نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Ultimate Antihero 5

الفصل1: (4)

الفصل1: (4)

المجلد الأول: الفصل1:

“الآن بما أنكَ قد ذكرتَ ذلك ، لدي أيضًا سؤال أريد أن أطرحه عليك.”

الجزء الرابع:

أصوات الشجار قد تردد صداها من داخل الباب.

بعد أن ألقت شيوري نظرة خاطفة على هومورا ، الذي كان يتحدث معها بعيون غير مهتمة ، أجابت بالمقابل ببعض الكلمات بصوت لا يحتوي سوى على نبرة ضعيفة مماثلة لوالدها.

“أليس ذلك لا بأس به؟ حتى لو كانت نتائجي سيئة ، فالأمر ليس و كأنني أزعج أحدا. إلى جانب أنني أقوم بالحد الأدنى لواجبي في عملي كمنظم بحيث لا أحد يستطيع أن يكون غير راض عن ذلك. لا يوجد سبب ليشكو أحد ما مني.”

“أنتَ تجاملني. أنتَ أيضا قد أصبحتَ رجلا وسيمًا حقا ، ألستَ كذلك؟”

بالمرور عبر الزاوية ، كان هناك باب مرفقة به لوحة الرقم 101.

“هاه-. توقفي عن المجاملة.”

“أليس ذلك لا بأس به؟ حتى لو كانت نتائجي سيئة ، فالأمر ليس و كأنني أزعج أحدا. إلى جانب أنني أقوم بالحد الأدنى لواجبي في عملي كمنظم بحيث لا أحد يستطيع أن يكون غير راض عن ذلك. لا يوجد سبب ليشكو أحد ما مني.”

“حتى بعد خمس سنوات ما زلتَ قبيحًا كالعادة ، ألستَ كذلك؟”

{ما خطب موقفكَ هذا- !!}

“إذن لقد كانت حقا مجرد مجاملة…”

عندها ، كما لو أن شيوري لم تكن مهتمة بهومورا على هذا النحو ، أعادت نظرتها إلى الأمام و إستأنفتْ قيادتها للطريق.

“حسنًا ، لكنها حقيقة أنه قد مضت فترة طويلة. تبدو بصحة جيدة مما يجعلني أشعر بالغثيان.”

هز هومورا كتفيه من نظرة شيوري العدائية.

بينما تنطق هذه الكلمات السامة ، إقتربت شيوري بخفة حتى وصلت للطاولة بين هومورا و أونجوجي.

ضد هذا الهومورا ،

ثم كانت ستجلس بجانب أونجوجي ، لكنها سرعان ما بدت و كأنها قد أعادت التفكير في الأمر و حركتْ ساقيها بإتجاه هومورا.

ردا على ذلك ، أعطت شيوري إجابة فظة.

“فوه-”

أثناء إجراء هذا النوع من الحديث العبثي ، قام هومورا بمطابقة سرعته مع خطوات شيوري و تمشيا لبعض الوقت.

لقد جلست بجوار هومورا. ثم بعد أخذ نفس واحد ، قامت بإنزال رأسها ليستلقي على كتف هومورا.

“ما باليد حيلة ألا تظن؟ القائدة و ناكاجيما-كن يتشاجران في غرفة الفصيل و هما مزعجان للغاية.”

رائحة زهرية لشامبو دغدغت أنف هومورا بلطف.

أذرعهم قد تم فصلها بالفعل ، و الآن كانت شيوري تمشي بخفة بإيقاع سريع.

“ماذا؟ إذن على الرغم من أنكِ تسيئين إلي بكلمات بغيضة ، لكن الحقيقة هي أنكِ تحبينني فعلا؟”

قوة هته الفتاة لم تكن بشيء يمكن تصنيفه إلى درجة الرتبة D. و لهذا السبب كان يشعر بالشك.

بينما كان يقول ذلك قام هومورا بإدارت يده على كتف شيوري.

قوة هته الفتاة لم تكن بشيء يمكن تصنيفه إلى درجة الرتبة D. و لهذا السبب كان يشعر بالشك.

و لكن تلك اليد مع صوت *باتشين* قد تم صفعها!

لم يكن هناك أي خطأ.

كما أن تلك الضربة قد تمت دون أن تكبح نفسها ، شعر بالخدر وصولا حتى عظمه.

“… إنها قاسية للغاية طريقة قولكِ لذلك.”

“…ماذا. شيوري ، أنتِ لا تحبينني؟”

وجَّه أونجوجي سؤالا تجاه تلك الإبنة.

“شيء كهذا هو مستحيل أكثر حتى من شروق الشمس من الغرب.”

بالمرور عبر الزاوية ، كان هناك باب مرفقة به لوحة الرقم 101.

(أتقولين أنه على مستوى كارثي …!)

بالمرور عبر الزاوية ، كان هناك باب مرفقة به لوحة الرقم 101.

“إذن لماذا تتشبثين بي بهذا القرب؟”

“إذن لقد كانت حقا مجرد مجاملة…”

“… جييز ، لقد فهمت.”

“لأنني أحب رائحتك.”

بينما كان يقول ذلك قام هومورا بإدارت يده على كتف شيوري.

“حتى لو قمتِ بمدح رائحة جسدي ، فأنا أجد مشكلة حول كيفية الرد على ذلك.”

“شيء كهذا هو مستحيل أكثر حتى من شروق الشمس من الغرب.”

لف هومورا جسده بغير إرتياح ، لكن شيوري لم تهتم لذلك و قربت خديها إلى كتف هومورا.

“ذلك صحيح. لقد تم إستقطابه من قبل فصيل آخر و إنتقل إلى فصيل المتدربين ال67. في المقابل هناك خطة بإدخال هومورا كبديل ، لكن … على الرغم من أنهم ما زالوا متدربين ، لكن الحديث عن سحرة زملاء يتشاجرون فيما بينهم ليس بالأمر الجيد حقا. هومورا. إنه خطئي لكن هلا ألقيتَ نظرة على الوضع. ففي النهاية ستضطر لإظهار وجهكَ لهم رسميا على أي حال. ينبغي لكَ إغتنام هته الفرصة و هي متوفرة.

وجَّه أونجوجي سؤالا تجاه تلك الإبنة.

من الجانب الآخر من زاوية الطريق ، أمكن سماع الأصوات الغاضبة لذكر و أنثى.

“شيوري. لماذا أتيتِ إلى هنا؟ يفترض أنني أخبرتكم أن تنتظروا في غرفة الفصيل 101.”

{ما خطب موقفكَ هذا- !!}

“ما باليد حيلة ألا تظن؟ القائدة و ناكاجيما-كن يتشاجران في غرفة الفصيل و هما مزعجان للغاية.”

“فوه-”

حدد هومورا إسم ناكاجيما من بيانات ال101 التي كان قد قرأها قبلا.

لف هومورا جسده بغير إرتياح ، لكن شيوري لم تهتم لذلك و قربت خديها إلى كتف هومورا.

كان إسم الرجل الوحيد في ال101، الرجل الذي تخلى اليوم عن تشيكوري و تركها لوحدها و هرب.

بقول ذلك ، أمسكتْ شيوري ذراع هومورا كما لو كانت تعانقها.

“حسنًا ، كقائدة بالتأكيد هي ستشتكي من شيء من هذا القبيل.”

عندها ، كما لو أن شيوري لم تكن مهتمة بهومورا على هذا النحو ، أعادت نظرتها إلى الأمام و إستأنفتْ قيادتها للطريق.

بسبب ذاك الفعل لوحده ، كادت سوميكا أن تموت ، لذا كان من الطبيعي أن تشتكي.

(في الماضي كانت فتاة يسهل فهمها قليلا رغم ذلك.)

“هذا أحد الأسباب ، لكن أيضا هذا لأن ناكاجيما-كن قال فجأة أنه سيخرج من الفصيل. … لقد قال أنه حصل بالفعل على إذن من أوتو-سان* ، لكنني أتساءل عما إذا كان ذلك صحيحا؟”
(أوتو-سان = أبي)

بالمرور عبر الزاوية ، كان هناك باب مرفقة به لوحة الرقم 101.

“ذلك صحيح. لقد تم إستقطابه من قبل فصيل آخر و إنتقل إلى فصيل المتدربين ال67. في المقابل هناك خطة بإدخال هومورا كبديل ، لكن … على الرغم من أنهم ما زالوا متدربين ، لكن الحديث عن سحرة زملاء يتشاجرون فيما بينهم ليس بالأمر الجيد حقا. هومورا. إنه خطئي لكن هلا ألقيتَ نظرة على الوضع. ففي النهاية ستضطر لإظهار وجهكَ لهم رسميا على أي حال. ينبغي لكَ إغتنام هته الفرصة و هي متوفرة.

و لكن تلك اليد مع صوت *باتشين* قد تم صفعها!

“… جييز ، لقد فهمت.”

“بالحديث عن ذلك ، قبل أن آتي إلى هنا ألقيتُ نظرة على بيانات ال101 ، لكنها تقول أنكِ [رتبة D]؟ نتائجكِ أيضا مليئة بالعلامات الحمراء بجميع أنحاء الورقة ، أنتِ حقًا تستخفين بهذا. هل هناك سبب ما لعدم رغبتكِ في أن تأخدي الأمر على محمل الجد؟”

رد هومورا و وقف.

حدد هومورا إسم ناكاجيما من بيانات ال101 التي كان قد قرأها قبلا.

لم يكن متحمسا لحشر أنفه في شجار الآخرين ، لكن لقد سبق أن تقرر أنه سيعتني بال101. كان أمرا جالبا للمتاعب ، لكن هومورا لم يكن بالشخص العنيد الذي سيبحث عن أي سبب تافه لتقديمه كعذر لعدم فعل ما قد تم تقريره بالفعل.

“هاي هومورا. لماذا أتيتَ إلى اليابان بعد كل هذا الوقت؟”

“شيوري. أريني الطريق إلى غرفة إنتظار ال101. أنتِ تعرفين الطريق صحيح؟”

“هذا لأنه رجل يمكن الوثوق به بمعنى سيء. ليس و كأنني أستطيع تجاهله حتى. …بالأحرى ، لماذا أنتِ مهتمة هكذا؟ هذا لا علاقة له بشيوري صحيح؟”

“ما باليد حيلة.”

“شيوري. لماذا أتيتِ إلى هنا؟ يفترض أنني أخبرتكم أن تنتظروا في غرفة الفصيل 101.”

عندما سألها ، وقفتْ شيوري دون أن تُظهر له أي موقف معارض.

{ما خطب موقفكَ هذا- !!}

و من ثم خرجتْ من غرفة رئيس مجلس الإدارة رفقة هومورا.

على الجانب الآخر كانت غرفة الفصيل ال101.

“من هنا.”

“ذلك صحيح. لقد تم إستقطابه من قبل فصيل آخر و إنتقل إلى فصيل المتدربين ال67. في المقابل هناك خطة بإدخال هومورا كبديل ، لكن … على الرغم من أنهم ما زالوا متدربين ، لكن الحديث عن سحرة زملاء يتشاجرون فيما بينهم ليس بالأمر الجيد حقا. هومورا. إنه خطئي لكن هلا ألقيتَ نظرة على الوضع. ففي النهاية ستضطر لإظهار وجهكَ لهم رسميا على أي حال. ينبغي لكَ إغتنام هته الفرصة و هي متوفرة.

بقول ذلك ، أمسكتْ شيوري ذراع هومورا كما لو كانت تعانقها.

سألها هومورا شيئا الذي كان يشغل باله.

“هل أنتِ شبح مستقر داخل يدي أو ما شابه؟”

من الجانب الآخر من زاوية الطريق ، أمكن سماع الأصوات الغاضبة لذكر و أنثى.

“أنا أحب هذه اليد أتعلم. فبعد كل شيء ، هذه هي أول رائحة عرفتها تجعلني أشعر بالأمان.”

(في الماضي كانت فتاة يسهل فهمها قليلا رغم ذلك.)

“…أوه حقا؟”

“هاي. إنه مزعج صحيح؟”

“ماذا؟ ألا يعجبكَ ذلك؟”

“من هنا.”

“لا. هذا يجعلنا صورة لثنائي رجل وسيم و فتاة جميلة ، أليس هذا رائعا؟”

“شخص لا ينفع في شيء ينكث بوعوده المتعددة و يهرب بعيدا ، فقط ما الذي يفعله بالعودة إلى هنا بعد كل هذا الوقت.”

أثناء إجراء هذا النوع من الحديث العبثي ، قام هومورا بمطابقة سرعته مع خطوات شيوري و تمشيا لبعض الوقت.

“هذا لأنه رجل يمكن الوثوق به بمعنى سيء. ليس و كأنني أستطيع تجاهله حتى. …بالأحرى ، لماذا أنتِ مهتمة هكذا؟ هذا لا علاقة له بشيوري صحيح؟”

سألها هومورا شيئا الذي كان يشغل باله.

“ماذا؟ ألا يعجبكَ ذلك؟”

“بالحديث عن ذلك ، قبل أن آتي إلى هنا ألقيتُ نظرة على بيانات ال101 ، لكنها تقول أنكِ [رتبة D]؟ نتائجكِ أيضا مليئة بالعلامات الحمراء بجميع أنحاء الورقة ، أنتِ حقًا تستخفين بهذا. هل هناك سبب ما لعدم رغبتكِ في أن تأخدي الأمر على محمل الجد؟”

و من ثم خرجتْ من غرفة رئيس مجلس الإدارة رفقة هومورا.

قوة الساحر يتم تقييمها في 6 مستويات من S إلى E ، لكن من بين هذه الرتب ، الرتبة D هي نوعا ما طالب سيء. يمكن للمرء أن يوافق حتى لو تم إدخال ساحر من هذه الرتبة إلى <فصيل الأعباء>.

“لأنني أحب رائحتك.”

لكن هومورا يعرف بخصوص قوة شِيُوري الحقيقية.

“ما باليد حيلة.”

قوة هته الفتاة لم تكن بشيء يمكن تصنيفه إلى درجة الرتبة D. و لهذا السبب كان يشعر بالشك.

“الآن بما أنكَ قد ذكرتَ ذلك ، لدي أيضًا سؤال أريد أن أطرحه عليك.”

ردا على ذلك ، أعطت شيوري إجابة فظة.

“حسنًا ، لكنها حقيقة أنه قد مضت فترة طويلة. تبدو بصحة جيدة مما يجعلني أشعر بالغثيان.”

“ليس لدي أي إهتمام بمسايرة لعب الأطفال لدور الجنود.”

“هل أنتِ شبح مستقر داخل يدي أو ما شابه؟”

“هل أنتِ بسن التفكير أن العمل بجد في الماراثون و محاولة الفوز ليس بأمر رائع؟”

“شخص لا ينفع في شيء ينكث بوعوده المتعددة و يهرب بعيدا ، فقط ما الذي يفعله بالعودة إلى هنا بعد كل هذا الوقت.”

“أليس ذلك لا بأس به؟ حتى لو كانت نتائجي سيئة ، فالأمر ليس و كأنني أزعج أحدا. إلى جانب أنني أقوم بالحد الأدنى لواجبي في عملي كمنظم بحيث لا أحد يستطيع أن يكون غير راض عن ذلك. لا يوجد سبب ليشكو أحد ما مني.”

“إذن لماذا تتشبثين بي بهذا القرب؟”

“يا لها من فتاة غير ظريفة على الإطلاق.”

{أنينكِ مزعج! إنه شأني أنا أيا يكن الفصيل الذي أريد الإنتقال إليه!}

“أنا سعيدة لسماع ذلك منك.”

“بالحديث عن ذلك ، قبل أن آتي إلى هنا ألقيتُ نظرة على بيانات ال101 ، لكنها تقول أنكِ [رتبة D]؟ نتائجكِ أيضا مليئة بالعلامات الحمراء بجميع أنحاء الورقة ، أنتِ حقًا تستخفين بهذا. هل هناك سبب ما لعدم رغبتكِ في أن تأخدي الأمر على محمل الجد؟”

–هل هذه طريقة الحديث إلى شخص تعانق ذراعه؟

“أليس ذلك لا بأس به؟ حتى لو كانت نتائجي سيئة ، فالأمر ليس و كأنني أزعج أحدا. إلى جانب أنني أقوم بالحد الأدنى لواجبي في عملي كمنظم بحيث لا أحد يستطيع أن يكون غير راض عن ذلك. لا يوجد سبب ليشكو أحد ما مني.”

(في الماضي كانت فتاة يسهل فهمها قليلا رغم ذلك.)

“ما باليد حيلة.”

‘إنها متمردة حقا الآن’ ، تنهد هومورا بعمق داخل عقله.

“أنا أحب هذه اليد أتعلم. فبعد كل شيء ، هذه هي أول رائحة عرفتها تجعلني أشعر بالأمان.”

ضد هذا الهومورا ،

بينما كان يقول ذلك قام هومورا بإدارت يده على كتف شيوري.

“الآن بما أنكَ قد ذكرتَ ذلك ، لدي أيضًا سؤال أريد أن أطرحه عليك.”

على الجانب الآخر كانت غرفة الفصيل ال101.

هذه المرة جاء السؤال من شيوري.

“لا. هذا يجعلنا صورة لثنائي رجل وسيم و فتاة جميلة ، أليس هذا رائعا؟”

“هاي هومورا. لماذا أتيتَ إلى اليابان بعد كل هذا الوقت؟”

(أتقولين أنه على مستوى كارثي …!)

“لا فكرة لدي. إسألي والدكِ. و بعدها أخبريني ما هو السبب.”

“… إذن أنتَ حقا قد عدتَ إلى هنا دون معرفة أي شيء. كون أوتو-سان رئيسك هو شيء مضى عليه زمن طويل بالفعل ، صحيح؟ حتى مع أن <نظام الفرسان بدون حدود> قد تم حله بالفعل منذ فترة طويلة ، فلماذا لا تزال تتبع أوامره؟ هل أنتَ شاد؟”

ردا على ذلك ، أعطت شيوري إجابة فظة.

قطعا لا.

أثناء إجراء هذا النوع من الحديث العبثي ، قام هومورا بمطابقة سرعته مع خطوات شيوري و تمشيا لبعض الوقت.

“هذا لأنه رجل يمكن الوثوق به بمعنى سيء. ليس و كأنني أستطيع تجاهله حتى. …بالأحرى ، لماذا أنتِ مهتمة هكذا؟ هذا لا علاقة له بشيوري صحيح؟”

“هاي. إنه مزعج صحيح؟”

“نعم ، هذا صحيح. إنه فقط ، يجعلني مهتمة.”

المجلد الأول: الفصل1:

عندها تماما ، *تون* ، دفعت شيوري برفق ذراع هومورا و فصلتْ أجسادهما.

“هل أنتِ شبح مستقر داخل يدي أو ما شابه؟”

و بعدها ، بأعين لائمتْ تشتعل بنار نقية من الكراهية — قالت.

“هذا أحد الأسباب ، لكن أيضا هذا لأن ناكاجيما-كن قال فجأة أنه سيخرج من الفصيل. … لقد قال أنه حصل بالفعل على إذن من أوتو-سان* ، لكنني أتساءل عما إذا كان ذلك صحيحا؟” (أوتو-سان = أبي)

“شخص لا ينفع في شيء ينكث بوعوده المتعددة و يهرب بعيدا ، فقط ما الذي يفعله بالعودة إلى هنا بعد كل هذا الوقت.”

“… إذن أنتَ حقا قد عدتَ إلى هنا دون معرفة أي شيء. كون أوتو-سان رئيسك هو شيء مضى عليه زمن طويل بالفعل ، صحيح؟ حتى مع أن <نظام الفرسان بدون حدود> قد تم حله بالفعل منذ فترة طويلة ، فلماذا لا تزال تتبع أوامره؟ هل أنتَ شاد؟”

“… إنها قاسية للغاية طريقة قولكِ لذلك.”

لكن هومورا يعرف بخصوص قوة شِيُوري الحقيقية.

هز هومورا كتفيه من نظرة شيوري العدائية.

“هاه-. توقفي عن المجاملة.”

(حسنًا ، من الواضح أنها غاضبة.)

“حسنًا ، كقائدة بالتأكيد هي ستشتكي من شيء من هذا القبيل.”

قبل خمس سنوات ، قام بمغادرة اليابان دون قول شيء لشيوري.

“هاي. إنه مزعج صحيح؟”

كان هذا هو الإستنتاج الذي توصل إليه هومورا من التفكير بشيوري بطريقته الخاصة ، لكن كون شيوري غاضبة هكذا كان أيضا أمرا طبيعيا.

لف هومورا جسده بغير إرتياح ، لكن شيوري لم تهتم لذلك و قربت خديها إلى كتف هومورا.

لأن هومورا يعتقد ذلك أيضا ، لم يستطع حتى أن يُقدم عذرا أو تعليقا بشأن المسألة فيما يتعلق بنظرة اللوم لدى الفتاة.

قطعا لا.

عندها ، كما لو أن شيوري لم تكن مهتمة بهومورا على هذا النحو ، أعادت نظرتها إلى الأمام و إستأنفتْ قيادتها للطريق.

قطعا لا.

أذرعهم قد تم فصلها بالفعل ، و الآن كانت شيوري تمشي بخفة بإيقاع سريع.

“…ماذا. شيوري ، أنتِ لا تحبينني؟”

بعد فترة ،

“هاي هومورا. لماذا أتيتَ إلى اليابان بعد كل هذا الوقت؟”

{أنينكِ مزعج! إنه شأني أنا أيا يكن الفصيل الذي أريد الإنتقال إليه!}

“إذن لماذا تتشبثين بي بهذا القرب؟”

{ما خطب موقفكَ هذا- !!}

ثم كانت ستجلس بجانب أونجوجي ، لكنها سرعان ما بدت و كأنها قد أعادت التفكير في الأمر و حركتْ ساقيها بإتجاه هومورا.

من الجانب الآخر من زاوية الطريق ، أمكن سماع الأصوات الغاضبة لذكر و أنثى.

“إذن لماذا تتشبثين بي بهذا القرب؟”

لم يكن هناك أي خطأ.

“… إنها قاسية للغاية طريقة قولكِ لذلك.”

على الجانب الآخر كانت غرفة الفصيل ال101.

‘إنها متمردة حقا الآن’ ، تنهد هومورا بعمق داخل عقله.

“هاي. إنه مزعج صحيح؟”

لم يكن متحمسا لحشر أنفه في شجار الآخرين ، لكن لقد سبق أن تقرر أنه سيعتني بال101. كان أمرا جالبا للمتاعب ، لكن هومورا لم يكن بالشخص العنيد الذي سيبحث عن أي سبب تافه لتقديمه كعذر لعدم فعل ما قد تم تقريره بالفعل.

“حسنًا ، بالتأكيد ، هذا يجعلني أرغب الإبتعاد أيضًا …”

“إذن لماذا تتشبثين بي بهذا القرب؟”

“لا أريد الدخول إلى الداخل بعد الآن ، لذا سأعود أولا إلى المهجع.”

لوحت شيوري بيدها بخفة بعد أن أخبرته وداعها ، و تقدم هومورا نحو الزاوية لوحده.

“صحيح. شكرا لإرشادي.”

بعد أن ألقت شيوري نظرة خاطفة على هومورا ، الذي كان يتحدث معها بعيون غير مهتمة ، أجابت بالمقابل ببعض الكلمات بصوت لا يحتوي سوى على نبرة ضعيفة مماثلة لوالدها.

لوحت شيوري بيدها بخفة بعد أن أخبرته وداعها ، و تقدم هومورا نحو الزاوية لوحده.

عندها ، كما لو أن شيوري لم تكن مهتمة بهومورا على هذا النحو ، أعادت نظرتها إلى الأمام و إستأنفتْ قيادتها للطريق.

بالمرور عبر الزاوية ، كان هناك باب مرفقة به لوحة الرقم 101.

“هاي. إنه مزعج صحيح؟”

أصوات الشجار قد تردد صداها من داخل الباب.

بعد فترة ،


الترجمة: khalidos

“حسنًا ، كقائدة بالتأكيد هي ستشتكي من شيء من هذا القبيل.”

عندها تماما ، *تون* ، دفعت شيوري برفق ذراع هومورا و فصلتْ أجسادهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط