الفصل2: (8)
المجلد الأول: الفصل2:
الثقة ببعضهم البعض ، إئتمان بعضهم البعض ، الرفاق الحقيقيون.
الجزء الثامن:
من ناحية أخرى ، هومورا–قد هز كتفيه و إبتسم.
“أنتَ حقا قد قمتَ بتقديم دراما كريهة للتو. لقد جعلتْ أنفي ينكمش.”
“خمس سنوات قد مرت ، إعتقدتُ أنكَ قد تغيرتَ قليلا لكن لم يتغير شيء. لطالما كنتَ هكذا. تحاول دائما أن تتحمل كل الأذى بنفسك. شخصيتكَ هته التي هي هكذا ، سواء الآن أو في الماضي ، أنا أكرهها حقا.”
بعد المغادرة من ميدان التدريب ، أُلقيتْ هذه الكلمات على ظهر هومورا الذي عاد حتى أمام باب غرفة المهجع المخصصة له.
“آه-”
عندما إستدار للخلف ، كانت هناك هيئة شيوري التي كانت تحملق بهومورا بنظرة مندهشة.
بعد المغادرة من ميدان التدريب ، أُلقيتْ هذه الكلمات على ظهر هومورا الذي عاد حتى أمام باب غرفة المهجع المخصصة له.
“منذ متى و أنتِ هناك؟”
فجأة ، صوت باب منغلق وصل إلى أذنيها ، عادت شيوري إلى رشدها من ذكرياتها إلى الواقع مع وجه إدراك يقول ‘هاه’.
“منذ ميدان التدريب. … يبدو أنكَ سيء في [البحث] كالمعتاد.”
لفترة من الوقت ، كانت شيوري تحدق بذاك الباب بنظرة مظللة إلى حد ما ، لكن―
“ما باليد حيلة صحيح ، فطاقتكِ السحرية هي ببساطة ضئيلة للغاية.”
الباب قد أُغلق مجددا.
كان الأمر مشابها للكيفية حيث لا يستطيع الإنسان أن يشعر بوزن برغوث الماء.
“أنتَ حقا قد قمتَ بتقديم دراما كريهة للتو. لقد جعلتْ أنفي ينكمش.”
بالنسبة لهومورا ، الطاقة السحرية للساحر العادي هي صغيرة جدا ، لقولها بصراحة هو لا يستطيع الشعور بهم على الإطلاق. إلى المستوى حيث يستطيع أخيرا أن يشعر به قليلاً إذا كان شيطانا من <فئة ملك الشياطين>.
“ولكن ليس فقط [البحث] ، أنتَ أيضا لا موهبة لديكَ في [التمثيل] ، ألستَ كذلك؟”
و لهذا بالحديث عن [البحث] ، هو أقل براعة بها حتى من الهواة.
عندما إستدار للخلف ، كانت هناك هيئة شيوري التي كانت تحملق بهومورا بنظرة مندهشة.
“ولكن ليس فقط [البحث] ، أنتَ أيضا لا موهبة لديكَ في [التمثيل] ، ألستَ كذلك؟”
“فبعد كل شيء هناك أيضا فريق الذي لا يهم كم ترغب بذلك ، إلا أنه لا يمكنكَ العودة للماضي لأجل فرصة ثانية بعد الآن.”
“ما الذي تتحدثين عنه؟”
كانت ، فتاة شقراء ترتدي فستانا قرمزيا مبهرا.
“لا تلعب دور الغبي. أنتَ ، منذ البداية لقد خططتَ لكل شيء لينتهي على هذا النحو؟”
هذه الكلمات ، أيقظت مشهدا في مؤخرة رأس شيوري.
الموضوع الذي أثارته شيوري كان قصة المعركة الوهمية قبل قليل.
“… أأ―حمق.”
قالت الفتاة.
عندما إستدار للخلف ، كانت هناك هيئة شيوري التي كانت تحملق بهومورا بنظرة مندهشة.
“تشيكوري-سان قد إستعادتْ قوتها الأصلية و أصبحت قوية. هوشيكاوا-سان أصبحتْ قادرة على أن تأمركَ أنتَ الذي هو أعلى رتبة دون تردد. من بين من هم مرتبطون بهذه المشكلة لا أحد قد تأذى. فقط واحد–بإستثناءكَ أنت ، الذي تم كرهه من قبل هوشيكاوا-سان التي صدقتْ تمثيلكَ الشرير.”
ناظرة إلى تلك الفتاة ، أرجل شيوري التي كانت ستغادر قد توقفت.
“……”
قبل مرور وقت طويل غادرتْ المكان دون أن تقول أي شيء.
“خمس سنوات قد مرت ، إعتقدتُ أنكَ قد تغيرتَ قليلا لكن لم يتغير شيء. لطالما كنتَ هكذا. تحاول دائما أن تتحمل كل الأذى بنفسك. شخصيتكَ هته التي هي هكذا ، سواء الآن أو في الماضي ، أنا أكرهها حقا.”
و ثم ، كانت تمتلك جمالا غامضا الذي بطريقة ما هو معزول عن البشر.
كلمة الإشمئزاز التي تم تنفيسها له بوضوح.
“ما باليد حيلة صحيح ، فطاقتكِ السحرية هي ببساطة ضئيلة للغاية.”
من ناحية أخرى ، هومورا–قد هز كتفيه و إبتسم.
(أنا أقول هنا ، أنني أكره الأنتَ الذي على هذا النحو.)
“أنتِ تبالغين بالتفكير وحسب ، بهذا.”
“أنا أتسائل.”
لكن الآن―
“إنه صحيح أتعرفين. الأمر ليس و كأنني فعلتُ ذلك من أجل تلك الإثنتين. أنا فقط … لم يسعني ترك الأمر و شأنه ، هذا كل شيء.”
“ولكن ليس فقط [البحث] ، أنتَ أيضا لا موهبة لديكَ في [التمثيل] ، ألستَ كذلك؟”
“لم يسعكَ تركه و شأنه؟”
إلى جانب ملابسها ، كان الأمر كما لو كانت أشبه أكثر بدمية خزفية بدلا من وصفها بأنها إنسان.
“فبعد كل شيء هناك أيضا فريق الذي لا يهم كم ترغب بذلك ، إلا أنه لا يمكنكَ العودة للماضي لأجل فرصة ثانية بعد الآن.”
“أنا أتسائل.”
“……!”
الباب قد أُغلق مجددا.
بصوت صغير ، تمتم هومورا تلك الكلمات بصوت بدا حزينا بطريقة ما.
و لهذا بالحديث عن [البحث] ، هو أقل براعة بها حتى من الهواة.
هذه الكلمات ، أيقظت مشهدا في مؤخرة رأس شيوري.
من ناحية أخرى ، هومورا–قد هز كتفيه و إبتسم.
هيئة هومورا اليافع يضحك بسعادة محاطا بالرفاق.
الجزء الثامن:
لقد كانت ذكرى من ماضي بعيد.
“أنتِ تبالغين بالتفكير وحسب ، بهذا.”
لقد كان مشهدا عندما تم إنقاذ شيوري من جحيم معين و إعتنى بها هومورا.
“……”
هذا صحيح. هو أيضا كان لديه هم.
كانت ، فتاة شقراء ترتدي فستانا قرمزيا مبهرا.
مختلفين عن سوميكا و الآخرين. ليس الأصحاب الذين هو يحميهم أو يرشدهم فقط.
“ما الذي تتحدثين عنه؟”
الثقة ببعضهم البعض ، إئتمان بعضهم البعض ، الرفاق الحقيقيون.
قامتها أصغر حتى من إتشينوتاني الصغيرة.
لكن الآن―
كلمة الإشمئزاز التي تم تنفيسها له بوضوح.
“آه-”
“أنتَ حقا قد قمتَ بتقديم دراما كريهة للتو. لقد جعلتْ أنفي ينكمش.”
فجأة ، صوت باب منغلق وصل إلى أذنيها ، عادت شيوري إلى رشدها من ذكرياتها إلى الواقع مع وجه إدراك يقول ‘هاه’.
“… أأ―حمق.”
عندما نظرت ، هيئة هومورا قد إختفت بالفعل داخل الغرفة.
(أنا أقول هنا ، أنني أكره الأنتَ الذي على هذا النحو.)
“… أأ―حمق.”
هذا صحيح. هو أيضا كان لديه هم.
(أنا أقول هنا ، أنني أكره الأنتَ الذي على هذا النحو.)
“ما الذي تتحدثين عنه؟”
مهينة الرجل على الجانب الآخر من الباب بصوت ملون بالحلاوة بمكان ما به ، شيوري أيضا قد غادرتْ ذلك المكان.
ترجمة: khalidos
لكن في ذلك الوقت ، من نهاية الممر ، هيئة بشرية تسير بإتجاهها قد دخلت ناضرها.
“آه-”
كانت ، فتاة شقراء ترتدي فستانا قرمزيا مبهرا.
بصوت صغير ، تمتم هومورا تلك الكلمات بصوت بدا حزينا بطريقة ما.
قامتها أصغر حتى من إتشينوتاني الصغيرة.
الثقة ببعضهم البعض ، إئتمان بعضهم البعض ، الرفاق الحقيقيون.
و ثم ، كانت تمتلك جمالا غامضا الذي بطريقة ما هو معزول عن البشر.
“… أأ―حمق.”
إلى جانب ملابسها ، كان الأمر كما لو كانت أشبه أكثر بدمية خزفية بدلا من وصفها بأنها إنسان.
فجأة ، صوت باب منغلق وصل إلى أذنيها ، عادت شيوري إلى رشدها من ذكرياتها إلى الواقع مع وجه إدراك يقول ‘هاه’.
ناظرة إلى تلك الفتاة ، أرجل شيوري التي كانت ستغادر قد توقفت.
“فبعد كل شيء هناك أيضا فريق الذي لا يهم كم ترغب بذلك ، إلا أنه لا يمكنكَ العودة للماضي لأجل فرصة ثانية بعد الآن.”
“فيل …”
و ثم ، كانت تمتلك جمالا غامضا الذي بطريقة ما هو معزول عن البشر.
لكن قبل أن تتمكن شيوري من نطق أي نوع من الكلمات ، تلك الفتاة قد مرتْ بجانب شيوري دون حتى أن تلقي نظرة خاطفة عليها ، و فقط هكذا فتحت باب غرفة المهجع الخاصة بهومورا ، و دخلتْ إليها.
(أنا أقول هنا ، أنني أكره الأنتَ الذي على هذا النحو.)
الباب قد أُغلق مجددا.
“… أأ―حمق.”
لفترة من الوقت ، كانت شيوري تحدق بذاك الباب بنظرة مظللة إلى حد ما ، لكن―
“ما الذي تتحدثين عنه؟”
قبل مرور وقت طويل غادرتْ المكان دون أن تقول أي شيء.
لكن الآن―
ترجمة: khalidos
“ولكن ليس فقط [البحث] ، أنتَ أيضا لا موهبة لديكَ في [التمثيل] ، ألستَ كذلك؟”
“أنتِ تبالغين بالتفكير وحسب ، بهذا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
