نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مضاد البطل المطلق 6

الخاتمة

الخاتمة

 

كان هذا التوقع أيضا خطأ.

المجلد 1 ، الخاتمة

عندها كانت خدود سوميكا حمراء باهتة ، وأخذت نفسا عميقا مرة واحدة لتهدئة نفسها.

الجزء 1

“هذا قذر !!!”

 

ترجمة: Kaizen 

في اليوم التالي بعد إبادة التنين الذهبي .

على الرغم من أنه يفكر بشكل مشكوك فيه ، إلا أن هومورا لم يكن مهتما لدرجة أنه يجرؤ على الضغط أكثر ، لذلك حث على الانتقال إلى الموضوع الرئيسي.

 

 

في مبنى أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر، استيقظ كاميشيرو هومورا بينما محاطا بدفء لطيف.

 

 

“لا بأس. إذا كنت تعتقد أنه يمكنك القيام بذلك ، فما عليك سوى تجربته “.

“ننن …”

لم يكن لديه نية للقتال بالطريقة التي من شأنها أن تضحي بها. سواء كان ذلك في الماضي او حتى الآن ، أو حتى في المستقبل.

 

 

أثناء نومه ، شعر بدفء غريب ورائحة حلوة.

في مبنى أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر، استيقظ كاميشيرو هومورا بينما محاطا بدفء لطيف.

 

“ثم – لا تفعل شيئا كهذا مرة أخرى.”

عندما تلمس بيده متسائلا ما هو

“نعم قلت ذلك! لكن فقط أنقذني من أن أكون مكروها في هذا النوع من الاتجاه -!”

 

“صباح الخير ، سيد.”

(لينة … ما هذا؟)

 

 

 

لقد كان ناعما ، كان يلمس بعض النتوءات التي تشبثت بالجلد.

 

 

“… باختصار ، أنت أيضا أتيت إلى هنا لتعظني ألا أقاتل وحدي ، أليس كذلك؟

تم امتصاص أصابعه في إحساس يشبه الخطمي.

منذ ذلك اليوم الذي قابلها فيه لأول مرة ، لم ينس هومورا سوميكا ولو لمرة واحدة.

 

مستقبل لم يتخيله حتى الآن ولو مرة واحدة.

لكن من ناحية أخرى ، شعر بشيء صعب بعض الشيء ، مثل حصاة ، في منتصف راحة يده ―

“نعم نعم. انتظر لحظة”.

 

“السيد لطيف للغاية. يجب على السيد تقسيم هذا اللطف قليلا لنفسك “.

“أأنن”

لكن الفتاة أكدت ذلك دون أي ذنب.

 

 

“ها؟!؟”

“صحيح صحيح. لهذا السبب ليس كذلك – مهلا ، انتظري ماذا قلتي !؟”

 

في هذا الوقت―

فجأة ، صوت يلهث دغدغ شحمة أذنه جعل هومورا يقفز من السرير.

 

 

عند سماع كلمات سوميكا هذه ، صدم هومورا لفترة طويلة.

ثم أسقط نظره إلى جانبه.

الجزء 1

 

(… كما اعتقدت ، إنها امرأة جيدة.)

هناك – بصدق أسوأ شيء – تماما كما كان يخشى ، فتاة صغيرة عارية تماما نائمة.

“نعم. لأن لدي شيئا أريد التحدث معه هومورا سان بغض النظر عن السبب. هل لديك وقت؟”

 

 

“ماذا يحدث !؟”

 

 

 

بالأمس كان متعبا بعد استخدام قوته منذ فترة طويلة ، لذلك نام على الفور بعدما عاد.

 

 

ثم فتح الباب.

فقط متى أحضر هذه الفتاة داخل الغرفة ؟

 

 

 

علاوة على ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها النظر إليها في ضوء إيجابي ، كانت الفتاة فتاة لولي بالكاد في المدرسة المتوسطة.

والآن أيضا ، كانت هي نفسها.

 

 

لم يتذكرها على الاطلاق.

لكن الفتاة أكدت ذلك دون أي ذنب.

 

 

اصبح هومورا في حالة ارتباك بالضبط لأنه لم يكن يتذكر ذلك ولم يفهم على الإطلاق ما فعله.

 

 

 

“- انتظر ، الآن بعد أن نظرت بعناية ، أليست هذه…!”

“سيدي ، هذا لأنه يتم تجنبك من قبل الجميع مرة أخرى بسبب الأمر بالأمس.”

 

 

بعد لحظات ، لاحظ الهوية الحقيقية لتلك الفتاة.

“أنا لست منزعجا حقا من ذلك. إنه شيء يومي فقط بالنسبة لي “.

 

 

شعرها الذي كان عادة مضفرا دائما كان فضفاضا ، لذا تأخر في ملاحظة ذلك للحظة ، كانت الفتاة النائمة بجانب هومورا هي غريموير <كتاب القانون >.

كل من شهد اختلافه في القوة مع هومورا حيث شعر بالسخف الشديد حتى يشعر بالغيرة حيال ذلك ، تخلى عن هدفه لإغلاق هذا الاختلاف.

 

اصبح هومورا في حالة ارتباك بالضبط لأنه لم يكن يتذكر ذلك ولم يفهم على الإطلاق ما فعله.

“أوي ، استيقظي.”

 

 

في اليوم التالي بعد إبادة التنين الذهبي .

“مو … فواو”

 

 

 

عندما هز كتفها النحيف المكشوف ، تثاءب الفم الصغير مثل طفل بينما فتحت عينيها.

“بشكل غير متوقع ، إنه بسبب الغيرة العميقة ، هاه ، هذا الكتاب الإباحي اللعين …”

 

(…… هاها-)

“صباح الخير ، سيد.”

(آه ، ليس سيئا)

 

“نعم. لقد استخدمت جسدي فقط لمواساة سيدي الوحيد ، هذا كل شيء “.

“ليس صباح الخير. ماذا تفعلين في الصباح؟ وتحولتي عمدا إلى شكل بشري؟

هذا هو السبب في أن كان سيقول ذلك مرة أخرى مرارا وتكرارا ولكن ،

 

 

ألقت تحية الصباح برأس بينما تعبيرها لا يزال في حالة ذهول كما لو كانت تشاهد حلما في مكان ما.

 

 

لقد كان ناعما ، كان يلمس بعض النتوءات التي تشبثت بالجلد.

سأل هومورا في دهشة تجاهها.

“أنا لست [إنسانا] يرغب السيد في حمايته.”

 

 

في معظم الأوقات ، عادة ما تظل في شكل كتابها وتستلقي فوق المكتب ، ولكن لكي تتخذ شكلا بشريا و فوق هذا عارية تماما داخل سريره ، أراد هومورا معرفة السبب حقا.

– مثل هذا المستقبل ، بدا ممتعا حقا ،

 

بعد لحظات ، أجابت على سؤال هومورا هكذا.

بعد لحظات ، أجابت على سؤال هومورا هكذا.

وعلى وشك موت <فيلق حرق الكتب> الذي تم حرقه من سجلات التاريخ حيث راهنوا على حياتهم.

 

 

“اعتقدت أن السيد وحيد.”

 

 

لكن الفتاة أكدت ذلك دون أي ذنب.

“أنا؟”

 

 

 

“سيدي ، هذا لأنه يتم تجنبك من قبل الجميع مرة أخرى بسبب الأمر بالأمس.”

“أنا لست منزعجا حقا من ذلك. إنه شيء يومي فقط بالنسبة لي “.

 

“صباح الخير ، سيد.”

ما قصده بالأمر بالأمس كان يتعلق بالمعركة مع التنين الذهبي.

في تلك المرة أيضا ، حاولت هذه الفتاة تحدي شيء ما بتهور أيضا.

 

 

كما تم إرسال قوات التعزيز في تلك المعركة ، لذلك بدا أنه يمكن أيضا مشاهدتها من الشاشة في الأكاديمية.

“فقط انتظر لحظة. ايه؟ أنت قادم هذا الصباح الباكر لإعلان قطع العلاقات؟

 

“نعم ، هذا جيد. ماذا تريد أن تتحدث؟”

وبسبب ذلك ، رأى الطلاب هنا كل ذلك من هنا على الرغم من أنه ليس بشكل مباشر.

مستقبل لم يتخيله حتى الآن ولو مرة واحدة.

 

 

ظهور الإله الشرير الذي استدعاه هومورا.

 

 

 

نتيجة لذلك ، عاد خوف الأكاديمية تجاه هومورا الذي هدأ أخيرا.

“هل هذا صحيح؟ لكنني أنتظر ماذا !؟ هذا ما قلته!؟”

 

على الفور ، في وجه الخالي من التعبيرات الذي كان مثل دمية عتيقة جيدة الصنع ، جميلة ولكنها دمية لا يمكن الشعور بأي عاطفة منها ، هناك قسوة طفيفة ولكن معينة فيها.

في اللحظة التي رأوا فيها هومورا يعود بالأمس ، أدى ذلك إلى هروب الطلاب مثل العناكب الصغيرة المتناثرة.

” هذا ليس كل شيء! من فضلك استمع إلى قصتي حتى النهاية!

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هومورا منزعجا حقا من أشياء من هذا القبيل كثيرا.

 

 

عندها كانت خدود سوميكا حمراء باهتة ، وأخذت نفسا عميقا مرة واحدة لتهدئة نفسها.

“أنا لست منزعجا حقا من ذلك. إنه شيء يومي فقط بالنسبة لي “.

“حتى لو قلت ذلك ، لكن لا يمكن المساعدة بشكل صحيح؟ كان الجانب الآخر على الأرجح <فئة ملك الشياطين>. حتى لو كنت <إله مجهول الهوية> ، فإن العبء ثقيل جدا بالنسبة لك وليس أكثر من الصورة الرمزية لهذا الشخص. إذا تعرضت لذلك بلا مبالاة ، فقد تموتِ “.

 

“أنت ، أنت ، تذكرت ذلك؟”

“التصرف بشجاعة؟”

 

 

كما لو تتنافس معه ، ابتسمت سوميكا بلا خوف.

“لا تتحدثي كما لو كنت شخصا وحيدا. … أخطط للاختفاء من اليابان على أي حال بعد عام واحد. سيكون الأمر أسهل إذا أصبحت مكروها بدلا من أن أعجب “.

 

 

 

“حقا؟”

“هومورا سان. … أنا… -“

 

 

“نعم. انتظري ، أنتِ تتحقق فقط لهذا النوع من الأشياء؟

 

 

بالنظر إلى هذا التعبير ، فكر هومورا.

عندما سئلت عن ذلك ، هزت رأسها يمينا ويسارا بينما شعرها الأشقر الطويل يرفرف خلفها من الحركة.

 

 

 

“… لا. ذلك لأن لدي اليوم شيئا يجب أن أقوله للسيد بغض النظر عن السبب. لكن بالأمس بدا السيد متعبا لذا تراجعت “.

 

 

صرخت سوميكا وأخذت مسافة من هومورا في عجلة من أمرها.

(ثم ليست هناك حاجة حقا للتسلل إلى السرير عارية أليس كذلك؟)

لم تأتي سوميكا إلى هنا للوعظ عن شيء من هذا القبيل.

 

عندما سئلت عن ذلك ، هزت رأسها يمينا ويسارا بينما شعرها الأشقر الطويل يرفرف خلفها من الحركة.

على الرغم من أنه يفكر بشكل مشكوك فيه ، إلا أن هومورا لم يكن مهتما لدرجة أنه يجرؤ على الضغط أكثر ، لذلك حث على الانتقال إلى الموضوع الرئيسي.

 

 

علاوة على ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها النظر إليها في ضوء إيجابي ، كانت الفتاة فتاة لولي بالكاد في المدرسة المتوسطة.

“ثم قم بإنهاء الأمر المهم بسرعة ، بعد ذلك اختفي أو ارتدي ملابسك. أنا منزعج من المكان الذي يجب أن أنظر إليه”.

(آه ، ليس سيئا)

 

ترجمة: Kaizen 

ألقى هومورا ملاءة السرير إليها بينما قال ذلك.

في اليوم التالي بعد إبادة التنين الذهبي .

 

قالت الفتاة.

قبلت الغطاء ولفته على جسدها ، ثم بدأت في التحدث.

 

 

من ناحية أخرى، واصلت سوميكا كلماتها في حالة ذعر لأنها لا تزال في منتصف الحديث.

“الآن فقط قال السيد أنه سيذهب من هنا بعد عام. ولكن حتى بعد مرور عام ، سأكون مع السيد إلى الأبد. مختلفة مع الفتيات الأخريات. لأنني سيف ودرع السيد “.

“أنت ، أنت ، تذكرت ذلك؟”

 

 

“نعم هذا صحيح.”

لم يكن لديه نية للقتال بالطريقة التي من شأنها أن تضحي بها. سواء كان ذلك في الماضي او حتى الآن ، أو حتى في المستقبل.

 

بالنظر إلى هذا التعبير ، خمنت هومورا بطريقة ما ما ستقوله.

“ثم – لا تفعل شيئا كهذا مرة أخرى.”

“هذا قذر !!!”

 

كان هذا هو جواب سوميكا فيما يتعلق بشعورها بأنها [كرهته لأنها أحبته].

على الفور ، في وجه الخالي من التعبيرات الذي كان مثل دمية عتيقة جيدة الصنع ، جميلة ولكنها دمية لا يمكن الشعور بأي عاطفة منها ، هناك قسوة طفيفة ولكن معينة فيها.

 

 

 

ما قصدته بشيء من هذا القبيل ، كان حول كيف في القتال مع التنين الذهبي ، تلقى هومورا هجوم التنين الذهبي ليس باليد التي كانت تمسك بنفسها ولكن بيده اليسرى.

 

 

 

هذا الشيء جعلها تشعر بالاستياء حقا.

“ماذا يحدث !؟”

 

قبلت الغطاء ولفته على جسدها ، ثم بدأت في التحدث.

هذا هو السبب في أنها تجسدت اليوم للتعبير عن رأيها الصادق.

 

 

كان هذا هو جواب سوميكا فيما يتعلق بشعورها بأنها [كرهته لأنها أحبته].

“إذا استخدمني السيد كدرع ، فلن يصاب السيد. لكن السيد لم يستخدمني عمدا. أريد أن يتوقف السيد عن فعل ذلك. أريد من السيد ألا يقاتل وحده “.

“السيد لطيف للغاية. يجب على السيد تقسيم هذا اللطف قليلا لنفسك “.

 

************************************************

“حتى لو قلت ذلك ، لكن لا يمكن المساعدة بشكل صحيح؟ كان الجانب الآخر على الأرجح <فئة ملك الشياطين>. حتى لو كنت <إله مجهول الهوية> ، فإن العبء ثقيل جدا بالنسبة لك وليس أكثر من الصورة الرمزية لهذا الشخص. إذا تعرضت لذلك بلا مبالاة ، فقد تموتِ “.

 

 

ترجمة: Kaizen 

“لا بأس ألا تقلق بشأن مثل هذا الشيء. لا بأس حتى لو مت لحماية السيد. لأن هذا هو الدور الذي أعطيته لنفسي. هذه أعز أمنياتي”.

 

 

 

لهذا السبب أرادت أن يتوقف هومورا عن حماية سلاحها.

قبلت الغطاء ولفته على جسدها ، ثم بدأت في التحدث.

 

 

بالتأكيد بالنسبة لها شعرت أن وجودها قد أنكر.

 

 

 

هذا هو السبب في أن كان سيقول ذلك مرة أخرى مرارا وتكرارا ولكن ،

 

 

“لقد كنت أعبد هومورا سان طوال هذا الوقت. أريد أن أصبح مثل هومورا سان ، لقد عملت بجد طوال هذا الوقت أفكر بهذه الطريقة طوال الوقت. لكن بالأمس ، بالنظر إلى هومورا سان  التي كنت أعشقه من مكان قريب ، وسمعت الطريقة التي فكرت بها ، أصبحت حزينة حقا. التفكير في عدم وجود شخص واحد على قدم المساواة معك ، فأنت تقبل أن تخشى على أنه أمر طبيعي فقط ، وتسمع طريقة حياة هومورا سان  التي هي من هذا القبيل “

“هذه ليست أمنيتي على الإطلاق.”

“لا بأس ألا تقلق بشأن مثل هذا الشيء. لا بأس حتى لو مت لحماية السيد. لأن هذا هو الدور الذي أعطيته لنفسي. هذه أعز أمنياتي”.

 

هذا الشيء جعلها تشعر بالاستياء حقا.

رفضها هومورا.

على الرغم من أنه يفكر بشكل مشكوك فيه ، إلا أن هومورا لم يكن مهتما لدرجة أنه يجرؤ على الضغط أكثر ، لذلك حث على الانتقال إلى الموضوع الرئيسي.

 

 

“أنا لست [إنسانا] يرغب السيد في حمايته.”

ابتسامة تشكلت بشكل عفوي.

 

“بشكل غير متوقع ، إنه بسبب الغيرة العميقة ، هاه ، هذا الكتاب الإباحي اللعين …”

“ومع ذلك لن أفعل أي شيء من هذا القبيل.”

“نعم هذا صحيح.”

 

“بشكل غير متوقع ، إنه بسبب الغيرة العميقة ، هاه ، هذا الكتاب الإباحي اللعين …”

لم يستسلم هومورا ولو حتى قليلا.

 

 

“انظر؟ لهذا السبب لم أفعل أي شيء مذنب حقا”.

بالتأكيد لم تكن إنسانا ، لكنها رفيقته التي قاتلت معه منذ وقته في <فيلق حرق الكتب>.

 

 

ما قصدته بشيء من هذا القبيل ، كان حول كيف في القتال مع التنين الذهبي ، تلقى هومورا هجوم التنين الذهبي ليس باليد التي كانت تمسك بنفسها ولكن بيده اليسرى.

لم يكن لديه نية للقتال بالطريقة التي من شأنها أن تضحي بها. سواء كان ذلك في الماضي او حتى الآن ، أو حتى في المستقبل.

“نعم قلت ذلك! لكن فقط أنقذني من أن أكون مكروها في هذا النوع من الاتجاه -!”

 

 

“حسنا ، ما أقوله هو مجرد الاستسلام ، فقط فكر في أن لديك سيدا مزعجا.”

************************************************

 

 لم يتوقع هومورا أبدا هذا النوع من التطور في أعنف أحلامه ، لذلك بدأ مرتبكا بعض الشيء.

ضد هومورا التي لا يبدو أن نيته ستتذبذب على الإطلاق ، نفخت خديها لتنتفخ في حالة من عدم الرضا.

“سأفعل ذلك إذا شعرت بذلك.”

 

 

“السيد لطيف للغاية. يجب على السيد تقسيم هذا اللطف قليلا لنفسك “.

 

 

 

“سأفعل ذلك إذا شعرت بذلك.”

“نعم ، هذا جيد. ماذا تريد أن تتحدث؟”

 

 

في هذا الوقت―

“ما مدى سوء ذلك؟” معتقدا أنه ، على استحياء ، ألقى هومورا نظرة خاطفة على تعبير سوميكا.

 

 

-دق دق*

 

 

“انتظري انتظري! استمعي إلى ما يجب أن أقوله!”

من مدخل غرفة النوم هناك صوت طرق.

“إذا استخدمني السيد كدرع ، فلن يصاب السيد. لكن السيد لم يستخدمني عمدا. أريد أن يتوقف السيد عن فعل ذلك. أريد من السيد ألا يقاتل وحده “.

 

 

(ضيف في هذا الصباح الباكر؟)

 

 

 

“نعم نعم. انتظر لحظة”.

فقط متى أحضر هذه الفتاة داخل الغرفة ؟

 

 

رد هومورا وهو يفكر من يمكن أن يكون ، ثم سرعان ما غير ملابسه إلى <سترة المجوس> في <وضع الاستعداد>.

(لينة … ما هذا؟)

 

 

ثم فتح الباب.

في تلك المرة أيضا ، حاولت هذه الفتاة تحدي شيء ما بتهور أيضا.

 

 

الشخص الذي هناك هي – هوشيكاوا سوميكا الذي بدا تعبيرها وكأنها مصمم على شيء ما.

 

 

 

الجزء 2

(… كما اعتقدت ، إنها امرأة جيدة.)

 

“كم هو نادر. لكي تكون الشخص الذي يأتي للانخراط معي “.

“كم هو نادر. لكي تكون الشخص الذي يأتي للانخراط معي “.

كما لو تتنافس معه ، ابتسمت سوميكا بلا خوف.

 

هذا هو السبب في أن كان سيقول ذلك مرة أخرى مرارا وتكرارا ولكن ،

بينما قال إن هومورا استقبل الضيف عند الباب الأمامي.

ألقى هومورا ملاءة السرير إليها بينما قال ذلك.

 

 

“نعم. لأن لدي شيئا أريد التحدث معه هومورا سان بغض النظر عن السبب. هل لديك وقت؟”

 

 

 

كان تعبير سوميكا كما هو متوقع ، بدا وكأنها تعبير عن شخص أعد نفسه للأسوأ.

اصبح هومورا في حالة ارتباك بالضبط لأنه لم يكن يتذكر ذلك ولم يفهم على الإطلاق ما فعله.

 

 

“……”

 

 

“نعم ، هذا جيد. ماذا تريد أن تتحدث؟”

بالنظر إلى هذا التعبير ، خمنت هومورا بطريقة ما ما ستقوله.

هذا هو السبب في أن كان سيقول ذلك مرة أخرى مرارا وتكرارا ولكن ،

 

(―― لا ، بدلا من ذلك ، هذا الوضع هو)

كان ذلك لأن هومورا قد لاحظ ، ما هو الشعور الذي وجهته سوميكا إليه في ذلك الوقت عندما كان لديهم فصل في الساحة.

 

 

 

(هل يجب أن أرسلها بعيدا لسبب مناسب؟)

 

 

قالت الفتاة.

اعتقد هومورا ذلك للحظة ، لكنه تخلى عن فعل ذلك معتقدا أنه بدا أكثر من اللازم.

 

 

 

بالنسبة لهومورا، لم يكن يريد حقا قبول علاقة في هذا المكان حيث سيتركه وراءه يوما ما.

 

 

“إلى جانب السيد لدي ، لذلك لا تحتاج إلى أي امرأة أخرى.”

لكن بالنسبة لسوميكا ، كان ظرفا لا علاقة له بها.

كان هذا الفرح والفخر كل ما دعم هومورا في ذلك الوقت.

 

 

(… كما أنه أكثر من اللازم حتى لا تستمع على الإطلاق إلى قصتها هاه.)

 

 

لهذا السبب أرادت أن يتوقف هومورا عن حماية سلاحها.

“نعم ، هذا جيد. ماذا تريد أن تتحدث؟”

 

 

“… باختصار ، أنت أيضا أتيت إلى هنا لتعظني ألا أقاتل وحدي ، أليس كذلك؟

بصراحة ، لم يستطع رد شعور سوميكا ، لكن كان من السيئ أيضا تركها معلقة.

بالتأكيد لم تكن إنسانا ، لكنها رفيقته التي قاتلت معه منذ وقته في <فيلق حرق الكتب>.

 

“بشكل غير متوقع ، إنه بسبب الغيرة العميقة ، هاه ، هذا الكتاب الإباحي اللعين …”

لهذا السبب اعتقد هومورا أنه سيقول بوضوح هنا أنه ليس لديه أي نية للحصول على صديقة ، وحث سوميكا على بدء الحديث.

ما قصده بالأمر بالأمس كان يتعلق بالمعركة مع التنين الذهبي.

 

 

عندها كانت خدود سوميكا حمراء باهتة ، وأخذت نفسا عميقا مرة واحدة لتهدئة نفسها.

“صحيح صحيح. لهذا السبب ليس كذلك – مهلا ، انتظري ماذا قلتي !؟”

 

المعركة الحقيقية التي حدثت وراء <ليلة والبورجيس> التي ذكرها كينوغاسا من قبل.

بعد ذلك ،

ضد هومورا التي لا يبدو أن نيته ستتذبذب على الإطلاق ، نفخت خديها لتنتفخ في حالة من عدم الرضا.

 

سأل هومورا في دهشة تجاهها.

“هومورا سان. … أنا… -“

(…… هاها-)

 

 

حولت الشعور الذي في قلبها إلى كلمات ، عبرت عن ذلك في هومورا.

ضد هومورا التي لا يبدو أن نيته ستتذبذب على الإطلاق ، نفخت خديها لتنتفخ في حالة من عدم الرضا.

 

 

“أنا ، أكره هومورا سان!”

 

 

 

“هل هذا صحيح؟ لكنني أنتظر ماذا !؟ هذا ما قلته!؟”

 

 

 

 لم يتوقع هومورا أبدا هذا النوع من التطور في أعنف أحلامه ، لذلك بدأ مرتبكا بعض الشيء.

 

 

علاوة على ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها النظر إليها في ضوء إيجابي ، كانت الفتاة فتاة لولي بالكاد في المدرسة المتوسطة.

“فقط انتظر لحظة. ايه؟ أنت قادم هذا الصباح الباكر لإعلان قطع العلاقات؟

 

 

“اعتقدت أن السيد وحيد.”

” هذا ليس كل شيء! من فضلك استمع إلى قصتي حتى النهاية!

في تلك المرة أيضا ، حاولت هذه الفتاة تحدي شيء ما بتهور أيضا.

 

 

من ناحية أخرى، واصلت سوميكا كلماتها في حالة ذعر لأنها لا تزال في منتصف الحديث.

هذا طبيعيا فقط. كان من المعتاد أن يخاف. في بعض الأحيان كان هناك أيضا بعض الأشخاص الذين لا يخشونه مثل أونجوجي  ، ولكن – إنسان قال أشياء مثل أنه سيصعد حتى نفس المستوى مثله ، لم يكن هناك واحد حتى الآن.

 

“هو ، هو هو هو ، هومورا ، سان! هذا ، ثي ثي ، ثي ثي هذا هو ، ما معنى هذا !؟ فقط لماذا خرجت فتاة عارية من غرفة هومورا سان-! يرجى تقديم تفسير مقبول!

“لقد كنت أعبد هومورا سان طوال هذا الوقت. أريد أن أصبح مثل هومورا سان ، لقد عملت بجد طوال هذا الوقت أفكر بهذه الطريقة طوال الوقت. لكن بالأمس ، بالنظر إلى هومورا سان  التي كنت أعشقه من مكان قريب ، وسمعت الطريقة التي فكرت بها ، أصبحت حزينة حقا. التفكير في عدم وجود شخص واحد على قدم المساواة معك ، فأنت تقبل أن تخشى على أنه أمر طبيعي فقط ، وتسمع طريقة حياة هومورا سان  التي هي من هذا القبيل “

ثم دعونا ننتظر ذلك دون توقع الكثير.

 

 

عند الاستماع إلى هذه الكلمات ، فكر هومورا “هذا مرة أخرى”.

وبسبب ذلك ، رأى الطلاب هنا كل ذلك من هنا على الرغم من أنه ليس بشكل مباشر.

 

كان هذا الفرح والفخر كل ما دعم هومورا في ذلك الوقت.

لقد سمع للتو نفس الشيء الذي أشار إليه من سيفه للتو.

لكن من ناحية أخرى ، شعر بشيء صعب بعض الشيء ، مثل حصاة ، في منتصف راحة يده ―

 

 

“… باختصار ، أنت أيضا أتيت إلى هنا لتعظني ألا أقاتل وحدي ، أليس كذلك؟

(―― لا ، بدلا من ذلك ، هذا الوضع هو)

 

 

لكن―

 

 

“حسنا ، ما أقوله هو مجرد الاستسلام ، فقط فكر في أن لديك سيدا مزعجا.”

“لا. هذا ليس كل شيء”.

 

 

 

كان هذا التوقع أيضا خطأ.

“حقا ، لم تتغير طباعك على الإطلاق منذ خمس سنوات ، هاه.”

 

 

لم تأتي سوميكا إلى هنا للوعظ عن شيء من هذا القبيل.

هذا هو السبب في أن كان سيقول ذلك مرة أخرى مرارا وتكرارا ولكن ،

 

عندما تلمس بيده متسائلا ما هو

قالت الفتاة.

 

 

 

“نحن الحاليون ليس لديهم قوة على الإطلاق. بصراحة ، هومورا سان  القتال بنفسك أسهل بكثير صحيح؟ لهذا السبب ليس لدي المؤهلات لأقول شيئا أنانيا. … حتى لو قلت أن هومورا سان  لن يتوقف على أي حال. لا أعتقد أن طريقة الحياة التي قررها شخص على مستوى هومورا سان  ، يمكن تغييرها من قبل شخص في مستواي. لهذا السبب – هذا ما فكرت فيه “.

وبسبب ذلك ، رأى الطلاب هنا كل ذلك من هنا على الرغم من أنه ليس بشكل مباشر.

 

لهذا السبب ، هو سعيدا حقا لأن هذه الفتاة حتى الآن لا تزال تمتلك قلبا فخورا بلا تغيير ، وكان هومورا يحدق بثبات في سوميكا عن غير قصد ―

إذا كان هذا هو الحال ،

 

 

 

“لا بأس إذا وصلت إلى جانب هومورا سان.”

 

 

والآن أيضا ، كانت هي نفسها.

“-!؟”

“الآن فقط كان اختيار الكلمة خطيرا للغاية” ، فقط عندما اعتقد هومورا أن الأوان قد فات.

 

 

لم تخبر هومورا أن تنزل حتى نفس المستوى مثلهم ، كانت ستصعد حتى المكان الذي فيه هومورا.

 

 

قالت الفتاة.

كان هذا هو جواب سوميكا فيما يتعلق بشعورها بأنها [كرهته لأنها أحبته].

 

 

 

لأنها إذا فعلت ذلك ، فلن يكون هومورا وحده بعد الآن. هو ما اعتقدت.

كل من شهد اختلافه في القوة مع هومورا حيث شعر بالسخف الشديد حتى يشعر بالغيرة حيال ذلك ، تخلى عن هدفه لإغلاق هذا الاختلاف.

 

 

عند سماع كلمات سوميكا هذه ، صدم هومورا لفترة طويلة.

عندما تلمس بيده متسائلا ما هو

 

 

هذا طبيعيا فقط. كان من المعتاد أن يخاف. في بعض الأحيان كان هناك أيضا بعض الأشخاص الذين لا يخشونه مثل أونجوجي  ، ولكن – إنسان قال أشياء مثل أنه سيصعد حتى نفس المستوى مثله ، لم يكن هناك واحد حتى الآن.

 

 

 

كل من شهد اختلافه في القوة مع هومورا حيث شعر بالسخف الشديد حتى يشعر بالغيرة حيال ذلك ، تخلى عن هدفه لإغلاق هذا الاختلاف.

 

 

“الآن فقط قال السيد أنه سيذهب من هنا بعد عام. ولكن حتى بعد مرور عام ، سأكون مع السيد إلى الأبد. مختلفة مع الفتيات الأخريات. لأنني سيف ودرع السيد “.

لكن―

عندما تلمس بيده متسائلا ما هو

 

 

“سنة واحدة. في هذه السنة الواحدة ، سأظهر أنني سأصبح أقوى من هومورا سان  دون أن أفشل. في عام واحد سوف أتحداك في مبارزة ، وسأفوز! لهذا السبب – في ذلك الوقت لن أكون وجودا أدنى يجب عليك حمايته ، يرجى الاعتراف بي كرفيق متساو يقف على نفس المستوى! لقد جئت إلى هنا اليوم من أجل هذا الطلب”.

“نعم. ليس هناك خطأ في أنني تجسيد ل <كتاب القانون >”.

 

(ضيف في هذا الصباح الباكر؟)

قالت سوميكا هذا التصميم السخيف لها.

 

 

 

“هل ستقبل تحديي؟”

“هذا لأنه قبل ذلك ، قال السيد إنك تريد أن تكون مكروها.”

 

عند سماع كلمات سوميكا هذه ، صدم هومورا لفترة طويلة.

حدق سومكا مباشرة في عيني هومورا – بنظرة قوية صعبة.

 

 

 

(…… هاها-)

 

 

على الفور ، في وجه الخالي من التعبيرات الذي كان مثل دمية عتيقة جيدة الصنع ، جميلة ولكنها دمية لا يمكن الشعور بأي عاطفة منها ، هناك قسوة طفيفة ولكن معينة فيها.

عند رؤية هذا التعبير الحازم ، استذكر هومورا ذكرى حنين.

مستقبل لم يتخيله حتى الآن ولو مرة واحدة.

 

على الرغم من أنه يفكر بشكل مشكوك فيه ، إلا أن هومورا لم يكن مهتما لدرجة أنه يجرؤ على الضغط أكثر ، لذلك حث على الانتقال إلى الموضوع الرئيسي.

كانت تلك ذكرى لقاء هومورا الأول مع هذه الفتاة.

عندها كانت خدود سوميكا حمراء باهتة ، وأخذت نفسا عميقا مرة واحدة لتهدئة نفسها.

 

 

“حقا ، لم تتغير طباعك على الإطلاق منذ خمس سنوات ، هاه.”

 

 

“لا. هذا ليس كل شيء”.

“أنت ، أنت ، تذكرت ذلك؟”

 

 

“صحيح صحيح. لهذا السبب ليس كذلك – مهلا ، انتظري ماذا قلتي !؟”

“ذاكرتي جيدة جدا بعد كل شيء. لا يمكنني حقا أن أنسى شخصا قابلته مرة واحدة “.

 

 

حدق سومكا مباشرة في عيني هومورا – بنظرة قوية صعبة.

في تلك المرة أيضا ، حاولت هذه الفتاة تحدي شيء ما بتهور أيضا.

 

 

 

والآن أيضا ، كانت هي نفسها.

 

 

بينما قال إن هومورا استقبل الضيف عند الباب الأمامي.

لم تختر العطاء بغض النظر عن نوع المشقة التي واجهتها ، واختارت دائما [التقدم] باستمرار.

 

 

ترجمة: Kaizen 

خمن أنه ربما هذه هي الطبيعة الحقيقية لهذه الفتاة المسماة هوشيكاوا سوميكا.

 

 

 

(حسنا … ومع ذلك ، أعتقد أنه عديم الفائدة.)

 

 

اقتربت بنظرة مهددة للغاية.

“لا بأس. إذا كنت تعتقد أنه يمكنك القيام بذلك ، فما عليك سوى تجربته “.

 

 

 

لم يكن لديه حقا أي سبب للرفض.

 

 

رد هومورا وهو يفكر من يمكن أن يكون ، ثم سرعان ما غير ملابسه إلى <سترة المجوس> في <وضع الاستعداد>.

لهذا السبب أجاب هومورا ، قبل تحدي الفتاة بابتسامة جريئة.

 

 

“نعم قلت ذلك! لكن فقط أنقذني من أن أكون مكروها في هذا النوع من الاتجاه -!”

بناء على ذلك ، سوميكا أيضا ،

 

 

 

“من فضلك لا تنظر إلي بازدراء. أنا مختلف بالفعل مع ذلك الوقت الذي كان مجرد كلام. سأقوم بالتأكيد بكسر أنفك السيئ في المستقبل – “

 

 

 

كما لو تتنافس معه ، ابتسمت سوميكا بلا خوف.

 

 

 

بالنظر إلى هذا التعبير ، فكر هومورا.

 

 

 

(… كما اعتقدت ، إنها امرأة جيدة.)

ثم فتح الباب.

 

 

منذ ذلك اليوم الذي قابلها فيه لأول مرة ، لم ينس هومورا سوميكا ولو لمرة واحدة.

 

 

 

المعركة الحقيقية التي حدثت وراء <ليلة والبورجيس> التي ذكرها كينوغاسا من قبل.

 

 

“… لسبب ما”.

وعلى وشك موت <فيلق حرق الكتب> الذي تم حرقه من سجلات التاريخ حيث راهنوا على حياتهم.

 

 

 

بالنسبة لهومورا الذي فقد كل شيء ، سواء كان شخصه المحبوب ، أو الرفاق الذين أراد حمايتهم ، كان خلاصا له أن يلتقي بهذه الفتاة المباشرة بقلب قوي.

 

 

 

يمكنه حماية العالم حيث يوجد هذا النوع من الفتيات.

 

 

” هذا ليس كل شيء! من فضلك استمع إلى قصتي حتى النهاية!

كان هذا الفرح والفخر كل ما دعم هومورا في ذلك الوقت.

 

 

“حقا ، لم تتغير طباعك على الإطلاق منذ خمس سنوات ، هاه.”

لهذا السبب ، هو سعيدا حقا لأن هذه الفتاة حتى الآن لا تزال تمتلك قلبا فخورا بلا تغيير ، وكان هومورا يحدق بثبات في سوميكا عن غير قصد ―

 

 

 

“إذا كان عملك قد انتهى بالفعل ، فيرجى إعادة سيدي.”

عند الاستماع إلى هذه الكلمات ، فكر هومورا “هذا مرة أخرى”.

 

 

لم يلاحظ خطى التي اقتربت منه من الخلف.

حولت الشعور الذي في قلبها إلى كلمات ، عبرت عن ذلك في هومورا.

 

منذ ذلك اليوم الذي قابلها فيه لأول مرة ، لم ينس هومورا سوميكا ولو لمرة واحدة.

وضعت يدها على خصر هومورا وعانقت هومورا بقوة.

 

 

 

“واه، أنت-! لماذا خرجت!؟ وما زلت لا ترتدي ملابس!؟”

 

 

” اهدأي هوشيكاوا. هذه الفتاة هي غريموير التي تحولت هكذا ، ليس الأمر كما لو أنني أحضرت امرأة إلى مكاني. أليس كذلك،!؟”

“… لسبب ما”.

“أنا لست منزعجا حقا من ذلك. إنه شيء يومي فقط بالنسبة لي “.

 

نتيجة لذلك ، عاد خوف الأكاديمية تجاه هومورا الذي هدأ أخيرا.

“ما السبب!؟”

 

 

“أنت ، أنت ، تذكرت ذلك؟”

(―― لا ، بدلا من ذلك ، هذا الوضع هو)

أراد أن يطاردها ، لكن كما هو متوقع لم يكن لديه الشجاعة للركض في المكان  بينما تحتضنه فتاة عارية.

 

“……”

“ما مدى سوء ذلك؟” معتقدا أنه ، على استحياء ، ألقى هومورا نظرة خاطفة على تعبير سوميكا.

 

 

نتيجة لذلك ، عاد خوف الأكاديمية تجاه هومورا الذي هدأ أخيرا.

هناك ، بالتأكيد ، هناك رد فعل واضحة 

 

 

 

عينا سوميكا مفتوحتين على مصراعيها من الصدمة الشديدة ،  خديها أحمر فاتح وهي ترتجف في كل مكان.

 

 

بالأمس كان متعبا بعد استخدام قوته منذ فترة طويلة ، لذلك نام على الفور بعدما عاد.

ثم في اللحظة التالية ، * كاا-!* حدقت بحدة في هومورا.

 

 

“-!؟”

“هو ، هو هو هو ، هومورا ، سان! هذا ، ثي ثي ، ثي ثي هذا هو ، ما معنى هذا !؟ فقط لماذا خرجت فتاة عارية من غرفة هومورا سان-! يرجى تقديم تفسير مقبول!

 

 

 

اقتربت بنظرة مهددة للغاية.

 

 

كل من شهد اختلافه في القوة مع هومورا حيث شعر بالسخف الشديد حتى يشعر بالغيرة حيال ذلك ، تخلى عن هدفه لإغلاق هذا الاختلاف.

” اهدأي هوشيكاوا. هذه الفتاة هي غريموير التي تحولت هكذا ، ليس الأمر كما لو أنني أحضرت امرأة إلى مكاني. أليس كذلك،!؟”

اعتقد هومورا ذلك للحظة ، لكنه تخلى عن فعل ذلك معتقدا أنه بدا أكثر من اللازم.

 

“انتظري انتظري! استمعي إلى ما يجب أن أقوله!”

“نعم. ليس هناك خطأ في أنني تجسيد ل <كتاب القانون >”.

إذا كان هذا هو الحال ،

 

في تلك المرة أيضا ، حاولت هذه الفتاة تحدي شيء ما بتهور أيضا.

“انظر؟ لهذا السبب لم أفعل أي شيء مذنب حقا”.

 

 

“نعم. لقد استخدمت جسدي فقط لمواساة سيدي الوحيد ، هذا كل شيء “.

 

 

 

“صحيح صحيح. لهذا السبب ليس كذلك – مهلا ، انتظري ماذا قلتي !؟”

كما تم إرسال قوات التعزيز في تلك المعركة ، لذلك بدا أنه يمكن أيضا مشاهدتها من الشاشة في الأكاديمية.

 

شعرها الذي كان عادة مضفرا دائما كان فضفاضا ، لذا تأخر في ملاحظة ذلك للحظة ، كانت الفتاة النائمة بجانب هومورا هي غريموير <كتاب القانون >.

“الآن فقط كان اختيار الكلمة خطيرا للغاية” ، فقط عندما اعتقد هومورا أن الأوان قد فات.

رد هومورا وهو يفكر من يمكن أن يكون ، ثم سرعان ما غير ملابسه إلى <سترة المجوس> في <وضع الاستعداد>.

 

 

“هذا قذر !!!”

 

 

 

صرخت سوميكا وأخذت مسافة من هومورا في عجلة من أمرها.

بالنظر إلى هذا التعبير ، فكر هومورا.

 

 

“يو – لا يصدق! لاستخدام السحر لمثل هذه المسألة النجسة! علاوة على ذلك مع هذا النوع من الفتيات الصغيرات …! لقد أخطأت في الحكم عليك!!!”

كان هذا هو جواب سوميكا فيما يتعلق بشعورها بأنها [كرهته لأنها أحبته].

 

كل من شهد اختلافه في القوة مع هومورا حيث شعر بالسخف الشديد حتى يشعر بالغيرة حيال ذلك ، تخلى عن هدفه لإغلاق هذا الاختلاف.

“انتظري انتظري! استمعي إلى ما يجب أن أقوله!”

 

 

 لم يتوقع هومورا أبدا هذا النوع من التطور في أعنف أحلامه ، لذلك بدأ مرتبكا بعض الشيء.

“لا يهمني! هذا كل شيء لهذا اليوم! سايونارا-!!”

“سيدي ، هذا لأنه يتم تجنبك من قبل الجميع مرة أخرى بسبب الأمر بالأمس.”

 

-دق دق*

وبعد ذلك دون إعطائه الوقت لعذر ، هربت سوميكا مثل الأرنب المذهول.

لقد كان ناعما ، كان يلمس بعض النتوءات التي تشبثت بالجلد.

 

تم امتصاص أصابعه في إحساس يشبه الخطمي.

أراد أن يطاردها ، لكن كما هو متوقع لم يكن لديه الشجاعة للركض في المكان  بينما تحتضنه فتاة عارية.

 

 

بدلا من ذلك―

“… لا. ذلك لأن لدي اليوم شيئا يجب أن أقوله للسيد بغض النظر عن السبب. لكن بالأمس بدا السيد متعبا لذا تراجعت “.

 

اصبح هومورا في حالة ارتباك بالضبط لأنه لم يكن يتذكر ذلك ولم يفهم على الإطلاق ما فعله.

“… ، أيتها الوغدة ، لقد فعلت ذلك عن قصد ، أليس كذلك؟

لم يستسلم هومورا ولو حتى قليلا.

 

 

لم يستطع التفكير في اختيارها للكلمات على أنه أي شيء آخر غير مقصود ، لذلك استجوب.

 

 

 

لكن الفتاة أكدت ذلك دون أي ذنب.

حدق سومكا مباشرة في عيني هومورا – بنظرة قوية صعبة.

 

 

“هذا لأنه قبل ذلك ، قال السيد إنك تريد أن تكون مكروها.”

 

 

 

“نعم قلت ذلك! لكن فقط أنقذني من أن أكون مكروها في هذا النوع من الاتجاه -!”

 

 

 

“إلى جانب السيد لدي ، لذلك لا تحتاج إلى أي امرأة أخرى.”

 

 

 

“بشكل غير متوقع ، إنه بسبب الغيرة العميقة ، هاه ، هذا الكتاب الإباحي اللعين …”

سأل هومورا في دهشة تجاهها.

 

عندما تلمس بيده متسائلا ما هو

حقا يا له من صباح. هومورا الذي أطلق تنهيدة مندهشة مثل ذلك أغلق باب المدخل.

المجلد 1 ، الخاتمة

 

“انظر؟ لهذا السبب لم أفعل أي شيء مذنب حقا”.

في منتصف إغلاق الباب ، حدق فجأة في الاتجاه الذي هربت منه سوميكا – وهو يعتقد.

ألقت تحية الصباح برأس بينما تعبيرها لا يزال في حالة ذهول كما لو كانت تشاهد حلما في مكان ما.

 

 

مستقبل لم يتخيله حتى الآن ولو مرة واحدة.

 

 

“إذا كان عملك قد انتهى بالفعل ، فيرجى إعادة سيدي.”

يوم مع وجود يمكن أن يقف جنبا إلى جنب معه.

 

 

 

– مثل هذا المستقبل ، بدا ممتعا حقا ،

لم يستسلم هومورا ولو حتى قليلا.

 

 

(آه ، ليس سيئا)

والآن أيضا ، كانت هي نفسها.

 

لأنها إذا فعلت ذلك ، فلن يكون هومورا وحده بعد الآن. هو ما اعتقدت.

ابتسامة تشكلت بشكل عفوي.

“سأفعل ذلك إذا شعرت بذلك.”

 

“أنا ، أكره هومورا سان!”

ثم دعونا ننتظر ذلك دون توقع الكثير.

 

 

 

ما إذا كانت تلك الفتاة تستطيع حقا التسلق حتى جانبه أم لا.

 

 

 لم يتوقع هومورا أبدا هذا النوع من التطور في أعنف أحلامه ، لذلك بدأ مرتبكا بعض الشيء.

مع بقاء نفسه كشخص قالت تلك الفتاة إنها تكرهه ، تماما كما هو الحال حتى الآن –

هذا هو السبب في أن كان سيقول ذلك مرة أخرى مرارا وتكرارا ولكن ،

 

في معظم الأوقات ، عادة ما تظل في شكل كتابها وتستلقي فوق المكتب ، ولكن لكي تتخذ شكلا بشريا و فوق هذا عارية تماما داخل سريره ، أراد هومورا معرفة السبب حقا.

************************************************

 

************************************************

 

 

 

نهاية المجلد الاول ” خائن لا يقهر ” 

 

 

 

ترجمة: Kaizen 

لم يستطع التفكير في اختيارها للكلمات على أنه أي شيء آخر غير مقصود ، لذلك استجوب.

 

 

عندما سئلت عن ذلك ، هزت رأسها يمينا ويسارا بينما شعرها الأشقر الطويل يرفرف خلفها من الحركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط