البشري. –جنسيته قد سُلبتْ منه ، قوته قد سُلبتْ من قبل <أورييُول(الختم العظيم)> الذي تم وضعه عليه ، و تم تجريده من جميع حقوقه كإنسان.
كرر أونجوجي نفس الجملة لمرة أخرى و أخفض عينيه.
إنه من المستحيل أن يتمكن مَنْ هو مثل هومورا مِن العيش في مكان لائق.
هذا ما قاله.
لكن ، هومورا لم يكره تلك الحياة بقدر ما قد يعتقده المرء.
لقد كان حقا حقا وعدا قديما ، لدرجة أنه حتى أن الشخص الذي قطع هذا الوعد له قد رحل بالفعل ، مجرد وعد واحد …
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي إهتمام بالمكانة الإجتماعية ، بالنسبة لأسلوب حياته المتمثل بـ[قتل أكبر عدد ممكن من الشياطين] أيضا ، موقف حيث لا يكون مربوطا فيه بالقواعد الغبية للمجتمع البشري أو حدود البلدان قد كان ملائما.
هومورا هو ساحر يملك القوة لدرجة إنقاذه العالم من قبل.
يمضي وقته بكل يوم بفعل أيا كان ما يسره دون القلق بشأن عيون أي شخص. من حين لآخر ، كان يصطاد الشياطين التي تُهدد مجال الحياة و يحصل على مكافأة من حكومة العالم كمكاسبه اليومية.
لهذا السبب–
بسبب <أورييُول> التي تَختم قوته ، أعلنت <حكومة العالم المتحدة> للسكان المحليين و الأجانب أن [الخائن] قد تم ترويضه بإعتباره [كلب الحراسة] خاصتهم. هومورا نفسه كان يدرك وجود مثل هذا النظام ، و لكن بالنسبة لهومورا كان مجرد شيء تافه الذي فقط أثار تعاطفا صغيرا منه بتفكيره [الحفاظ على الكرامة هو أيضا أمر شاق للغاية هاه–].
بشكل عام كان هناك نمطان من المواقف عندما يتصل هذا الرجل بهومورا.
لقد قتل الشياطين بحرية كما شاء ، و حمى ما أراد حمايته.
“تشيه-. فهمت. لن أسأل. لكن الحديث سيحدث حقا في المستقبل القريب ، صحيح؟”
لم يكن ملزما بأي شيء ، حياة ممتعة التي كانت هادئة و مريحة و خالية من هموم الدنيا.
كان السؤال بالطبع ، سبب دعوته إلى هنا.
لكن ، في يوم معين حيث كان يقضي مثل هذه الأيام اليسيرة.
هومورا الذي عرفه منذ زمن بعيد تفهم الأمر.
<تنظيم الفرسان بدون حدود> الذي لا وجود له حاليا ، و الذي كان هومورا عضوا به سابقا ، قد كانت مجموعة لا تسأل عن بلد المرء ، حدوده ، دينه ، منظمة مرتزقة مهمتها حماية الناس بجميع البلدان من تهديد السحر و الشياطين ، القائد السابق لمثل هذه المنظمة قد إتصل بهومورا.
“إنتظر. هذا سيكون مشكلة.”
كانت محتويات الإتصال فائقة الغرابة.
لقد كان حقا حقا وعدا قديما ، لدرجة أنه حتى أن الشخص الذي قطع هذا الوعد له قد رحل بالفعل ، مجرد وعد واحد …
[لقد سجلتُ إسمكَ في فصيل المتدربين ال101 بأكاديمية طوكيو الجديدة للسحر. تعال إلى مجال حياة طوكيو فورا.]
“في الواقع هذا تقييم صحيح.”
هذا ما قاله.
شقة متهالكة متداعية التي كانت الرياح تهب من الفجوات بها.
لقد تساءل عما إذا كان عليه إغلاق الهاتف وحسب. سيكون منزعجا إذا تم إستدعاؤه بلا هَمٍ من الجانب الآخر من الأرض فقط ليُطلب منه الذهاب لإحتساء شراب.
إنه من المستحيل أن يتمكن مَنْ هو مثل هومورا مِن العيش في مكان لائق.
–لكن ، ما كان مزعجا حقًا ، أن رئيسه السابق الذي هو الآن رئيس مجلس إدارة أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر ، أونجوجي كاي ، لم يكن بشخص سيتواصل مع هومورا دون أي سبب.
لكن ، هومورا لم يكره تلك الحياة بقدر ما قد يعتقده المرء.
بشكل عام كان هناك نمطان من المواقف عندما يتصل هذا الرجل بهومورا.
لكن ، كان هناك سبب لذلك.
هناك إنسان على وشك الموت ، أو العالم هو الذي على وشك الموت.
لهذا السبب–
هذا النوع من الفأل السيء كان حقا مشابها لبوق نهاية العالم.
كان المكان بائسا حقا ليكون سكنا لبطل منقذ.
و عندها من دون شك هو سوف يتورط مع وجود شيطان قوي هناك.
“كيف وجدته؟ هل كان السفر بالطائرة ممتعا؟”
الشياطين ، كانوا أعداء يتوجب عليه قتلهم.
لكن فيما يتعلق بالمسؤولية التي يتحملها ، أعطى هومورا إجابته بشكل لائق.
لهذا السبب قرر هومورا الذهاب إلى اليابان على مضض.
شقة متهالكة متداعية التي كانت الرياح تهب من الفجوات بها.
بالنظر للأمر من ناحية معينة ، كانت تلك أيضا ثقة هومورا بذاك الرجل أونجوجي ، ربما.
“…فهمت. كما أنه ليس من السيء الإستلقاء وحسب في مكان يشع فيه الضوء بعد مرور فترة طويلة.”
و الآن ، لنعد للحاضر.
<تنظيم الفرسان بدون حدود> الذي لا وجود له حاليا ، و الذي كان هومورا عضوا به سابقا ، قد كانت مجموعة لا تسأل عن بلد المرء ، حدوده ، دينه ، منظمة مرتزقة مهمتها حماية الناس بجميع البلدان من تهديد السحر و الشياطين ، القائد السابق لمثل هذه المنظمة قد إتصل بهومورا.
هومورا الذي دخل بشكل ديناميكي لمجال حياة طوكيو الجديدة بشكل غير قانوني من إرتفاع 10000 متر ، كان الآن يجلس على الأريكة بغرفة رئيس مجلس إدارة أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر مع ساقيه ممتدة بينما ينتظر وصول رئيسه السابق الذي قام بالمنادات عليه إلى هنا.
“إفتقاركَ للحب لا يزال كالمعتاد.”
قبل مضي فترة طويلة ، الأبواب المزدوجة للغرفة قد تم فتحها و دخل رجل كئيب نحيل و طويل القامة إلى الغرفة.
إنه من المستحيل أن يتمكن مَنْ هو مثل هومورا مِن العيش في مكان لائق.
“لقد مرت خمس سنوات ، يا صديقي.”
هي أيضا إبنة أونجوجي كاي ، و هي أيضا تعرف هومورا ، أحد معارفه القدامى.
نبرة ثقيلة كئيبة تتناسب مع المظهر الخارجي للرجل ― أونجوجي كاي.
“أنا لا أخطط لإخباركَ أن تصبح نوعا من الأساتذة. فلتصبح مجرد دعم كواحد من أعضاء الفصيل 101 ، هذا كل شيء. الفصيل يواجه صعوبات في التواصل مع المحيطين و هو لا يسفر عن أي نتائج جيدة ، لذلك يتم السخرية منه بتسميته [فصيل الأعباء] ، لكن فتيات ال101 لديهن مستقبل مشرق. يوما ما سيصبحن دعما لهذا العالم بالتأكيد.”
لكن كانت هناك حميمية بهذا الصوت.
إنشاء مصالح سلطة لأنفسهم بإستخدام جميع أنواع الأساليب.
“كيف وجدته؟ هل كان السفر بالطائرة ممتعا؟”
يا لها من قصة قديمة حقا.
“فقط مَن فمه يقوله هذا النوع من الأشياء.”
كانت تلك حقيقة حتى هومورا نفسه كان مدركا لها.
“لم تعجبك؟ حتى مع أنني قد أعددتُ لكَ الدرجة الأولى بشكل معبر.”
لكن ، هومورا لم يكره تلك الحياة بقدر ما قد يعتقده المرء.
“بالتأكيد الطعام قد كان لذيذا. المقعد كان مريحا جدا لدرجة أنه لا يمكن مقارنته بسرير شقتي المتداعية. لكن أتعلم ، هل تعتقد أن تلقي مكالمة هاتفية فجأة تقول [تلاميذي في خطر لذا ساعدهم] و جعلي أقفز من إرتفاع 10000 متر هو أمر ممتع؟”
“أنا لا أخطط لإخباركَ أن تصبح نوعا من الأساتذة. فلتصبح مجرد دعم كواحد من أعضاء الفصيل 101 ، هذا كل شيء. الفصيل يواجه صعوبات في التواصل مع المحيطين و هو لا يسفر عن أي نتائج جيدة ، لذلك يتم السخرية منه بتسميته [فصيل الأعباء] ، لكن فتيات ال101 لديهن مستقبل مشرق. يوما ما سيصبحن دعما لهذا العالم بالتأكيد.”
هومورا حملق بإشتكاء. لكن أونجوجي لم يبدو و كأنه سيعتذر.
لكن فيما يتعلق بالمسؤولية التي يتحملها ، أعطى هومورا إجابته بشكل لائق.
“فوفو. فيما يتعلق بذلك فقد ساعدتني حقا. تلك الفتاة إيتشينوتاني أيضا قد شُفيتْ كليا بواسطة سحر الشفاء خاصتك. دعني أشكركَ مرة أخرى.”
يمضي وقته بكل يوم بفعل أيا كان ما يسره دون القلق بشأن عيون أي شخص. من حين لآخر ، كان يصطاد الشياطين التي تُهدد مجال الحياة و يحصل على مكافأة من حكومة العالم كمكاسبه اليومية.
“… حسنا ، لا بأس. فبعد كل شيء ، بفضل ذلك ، لقد تخلصتُ من أولائك الشواذ من لندن أيضا. حقا ، عندما يظهر أولائك الرجال ، فهم يطاردون مؤخرتي حتى إلى داخل الطائرة. بلد مخيف.”
“لم يحدث أن كان لدي أي حب متوفر لأجل عجوز كشريكي.”
“لسوء الحظ لم تتخلص منهم بعد. إذا كانوا حفنة الMI6 أولائك ، فهناك أيضا البعض منهم في اليابان.”
“لماذا؟”
“أأنتَ جاد؟”
لكن ، في يوم معين حيث كان يقضي مثل هذه الأيام اليسيرة.
“من قبيل الصدفة الCIA و الKGB ، و عملاء التحقيق لـ<كنيسة المسار المقدس> ، علاوة على ذلك الأقمار الصناعية العسكرية التي تطفو في السماء هي أيضا تراقبك. بالطبع اليابان (نحن) أيضا.”
<تنظيم الفرسان بدون حدود> الذي لا وجود له حاليا ، و الذي كان هومورا عضوا به سابقا ، قد كانت مجموعة لا تسأل عن بلد المرء ، حدوده ، دينه ، منظمة مرتزقة مهمتها حماية الناس بجميع البلدان من تهديد السحر و الشياطين ، القائد السابق لمثل هذه المنظمة قد إتصل بهومورا.
“فقط إلى أي درجة أنتم يا رفاق تعشقونني.”
“… أهلا. لقد أصبحتِ راشدة ، شِيُوري.”
“ما باليد حيلة. فبعد كل شيء ، أنتَ إنسان الذي حقا يستحق كل ذلك.”
–هومورا إستطاع أن يصبح بهذه القوة لأنه باع روحه للشياطين.
أخرج هومورا تنهيدة عميقة بإستسلام.
المجلد الأول: الفصل1:
إنسان الذي يستحق كل ذلك.
–عاجلاً أم آجلاً ، سيصبح هومورا بيدق الشياطين و يُكشر أنيابه نحو الجنس البشري.
كانت تلك حقيقة حتى هومورا نفسه كان مدركا لها.
“لسوء الحظ لم تتخلص منهم بعد. إذا كانوا حفنة الMI6 أولائك ، فهناك أيضا البعض منهم في اليابان.”
“مع ذلك … لقد مرت خمس سنوات بالفعل. بالتفكير بالأمر مجددا ، لقد مر بالفعل هذا القدر من الوقت منذ رحيلك. ذاك الطفل الصغير قد كبر كثيرا حقا الآن.”
“لا أستطيع أن أقول ذلك الآن.”
“أجل عدم إدراك الوقت هو دليل على الشيخوخة.”
“مع ذلك … لقد مرت خمس سنوات بالفعل. بالتفكير بالأمر مجددا ، لقد مر بالفعل هذا القدر من الوقت منذ رحيلك. ذاك الطفل الصغير قد كبر كثيرا حقا الآن.”
“إفتقاركَ للحب لا يزال كالمعتاد.”
بشكل عام كان هناك نمطان من المواقف عندما يتصل هذا الرجل بهومورا.
“لم يحدث أن كان لدي أي حب متوفر لأجل عجوز كشريكي.”
“لا أستطيع أن أقول ذلك الآن.”
بعد قول ذلك بصراحة ، قام هومورا بتصحيح وضع جلوسه قليلاً.
الجزء الثالث:
ثم إستفسر أونجوجي بتعبير جاد.
“هكذا هو الأمر.”
كان السؤال بالطبع ، سبب دعوته إلى هنا.
حسنا ، هذا أيضا يمكن أن يقال أنه أمر طبيعي.
“لنضع الكلام غير المفيد جانبا ، و لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. ما هو تحديدا سبب مناداتكَ لي إلى هنا؟”
“… حسنا ، لا بأس. فبعد كل شيء ، بفضل ذلك ، لقد تخلصتُ من أولائك الشواذ من لندن أيضا. حقا ، عندما يظهر أولائك الرجال ، فهم يطاردون مؤخرتي حتى إلى داخل الطائرة. بلد مخيف.”
“ما أردتُ أن أطلبه منك هو تماما كما قلت. أريدكَ أن تلتحق بهذه الأكاديمية و تعتني بالفصيل 101. وثائق تفاصيل الأعضاء ينبغي أن تصل إلى منزلكَ أيضا―”
“يقع على عاتقكَ واجب تحمل المسؤولية و مراقبة مستقبل [الفتاة]. هل أنا مخطئ؟”
“أوقف المزاح.”
هومورا حملق بإشتكاء. لكن أونجوجي لم يبدو و كأنه سيعتذر.
ضحك هومورا بإزدراء من إجابة أونجوجي.
مستشعرا رائحة مألوفة من الرياح الطفيفة التي تدفقت إلى الغرفة ، وجَّه هومورا نظرته نحو المدخل.
“حتى أنا أعرف كم هو الإتصال بي خطير سياسيا. أنتَ أيضًا لستَ بالشخص الذي سيواجه هذا النوع من المخاطر لمجرد شيء مثل جعلي أعتني ببعض المتدربين. دخول ال101 هو مجرد واجهة. السبب الحقيقي هو شيء آخر. أليس هذا صحيحا؟”
الشخص الذي يأمر <الإله الشرير> و حتى أنه أتقن كل الألف سحر الموجود ، <السيد تيريون(حكمة الألف)>.
“في الواقع هذا تقييم صحيح.”
كانت تلك حقيقة حتى هومورا نفسه كان مدركا لها.
“إذن تحدث بسرعة. ما الذي يحدث؟ ما نوع المشاكل التي ستجعلني أتحملها بإتصالكَ بي للقدوم إلى هنا؟”
“أنا مدين لك.”
لكن ، أونجوجي قد هز رأسه ببطء يسارا و يمينا برفض تجاه تَسَرُع هومورا.
“هذا شيء قلته أنتَ ولا أحد سواك. لقد قلتَ [تحمل المسؤولية].”
“لا أستطيع أن أقول ذلك الآن.”
“إنتظر. هذا سيكون مشكلة.”
“لماذا؟”
“… إذن ، ربما علي أن أضيع وقتي بالتجول لبعض الوقت في مسقط رأسي الذي لم أره منذ خمس سنوات.”
“الحديث بخصوص هذا ليس دوري أنا. في المستقبل القريب ستسمع القصة من الشخص الذي ينبغي أن يتحدث بشأن هذا فعليا.”
“أأنتَ جاد؟”
“إذن أنتَ مجرد وسيط ، ما يعني أن من إتصل بي هو شخص آخر؟”
“… إذن ، ربما علي أن أضيع وقتي بالتجول لبعض الوقت في مسقط رأسي الذي لم أره منذ خمس سنوات.”
“هكذا هو الأمر.”
هي أيضا إبنة أونجوجي كاي ، و هي أيضا تعرف هومورا ، أحد معارفه القدامى.
“من يكون؟”
–لكن ، ما كان مزعجا حقًا ، أن رئيسه السابق الذي هو الآن رئيس مجلس إدارة أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر ، أونجوجي كاي ، لم يكن بشخص سيتواصل مع هومورا دون أي سبب.
“لا أستطيع أن أقول ذلك الآن.”
شقة متهالكة متداعية التي كانت الرياح تهب من الفجوات بها.
كرر أونجوجي نفس الجملة لمرة أخرى و أخفض عينيه.
“لا أستطيع أن أقول ذلك الآن.”
هومورا الذي عرفه منذ زمن بعيد تفهم الأمر.
“أوقف المزاح.”
كان من المستحيل إستخراج معلومات الوضع من أونجوجي إن كان يتصرف هكذا.
لم يُظهر هومورا أي علامات تأكيد أو إنكار بسماع كلمات أونجوجي.
“تشيه-. فهمت. لن أسأل. لكن الحديث سيحدث حقا في المستقبل القريب ، صحيح؟”
“……”
“سأعدكَ بذلك.”
هومورا الذي عرفه منذ زمن بعيد تفهم الأمر.
“… إذن ، ربما علي أن أضيع وقتي بالتجول لبعض الوقت في مسقط رأسي الذي لم أره منذ خمس سنوات.”
“سأعدكَ بذلك.”
“إنتظر. هذا سيكون مشكلة.”
قبل مضي فترة طويلة ، الأبواب المزدوجة للغرفة قد تم فتحها و دخل رجل كئيب نحيل و طويل القامة إلى الغرفة.
“مشكلة؟”
أشياء مشابهة تم الهمس بها إلى الناس كما لو كانت صحيحة.
“لقد ضحكتَ على الواجهة التي أعددتها لكن ، أنا حقا أتمنى لو تُدرب بجدية الـ101. أريدكَ أن تسدي لي خدمة برعايتكَ لأولائك الفتيات لمدة عام واحد حتى تخرجهن.”
يا لها من قصة قديمة حقا.
لكن هومورا هز رأسه بذهول بسماع كلمات أونجوجي.
“إنتظر. هذا سيكون مشكلة.”
“هذه مزحة أليس كذلك. لماذا ينبغي علي أن أعتني ببعض المتدربات بهذا الوقت المتأخر …”
“هكذا هو الأمر.”
من ناحية معينة كان ذلك رد فعل طبيعي.
“لماذا؟”
هومورا هو ساحر يملك القوة لدرجة إنقاذه العالم من قبل.
و لهذا السبب إستخدمت <حكومة العالم المتحدة> جميع أنواع الطرق و حولتْ <البطل> إلى <الخائن>.
الشخص الذي يأمر <الإله الشرير> و حتى أنه أتقن كل الألف سحر الموجود ، <السيد تيريون(حكمة الألف)>.
“إفتقاركَ للحب لا يزال كالمعتاد.”
أن يقوم شخص من هذا النوع بالإختلاط مع سحرة متدربين و أن [يتظاهر بتدريبهم] ، كان ذلك حقا شيئًا سخيفا.
لكن فيما يتعلق بالمسؤولية التي يتحملها ، أعطى هومورا إجابته بشكل لائق.
لكن ، أونجوجي قام فقط بإلقاء جملة واحدة على هومورا الذي يجد هذا غير مضحك.
هومورا الذي عرفه منذ زمن بعيد تفهم الأمر.
“هذا شيء قلته أنتَ ولا أحد سواك. لقد قلتَ [تحمل المسؤولية].”
“أأنتَ جاد؟”
بسماع هذه الكلمات ، تحرك حاجب هومورا قليلا.
“بالتأكيد الطعام قد كان لذيذا. المقعد كان مريحا جدا لدرجة أنه لا يمكن مقارنته بسرير شقتي المتداعية. لكن أتعلم ، هل تعتقد أن تلقي مكالمة هاتفية فجأة تقول [تلاميذي في خطر لذا ساعدهم] و جعلي أقفز من إرتفاع 10000 متر هو أمر ممتع؟”
“يقع على عاتقكَ واجب تحمل المسؤولية و مراقبة مستقبل [الفتاة]. هل أنا مخطئ؟”
كانت تلك حقيقة حتى هومورا نفسه كان مدركا لها.
“… ما زلتَ تتذكر قصة قديمة كهذه هاه.”
نبرة ثقيلة كئيبة تتناسب مع المظهر الخارجي للرجل ― أونجوجي كاي.
“حتى لو أصبحت الذكريات باهتة ، لكن الوعد لا يتلاشى. أنتَ أيضا ينبغي أنكَ تشعر بالمثل. لهذا السبب حتى و لو أن <تنظيم الفرسان بدون حدود> قد تم حله، أنتَ ما زلتَ تواصل القتال بمفردكَ هكذا.”
هومورا الذي دخل بشكل ديناميكي لمجال حياة طوكيو الجديدة بشكل غير قانوني من إرتفاع 10000 متر ، كان الآن يجلس على الأريكة بغرفة رئيس مجلس إدارة أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر مع ساقيه ممتدة بينما ينتظر وصول رئيسه السابق الذي قام بالمنادات عليه إلى هنا.
“……”
–لكن ، ما كان مزعجا حقًا ، أن رئيسه السابق الذي هو الآن رئيس مجلس إدارة أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر ، أونجوجي كاي ، لم يكن بشخص سيتواصل مع هومورا دون أي سبب.
إتكأ هومورا بجسده أعمق حتى في الأريكة و أطلق تنهيدة طويلة.
“حتى لو أصبحت الذكريات باهتة ، لكن الوعد لا يتلاشى. أنتَ أيضا ينبغي أنكَ تشعر بالمثل. لهذا السبب حتى و لو أن <تنظيم الفرسان بدون حدود> قد تم حله، أنتَ ما زلتَ تواصل القتال بمفردكَ هكذا.”
يا لها من قصة قديمة حقا.
“لا أستطيع أن أقول ذلك الآن.”
لقد كان حدثا أقدم بكثير حتى من إستحواذ هومورا على إهتمام العالم بإعتباره <مستخدم الإله الشرير>.
لكن فيما يتعلق بالمسؤولية التي يتحملها ، أعطى هومورا إجابته بشكل لائق.
لقد كان حقا حقا وعدا قديما ، لدرجة أنه حتى أن الشخص الذي قطع هذا الوعد له قد رحل بالفعل ، مجرد وعد واحد …
“إذن تحدث بسرعة. ما الذي يحدث؟ ما نوع المشاكل التي ستجعلني أتحملها بإتصالكَ بي للقدوم إلى هنا؟”
لكن ، تماما كما قال أونجوجي ، بغض النظر عن مدى قِدمه و حتى و إن كان الشخص الذي قطع هذا الوعد له قد توفي بالفعل ، فإن هذا الوعد لا يزال موجودا ، داخل هومورا.
لكن ، كان هناك سبب لذلك.
لهذا السبب–
“الحديث بخصوص هذا ليس دوري أنا. في المستقبل القريب ستسمع القصة من الشخص الذي ينبغي أن يتحدث بشأن هذا فعليا.”
“… لم أذهب أبدا إلى المدرسة أو ما شابه من قبل لذا لا أعرف ما الذي يجب أن أفعله، أتعرف؟”
“لم تعجبك؟ حتى مع أنني قد أعددتُ لكَ الدرجة الأولى بشكل معبر.”
“أنا لا أخطط لإخباركَ أن تصبح نوعا من الأساتذة. فلتصبح مجرد دعم كواحد من أعضاء الفصيل 101 ، هذا كل شيء. الفصيل يواجه صعوبات في التواصل مع المحيطين و هو لا يسفر عن أي نتائج جيدة ، لذلك يتم السخرية منه بتسميته [فصيل الأعباء] ، لكن فتيات ال101 لديهن مستقبل مشرق. يوما ما سيصبحن دعما لهذا العالم بالتأكيد.”
“أجل عدم إدراك الوقت هو دليل على الشيخوخة.”
لم يُظهر هومورا أي علامات تأكيد أو إنكار بسماع كلمات أونجوجي.
“في الواقع هذا تقييم صحيح.”
لكن فيما يتعلق بالمسؤولية التي يتحملها ، أعطى هومورا إجابته بشكل لائق.
في تلك اللحظة ، فُتح باب غرفة رئيس مجلس الإدارة بهدوء.
“…فهمت. كما أنه ليس من السيء الإستلقاء وحسب في مكان يشع فيه الضوء بعد مرور فترة طويلة.”
كان المكان بائسا حقا ليكون سكنا لبطل منقذ.
“أنا مدين لك.”
و الآن ، لنعد للحاضر.
في تلك اللحظة ، فُتح باب غرفة رئيس مجلس الإدارة بهدوء.
[لقد سجلتُ إسمكَ في فصيل المتدربين ال101 بأكاديمية طوكيو الجديدة للسحر. تعال إلى مجال حياة طوكيو فورا.]
مستشعرا رائحة مألوفة من الرياح الطفيفة التي تدفقت إلى الغرفة ، وجَّه هومورا نظرته نحو المدخل.
و لهذا السبب إستخدمت <حكومة العالم المتحدة> جميع أنواع الطرق و حولتْ <البطل> إلى <الخائن>.
هناك كانت توجد فتاة طويلة تقف وقفة جميلة للغاية لدرجة تجعل المرء يتساءل عما إذا كان هناك سلك يمر عبر ذلك الظهر المستقيم.
قبل مضي فترة طويلة ، الأبواب المزدوجة للغرفة قد تم فتحها و دخل رجل كئيب نحيل و طويل القامة إلى الغرفة.
شعر أسود آسر للأنظار يصل حتى وركها.
“لم يحدث أن كان لدي أي حب متوفر لأجل عجوز كشريكي.”
وجهها الذي لا يخفي ذكائها متناسب حقا مع مظهرها البالغ.
آخر مرة رأى فيها وجهها كانت قبل خمس سنوات ، لكنه لم يتجاهل أثار الماضي في وجهها الآن.
عندها عرف هومورا وجه تلك الفتاة.
لكن ، أونجوجي قام فقط بإلقاء جملة واحدة على هومورا الذي يجد هذا غير مضحك.
آخر مرة رأى فيها وجهها كانت قبل خمس سنوات ، لكنه لم يتجاهل أثار الماضي في وجهها الآن.
يمضي وقته بكل يوم بفعل أيا كان ما يسره دون القلق بشأن عيون أي شخص. من حين لآخر ، كان يصطاد الشياطين التي تُهدد مجال الحياة و يحصل على مكافأة من حكومة العالم كمكاسبه اليومية.
“… أهلا. لقد أصبحتِ راشدة ، شِيُوري.”
لهذا السبب–
إسم الفتاة كان أونجوجي شيوري.
بشكل عام كان هناك نمطان من المواقف عندما يتصل هذا الرجل بهومورا.
<المنظم> بالفصيل 101.
“لنضع الكلام غير المفيد جانبا ، و لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. ما هو تحديدا سبب مناداتكَ لي إلى هنا؟”
هي أيضا إبنة أونجوجي كاي ، و هي أيضا تعرف هومورا ، أحد معارفه القدامى.
“هذه مزحة أليس كذلك. لماذا ينبغي علي أن أعتني ببعض المتدربات بهذا الوقت المتأخر …”
الترجمة: khalidos
إذا كان هناك وجود لبشري يمكنه أن يفجر كل ما بنوه من جذوره ، فيستحيل أن يكون ذلك بالشيء السار بالنسبة لهم.
“بالتأكيد الطعام قد كان لذيذا. المقعد كان مريحا جدا لدرجة أنه لا يمكن مقارنته بسرير شقتي المتداعية. لكن أتعلم ، هل تعتقد أن تلقي مكالمة هاتفية فجأة تقول [تلاميذي في خطر لذا ساعدهم] و جعلي أقفز من إرتفاع 10000 متر هو أمر ممتع؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
